You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1028

الحصار الأكثر بربرية

الحصار الأكثر بربرية

الفصل 1028 – الحصار الأكثر بربرية

الترجمة: Hunter 

منذ تولي أعمال الهدم ، كانت يدي لو شيو فو ممتلئة.

أومأ أويانغ شو برأسه. بينما كان يسير أسفل سور المدينة ، شعر أن هذا كان الهدوء الأخير قبل العاصفة ، حيث كانت معركة دموية ضخمة على وشك البدء.

حتى في أوقات الحرب ، كان جعلهم يبتعدون عن المنزل الذي مكثوا فيه طوال حياتهم أمرًا صعبًا حقًا .

ثانيًا ، اقترح عليهم التصرف بشكل مباشر مع استخدام الجيش لهدم المباني بالقوة ، دون إظهار أي رحمة على الإطلاق.

بعد انتهاء الاجتماع ، أرسل لو شيو فو إشعارًا حول الهدم.

” بالنظر إلى الوضع ، هناك فرصة ضئيلة لحدوث نزاع داخلي. الاحتمال الأكبر هو أنهم يستعدون لبعض الضربات القاتلة ، “عبّر جو زي يي عن تخمينه.

تسببت اعوام عديدة من الحرب في إبعاد المدنين أو تكبدوا خسائر فادحة ، حتى العاصمة لينان كان بها العديد من المنازل الخالية. بالتالي ، لم يكن على المدنيين أن يقلقوا من عدم امتلاكهم لمنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل ذلك ، استخدم المغول المدنيين بسلاسة لبناء القلاع في جميع أنحاء المدينة. بالنظر إليهم ، كانوا أطول من أسوار مدينة لينان. بمجرد بنائها ، ستصبح خط المواجهة للمغول ، حيث ستكون أكثر فاعلية من أبراج السهام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كان أولئك الذين ابتعدوا ودودين ، مما جعل لو شيو فو قلقًا حقًا .

“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”

كان الهدم والنقل الخطوة الأولى لتسوية القوات المدافعة ، حيث كان لا بد من القيام بذلك بسرعة. عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اقترح على الفور فكرتين على لو شيو فو.

بالنسبة لأن يكون لديه مثل هذا الحدس ، فمن المرجح أن يكون محق.

أولاً ، أخبر المدنيين الذين كانوا يعيشون بالقرب من سور المدينة أن الجيش المغولي قد جلب كميات كبيرة من المدافع التي يمكن أن تطلق مباشرة على أسوار المدينة. إذا كان المرء لا يريد أن يموت ، فعليه الابتعاد.

“حفنة من الأوغاد!”

خلال مهمة غزو المغول للغرب الثالثة ، أعادوا العديد من الحرفيين الى المنطقة الشرقية ، حيث تسبب هذا في تجديد معدات الأسلحة المغولية. كانت المدافع واحدة من المعدات القلائل. 

جعلت صرخات المدنيين وجه المرء يتحول إلى اللون الأبيض.

كان المدفع الغربي أو مدفع شيانغ يانغ نوعًا جديدًا من المنجنيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أسباب أخرى ، فقط استخدام الحبوب وحده من شأنه أن يتسبب في مسح جيانغ نان بالكامل في غضون نصف عام ، دون ترك أي شيء وراءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم تصميم هذا المنجنيق من قبل شعب هوي. بناءً على أسس المنجنيق القديم ، تم تحسينه وإعادة تصميمه ، مما أدى إلى زيادة قوته.

 

خلال المعركة بين سونغ ويوان في مدينة شيانغ يانغ ، أظهر مدفع شيانغ يانغ قوته وحطم اسوار مدينة شيانغ يانغ السميكة ، مما ساعد الجيش المغولي على إسقاط شيانغ يانغ أخيرًا.

بالنسبة لأن يكون لديه مثل هذا الحدس ، فمن المرجح أن يكون محق.

ثانيًا ، اقترح عليهم التصرف بشكل مباشر مع استخدام الجيش لهدم المباني بالقوة ، دون إظهار أي رحمة على الإطلاق.

خريطة المعركة ، اليوم السادس ، صباحًا.

في الأوقات العصيبة ، سيحتاج المرء إلى اتخاذ تدابير يائسة. كان لو شيو فو موظفا مدنيا ، حيث كان يحب القيام بالأشياء على طريقة الموظف المدني. من ناحية أخرى ، كان أويانغ شو شخصا نموذجيا ، حيث سيستخدم الطريقة الأكثر كفاءة.

قال بعض الاشخاص أن ملك شيا الذي أرسله إمبراطور اليشم كان إلهًا يمكنه التحكم في الطقس واستدعاء الجنرالات الإلهيين القدامى مثل إيلاي وشو تشو.

كما هو متوقع ، عند سماع قوة مدافع شيانغ يانغ ، ركض هؤلاء المدنيون الذين بقوا بالقرب من أسوار المدينة أسرع من الأرانب. ليس فقط من كانوا على بعد 500 متر ، حتى أولئك الذين كانوا بعيدين قد هربوا جميعا.

بعد تناول الوجبة ، سيتعين عليهم بدء العمل مرة أخرى ، بغض النظر عن المدة التي يمكنهم تحملها. بعد الظهر ، كان هناك العديد من المدنيين الذين لم تكن لديهم طاقة كافية ، حيث أغمي عليهم على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه عقلية الجماعة.

كانت تعبيرات الجنود المغول غاضبة. بالنظر إلى الوضع ، لم يعاملوا هؤلاء المدنيين كبشر ، بل قاموا بتوبيخهم بلا هوادة وحتى ضربوهم. حتى أنهم أطلقوا الضحكات المنحرفة ، حيث بدوا وكأنهم كانوا يستمتعون بذلك.

بعد هروب المدنيين ، بدأت عملية إعادة تصميم واسعة النطاق ، حيث استمرت لبضعة أيام. بغرابة ، خلال هذه الأيام القليلة ، كان الجيش المغولي هادئًا حقًا ، حيث لم يصدر أي صوت.

علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.

بمجرد وصول القوات إلى مكانها ، انتشرت شائعة في مدينة لينان.

خلال مهمة غزو المغول للغرب الثالثة ، أعادوا العديد من الحرفيين الى المنطقة الشرقية ، حيث تسبب هذا في تجديد معدات الأسلحة المغولية. كانت المدافع واحدة من المعدات القلائل. 

قالت الاشاعة ان الجيش المغولي كان وحشيًا مع المدنيين. لهذا ، أرسل إمبراطور اليشم من السماوات جنودًا من السماء لمساعدة البلاط الإمبراطوري في محاربة الجيش المغولي.

تسببت اعوام عديدة من الحرب في إبعاد المدنين أو تكبدوا خسائر فادحة ، حتى العاصمة لينان كان بها العديد من المنازل الخالية. بالتالي ، لم يكن على المدنيين أن يقلقوا من عدم امتلاكهم لمنزل.

أقسم بعض المدنيين المقيمين بالقرب من المعسكر الغربي بالمدينة أنه في يوم من الأيام ، تغير لون السماء ، حيث رأوا ضوء أبيض يسطع وظهر 400 ألف جندي من السماء.

وثق الجميع ببطء في شائعة وجود جنود من السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى الكثير من الأشخاص هذا ، بطبيعة الحال صدقه المزيد من الأشخاص. حتى أن العديد من الجنود في الثكنات كانوا يناقشون ذلك ، حيث صدقوها بلا اي شك.

إلى جانب التغييرات الأخيرة على الدفاعات من جميع الجوانب الأربعة ، يمكن للمدنيين أن يروا بسهولة أنهم كانوا يرتدون دروعًا مختلفة عن جيش سونغ ، مما جعل المدنيين يصدقون الشائعات أكثر.

إلى جانب التغييرات الأخيرة على الدفاعات من جميع الجوانب الأربعة ، يمكن للمدنيين أن يروا بسهولة أنهم كانوا يرتدون دروعًا مختلفة عن جيش سونغ ، مما جعل المدنيين يصدقون الشائعات أكثر.

علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.

وثق الجميع ببطء في شائعة وجود جنود من السماء.

 

في هذه اللحظة بالذات ، أصدر البلاط الإمبراطوري مرسوماً بمنح اللاعب أويانغ شو لقب ملك شيا وأمره بالقتال ضد الجيش المغولي.

كان على المرء أن يقول أن تنبؤات أويانغ شو كانت دقيقة حقًا.

قال بعض الاشخاص أن ملك شيا الذي أرسله إمبراطور اليشم كان إلهًا يمكنه التحكم في الطقس واستدعاء الجنرالات الإلهيين القدامى مثل إيلاي وشو تشو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم هذا المنجنيق من قبل شعب هوي. بناءً على أسس المنجنيق القديم ، تم تحسينه وإعادة تصميمه ، مما أدى إلى زيادة قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركب إيلاي لوشا وقام بجولة حول المدينة ، حيث جذب هتافات المدنيين.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يكره فيها مجموعة من الأشخاص كثيرًا.

هذه المرة ، لم يكن لدى المدنيين سبب لعدم تصديق ذلك.

خلال مهمة غزو المغول للغرب الثالثة ، أعادوا العديد من الحرفيين الى المنطقة الشرقية ، حيث تسبب هذا في تجديد معدات الأسلحة المغولية. كانت المدافع واحدة من المعدات القلائل. 

وصلت الطاوية في عهد سلالة سونغ إلى ذروة جديدة ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من سلالات سوي وتانغ. كانت قصص الآلهة شائعة حقًا ، حيث كانت السبب في تصديقهم لهذه الشائعات وقبولها بسهولة.

كان على المرء أن يقول أن تنبؤات أويانغ شو كانت دقيقة حقًا.

في اللحظة التي يقبل فيها المرء مثل هذه النظرية ، من الطبيعي أن تتضاعف ثقتهم.

“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”

على الرغم من أن الجيش المغولي كان مرعبًا ، الا انه كيف يمكن مقارنتهم بجنود السماء؟ في غضون أيام قليلة فقط ، هدأ الأشخاص المصابون بالذعر ببطء.

عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم التخطيط لهذا بشكل طبيعي بواسطة أويانغ شو.

 

عندما تلقى شونغ با الأخبار ، هز رأسه باستمتاع ، “لم أتوقع أن يكون الأمر بهذه السهولة!” في الحقيقة ، بدت العديد من الأشياء معقدة ، لكن كان من السهل التعامل معها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أسباب أخرى ، فقط استخدام الحبوب وحده من شأنه أن يتسبب في مسح جيانغ نان بالكامل في غضون نصف عام ، دون ترك أي شيء وراءها.

كان الاختلاف هو ما إذا كان المرء قادرًا على التفكير خارج الصندوق أم لا.

أومأ أويانغ شو برأسه. بينما كان يسير أسفل سور المدينة ، شعر أن هذا كان الهدوء الأخير قبل العاصفة ، حيث كانت معركة دموية ضخمة على وشك البدء.

… 

وصلت الطاوية في عهد سلالة سونغ إلى ذروة جديدة ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من سلالات سوي وتانغ. كانت قصص الآلهة شائعة حقًا ، حيث كانت السبب في تصديقهم لهذه الشائعات وقبولها بسهولة.

خريطة المعركة ، اليوم السادس ، صباحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أسباب أخرى ، فقط استخدام الحبوب وحده من شأنه أن يتسبب في مسح جيانغ نان بالكامل في غضون نصف عام ، دون ترك أي شيء وراءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يصدر الجيش المغولي أي صوت لأيام قليلة متتالية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بعدم الارتياح حقًا. أرسلت القوات من الأطراف الأربعة كشافة لمحاولة التحقيق فيما كانت تفعله القوات المغولية.

تم محاصرة المدينة بواسطة مليون جندي. كانت هذه هي اللعبة ، لكن في الواقع ، كان امرا مستحيلًا.

تحت مرافقة جو زي يي ، صعد أويانغ شو السور الشمالي للمدينة ، ناظرًا نحو المسافة.

كان الهدم والنقل الخطوة الأولى لتسوية القوات المدافعة ، حيث كان لا بد من القيام بذلك بسرعة. عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اقترح على الفور فكرتين على لو شيو فو.

بالنظر خارج المدينة ، كانت هناك خيام مغولية مكتظة بشكل وثيق. اصطفت الخيام المغولية البيضاء الواحدة تلو الأخرى ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.

الفصل 1028 – الحصار الأكثر بربرية

علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.

 

تم محاصرة المدينة بواسطة مليون جندي. كانت هذه هي اللعبة ، لكن في الواقع ، كان امرا مستحيلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل ذلك ، استخدم المغول المدنيين بسلاسة لبناء القلاع في جميع أنحاء المدينة. بالنظر إليهم ، كانوا أطول من أسوار مدينة لينان. بمجرد بنائها ، ستصبح خط المواجهة للمغول ، حيث ستكون أكثر فاعلية من أبراج السهام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ناهيك عن أسباب أخرى ، فقط استخدام الحبوب وحده من شأنه أن يتسبب في مسح جيانغ نان بالكامل في غضون نصف عام ، دون ترك أي شيء وراءها.

علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.

من الواضح أن جايا قد تخطت كل هذا من أجل خريطة المعركة.

نظر أويانغ شو إلى معسكر المغول من بعيد. من يدري ما إذا كان يسأل جو زي يي أم نفسه.

“جنرال ، ما رأيك بخطط المغول؟” سأل اويانغ شو فجأة.

علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.

هز جو زي يي رأسه . خلال الأيام القليلة الماضية ، كان مشغولاً ببناء مركز قيادة البوابة الشمالية والعمل مع بلاط سونغ الجنوبية الإمبراطوري. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى التأكد من أن الدفاعات كانت بخير وأنه لا يوجد شيء ينقصه. على هذا النحو ، لم يفكر في هذه المشكلة.

كان الاختلاف هو ما إذا كان المرء قادرًا على التفكير خارج الصندوق أم لا.

منذ أن طلب أويانغ شو ، احتاج جو زي يي إلى تقديم إجابة جيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم هذا المنجنيق من قبل شعب هوي. بناءً على أسس المنجنيق القديم ، تم تحسينه وإعادة تصميمه ، مما أدى إلى زيادة قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر في ذلك ثم أجاب: “ربما العدو لم يحاصر لوجود سببين. إما أن يكون لديهم شيء ما يحدث داخليًا ، أو أن هناك بعض الأشياء التي لم يتم تحضيرها “.

“أوو ~~”

” بالنظر إلى الوضع ، هناك فرصة ضئيلة لحدوث نزاع داخلي. الاحتمال الأكبر هو أنهم يستعدون لبعض الضربات القاتلة ، “عبّر جو زي يي عن تخمينه.

 

“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”

“حفنة من الأوغاد!”

نظر أويانغ شو إلى معسكر المغول من بعيد. من يدري ما إذا كان يسأل جو زي يي أم نفسه.

كان على المرء أن يقول أن تنبؤات أويانغ شو كانت دقيقة حقًا.

” الملك ، لا تقلق. أتوقع عودة الكشافة بأخبار في غضون أيام قليلة. عندما يحدث ذلك ، سيكون كل شيء واضحًا “.

وصلت الطاوية في عهد سلالة سونغ إلى ذروة جديدة ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من سلالات سوي وتانغ. كانت قصص الآلهة شائعة حقًا ، حيث كانت السبب في تصديقهم لهذه الشائعات وقبولها بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أستطيع أن أشعر من مسافة بعيدة أن هناك شعور كبير بالانتقام. من يدري ما هو الشيء الحقير الذي كان يفعله الجيش المغولي . “

كان الاختلاف هو ما إذا كان المرء قادرًا على التفكير خارج الصندوق أم لا.

عندما سمع جو زي يي ذلك ، شعر بقلبه يرتجف. لقد تعلم من اللورد فينغ تشيو هوانغ أن ملك شيا لم يكن فقط جيدًا في فنون القتال والواجبات الإدارية ، بل كان تدريبه الشخصي صادمًا أيضًا ، حيث كان يتدرب على تقنية من الدرجة الأولى.

تسببت اعوام عديدة من الحرب في إبعاد المدنين أو تكبدوا خسائر فادحة ، حتى العاصمة لينان كان بها العديد من المنازل الخالية. بالتالي ، لم يكن على المدنيين أن يقلقوا من عدم امتلاكهم لمنزل.

بالنسبة لأن يكون لديه مثل هذا الحدس ، فمن المرجح أن يكون محق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وين تيان شيانغ ، الذي كان يقف بجانبه ، جادا حقًا . كانت قبضتيه مشدودة ، وعيناه ملتهبتان. بالنظر إلى الوضع ، بدا أن تشانغ شي جي ووين تيان شيانغ كانوا يعرفون ما سيفعله المغول.

قام جو زي يي بجمع قبضته ، “لا تقلق ، أيها الملك ، سأجهز الاستعدادات.”

“أوو ~~”

أومأ أويانغ شو برأسه. بينما كان يسير أسفل سور المدينة ، شعر أن هذا كان الهدوء الأخير قبل العاصفة ، حيث كانت معركة دموية ضخمة على وشك البدء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم هذا المنجنيق من قبل شعب هوي. بناءً على أسس المنجنيق القديم ، تم تحسينه وإعادة تصميمه ، مما أدى إلى زيادة قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت مرافقة جو زي يي ، صعد أويانغ شو السور الشمالي للمدينة ، ناظرًا نحو المسافة.

كان على المرء أن يقول أن تنبؤات أويانغ شو كانت دقيقة حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه أويانغ شو قبيحًا حقًا . قال وهو يحدق في الجنود المغول خارج المدينة ببرود: “لا يستحق هؤلاء الأوغاد العيش”.

في اليوم السابع من خريطة المعركة ، تحرك الجيش المغولي أخيرًا.

“أوو ~~”

في هذا اليوم ، تمامًا كما أضاءت السماء ، خارج مدينة لينان ، اندفع مئات الآلاف من الصينيين من جميع الاتجاهات. يمكن للمرء أن يرى أنهم كانوا يرتدون ملابس سيئة ، وبدوا نحيفين ومذعورين حقًا . كانوا مثل الخراف المتجهة نحو لينان. توقفوا فقط عندما وصلوا الى سور المدينة.

أولاً ، أخبر المدنيين الذين كانوا يعيشون بالقرب من سور المدينة أن الجيش المغولي قد جلب كميات كبيرة من المدافع التي يمكن أن تطلق مباشرة على أسوار المدينة. إذا كان المرء لا يريد أن يموت ، فعليه الابتعاد.

على السور الجنوبي ، نظر تشانغ شي جي إلى اللاجئين الذين كانوا خارج المدينة. كان وجهه قبيحًا حقًا ، “كنت أعرف أن هؤلاء الأوغاد سيستخدمون مثل هذه الطريقة.”

خلال العملية ، إذا تجرأ أي شخص على التراخي أو التردد ، فستهبط سياط الجنود المشرفين بلا رحمة. نشأ هؤلاء الجنرالات المشرفون على ظهور الخيول ، حيث كانت سياطهم أكثر شراسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا وين تيان شيانغ ، الذي كان يقف بجانبه ، جادا حقًا . كانت قبضتيه مشدودة ، وعيناه ملتهبتان. بالنظر إلى الوضع ، بدا أن تشانغ شي جي ووين تيان شيانغ كانوا يعرفون ما سيفعله المغول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم التخطيط لهذا بشكل طبيعي بواسطة أويانغ شو.

لم يبدأ المغول الحصار بعد لأنهم كانوا يجمعون المدنيين الصينيين ، حيث جمعوهم خارج مدينة لينان.

“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”

أذهلت المشاهد التالية أويانغ شو والآخرين.

كان الهدم والنقل الخطوة الأولى لتسوية القوات المدافعة ، حيث كان لا بد من القيام بذلك بسرعة. عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اقترح على الفور فكرتين على لو شيو فو.

كان المدنيون النحيفين يحملون أدوات بسيطة. حفروا التراب تحت إشراف الجنود المغول ، حيث استخدموها لبناء القلاع.

منذ تولي أعمال الهدم ، كانت يدي لو شيو فو ممتلئة.

خلال العملية ، إذا تجرأ أي شخص على التراخي أو التردد ، فستهبط سياط الجنود المشرفين بلا رحمة. نشأ هؤلاء الجنرالات المشرفون على ظهور الخيول ، حيث كانت سياطهم أكثر شراسة.

منذ أن طلب أويانغ شو ، احتاج جو زي يي إلى تقديم إجابة جيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسوط واحد ، لن يمزق قميص الضحية فحسب ، بل سيمزق جلدهم أيضًا.

هز أويانغ شو رأسه لأنه لم يعرف إجابة هذا السؤال.

كانت تعبيرات الجنود المغول غاضبة. بالنظر إلى الوضع ، لم يعاملوا هؤلاء المدنيين كبشر ، بل قاموا بتوبيخهم بلا هوادة وحتى ضربوهم. حتى أنهم أطلقوا الضحكات المنحرفة ، حيث بدوا وكأنهم كانوا يستمتعون بذلك.

قالت الاشاعة ان الجيش المغولي كان وحشيًا مع المدنيين. لهذا ، أرسل إمبراطور اليشم من السماوات جنودًا من السماء لمساعدة البلاط الإمبراطوري في محاربة الجيش المغولي.

“حفنة من الأوغاد!”

عندما سمع جو زي يي ذلك ، شعر بقلبه يرتجف. لقد تعلم من اللورد فينغ تشيو هوانغ أن ملك شيا لم يكن فقط جيدًا في فنون القتال والواجبات الإدارية ، بل كان تدريبه الشخصي صادمًا أيضًا ، حيث كان يتدرب على تقنية من الدرجة الأولى.

كان المغول ينظرون إلى المدنيين الصينيين على أنهم طعام ، وقهروا الحضارات بوحشية.

في اللحظة التي يقبل فيها المرء مثل هذه النظرية ، من الطبيعي أن تتضاعف ثقتهم.

عندما رأوا إخوانهم يتعرضون للتعذيب بهذه الطريقة ، لم يتحمل جنود حماية المدينة ذبحهم. إذا فعلوا هذا ، كيف سيكونون مختلفين عن الحيوانات؟

في هذه اللحظة بالذات ، أصدر البلاط الإمبراطوري مرسوماً بمنح اللاعب أويانغ شو لقب ملك شيا وأمره بالقتال ضد الجيش المغولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمامًا مثل ذلك ، استخدم المغول المدنيين بسلاسة لبناء القلاع في جميع أنحاء المدينة. بالنظر إليهم ، كانوا أطول من أسوار مدينة لينان. بمجرد بنائها ، ستصبح خط المواجهة للمغول ، حيث ستكون أكثر فاعلية من أبراج السهام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان أولئك الذين ابتعدوا ودودين ، مما جعل لو شيو فو قلقًا حقًا .

كان الجزء الأكثر إثارة للغضب هو التالي.

بالنسبة لأن يكون لديه مثل هذا الحدس ، فمن المرجح أن يكون محق.

كان هؤلاء المدنيون الأسرى جائعين. أثناء قيامهم ببناء القلاع للمغول ، لم يتمكنوا إلا من أكل العصيدة الخفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

بعد تناول الوجبة ، سيتعين عليهم بدء العمل مرة أخرى ، بغض النظر عن المدة التي يمكنهم تحملها. بعد الظهر ، كان هناك العديد من المدنيين الذين لم تكن لديهم طاقة كافية ، حيث أغمي عليهم على الأرض.

خلال المعركة بين سونغ ويوان في مدينة شيانغ يانغ ، أظهر مدفع شيانغ يانغ قوته وحطم اسوار مدينة شيانغ يانغ السميكة ، مما ساعد الجيش المغولي على إسقاط شيانغ يانغ أخيرًا.

كيف تعامل الجنود المغول المشرفون مع هؤلاء المدنيين المغمى عليهم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في ذلك ثم أجاب: “ربما العدو لم يحاصر لوجود سببين. إما أن يكون لديهم شيء ما يحدث داخليًا ، أو أن هناك بعض الأشياء التي لم يتم تحضيرها “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ناهيك عن إنقاذهم ، لم يكلفوا أنفسهم عناء ضربهم. لقد قطعوا هؤلاء المدنيين حتى الموت بشفراتهم ، حيث ألقوا بأجسادهم على القلاع التي تم بناؤها لتكون بمثابة موارد للبناء.

كان المدنيون النحيفين يحملون أدوات بسيطة. حفروا التراب تحت إشراف الجنود المغول ، حيث استخدموها لبناء القلاع.

في اليوم الثاني ، تجاوزت تصرفات المغول ما سيفعله الإنسان.

“حفنة من الأوغاد!”

صنع المغول اواني قدور بين القلاع ، مما أربك أويانغ شو والآخرين.

جعلت صرخات المدنيين وجه المرء يتحول إلى اللون الأبيض.

“مالذي يفعلونه؟ طبخ؟” لم تفهم فينغ تشيو هوانغ.

بعد هروب المدنيين ، بدأت عملية إعادة تصميم واسعة النطاق ، حيث استمرت لبضعة أيام. بغرابة ، خلال هذه الأيام القليلة ، كان الجيش المغولي هادئًا حقًا ، حيث لم يصدر أي صوت.

هز أويانغ شو رأسه لأنه لم يعرف إجابة هذا السؤال.

خلال المعركة بين سونغ ويوان في مدينة شيانغ يانغ ، أظهر مدفع شيانغ يانغ قوته وحطم اسوار مدينة شيانغ يانغ السميكة ، مما ساعد الجيش المغولي على إسقاط شيانغ يانغ أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ ، سيتم الكشف عن الإجابة قريبًا .

كان على المرء أن يقول أن تنبؤات أويانغ شو كانت دقيقة حقًا.

ألقى الجنود المغول المدنين الاحياء في القدر ، حيث تم إحراقهم احياء ، من الواضح أنهم كانوا يريدون استخدامهم لصنع زيت الراتينج.

عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.

جعلت صرخات المدنيين وجه المرء يتحول إلى اللون الأبيض.

في هذه اللحظة بالذات ، أصدر البلاط الإمبراطوري مرسوماً بمنح اللاعب أويانغ شو لقب ملك شيا وأمره بالقتال ضد الجيش المغولي.

“أوو ~~”

جعلت صرخات المدنيين وجه المرء يتحول إلى اللون الأبيض.

عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.

بعد هروب المدنيين ، بدأت عملية إعادة تصميم واسعة النطاق ، حيث استمرت لبضعة أيام. بغرابة ، خلال هذه الأيام القليلة ، كان الجيش المغولي هادئًا حقًا ، حيث لم يصدر أي صوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجه أويانغ شو قبيحًا حقًا . قال وهو يحدق في الجنود المغول خارج المدينة ببرود: “لا يستحق هؤلاء الأوغاد العيش”.

“أوو ~~”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يكره فيها مجموعة من الأشخاص كثيرًا.

بمجرد وصول القوات إلى مكانها ، انتشرت شائعة في مدينة لينان.

 

… 

 

كيف تعامل الجنود المغول المشرفون مع هؤلاء المدنيين المغمى عليهم؟

 

أومأ أويانغ شو برأسه. بينما كان يسير أسفل سور المدينة ، شعر أن هذا كان الهدوء الأخير قبل العاصفة ، حيث كانت معركة دموية ضخمة على وشك البدء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.

الترجمة: Hunter 

في هذا اليوم ، تمامًا كما أضاءت السماء ، خارج مدينة لينان ، اندفع مئات الآلاف من الصينيين من جميع الاتجاهات. يمكن للمرء أن يرى أنهم كانوا يرتدون ملابس سيئة ، وبدوا نحيفين ومذعورين حقًا . كانوا مثل الخراف المتجهة نحو لينان. توقفوا فقط عندما وصلوا الى سور المدينة.

 

عندما تلقى شونغ با الأخبار ، هز رأسه باستمتاع ، “لم أتوقع أن يكون الأمر بهذه السهولة!” في الحقيقة ، بدت العديد من الأشياء معقدة ، لكن كان من السهل التعامل معها.

في اليوم الثاني ، تجاوزت تصرفات المغول ما سيفعله الإنسان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط