غضب فيلق الدب
الفصل 1020 – غضب فيلق الدب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.
كان موت روان تيان كوي بمثابة قنبلة ضخمة أخرى على أن نان المضطربة بالفعل ، مما أدى إلى شعور مدينة هاي فونغ بعدم اليقين.
قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.
وصل سرب يا شان بالفعل إلى منطقة المحيط القريبة ، من يدري إلى متى يمكن أن تستمر مدينة هاي فونغ؟
لم يستطع باي تشي إعطاء كلا الموقعين لفيلق الدب ، لذلك لم يكن لدى بي رين جي فرصة كبيرة في هذه المهمة.
مع اقتراب وفاة روان تيان كوي ، شعر لاعبو أن نان بمشاعر مختلطة. جعل موته كلمات التوبيخ عديمة الجدوى ، وكل ما تبقى هو شعور بالحزن عليه.
أصيب الرسول بالذهول وعاد.
إذا كانت أن نان قاربًا ، فقد كانت مليئة بالعديد من الثقوب ، حيث كانت تغرق ببطء في قاع المحيط.
وصل سرب يا شان بالفعل إلى منطقة المحيط القريبة ، من يدري إلى متى يمكن أن تستمر مدينة هاي فونغ؟
الأمر الأكثر إمتاعًا هو أن وفاة روان تيان كوي كانت تعني أن “أن نان” لن تتمكن من الحصول على أي مساعدة من الحلفاء ، مما أدى إلى تسريع تدمير أن نان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر الأكثر إمتاعًا هو أن وفاة روان تيان كوي كانت تعني أن “أن نان” لن تتمكن من الحصول على أي مساعدة من الحلفاء ، مما أدى إلى تسريع تدمير أن نان.
ربما في اللحظة التي قرر فيها الموت ، توقف روان تيان كوي عن الاهتمام كثيرًا.
كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.
…
عندما رأى باي تشي ذلك ، أومأ برأسه ، “جيد ، ستكون واحدًا”.
مات روان تيان كوي ، لكن حرب الدولة ما زالت مستمرة.
‘سنقاتل لبعض الوقت!’
عندما تلقت جيوش أن نان الثلاثة خبر العودة ، أوقفوا هجماتهم على الفور وعادوا إلى معسكراتهم ، مستعدين للمغادرة بعد الليل.
اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.
لكن المشكلة هي ، هل ستسمح شيا العظمى بذلك؟
بالمثل لم يكن لجنود أن نان المدافعين عن السور أي مخرج. إما أن يموتوا هناك أو يموتون عندما يُقضى على دولتهم. كان مصيرهم أن تكون معركة دموية وعنيفة.
عندما رأى باي تشي ذلك ، تردد ، حيث لم يعرف أيهما يختار. يمكن أن ينظروا فقط إلى القائد ، حيث امتلأت عيونهم بالرغبة.
مع ساحة المعركة الشمالية كمثال ، قبل يومين ، تلقى شي وان شوي أنباء عن تجمع الدفعة الثانية من القوات في الشمال الغربي. بالنظر إلى أن العدو كان على وشك الهرب ، فكيف يمكن أن يتركهم شي وان شوي؟
نظرًا لأنهم كانوا جيشًا محترفًا ، كان كل واحد منهم ينظر إلى المجد باعتباره أهم من حياته.
إذا حاول جيش أن نان المغادرة ، فستلاحقهم قوات شي وان شوي عن كثب ، وتضرب العدو. على هذا النحو ، كان الوضع الذي واجهه جيش أن نان محرجًا حقًا .
عندما تلقت جيوش أن نان الثلاثة خبر العودة ، أوقفوا هجماتهم على الفور وعادوا إلى معسكراتهم ، مستعدين للمغادرة بعد الليل.
إذا قرروا التراجع ، فلن يواجهوا فقط خطر مطاردتهم من قبل العدو ، ولكن حتى إذا عادوا بسلاسة إلى هانوي ، يمكن لجيش شيا العظمى أن يتبعهم بشكل طبيعي.
عندما تلقت جيوش أن نان الثلاثة خبر العودة ، أوقفوا هجماتهم على الفور وعادوا إلى معسكراتهم ، مستعدين للمغادرة بعد الليل.
إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.
أصيب الرسول بالذهول وعاد.
أصبح التراجع إلى حد كبير قضية خاسرة.
مات روان تيان كوي ، لكن حرب الدولة ما زالت مستمرة.
“إذا ماذا يجب ان نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قادة الجيوش الثلاثة يواجهون مثل هذا السؤال الصعب ، حيث اتخذوا جميعًا خيارات مختلفة.
اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.
نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.
بما أنهم اضطروا إلى السفر عبر نفق ، فقد أحضروا عددًا محدودًا من أسلحة الحصار. لم يهتم تشين تانغ ، حيث أصدر الأمر بالحصار.
اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.
في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الرابع ، قاد باي تشي 280 ألف من قوات الطليعة ووصل إلى الضواحي القريبة من هانوي ، حيث بدأ في إقامة المعسكر. بعد ظهر ذلك اليوم ، شنوا هجماتهم الاستكشافية على هانوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشكيل الفيلق الأول من فيلق الدب من نخب جيوش منطقة جيانغ تشوان ، لذا لم تكن قوتهم القتالية مشكلة. من يدري كيف تمكن تشين تانغ من تدريبهم وتعزيز قوتهم.
كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.
قال نائب جنرال تشين تانغ ، “جنرال ، لماذا لا تتراجع وتستريح؟ الجنود لا يستطيعون الصمود بعد الآن! ” حتى في مثل هذا الجيش المنضبط ، لم يكن بوسع مثل هذه الخسائر الفادحة إلا أن تهز قلوبهم.
كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.
لم يكن لدى تشين تانغ أي طاقة للتركيز على الرسول ، حيث استدار ونظر إلى الجنود القريبين. قال بصوت عالٍ ، “هل سمعتم ذلك؟ إذا لم نتمكن من إسقاطها ، فسوف تركب الأرانب فوق رؤوسنا. هل يمكنكم أن تتحملوا هذا؟؟ “
في تلك الليلة ، وصل 560 ألف من الجيش إلى هانوي ، وبناءً على ترتيب باي تشي ، قاموا بمحاصرة هانوي. كانت الحرب على وشك البدء.
في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك.
فشل فيلق الدب الشرس ، مع دفاعات جيش أن نان ، في أول ثلاث موجات. في غمضة عين ، مات 3 إلى 4 آلاف من الفيلق الأول.
كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. على الرغم من أنه أحاط بالعدو من أربعة جوانب ، إلا أنه سيهاجم جانبا واحدا فقط ، “طالما نكسر جانبا واحدا ، سيدخل سلاح الفرسان ويدمروا الفولاذ الحجري. هذا يعني أننا نكسب الحرب! “
إلى حد كبير في نفس الوقت ، سعى كل من لاي هوي’ير و لو شيكسين إلى القتال.
أما بالنسبة للهدف المحدد ، فقد اختار باي تشي الجانب الشرقي.
في الساعة 11 صباحًا ، مات حوالي 30 ألف جندي من فيلق الدب. لكي يستمروا حتى الآن ، يجب أن يشعروا بالفخر بأنفسهم.
باختيار التل في الضواحي الشرقية كمركز قيادة ، نظر باي تشي إلى المدينة الإمبراطورية الشاهقة وقال ، “من الذي يرغب في الذهاب والعمل كطليعة لكسر البوابة الشرقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل! قتل! قتل!”
“القائد ، أنا على استعداد!”
في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.
إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.
انضم تشين تانغ إلى شيا العظمى مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث يمكن اعتباره نصف جنرال مستسلم. نتيجة لذلك ، لم يندمج بالكامل في نظام جيش شيا العظمى ، حيث كان يرغب بشدة في إثبات نفسه في ساحة المعركة.
…
عندما رأى باي تشي ذلك ، أومأ برأسه ، “جيد ، ستكون واحدًا”.
احمر وجه لاي هوي’ير باللون الأحمر مع العاطفة بينما كان لو شيكسين غير سعيد.
لهذا الهجوم ، كان باي تشي مستعدًا لإرسال فيلقين. كان من الأفضل أن يكون كلاهما من الجنود.
في الوقت نفسه ، حصل أيضًا على ثقة باي تشي.
تم تشكيل الفيلق الأول من فيلق الدب من نخب جيوش منطقة جيانغ تشوان ، لذا لم تكن قوتهم القتالية مشكلة. من يدري كيف تمكن تشين تانغ من تدريبهم وتعزيز قوتهم.
كانت معركة أن نان بمثابة اختبار.
في الوقت نفسه ، حصل أيضًا على ثقة باي تشي.
عندما رأى بي رين جي ذلك ، كان منزعجًا. بصفته جنرالًا انضم إلى شيا العظمى مؤخرًا ، أراد تأسيس مكانته. ومع ذلك ، بسبب تردده ، انتهز تشين تانغ الفرصة.
صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”
لم يستطع باي تشي إعطاء كلا الموقعين لفيلق الدب ، لذلك لم يكن لدى بي رين جي فرصة كبيرة في هذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية ان تشين تانغ قد تم اختياره ، لم يستطع الجنرالات الخمسة من فيلق التنين الجلوس. بعد كل شيء ، كانوا تحت قيادة القائد ، فكيف يمكنه السماح للغرباء بانتزاع مكانهم؟
إلى حد كبير في نفس الوقت ، سعى كل من لاي هوي’ير و لو شيكسين إلى القتال.
“القائد ، أنا على استعداد!”
قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.
إلى حد كبير في نفس الوقت ، سعى كل من لاي هوي’ير و لو شيكسين إلى القتال.
في الساعة 8 صباحًا ، وصلت معركة الجانب الشرقي إلى ذروتها.
عندما رأى باي تشي ذلك ، تردد ، حيث لم يعرف أيهما يختار. يمكن أن ينظروا فقط إلى القائد ، حيث امتلأت عيونهم بالرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشكلة هي ، هل ستسمح شيا العظمى بذلك؟
“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”
“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”
قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، نعم ، سأذهب الآن!”
“شكرا أيها القائد !”
كما قال ذلك ، قاد تشين تانغ حراسه الشخصيين واندفع إلى الأمام. وقف وراءه 70 ألف رجل. منذ البداية ، بدوا وكأنهم سيخرجون بكل شيء.
احمر وجه لاي هوي’ير باللون الأحمر مع العاطفة بينما كان لو شيكسين غير سعيد.
أصيب الرسول بالذهول وعاد.
على الرغم من أن لاي هوي’ير قد وقع في كمين وتم تخفيض رتبته خلال معركة اراضي شو ، الا انه قد تعلم من أخطائه. في النهاية ، استخدم إنجازاته لاستعادة ثقة أويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تشين تانغ ذلك ، انفجر على الفور. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، “وغد! اذهب وأخبر ذلك الشخص الذي يُدعى لاي للوقوف جانباً ومشاهدتنا نكسر بوابة المدينة. إذا هاجم في هذه اللحظة ، فلا تلوم سيوفنا العمياء”.
في الوقت نفسه ، حصل أيضًا على ثقة باي تشي.
كان تشين تانغ يفكر في ذلك. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول ذلك بصوت عالٍ ، ركض رسول وقال لتشين تانغ ، “الجنرال تشين ، الجنرال لاي يطلب منك التراجع إذا لم تستطع فعل ذلك والسماح لفيلق التنين بالقيادة.”
بعد اختيار القوات المهاجمة ، أصدر الجيش الأوامر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” رجال ، من الصعب كسر العدو ، لكننا لسنا جبناء. ستتعلق هذه المعركة بمجدنا. خلفنا ، ينظر إلينا الإخوة في الفيلق الآخر ، والقائد ينظر إلينا ، والملك ينظر إلينا “.
‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معركة حصار أكثر شراسة. لرفع معنوياتهم ، أمر تشين فانغ الجنرالات بأن يقودوا شخصيًا. أراد إسقاط البوابة الشرقية للمدينة بحلول الظهيرة.
ترددت دقات الطبول المألوفة ، حيث شنت الجيوش من الأطراف الأربعة هجماتها في نفس الوقت.
كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.
كانت القوة الرئيسية للحصار الحقيقي لـ لاي هوي’ير و تشين تانغ من بين القوات المحاصرة ، حيث هاجموا سور المدينة الشرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معركة حصار أكثر شراسة. لرفع معنوياتهم ، أمر تشين فانغ الجنرالات بأن يقودوا شخصيًا. أراد إسقاط البوابة الشرقية للمدينة بحلول الظهيرة.
نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.
“لا!”
بالطبع ، لم يكن تشين تانغ مستعدا لرؤية ذلك يحدث.
كان هذا هو جيش شيا العظمى.
“رجال ، حان الوقت لكسب الفضل. اتبعوني لقتل العدو! “
الفصل 1020 – غضب فيلق الدب
كما قال ذلك ، قاد تشين تانغ حراسه الشخصيين واندفع إلى الأمام. وقف وراءه 70 ألف رجل. منذ البداية ، بدوا وكأنهم سيخرجون بكل شيء.
كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.
على بعد حوالي 500 متر من بوابة المدينة ، توقفوا.
‘سنقاتل لبعض الوقت!’
لقد حان الوقت لكي تعمل الآلات كمركبات حصار. تم دفع المنجنيقات وأبراج السهام إلى الأمام لقمع العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
بما أنهم اضطروا إلى السفر عبر نفق ، فقد أحضروا عددًا محدودًا من أسلحة الحصار. لم يهتم تشين تانغ ، حيث أصدر الأمر بالحصار.
قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.
تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.
في الساعة 11 صباحًا ، مات حوالي 30 ألف جندي من فيلق الدب. لكي يستمروا حتى الآن ، يجب أن يشعروا بالفخر بأنفسهم.
منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.
الترجمة: Hunter
بالمثل لم يكن لجنود أن نان المدافعين عن السور أي مخرج. إما أن يموتوا هناك أو يموتون عندما يُقضى على دولتهم. كان مصيرهم أن تكون معركة دموية وعنيفة.
في الساعة 8 صباحًا ، وصلت معركة الجانب الشرقي إلى ذروتها.
فشل فيلق الدب الشرس ، مع دفاعات جيش أن نان ، في أول ثلاث موجات. في غمضة عين ، مات 3 إلى 4 آلاف من الفيلق الأول.
بما أنهم اضطروا إلى السفر عبر نفق ، فقد أحضروا عددًا محدودًا من أسلحة الحصار. لم يهتم تشين تانغ ، حيث أصدر الأمر بالحصار.
عندما رأى تشين تانغ ذلك ، ارتعش وجهه ، حيث أرسل قوة جديدة أخرى.
“إذا ماذا يجب ان نفعل؟”
” رجال ، من الصعب كسر العدو ، لكننا لسنا جبناء. ستتعلق هذه المعركة بمجدنا. خلفنا ، ينظر إلينا الإخوة في الفيلق الآخر ، والقائد ينظر إلينا ، والملك ينظر إلينا “.
مع ساحة المعركة الشمالية كمثال ، قبل يومين ، تلقى شي وان شوي أنباء عن تجمع الدفعة الثانية من القوات في الشمال الغربي. بالنظر إلى أن العدو كان على وشك الهرب ، فكيف يمكن أن يتركهم شي وان شوي؟
“سواء كان بإمكاننا أن نرتفع أم لا ، فسيعتمد على اليوم!”
في الساعة 11 صباحًا ، مات حوالي 30 ألف جندي من فيلق الدب. لكي يستمروا حتى الآن ، يجب أن يشعروا بالفخر بأنفسهم.
صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”
الترجمة: Hunter
كان هذا هو جيش شيا العظمى.
كان هذا هو جيش شيا العظمى.
نظرًا لأنهم كانوا جيشًا محترفًا ، كان كل واحد منهم ينظر إلى المجد باعتباره أهم من حياته.
إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.
بدأت معركة حصار أكثر شراسة. لرفع معنوياتهم ، أمر تشين فانغ الجنرالات بأن يقودوا شخصيًا. أراد إسقاط البوابة الشرقية للمدينة بحلول الظهيرة.
سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي أن نان ، كانوا جميعًا يقاتلون وظهورهم على الاسوار. كان يوجد خلفهم عائلاتهم وإخوانهم وأصدقائهم ، لذلك لم يكن لديهم أي مخرج على الإطلاق.
ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟
كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.
سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي أن نان ، كانوا جميعًا يقاتلون وظهورهم على الاسوار. كان يوجد خلفهم عائلاتهم وإخوانهم وأصدقائهم ، لذلك لم يكن لديهم أي مخرج على الإطلاق.
وصل سرب يا شان بالفعل إلى منطقة المحيط القريبة ، من يدري إلى متى يمكن أن تستمر مدينة هاي فونغ؟
“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”
في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.
في الساعة 8 صباحًا ، وصلت معركة الجانب الشرقي إلى ذروتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
كان الفيلق الأول من فيلق الدب مليئًا بالنخب والشجعان. ومع ذلك ، كانت هانوي مدينة إمبراطورية ، حيث كان لديها مرافق دفاعية مثالية.
عندما رأى بي رين جي ذلك ، كان منزعجًا. بصفته جنرالًا انضم إلى شيا العظمى مؤخرًا ، أراد تأسيس مكانته. ومع ذلك ، بسبب تردده ، انتهز تشين تانغ الفرصة.
هجمات متتالية ، إخفاقات متتالية.
ترددت دقات الطبول المألوفة ، حيث شنت الجيوش من الأطراف الأربعة هجماتها في نفس الوقت.
كان سور المدينة المرتفع مثل قبر لفيلق الدب. أصبح وجه تشين تانغ أكثر قتامة وهو يحدق بعناد في المقدمة.
كانت القوة الرئيسية للحصار الحقيقي لـ لاي هوي’ير و تشين تانغ من بين القوات المحاصرة ، حيث هاجموا سور المدينة الشرقي.
في الساعة 11 صباحًا ، مات حوالي 30 ألف جندي من فيلق الدب. لكي يستمروا حتى الآن ، يجب أن يشعروا بالفخر بأنفسهم.
“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”
قال نائب جنرال تشين تانغ ، “جنرال ، لماذا لا تتراجع وتستريح؟ الجنود لا يستطيعون الصمود بعد الآن! ” حتى في مثل هذا الجيش المنضبط ، لم يكن بوسع مثل هذه الخسائر الفادحة إلا أن تهز قلوبهم.
كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. على الرغم من أنه أحاط بالعدو من أربعة جوانب ، إلا أنه سيهاجم جانبا واحدا فقط ، “طالما نكسر جانبا واحدا ، سيدخل سلاح الفرسان ويدمروا الفولاذ الحجري. هذا يعني أننا نكسب الحرب! “
صر تشين تانغ على أسنانه ، حيث كان تحت ضغط كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.
اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.
‘سنقاتل لبعض الوقت!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشين تانغ يفكر في ذلك. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول ذلك بصوت عالٍ ، ركض رسول وقال لتشين تانغ ، “الجنرال تشين ، الجنرال لاي يطلب منك التراجع إذا لم تستطع فعل ذلك والسماح لفيلق التنين بالقيادة.”
نظرًا لأنهم كانوا جيشًا محترفًا ، كان كل واحد منهم ينظر إلى المجد باعتباره أهم من حياته.
“ماذا قلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر الأكثر إمتاعًا هو أن وفاة روان تيان كوي كانت تعني أن “أن نان” لن تتمكن من الحصول على أي مساعدة من الحلفاء ، مما أدى إلى تسريع تدمير أن نان.
عندما سمع تشين تانغ ذلك ، انفجر على الفور. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، “وغد! اذهب وأخبر ذلك الشخص الذي يُدعى لاي للوقوف جانباً ومشاهدتنا نكسر بوابة المدينة. إذا هاجم في هذه اللحظة ، فلا تلوم سيوفنا العمياء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.
“هذا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلق الأول من فيلق الدب مليئًا بالنخب والشجعان. ومع ذلك ، كانت هانوي مدينة إمبراطورية ، حيث كان لديها مرافق دفاعية مثالية.
أصبح الرسول محرجا على الفور.
بالطبع ، لم يكن تشين تانغ مستعدا لرؤية ذلك يحدث.
“لماذا لا تذهب؟” صرخ تشين تانغ مثل نمر شرس.
على بعد حوالي 500 متر من بوابة المدينة ، توقفوا.
عندما رأى جنود “فيلق الدب” المحيطون ذلك ، اندهشوا. لم يكونوا يعلمون أن الجنرال لطيف المظهر سيكون مخيفًا جدًا عندما يكون غاضبًا.
عندما رأى بي رين جي ذلك ، كان منزعجًا. بصفته جنرالًا انضم إلى شيا العظمى مؤخرًا ، أراد تأسيس مكانته. ومع ذلك ، بسبب تردده ، انتهز تشين تانغ الفرصة.
“نعم ، نعم ، سأذهب الآن!”
منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.
أصيب الرسول بالذهول وعاد.
نظرًا لأنهم كانوا جيشًا محترفًا ، كان كل واحد منهم ينظر إلى المجد باعتباره أهم من حياته.
لم يكن لدى تشين تانغ أي طاقة للتركيز على الرسول ، حيث استدار ونظر إلى الجنود القريبين. قال بصوت عالٍ ، “هل سمعتم ذلك؟ إذا لم نتمكن من إسقاطها ، فسوف تركب الأرانب فوق رؤوسنا. هل يمكنكم أن تتحملوا هذا؟؟ “
الفصل 1020 – غضب فيلق الدب
“لا!”
في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك.
“انا لا استطيع تحمل ذلك أيضا!” أخذ تشين تانغ نفسا عميقا. بـ صوت “شوا!” ، أخرج السيف من خصره ، “دعونا لا نضيع الكلمات. رجال ، اتبعوني واكسروا بوابات المدينة بأي ثمن! “
“قتل! قتل! قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.
في الوقت نفسه ، حصل أيضًا على ثقة باي تشي.
إذا كانت أن نان قاربًا ، فقد كانت مليئة بالعديد من الثقوب ، حيث كانت تغرق ببطء في قاع المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، وصل 560 ألف من الجيش إلى هانوي ، وبناءً على ترتيب باي تشي ، قاموا بمحاصرة هانوي. كانت الحرب على وشك البدء.
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن لاي هوي’ير قد وقع في كمين وتم تخفيض رتبته خلال معركة اراضي شو ، الا انه قد تعلم من أخطائه. في النهاية ، استخدم إنجازاته لاستعادة ثقة أويانغ شو.
صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
