أجواء دولة أجنبية
الفصل 640: أجواء دولة أجنبية
“رائع!”
نُزل بربرة.
كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد أكبر نقابة في الصومال ، حيث وقف مقرها في مدينة مقديشو الإمبراطورية. اطلق على قائد النقابة باسم فرح ، لمهاجمة القراصنة جاء فرح شخصيًا الى ميناء بربرة.
كان مثل نزل الموانئ الأخرى ، حيث كان مليئًا بسيدات الحانة اللواتي يرتدين ملابس جنسية في حالة سكر ، والعديد من الأشخاص العشوائيين.
فكر أويانغ شو في الأمر وابتسم ، “بالتأكيد ، فلتقود الطريق.”
ومع ذلك ، عندما دخل أويانغ شو ورجاله إلى الداخل ، صمت فجأة. تمت متابعة المناقشات بصوت عالٍ في كل ركن من أركان النزل.
لقد كانوا يحكمون عليه ، فلماذا لا يحكم عليهم أويانغ شو أيضًا؟ في حياته الأخيرة ، جاء الكشف عن الخطة بالتأكيد من أحدهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون القراصنة قد تلقوا مثل هذه المعلومات الكاملة. للأسف ، لم يستطع أويانغ شو معرفة من خانهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستقبل فيها نزل بربرة وجهًا آسيويًا . إلى جانب معدات الحراس الشخصيين ، برداءاتهم القتالية الإلهية الحمراء ، بدوا كأشخاص أقوياء.
كانت مثل هذه الفرقة لافتة للنظر بشكل طبيعي.
ومع ذلك ، عندما دخل أويانغ شو ورجاله إلى الداخل ، صمت فجأة. تمت متابعة المناقشات بصوت عالٍ في كل ركن من أركان النزل.
في اللحظة التي دخلوا فيها ، أخذ قائد الحراس الشخصيين تشين دا مينغ على الفور طاولة ضخمة ودعا أويانغ شو للجلوس.
…
“أهلا بك! سيدي ، ماذا تريد أن تشرب؟ ” على الفور ، اقتربت منهم امرأة مغرية حيث هزت ثدييها الضخمين وهي تمشي إلى الأمام ، يا له من مشهد مغري.
خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.
اخرج أويانغ شو عملة ذهبية ووضعها في شقها ، حيث ابتسم ، “أعطيني قارورة من نبيذ الموز وطبقين كبيرين من لحم البقر.”
الفصل 640: أجواء دولة أجنبية
“رائع!”
” لورد ليان تشو ، لقد سمعت عن اسمك منذ فترة طويلة!”
انتشرت ضوضاء الصافرة على الفور من خلال النزل. في غضون لحظة ، قضى أويانغ شو على مخاوف السكان المحليين حيث قبلوا وجوده.
جنبًا إلى جنب مع أويانغ شو الذي يبدو وسيمًا وشهمًا للغاية ، فقد جعل هذا الفتاة الغجرية تقع في حبه ، حيث أعطته أجمل ابتسامة. لم تنسى أن تغمز وقالت ، “من فضلك انتظر لفترة قصيرة ، سأظهر قريبًا.”
الأشياء التي طلبها أويانغ شو كانت تحمل معنى معينًا.
خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.
كان الموز هو المنتج الزراعي الرئيسي للصومال ، حيث كان له مذاقا حلو. في السوق العالمية ، اشتهرت بكونها أفضل منتج للموز في العالم.
خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.
بالتالي ، عندما يرحب الصوماليون بالضيوف ، ستكون طاولاتهم مغطاة بالموز. كان هناك الموز الخام وأرز الموز وكعك الموز ونبيذ الموز والمزيد.
عندما تلقى الأخبار ، خرج فرح شخصيًا للترحيب بأويانغ شو .
كان الإسلام هو الدين الرئيسي في الصومال ، حيث كان 99 ٪ من السكان مؤمنين. ومن هنا لا يستطيع الناس في منطقة إسلامية أكل لحوم مثل لحم الخنزير والخيول والجمال.
في عملية صيد القراصنة هذه ، أرسل الشعب الصومالي كل نخبهم. قدم اللوردات بالقرب من المحيطات سفنًا حربية ، حيث كان لاعبو وضع المغامرة بمثابة الطليعة.
طلب أويانغ شو لحوم البقر احترامًا لعاداتهم.
كان سقوط سنغافورة حقيقة دموية مفادها أن سرب الرحلة لمدينة شان هاي كان قوة غازية حيث لم يكونوا أناس مسالمين.
كان هذا في نزل. خلاف ذلك ، لن يتمكنوا حتى من الشرب. كانت الفتيات في النزل جميعهن من الغجر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتصرفوا بانفتاح وجرأة.
بالنسبة لشخص كان يساوي عشرات الملايين ، لم تكن عملة ذهبية واحدة كثيرة.
بالنسبة لشخص كان يساوي عشرات الملايين ، لم تكن عملة ذهبية واحدة كثيرة.
لكن بالنسبة للفتاة ، كانت عملة ذهبية واحدة تعادل نصف شهر. في مثل هذا النزل الصغير ، كان هذا يعتبر بالفعل ثروة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتشف أويانغ شو كوبًا من نبيذ الموز للتعبير عن شكره.
جنبًا إلى جنب مع أويانغ شو الذي يبدو وسيمًا وشهمًا للغاية ، فقد جعل هذا الفتاة الغجرية تقع في حبه ، حيث أعطته أجمل ابتسامة. لم تنسى أن تغمز وقالت ، “من فضلك انتظر لفترة قصيرة ، سأظهر قريبًا.”
مع اقتراب وصول أويانغ شو ، اختلفت تعابير الناس بشكل كبير. كان البعض فضوليا ، والبعض الآخر حذرا ، والبعض الآخر كان غير سعيدا.
“واو ، تأثر قلب كارينا!” مازح أحدهم.
“أيها السكير ديلان ، كن حذرا من مؤخرتك!”
في حياته الأخيرة ، تذكر أويانغ شو تقريبا اللاعبين الصوماليين الذين بدأوا عملية صيد القراصنة الواسعة. للأسف ، انتهت تلك العملية بالفشل.
قد تبدو كارينا كفتاة لطيفة أمام أويانغ شو ، لكنها كانت شخصًا جريئًا من الداخل حيث كانت وردة بالأشواك.
وعد أويانغ شو فقط أنه إذا أعطى جيش التحالف مدينة شان هاي موقعًا لائقًا ، فسيكون سرب الرحلة على استعداد للمساعدة.
هاها !
وعد أويانغ شو فقط أنه إذا أعطى جيش التحالف مدينة شان هاي موقعًا لائقًا ، فسيكون سرب الرحلة على استعداد للمساعدة.
عندما رأوا ديلان يتعرض للتوبيخ ، سخر منه الأشخاص الآخرون في النزل.
قال أحدهم مسرورًا ، “مرحبًا ، نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.”
عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.
“تنهد ، في هذه الفترة الزمنية لا أجرؤ على الخروج للصيد حيث أصبح القراصنة متفشون للغاية “.
“هل سمعت؟ اصطدم ريد ببعض المشاكل “.
“القراصنة مرة أخرى؟”
بعد حوالي دقيقتين ، خرج مراهقان من الزاوية.
“إذا لم تكن تلك المجموعة ، فمن سيكون؟”
فكر أويانغ شو في الأمر وابتسم ، “بالتأكيد ، فلتقود الطريق.”
“تنهد ، في هذه الفترة الزمنية لا أجرؤ على الخروج للصيد حيث أصبح القراصنة متفشون للغاية “.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.
“سمعت أن مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ستجمع مجموعة من اللاعبين لمطاردة القراصنة.”
كان سقوط سنغافورة حقيقة دموية مفادها أن سرب الرحلة لمدينة شان هاي كان قوة غازية حيث لم يكونوا أناس مسالمين.
“دعونا نأمل أن ينجحوا!”
كان مثل نزل الموانئ الأخرى ، حيث كان مليئًا بسيدات الحانة اللواتي يرتدين ملابس جنسية في حالة سكر ، والعديد من الأشخاص العشوائيين.
…
التف أويانغ شو وتتبع اللاعبين. عندما رأى تشين دا مينغ الموقف ، لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعه بلا حول ولا قوة. بعد فترة وجيزة ، غادر حارس شخصي المجموعة.
بدا أنه حتى اللاعبين الصوماليين المحليين كانوا يواجهون تهديدات القراصنة ، حيث شعروا بمزيد من الحذر بشأن الهدوء الذي واجهه السرب.
كان علم التنين الذهبي ، علم منطقة شان هاي ، مشهورًا في جميع أنحاء العالم.
بعد فترة قصيرة ، حملت كارينا نبيذ الموز ولحم البقر ، وسألت بهدوء ، “سيدي ، هل أنت متفرغ الليلة؟ سأشرب معك “. بينما كانت تتحدث ، نظرت بإغراء إلى أويانغ شو .
كانت النساء الغجريات متحمسات للغاية حيث لم يخفوا عواطفهم. بمجرد إعجابهم بشخص ما ، سيظهرون كل شيء.
“اعتذاراتي ، سأبحر في فترة ما بعد الظهر.” ابتسم أويانغ شو ورفض اقتراحها.
بالنسبة لشخص كان يساوي عشرات الملايين ، لم تكن عملة ذهبية واحدة كثيرة.
“يا له من عار!” كانت كارينا مهذبة ولم تضايقه.
“رجاء!”
“أتمنى لك التوفيق ايتها السيدة الجميلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ارتشف أويانغ شو كوبًا من نبيذ الموز للتعبير عن شكره.
بالتالي ، عندما يرحب الصوماليون بالضيوف ، ستكون طاولاتهم مغطاة بالموز. كان هناك الموز الخام وأرز الموز وكعك الموز ونبيذ الموز والمزيد.
…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل يمكننا دعوتك إلى قاعدتنا؟ ، قائد نقابتنا يود مقابلتك.”
في هذه الأرض الأجنبية ، أكل لحم البقر ببطء وشرب نبيذ الموز ذو المذاق الفريد. كان أويانغ شو يستمتع بصعوبة الوصول إلى أجواء دولة أجنبية. بعد فترة ، نهض أويانغ شو أخيرًا للمغادرة.
اخرج أويانغ شو عملة ذهبية ووضعها في شقها ، حيث ابتسم ، “أعطيني قارورة من نبيذ الموز وطبقين كبيرين من لحم البقر.”
بمجرد أن اجتازوا الزاوية ، سار تشين دا مينغ وهمس ، “لورد ، يتم اتباعنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا في النزل ، لاحظ أويانغ شو أن هناك شخصين في الزاوية كانا يحدقان بهما.
عندما كانوا في النزل ، لاحظ أويانغ شو أن هناك شخصين في الزاوية كانا يحدقان بهما.
بالنسبة لشخص كان يساوي عشرات الملايين ، لم تكن عملة ذهبية واحدة كثيرة.
ذهب أويانغ شو إلى زقاق صغير ، وسار في منتصف الطريق إليه. ثم استدار وقال في اتجاه الزقاق الذي يبدو فارغًا ، “أيها الأصدقاء ، أظهروا أنفسكم. إذا كان لديكم أي شيء ، فقط قولوه “.
الفصل 640: أجواء دولة أجنبية
بعد حوالي دقيقتين ، خرج مراهقان من الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد!” شعر تشين دا مينغ بالقلق قليلاً وحاول منعه. لقد كانوا في منطقة غير مألوفة حيث كان قبول مثل هذه الطلبات أمرًا خطيرًا للغاية.
“هل أنت لورد ليان تشو لمنطقة الصين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أرادت مدينة شان هاي فتح التجارة إلى الغرب ، فسوف يحتاجون إلى طريق آمن وموثوق. كان مطاردة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد التي تلاحق القراصنة الصوماليين بالضبط ما أرادته مدينة شان هاي .
سأل أحدهم.
نُزل بربرة.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.
قال أحدهم مسرورًا ، “مرحبًا ، نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.”
قد تبدو كارينا كفتاة لطيفة أمام أويانغ شو ، لكنها كانت شخصًا جريئًا من الداخل حيث كانت وردة بالأشواك.
“أوه؟” اصبح أويانغ شو مهتمًا على الفور ، “لماذا تتبعني؟”
“أوه؟” اصبح أويانغ شو مهتمًا على الفور ، “لماذا تتبعني؟”
“هل يمكننا دعوتك إلى قاعدتنا؟ ، قائد نقابتنا يود مقابلتك.”
“عند القدوم إلى أرضك ، لم أقصد احداث اي قلق.” رد اويانغ شو .
فكر أويانغ شو في الأمر وابتسم ، “بالتأكيد ، فلتقود الطريق.”
“هل أنت لورد ليان تشو لمنطقة الصين؟”
“لورد!” شعر تشين دا مينغ بالقلق قليلاً وحاول منعه. لقد كانوا في منطقة غير مألوفة حيث كان قبول مثل هذه الطلبات أمرًا خطيرًا للغاية.
التف أويانغ شو وتتبع اللاعبين. عندما رأى تشين دا مينغ الموقف ، لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعه بلا حول ولا قوة. بعد فترة وجيزة ، غادر حارس شخصي المجموعة.
في حياته الأخيرة ، تذكر أويانغ شو تقريبا اللاعبين الصوماليين الذين بدأوا عملية صيد القراصنة الواسعة. للأسف ، انتهت تلك العملية بالفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.
كشف الجواسيس عن الخطة للقراصنة ، مما أدى إلى نصب كمين.
“تنهد ، في هذه الفترة الزمنية لا أجرؤ على الخروج للصيد حيث أصبح القراصنة متفشون للغاية “.
خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.
“إذا لم تكن تلك المجموعة ، فمن سيكون؟”
إذا أرادت مدينة شان هاي فتح التجارة إلى الغرب ، فسوف يحتاجون إلى طريق آمن وموثوق. كان مطاردة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد التي تلاحق القراصنة الصوماليين بالضبط ما أرادته مدينة شان هاي .
الفصل 640: أجواء دولة أجنبية
بالتالي ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفض الدعوة.
شكّل هؤلاء اللوردات والنقابات جيش تحالف يبلغ قوامه 150 ألف.
كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد أكبر نقابة في الصومال ، حيث وقف مقرها في مدينة مقديشو الإمبراطورية. اطلق على قائد النقابة باسم فرح ، لمهاجمة القراصنة جاء فرح شخصيًا الى ميناء بربرة.
“أهلا بك! سيدي ، ماذا تريد أن تشرب؟ ” على الفور ، اقتربت منهم امرأة مغرية حيث هزت ثدييها الضخمين وهي تمشي إلى الأمام ، يا له من مشهد مغري.
في عملية صيد القراصنة هذه ، أرسل الشعب الصومالي كل نخبهم. قدم اللوردات بالقرب من المحيطات سفنًا حربية ، حيث كان لاعبو وضع المغامرة بمثابة الطليعة.
دفع سقوط سنغافورة سرب الرحلة لمدينة شان هاي إلى رؤية الجميع.
شكّل هؤلاء اللوردات والنقابات جيش تحالف يبلغ قوامه 150 ألف.
قد تبدو كارينا كفتاة لطيفة أمام أويانغ شو ، لكنها كانت شخصًا جريئًا من الداخل حيث كانت وردة بالأشواك.
كانت القاعدة التي ذكروها هي مركز قيادة جيش التحالف.
شكّل هؤلاء اللوردات والنقابات جيش تحالف يبلغ قوامه 150 ألف.
” لورد ليان تشو ، لقد سمعت عن اسمك منذ فترة طويلة!”
في عملية صيد القراصنة هذه ، أرسل الشعب الصومالي كل نخبهم. قدم اللوردات بالقرب من المحيطات سفنًا حربية ، حيث كان لاعبو وضع المغامرة بمثابة الطليعة.
عندما تلقى الأخبار ، خرج فرح شخصيًا للترحيب بأويانغ شو .
كان سقوط سنغافورة حقيقة دموية مفادها أن سرب الرحلة لمدينة شان هاي كان قوة غازية حيث لم يكونوا أناس مسالمين.
“عند القدوم إلى أرضك ، لم أقصد احداث اي قلق.” رد اويانغ شو .
“يا له من عار!” كانت كارينا مهذبة ولم تضايقه.
“رجاء!”
كان الإسلام هو الدين الرئيسي في الصومال ، حيث كان 99 ٪ من السكان مؤمنين. ومن هنا لا يستطيع الناس في منطقة إسلامية أكل لحوم مثل لحم الخنزير والخيول والجمال.
كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.
“دي دا ، أعتذر بسرعة للورد ليان تشو .” وبخ فرح.
دفع سقوط سنغافورة سرب الرحلة لمدينة شان هاي إلى رؤية الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
نشر أويانغ شو أخبارًا عن رغبته في أن يكون أول لورد في العالم يكمل مغامرة عبر المحيط في المنتديات. علاوة على ذلك ، ذكر أن هدفه النهائي من هذه الرحلة كان إنجلترا. بذلك ، بدأت الدول الواقعة على طول المحيطات في إيلاء المزيد من الاهتمام.
بالتالي ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفض الدعوة.
بالتالي ، عندما وصل سرب الرحلة إلى ميناء بربرة ، جذب علم التنين الذهبي انتباه اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب أويانغ شو لحوم البقر احترامًا لعاداتهم.
كان علم التنين الذهبي ، علم منطقة شان هاي ، مشهورًا في جميع أنحاء العالم.
“القراصنة مرة أخرى؟”
فرح ، باعتباره ثعبانًا محليًا ، تلقى الأخبار على الفور بشكل طبيعي. بينما كان يفكر في كيفية الاتصال به ، دخل أويانغ شو نزلًا حيث تعرف عليه أعضاء نقابته.
كان سبب فرح في التصرف بدفء شديد واضحًا إلى حد ما. من الواضح أنه أراد أن ينضم سرب الرحلة إلى عملية صيد القراصنة الخاصة بهم.
“هل سمعت؟ اصطدم ريد ببعض المشاكل “.
…
“دي دا ، أعتذر بسرعة للورد ليان تشو .” وبخ فرح.
مع اقتراب وصول أويانغ شو ، اختلفت تعابير الناس بشكل كبير. كان البعض فضوليا ، والبعض الآخر حذرا ، والبعض الآخر كان غير سعيدا.
“أهلا بك! سيدي ، ماذا تريد أن تشرب؟ ” على الفور ، اقتربت منهم امرأة مغرية حيث هزت ثدييها الضخمين وهي تمشي إلى الأمام ، يا له من مشهد مغري.
كان سقوط سنغافورة حقيقة دموية مفادها أن سرب الرحلة لمدينة شان هاي كان قوة غازية حيث لم يكونوا أناس مسالمين.
“القراصنة مرة أخرى؟”
لحسن الحظ ، تمتع فرح بمكانة مرموقة في الصومال ، لذلك لم يجرؤ أحد على الخروج وإحداث ضوضاء.
“دعونا نأمل أن ينجحوا!”
لقد كانوا يحكمون عليه ، فلماذا لا يحكم عليهم أويانغ شو أيضًا؟ في حياته الأخيرة ، جاء الكشف عن الخطة بالتأكيد من أحدهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون القراصنة قد تلقوا مثل هذه المعلومات الكاملة. للأسف ، لم يستطع أويانغ شو معرفة من خانهم.
التقى الجانبان للتو ، حيث لم يثق كل منهما في الآخر. كانوا فقط يستغلون بعضهم البعض لتحقيق مكاسب شخصية. بالتالي ، لم يكن لدى أويانغ شو أي أمل في التعمق في عملياتهم.
“رائع!”
وعد أويانغ شو فقط أنه إذا أعطى جيش التحالف مدينة شان هاي موقعًا لائقًا ، فسيكون سرب الرحلة على استعداد للمساعدة.
بالتالي ، عندما يرحب الصوماليون بالضيوف ، ستكون طاولاتهم مغطاة بالموز. كان هناك الموز الخام وأرز الموز وكعك الموز ونبيذ الموز والمزيد.
طبعا كان هذا محصورا فقط بالمساعدة ، حيث لن يقودهم جيش التحالف.
طبعا كان هذا محصورا فقط بالمساعدة ، حيث لن يقودهم جيش التحالف.
كان فرح راضيا بالفعل عن هذا. بالطبع ، عندما تكون الغابة كبيرة ، ستكون هناك جميع أنواع الطيور. كان البعض غير راضيا عن الطريقة التي تصرف بها أويانغ شو ، “أنت مغرور جدًا! بما أنه جيش تحالف ، فكيف لا يمكنك اتباع الأوامر؟ “
بمجرد التفكير في الأمر ، إذا طُرد من جيش التحالف ، فلن يتمكن من رفع رأسه في هذه الدائرة مرة أخرى.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، تحولت عيناه إلى البرودة ونظر إلى فرح. لم يقل كلمة واحدة ، من الواضح أنه كان غير سعيدا بمثل هذا السؤال الطفولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.
“دي دا ، أعتذر بسرعة للورد ليان تشو .” وبخ فرح.
سأل أحدهم.
كان دي دا لا يزال غير سعيدا وقال ، “لست مخطئًا ، فلماذا أعتذر؟”
“أنت!” كان فرح غاضبًا حيث شعر أنه قد فقد وجهه أمام ضيفه ، “دي دا ، سأتحدث بالكلمات القبيحة مقدمًا. أعتذر بسرعة ، أو سأطردك على الفور من جيش التحالف “.
“أنت!” كان فرح غاضبًا حيث شعر أنه قد فقد وجهه أمام ضيفه ، “دي دا ، سأتحدث بالكلمات القبيحة مقدمًا. أعتذر بسرعة ، أو سأطردك على الفور من جيش التحالف “.
لقد كانوا يحكمون عليه ، فلماذا لا يحكم عليهم أويانغ شو أيضًا؟ في حياته الأخيرة ، جاء الكشف عن الخطة بالتأكيد من أحدهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون القراصنة قد تلقوا مثل هذه المعلومات الكاملة. للأسف ، لم يستطع أويانغ شو معرفة من خانهم.
“ماذا؟” قفز دي دا حيث صدمته كلمات فرح. لم يكن يتوقع تمامًا أن فرح سيرغب في طرده امام شخص غريب.
“أنت!” كان فرح غاضبًا حيث شعر أنه قد فقد وجهه أمام ضيفه ، “دي دا ، سأتحدث بالكلمات القبيحة مقدمًا. أعتذر بسرعة ، أو سأطردك على الفور من جيش التحالف “.
بمجرد التفكير في الأمر ، إذا طُرد من جيش التحالف ، فلن يتمكن من رفع رأسه في هذه الدائرة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، تمتع فرح بمكانة مرموقة في الصومال ، لذلك لم يجرؤ أحد على الخروج وإحداث ضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
قد تبدو كارينا كفتاة لطيفة أمام أويانغ شو ، لكنها كانت شخصًا جريئًا من الداخل حيث كانت وردة بالأشواك.
“القراصنة مرة أخرى؟”
كان دي دا لا يزال غير سعيدا وقال ، “لست مخطئًا ، فلماذا أعتذر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.
“دي دا ، أعتذر بسرعة للورد ليان تشو .” وبخ فرح.
كان الموز هو المنتج الزراعي الرئيسي للصومال ، حيث كان له مذاقا حلو. في السوق العالمية ، اشتهرت بكونها أفضل منتج للموز في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.
في عملية صيد القراصنة هذه ، أرسل الشعب الصومالي كل نخبهم. قدم اللوردات بالقرب من المحيطات سفنًا حربية ، حيث كان لاعبو وضع المغامرة بمثابة الطليعة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” قفز دي دا حيث صدمته كلمات فرح. لم يكن يتوقع تمامًا أن فرح سيرغب في طرده امام شخص غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرح راضيا بالفعل عن هذا. بالطبع ، عندما تكون الغابة كبيرة ، ستكون هناك جميع أنواع الطيور. كان البعض غير راضيا عن الطريقة التي تصرف بها أويانغ شو ، “أنت مغرور جدًا! بما أنه جيش تحالف ، فكيف لا يمكنك اتباع الأوامر؟ “
لكن بالنسبة للفتاة ، كانت عملة ذهبية واحدة تعادل نصف شهر. في مثل هذا النزل الصغير ، كان هذا يعتبر بالفعل ثروة ضخمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
