الوحش الحامي للدولة
الفصل 631: الوحش الحامي للدولة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
عند بوابة القصر الإمبراطوري ، تدفقت الدماء وتناثرت الجثث في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه أصعب معركة في تاريخ مدينة شان هاي حيث تسببت في سقوط أكبر عدد من الضحايا. كان ذلك لأن هذه المعركة لم تكن لهزيمة العدو ولكن لتدميرهم. خلال حرب الدولة ، وخاصة ضد حراس القصر ، كان الاستسلام مستحيلاً.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
ساحر ومهيب.
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
عندما رأى أويانغ شو هذا المخلوق ، أصبح وجهه مهيبا. خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، حدثت حروب متعددة. بالتالي ، فقد كان واضحًا تمامًا بشأن إعدادات الحرب في الدولة.
بدون ذكر الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف فرد ، من أصل ألف من حراس القتال الإلهي ، بقي 200 فقط. تم القضاء على حراس أويانغ شو الشخصيين تمامًا. من أصل 40 ألف بحار ، بقي حوالي 10 آلاف فقط. تحت هجوم لا هوادة فيه من الحراس ، لقي جميع الرماة وقوات المسدس حتفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتمكن سرب الرحلة من الحفاظ على تنظيمهم. إذا لم يكن لديهم السفن الحربية للاعتماد عليها ، فحتى المدنيين يمكن أن يغرقوا هؤلاء الغزاة.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
يمكن القول أن هذه المعركة قد أسفرت عن خسائر فادحة في كلا الجانبين ، حيث كان عدد الضحايا مشابهًا ولم يكن هناك فائز حقيقي.
كانت هناك عدة مرات حيث اخترق الحراس الامبراطوريين حراس القتال الإلهي وجنود الدرع والسيف ودخلوا الى تشكيل الرماة. كانت مدينة شان هاي على وشك الخسارة ، وصمدوا بالكاد بسبب أويانغ شو وحراس القتال الإلهي.
…
في اللحظة التي سقط فيها الحراس ، أصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبونهم صامتين تمامًا. بدأ اليأس ينتشر في قلوبهم. لم يعد هناك شيء يمكن أن ينقذهم بعد الآن.
لن يكون لدى سنغافورة حتى بطل واحد يمكن أن يخرج.
“سنغافورة انتهت!” بكى أحدهم.
عند بوابة القصر الإمبراطوري ، تدفقت الدماء وتناثرت الجثث في كل مكان.
بدأت الصرخة في احداث تأثير الدومينو حيث انتشرت صيحات متزايدة بين الحشد.
كان ختم فتح الجبل عنصرًا رائعًا بلا شك.
“من سينقذ سنغافورة؟” سأل أحدهم بعجز.
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
لن يكون لدى سنغافورة حتى بطل واحد يمكن أن يخرج.
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
ليطلب من لاعبي فئة القتال محاربة العدو؟ كان هذا مجرد إضافة إلى المذبحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مقرفًا ، لكن لا يزال يتعين عليهم تنظيفها.
ما زالت اللعبة ليست الحياة الحقيقية ، حيث سيتحدد الفائز أو الخاسر بالأرقام. تم اعتبار القوة القتالية للاعبين لمهنة العمل 0 ، حتى أقل من تلك الخاصة بالسكان الأصليين.
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
حتى لو بقيت مدينة شان هاي بـ 10 آلاف جندي ، فهذا يكفي لقمع هؤلاء اللاعبين.
حدث كل هذا في لحظة . ضرب مخلبه الضخم الصغير جرين ، مع صوت بينغ! ، تم مهاجمة الصغير جرين وأُرسل طائرًا. مع صوت هونغ! ، تحطم على الأرض ولم يستطع النهوض.
…
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
بينما كان بعض الاشخاص في حالة من اليأس ، من الطبيعي أن يكون هناك آخرون سعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“لقد فعلنا ذلك في النهاية!” نظر أويانغ شو إلى الجثث ، حيث سقطت قشعريرة في عموده الفقري.
عندما رأى أويانغ شو هذا المخلوق ، أصبح وجهه مهيبا. خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، حدثت حروب متعددة. بالتالي ، فقد كان واضحًا تمامًا بشأن إعدادات الحرب في الدولة.
كانت هناك عدة مرات حيث اخترق الحراس الامبراطوريين حراس القتال الإلهي وجنود الدرع والسيف ودخلوا الى تشكيل الرماة. كانت مدينة شان هاي على وشك الخسارة ، وصمدوا بالكاد بسبب أويانغ شو وحراس القتال الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، كان على أويانغ شو تنشيط سلالة الشيطان.
استمرت هذه المعركة القاسية لأكثر من ساعة.
كان لدى تشينغ هي والجنرالات الآخرون ، وكذلك الناجون المحظوظون ، تعبيرات قبيحة على وجوههم ، وهم ينظرون إلى المشهد الحالي. حتى أن البعض قد بدأ يتقيأ على الفور.
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
كان الأمر مقرفًا ، لكن لا يزال يتعين عليهم تنظيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خاصة المعدات التي أسقطها اللاعبون ، لا يمكن تفويتها.
…
بناءً على إعدادات اللعبة ، إذا لم يتم التقاط المعدات التي تم إسقاطها في غضون ساعتين ، فسيتم إزالتها.
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
استمرت هذه المعركة القاسية لأكثر من ساعة.
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
بالتالي ، تمت إزالة بعض المعدات بالفعل حيث كانوا بحاجة لالتقاط ما تبقى.
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
“لورد ، ألقي نظرة!” مرر تشين دا مينغ ختمًا لأويانغ شو .
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
عندما أخذه أويانغ شو ، رأى أنها عنصر للمنطقة.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
ختم فتح الجبل: بعد الاستخدام ، يمكن فتح مسار عبر أي جبل في المنطقة.
عندما سمع الصغير جرين كلماته ، حدق في أويانغ شو ، محاولًا النهوض مرة أخرى. لسوء الحظ ، وقف قبل أن يتحطم مرة أخرى.
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
مع المعايير التكنولوجية القديمة ، كان فتح طريق في الجبال شبه مستحيل. حتى لو كان المرء عازمًا على القيام بذلك ، كانت القوة البشرية والوقت اللازمين أمر لا يمكن للأراضي العادية القيام به.
كانت هناك عدة مرات حيث اخترق الحراس الامبراطوريين حراس القتال الإلهي وجنود الدرع والسيف ودخلوا الى تشكيل الرماة. كانت مدينة شان هاي على وشك الخسارة ، وصمدوا بالكاد بسبب أويانغ شو وحراس القتال الإلهي.
بالتالي ، لزيادة إمكانية اللعبة ، صممت جايا بعض العناصر لمساعدة اللوردات.
خاصة المعدات التي أسقطها اللاعبون ، لا يمكن تفويتها.
كان ختم فتح الجبل عنصرًا رائعًا بلا شك.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
كان مالكها السابق هو لورد مقاطعة فينغ شان . لسوء الحظ ، كانت مقاطعة فينغ شان صغيرة جدًا ، حيث لم يكن بها أي جبال.
الفصل 631: الوحش الحامي للدولة
بعد وفاته ، أفاد هذا الختم أويانغ شو .
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
قام أويانغ شو بتخزين الختم ، حيث ومضت عينيه بتوهج غريب. كان يعرف بالفعل ما يجب استخدام هذا العنصر عليه.
…
…
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
“هنا!” صعد تشين دا مينغ .
فجأة ، اندلع هدير مدوي من أعماق القصر الإمبراطوري.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
كونغ!
كونغ!
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
نيان !
بعد فترة وجيزة ، خرج أسد ناصع البياض.
على الرغم من أن الصغير جرين كان مجرد وحش روحي ، إلا أن الوقت الذي قضاه في قاعة الوحوش الروحية قد منحه ارتفاعًا لا يُحصى في التدريب. فاقت قوته الحالية أباه ، حيث كانت إمكانياته مروعة. كان لديه فرصة ليصبح وحش إلهيا في أي لحظة.
ساحر ومهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلنا ذلك في النهاية!” نظر أويانغ شو إلى الجثث ، حيث سقطت قشعريرة في عموده الفقري.
عندما رأى أويانغ شو هذا المخلوق ، أصبح وجهه مهيبا. خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، حدثت حروب متعددة. بالتالي ، فقد كان واضحًا تمامًا بشأن إعدادات الحرب في الدولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
بناءً على القواعد ، بصرف النظر عن حراس القصر الإمبراطوري ، سيكون لكل دولة أيضًا وجود خاص ، الوحش الحامي للدولة ، والذي سيكون بمثابة الحاجز الأخير لدولة ما.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونغ!
كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
إذا هاجم لورد من نفس المنطقة المدينة الإمبراطورية ، فلن يظهر الوحش الحامي للدولة. سيظهر فقط خلال حروب الدولة عندما تكون الدولة على شفا تدميرها.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
“تراجعوا!” أمر أويانغ شو .
على الرغم من أن الصغير جرين كان مجرد وحش روحي ، إلا أن الوقت الذي قضاه في قاعة الوحوش الروحية قد منحه ارتفاعًا لا يُحصى في التدريب. فاقت قوته الحالية أباه ، حيث كانت إمكانياته مروعة. كان لديه فرصة ليصبح وحش إلهيا في أي لحظة.
في مواجهة مثل هذا الوحش الإلهي ، لم يكن للجنود العاديين اي فائدة. لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو أيضًا وحش روحي بجانبه. عندما ظهر الأسد الأبيض ، تمكن الصغير جرين ، الذي كان في النهر ، الشعور به.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
نيان !
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
انطلق الصغير جرين ، وظهر على الفور في ساحة المعركة.
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
كان الوحشان متشابهين في جميع الجوانب.
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
على الرغم من أن الصغير جرين كان مجرد وحش روحي ، إلا أن الوقت الذي قضاه في قاعة الوحوش الروحية قد منحه ارتفاعًا لا يُحصى في التدريب. فاقت قوته الحالية أباه ، حيث كانت إمكانياته مروعة. كان لديه فرصة ليصبح وحش إلهيا في أي لحظة.
لم تتضمن المعركة بين الوحوش أي شيء خاص. لقد هاجموا بعضهم البعض ، حيث كانت مخالبهم وأسنانهم تلوح في الأفق.
بالتالي ، في مواجهة الأسد الأبيض ، لم يكن لدى الصغير جرين أي خوف.
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
…
يمكن القول أن الوحشين كان يتقاتلان بمستوى متقارب.
كانت هناك عدة مرات حيث اخترق الحراس الامبراطوريين حراس القتال الإلهي وجنود الدرع والسيف ودخلوا الى تشكيل الرماة. كانت مدينة شان هاي على وشك الخسارة ، وصمدوا بالكاد بسبب أويانغ شو وحراس القتال الإلهي.
لم تتضمن المعركة بين الوحوش أي شيء خاص. لقد هاجموا بعضهم البعض ، حيث كانت مخالبهم وأسنانهم تلوح في الأفق.
كان الوحشان متشابهين في جميع الجوانب.
كان إما عض أو اندفاع حيث كان أسلوب القتال وحشي حقًا. بدا الأمر بسيطًا ، لكن كل خطوة كانت محفوفة بالمخاطر وخطيرة للغاية. إذا تم ضرب جندي أساسي ، فسوف يموت على الفور.
ختم فتح الجبل: بعد الاستخدام ، يمكن فتح مسار عبر أي جبل في المنطقة.
صُبغ فراء الأسد الأبيض بسرعة باللون الأحمر حيث كان في حالة يرثى لها. من ناحية أخرى ، قام الأسد الأبيض بخلع حراشف الصغير جرين ، حيث كان يقطر بدماء طازجة.
ازدادت المعركة بين الوحشين أكثر فأكثر ، وغطت أعينهما بالدماء ، بينما ظهرت طبيعتهما الوحشية.
كان مالكها السابق هو لورد مقاطعة فينغ شان . لسوء الحظ ، كانت مقاطعة فينغ شان صغيرة جدًا ، حيث لم يكن بها أي جبال.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان بكامل قوته ، فلن يساعد بالضرورة. بالنسبة إلى الصغير جرين ، كانت هذه معركة بين الوحوش حيث لن يسمح للآخرين بالدخول.
ومع ذلك ، عدم استخدام الصغير جرين لقرنه قد جعل أويانغ شو مرتبكا. من الناحية المنطقية ، في مثل هذه المعركة ، كان قرنه أفضل بكثير من أسنانه ومخالبه.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
كونغ!
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
يمكن القول أن الوحشين كان يتقاتلان بمستوى متقارب.
حدث كل هذا في لحظة . ضرب مخلبه الضخم الصغير جرين ، مع صوت بينغ! ، تم مهاجمة الصغير جرين وأُرسل طائرًا. مع صوت هونغ! ، تحطم على الأرض ولم يستطع النهوض.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
“الصغير جرين!” صرخ أويانغ شو ، “انهض!”
قام أويانغ شو بتخزين الختم ، حيث ومضت عينيه بتوهج غريب. كان يعرف بالفعل ما يجب استخدام هذا العنصر عليه.
عندما سمع الصغير جرين كلماته ، حدق في أويانغ شو ، محاولًا النهوض مرة أخرى. لسوء الحظ ، وقف قبل أن يتحطم مرة أخرى.
ما زالت اللعبة ليست الحياة الحقيقية ، حيث سيتحدد الفائز أو الخاسر بالأرقام. تم اعتبار القوة القتالية للاعبين لمهنة العمل 0 ، حتى أقل من تلك الخاصة بالسكان الأصليين.
كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
“جيد!”
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
اندلعت الهتافات وسط الحشد في هذه اللحظة الغير مناسبة. جاءت من لاعبي سنغافورة. عندما رأوا الأسد الأبيض يظهر ، شعروا بقليل من الأمل ، لذلك بقوا يراقبون.
برؤية الأسد الأبيض يعرض قوته ، لا يمكن للاعبين السنغافوريين بطبيعة الحال إلا الابتهاج والتعبير عن فرحتهم.
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
يمكن القول أن هذه المعركة قد أسفرت عن خسائر فادحة في كلا الجانبين ، حيث كان عدد الضحايا مشابهًا ولم يكن هناك فائز حقيقي.
عندما سمعهم أويانغ شو ، أصبحت عيناه باردتان ، كما قال ، “رجال!”
خاصة المعدات التي أسقطها اللاعبون ، لا يمكن تفويتها.
“هنا!” صعد تشين دا مينغ .
بينما كان بعض الاشخاص في حالة من اليأس ، من الطبيعي أن يكون هناك آخرون سعداء.
“اجعلوهم يصمتون!” قال أويانغ شو ببرود.
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
“مفهوم!”
بعد وفاته ، أفاد هذا الختم أويانغ شو .
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
لم يكن أويانغ شو في مزاج لينزعج بشأن لاعبي سنغافورة. بدلا من ذلك ، نظر بقلق إلى الصغير جرين. في هذه اللحظة ، انقض الأسد الأبيض على الصغير جرين.
عند بوابة القصر الإمبراطوري ، تدفقت الدماء وتناثرت الجثث في كل مكان.
بالنظر إلى موقفه ، أراد أن ينتهز هذه الفرصة لقتل الصغير جرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة مثل هذا الوحش الإلهي ، لم يكن للجنود العاديين اي فائدة. لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو أيضًا وحش روحي بجانبه. عندما ظهر الأسد الأبيض ، تمكن الصغير جرين ، الذي كان في النهر ، الشعور به.
كانت المعركة بين الوحوش بلا رحمة.
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
أراد أويانغ شو المساعدة ، لكنه فكر في نظرة الصغير جرين قبل أن يوقف نفسه. إذا ساعد الجيش في هذه اللحظة ، فسيكون ذلك إهانة لـ الصغير جرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
بالنظر إلى موقفه ، أراد أن ينتهز هذه الفرصة لقتل الصغير جرين.
مع المعايير التكنولوجية القديمة ، كان فتح طريق في الجبال شبه مستحيل. حتى لو كان المرء عازمًا على القيام بذلك ، كانت القوة البشرية والوقت اللازمين أمر لا يمكن للأراضي العادية القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة مثل هذا الوحش الإلهي ، لم يكن للجنود العاديين اي فائدة. لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو أيضًا وحش روحي بجانبه. عندما ظهر الأسد الأبيض ، تمكن الصغير جرين ، الذي كان في النهر ، الشعور به.
ساحر ومهيب.
ساحر ومهيب.
حتى لو كان بكامل قوته ، فلن يساعد بالضرورة. بالنسبة إلى الصغير جرين ، كانت هذه معركة بين الوحوش حيث لن يسمح للآخرين بالدخول.
اندلعت الهتافات وسط الحشد في هذه اللحظة الغير مناسبة. جاءت من لاعبي سنغافورة. عندما رأوا الأسد الأبيض يظهر ، شعروا بقليل من الأمل ، لذلك بقوا يراقبون.
حدث كل هذا في لحظة . ضرب مخلبه الضخم الصغير جرين ، مع صوت بينغ! ، تم مهاجمة الصغير جرين وأُرسل طائرًا. مع صوت هونغ! ، تحطم على الأرض ولم يستطع النهوض.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
“من سينقذ سنغافورة؟” سأل أحدهم بعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد ، ألقي نظرة!” مرر تشين دا مينغ ختمًا لأويانغ شو .
الترجمة: Hunter
مع المعايير التكنولوجية القديمة ، كان فتح طريق في الجبال شبه مستحيل. حتى لو كان المرء عازمًا على القيام بذلك ، كانت القوة البشرية والوقت اللازمين أمر لا يمكن للأراضي العادية القيام به.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، لزيادة إمكانية اللعبة ، صممت جايا بعض العناصر لمساعدة اللوردات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليطلب من لاعبي فئة القتال محاربة العدو؟ كان هذا مجرد إضافة إلى المذبحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		