استدراج الأفعى من جحرها
الفصل 539: استدراج الأفعى من جحرها
يمكن أن تكون هذه العناصر بمثابة هدايا تذكارية في منازلهم.
بعد ظهر ذلك اليوم ، بدأ العديد من الحدادين والحرفيين في هدم القصر.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 30 ، الليل ، مدينة تيان جينغ.
إذا تجاهلوا هذا القلق ، فمن شأنه أن يجعل عامة الناس ضدهم. علاوة على ذلك ، سيجعل أشخاصًا مثل يانغ شيو تشينغ ، الذي تعهد بالولاء لمدينة شان هاي ، يشعر بعدم الارتياح والذنب.
في اليوم الذي قاد فيه أويانغ شو قواته لدخول المدينة ، كانت المدينة بطبيعة الحال في حالة سلمية وحيوية. تم قمع جميع العناصر الغير متجانسة تحت القبضة الحديدية لـ يانغ شيو تشينغ.
نظرًا لأن محافظة شون تشو ومحافظة جين ان في حاجة ماسة إلى الأموال ، كان من الطبيعي أن يفكر أويانغ شو في طريقة لتسوية مشاكلهما المالية.
بناءً على ترتيبات يانغ شيو تشينغ ، التقى أويانغ شو بالمسؤولين والجنرالات من النظام القديم. أصدر عفوا عن آلاف المجرمين العاديين ووزع الاشياء اليومية على الناس في المدينة.
“استدراج الأفعى من جحرها؟” سأل لين يي.
كان يانغ شيو تشينغ على دراية جيدة بالتخطيط لمثل هذه الأمور ، لذلك يمكن اعتبار هذا أيضًا من اختصاص دولة تاي بينغ.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
اقترح لين يي إرسال الجيش وغسل المدينة بالدم.
ظل أويانغ شو مشغولاً طوال اليوم. انتهى العرض فقط بعد الاحتفال في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في هذه النقطة ، فإن التعامل مع مثل هذا الخصم لم يكن بالتأكيد مسألة بسيطة.
في النهاية ، عند اختيار مكان للراحة ، تحرك أويانغ شو على عكس ترتيبات يانغ شيو تشينغ لأول مرة. بناءً على خطة يانغ شيو تشينغ ، سيبقى أويانغ شو في القصر الذي رتبه يانغ شيو تشينغ.
يمكن أن تكون هذه العناصر بمثابة هدايا تذكارية في منازلهم.
رفض أويانغ شو هذا الاقتراح بأدب.
فكر في الأمر ، إذا كانوا قد استولوا على المدينة بالقوة ، لكان بإمكان أويانغ شو استخدام القوة من هذا النصر لبدء مذبحة بناءً على المعلومات التي جمعتها منظمة حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية.
بدلا من ذلك ، اختار ساحة في المدينة. كانت الساحة هذه في السابق مملوكة للجنرال الذي سقط ، لين فينغ يانغ. يمكن اعتباره مهيبًا ، ولم يكن إهانة لهويته.
شعر أن هناك أسبابًا وراء عدم رغبة اللورد في الانتقال إلى القصر.
عندما رأى يانغ شيو تشينغ ذلك ، لم يصر.
أما بالنسبة للمشكلة الصغيرة التي حدثت في طريقهم إلى مدينة تيان جينغ ، فقد كان كافياً لإظهار أنهم كانوا مركزون كثيرًا على المدينة ونسوا القرى.
شعر أن هناك أسبابًا وراء عدم رغبة اللورد في الانتقال إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة نحو 100 ألف من جيش تاي بينغ داخل المدينة ؛ كان عليهم أن يكونوا حذرين منهم. سوف يقيدون إمداداتهم اللوجستية ونطاق نشاطهم لتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى.
بعد الإجراءات الرسمية ، اصبح لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت للتعامل مع الأمور الفعلية.
عندما رأى يانغ شيو تشينغ ذلك ، لم يصر.
في تلك الليلة ، تجمع جنرال شعبة الحرس ، الذي كان مسؤولاً مؤقتًا عن الدفاع عن المدينة ، والمسؤولون عن حراس الأفعى السوداء ، وشعبة المخابرات العسكرية ، والجنرال الشاب شي هو في ساحة أويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أولئك الأشخاص الذين ماتوا موالين لـ هونغ شيو تشوان ، حتى يانغ شيو تشينغ كان مرتبكًا بأمر اللورد. بعد كل شيء ، كوزير في النظام القديم ، علم مدى أهمية قصر الملك للشعب وللمؤمنين.
من الواضح أن هذا كان اجتماعًا داخليًا لمدينة شان هاي.
في تلك المرحلة ، ربما لن يكون هناك من سيعارضهم.
حتى يانغ شيو تشينغ لم تتم دعوته من قبل أويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، قبل وصول أويانغ شو إلى مدينة تيان جينغ ، تم إرسال المعلومات ذات الصلة التي جمعتها منظمتا المخابرات إلى أويانغ شو ليقرأها.
سرعان ما سيندفع إلى لي تشو ليصبح حاكمها ، لذلك فهو بطبيعة الحال لا يريد أن يتعارض مع نوايا اللورد ويعارض قراره.
أما بالنسبة للمشكلة الصغيرة التي حدثت في طريقهم إلى مدينة تيان جينغ ، فقد كان كافياً لإظهار أنهم كانوا مركزون كثيرًا على المدينة ونسوا القرى.
في اللحظة التي صدر فيها المرسوم الإمبراطوري ، اندلعت ضجة في المدينة.
من خلال المعلومات الاستخبارية المرسلة من المنظمتين الاستخباريتين ، عرف أويانغ شو أن هناك قوة خفية موجودة حاليًا في مدينة تيان جينغ. علاوة على ذلك ، كانت هذه القوة تهدف إلى الذهاب ضد مدينة شان هاي.
في أيدي المنظمتين الاستخباريتين ، كان هناك بالفعل قائمة أسماء تحتوي على أسماء بعض الأشخاص في هذه القوة الخفية. ومع ذلك ، لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت القائمة كاملة. حتى المسؤولان لم يكونا واثقين.
من بين هذه القوة الخفية ، كان هناك جنرالات من الجيش ووزراء ومسؤولون من النظام القديم. كان هناك حتى تجار. في الأساس ، تواجد أشخاص من كل مستويات المجتمع.
من ناحية أخرى ، أراد إخراج المتمردين المختبئين الآخرين ، لذلك فكر أويانغ شو في طريقة ، “استدراج الأفعى من جحرها”.
بالتالي ، كان على أويانغ شو الإسراع في التخلص من هذه القوة الخفية قبل وصول باو شو يا لتولي دوره. إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي تفتقر فيها مدينة تيان جينغ إلى جيش ضخم يحافظ على السيطرة ، ستبدأ الفوضى وأعمال الشغب في كل لحظة.
إذا أراد بناء المكتب ، فلا داعي للخوض في الكثير من المشاكل.
كانت المشكلة الحالية هي الإجراءات التي يجب أن يتخذها.
بالتالي ، في اللحظة التي صدر فيها المرسوم ، توسل الكثير من الناس إلى اللورد لاستعادة الأمر. هؤلاء الأشخاص الذين خرجوا دخلوا بشكل طبيعي الى نطاق حراس الأفعى السوداء.
اقترح لين يي إرسال الجيش وغسل المدينة بالدم.
“قصر الملك؟” رد لين يي والآخرون في انسجام تام.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، هز رأسه على الفور ورفض ذلك.
كان لين يي شخصًا عسكريًا بحتًا ، لذلك لم يكن غريبًا بالنسبة له أن يكون لديه مثل هذه الفكرة. بعد كل شيء ، كان أيضًا خيارًا قابلاً للتطبيق. ومع ذلك ، كانت فكرة سيئة لأويانغ شو.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، “لتدميره ، ألن تكون خسارة كبيرة لنا؟”
منذ أن أطاحت مدينة شان هاي بمدينة تيان جينغ بهذه السهولة ، كانت هناك إيجابيات وسلبيات بشكل طبيعي.
“هذا صحيح.”
فكر في الأمر ، إذا كانوا قد استولوا على المدينة بالقوة ، لكان بإمكان أويانغ شو استخدام القوة من هذا النصر لبدء مذبحة بناءً على المعلومات التي جمعتها منظمة حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية.
بالتفكير في كيفية إصرار اللورد على عدم الانتقال إلى القصر ، خمّن يانغ شيو تشينغ أن اللورد كان عازمًا حقًا على هدم القصر.
في تلك المرحلة ، ربما لن يكون هناك من سيعارضهم.
بناء على تقديرات متحفظة ، بلغت الكنوز المأخوذة من القصر 300 ألف عملة ذهبية. سمح هذا للمرء برؤية مدى رفاهية حياة هونغ شيو تشوان.
الآن ، كان الأمر مختلفًا لأن مدينة تيان جينغ استسلمت.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، كان بإمكانه فقط أن يمنحهم ابتسامة محرجة.
في مواجهة الأشخاص المستسلمين ، لم يكن من السهل عليهم استخدام العنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع أويانغ شو هذا السؤال ، ابتسم أيضًا ، “فكر في الأمر ، في المدينة ، هل هناك أي مكان يعتبر أرضًا مقدسة للأشخاص الذين لا يزالون موالين لـ هونغ شيو تشوان؟”
إذا تجاهلوا هذا القلق ، فمن شأنه أن يجعل عامة الناس ضدهم. علاوة على ذلك ، سيجعل أشخاصًا مثل يانغ شيو تشينغ ، الذي تعهد بالولاء لمدينة شان هاي ، يشعر بعدم الارتياح والذنب.
أما بالنسبة لأولئك الأعضاء المختبئين في الجيش ، فسيتم تركهم لـ لين يي.
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو حذرًا جدًا عند التعامل مع الأمور المتعلقة بمدينة تيان جينغ. لهذا السبب ، قبل خطة يانغ شيو تشينغ وتحمل هذا العرض الضخم في فترة ما بعد الظهر.
بذلك ، سيتمكن من كسب بعض المال والقبض على هؤلاء المتمردين أيضًا ، مما يقصف عصفورين بحجر واحد.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك مشكلة أخرى تحتاج أويانغ شو إلى توخي الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، اختار ساحة في المدينة. كانت الساحة هذه في السابق مملوكة للجنرال الذي سقط ، لين فينغ يانغ. يمكن اعتباره مهيبًا ، ولم يكن إهانة لهويته.
في أيدي المنظمتين الاستخباريتين ، كان هناك بالفعل قائمة أسماء تحتوي على أسماء بعض الأشخاص في هذه القوة الخفية. ومع ذلك ، لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت القائمة كاملة. حتى المسؤولان لم يكونا واثقين.
كانت المشكلة الحالية هي الإجراءات التي يجب أن يتخذها.
في اللحظة التي يبدأ فيها الجيش بتطهير المكان ، سينبهون الأعداء بالتأكيد ، وسيخيفون هؤلاء الناس ويجعلونهم يختبئون بشكل أعمق.
إذا أراد بناء المكتب ، فلا داعي للخوض في الكثير من المشاكل.
بالتالي ، إذا أرادوا تطهيرهم ، فسيحتاجون إلى خطة.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
ناقش القليل منهم حتى نهاية الليل قبل أن يفكروا أخيرًا في حل مناسب.
ظل أويانغ شو مشغولاً طوال اليوم. انتهى العرض فقط بعد الاحتفال في الليل.
أما بالنسبة لأولئك الأعضاء المختبئين في الجيش ، فسيتم تركهم لـ لين يي.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصدر أويانغ شو مرسومه الإمبراطوري الأول منذ انتقاله إلى مدينة تيان جينغ.
لهذا الأمر ، أمر أويانغ شو أيضًا شي هو بقيادة الشعبتين البربرية لمساعدة شعبة الحرس ، بهدف حماية سلامة اللورد. سوف يستغلون هذه الفرصة لزيادة سيطرتهم على المدينة.
إذا أراد بناء المكتب ، فلا داعي للخوض في الكثير من المشاكل.
خاصة نحو 100 ألف من جيش تاي بينغ داخل المدينة ؛ كان عليهم أن يكونوا حذرين منهم. سوف يقيدون إمداداتهم اللوجستية ونطاق نشاطهم لتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى.
في تلك الليلة ، تجمع جنرال شعبة الحرس ، الذي كان مسؤولاً مؤقتًا عن الدفاع عن المدينة ، والمسؤولون عن حراس الأفعى السوداء ، وشعبة المخابرات العسكرية ، والجنرال الشاب شي هو في ساحة أويانغ شو.
في الأساس ، سيظل أويانغ شو بحاجة لمقابلة يانغ شيو تشينغ والجنرالات الآخرين لمناقشة ما يجب فعله مع 100 ألف جندي.
في اللحظة التي صدر فيها المرسوم الإمبراطوري ، اندلعت ضجة في المدينة.
طالما أزالوا تهديد الجيش ، فإن أي شيء آخر سيكون مجرد أمر صغير.
“ما هي الفكرة العظيمة التي لدى اللورد؟” ابتسم لين يي وسأل مرة أخرى.
بالتالي ، سيكون اجتماع الغد بمثابة اختبار كبير لأويانغ شو. علم أنه من بين جنرالات جيش تاي بينغ ، كان هناك بالتأكيد واحد أو اثنان على الأقل لا يزالون مخلصين لهونغ شيو تشوان.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، “لتدميره ، ألن تكون خسارة كبيرة لنا؟”
طالما لم يجدوا فرصة للتمرد ، فسيظلون غير قابلين للاكتشاف.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، هز رأسه على الفور ورفض ذلك.
بالتفكير في هذه النقطة ، فإن التعامل مع مثل هذا الخصم لم يكن بالتأكيد مسألة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك في الواقع الكثير من الناس الذين بحثوا عنه ليطلبوا منه أن يتكلم مع اللورد ليتراجع عن قراره.
من ناحية أخرى ، أراد إخراج المتمردين المختبئين الآخرين ، لذلك فكر أويانغ شو في طريقة ، “استدراج الأفعى من جحرها”.
لقد صدم الناس العاديون بشجاعة اللورد. بالنسبة لأولئك الموالين لـ هونغ شيو تشوان ، فإن إزالة قصر الملك كان بمثابة قطع آخر اتصال لهم مع ملكهم.
“استدراج الأفعى من جحرها؟” سأل لين يي.
طالما لم يجدوا فرصة للتمرد ، فسيظلون غير قابلين للاكتشاف.
“هذا صحيح.”
عندما رأى يانغ شيو تشينغ ذلك ، لم يصر.
“ما هي الفكرة العظيمة التي لدى اللورد؟” ابتسم لين يي وسأل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الكمية الهائلة من الذهب ، لن تحتاج الشؤون المالية للمحافظتين إلى دعم من منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ.
عندما سمع أويانغ شو هذا السؤال ، ابتسم أيضًا ، “فكر في الأمر ، في المدينة ، هل هناك أي مكان يعتبر أرضًا مقدسة للأشخاص الذين لا يزالون موالين لـ هونغ شيو تشوان؟”
“قصر الملك؟” رد لين يي والآخرون في انسجام تام.
عندما رأى يانغ شيو تشينغ ذلك ، لم يصر.
“هذا صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل اللورد يريد أن يدمر قصر الملك عمدًا لإغضاب هؤلاء الموالين لهونغ شيو تشوان لجعلهم يقفزون بمفردهم؟” سأل لين يي.
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو حذرًا جدًا عند التعامل مع الأمور المتعلقة بمدينة تيان جينغ. لهذا السبب ، قبل خطة يانغ شيو تشينغ وتحمل هذا العرض الضخم في فترة ما بعد الظهر.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، “لتدميره ، ألن تكون خسارة كبيرة لنا؟”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان أويانغ شو لا يزال جشعًا للثروات.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
نظرًا لأن محافظة شون تشو ومحافظة جين ان في حاجة ماسة إلى الأموال ، كان من الطبيعي أن يفكر أويانغ شو في طريقة لتسوية مشاكلهما المالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الكمية الهائلة من الذهب ، لن تحتاج الشؤون المالية للمحافظتين إلى دعم من منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ.
أما بالنسبة لخطته المحددة ، فلم يكشف عنها أويانغ شو.
من خلال المعلومات الاستخبارية المرسلة من المنظمتين الاستخباريتين ، عرف أويانغ شو أن هناك قوة خفية موجودة حاليًا في مدينة تيان جينغ. علاوة على ذلك ، كانت هذه القوة تهدف إلى الذهاب ضد مدينة شان هاي.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصدر أويانغ شو مرسومه الإمبراطوري الأول منذ انتقاله إلى مدينة تيان جينغ.
طالما أزالوا تهديد الجيش ، فإن أي شيء آخر سيكون مجرد أمر صغير.
نص المرسوم على أنه منذ أن تم اختيار مدينة تيان جينغ كمدينة حاكمة لمحافظة شون تشو ، فمن الطبيعي أن يكون لها مكتب مناسب للسماح للحاكم وأربع أقسام باستخدامه.
“استدراج الأفعى من جحرها؟” سأل لين يي.
بعد إجراء بعض الأبحاث ، كان موقع قصر الملك هو أفضل مكان لبناء هذا المكتب.
في تلك الليلة ، تجمع جنرال شعبة الحرس ، الذي كان مسؤولاً مؤقتًا عن الدفاع عن المدينة ، والمسؤولون عن حراس الأفعى السوداء ، وشعبة المخابرات العسكرية ، والجنرال الشاب شي هو في ساحة أويانغ شو.
بالتالي ، كان على أويانغ شو أن يتحمل الألم ويهدم القصر لبناء مكتب قياسي وعملي.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، كان بإمكانه فقط أن يمنحهم ابتسامة محرجة.
في اللحظة التي صدر فيها المرسوم الإمبراطوري ، اندلعت ضجة في المدينة.
يمكن أن تكون هذه العناصر بمثابة هدايا تذكارية في منازلهم.
لقد صدم الناس العاديون بشجاعة اللورد. بالنسبة لأولئك الموالين لـ هونغ شيو تشوان ، فإن إزالة قصر الملك كان بمثابة قطع آخر اتصال لهم مع ملكهم.
بالتالي ، في اللحظة التي صدر فيها المرسوم ، توسل الكثير من الناس إلى اللورد لاستعادة الأمر. هؤلاء الأشخاص الذين خرجوا دخلوا بشكل طبيعي الى نطاق حراس الأفعى السوداء.
أولاً ، لم يكن شخصًا ماديًا. ثانيًا ، أراد إزالة نفوذ هونغ شيو تشوان من كلا المحافظتين.
ناهيك عن أولئك الأشخاص الذين ماتوا موالين لـ هونغ شيو تشوان ، حتى يانغ شيو تشينغ كان مرتبكًا بأمر اللورد. بعد كل شيء ، كوزير في النظام القديم ، علم مدى أهمية قصر الملك للشعب وللمؤمنين.
منذ أن أطاحت مدينة شان هاي بمدينة تيان جينغ بهذه السهولة ، كانت هناك إيجابيات وسلبيات بشكل طبيعي.
إذا أراد بناء المكتب ، فلا داعي للخوض في الكثير من المشاكل.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، كان بإمكانه فقط أن يمنحهم ابتسامة محرجة.
أولاً ، طالما أنه أجرى بعض التعديلات البسيطة على القصر ، فسيصبح مكتبًا مهيبًا حقًا. ثانياً ، حتى لو لم يعدلوا المكتب ، فإن اختيار مكان آخر لبناء المكتب كان ممكناً.
في اليوم الذي قاد فيه أويانغ شو قواته لدخول المدينة ، كانت المدينة بطبيعة الحال في حالة سلمية وحيوية. تم قمع جميع العناصر الغير متجانسة تحت القبضة الحديدية لـ يانغ شيو تشينغ.
بالتفكير في كيفية إصرار اللورد على عدم الانتقال إلى القصر ، خمّن يانغ شيو تشينغ أن اللورد كان عازمًا حقًا على هدم القصر.
إذا تجاهلوا هذا القلق ، فمن شأنه أن يجعل عامة الناس ضدهم. علاوة على ذلك ، سيجعل أشخاصًا مثل يانغ شيو تشينغ ، الذي تعهد بالولاء لمدينة شان هاي ، يشعر بعدم الارتياح والذنب.
سرعان ما سيندفع إلى لي تشو ليصبح حاكمها ، لذلك فهو بطبيعة الحال لا يريد أن يتعارض مع نوايا اللورد ويعارض قراره.
كان هناك في الواقع الكثير من الناس الذين بحثوا عنه ليطلبوا منه أن يتكلم مع اللورد ليتراجع عن قراره.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، كان بإمكانه فقط أن يمنحهم ابتسامة محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يانغ شيو تشينغ على دراية جيدة بالتخطيط لمثل هذه الأمور ، لذلك يمكن اعتبار هذا أيضًا من اختصاص دولة تاي بينغ.
قبل هدم قصر الملك ، لم يُظهر أويانغ شو أي نية لاستخدام عربات الكنوز العشرة. بدلاً من ذلك ، طلب من شعبة الأعمال أن نناقش مع مختلف قاعات التجارة حول بيع العناصر.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، هز رأسه على الفور ورفض ذلك.
أولاً ، لم يكن شخصًا ماديًا. ثانيًا ، أراد إزالة نفوذ هونغ شيو تشوان من كلا المحافظتين.
لقد صدم الناس العاديون بشجاعة اللورد. بالنسبة لأولئك الموالين لـ هونغ شيو تشوان ، فإن إزالة قصر الملك كان بمثابة قطع آخر اتصال لهم مع ملكهم.
بناء على تقديرات متحفظة ، بلغت الكنوز المأخوذة من القصر 300 ألف عملة ذهبية. سمح هذا للمرء برؤية مدى رفاهية حياة هونغ شيو تشوان.
منذ أن أطاحت مدينة شان هاي بمدينة تيان جينغ بهذه السهولة ، كانت هناك إيجابيات وسلبيات بشكل طبيعي.
مع هذه الكمية الهائلة من الذهب ، لن تحتاج الشؤون المالية للمحافظتين إلى دعم من منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ.
في الأساس ، سيظل أويانغ شو بحاجة لمقابلة يانغ شيو تشينغ والجنرالات الآخرين لمناقشة ما يجب فعله مع 100 ألف جندي.
أما خادمات القصر والخصيان في القصر فقد تم إبعادهم بشكل طبيعي عن مهامهم.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، كان بإمكانه فقط أن يمنحهم ابتسامة محرجة.
بعد ظهر ذلك اليوم ، بدأ العديد من الحدادين والحرفيين في هدم القصر.
يمكن أن تكون هذه العناصر بمثابة هدايا تذكارية في منازلهم.
هذا صحيح؛ تم هدم المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع أويانغ شو هذا السؤال ، ابتسم أيضًا ، “فكر في الأمر ، في المدينة ، هل هناك أي مكان يعتبر أرضًا مقدسة للأشخاص الذين لا يزالون موالين لـ هونغ شيو تشوان؟”
تم جمع المواد عالية الجودة والمنحوتات الحجرية والتماثيل والعناصر الآخر بعناية. لم يتم تدميرهم كما اعتقد لين يي.
شعر أن هناك أسبابًا وراء عدم رغبة اللورد في الانتقال إلى القصر.
أعلن أويانغ شو أنهم سيقيمون مزادًا لبيع هذه الأشياء القديمة من القصر. يمكن للناس من كلا المحافظتين المشاركة.
إذا أراد بناء المكتب ، فلا داعي للخوض في الكثير من المشاكل.
يمكن أن تكون هذه العناصر بمثابة هدايا تذكارية في منازلهم.
ناقش القليل منهم حتى نهاية الليل قبل أن يفكروا أخيرًا في حل مناسب.
نظرًا لعدم قدرتهم على منعه من هدم القصر ، اعتقد أويانغ شو أن الموالين لهونغ شيو تشوان لن يتمكنوا من الحفاظ على هدوئهم. بالتالي ، سيقفزون لشراء كل هذه المنتجات.
الترجمة: Hunter
بذلك ، سيتمكن من كسب بعض المال والقبض على هؤلاء المتمردين أيضًا ، مما يقصف عصفورين بحجر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة نحو 100 ألف من جيش تاي بينغ داخل المدينة ؛ كان عليهم أن يكونوا حذرين منهم. سوف يقيدون إمداداتهم اللوجستية ونطاق نشاطهم لتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى.
ناقش القليل منهم حتى نهاية الليل قبل أن يفكروا أخيرًا في حل مناسب.
بالتفكير في كيفية إصرار اللورد على عدم الانتقال إلى القصر ، خمّن يانغ شيو تشينغ أن اللورد كان عازمًا حقًا على هدم القصر.
من ناحية أخرى ، أراد إخراج المتمردين المختبئين الآخرين ، لذلك فكر أويانغ شو في طريقة ، “استدراج الأفعى من جحرها”.
في النهاية ، عند اختيار مكان للراحة ، تحرك أويانغ شو على عكس ترتيبات يانغ شيو تشينغ لأول مرة. بناءً على خطة يانغ شيو تشينغ ، سيبقى أويانغ شو في القصر الذي رتبه يانغ شيو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان أويانغ شو لا يزال جشعًا للثروات.
بالتالي ، كان على أويانغ شو الإسراع في التخلص من هذه القوة الخفية قبل وصول باو شو يا لتولي دوره. إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي تفتقر فيها مدينة تيان جينغ إلى جيش ضخم يحافظ على السيطرة ، ستبدأ الفوضى وأعمال الشغب في كل لحظة.
نظرًا لعدم قدرتهم على منعه من هدم القصر ، اعتقد أويانغ شو أن الموالين لهونغ شيو تشوان لن يتمكنوا من الحفاظ على هدوئهم. بالتالي ، سيقفزون لشراء كل هذه المنتجات.
الترجمة: Hunter
في أيدي المنظمتين الاستخباريتين ، كان هناك بالفعل قائمة أسماء تحتوي على أسماء بعض الأشخاص في هذه القوة الخفية. ومع ذلك ، لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت القائمة كاملة. حتى المسؤولان لم يكونا واثقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		