أمر عسكري غريب
الفصل 516: أمر عسكري غريب
“بخصوص هذا الأمر ، علينا أن نبدأ من التاريخ ….”
خلال هذه الليلة الهادئة ، في خيمة مؤقتة ، علم يانغ شيو تشينغ عن بداية انتفاضة دولة تاي بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بالمقارنة ، كان الهجوم التسلسلي الحاسم لمسافات طويلة هو مفتاح هذا النصر. بالتالي ، في هذه المعركة ، اكتسب هان شين ميزة طفيفة.
توقف الجندي عند ما حدث في مدينة تيان جينغ. بعد سماع كل هذا ، امتلك يانغ شيو تشينغ مشاعر مختلطة.
في التاريخ ، سار يانغ شيو تشينغ على طريق اللاعودة بسبب طموحه.
سيرسل أعضاء قسم الإدارة مسؤولين لقبول المدن المحتلة والاستيلاء عليها.
بعد سماع الوصف من الجندي ، شعر قلب يانغ شيو تشينغ وكأنه محيط مضطرب.
أمل فقط ألا تخيبه المنظمتان الاستخباريتان الكبيرتان.
تم الرد على اللغز بالكامل.
لم يكن الجندي قلقًا من أن يانغ شيو تشينغ سوف يفضحه. كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان بإمكانه تحقيق التوازن بين الإيجابيات والسلبيات. بالنسبة إلى يانغ شيو تشينغ ، كان التقدم هو الهاوية العميقة والتراجع كان السماء الصافية.
في هذه اللحظة ، شعر يانغ شيو تشينغ بعدم وضوح تام. حتى أنه شعر بإحباط شديد.
لم يكن هذا الجاسوس فقط. بل حمل الجواسيس الآخرون رسائل مماثلة. عندما يحين الوقت ، سيمررون هذه الرسائل إلى أعضاء العدو.
إذا قاد قواته إلى مدينة تيان جينغ ، فهل سيظل الملك هونغ شيو تشوان يغفر له؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلتقي الفيلقان مرة أخرى خارج مدينة تيان جينغ.
كانت الفرصة ضئيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحاكم ، سواء كان ذلك في دولة تاي بينغ أو مدينة شان هاي ، كان منصبا مهمًا للغاية.
نظر الجندي إلى يانغ شيو تشينغ بتعبير مختلط.
بعد مناقشة بسيطة ، سيقود باي تشي فيلق التنين من الشرق إلى الشمال ، بينما سيقود هان شين فيلق الفهد من الغرب الى الشمال.
كان هذا الجندي جاسوسًا رفيع المستوى والذي أخفته شعبة المخابرات العسكرية إلى جانب يانغ شيو تشينغ. كانت مهمته هي تدمير العلاقة بين هونغ شيو تشوان و يانغ شيو تشينغ تمامًا. بذلك سيكون عليه تجنيد يانغ شيو تشينغ.
لم يكن يانغ شيو تشينغ استثناء.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
استحق اسم خالد الحرب حقًا .
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أرسل نظرة حذرة إلى الجندي وسأل ، “لقد بذلت الكثير من الجهد للاقتراب مني ؛ ربما لديك بعض الدوافع. لماذا ما زلت لا تستطيع إخباري من هو لوردك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“بذكائك ، ربما خمنت ذلك بالفعل!”
ضحك الجندي وبدا واثقا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد اللورد السريع أمرًا قد فاجأهم.
اندهش يانغ شيو تشينغ ، “لا تقل لي ، هل هو شان …”
“هذا صحيح!”
اظهرت حسابات ما بعد المعركة أنهم أسروا 120 ألف رجل. لقد حصلوا أيضًا على الكثير من الموارد ، بما في ذلك 20 ألف من خيول الحرب والمدافع الأربعة.
“هاي ، لم أتوقع ذلك ، لم أتوقع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان شخصًا آخر ، فلن يكون من السهل إقناع يانغ شيو تشينغ.
“لقد أعجب بك اللورد لفترة طويلة حيث قال إنه إذا ذهبت إلى هناك ، فسيتم استغلالك بشكل جيد بالتأكيد “. أثناء حديثه ، أخرج الجندي خطابًا سريًا ومرره إلى يانغ شيو تشينغ.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
مرر أويانغ شو هذه الرسالة بشكل خاص من خلال شعبة المخابرات العسكرية. بالطبع ، كتبه قبل شهرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أدار هان شين رأسه وألقى نظرة على باي تشي.
تحدثت الرسالة فقط عن مجموعة من الوعود.
ألم تكن نية اللورد هي مهاجمة وإسقاط مدينة تيان جينغ؟
لم يكن هذا الجاسوس فقط. بل حمل الجواسيس الآخرون رسائل مماثلة. عندما يحين الوقت ، سيمررون هذه الرسائل إلى أعضاء العدو.
بعد أن قرأ يانغ شيو تشينغ الرسالة ، شعر قلبه بالارتباك ، ولم يتمكن من الهدوء.
تمامًا مثل هذا ، يمكنه أيضًا حل مشكلة مدينة التناغم.
وعد أويانغ شو يانغ شيو تشينغ بمنصب الحاكم .
ومع ذلك ، لأنها كانت أوامر اللورد ، لم يتمكنوا من مخالفتها.
الحاكم ، سواء كان ذلك في دولة تاي بينغ أو مدينة شان هاي ، كان منصبا مهمًا للغاية.
بعد بضع كلمات من التهنئة ، وصفت الرسالة الخطط لكلا الفيلقين.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدروا في الليلة الماضية على أنه قد لقي ما لا يقل عن 50 ألف جندي وفاتهم في ساحة المعركة.
على الرغم من أن الرسالة قد احتوت على بضعة أسطر فقط ، إلا أن يانغ شيو تشينغ لا يزال يشعر بشهامة لورد ليان تشو. على النقيض من هونغ شيو تشوان الحذر ، كان الاثنان غير قابلين للمقارنة حرفياً.
بالتالي ، إذا تقدم الجيش الضخم ، يمكن لـ هونغ شيو تشوان الهروب من مدينته. مع ذلك ، سيختفي كتيب تقنية الأسلحة النارية معه بشكل طبيعي.
كانت القدرة على العمل لمثل هذا اللورد نعمة عظيمة.
سوف يسلمون جنود تاي بينغ الذين تم أسرهم إلى شعبة حماية المدينة.
كان على المرء أن يقول أن لقب أويانغ شو “اللورد العظيم” قد لعب دورًا كبيرًا في هذا الأمر. كان هذا النوع من التأثير هائلاً على شخص تاريخي.
أمل فقط ألا تخيبه المنظمتان الاستخباريتان الكبيرتان.
إذا كان شخصًا آخر ، فلن يكون من السهل إقناع يانغ شيو تشينغ.
كانت الجملة الأخيرة شيئًا لم يستطع باي تشي وهان شين فهمه.
لم يتوقع يانغ شيو تشينغ أن يخطط لورد ليان تشو لذلك. لقد دفن الكثير من البطاقات في دولة تاي بينغ منذ فترة طويلة.
كانت الجملة الأخيرة شيئًا لم يستطع باي تشي وهان شين فهمه.
بذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى سوء ادارتهم الداخلية. من المضحك أن هونغ شيو تشوان قد اعتقد بالفعل أن كل شخص في دولته يؤمن به وكان مخلصًا.
“هاي ، لم أتوقع ذلك ، لم أتوقع ذلك.”
بالتفكير في هذه النقطة ، بدا مستقبل دولة تاي بينغ أكثر كآبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
كما يقولون ، ستغادر الطيور الجيدة إلى مراعي أكثر خضرة.
كانت الفرصة ضئيلة.
نظرًا لأن هونغ شيو تشوان لم يستطع الوثوق به ، لم يتمكن يانغ شيو تشينغ إلا من تغيير لورده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع الوصف من الجندي ، شعر قلب يانغ شيو تشينغ وكأنه محيط مضطرب.
في النهاية ، أطلق يانغ شيو تشينغ تنهيدة طويلة وخزن الرسالة في جيبه ، “من اليوم فصاعدًا ، ستكون حارسي الشخصي!”
بالتالي ، إذا تقدم الجيش الضخم ، يمكن لـ هونغ شيو تشوان الهروب من مدينته. مع ذلك ، سيختفي كتيب تقنية الأسلحة النارية معه بشكل طبيعي.
عندما يكون الشخص في أكثر لحظات اليأس ، لن يكون قادرًا على رفض أي مساعدة.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أرسل نظرة حذرة إلى الجندي وسأل ، “لقد بذلت الكثير من الجهد للاقتراب مني ؛ ربما لديك بعض الدوافع. لماذا ما زلت لا تستطيع إخباري من هو لوردك؟ “
لم يكن يانغ شيو تشينغ استثناء.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
“الجنرال ذكي!”
ومع ذلك ، لأنها كانت أوامر اللورد ، لم يتمكنوا من مخالفتها.
اصبح الجاسوس مسرورًا وتراجع.
ماذا عن باي تشي؟
أما بالنسبة للخطط المحددة ، فقد احتاجوا بطبيعة الحال إلى مناقشتها لاحقًا.
بعد كل شيء ، كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وقد تحدث الاثنان بالفعل لفترة طويلة.
بالتفكير في هذه النقطة ، بدا مستقبل دولة تاي بينغ أكثر كآبة.
لم يكن الجندي قلقًا من أن يانغ شيو تشينغ سوف يفضحه. كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان بإمكانه تحقيق التوازن بين الإيجابيات والسلبيات. بالنسبة إلى يانغ شيو تشينغ ، كان التقدم هو الهاوية العميقة والتراجع كان السماء الصافية.
كان لدى جيش تاي بينغ حقًا الكثير من المؤمنين المخلصين.
لم يكن يانغ شيو تشينغ مخلصًا لدولة تاي بينغ إلى هذه النقطة.
العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 28 ، معقل مولان.
خارج الخيمة ، أصبحت سماء الليل أكثر قتامة. بدت السماء وكأنها حبر ، لن يستطيع المرء حتى رؤية أصابعه. بعد هذه الليلة ، سيكون مصير دولة تاي بينغ مثل سماء الليل.
“هذا صحيح!”
العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 28 ، معقل مولان.
بالطبع ، دفع الفيلقان أيضًا ثمنًا في حمام الدم الأخير. تم قتل ما مجموعه 10 آلاف من جنودهم في الميدان خارج المعقل.
أشرقت الشمس مرة أخرى ، بدأ مشهد مزدحم خارج معقل مولان. نظرًا لأن المعركة قد انتهت في وقت متأخر من الليلة الماضية ، لم يكن لديهم الوقت لتنظيف ساحة المعركة.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
عندما أشرقت الشمس في ساحة المعركة ، استقبلت العيون مشهد صادم.
بعد كل شيء ، كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وقد تحدث الاثنان بالفعل لفترة طويلة.
على أميال عديدة من ساحة المعركة ، تناثرت الجثث في كل مكان ، وتدفقت أنهار الدماء. بعد ليلة ، غرقت الدماء في التربة العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحاكم ، سواء كان ذلك في دولة تاي بينغ أو مدينة شان هاي ، كان منصبا مهمًا للغاية.
قدروا في الليلة الماضية على أنه قد لقي ما لا يقل عن 50 ألف جندي وفاتهم في ساحة المعركة.
بالتالي ، كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من بقاء هونغ شيو تشوان هناك.
كان لدى جيش تاي بينغ حقًا الكثير من المؤمنين المخلصين.
في هذه اللحظة ، أسرع ضابط المخابرات العسكرية الذي بقي في معقل مولان.
وقف باي تشي وهان شين على سور المدينة. نظروا إلى ساحة المعركة ولم يصدروا أي صوت.
نجح الفيلقان في الارتباط والعمل معًا لتدمير جيش الجنوب. أما ما يجب فعله بعد ذلك ، فسينتظرون قسم الشؤون العسكرية أو بالأحرى تعليمات اللورد.
كما يقولون ، ستغادر الطيور الجيدة إلى مراعي أكثر خضرة.
تم إرسال تقرير معركة الأمس بالفعل إلى مدينة تشي يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يرتاح الفيلقان ويندفعان ببطء إلى مدينة تيان جينغ ، مما سيمنح هونغ شيو تشوان بعض الأمل.
في هذا الصباح على أبعد تقدير ، سيتلقون ردًا.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
اظهرت حسابات ما بعد المعركة أنهم أسروا 120 ألف رجل. لقد حصلوا أيضًا على الكثير من الموارد ، بما في ذلك 20 ألف من خيول الحرب والمدافع الأربعة.
إذا قاد قواته إلى مدينة تيان جينغ ، فهل سيظل الملك هونغ شيو تشوان يغفر له؟
بصرف النظر عن ذلك ، من بين جنرالات الأعداء الأربعة ، لقي واحد حتفه في المعركة ، بينما أُسِر الاثنان الآخران.
وعد أويانغ شو يانغ شيو تشينغ بمنصب الحاكم .
كانت هذه المعركة انتصارًا كاملاً لمدينة شان هاي.
كانت الفرصة ضئيلة.
بالطبع ، دفع الفيلقان أيضًا ثمنًا في حمام الدم الأخير. تم قتل ما مجموعه 10 آلاف من جنودهم في الميدان خارج المعقل.
كان هذا الجندي جاسوسًا رفيع المستوى والذي أخفته شعبة المخابرات العسكرية إلى جانب يانغ شيو تشينغ. كانت مهمته هي تدمير العلاقة بين هونغ شيو تشوان و يانغ شيو تشينغ تمامًا. بذلك سيكون عليه تجنيد يانغ شيو تشينغ.
أدار هان شين رأسه وألقى نظرة على باي تشي.
ومع ذلك ، لأنها كانت أوامر اللورد ، لم يتمكنوا من مخالفتها.
تجاه أسورا ، شعر هان شين بشعور من التبجيل ، لكنه لم يكن سعيدًا بالخسارة من باي تشي. اراد دائمًا التنافس مع باي تشي على منصب الجنرال الإلهي لجيش مدينة شان هاي. لن يستسلم بسهولة.
أما بالنسبة للخطط المحددة ، فقد احتاجوا بطبيعة الحال إلى مناقشتها لاحقًا.
ماذا عن باي تشي؟
بغض النظر عن الزمان والمكان ، سيصنع باي تشي دائمًا تعبيرًا رسميًا لا يمكن لأحد رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يرتاح الفيلقان ويندفعان ببطء إلى مدينة تيان جينغ ، مما سيمنح هونغ شيو تشوان بعض الأمل.
في هذه المعركة ، كان أداء كلاهما جيدًا.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
ومع ذلك ، بالمقارنة ، كان الهجوم التسلسلي الحاسم لمسافات طويلة هو مفتاح هذا النصر. بالتالي ، في هذه المعركة ، اكتسب هان شين ميزة طفيفة.
“لقد أعجب بك اللورد لفترة طويلة حيث قال إنه إذا ذهبت إلى هناك ، فسيتم استغلالك بشكل جيد بالتأكيد “. أثناء حديثه ، أخرج الجندي خطابًا سريًا ومرره إلى يانغ شيو تشينغ.
استحق اسم خالد الحرب حقًا .
على الرغم من أن أويانغ شو قد دفن بالفعل قطع الشطرنج حول يانغ شيو تشينغ ، لاستخدامها ، سيكون عليهم الانتظار حتى يهرع إلى المدينة على الأقل.
“جنرال ، لقد أرسل اللورد رسالة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرهم اللورد بالراحة والاستعداد لبضعة أيام. سيقود لياو كاي الشعبة الأولى للاندفاع إلى المعقل. ثم سيهاجمون.
في هذه اللحظة ، أسرع ضابط المخابرات العسكرية الذي بقي في معقل مولان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان شخصًا آخر ، فلن يكون من السهل إقناع يانغ شيو تشينغ.
استدار الاثنان في نفس الوقت ، وأضاءت أعينهما.
لماذا وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة؟
كان رد اللورد السريع أمرًا قد فاجأهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجندي وبدا واثقا للغاية.
بصفته القائد الرئيسي للمعركة ، أخذ باي تشي الرسالة وقرأها قبل تمريرها إلى هان شين.
بالطبع ، دفع الفيلقان أيضًا ثمنًا في حمام الدم الأخير. تم قتل ما مجموعه 10 آلاف من جنودهم في الميدان خارج المعقل.
بعد أن قرأ هان شين الرسالة ، ظل صامتًا.
بعد مناقشة بسيطة ، سيقود باي تشي فيلق التنين من الشرق إلى الشمال ، بينما سيقود هان شين فيلق الفهد من الغرب الى الشمال.
حيرتهم تعليمات اللورد في الرسالة .
لم يكن يانغ شيو تشينغ استثناء.
بعد بضع كلمات من التهنئة ، وصفت الرسالة الخطط لكلا الفيلقين.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويانغ شو قبوله مهما حدث.
أمرهم اللورد بالراحة والاستعداد لبضعة أيام. سيقود لياو كاي الشعبة الأولى للاندفاع إلى المعقل. ثم سيهاجمون.
عندما أشرقت الشمس في ساحة المعركة ، استقبلت العيون مشهد صادم.
سوف يسلمون جنود تاي بينغ الذين تم أسرهم إلى شعبة حماية المدينة.
لم يكن يانغ شيو تشينغ استثناء.
سينطلق الفيلقان من المعقل وينقسمان إلى قسمين ، أحدهما سيتجه شرقًا والآخر سيتجه غربًا. سوف يتقدمون ببطء نحو مدينة تيان جينغ. مع تقدمهم ، سيكون عليهم محاصرة المدن وإزالة جميع التهديدات. لم يهرب أي شخص.
كان لدى جيش تاي بينغ حقًا الكثير من المؤمنين المخلصين.
سيرسل أعضاء قسم الإدارة مسؤولين لقبول المدن المحتلة والاستيلاء عليها.
ماذا عن باي تشي؟
كانت الجملة الأخيرة شيئًا لم يستطع باي تشي وهان شين فهمه.
توقف الجندي عند ما حدث في مدينة تيان جينغ. بعد سماع كل هذا ، امتلك يانغ شيو تشينغ مشاعر مختلطة.
بناءً على المنطق ، تم تدمير الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، وكان جيش العدو الغربي لا يزال في محافظة كون مينغ ، على بعد مسافة طويلة. كان هذا هو أفضل وقت للإسراع وإسقاط مدينة تيان جينغ بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
ألم تكن نية اللورد هي مهاجمة وإسقاط مدينة تيان جينغ؟
إذا قاد قواته إلى مدينة تيان جينغ ، فهل سيظل الملك هونغ شيو تشوان يغفر له؟
السبب وراء كل شيء قد حيرهم حقا.
في هذه اللحظة ، شعر يانغ شيو تشينغ بعدم وضوح تام. حتى أنه شعر بإحباط شديد.
ومع ذلك ، لأنها كانت أوامر اللورد ، لم يتمكنوا من مخالفتها.
تم إرسال تقرير معركة الأمس بالفعل إلى مدينة تشي يو.
بعد مناقشة بسيطة ، سيقود باي تشي فيلق التنين من الشرق إلى الشمال ، بينما سيقود هان شين فيلق الفهد من الغرب الى الشمال.
كانت القدرة على العمل لمثل هذا اللورد نعمة عظيمة.
سيلتقي الفيلقان مرة أخرى خارج مدينة تيان جينغ.
أما بالنسبة للخطط المحددة ، فقد احتاجوا بطبيعة الحال إلى مناقشتها لاحقًا.
بناءً على تقرير المعركة من لياو كاي ، ستنسحب الشعبة الأولى من جبل المائة ألف في غضون أيام قليلة. بالتالي ، فإن تاريخ مغادرتهم سيكون في الشهر 11 ، اليوم الرابع ، أي بعد خمسة أيام.
سينطلق الفيلقان من المعقل وينقسمان إلى قسمين ، أحدهما سيتجه شرقًا والآخر سيتجه غربًا. سوف يتقدمون ببطء نحو مدينة تيان جينغ. مع تقدمهم ، سيكون عليهم محاصرة المدن وإزالة جميع التهديدات. لم يهرب أي شخص.
لماذا وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة؟
لم يكن هذا الجاسوس فقط. بل حمل الجواسيس الآخرون رسائل مماثلة. عندما يحين الوقت ، سيمررون هذه الرسائل إلى أعضاء العدو.
لهذا السبب ، كان على المرء أن يبدأ من وقت تلقي أويانغ شو تقرير المعركة بالأمس.
كانت القدرة على العمل لمثل هذا اللورد نعمة عظيمة.
بعد أن علم أن الفيلقين قد التقيا ودمروا جيش الجنوب ، اصبح أويانغ شو سعيدًا بشكل طبيعي. هذه النتيجة تعني أن الوضع في الجنوب الغربي قد تم حله بشكل أساسي.
كما يقولون ، ستغادر الطيور الجيدة إلى مراعي أكثر خضرة.
أما بالنسبة لسبب عدم رغبته في مهاجمة مدينة تيان جينغ بشكل مباشر ، فقد كان لذلك علاقة بالمدفع.
كانت القدرة على العمل لمثل هذا اللورد نعمة عظيمة.
في التاريخ ، مات هونغ شيو تشوان في المعركة لأنه أصر على الدفاع عن مدينة تيان جينغ ولم يرغب في التراجع. في هذه الحياة ، لم يعتقد أويانغ شو أنه سيبقى عنيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر أويانغ شو هذه الرسالة بشكل خاص من خلال شعبة المخابرات العسكرية. بالطبع ، كتبه قبل شهرين.
بالتالي ، إذا تقدم الجيش الضخم ، يمكن لـ هونغ شيو تشوان الهروب من مدينته. مع ذلك ، سيختفي كتيب تقنية الأسلحة النارية معه بشكل طبيعي.
لم يكن الجندي قلقًا من أن يانغ شيو تشينغ سوف يفضحه. كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان بإمكانه تحقيق التوازن بين الإيجابيات والسلبيات. بالنسبة إلى يانغ شيو تشينغ ، كان التقدم هو الهاوية العميقة والتراجع كان السماء الصافية.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويانغ شو قبوله مهما حدث.
بالتالي ، كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من بقاء هونغ شيو تشوان هناك.
بعد أن قرأ يانغ شيو تشينغ الرسالة ، شعر قلبه بالارتباك ، ولم يتمكن من الهدوء.
سوف يرتاح الفيلقان ويندفعان ببطء إلى مدينة تيان جينغ ، مما سيمنح هونغ شيو تشوان بعض الأمل.
خلال هذه الليلة الهادئة ، في خيمة مؤقتة ، علم يانغ شيو تشينغ عن بداية انتفاضة دولة تاي بينغ.
بالتالي فإن فكرة الهروب من المدينة لن تحدث.
وعد أويانغ شو يانغ شيو تشينغ بمنصب الحاكم .
تمامًا مثل هذا ، يمكنه أيضًا حل مشكلة مدينة التناغم.
بالتفكير في هذه النقطة ، بدا مستقبل دولة تاي بينغ أكثر كآبة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان يانغ شيو تشينغ أيضًا عاملاً آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لسبب عدم رغبته في مهاجمة مدينة تيان جينغ بشكل مباشر ، فقد كان لذلك علاقة بالمدفع.
على الرغم من أن أويانغ شو قد دفن بالفعل قطع الشطرنج حول يانغ شيو تشينغ ، لاستخدامها ، سيكون عليهم الانتظار حتى يهرع إلى المدينة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحاكم ، سواء كان ذلك في دولة تاي بينغ أو مدينة شان هاي ، كان منصبا مهمًا للغاية.
بالتالي ، مهما كان الأمر ، لن يستطع الفيلقان التقدم بسهولة.
أما بالنسبة للخطط المحددة ، فقد احتاجوا بطبيعة الحال إلى مناقشتها لاحقًا.
بعد كل شيء ، كان باي تشي و هان شين جنرالات ، لذلك لم يكونوا واضحين بشأن مثل هذه المخططات. نتيجة لذلك ، سيجدون أوامر أويانغ شو غريبة.
سينطلق الفيلقان من المعقل وينقسمان إلى قسمين ، أحدهما سيتجه شرقًا والآخر سيتجه غربًا. سوف يتقدمون ببطء نحو مدينة تيان جينغ. مع تقدمهم ، سيكون عليهم محاصرة المدن وإزالة جميع التهديدات. لم يهرب أي شخص.
بالنسبة للمدفع ، بذل أويانغ شو الكثير من الجهد.
بغض النظر عن الزمان والمكان ، سيصنع باي تشي دائمًا تعبيرًا رسميًا لا يمكن لأحد رؤيته.
أمل فقط ألا تخيبه المنظمتان الاستخباريتان الكبيرتان.
بناءً على تقرير المعركة من لياو كاي ، ستنسحب الشعبة الأولى من جبل المائة ألف في غضون أيام قليلة. بالتالي ، فإن تاريخ مغادرتهم سيكون في الشهر 11 ، اليوم الرابع ، أي بعد خمسة أيام.
اظهرت حسابات ما بعد المعركة أنهم أسروا 120 ألف رجل. لقد حصلوا أيضًا على الكثير من الموارد ، بما في ذلك 20 ألف من خيول الحرب والمدافع الأربعة.
تحدثت الرسالة فقط عن مجموعة من الوعود.
لماذا وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة؟
إذا قاد قواته إلى مدينة تيان جينغ ، فهل سيظل الملك هونغ شيو تشوان يغفر له؟
بعد مناقشة بسيطة ، سيقود باي تشي فيلق التنين من الشرق إلى الشمال ، بينما سيقود هان شين فيلق الفهد من الغرب الى الشمال.
بعد أن قرأ يانغ شيو تشينغ الرسالة ، شعر قلبه بالارتباك ، ولم يتمكن من الهدوء.
لم يكن الجندي قلقًا من أن يانغ شيو تشينغ سوف يفضحه. كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان بإمكانه تحقيق التوازن بين الإيجابيات والسلبيات. بالنسبة إلى يانغ شيو تشينغ ، كان التقدم هو الهاوية العميقة والتراجع كان السماء الصافية.
الفصل 516: أمر عسكري غريب
“بخصوص هذا الأمر ، علينا أن نبدأ من التاريخ ….”
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن الرسالة قد احتوت على بضعة أسطر فقط ، إلا أن يانغ شيو تشينغ لا يزال يشعر بشهامة لورد ليان تشو. على النقيض من هونغ شيو تشوان الحذر ، كان الاثنان غير قابلين للمقارنة حرفياً.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
تجاه أسورا ، شعر هان شين بشعور من التبجيل ، لكنه لم يكن سعيدًا بالخسارة من باي تشي. اراد دائمًا التنافس مع باي تشي على منصب الجنرال الإلهي لجيش مدينة شان هاي. لن يستسلم بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر أويانغ شو هذه الرسالة بشكل خاص من خلال شعبة المخابرات العسكرية. بالطبع ، كتبه قبل شهرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
