جنون الدين
الفصل 512: جنون الدين
منذ أن صنعت شان هاي نظام الرتب العسكرية ، أصبحت الرتب بالنسبة للجنود مثل حياتهم وشرفهم.
لم يتوقع الجنود أن يتصرف القائد الأعلى باي تشي بهذا السخاء. قام بالفعل بترقيتهم جميعًا بدرجة واحدة ؛ كانت هذه مكافأة عظيمة.
كانت القوات الغربية في طريق مسدود.
عندما رأى إيلاي ردة فعلهم ، اصبح مزاجه جيدًا أيضًا. ضحك ، ” دعونا نذهب ونأكل بعض اللحوم. إذا توجهنا إلى هناك بعد فوات الأوان ، فسيختفي اللحم الجيد! “.
هوا لا! “
هوا لا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر المحاربون البرابرة ، الذين كانوا مستلقين بلا حياة على سور المدينة ، فجأة بطفرة في الطاقة ؛ ركضوا أسرع من الأرانب تجاه المعسكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تقدم القوات الغربية بالسلاسة التي كانوا يتصورونها. بعد تحقيق بعض الانتصارات في البداية ، واجهوا الآن دفاعًا عنيدًا للعدو.
“هاها!”
بالطبع ، في هذا الوقت ، من الواضح أن الجنرالات لن يذكروا لي شيو تشينغ الأسير. بعد كل شيء ، بالنسبة لجنرالات دولة تاي بينغ ، في اللحظة التي يتم القبض عليهم فيها ، سيكون قتل أنفسهم هو الخيار الأفضل.
أطلق إيلاي ضحكة شريرة على هذا المنظر.
بالطبع ، في هذا الوقت ، من الواضح أن الجنرالات لن يذكروا لي شيو تشينغ الأسير. بعد كل شيء ، بالنسبة لجنرالات دولة تاي بينغ ، في اللحظة التي يتم القبض عليهم فيها ، سيكون قتل أنفسهم هو الخيار الأفضل.
مقارنة بالاحتفالات في معقل مولان ، كان المعسكر الجنوبي لدولة تاي بينغ مريرًا وحزينًا.
تسبب الألم والإخفاقات المتتالية التي عانوا منها أثناء الهجوم ، إلى جانب أسر نائب الجنرال لي شيو تشينغ ، في تضاؤل قوتهم العقلية القوية والحازمة.
في عام 1862 ، خدعه مياو بيلين الخائن لدولة تاي بينغ وأرسله إلى معسكر تشينغ. أمام العدو ، لم يستسلم ، واختار أن يقتل نفسه. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 26 عامًا فقط.
بعد التراجع من ساحة المعركة ، توجهت القوات المتبقية لـ لي شيو تشينغ إلى خيمة القائد وصرخت ، مطالبة الجنرال يانغ شيو تشينغ بإرسال القوات غدًا لإنقاذ لي شيو تشينغ.
في الحقيقة ، عندما ظهر لأول مرة في البرية ، شعر بشكوك الملك وحذره.
أثارت وقاحة هؤلاء الجنود غضب يانغ شيو تشينغ تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، تجمع الجنرالات في خيمة القائد ، وقلوبهم تنفجر من صدورهم.
تم القبض على الجنود الذين قادوا هذه الحركة وضُربوا 20 جلدة بالسياط.
بعد ملاحظة غضب جنرالهم ، شعر جنود تاي بينغ بالقشعريرة. بقي المعسكر بأكمله صامتا ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت. عندما تناول الجنود وجباتهم ، لم يجرؤوا أيضًا على التحدث بصوت عالٍ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت قوة الإيمان مرعبة للغاية.
حبس يانغ شيو تشينغ نفسه في خيمته ولم يلتقي بأحد ؛ حتى أنه لم يأكل العشاء. فقط في تمام الساعة 9 مساءً أبلغ جميع الجنرالات فجأة بالتجمع لعقد اجتماع.
“سنقاتل حتى النهاية!”
بعد فترة وجيزة ، تجمع الجنرالات في خيمة القائد ، وقلوبهم تنفجر من صدورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، منحه هونغ شيو تشوان لقب ملك تشيو.
كان من الطبيعي أن يقودهم كل من لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ.
أطلق إيلاي ضحكة شريرة على هذا المنظر.
كان لين فينغ يانغ ، الذي قاد القوات اليسرى ، جنرالًا مشهورًا لجيشهم في الشمال. كما ولد كمزارع. انضم إلى جيش تاي بينغ كعضو في حرس القصر وتسلق الرتب ليصل الى رتبة لورد جين غو.
في هذا الصدد ، كان أويانغ شو بعيدًا عنه.
في ذلك الوقت ، وقع الجيش الشمالي لدولة تاي بينغ في وضع رهيب لأنهم ذهبوا إلى أعماق كبيرة دون ما يكفي من الحبوب. علاوة على ذلك ، كان الشتاء. في عام 1854 ، تراجعوا إلى مدينة فو ، حيث توفي جي وين يوان ، وتراجعوا مرة أخرى إلى مدينة دونغ غوانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يانغ شيو تشينغ أكثر وضوحا من الموقف من أي شخص آخر.
في عام 1855 ، الشهر الثاني ، هاجم جيش تشينغ مدينة ليان. قاتل القائد لين فينغ يانغ وألحق أضرارًا جسيمة بالعدو. في الشهر الثالث ، فقدت مدينة ليان وتم القبض على لين فينغ يانغ. في وقت لاحق ، انتحر في بكين. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 31 عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد ان يبقى على قيد الحياة.
بعد ذلك ، منحه هونغ شيو تشوان لقب ملك تشيو.
بعد هذه الكلمات ، توقف يانغ شيو تشينغ مؤقتًا ، كما لو كان بحاجة إلى تعزيز ثقته بنفسه قبل أن ينطق الكلمات التالية بصوت عالٍ ، “على هذا النحو ، يجب ألا نشعر بالإحباط ، ولا يمكن أن يكون لدينا أي أفكار أخرى لا ينبغي أن تكون لدينا . سأبدأ هذا بشيء يبدو سيئًا ، ولكن بغض النظر عن السعر ، يجب أن نسقطهم”.
على الرغم من أن لين فينغ يانغ لم يكن نبيلًا ، إلا أنه كان هادئًا في المعركة ، وكان بإمكانه قيادة القوات إلى المعركة وقيادتها بفعالية. بالتالي ، كان جنرالًا مهمًا في صفوف دولة تاي بينغ.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
كان جنرال القوات اليمنى ، تشين يو تشينغ ، جنرالًا شابًا اشتهر مثل لي شيو تشينغ. على غرار الجنرالات الآخرين في جيش تاي بينغ ، كان تشين يو تشينغ أيضًا أحد أفراد قبيلة هاكا. حصل على لقب ملك يينغ بعد معاركه الشجاعة.
ترك قرار هونغ شيو تشوان يانغ شيو تشينغ يشعر بشكوك كبيرة. اعترف بأن بناء السفن الحربية يمكن أن تظهر قوة المدافع.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
أثارت وقاحة هؤلاء الجنود غضب يانغ شيو تشينغ تماما.
في عام 1862 ، خدعه مياو بيلين الخائن لدولة تاي بينغ وأرسله إلى معسكر تشينغ. أمام العدو ، لم يستسلم ، واختار أن يقتل نفسه. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 26 عامًا فقط.
“عظيم!” نهض يانغ شيو تشينغ فجأة وقال ، “بما أن هذا هو الحال ، غدًا ، سنبذل قصارى جهدنا. إذا لم يتمكن ثقب واحد من فتح السور ، فسنصنع ثقبين أو ثلاثة. حتى لو كان معقل مولان مصنوعًا من النحاس والحديد ، فلا يمكن أن يعيق عزمنا “.
كان تشين يو تشينغ أيضًا أحد القلائل الماهرين في فنون القتال. منذ صغره ، قام بالتدرب على الرمح.
تسبب الألم والإخفاقات المتتالية التي عانوا منها أثناء الهجوم ، إلى جانب أسر نائب الجنرال لي شيو تشينغ ، في تضاؤل قوتهم العقلية القوية والحازمة.
الاثنان ، أحدهما في اليسار واليمين ، بينما جلس الجنرالات الآخرون على أساس مواقعهم ورتبهم.
بعد هذه الكلمات ، توقف يانغ شيو تشينغ مؤقتًا ، كما لو كان بحاجة إلى تعزيز ثقته بنفسه قبل أن ينطق الكلمات التالية بصوت عالٍ ، “على هذا النحو ، يجب ألا نشعر بالإحباط ، ولا يمكن أن يكون لدينا أي أفكار أخرى لا ينبغي أن تكون لدينا . سأبدأ هذا بشيء يبدو سيئًا ، ولكن بغض النظر عن السعر ، يجب أن نسقطهم”.
جلس يانغ شيو تشينغ ، في المقدمة ، حيث كان صامتا تماما. نظر حوله وقال ، “الفشل اليوم لا يكفي لتقرير النتيجة. ما زلنا نتمتع بميزة ومبادرة المعركة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيش تاي بينغ قد عانى من هزائم متتالية في ثلاث سنوات ، إلا أن هذه القوة قد ابقت معنويات الجيش غير متأثرة.
بعد هذه الكلمات ، توقف يانغ شيو تشينغ مؤقتًا ، كما لو كان بحاجة إلى تعزيز ثقته بنفسه قبل أن ينطق الكلمات التالية بصوت عالٍ ، “على هذا النحو ، يجب ألا نشعر بالإحباط ، ولا يمكن أن يكون لدينا أي أفكار أخرى لا ينبغي أن تكون لدينا . سأبدأ هذا بشيء يبدو سيئًا ، ولكن بغض النظر عن السعر ، يجب أن نسقطهم”.
“عظيم!” نهض يانغ شيو تشينغ فجأة وقال ، “بما أن هذا هو الحال ، غدًا ، سنبذل قصارى جهدنا. إذا لم يتمكن ثقب واحد من فتح السور ، فسنصنع ثقبين أو ثلاثة. حتى لو كان معقل مولان مصنوعًا من النحاس والحديد ، فلا يمكن أن يعيق عزمنا “.
“نتعهد بولائنا للملك حتى الموت!”
في عام 1855 ، الشهر الثاني ، هاجم جيش تشينغ مدينة ليان. قاتل القائد لين فينغ يانغ وألحق أضرارًا جسيمة بالعدو. في الشهر الثالث ، فقدت مدينة ليان وتم القبض على لين فينغ يانغ. في وقت لاحق ، انتحر في بكين. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 31 عام.
رد الجنود في انسجام تام ، مليئين بالعاطفة والشغف.
تسبب الألم والإخفاقات المتتالية التي عانوا منها أثناء الهجوم ، إلى جانب أسر نائب الجنرال لي شيو تشينغ ، في تضاؤل قوتهم العقلية القوية والحازمة.
كان على المرء أن يقول أن غسل دماغ هونغ شيو تشوان كان ببساطة مذهلاً للغاية.
في هذا الصدد ، كان أويانغ شو بعيدًا عنه.
منذ أن صنعت شان هاي نظام الرتب العسكرية ، أصبحت الرتب بالنسبة للجنود مثل حياتهم وشرفهم.
من بين دولة تاي بينغ ، سواء كانوا جنرالات أو جنودًا ، كانوا جميعًا مؤمنين متحمسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد ان يبقى على قيد الحياة.
كانت قوة الإيمان مرعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الجنود في انسجام تام ، مليئين بالعاطفة والشغف.
على الرغم من أن جيش تاي بينغ قد عانى من هزائم متتالية في ثلاث سنوات ، إلا أن هذه القوة قد ابقت معنويات الجيش غير متأثرة.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
“عظيم!” نهض يانغ شيو تشينغ فجأة وقال ، “بما أن هذا هو الحال ، غدًا ، سنبذل قصارى جهدنا. إذا لم يتمكن ثقب واحد من فتح السور ، فسنصنع ثقبين أو ثلاثة. حتى لو كان معقل مولان مصنوعًا من النحاس والحديد ، فلا يمكن أن يعيق عزمنا “.
الفصل 512: جنون الدين
“سنقاتل حتى النهاية!”
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
عندما سمع الجنرالات هذه الكلمات ، شعروا أنهم أصبحوا أكثر جنونًا وعاطفة. حتى لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ شعروا بغليان دمائهم.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
بالطبع ، في هذا الوقت ، من الواضح أن الجنرالات لن يذكروا لي شيو تشينغ الأسير. بعد كل شيء ، بالنسبة لجنرالات دولة تاي بينغ ، في اللحظة التي يتم القبض عليهم فيها ، سيكون قتل أنفسهم هو الخيار الأفضل.
بعد إعادتهم ، اطلق يانغ شيو تشينغ تنهيدة طويلة.
لم يتوقع أحد ان يبقى على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر المحاربون البرابرة ، الذين كانوا مستلقين بلا حياة على سور المدينة ، فجأة بطفرة في الطاقة ؛ ركضوا أسرع من الأرانب تجاه المعسكر.
لهذا السبب ، أثارت تصرفات قوات لي شيو تشينغ المتبقية غضب يانغ شيو تشينغ. كان هؤلاء الجنود قد لمسوا ندبة كبيرة وجرحا في صفوف الجيش.
جلس يانغ شيو تشينغ ، في المقدمة ، حيث كان صامتا تماما. نظر حوله وقال ، “الفشل اليوم لا يكفي لتقرير النتيجة. ما زلنا نتمتع بميزة ومبادرة المعركة “.
“اذهبوا للاستعداد!”
على الرغم من أن لين فينغ يانغ لم يكن نبيلًا ، إلا أنه كان هادئًا في المعركة ، وكان بإمكانه قيادة القوات إلى المعركة وقيادتها بفعالية. بالتالي ، كان جنرالًا مهمًا في صفوف دولة تاي بينغ.
لم يجمع يانغ شيو تشينغ الجنرالات للتفكير في استراتيجية. أراد فقط رفع معنوياتهم.
بعد إعادتهم ، اطلق يانغ شيو تشينغ تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر المحاربون البرابرة ، الذين كانوا مستلقين بلا حياة على سور المدينة ، فجأة بطفرة في الطاقة ؛ ركضوا أسرع من الأرانب تجاه المعسكر.
كان يانغ شيو تشينغ أكثر وضوحا من الموقف من أي شخص آخر.
في عام 1855 ، الشهر الثاني ، هاجم جيش تشينغ مدينة ليان. قاتل القائد لين فينغ يانغ وألحق أضرارًا جسيمة بالعدو. في الشهر الثالث ، فقدت مدينة ليان وتم القبض على لين فينغ يانغ. في وقت لاحق ، انتحر في بكين. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 31 عام.
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
من أجل ميناء ، للتضحية بالكثير ، هل كان يستحق ذلك؟
بعد هذه الكلمات ، توقف يانغ شيو تشينغ مؤقتًا ، كما لو كان بحاجة إلى تعزيز ثقته بنفسه قبل أن ينطق الكلمات التالية بصوت عالٍ ، “على هذا النحو ، يجب ألا نشعر بالإحباط ، ولا يمكن أن يكون لدينا أي أفكار أخرى لا ينبغي أن تكون لدينا . سأبدأ هذا بشيء يبدو سيئًا ، ولكن بغض النظر عن السعر ، يجب أن نسقطهم”.
ترك قرار هونغ شيو تشوان يانغ شيو تشينغ يشعر بشكوك كبيرة. اعترف بأن بناء السفن الحربية يمكن أن تظهر قوة المدافع.
لكن ، ألم يستعجلوا؟
بالطبع ، في هذا الوقت ، من الواضح أن الجنرالات لن يذكروا لي شيو تشينغ الأسير. بعد كل شيء ، بالنسبة لجنرالات دولة تاي بينغ ، في اللحظة التي يتم القبض عليهم فيها ، سيكون قتل أنفسهم هو الخيار الأفضل.
لم يكن تقدم القوات الغربية بالسلاسة التي كانوا يتصورونها. بعد تحقيق بعض الانتصارات في البداية ، واجهوا الآن دفاعًا عنيدًا للعدو.
كانت القوات الغربية في طريق مسدود.
ترك قرار هونغ شيو تشوان يانغ شيو تشينغ يشعر بشكوك كبيرة. اعترف بأن بناء السفن الحربية يمكن أن تظهر قوة المدافع.
في هذه المرحلة ، لم يكن التضحية بقوات الجنوب دون سبب يستحق كل هذا العناء. سواء كان ذلك تعزيز القوات الغربية أو مهاجمة الشمال ، كلاهما كانا خيارين عظيمين.
عندما رأى إيلاي ردة فعلهم ، اصبح مزاجه جيدًا أيضًا. ضحك ، ” دعونا نذهب ونأكل بعض اللحوم. إذا توجهنا إلى هناك بعد فوات الأوان ، فسيختفي اللحم الجيد! “.
لم يستطع يانغ شيو تشينغ أن يفهم لماذا لم ينحني الملك.
في الحقيقة ، عندما ظهر لأول مرة في البرية ، شعر بشكوك الملك وحذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تقدم القوات الغربية بالسلاسة التي كانوا يتصورونها. بعد تحقيق بعض الانتصارات في البداية ، واجهوا الآن دفاعًا عنيدًا للعدو.
هذا النوع من الشك لم يكن له أي معنى بالنسبة لـ يانغ شيو تشينغ.
في هذا الصدد ، كان أويانغ شو بعيدًا عنه.
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشين يو تشينغ أيضًا أحد القلائل الماهرين في فنون القتال. منذ صغره ، قام بالتدرب على الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الجنود في انسجام تام ، مليئين بالعاطفة والشغف.
“نتعهد بولائنا للملك حتى الموت!”
كان جنرال القوات اليمنى ، تشين يو تشينغ ، جنرالًا شابًا اشتهر مثل لي شيو تشينغ. على غرار الجنرالات الآخرين في جيش تاي بينغ ، كان تشين يو تشينغ أيضًا أحد أفراد قبيلة هاكا. حصل على لقب ملك يينغ بعد معاركه الشجاعة.
كان من الطبيعي أن يقودهم كل من لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ.
“اذهبوا للاستعداد!”
الترجمة: Hunter
لم يتوقع الجنود أن يتصرف القائد الأعلى باي تشي بهذا السخاء. قام بالفعل بترقيتهم جميعًا بدرجة واحدة ؛ كانت هذه مكافأة عظيمة.
على الرغم من أن لين فينغ يانغ لم يكن نبيلًا ، إلا أنه كان هادئًا في المعركة ، وكان بإمكانه قيادة القوات إلى المعركة وقيادتها بفعالية. بالتالي ، كان جنرالًا مهمًا في صفوف دولة تاي بينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
