إضاءة منارة النار مرة اخرى
الفصل 270 – إضاءة منارة النار مرة اخرى
بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.
كان باي تشي جيدًا في تحليل المعركة وكذلك قواته وقوات العدو ، وأيضًا التفكير في استراتيجية وتكتيك صحيحين لتدميرهم. لم يكن الحصار وكسب الأرض هدفه الوحيد ، بل بالأحرى تدمير قوة العدو. لقد كان جيدًا في معارك الأراضي البرية وعندما قاتل ، أراد سحق العدو.
في الوقت نفسه ، أمر باي تشي قوات وانغ هي المتبقية بالتوجه نحو الجانب الغربي لقوات تشاو تشوانغ. تم تنظيم قوات مينغ آو على الجانب الشرقي ليشكل حصار آخر.
أمر قوات وانغ هي وهوان هي بالتخلي عن مهاجمة تشاو كو ، لمحاصرة تشاو تشوانغ.
أصبح سلاح فرسانهم كائنات لا يمكن إيقافها ، مستغلين القوة الدافعة ، ولم يهتموا بالجنود الذي كان لديهم سكاكين الهلال. وسرعان ما اخترقوا الخط الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
فشلت خطة الحصار في جيش تشاو ، لكنها لم تجعله يشعر بالاكتئاب. كان هدفه التالي هو تدمير أكبر قدر ممكن من جيش تشاو لتحقيق النصر في المعارك المستقبلية.
كان تشاو تشوانغ متمرسًا أيضًا ، وبعد تلقي أوامر تشاو كو ، أعاد تنظيم قواته على الفور. وضع قوات الجنود في الجنوب وأقام أيضًا خطًا دفاعيًا لعرقلة مينغ آو ووانغ هي. قام بتحويل سلاح الفرسان إلى الجانب الشمالي لكسر السلسلة الدفاعية التي أقامها مينغ آو .
بعد رؤية قوات اللاعبين ، توقف هوان هي عن النظر بازدراء إلى اللاعبين. عندما انطلقوا جنوبًا ، لم يطلب من اللاعبين البقاء في الخلف. بدلا من ذلك ، 30-40 ألف من سلاح الفرسان لوانغ هي .
بمجرد اختراقهم لمثل هذا الموقف ، انخفض الضغط على اللاعبين في الوسط وكذلك قوى وانغ هي في الخلف كثيرًا. كانوا مثل الفيضان عندما اصطدموا بقوات تشاو تشوانغ.
اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف باي تشي على قمة جبل لانغ ونظر إلى الأسفل. من خلال المنظر الذهبي ، أمر قواته بدقة بالهجوم معًا والتراجع معًا ، وحبس قوات تشاو تشوانغ.
في هذه اللحظة ، كان رجال تشاو تشوانغ البالغ عددهم 200 ألف يقاتلون مع مينغ آو وبقية قوات وانغ هي. لتدمير جيشهم ، أصدر باي تشي الأمر باحتجازهم هناك وعدم السماح لهم بالفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعله عاجزًا هو أنه كان مستعدًا لمحاصرة الشمال والجنوب ، لكنه لم يقم بأي استعدادات في الشرق والغرب. جعل هذا كل خططه عديمة الجدوى ، وقد فات الأوان لتغيير ترتيباته.
اعطى مينغ آو الأمر لقواته بالالتفاف حول جيش تشاو تشوانغ وعرقلة طريقهم شمالًا. كانت قوات الجنود مثل سلسلة معدنية حول جيش تشاو تشوانغ.
يمكن للمرء أن يتخيل ، للتكيف مع الحصار بواسطة جيش تشين عن مقدار الجهد الذي بذله تشاو تشوانغ. ظهرت البراعة في كيفية إجراء الترتيبات وإعادة التنظيم في فوضى المعركة.
كان تشاو تشوانغ متمرسًا أيضًا ، وبعد تلقي أوامر تشاو كو ، أعاد تنظيم قواته على الفور. وضع قوات الجنود في الجنوب وأقام أيضًا خطًا دفاعيًا لعرقلة مينغ آو ووانغ هي. قام بتحويل سلاح الفرسان إلى الجانب الشمالي لكسر السلسلة الدفاعية التي أقامها مينغ آو .
فشلت خطة الحصار في جيش تشاو ، لكنها لم تجعله يشعر بالاكتئاب. كان هدفه التالي هو تدمير أكبر قدر ممكن من جيش تشاو لتحقيق النصر في المعارك المستقبلية.
بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.
عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من الرماة.
وقف باي تشي على قمة جبل لانغ ونظر إلى الأسفل. من خلال المنظر الذهبي ، أمر قواته بدقة بالهجوم معًا والتراجع معًا ، وحبس قوات تشاو تشوانغ.
بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.
تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
بعد عدة جولات من المحاولة ، تخلى تشاو تشوانغ عن محاولة الهروب بقدرته. أعاد تنظيم القوات مرة أخرى للدفاع ضد جيش تشين الذي كان يتقدم نحو الجنوب.
كانت الخطوط العشرون من الأمام والخلف جميعًا جنودًا يحملون دروعًا جلدية وسكاكين هلالية ، وكان الخمسة عشر التالون عبارة عن رماة الرمح ، والخط التالي كانوا الرماة. أصبح لكل صف 1000 رجل. على جانبي التشكيل كانت هناك أبراج ، تم تعليق كل منها بعلم أحمر عملاق بكلمة “تشاو”.
كان تشاو تشوانغ واضحًا أن هدفه كان التأخير حتى يرسل تشاو كو التعزيزات. سيكون هذا هو الوقت الذي يمكنه فيه الهجوم ، حينها سيتم تحديد من يفوز أو يخسر.
تردد صوت دوي الخيول. انتقل الصوت من بعيد ، ما بدا وكأنه على بعد أميال قد أصبح قريبًا جدًا الآن.
بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.
بشأن جنود سلاح الفرسان على الجانبين ، لدى كل منهم سكين وقوس ، وكانت قواتهم منظمة بدقة.
بعد رؤية قوات اللاعبين ، توقف هوان هي عن النظر بازدراء إلى اللاعبين. عندما انطلقوا جنوبًا ، لم يطلب من اللاعبين البقاء في الخلف. بدلا من ذلك ، 30-40 ألف من سلاح الفرسان لوانغ هي .
بناءً على الوضع في ساحة المعركة ، كان تنظيم القوات المركزية أكثر غرابة ، حيث تغير بناءً على ما حدث في الشمال والجنوب.
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
كانت الخطوط العشرون من الأمام والخلف جميعًا جنودًا يحملون دروعًا جلدية وسكاكين هلالية ، وكان الخمسة عشر التالون عبارة عن رماة الرمح ، والخط التالي كانوا الرماة. أصبح لكل صف 1000 رجل. على جانبي التشكيل كانت هناك أبراج ، تم تعليق كل منها بعلم أحمر عملاق بكلمة “تشاو”.
كانت الخطوط العشرون من الأمام والخلف جميعًا جنودًا يحملون دروعًا جلدية وسكاكين هلالية ، وكان الخمسة عشر التالون عبارة عن رماة الرمح ، والخط التالي كانوا الرماة. أصبح لكل صف 1000 رجل. على جانبي التشكيل كانت هناك أبراج ، تم تعليق كل منها بعلم أحمر عملاق بكلمة “تشاو”.
يمكن للمرء أن يتخيل ، للتكيف مع الحصار بواسطة جيش تشين عن مقدار الجهد الذي بذله تشاو تشوانغ. ظهرت البراعة في كيفية إجراء الترتيبات وإعادة التنظيم في فوضى المعركة.
كان تشاو تشوانغ في منتصف كل شيء ؛ انقسم الحراس من جانبه ، وفقد كل قدرة على القيادة.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.
لا عجب أنهم كانوا يعتبرون الجيش الوحيد الذي يمكن أن ينافس جيش تشين. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو القوة الوطنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.
لقد نجحوا في محاصرة جيش تشاو تشوانغ ، لذلك أعطى باي تشي الأمر لقوات جنود مينغ آو بالتراجع والتجمع مع القوة الرئيسية ، تاركًا بعض المساحة لـ 100 ألف سلاح فرسان والذين كانوا قادمين.
حاول جناحي جيش تشاو تشوانغ الاقتحام ومواجهة سلاح فرسان جيش تشين. ومع ذلك ، كانت قوات تشين في الجانبين الشرقي والغربي مثل سلسلة معدنية ، مما ادى الى جرهم مرة أخرى إلى المعركة.
في الوقت نفسه ، أمر باي تشي قوات وانغ هي المتبقية بالتوجه نحو الجانب الغربي لقوات تشاو تشوانغ. تم تنظيم قوات مينغ آو على الجانب الشرقي ليشكل حصار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.
كان هدف باي تشي هو استخدام القوات من الشرق والغرب لإمساك سلاح الفرسان في الأجنحة ، وجعلهم يقاتلون مع سلاح الفرسان الذين كانوا يأتون جنوبا.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
جعل ترتيبه تشاو تشوانغ يشعر بعدم الارتياح حقًا ، مثل الوحش المحبوس . كان الضعف الوحيد هو الجزء الجنوبي ، الذي بدا وكأنه مخرج ، لكنه في الحقيقة كان أخطر نقطة.
بعد رؤية قوات اللاعبين ، توقف هوان هي عن النظر بازدراء إلى اللاعبين. عندما انطلقوا جنوبًا ، لم يطلب من اللاعبين البقاء في الخلف. بدلا من ذلك ، 30-40 ألف من سلاح الفرسان لوانغ هي .
ما جعله عاجزًا هو أنه كان مستعدًا لمحاصرة الشمال والجنوب ، لكنه لم يقم بأي استعدادات في الشرق والغرب. جعل هذا كل خططه عديمة الجدوى ، وقد فات الأوان لتغيير ترتيباته.
يمكن للمرء أن يتخيل ، للتكيف مع الحصار بواسطة جيش تشين عن مقدار الجهد الذي بذله تشاو تشوانغ. ظهرت البراعة في كيفية إجراء الترتيبات وإعادة التنظيم في فوضى المعركة.
ظهرت الفجوة بين باي تشي و تشاو تشوانغ في هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعله عاجزًا هو أنه كان مستعدًا لمحاصرة الشمال والجنوب ، لكنه لم يقم بأي استعدادات في الشرق والغرب. جعل هذا كل خططه عديمة الجدوى ، وقد فات الأوان لتغيير ترتيباته.
تردد صوت دوي الخيول. انتقل الصوت من بعيد ، ما بدا وكأنه على بعد أميال قد أصبح قريبًا جدًا الآن.
كانت قوات سلاح الفرسان للاعبين بقيادة شي وان شوي تقع في وسط 100 ألف رجل.
عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.
عند رؤية وسط التشكيل يتم تدميره ، أصدر باي تشي الأمر للقوات في الغرب والشرق للاندفاع نحو قوات تشاو تشوانغ.
تصاعد دخان منارة النار مرة أخرى ، كانت المعركة على وشك البدأ في وادي تشانغ بينغ .
بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.
“ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.
تردد صوت دوي الخيول. انتقل الصوت من بعيد ، ما بدا وكأنه على بعد أميال قد أصبح قريبًا جدًا الآن.
بالمقارنة مع جيش الدرع الثقيل لتشين ، كان جيش تشاو بالدرع الخفيف ، وكانت دروعهم الجلدية مستديرة وكبيرة ، وكانت سكاكين الهلال حادة وخفيفة.
في هذه اللحظة ، كان رجال تشاو تشوانغ البالغ عددهم 200 ألف يقاتلون مع مينغ آو وبقية قوات وانغ هي. لتدمير جيشهم ، أصدر باي تشي الأمر باحتجازهم هناك وعدم السماح لهم بالفرار.
كانت جميع خيول جيش تشين تمتلك دروعًا ، وكان سلاح الفرسان يمتلكون جميعًا سيوفًا طويلة ويحملون أقواسًا طويلة.
طاردت قوات هوان هي الرماة في الوسط ، وواجهوا التشكيل في الخلف ، مما جعله فوضويًا وليس أنيقًا كما كان من قبل.
كانت هذه معركة للرماح والدروع. علم هوان هي أن هدفه كان لقيادة سلاح الفرسان مباشرة إلى تشاو تشوانغ. إذا لم يتمكنوا من المرور بالكامل ، فسيكونون عرضة لخطر أن يكونوا محاصرين.
يمكن للمرء أن يتخيل ، للتكيف مع الحصار بواسطة جيش تشين عن مقدار الجهد الذي بذله تشاو تشوانغ. ظهرت البراعة في كيفية إجراء الترتيبات وإعادة التنظيم في فوضى المعركة.
حاول جناحي جيش تشاو تشوانغ الاقتحام ومواجهة سلاح فرسان جيش تشين. ومع ذلك ، كانت قوات تشين في الجانبين الشرقي والغربي مثل سلسلة معدنية ، مما ادى الى جرهم مرة أخرى إلى المعركة.
حول أوامر هوان هي ، كان أويانغ شو غاضبًا. كان يعتقد أن هوان هي بدأ يتعلم درسه ويصبح شخصًا أفضل. بدلاً من ذلك ، ترك قواته تقتل الرماة العزل بينما تتقدم قوى اللاعبين إلى الأمام لمحاربة الجزء الصعب.
استعد الطوفان الأسود للسهام والرماح ، وهاجم بلا هوادة. بعد خسائر فادحة في الأرواح ، اقتحمت قوات الطليعة بقيادة هوان هي أخيرًا جبهة قوات جيش تشاو.
طاردت قوات هوان هي الرماة في الوسط ، وواجهوا التشكيل في الخلف ، مما جعله فوضويًا وليس أنيقًا كما كان من قبل.
أصبح سلاح فرسانهم كائنات لا يمكن إيقافها ، مستغلين القوة الدافعة ، ولم يهتموا بالجنود الذي كان لديهم سكاكين الهلال. وسرعان ما اخترقوا الخط الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
في لحظة ، تغيرت السماء. أصبحت السماء الزرقاء والمشمسة فجأة قاتمة وكئيبة.
لم يتراجع جنود سكاكين الهلال في جيش تشاو. كانت سكاكين الهلال في أيديهم تقطع أرجل الخيول بدقة.
الترجمة: Hunter
كانت قوات سلاح الفرسان للاعبين بقيادة شي وان شوي تقع في وسط 100 ألف رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعله عاجزًا هو أنه كان مستعدًا لمحاصرة الشمال والجنوب ، لكنه لم يقم بأي استعدادات في الشرق والغرب. جعل هذا كل خططه عديمة الجدوى ، وقد فات الأوان لتغيير ترتيباته.
لحسن الحظ ، تمكنوا من تجنب معظم السهام والرماح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا من دخول منطقة جيش تشاو.
عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.
في ظل الظروف التي دفع فيها جيش هوان هي ثمنًا باهظًا ، اخترقوا أخيرًا سكاكين الهلال ورماة الرمح . ما كان بعد ذلك الرماة العزل تمامًا.
كانت قوات سلاح الفرسان للاعبين بقيادة شي وان شوي تقع في وسط 100 ألف رجل.
بمجرد اختراقهم لمثل هذا الموقف ، انخفض الضغط على اللاعبين في الوسط وكذلك قوى وانغ هي في الخلف كثيرًا. كانوا مثل الفيضان عندما اصطدموا بقوات تشاو تشوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد الطوفان الأسود للسهام والرماح ، وهاجم بلا هوادة. بعد خسائر فادحة في الأرواح ، اقتحمت قوات الطليعة بقيادة هوان هي أخيرًا جبهة قوات جيش تشاو.
عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من الرماة.
كان باي تشي جيدًا في تحليل المعركة وكذلك قواته وقوات العدو ، وأيضًا التفكير في استراتيجية وتكتيك صحيحين لتدميرهم. لم يكن الحصار وكسب الأرض هدفه الوحيد ، بل بالأحرى تدمير قوة العدو. لقد كان جيدًا في معارك الأراضي البرية وعندما قاتل ، أراد سحق العدو.
قاد شي وان شوي قوى اللاعبين عبر الطريق الدموي الذي فتحته قوات هوان هي. قاموا باختراق السكاكين الهلالية ورماة الرمح دون عناء ووصلوا إلى تشكيل الرماة.
الفصل 270 – إضاءة منارة النار مرة اخرى
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف باي تشي على قمة جبل لانغ ونظر إلى الأسفل. من خلال المنظر الذهبي ، أمر قواته بدقة بالهجوم معًا والتراجع معًا ، وحبس قوات تشاو تشوانغ.
بعد الرماة ، سيكون جنود الرمح وجنود السكاكين الهلالية مرة أخرى.
أمر قوات وانغ هي وهوان هي بالتخلي عن مهاجمة تشاو كو ، لمحاصرة تشاو تشوانغ.
حول أوامر هوان هي ، كان أويانغ شو غاضبًا. كان يعتقد أن هوان هي بدأ يتعلم درسه ويصبح شخصًا أفضل. بدلاً من ذلك ، ترك قواته تقتل الرماة العزل بينما تتقدم قوى اللاعبين إلى الأمام لمحاربة الجزء الصعب.
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
نظرًا لأنه كان أمرًا ، اصبح أويانغ شو عاجزًا وطلب من شي وان شوي الاستمرار .
بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.
بالتفكير في الأمر بعناية ، لم تكن خطة هوان هي بهذا السوء. من بين القوات الثلاثة ، خسرت قوات وانغ هي الكثير ، كما فقدت قوات هوان هي ، التي كانت بمثابة الطليعة ، الكثير أيضًا.
الوحيدين الذين كانوا على ما يرام تمامًا هم قوى اللاعبين في الوسط.
الوحيدين الذين كانوا على ما يرام تمامًا هم قوى اللاعبين في الوسط.
في الوقت نفسه ، أمر باي تشي قوات وانغ هي المتبقية بالتوجه نحو الجانب الغربي لقوات تشاو تشوانغ. تم تنظيم قوات مينغ آو على الجانب الشرقي ليشكل حصار آخر.
بالتالي ، فإن مهمة الاندفاع ستعطى بالتأكيد لقوى اللاعبين.
في لحظة ، تغيرت السماء. أصبحت السماء الزرقاء والمشمسة فجأة قاتمة وكئيبة.
لحسن الحظ ، كان جيش مدينة شان هاي قوياً ، وقد خاضوا العديد من المعارك.
تصاعد دخان منارة النار مرة أخرى ، كانت المعركة على وشك البدأ في وادي تشانغ بينغ .
طاردت قوات هوان هي الرماة في الوسط ، وواجهوا التشكيل في الخلف ، مما جعله فوضويًا وليس أنيقًا كما كان من قبل.
بعد رؤية قوات اللاعبين ، توقف هوان هي عن النظر بازدراء إلى اللاعبين. عندما انطلقوا جنوبًا ، لم يطلب من اللاعبين البقاء في الخلف. بدلا من ذلك ، 30-40 ألف من سلاح الفرسان لوانغ هي .
اخذ شي وان شوي الفرصة ليأمر قواته بالهجوم إلى الأمام. كان عليهم الاختراق بضربة واحدة.
بمجرد اختراقهم لمثل هذا الموقف ، انخفض الضغط على اللاعبين في الوسط وكذلك قوى وانغ هي في الخلف كثيرًا. كانوا مثل الفيضان عندما اصطدموا بقوات تشاو تشوانغ.
مقارنة بسلاح فرسان جيش تشين ، كان الفوج الثاني وفوج الحرس أقوى بكثير. كانت خيول تشينغ فو أقوى بكثير من خيول جيش تشين ، مما أعطى شي وان شوي الثقة.
كانت قوات سلاح الفرسان للاعبين بقيادة شي وان شوي تقع في وسط 100 ألف رجل.
اندفعت قوى اللاعبين من خلال تشكيل رماة الرمح ، واتجهوا نحو تشكيل السكاكين الهلالية مثل تسونامي ، ليقوموا باجتياح جيش تشاو.
أصبح سلاح فرسانهم كائنات لا يمكن إيقافها ، مستغلين القوة الدافعة ، ولم يهتموا بالجنود الذي كان لديهم سكاكين الهلال. وسرعان ما اخترقوا الخط الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
عند رؤية وسط التشكيل يتم تدميره ، أصدر باي تشي الأمر للقوات في الغرب والشرق للاندفاع نحو قوات تشاو تشوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشأن جنود سلاح الفرسان على الجانبين ، لدى كل منهم سكين وقوس ، وكانت قواتهم منظمة بدقة.
في لحظة ، تغيرت السماء. أصبحت السماء الزرقاء والمشمسة فجأة قاتمة وكئيبة.
كان تشاو تشوانغ واضحًا أن هدفه كان التأخير حتى يرسل تشاو كو التعزيزات. سيكون هذا هو الوقت الذي يمكنه فيه الهجوم ، حينها سيتم تحديد من يفوز أو يخسر.
كان تشاو تشوانغ في منتصف كل شيء ؛ انقسم الحراس من جانبه ، وفقد كل قدرة على القيادة.
كان تشاو تشوانغ في منتصف كل شيء ؛ انقسم الحراس من جانبه ، وفقد كل قدرة على القيادة.
لقد فقد مثل هذا الجيش الضخم اتجاهه على الفور وأصبح فوضوياً. بدأ الجنود يقاتلون من أجل أنفسهم ولم يتمكنوا من التفريق بين الشمال والجنوب والشرق والغرب ، مما أدى إلى خسائر فادحة في وقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.
من ناحية أخرى ، كان جيش تشين تحت أوامر باي تشي الكاملة. لقد حاصروا وهاجموا ، وأخذوا قضمة بعد قضمة من جيش تشاو تشوانغ.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
كانت مهارات باي تشي القيادية في قمة الفن.
فشلت خطة الحصار في جيش تشاو ، لكنها لم تجعله يشعر بالاكتئاب. كان هدفه التالي هو تدمير أكبر قدر ممكن من جيش تشاو لتحقيق النصر في المعارك المستقبلية.
كان دماغه مثل الآلة ، يحسب كل خطوة بدقة. كل التفاصيل الصغيرة في ساحة المعركة لا يمكن أن تفلت من عيني الصقر خاصته ، وقد تم استخدامها لصالحه.
كان دماغه مثل الآلة ، يحسب كل خطوة بدقة. كل التفاصيل الصغيرة في ساحة المعركة لا يمكن أن تفلت من عيني الصقر خاصته ، وقد تم استخدامها لصالحه.
أصبح جيش تشاو تشوانغ في خطر على الفور ، وكانوا على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعله عاجزًا هو أنه كان مستعدًا لمحاصرة الشمال والجنوب ، لكنه لم يقم بأي استعدادات في الشرق والغرب. جعل هذا كل خططه عديمة الجدوى ، وقد فات الأوان لتغيير ترتيباته.
في اللحظة الحاسمة ، قاد تشاو كو أخيرًا قواته وهرع إلى الأمام لدعمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد الطوفان الأسود للسهام والرماح ، وهاجم بلا هوادة. بعد خسائر فادحة في الأرواح ، اقتحمت قوات الطليعة بقيادة هوان هي أخيرًا جبهة قوات جيش تشاو.
كان تشاو تشوانغ واضحًا أن هدفه كان التأخير حتى يرسل تشاو كو التعزيزات. سيكون هذا هو الوقت الذي يمكنه فيه الهجوم ، حينها سيتم تحديد من يفوز أو يخسر.
الترجمة: Hunter
كان تشاو تشوانغ واضحًا أن هدفه كان التأخير حتى يرسل تشاو كو التعزيزات. سيكون هذا هو الوقت الذي يمكنه فيه الهجوم ، حينها سيتم تحديد من يفوز أو يخسر.
تردد صوت دوي الخيول. انتقل الصوت من بعيد ، ما بدا وكأنه على بعد أميال قد أصبح قريبًا جدًا الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
