مختص الأسلحة
الفصل 167 – مختص الأسلحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
قام برحلة إلى أحد الأحياء القديمة في ضواحي ولاية جياو. كان هذا النوع من الأحياء يعتبر منطقة منسية ، على غرار المدن قبل 200 عام.
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
“انظر ماذا؟”
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
كانت لوحة الإعلان مصنوعة من لوح حديدي ، وبقع الصدأ في كل مكان حولها. تم رش الرصاص عليها. إذا لم ينتبه الناس فلن يتعرفوا على ذلك. توقفت مثل هذه الرصاصات عن الإنتاج منذ 50 عامًا ، وهذا يعني أن الأسلحة التي تستخدم البارود قد تركت مرحلة التاريخ واستبدلت بأسلحة عالية الجودة وأقوى مثل الليزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد اويانغ شو. تم تحسين صورة الشخص وتغييرها في اللعبة ، بالإضافة إلى ملابسه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هذا هو الرجل المناسب.
عند رؤية لوحة الإعلان تلك ، بدا الأمر وكأن أويانغ شو قد دخل في حالة سعادة تامة.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
فتح ظهور ماغنوس بابًا جديدًا نحو النجاح.
كان يُطلق عليه ليو مو ، وهو اسم أساسي للغاية ، وكانت هويته داخل اللعبة هي زي دان شو تانغ. كان هذا رجلاً لا يتناسب مع هذه الحقبة ، منغمسًا في الأسلحة التي تركت بالفعل التاريخ. من الهواية إلى الشغف ، كاد أن يذهب بعيداً.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر فقط ، إنه ذو أهمية قصوى.” بدأ أويانغ شو في استخدام نبرة الصديق للتحدث معه.
في ذلك الوقت ، كانت صديقته قد تزوجت وأنجبت بالفعل. ليو مو الذي كان محبطًا وكسولًا ، تجول في جميع أنحاء اللعبة ولم يفعل شيئًا. كان من الصعب استخدام موهبته في اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في المجتمع الحديث ، كان ليو مو الوحيد من أولئك الذين تخصصوا في تاريخ الأسلحة الذين لديهم مثل هذا الفهم العميق لهذه الأشياء.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
في المراحل اللاحقة من اللعبة ، كانت البنادق والمدافع هي الأسلحة الرئيسية في الحرب. بعد أن دخل التاريخ في عهد سلالة مينغ ، كان على السفن الحربية أن تمتلك مدافع لتتمكن من حكم المحيطات.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
كان للنظام قيود صارمة على شجرة التكنولوجيا ، وكان من الصعب على اللاعبين كسر قيود دولهم.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
ومع ذلك ، في الصين ، على الرغم من وجود أسلحة بالفعل خلال عهد سلالة مينغ ، بسبب القيود المفروضة عليها خلال عهد سلالة تشينغ ، لم يتم تطويرها وبدلاً من ذلك كان هناك انخفاض في التكنولوجيا.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
فتح ظهور ماغنوس بابًا جديدًا نحو النجاح.
برؤية أن أويانغ شو لديه مصلحة في مثل هذه الأسلحة ، أصبح ليو مو متحمسًا بعض الشيء.
نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه المعرفة فحسب ، بل كانت لديه القدرة العملية. فقط مثل هذا المكان بدون مراقبة يمكن أن يسمح لـ ليو مو باستكشاف اهتمامه.
لم يرغب أويانغ شو في التخلف عن الركب في معارك المحيط المستقبلية.
“هذا صحيح!”
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
“من ؟” قال الداخل بصوت مصدوم. بعد ذلك ، فتح رجل الباب مرتديًا زي العمل وشاربًا أشعثًا ، وشعره مثل عش الطائر.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
تجمد اويانغ شو. تم تحسين صورة الشخص وتغييرها في اللعبة ، بالإضافة إلى ملابسه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هذا هو الرجل المناسب.
“مرحبًا ، اسمي أويانغ شو. هل أنت المدرس ليو مو؟”
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
كان أويانغ شو مرتاحًا. عندما رأى صديقه العزيز مثل هذا ، وجده مضحكًا. في اللعبة عندما تحدث ليو مو عن ماضيه ، كان أكثر ما أشار إليه هو لوحتا الإعلان وليس عن ملابسه. خمّن أويانغ شو أنه ربما لا يعرف الحالة التي كان فيها.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
كان ليو مو صريحًا ولم يكن خائفًا من أن أويانغ شو لديه أي نوايا سيئة ، لذلك دعاه.
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
برؤية أن أويانغ شو لديه مصلحة في مثل هذه الأسلحة ، أصبح ليو مو متحمسًا بعض الشيء.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
في المجتمع الحديث ، كان ليو مو الوحيد من أولئك الذين تخصصوا في تاريخ الأسلحة الذين لديهم مثل هذا الفهم العميق لهذه الأشياء.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه المعرفة فحسب ، بل كانت لديه القدرة العملية. فقط مثل هذا المكان بدون مراقبة يمكن أن يسمح لـ ليو مو باستكشاف اهتمامه.
في المراحل اللاحقة من اللعبة ، كانت البنادق والمدافع هي الأسلحة الرئيسية في الحرب. بعد أن دخل التاريخ في عهد سلالة مينغ ، كان على السفن الحربية أن تمتلك مدافع لتتمكن من حكم المحيطات.
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
بعد مشاهدة متحف ليو مو للأسلحة النارية ، طرح أويانغ شو السبب الرئيسي لمجيئه. “كان يجب أن تشاهد خطاب الرئيس على شاشة التلفزيون اليوم ، أليس كذلك؟”
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
أغمي على أويانغ شو تقريبًا ، لم يكن يعرف حقًا. كان هذا النوع من الناس عادة آخر من سيصعد على سفن الفضاء المجرية.
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
“بالطبع ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سأبحث عن المعلومات؟”
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
“انظر ماذا؟”
الفصل 167 – مختص الأسلحة
“انظر فقط ، إنه ذو أهمية قصوى.” بدأ أويانغ شو في استخدام نبرة الصديق للتحدث معه.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
لم يهتم ليو مو. ربما كان ذلك لأنه لم يكن من السهل مقابلة شخص يتعرف عليه وعلى عمله. فتح لوحه الرقمي وذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية.
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
أومأ أويانغ شو برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
“مرحبًا ، اسمي أويانغ شو. هل أنت المدرس ليو مو؟”
بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
“انظر ماذا؟”
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
أومأ أويانغ شو برأسه.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
ضحك بمرارة. “ما هي الخطط التي يمكنني أن أمتلكها؟ شخص مثلي لن يتقبله المجتمع ، هجرة أم لا ، ما الفرق الذي سيحدثه ذلك؟”
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
“لا تقل ذلك ، على الأقل لا يزال لديك عائلة ، صحيح؟”
فتح ظهور ماغنوس بابًا جديدًا نحو النجاح.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
“حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
بالتالي كانت الأمور بين الناس غير عادية. مع بعض الأشخاص ، حتى بعد فترة طويلة ، لن تتمكن من إجراء محادثات متعمقة معهم. قد يبدو الآخرون ، حتى لو التقوا مرة واحدة ، مثل أصدقاء مدى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل ذلك ، على الأقل لا يزال لديك عائلة ، صحيح؟”
“الأخ الأكبر ليو ، لا تحتقر نفسك ، أعتقد أن دراستك للأسلحة الحرارية يمكن أن تخترق السماء بالتأكيد في اللعبة.” قال اويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو مو صريحًا ولم يكن خائفًا من أن أويانغ شو لديه أي نوايا سيئة ، لذلك دعاه.
“أنت تقول أنه لا يزال بإمكاني تحليل الأسلحة الحرارية في اللعبة؟” اشرقت عيناه.
فتح ظهور ماغنوس بابًا جديدًا نحو النجاح.
“هذا صحيح!”
في ذلك الوقت ، كانت صديقته قد تزوجت وأنجبت بالفعل. ليو مو الذي كان محبطًا وكسولًا ، تجول في جميع أنحاء اللعبة ولم يفعل شيئًا. كان من الصعب استخدام موهبته في اللعبة.
“هذا رائع ، لا أطيق الانتظار.” كان ليو مو متحمسًا حقًا.
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
“هذا صحيح!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات