الفصل 9 الجزء 2 :الأخ الأصغر كولن
الفصل 9 الجزء 2 :الأخ الأصغر كولن
–“أنا آسفة. حاولت إخفاء الأمر لأنها ليست القصة التي نتحدث عنها الآن. يبدو أن ليفيا لم تستطع إخبار كولن أن حبه الأول قد أصبح حقيقة.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تقابل شخصًا ما يومًا ما.” ربما تكون قد التقيت بالفعل بشخص قريب منك، أو ربما ستفعل ذلك في المستقبل. لذا يرجى الاستمرار في الاعتزاز بهذا اللقاء من الآن فصاعدا.“
سأل كولن عن عدم الوضوح في قصة ليفيا.
لم تستطع القول إنها تتفهم صعوبات إعادة التأهيل، لكنها عرفت من الطريقة التي كان ينظر بها إليها مدى معاناتها.
لقد احترم نويل لتغلبها على هذا الأمر وقدرتها على المشي. ثم بدأت نويل بالسير نحو ليون.
لقد احترم نويل لتغلبها على هذا الأمر وقدرتها على المشي. ثم بدأت نويل بالسير نحو ليون.
[نعم. السيد سبب لك الكثير من المتاعب، أليس كذلك؟ من فضلك دعني أساعدك. لقد اخترت لك بعض الهدايا الممكنة.]
ألقى نيكس باللوم على موقف جينا.
شيئًا فشيئًا، كانت تقترب من ليون، وأراد كولن تشجيعها.
سمع صوت من داخل الغرفة قبل أن تستمر ليفيا. انفتح الباب وانحنى كولن إلى الداخل، ووجهه منتفخ والدموع.
تعال! اجتهدي يا نويل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجي وليفيا تجلسان على جانبي كولن على السرير. وضعوا أيديهم على أكتاف كولن وفخذيه لتهدئته. استعاد كولن أخيرًا رباطة جأشه وتحدث عن مشاعره.
ولكن بعد ذلك أدرك ذلك.
وفي نفس الوقت الذي تعرف فيه على حبه الأول، بدأ كولن، الذي عانى أيضًا من حزن القلب، في البكاء وقفز خارج الغرفة.
“…هاه؟“
“أنت لطيف حقًا يا كولن.“
كانت نويل تقترب من ليون، ففتح يديه بخجل.
لقد حيّر هذا السؤال ليفيا للحظة، لكن أنجي ابتسمت بشكل لا إرادي ولم تقل شيئًا.
هل تحترمه أم تخاف منه؟
كانت نويل سعيدة عندما شرعت في القفز وهبطت على صدر ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدوا بعض الحلويات والمشروبات، وتحدثوا إلى كولن خارج الباب.
كان ليون خجولًا في البداية، لكن يبدو أنه أعجب بمظهر نويل. أغلق ذراعيه الممدودتين، وعانق نويل، وقال لها بضع كلمات لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد عملت بجد يا نويل.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنجي بالارتياح من رده وربت على رأس كولن.
“أهيه، كان ذلك بفضل الجميع. ساعدتني أوليفيا وأنجليكا وحماتي.“
[إنه رجل يدعى رولاند. إنه في أواخر الأربعينيات من عمره، لكني أجد مظهره مقبولًا. يبدو صغيرًا جدًا بالنسبة لعمره ويصنف على أنه جميل. ولا شك أن أصولهم من أفضل الأصول في المملكة.]
“…على الرغم من أنني لم أساعد كثيرًا، رغم ذلك.”
في الخارج كان ليون ولوكسون… ويمكن أيضًا سماع أصوات ليفيا وأنجي.
“لا تصاب بالاكتئاب. انا رفضت. اعتقدت أنكي يجب أن تأخذ قسطا من الراحة بينما تستطيعي.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لظروف البالغين المختلفة، لا يمكننا فصلهم. إذا كبر كولن قليلًا، أعتقد أنك ستتمكن من فهم الموقف. لذا…“
“لا، هذا صحيح، ولكن…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“أنا آسفة.“
– “وبالإضافة إلى ذلك، أردت أن أفاجئك بأن أرشدك إلى الطريق.“
“أريد الملحقات. أنا على وشك دخول الأكاديمية، أليس كذلك؟ تريد أن ترتدي ملابس أفضل قليلاً.“
تعانق الاثنان بفرح شديد لدرجة أنه حتى طفل مثل كولن يمكنه فهم ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنجي بالارتياح من رده وربت على رأس كولن.
عند رؤية كولن في حالة ذهول، تقترب منه أنجي وليفيا بنظرات قلقة.
ألفت انتباهها إلى سبب ابتسامتها القسرية.
كانت أنجي في حيرة من أمرها، لكنها انحنت للتحدث مع كولن وتواصلت معه بالعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك، أدركت أنجي سبب تردد ليفيا في التحدث. لاحظ كولن أيضًا.
“كولن، اصنع بعض الحلوى، فلنذهب إلى غرفة أخرى”. كانت أنجي حذرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“أنا آسفة.“
وكان السبب وراء تكبده عناء صنع الحلويات هو أنه كان يعلم أن هذا سيحدث. حدث الشيء نفسه مع ليفيا.
سمع صوت من داخل الغرفة قبل أن تستمر ليفيا. انفتح الباب وانحنى كولن إلى الداخل، ووجهه منتفخ والدموع.
“أحضرت لنا أنجي بعض الحلويات اللذيذة. إذا لم تستعجل، فسوف تأكلها أخواتك.“
“أنا فضوليه أيضًا، لذا أخبرني. ليس جيدا؟ حتى لو كان لديك حبك الأول، فأنت بجوار ليون الآن.“
لقد حاولوا إجبار كولن على الخروج من الغرفة، وإخفاء احتضان ليون مع نويل بأجسادهم.
–“نعم. لقد واجهت حسرة رهيبة. لم يكن بإمكاني حقًا أن اتمنى سعادة الشخص الآخر. كولن، أنت أقوى بكثير مني في ذلك الوقت.“
وكانت عين كولن مليئا بالدموع.
—“العمر مشكلة صغيرة، ولكنها ليست سيئة. هل يمكن أن تخبرني من أين هو ومن هو؟”
ما استطاع رؤيته من خلال الفجوة بين جسديهما هو نويل، التي كانت تعانق ليون بسعادة بوجنتيها المحمرتين.
“هل تقول ذلك بنفسك؟“
كان لدى كولن تجربتان في ذلك الوقت.
ولكن بعد ذلك أدرك ذلك.
الأول كان الحب الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت لنا أنجي بعض الحلويات اللذيذة. إذا لم تستعجل، فسوف تأكلها أخواتك.“
في تلك اللحظة أدرك أنه كان يحب نويل. والثاني كان حسرة.
ولم تقدم أنجي ولا ليفيا تفسيرًا بناءً على هذا الرأي. وضعت ليفيا كف يدها على الباب.
لقد أدرك أن نويل لم تكن تحبه، بل كانت تحب أخيه الأكبر ليون.
“أولاً، أنت متساهل جدًا مع كولن. يجب أن تعتني بي أيضًا”.
وفي نفس الوقت الذي تعرف فيه على حبه الأول، بدأ كولن، الذي عانى أيضًا من حزن القلب، في البكاء وقفز خارج الغرفة.
كانت نويل سعيدة عندما شرعت في القفز وهبطت على صدر ليون.
“أخي ليون هو أحمق!!! “صرخ كولن في وجه ليون، وخرج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت لنا أنجي بعض الحلويات اللذيذة. إذا لم تستعجل، فسوف تأكلها أخواتك.“
من الخلف، يمكن سماع أصوات أنجي وليفيا بفارغ الصبر.
تعال! اجتهدي يا نويل…
“م-انتظر!“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض إلى غرفته، وجلس على السرير، وسحب البطانية فوق رأسه. وبينما كانت لا يزال تبكي، طرق الباب بقوة.
“كولن، استمع لي!”
ومع ذلك، عندما رأيت الاثنين سعداء، تبادر إلى ذهني سؤال: هل سيأتي يوم أشعر فيه بالسعادة؟
بدا صوت نويل متفاجئًا.
“كولن، اصنع بعض الحلوى، فلنذهب إلى غرفة أخرى”. كانت أنجي حذرة للغاية.
“ما الأمر يا كولن؟!”
لقد حيّر هذا السؤال ليفيا للحظة، لكن أنجي ابتسمت بشكل لا إرادي ولم تقل شيئًا.
هرب كولن، لكن صوت نويل كاد أن يوقفه حيث تم سحبه من الخلف للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الخلف، يمكن سماع أصوات أنجي وليفيا بفارغ الصبر.
ولكن بعد ذلك سمعت صوت ليون العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني في بعض الأحيان أدعوك بأخي السخيف. هههه ماذا ستفعل بإجابتك؟ هل يجب أن تعطيه بعض الهدايا؟”
“كولن !! ماذا فعلت لك!؟”
–“وأنا أيضا أصدق ذلك. بالنسبة لي أن أكون البطل، فهذا يعني أن هذا البلد قد انتهى.“
بدأ كولين بالركض مرة أخرى، ولم يتمكن من تحمل صوته.
“–انها فكرة جيدة! بينما أتسوق معك، هل يجب أن أقابل رجلاً لطيفًا هناك وأتزوجه؟”
ركض كولن بأقصى سرعة نحو غرفته، ولم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الاصطدام بشخص ما في الطريق ويُطلب منه عدم الركض في الردهة.
“أليس هذا مستحيلا؟“
ركض إلى غرفته، وجلس على السرير، وسحب البطانية فوق رأسه. وبينما كانت لا يزال تبكي، طرق الباب بقوة.
“– الأمر. إذا نظرنا إلى الوراء، أود أن أشيد بقراري بالمشاركة مع الكثير من الأشخاص في الأوساط الأكاديمية. لقد كانت واحدة من أكثر التجارب حظًا في حياتي أن ألتقي بأخيك.“
في الخارج كان ليون ولوكسون… ويمكن أيضًا سماع أصوات ليفيا وأنجي.
وفي نفس الوقت الذي تعرف فيه على حبه الأول، بدأ كولن، الذي عانى أيضًا من حزن القلب، في البكاء وقفز خارج الغرفة.
“كولن، اخرج! إذا فعلت شيئًا خاطئًا معك فسوف أعتذر! دعونا نتحدث على أي حال. إذا تحدثنا، يمكننا حل المشكلة.”
ليون المتهور المعتاد لم يكن هناك.
[لا أعتقد أن الأمر كذلك.]
“لا تعتقد أنني سأتراجع لمجرد أنك أختي الصغيرة. أنا، الذي كنت أعاني من أجل أختي الصغيرة لسنوات عديدة، أستطيع حتى أن أنتقم منك!“
—“لا تمزح الآن!“
“إن شرائه في العاصمة الملكية أكثر أمانًا. من الأفضل أن ترى ما هو ساخن هناك قبل أن ترتكب أي خطأ.“
[انا لا امزح. تركه وحده هو الجواب الصحيح الآن.]
عندما بدت أنجي في ورطة، تولت ليفيا المسؤولية وتحدثت بلطف.
“كولن! تحدث معي يا أخي. من فضلك غادر الغرفة.“
ألفت انتباهها إلى سبب ابتسامتها القسرية.
عندما أخبره لوكسون أن ذلك مستحيل، بدا صوت ليون نافد الصبر.
كانت إنجي وليفيا أمام غرفة كولن.
لا بد أنها كانت صدمة أن شقيقه الصغير كولن كان يكرهه.
ومع ذلك، عندما رأيت الاثنين سعداء، تبادر إلى ذهني سؤال: هل سيأتي يوم أشعر فيه بالسعادة؟
عادة ما يتجاهل ليون أخواته، ولكن عندما يتعلق الأمر بإخوته، فهو أكثر تسامحًا.
الفصل 9 الجزء 2 :الأخ الأصغر كولن
في الواقع، كان يحب شقيقه الأصغر كولن أكثر من أخته الصغرى فينلي. هو نفسه لم يصدق أن كولن يكرهه.
أشار لوكسون بصوت فزع إلى ليون الذي أعلن أنه سينتقم من أخته.
ثم سمع صوت أنجي يسترضي ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الاخوة صاخبون.
–“إهدئ. دعونا نترك الأمر بمفرده في الوقت الحالي.”
–“أنت مخطئة”. لم أكن في حالة حب أبدًا حتى أتيت إلى الأكاديمية. لقد أدركت ذلك مؤخرًا فقط، لذا…
–“لا اريد! لا أريد أن يكرهني أخي الصغير”.
“– سيكون أمراً رائعاً أن تكون قادراً على كتابة جمل شعرية الآن. أتمنى لو أنني أخذت الأمر على محمل الجد في الأكاديمية. أعرف الأقوال القديمة، لكني لا أعرف ما هو الأسلوب السائد اليوم.“
ألقت ليفيا محاضرة على ليون، الذي بدا مثيرًا للشفقة بشكل بغيض، بصوت ناعم.
—“في بعض الأحيان يستغرق الأمر بعض الوقت. في الوقت الحالي، دعنا ننتظر حتى يهدأ كولن، حسنًا يا ليون؟ فلنمنح كولن بعض الوقت ليهدأ.“
—“في بعض الأحيان يستغرق الأمر بعض الوقت. في الوقت الحالي، دعنا ننتظر حتى يهدأ كولن، حسنًا يا ليون؟ فلنمنح كولن بعض الوقت ليهدأ.“
“كانت لديك مشاعر سيئة، لكن دعنا نعتذر لليون لاحقًا، أليس كذلك؟” قبل كولن بطاعة اقتراح ليفيا.
–“ولكن هل هذا…“
–“نعم. سوف أعتذر.“
ليون المتهور المعتاد لم يكن هناك.
[إنه رجل يدعى رولاند. إنه في أواخر الأربعينيات من عمره، لكني أجد مظهره مقبولًا. يبدو صغيرًا جدًا بالنسبة لعمره ويصنف على أنه جميل. ولا شك أن أصولهم من أفضل الأصول في المملكة.]
مرت فينلي بالغرفة وغضبت عندما رأت ليون. يمكن سماع صوته الغاضب.
يبدو أن إنجي تعتقد أن ليفيا كانت مترددة في الحديث عن حبها الأول لأنها اعتقدت أنها كانت سيئًا بالنسبة لليون.
–“ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن جينا، التي لم تتح لها العديد من الفرص للذهاب إلى العاصمة الملكية بعد تخرجها من المدرسة، غير صبوره تمامًا.
—“لقد حبس كولن نفسه بعيدًا. أنا أسمي نفسي أحمق… هل تعرف السبب الذي دفعني لقول ذلك؟”
“استمع لي واقلق قليلاً! كولن يكرهني وأغلق على نفسه! هذا مهم وأنتم تجتمعون وكأنكم لا تهتمون”…
—“يقول لك أحمق لأنك أحمق”.
“لم أخبرك بالتفاصيل. هل سمعت أن نويل من جمهورية الزر؟ “ولم يكن هناك رد على السؤال، لكن إنجي واصلت الشرح.
–“ماذا قلت!؟”
“لقد عملت بجد يا نويل.“
“أولاً، أنت متساهل جدًا مع كولن. يجب أن تعتني بي أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روت أنجي قصة حزنها.
—“أنا أكره وجود أخت صغيرة!“
اعتذرت ليفيا، ولكن كولن هز رأسه.
—“ماذا، هل تقول أنك تريد القتال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك، أدركت أنجي سبب تردد ليفيا في التحدث. لاحظ كولن أيضًا.
“لا تعتقد أنني سأتراجع لمجرد أنك أختي الصغيرة. أنا، الذي كنت أعاني من أجل أختي الصغيرة لسنوات عديدة، أستطيع حتى أن أنتقم منك!“
“… هل قابلت أخي ليون بهذه الطريقة؟” سأل كولن هذا السؤال، لكنه سرعان ما سيندم عليه. احمرت خدود أنجي قليلاً.
أشار لوكسون بصوت فزع إلى ليون الذي أعلن أنه سينتقم من أخته.
–“ماذا قلت!؟”
[عندما يتعلق الأمر بالانتقام، يمكنك القيام بذلك مرة واحدة. ألا ينبغي عليك اتخاذ إجراء قبل القيام بذلك؟]
كانت نويل سعيدة عندما شرعت في القفز وهبطت على صدر ليون.
“كولين، لقد فعلت شيئا خاطئا لك. سأعتذر، لذا اخرج!“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنه طلب صعب بالنسبة لي، ولكن يمكنني إعداد مرشح.]
لم يكن لدى ليون الوقت للرد على وجهة نظر لوكسون، وكان ليون عند الباب يثير ضجة.
“كولن! تحدث معي يا أخي. من فضلك غادر الغرفة.“
غطس كولن في بطانية غرفة نومه، وهو يبكي ويصرخ.
–“سخيف. إذا لم تتعلم، فلن تنمو، وإذا لم تتفاعل مع الناس، فلن تلتقي بشخص ما.“
–“هذا ليس صحيحا.“
“لا تصاب بالاكتئاب. انا رفضت. اعتقدت أنكي يجب أن تأخذ قسطا من الراحة بينما تستطيعي.“
وهكذا انتهى حب كولن الأول.
لقد حاولوا إجبار كولن على الخروج من الغرفة، وإخفاء احتضان ليون مع نويل بأجسادهم.
***
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
كولن يكرهني. لقد انتهيت.
—“ح–حسنًا. ماذاا…“
في غرفة المعيشة حيث تقام التجمعات العائلية، كان هناك إخوتي نيكس وجينا وفينلي وكذلك أنا.
ولكن بعد ذلك سمعت صوت ليون العالي.
كان لوكسون هنا أيضًا، لكن أنجي وليفيا لم تكونا هناك.
أنا لست جيدًا جدًا مع هذا النوع من الأشياء.
كان إخوتي حولي وكانوا جميعًا يعلمون أنني مصاب بالاكتئاب. ومع ذلك، لم يأت أحد ليريحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل هذا صحيح؟ انا اسف لسماع ذلك.]
أمسك نيكس بالرسالة بكلتا يديه وأطلق تنهيدة صغيرة حزينة.
ماذا يجب أن يقولوا لكولن، الذي لم يعترف بعد بحبه الأول؟ قالت والدتها لوس للتو: “عليها أن تعاني من حزن القلب“.
“– سيكون أمراً رائعاً أن تكون قادراً على كتابة جمل شعرية الآن. أتمنى لو أنني أخذت الأمر على محمل الجد في الأكاديمية. أعرف الأقوال القديمة، لكني لا أعرف ما هو الأسلوب السائد اليوم.“
ولم تقدم أنجي ولا ليفيا تفسيرًا بناءً على هذا الرأي. وضعت ليفيا كف يدها على الباب.
مرسل الرسالة كان دوروثيا.
“أنا فضوليه أيضًا، لذا أخبرني. ليس جيدا؟ حتى لو كان لديك حبك الأول، فأنت بجوار ليون الآن.“
عند عودتهما من منطقة روزبليد، كان الاثنان في مراسلات فورية. كان نيكس قلقًا بشأن كيفية الرد.
عادة ما يتجاهل ليون أخواته، ولكن عندما يتعلق الأمر بإخوته، فهو أكثر تسامحًا.
أنا وإخوتي أحاطنا بالطاولة في غرفة المعيشة.
———– ترجمة
كانت جينا تجلس مقابل نيكس، وكانت تضايق نيكس عندما التقطت كعكة ووضعتها في فمها.
– “وبالإضافة إلى ذلك، أردت أن أفاجئك بأن أرشدك إلى الطريق.“
“ألقاب هراء حول الجمل الشعرية؟ لماذا لا تتوقف إذا كنت ستجعل من الأمر أضحوكة؟”
“كولن، اصنع بعض الحلوى، فلنذهب إلى غرفة أخرى”. كانت أنجي حذرة للغاية.
ألقى نيكس باللوم على موقف جينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب كولن، لكن صوت نويل كاد أن يوقفه حيث تم سحبه من الخلف للحظة.
–“ أعلم أنني لا أملك أي حس للشعر. أنا أخوك الأكبر. يكفي وصفي بعدم الاحترام.“
عند رؤية كولن في حالة ذهول، تقترب منه أنجي وليفيا بنظرات قلقة.
“هل تريد مني أن أدعوك بالأخ الأكبر الغبي، تمامًا مثل الأخ الأصغر الغبي ليون؟” يبدو أن نيكس قد تخلى عن جينا التي لا تخاف من أخيها الأكبر.
“ما الأمر يا كولن؟!”
“على الرغم من أنني في بعض الأحيان أدعوك بأخي السخيف. هههه ماذا ستفعل بإجابتك؟ هل يجب أن تعطيه بعض الهدايا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجي وليفيا تجلسان على جانبي كولن على السرير. وضعوا أيديهم على أكتاف كولن وفخذيه لتهدئته. استعاد كولن أخيرًا رباطة جأشه وتحدث عن مشاعره.
رفعت فينلي يدها عندما ذكرت كلمة هدية.
كنت جالسًا على كرسي واضعًا ركبتي على ذراعي، لكنني أنزلت ساقي ببطء، وقفت، وأنزلت يدي إلى الطاولة.
“أريد الملحقات. أنا على وشك دخول الأكاديمية، أليس كذلك؟ تريد أن ترتدي ملابس أفضل قليلاً.“
حاولت أن تقول إنها لا تحب الرجال الذين لديهم عشاق، لكن يبدو أن جينا تحترم جلالة الملك.
وقالت فينلي، التي تأمل في الالتحاق بالأكاديمية، إنها تريد إكسسوارات تبدو جيدة على زيها الرسمي.
لا أريد أن أسمع قصتك التافهة! استمع لي! بمحاولتي أن أقول شيئًا كهذا، أثارت غضب إخوتي.
عند سماع ذلك، شعر نيكس بعدم الارتياح بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن علمت أنه الملك، قامت جينا بضرب لوكسون.
“أنت لا تحتاج إليها.“
رفعت فينلي يدها عندما ذكرت كلمة هدية.
جينا تشبه نيكس، ولكن لسبب مختلف.
هل تحترمه أم تخاف منه؟
“إن شرائه في العاصمة الملكية أكثر أمانًا. من الأفضل أن ترى ما هو ساخن هناك قبل أن ترتكب أي خطأ.“
كنت جالسًا على كرسي واضعًا ركبتي على ذراعي، لكنني أنزلت ساقي ببطء، وقفت، وأنزلت يدي إلى الطاولة.
أمالت فينلي رأسه نحو جينا وطرحل سلسلة من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه، هل هذا صحيح؟ ألا تعلمين شيئاً عن الاتجاهات الحالية يا أختي؟ لقد كنت في العاصمة الملكية منذ وقت ليس ببعيد، أليس كذلك؟”
كانت إنجي وليفيا أمام غرفة كولن.
“لماذا تسأل هكذا؟ الاتجاهات تتغير كل عام”.
—“لا تمزح الآن!“
“حسنًا، سأشتريه من العاصمة الملكية، لذا أخبرني بمتجر جيد. أوه، هل تريد الذهاب معي إلى العاصمة الملكية؟”
عند سماع ذلك، شعر نيكس بعدم الارتياح بعض الشيء.
“–انها فكرة جيدة! بينما أتسوق معك، هل يجب أن أقابل رجلاً لطيفًا هناك وأتزوجه؟”
لا بد أنها كانت صدمة أن شقيقه الصغير كولن كان يكرهه.
“أليس هذا مستحيلا؟“
“كولن !! ماذا فعلت لك!؟”
–“فإنه ليس من المستحيل! وإلا فسوف أكون مقيدًا في حقل مثل هذا إلى الأبد. أريد أن أعيش في المدينة!“
“لم أخبرك بالتفاصيل. هل سمعت أن نويل من جمهورية الزر؟ “ولم يكن هناك رد على السؤال، لكن إنجي واصلت الشرح.
ما الاخوة صاخبون.
ألفت انتباهها إلى سبب ابتسامتها القسرية.
كنت جالسًا على كرسي واضعًا ركبتي على ذراعي، لكنني أنزلت ساقي ببطء، وقفت، وأنزلت يدي إلى الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار! عندما تردد صدى الضجيج في الغرفة، نظر إلي الجميع وكأنهم لا يستطيعون تجاهله بعد الآن.
ثم سمع صوت أنجي يسترضي ليون.
“استمع لي واقلق قليلاً! كولن يكرهني وأغلق على نفسه! هذا مهم وأنتم تجتمعون وكأنكم لا تهتمون”…
لا أريد أن أسمع قصتك التافهة! استمع لي! بمحاولتي أن أقول شيئًا كهذا، أثارت غضب إخوتي.
كانت جينا غاضبة جدًا لدرجة أن شعرها بدا واقفًا.
نظر نيكس إليّ مع حواجبه متماسكة معًا.
ألفت انتباهها إلى سبب ابتسامتها القسرية.
“قصة كولن ليست ذات صلة. الرسالة مع دوروثيا أكثر أهمية بالنسبة لي من قصتك غير المهمة.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [انا لا امزح. تركه وحده هو الجواب الصحيح الآن.]
كانت جينا غاضبة جدًا لدرجة أن شعرها بدا واقفًا.
لم تتحدث عن الشجرة المقدسة أو الكاهنة مراعاةً لكولن الذي لا يزال طفلاً.
“أنا لا أهتم بمعركة أخيك! مستقبلي على المحك! أريد أن أتزوج من رجل ثري جميل في العاصمة الملكية وأن أصبح امرأة مدينة!“
غطس كولن في بطانية غرفة نومه، وهو يبكي ويصرخ.
قلت “أوه، أوه” لموقفه التهديدي إلى حد ما.
يبدو أن جينا، التي لم تتح لها العديد من الفرص للذهاب إلى العاصمة الملكية بعد تخرجها من المدرسة، غير صبوره تمامًا.
–“لماذا لا تخبريه؟”
بينما جلست وأبقيت فمي صامتًا، سخر مني لوكسون. [لقد أغضبتهم.]
“كولن، اخرج! إذا فعلت شيئًا خاطئًا معك فسوف أعتذر! دعونا نتحدث على أي حال. إذا تحدثنا، يمكننا حل المشكلة.”
“أنت مزعج، اصمت.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تسأل هكذا؟ الاتجاهات تتغير كل عام”.
“سأفعل ذلك. نيكس، هل تريد مني أن أساعدك في الإجابة على الرسالة؟”
– “في حالتي كان ليون هو من اقترب. كان ليون في ذلك الوقت رائعًا حقًا. لقد دعاني لتناول الشاي عندما كان في ورطة. إنه شهم ولطيف، لذلك…“
طلبت منه أن يصمت فوافق، لكنه توجه على الفور إلى نيكس وبدأ يتحدث بطلاقة.
حاولت أن تقول إنها لا تحب الرجال الذين لديهم عشاق، لكن يبدو أن جينا تحترم جلالة الملك.
–“أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض إلى غرفته، وجلس على السرير، وسحب البطانية فوق رأسه. وبينما كانت لا يزال تبكي، طرق الباب بقوة.
[نعم. السيد سبب لك الكثير من المتاعب، أليس كذلك؟ من فضلك دعني أساعدك. لقد اخترت لك بعض الهدايا الممكنة.]
رفعت جينا يدها إلى لوكسون وتحدثت.
–“قمت بحفظه لي. لوكسون أكثر موثوقية من ليون. “[بالطبع لا؟]
-…“ ليس جيدا.“
رفعت جينا يدها إلى لوكسون وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدوا بعض الحلويات والمشروبات، وتحدثوا إلى كولن خارج الباب.
“أوه، إذن عرفني على رجل ثري وسيم.”
“ما الأمر يا كولن؟!”
[إنه طلب صعب بالنسبة لي، ولكن يمكنني إعداد مرشح.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث فينلي، التي كانت تنظر من الجانب إلى نيكس وجينا وكان لوكسون في وسطهما يصدران الضوضاء.
“هل يمكنك حقا أن تفعل ذلك!؟ من هذا؟ أي نوع من الأشخاص هو!؟ أعطى لوكسون اسم رجل سيئ لجينا، التي أخذت الطعم.“
كان لوكسون هنا أيضًا، لكن أنجي وليفيا لم تكونا هناك.
[إنه رجل يدعى رولاند. إنه في أواخر الأربعينيات من عمره، لكني أجد مظهره مقبولًا. يبدو صغيرًا جدًا بالنسبة لعمره ويصنف على أنه جميل. ولا شك أن أصولهم من أفضل الأصول في المملكة.]
–“إهدئ. دعونا نترك الأمر بمفرده في الوقت الحالي.”
—“العمر مشكلة صغيرة، ولكنها ليست سيئة. هل يمكن أن تخبرني من أين هو ومن هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روت أنجي قصة حزنها.
[إنه ملك مملكة هولفولت.]
“أنا سعيد لأن حب أوليفيا الأول أصبح حقيقة!”
بعد أن علمت أنه الملك، قامت جينا بضرب لوكسون.
دعاهم كولن إلى الغرفة.
ومع ذلك، من المرجح أن تتألم جينا من اصطدامها بقطعة معدنية.
أمالت فينلي رأسه نحو جينا وطرحل سلسلة من الأسئلة.
“ماذا تقصد جلالة الملك !؟ بالطبع لا!“
—…. “أنا آسف.“
[نظرًا لأنه محاط بعدد من المحظيات، قررت أن أتمكن من الدخول كواحدة منهن.]
كان ليون خجولًا في البداية، لكن يبدو أنه أعجب بمظهر نويل. أغلق ذراعيه الممدودتين، وعانق نويل، وقال لها بضع كلمات لطيفة.
–“لا! لماذا الرجل الذي تحيط به العديد من النساء؟ ن-لا، أليس جلالة الملك شريفاً جداً؟”
–“سخيف. إذا لم تتعلم، فلن تنمو، وإذا لم تتفاعل مع الناس، فلن تلتقي بشخص ما.“
[هل هذا صحيح؟ انا اسف لسماع ذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدوا بعض الحلويات والمشروبات، وتحدثوا إلى كولن خارج الباب.
حاولت أن تقول إنها لا تحب الرجال الذين لديهم عشاق، لكن يبدو أن جينا تحترم جلالة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما أخبراه أن الأمر مذهل، لكن كولن لم يتمكن من معرفة ما هو المذهل.
هل تحترمه أم تخاف منه؟
“– الأمر. إذا نظرنا إلى الوراء، أود أن أشيد بقراري بالمشاركة مع الكثير من الأشخاص في الأوساط الأكاديمية. لقد كانت واحدة من أكثر التجارب حظًا في حياتي أن ألتقي بأخيك.“
ومع ذلك، حتى أنا لا أحب فكرة أن تكون أختي الكبرى من محبي رولاند.
لقد أدرك أن نويل لم تكن تحبه، بل كانت تحب أخيه الأكبر ليون.
على الرغم من أن لدي هذه الأخت الكبرى، على الأقل أشعر بالأسف عليها لأنها أحد أفراد الأسرة.
أخفت ليفيا وجهها بكلتا يديها عندما أخبرتها أنجي أن حبها من الماضي لا علاقة له بالموضوع.
تحدث فينلي، التي كانت تنظر من الجانب إلى نيكس وجينا وكان لوكسون في وسطهما يصدران الضوضاء.
في الخارج كان ليون ولوكسون… ويمكن أيضًا سماع أصوات ليفيا وأنجي.
“أخي ليون عديم الفائدة حقا. لا أستطيع أن أصدق أن هذا الشخص هو البطل. لا يستطيع أن يصدق أنهم يطلقون علي لقب البطل بسبب مظهره اليومي.“
لماذا؟ لا تقل لي أنني يجب أن أستمع إلى كل شيء؟
“أتفق معها.“
“كولن، استمع لي!”
–“وأنا أيضا أصدق ذلك. بالنسبة لي أن أكون البطل، فهذا يعني أن هذا البلد قد انتهى.“
“لا تعتقد أنني سأتراجع لمجرد أنك أختي الصغيرة. أنا، الذي كنت أعاني من أجل أختي الصغيرة لسنوات عديدة، أستطيع حتى أن أنتقم منك!“
“هل تقول ذلك بنفسك؟“
وقالت فينلي، التي تأمل في الالتحاق بالأكاديمية، إنها تريد إكسسوارات تبدو جيدة على زيها الرسمي.
لقد أذهلت فينلي من ردي غير المتوقع.
لم تتحدث عن الشجرة المقدسة أو الكاهنة مراعاةً لكولن الذي لا يزال طفلاً.
***
ثم سمع صوت أنجي يسترضي ليون.
فى ذلك التوقيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت فتى قوي. إنه لأمر رائع أن تتمنى السعادة لمن تحب، حتى لو لم تكن كذلك مقدر لم أن تكون معها… إنه شيء لم أستطع فعله.“
كانت إنجي وليفيا أمام غرفة كولن.
سمع صوت من داخل الغرفة قبل أن تستمر ليفيا. انفتح الباب وانحنى كولن إلى الداخل، ووجهه منتفخ والدموع.
–“قمت بحفظه لي. لوكسون أكثر موثوقية من ليون. “[بالطبع لا؟]
أعدوا بعض الحلويات والمشروبات، وتحدثوا إلى كولن خارج الباب.
“أليس هذا مستحيلا؟“
“كولن، ليس عليك أن تجيب. لكن استمع إلى ما سنقوله.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدوا بعض الحلويات والمشروبات، وتحدثوا إلى كولن خارج الباب.
تحدثت أنجي إلى كولن من خلال الباب، ولكن لم يصدر أي صوت من الغرفة.
هل تحترمه أم تخاف منه؟
أتمنى لو كان هناك أهل زوجي.
ولكن بعد ذلك أدرك ذلك.
“لم أدرك أنني أحببتها حتى وقت قريب. أنا… لم أكن أدرك أنني كنت في حالة حب. وشعرت بالسوء لدرجة أنني هربت.“
كان كل من باركاس ولوس مفقودين، وكانت أنجي وليفيا هي التي تولت دور مواساة كولن.
بدأت انجي بالحديث عن الوضع.
قلت “أوه، أوه” لموقفه التهديدي إلى حد ما.
“لم أخبرك بالتفاصيل. هل سمعت أن نويل من جمهورية الزر؟ “ولم يكن هناك رد على السؤال، لكن إنجي واصلت الشرح.
فى ذلك التوقيت.
“هل تعلم أن ليون ذهب للدراسة في الخارج؟ في تلك اللحظة التقيا. كانت نويل في موقف صعب. وكانت أيضًا في خطر في مسقط رأسها. … لقد كان ليون هو من أنقذ نويل.“
“هل أعجبك؟ لم يعجبك؟”
لم تتحدث عن الشجرة المقدسة أو الكاهنة مراعاةً لكولن الذي لا يزال طفلاً.
اعتذرت ليفيا، ولكن كولن هز رأسه.
كان ليون خجولًا في البداية، لكن يبدو أنه أعجب بمظهر نويل. أغلق ذراعيه الممدودتين، وعانق نويل، وقال لها بضع كلمات لطيفة.
لخصت إنجي القصة بشكل محرج.
“كولن، اخرج! إذا فعلت شيئًا خاطئًا معك فسوف أعتذر! دعونا نتحدث على أي حال. إذا تحدثنا، يمكننا حل المشكلة.”
“فقط ليون يستطيع حماية نويل. أعلم أن هذا صعب عليك، لكن عليك أن تتقبل هذه الحقيقة.“
“قصة كولن ليست ذات صلة. الرسالة مع دوروثيا أكثر أهمية بالنسبة لي من قصتك غير المهمة.“
أنا لست جيدًا جدًا مع هذا النوع من الأشياء.
–“نعم. لقد واجهت حسرة رهيبة. لم يكن بإمكاني حقًا أن اتمنى سعادة الشخص الآخر. كولن، أنت أقوى بكثير مني في ذلك الوقت.“
كانت خطيبة أخيه الأكبر هي حبه الأول وانكسر قلبه قبل أن يعترف.
ومع ذلك، من المرجح أن تتألم جينا من اصطدامها بقطعة معدنية.
لقد كان الشخص الخطأ الذي وقع في حبه.
نظر كولن إلى وجه أنجي.
عندما بدت أنجي في ورطة، تولت ليفيا المسؤولية وتحدثت بلطف.
“حسنًا، سأشتريه من العاصمة الملكية، لذا أخبرني بمتجر جيد. أوه، هل تريد الذهاب معي إلى العاصمة الملكية؟”
–“أنا آسفة. أعلم أن الأمر مؤلم بالنسبة لك، كولن. لكن من فضلك لا تكره ليون ونويل. في الواقع، كان يجب أن نخبرك مبكرًا، لكننا لم نكن متأكدين من كيفية قول ذلك.“
طلبت منه أن يصمت فوافق، لكنه توجه على الفور إلى نيكس وبدأ يتحدث بطلاقة.
ماذا يجب أن يقولوا لكولن، الذي لم يعترف بعد بحبه الأول؟ قالت والدتها لوس للتو: “عليها أن تعاني من حزن القلب“.
كان لدى كولن تجربتان في ذلك الوقت.
ولم تقدم أنجي ولا ليفيا تفسيرًا بناءً على هذا الرأي. وضعت ليفيا كف يدها على الباب.
—“في بعض الأحيان يستغرق الأمر بعض الوقت. في الوقت الحالي، دعنا ننتظر حتى يهدأ كولن، حسنًا يا ليون؟ فلنمنح كولن بعض الوقت ليهدأ.“
“نظرًا لظروف البالغين المختلفة، لا يمكننا فصلهم. إذا كبر كولن قليلًا، أعتقد أنك ستتمكن من فهم الموقف. لذا…“
لم يكن لدى ليون الوقت للرد على وجهة نظر لوكسون، وكان ليون عند الباب يثير ضجة.
سمع صوت من داخل الغرفة قبل أن تستمر ليفيا. انفتح الباب وانحنى كولن إلى الداخل، ووجهه منتفخ والدموع.
وبينما كان كولن يبكي، تحدثت ليفيا معه بهدوء.
—…. “أنا آسف.“
–“هذا ليس صحيحا.“
***
***
دعاهم كولن إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنه طلب صعب بالنسبة لي، ولكن يمكنني إعداد مرشح.]
كانت أنجي وليفيا تجلسان على جانبي كولن على السرير. وضعوا أيديهم على أكتاف كولن وفخذيه لتهدئته. استعاد كولن أخيرًا رباطة جأشه وتحدث عن مشاعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعانق الاثنان بفرح شديد لدرجة أنه حتى طفل مثل كولن يمكنه فهم ما كان يحدث.
“لم أدرك أنني أحببتها حتى وقت قريب. أنا… لم أكن أدرك أنني كنت في حالة حب. وشعرت بالسوء لدرجة أنني هربت.“
“… هل قابلت أخي ليون بهذه الطريقة؟” سأل كولن هذا السؤال، لكنه سرعان ما سيندم عليه. احمرت خدود أنجي قليلاً.
وبينما كان كولن يبكي، تحدثت ليفيا معه بهدوء.
“كانت لديك مشاعر سيئة، لكن دعنا نعتذر لليون لاحقًا، أليس كذلك؟” قبل كولن بطاعة اقتراح ليفيا.
“لقد عملت بجد يا نويل.“
–“نعم. سوف أعتذر.“
عند سماع ذلك، شعر نيكس بعدم الارتياح بعض الشيء.
شعرت أنجي بالارتياح من رده وربت على رأس كولن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جينا تجلس مقابل نيكس، وكانت تضايق نيكس عندما التقطت كعكة ووضعتها في فمها.
“كم انت رائع يا كولن.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنجي بالارتياح من رده وربت على رأس كولن.
وعُرض على كولن، الذي أراحه الاثنان، الحلوى والشاي.
–“نعم. لقد واجهت حسرة رهيبة. لم يكن بإمكاني حقًا أن اتمنى سعادة الشخص الآخر. كولن، أنت أقوى بكثير مني في ذلك الوقت.“
تحدث عن مشاعره تجاه ليون ونويل أثناء تدليله من قبل الشخصين اللطيفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“ماذا تفعل؟”
“أريد أن تكون نويل سعيدة”. أومأت انجي.
لقد حاولوا إجبار كولن على الخروج من الغرفة، وإخفاء احتضان ليون مع نويل بأجسادهم.
“أنت فتى قوي. إنه لأمر رائع أن تتمنى السعادة لمن تحب، حتى لو لم تكن كذلك مقدر لم أن تكون معها… إنه شيء لم أستطع فعله.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كولين، لقد فعلت شيئا خاطئا لك. سأعتذر، لذا اخرج!“
نظر كولن إلى وجه أنجي.
سأل كولن عن عدم الوضوح في قصة ليفيا.
ألفت انتباهها إلى سبب ابتسامتها القسرية.
ما استطاع رؤيته من خلال الفجوة بين جسديهما هو نويل، التي كانت تعانق ليون بسعادة بوجنتيها المحمرتين.
– “أنجليكا عانت أيضًا من حسرة؟”
“أليس هذا مستحيلا؟“
لقد حيّر هذا السؤال ليفيا للحظة، لكن أنجي ابتسمت بشكل لا إرادي ولم تقل شيئًا.
[إنه رجل يدعى رولاند. إنه في أواخر الأربعينيات من عمره، لكني أجد مظهره مقبولًا. يبدو صغيرًا جدًا بالنسبة لعمره ويصنف على أنه جميل. ولا شك أن أصولهم من أفضل الأصول في المملكة.]
روت أنجي قصة حزنها.
مرسل الرسالة كان دوروثيا.
–“نعم. لقد واجهت حسرة رهيبة. لم يكن بإمكاني حقًا أن اتمنى سعادة الشخص الآخر. كولن، أنت أقوى بكثير مني في ذلك الوقت.“
[إنه رجل يدعى رولاند. إنه في أواخر الأربعينيات من عمره، لكني أجد مظهره مقبولًا. يبدو صغيرًا جدًا بالنسبة لعمره ويصنف على أنه جميل. ولا شك أن أصولهم من أفضل الأصول في المملكة.]
—“حتى أنجليكا كانت تعاني من حزن شديد. ماذا عن أوليفيا؟”
–“أنت مخطئة”. لم أكن في حالة حب أبدًا حتى أتيت إلى الأكاديمية. لقد أدركت ذلك مؤخرًا فقط، لذا…
وعندما بدت ليفيا، التي تم استجوابها بعد ذلك، قلقة، حثتها أنجي على الاستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني في بعض الأحيان أدعوك بأخي السخيف. هههه ماذا ستفعل بإجابتك؟ هل يجب أن تعطيه بعض الهدايا؟”
–“لماذا لا تخبريه؟”
“لا تعتقد أنني سأتراجع لمجرد أنك أختي الصغيرة. أنا، الذي كنت أعاني من أجل أختي الصغيرة لسنوات عديدة، أستطيع حتى أن أنتقم منك!“
تحدثت ليفيا بنظرة متجولة عندما تحدثت معها أنجي.
أمالت فينلي رأسه نحو جينا وطرحل سلسلة من الأسئلة.
“هل كان جارًا، على ما أعتقد؟” أعتقد أنني أعجبت به.
—“ح–حسنًا. ماذاا…“
سأل كولن عن عدم الوضوح في قصة ليفيا.
غطس كولن في بطانية غرفة نومه، وهو يبكي ويصرخ.
“هل أعجبك؟ لم يعجبك؟”
لماذا؟ لا تقل لي أنني يجب أن أستمع إلى كل شيء؟
—“ح–حسنًا. ماذاا…“
“قصة كولن ليست ذات صلة. الرسالة مع دوروثيا أكثر أهمية بالنسبة لي من قصتك غير المهمة.“
كانت أنجي سريعة في التحدث لأن ليفيا لا تريد التحدث عن حبها الأول.
هل تحترمه أم تخاف منه؟
“أنا فضوليه أيضًا، لذا أخبرني. ليس جيدا؟ حتى لو كان لديك حبك الأول، فأنت بجوار ليون الآن.“
وكانت عين كولن مليئا بالدموع.
يبدو أن إنجي تعتقد أن ليفيا كانت مترددة في الحديث عن حبها الأول لأنها اعتقدت أنها كانت سيئًا بالنسبة لليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أذهلت فينلي من ردي غير المتوقع.
أخفت ليفيا وجهها بكلتا يديها عندما أخبرتها أنجي أن حبها من الماضي لا علاقة له بالموضوع.
شيئًا فشيئًا، كانت تقترب من ليون، وأراد كولن تشجيعها.
–“أنت مخطئة”. لم أكن في حالة حب أبدًا حتى أتيت إلى الأكاديمية. لقد أدركت ذلك مؤخرًا فقط، لذا…
–“أنا آسفة. أنا أرى. هل أنت مخلصة لليون؟ ن-هذا ليس جيدًا، أليس كذلك؟ هناك حالات مثل ذلك تحدث.“
عند سماع ذلك، أدركت أنجي سبب تردد ليفيا في التحدث. لاحظ كولن أيضًا.
[نعم. السيد سبب لك الكثير من المتاعب، أليس كذلك؟ من فضلك دعني أساعدك. لقد اخترت لك بعض الهدايا الممكنة.]
“ربما كان حبك الأول هو ليون؟” وافقت ليفيا.
تعال! اجتهدي يا نويل…
–“أنا آسفة. حاولت إخفاء الأمر لأنها ليست القصة التي نتحدث عنها الآن. يبدو أن ليفيا لم تستطع إخبار كولن أن حبه الأول قد أصبح حقيقة.“
“ألقاب هراء حول الجمل الشعرية؟ لماذا لا تتوقف إذا كنت ستجعل من الأمر أضحوكة؟”
انجي كانت آسفة.
“أولاً، أنت متساهل جدًا مع كولن. يجب أن تعتني بي أيضًا”.
–“أنا آسفة. أنا أرى. هل أنت مخلصة لليون؟ ن-هذا ليس جيدًا، أليس كذلك؟ هناك حالات مثل ذلك تحدث.“
—“حتى أنجليكا كانت تعاني من حزن شديد. ماذا عن أوليفيا؟”
–“أنا آسفة.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنه طلب صعب بالنسبة لي، ولكن يمكنني إعداد مرشح.]
اعتذرت ليفيا، ولكن كولن هز رأسه.
كان إخوتي حولي وكانوا جميعًا يعلمون أنني مصاب بالاكتئاب. ومع ذلك، لم يأت أحد ليريحني.
“أنا سعيد لأن حب أوليفيا الأول أصبح حقيقة!”
سمع صوت من داخل الغرفة قبل أن تستمر ليفيا. انفتح الباب وانحنى كولن إلى الداخل، ووجهه منتفخ والدموع.
كانت ليفيا، التي قال لها كولن ذلك، متفاجئة بعض الشيء وأثنت عليه.
كولن يكرهني. لقد انتهيت.
“أنت لطيف حقًا يا كولن.“
“هل تعلم أن ليون ذهب للدراسة في الخارج؟ في تلك اللحظة التقيا. كانت نويل في موقف صعب. وكانت أيضًا في خطر في مسقط رأسها. … لقد كان ليون هو من أنقذ نويل.“
كلاهما أخبراه أن الأمر مذهل، لكن كولن لم يتمكن من معرفة ما هو المذهل.
“أريد أن تكون نويل سعيدة”. أومأت انجي.
ومع ذلك، عندما رأيت الاثنين سعداء، تبادر إلى ذهني سؤال: هل سيأتي يوم أشعر فيه بالسعادة؟
[نعم. السيد سبب لك الكثير من المتاعب، أليس كذلك؟ من فضلك دعني أساعدك. لقد اخترت لك بعض الهدايا الممكنة.]
“هل سأكون قادرًا على مقابلة شخص يحب حقًا الطريقة التي فعلتماها؟” ردت إنجي على كولن.
ومع ذلك، حتى أنا لا أحب فكرة أن تكون أختي الكبرى من محبي رولاند.
“سوف تقابلها. ولهذا عليك أن تتعلم الكثير. والانخراط مع عدة أشخاص.“ ضيّق كولن عينيه بناءً على نصيحة أنجي.
“كانت لديك مشاعر سيئة، لكن دعنا نعتذر لليون لاحقًا، أليس كذلك؟” قبل كولن بطاعة اقتراح ليفيا.
“ألا تستخدم هذه القصة كذريعة لي للدراسة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تسأل هكذا؟ الاتجاهات تتغير كل عام”.
ربت أنجي بلطف على جبين كولن، الذي يعلم أن يكون حذرًا بعض الشيء من الناس عندما اكتشف أنه يعاني من حزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن علمت أنه الملك، قامت جينا بضرب لوكسون.
–“سخيف. إذا لم تتعلم، فلن تنمو، وإذا لم تتفاعل مع الناس، فلن تلتقي بشخص ما.“
كانت إنجي وليفيا أمام غرفة كولن.
أو هل تعتقد أنه لا بأس إذا لم تكبر ولم تقابل شخصًا ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت لنا أنجي بعض الحلويات اللذيذة. إذا لم تستعجل، فسوف تأكلها أخواتك.“
-…“ ليس جيدا.“
“لا، هذا صحيح، ولكن…“
ثم قدمت ليفيا أيضًا النصيحة لكولن الذي اقتنع.
“أريد الملحقات. أنا على وشك دخول الأكاديمية، أليس كذلك؟ تريد أن ترتدي ملابس أفضل قليلاً.“
“سوف تقابل شخصًا ما يومًا ما.” ربما تكون قد التقيت بالفعل بشخص قريب منك، أو ربما ستفعل ذلك في المستقبل. لذا يرجى الاستمرار في الاعتزاز بهذا اللقاء من الآن فصاعدا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجي وليفيا تجلسان على جانبي كولن على السرير. وضعوا أيديهم على أكتاف كولن وفخذيه لتهدئته. استعاد كولن أخيرًا رباطة جأشه وتحدث عن مشاعره.
“… هل قابلت أخي ليون بهذه الطريقة؟” سأل كولن هذا السؤال، لكنه سرعان ما سيندم عليه. احمرت خدود أنجي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهيه، كان ذلك بفضل الجميع. ساعدتني أوليفيا وأنجليكا وحماتي.“
“– الأمر. إذا نظرنا إلى الوراء، أود أن أشيد بقراري بالمشاركة مع الكثير من الأشخاص في الأوساط الأكاديمية. لقد كانت واحدة من أكثر التجارب حظًا في حياتي أن ألتقي بأخيك.“
“– الأمر. إذا نظرنا إلى الوراء، أود أن أشيد بقراري بالمشاركة مع الكثير من الأشخاص في الأوساط الأكاديمية. لقد كانت واحدة من أكثر التجارب حظًا في حياتي أن ألتقي بأخيك.“
كان وجه ليفيا محمرًا بالحرج، لكنها تحدثت بمرح.
وكان السبب وراء تكبده عناء صنع الحلويات هو أنه كان يعلم أن هذا سيحدث. حدث الشيء نفسه مع ليفيا.
– “في حالتي كان ليون هو من اقترب. كان ليون في ذلك الوقت رائعًا حقًا. لقد دعاني لتناول الشاي عندما كان في ورطة. إنه شهم ولطيف، لذلك…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت أنجي بلطف على جبين كولن، الذي يعلم أن يكون حذرًا بعض الشيء من الناس عندما اكتشف أنه يعاني من حزن.
أصبح الاثنان عاطفيين وبدأا الحديث عن علاقتهما مع ليون. بينما كان يستمع إليهم، فكر كولن.
“كم انت رائع يا كولن.“
لماذا؟ لا تقل لي أنني يجب أن أستمع إلى كل شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول كان الحب الأول.
–“قمت بحفظه لي. لوكسون أكثر موثوقية من ليون. “[بالطبع لا؟]
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نيكس إليّ مع حواجبه متماسكة معًا.
———–
“ماذا تقصد جلالة الملك !؟ بالطبع لا!“
–“إهدئ. دعونا نترك الأمر بمفرده في الوقت الحالي.”
–“لا اريد! لا أريد أن يكرهني أخي الصغير”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات