الفصل 7 الجزء 1: القدر
الفصل 7 الجزء 1: القدر
أسنان! لقد صنعت هذا النوع من الوجه ، لذلك وجهت المسدس إليها. رفعت ماري يديها عالياً في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بيد ليفيا وسحبتها. ثم مع مواجهة كل منهما للآخر ، تمسك بيديها بيديها.
“── بعبارة أخرى ، هل طفلك مع أمي وأبي؟”
كانت أختي الصغيرة في حياتي السابقة هي التي أفسدت هذا العالم تمامًا. هذه الحقيقة جعلتني أرغب في البكاء.
“أجل ، نعم. لأنهم قالوا لي إنني لن أستطيع تربيتها. أليس هذا فظيعا؟ “
حتى ذلك الحين أخبرت أنجي ليفيا.
“لا ، هذا ليس فظيعا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، ستكون هذه الطريقة أفضل لذلك الطفل – لابنة اختي أيضًا. أنا مرتاح بدلا من ذلك. كان الأب والأم على حق هناك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ماري بمساعدة كايل وكارلا.
في غرفة الانتظار بالقرب من قاعة الجمهور.
لهذا السبب ، كان عليها أن تنسحب.
هناك كان لي لقاء مصيري مع شقيقتي الصغيرة في حياتي السابقة.
“ليون سان ليس شيئًا على أقل تقدير ، أردت أن أبقى معه حتى لو كان ذلك فقط خلال فترة وجودنا في الأكاديمية. على الرغم من أنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر غير ذلك “
لقد كان لم شمل لم أسعد به على الإطلاق.
رأت ليفيا أنه سيكون من الخطر السماح لـ انجي بمطاردة ماري بمدى حدة وهجها.
كانت أختي الصغيرة في حياتي السابقة هي التي أفسدت هذا العالم تمامًا. هذه الحقيقة جعلتني أرغب في البكاء.
أغلقت ليفيا فمها ونظرت إلى أسفل. سقطت المسيل للدموع على الأرض.
لكنني سعيد لأنني سمعت كيف كان حال والديّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما التقط الاثنان أنفاسهما ، أخبرت ماري ليفيا.
“و؟ من أين قطعت ذاكرتك؟
كانت ماري تنظر إلى ليفيا التي كانت هكذا بنظرة محيرة.
“ه ، كان صديقي الخاطئ يعاملني بعنف ، وعندما اعتقدت أن هذا قد يكون سيئًا حقًا ، عندما أدركت أنني كنت في هذا العالم”
“تلك المرأة ، هي تخطط للهروب حتى في هذه المرحلة؟”
أسنان! لقد صنعت هذا النوع من الوجه ، لذلك وجهت المسدس إليها. رفعت ماري يديها عالياً في خوف.
“حسنا ، فهمت.“
“حتى أنني كنت أبذل قصارى جهدي!”
بكت ماري. إنها تبكي بشكل حقيقي.
“شادوب! لا تستخدم “الإثنين! ” عندما تكون عجوزا بالداخل! أشعر بالقشعريرة هنا “
أراد الاثنان معرفة من كان ليون يحب حقًا.
“كيف يمكنك أن تقول ذلك! إنه أنت يا أخي الكبير الغبي الذي هو رجل عجوز بداخله! “
“أنجي؟ هاء ، أخطأ ، لقد عادت ماري سان دون مشكلة. ثا ، من فضلك لا تنظر إلى وجهي الآن. حدث الكثير لذا “
بدلاً من ذلك ، من المؤلم أنني في النهاية لم أتمكن من معرفة ما حدث مع والدي.
“ثا ، هذه البلهاء!”
“على أي حال ، أنت تعمل مع ليفيا.”
“شادوب! لا تستخدم “الإثنين! ” عندما تكون عجوزا بالداخل! أشعر بالقشعريرة هنا “
“لو ، انظرت هنا؟ على هذا المعدل سأموت رغم ذلك؟”
معتقدة أنها بدأت في الجري.
“اعتقد. لكن ماذا عنك على الأقل أن تواجهي حياتك بجدية في النهاية؟”
“لا ، هذا ليس فظيعا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، ستكون هذه الطريقة أفضل لذلك الطفل – لابنة اختي أيضًا. أنا مرتاح بدلا من ذلك. كان الأب والأم على حق هناك “
بدأت ماري في البكاء.
لهذا السبب ، كان عليها أن تنسحب.
“لا أريد ذلك! ساعدني ، أوني-سان! “
يبدو أنهم كانوا يبحثون عنهم.
تناديني يا أخي الكبير الغامض ، أو أخي الكبير ، أو أوني سان ، فقط ما الذي تعتقده أنا؟
لم يستطع فهم ليفيا مواكبة حديث ماري ، لكن ماري تركتها وراءها وتوسلت.
بكت ماري. إنها تبكي بشكل حقيقي.
هناك كان لي لقاء مصيري مع شقيقتي الصغيرة في حياتي السابقة.
“مستحيل. لا أريد محاربة هذا النوع من الوحوش. أنا بالتأكيد لن أنضم إلى الحرب “
بعد أن تمتمت بذلك ، تلهثت بإدراك وغطت فمها بكلتا يديها.
“──هكتار؟ لا تفسد. حدثت الكثير من الأشياء بشكل خاطئ لأنك أصبحت القديسة. على أي حال ، تحملي المسؤولية واصعدي على متن المنطاد. أتحتاجك فقط إلى العمل كدعم ل ليفيا. “
صرخت ليفيا وهي تبكي.
نظرت ماري إلي وهي تذرف الدموع. تمتمت “لماذا هي تلك المرأة فقط. ساعدني أيضا! قبل الركض في الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ماري إلى الأسفل وضحكت.
“ثا ، هذه البلهاء!”
—-
ثم دخل بارنارد سان الداخل في هذا التوقيت السيئ.
الفصل 7 الجزء 1: القدر
“الفيكونت ، تم الانتهاء من التحضير. تعال إلى قاعة الجمهور”
هرعت ماري خارج الغرفة ثم اندفعت عبر الممر دون توقف. كانت ليفيا تراقبها في مفاجأة.
برنارد سان يتجول على الرغم من أنه وزير بسبب نقص القوى العاملة. بدا مشغولا حقا.
أراد الاثنان معرفة من كان ليون يحب حقًا.
لا يمكنني أن أتسبب له في المتاعب ، لذا اتجهت نحو قاعة الجمهور.
تناديني يا أخي الكبير الغامض ، أو أخي الكبير ، أو أوني سان ، فقط ما الذي تعتقده أنا؟
── أنا قلق مما يجب فعله حتى وأنا أشعر بالغضب تجاه ماري.
“لهذا السبب ، أنت أيضا لا تتراجعي”
هرعت ماري خارج الغرفة ثم اندفعت عبر الممر دون توقف. كانت ليفيا تراقبها في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أنجي في ظهر ماري.
“ماري سان بعيدا؟ “
جلست ليفيا الباكية على الفور.
حدق أنجي في ظهر ماري.
بكت ماري. إنها تبكي بشكل حقيقي.
“تلك المرأة ، هي تخطط للهروب حتى في هذه المرحلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم،
رأت ليفيا أنه سيكون من الخطر السماح لـ انجي بمطاردة ماري بمدى حدة وهجها.
هرعت ماري خارج الغرفة ثم اندفعت عبر الممر دون توقف. كانت ليفيا تراقبها في مفاجأة.
“أنجي ، من فضلك اذهبي إلى قاعة الجمهور. سأذهب لإقناع ماري سان!“
معتقدة أنها بدأت في الجري.
“حسنا ، فهمت.“
كما وضعت ليفيا يديها على ظهر أنجي وعانقتها بإحكام قبل الإيماء.
تم استدعاء انجي أيضًا إلى قاعة الجمهور. كان عليها أن تذهب إلى هناك بعد ذلك.
“الفيكونت ، تم الانتهاء من التحضير. تعال إلى قاعة الجمهور”
كانت ليفيا داخل قلبها ،
“ليون. أنت لم تفقد كل شيء أليس كذلك؟ لا يزال هناك شخصان سيقرضانك أكتافهم هكذا أنت كاذب “.
(سيكون مشهد ليون سان مهما ، إذا لم تكن انجي موجوده ، فلن يكون جيدا إذا اعترضت طريقهم).
أخفت ليفيا البكاء وجهها ولعبت دورًا غبيًا.
معتقدة أنها بدأت في الجري.
“هذا هو مكانك”
ركضت عبر ممر القصر مطاردة ماري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما التقط الاثنان أنفاسهما ، أخبرت ماري ليفيا.
كانت الدموع تتساقط.
“لهذا السبب ، أنت أيضا لا تتراجعي”
(أنا لست مناسية ل ليون سان. على الرغم من أنني أفهم ذلك. على الرغم من وجود انجي ، فلماذا أنا)
“أأ ، هذا حنين. لقد صفعت أيضًا بهذه الطريقة من قبل والديّ. إنه أمر مؤلم حقا. ماذا؟ هل أنت غاضب؟ لا تقلق. لأنني سأعيد لك كل الأشياء الخاصة بك. ستكون قادرا على أن تصبحي سعيدة. “
كان المكان الذي صادفته ماري أحد أسطح المنازل في القصر.
“على الرغم من أنني كنت أعرف كل شيء تقريبا. على الرغم من أنني اعتقدت أنها ستسير على ما يرام لماذا ، لا أستطيع أن أكون سعيدة “
بدا السطح وكأنه حديقة بها نباتات تنمو بكثرة ، ولم يكن هناك أيضًا مكان للهرب هناك.
“ليون سان ليس شيئًا على أقل تقدير ، أردت أن أبقى معه حتى لو كان ذلك فقط خلال فترة وجودنا في الأكاديمية. على الرغم من أنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر غير ذلك “
كانت ليفيا التي حاصرت ماري هناك تتنفس بصعوبة مع أكتاف مرفوعة.
بدلاً من ذلك ، من المؤلم أنني في النهاية لم أتمكن من معرفة ما حدث مع والدي.
عندما التقط الاثنان أنفاسهما ، أخبرت ماري ليفيا.
── أنا قلق مما يجب فعله حتى وأنا أشعر بالغضب تجاه ماري.
“── سأعيدها”
“إيه؟ “
صرخت ليفيا وهي تبكي.
“سأعيد كل شيء إليك ، لذا أعيده إلي أيضا. ما تحتاجه هو صاحب السمو وغيره. هؤلاء الخمسة ، ثم كايل أيضا ، حتى حالة القديسة ، كلهم ملك لك!”
“حتى أنني كنت أبذل قصارى جهدي!”
لم يستطع فهم ليفيا مواكبة حديث ماري ، لكن ماري تركتها وراءها وتوسلت.
يبدو أنهم كانوا يبحثون عنهم.
“هذا هو السبب في إعادتها. أعيدوا أوني──سان. أعيدوا ليون. سأعيد لك كل شيء ، لذا أعيده إلي أيضا!”
“غبية. لا يهم الاختلاف في الحالة لشيء كهذا. أنت تعاني لأنه لا يمكنك التخلي عن ذلك فقط. إذن ، ليس لديك خيار سوى إخباره “
اقتربت ليفيا من ماري ثم أرجحت يدها اليمنى بكل قوتها. جعلت الصفعة القوية ماري تسقط.
“هكذا──اسفة. أنا آسف. أنا حقا آسف ، أنتما الاثنان. “
أمسكت ماري بخدها بلا حول ولا قوة.
“ثا ، هذه البلهاء!”
“أأ ، هذا حنين. لقد صفعت أيضًا بهذه الطريقة من قبل والديّ. إنه أمر مؤلم حقا. ماذا؟ هل أنت غاضب؟ لا تقلق. لأنني سأعيد لك كل الأشياء الخاصة بك. ستكون قادرا على أن تصبحي سعيدة. “
اقتربت ليفيا من ماري ثم أرجحت يدها اليمنى بكل قوتها. جعلت الصفعة القوية ماري تسقط.
صرخت ليفيا وهي تبكي.
نظرت ليفيا إلى الأسفل وابتسمت.
“── لا تسخري مني!”
── كلاهما متطابقان جيدًا.
جلست ليفيا الباكية على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “── لا تسخري مني!”
كانت ماري تنظر إلى ليفيا التي كانت هكذا بنظرة محيرة.
“مستحيل. لا أريد محاربة هذا النوع من الوحوش. أنا بالتأكيد لن أنضم إلى الحرب “
“ليون سان ليس شيئًا على أقل تقدير ، أردت أن أبقى معه حتى لو كان ذلك فقط خلال فترة وجودنا في الأكاديمية. على الرغم من أنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر غير ذلك “
رأت ليفيا أنه سيكون من الخطر السماح لـ انجي بمطاردة ماري بمدى حدة وهجها.
نبيلة وعامة.
“نعم.”
كان بينهما جدار كبير يسمى المكانة. بالمقارنة مع هذا النوع من الجدار ، كان الجدار بين ليون وأنجي شيئًا تافهًا في رأي ليفيا.
لم يستطع فهم ليفيا مواكبة حديث ماري ، لكن ماري تركتها وراءها وتوسلت.
── كلاهما متطابقان جيدًا.
جلست ليفيا الباكية على الفور.
أرادت لهم أن يصبحوا سعداء.
“هيا بنا نذهب. أنت القديسة حتى لو كان مزيفا. يجب أن تلبس الجزء على الأقل “
لهذا السبب ، كان عليها أن تنسحب.
نظرت ماري إلي وهي تذرف الدموع. تمتمت “لماذا هي تلك المرأة فقط. ساعدني أيضا! قبل الركض في الخارج.”
“لا تقل شيئا مثل رد الجميل. ليون سان ، لا ينتمي لي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و؟ من أين قطعت ذاكرتك؟
نظرت ماري إلى الأسفل وضحكت.
بدلاً من ذلك ، من المؤلم أنني في النهاية لم أتمكن من معرفة ما حدث مع والدي.
“ثم ماذا؟ في النهاية ، فقدت كل شيء. هذا حقًا هو الأسوأ ، حتى في حياتي الثانية ظللت أفقد كل شيء “
ثم دخل بارنارد سان الداخل في هذا التوقيت السيئ.
بدأت ماري في البكاء. جثت وأخذت تنهد.
“غبية. لا يهم الاختلاف في الحالة لشيء كهذا. أنت تعاني لأنه لا يمكنك التخلي عن ذلك فقط. إذن ، ليس لديك خيار سوى إخباره “
“على الرغم من أنني كنت أعرف كل شيء تقريبا. على الرغم من أنني اعتقدت أنها ستسير على ما يرام لماذا ، لا أستطيع أن أكون سعيدة “
“أنتما الاثنان لماذا؟ “
عندما رأت ماري تبكي ، لم تكن ليفيا تعرف ما يجب أن تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أنجي في ظهر ماري.
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في إعادتها. أعيدوا أوني──سان. أعيدوا ليون. سأعيد لك كل شيء ، لذا أعيده إلي أيضا!”
“هذا هو مكانك”
لكن ، كان الأمر ممتعًا مع الثلاثة منهم معًا أنها لم ترغب في تحويل تركيزها إليه.
“ماري سما! “
اقتربت ليفيا من ماري ثم أرجحت يدها اليمنى بكل قوتها. جعلت الصفعة القوية ماري تسقط.
ركض كايل وكارلا نحو ماري.
كانت ليفيا التي حاصرت ماري هناك تتنفس بصعوبة مع أكتاف مرفوعة.
يبدو أنهم كانوا يبحثون عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي بعض السلوكيات السيئة. ولكن ، كما هو متوقع ، ماري-ساما نفسك مروع أيضًا بموقفك. حسنا ، نحن حتى مع هذا. لا أعرف شيئًا عن الخمسة الآخرين ، لكن ماري-ساما ستكون مثيرًة للشفقة إذا لم أرافقك أنا وكارلا سان على الأقل. “
عندما رفعت ماري وجهها ، كان الاثنان ينظران إليها بتعبير بدا عليه القلق حقًا.
(أنا لست مناسية ل ليون سان. على الرغم من أنني أفهم ذلك. على الرغم من وجود انجي ، فلماذا أنا)
“أنتما الاثنان لماذا؟ “
كانت ليفيا التي حاصرت ماري هناك تتنفس بصعوبة مع أكتاف مرفوعة.
لماذا أنتما الاثنان هنا؟ طلب تعبير ماري ذلك. أجابت كارلا والدموع في عينيها.
“حسنا ، فهمت.“
“أنا ، بدون ماري سما ، سأصبح وحيدة حقا. كنت سعيدة حقا عندما أنقذتني ماري سما! إلى جانب ذلك ، ماري-سما لطيفة حقا.”
ثم دخل بارنارد سان الداخل في هذا التوقيت السيئ.
نظر كايل إلى كارلا التي كانت تبكي وأظهر وجهًا غاضبًا لكنه بدا محرجًا بعض الشيء.
الفصل 7 الجزء 1: القدر
“لدي بعض السلوكيات السيئة. ولكن ، كما هو متوقع ، ماري-ساما نفسك مروع أيضًا بموقفك. حسنا ، نحن حتى مع هذا. لا أعرف شيئًا عن الخمسة الآخرين ، لكن ماري-ساما ستكون مثيرًة للشفقة إذا لم أرافقك أنا وكارلا سان على الأقل. “
“غبية. لا يهم الاختلاف في الحالة لشيء كهذا. أنت تعاني لأنه لا يمكنك التخلي عن ذلك فقط. إذن ، ليس لديك خيار سوى إخباره “
نزلت قطرات كبيرة من الدموع على خدي ماري.
“حسنا ، فهمت.“
“هكذا──اسفة. أنا آسف. أنا حقا آسف ، أنتما الاثنان. “
——
فرك كايل عينيه بكمه لإخفاء دموعه.
كان المكان الذي صادفته ماري أحد أسطح المنازل في القصر.
“هيا بنا نذهب. أنت القديسة حتى لو كان مزيفا. يجب أن تلبس الجزء على الأقل “
وقفت ماري بمساعدة كايل وكارلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في إعادتها. أعيدوا أوني──سان. أعيدوا ليون. سأعيد لك كل شيء ، لذا أعيده إلي أيضا!”
انحنى الاثنان في ليفيا قبل أن يعودوا إلى الداخل مع ماري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تقول ذلك! إنه أنت يا أخي الكبير الغبي الذي هو رجل عجوز بداخله! “
نظرت ليفيا إلى الأسفل وابتسمت.
—-
“ليون. أنت لم تفقد كل شيء أليس كذلك؟ لا يزال هناك شخصان سيقرضانك أكتافهم هكذا أنت كاذب “.
كانت ماري تنظر إلى ليفيا التي كانت هكذا بنظرة محيرة.
بعد أن تمتمت بذلك ، تلهثت بإدراك وغطت فمها بكلتا يديها.
انحنى الاثنان في ليفيا قبل أن يعودوا إلى الداخل مع ماري.
أدى الانفعال الأسود داخل صدرها إلى خروج الدموع.
“الفيكونت ، تم الانتهاء من التحضير. تعال إلى قاعة الجمهور”
(على الرغم من أنه لم يبق لي شيء).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحب ليون. “
عند مدخل السطح ، كانت أنجي تراقب ليفيا وهي تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في إعادتها. أعيدوا أوني──سان. أعيدوا ليون. سأعيد لك كل شيء ، لذا أعيده إلي أيضا!”
لم تلقي حتى نظرة على ماري والاثنان الآخران اللذان كانا يمران بجانبها. لم تستطع خلع عينيها عن شخصية ليفيا الباكية.
“ثم ماذا؟ في النهاية ، فقدت كل شيء. هذا حقًا هو الأسوأ ، حتى في حياتي الثانية ظللت أفقد كل شيء “
ليفيا ، بالطبع هي كذلك. كنا دائمًا معًا
أسنان! لقد صنعت هذا النوع من الوجه ، لذلك وجهت المسدس إليها. رفعت ماري يديها عالياً في خوف.
شعرت أنجي بألم في صدرها وهي تنظر إلى ليفيا.
“على الرغم من أنني كنت أعرف كل شيء تقريبا. على الرغم من أنني اعتقدت أنها ستسير على ما يرام لماذا ، لا أستطيع أن أكون سعيدة “
لقد لاحظت شعور ليفيا.
أمسكت ماري بخدها بلا حول ولا قوة.
لكن ، كان الأمر ممتعًا مع الثلاثة منهم معًا أنها لم ترغب في تحويل تركيزها إليه.
أسنان! لقد صنعت هذا النوع من الوجه ، لذلك وجهت المسدس إليها. رفعت ماري يديها عالياً في خوف.
“أنا آسفة. إذا لم يكن لدي هذا الشعور ، فلن تعاني مثل هذا. سامحني يا ليفيا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com FLASH
غطت أنج فمها وذرفت الدموع.
“ليون سان ليس شيئًا على أقل تقدير ، أردت أن أبقى معه حتى لو كان ذلك فقط خلال فترة وجودنا في الأكاديمية. على الرغم من أنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر غير ذلك “
مسحت دموعها ، ثم سارت نحو ليفيا بوقاحة.
“أنا ، بدون ماري سما ، سأصبح وحيدة حقا. كنت سعيدة حقا عندما أنقذتني ماري سما! إلى جانب ذلك ، ماري-سما لطيفة حقا.”
“ليفيا”
ركضت عبر ممر القصر مطاردة ماري.
أخفت ليفيا البكاء وجهها ولعبت دورًا غبيًا.
نظرت ليفيا إلى الأسفل وابتسمت.
“أنجي؟ هاء ، أخطأ ، لقد عادت ماري سان دون مشكلة. ثا ، من فضلك لا تنظر إلى وجهي الآن. حدث الكثير لذا “
“اعتقد. لكن ماذا عنك على الأقل أن تواجهي حياتك بجدية في النهاية؟”
تحدثت أنجي عن شعورها بصدق.
“ماري سما! “
“أنا أحب ليون. “
“── بعبارة أخرى ، هل طفلك مع أمي وأبي؟”
أغلقت ليفيا فمها ونظرت إلى أسفل. سقطت المسيل للدموع على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة الانتظار بالقرب من قاعة الجمهور.
“لهذا السبب ، أنت أيضا لا تتراجعي”
“ليفيا”
“إيه؟ “
“الفيكونت ، تم الانتهاء من التحضير. تعال إلى قاعة الجمهور”
مدت أنجي يدها نحو ليفيا.
بدلاً من ذلك ، من المؤلم أنني في النهاية لم أتمكن من معرفة ما حدث مع والدي.
أمسكت بيد ليفيا وسحبتها. ثم مع مواجهة كل منهما للآخر ، تمسك بيديها بيديها.
كانت ليفيا التي حاصرت ماري هناك تتنفس بصعوبة مع أكتاف مرفوعة.
“أنت بخير هكذا. أخبري ليون بمشاعرك بشكل صحيح.”
“لهذا السبب ، أنت أيضا لا تتراجعي”
“اخبرته. قلت له مرة. لكن ليون سان تهرب على الفور من الموضوع بعد ذلك مباشرة. لن يعطيني الجواب. بالتأكيد لأنه يحب أنجي “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ماري إلى الأسفل وضحكت.
حتى ذلك الحين أخبرت أنجي ليفيا.
لكن ، كان الأمر ممتعًا مع الثلاثة منهم معًا أنها لم ترغب في تحويل تركيزها إليه.
“بالرغم من ذلك! مع ذلك ، أخبريه بمشاعرك مرة أخرى. اجعله حتى لا يتمكن من الهرب هذه المرة. لا تسمح له بالتهرب من الموضوع. ── سأخبره أيضا بشعوري ، لذا فأنت تخبريه أيضا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي بعض السلوكيات السيئة. ولكن ، كما هو متوقع ، ماري-ساما نفسك مروع أيضًا بموقفك. حسنا ، نحن حتى مع هذا. لا أعرف شيئًا عن الخمسة الآخرين ، لكن ماري-ساما ستكون مثيرًة للشفقة إذا لم أرافقك أنا وكارلا سان على الأقل. “
عانقت أنجي ليفيا البكاء.
“لهذا السبب ، أنت أيضا لا تتراجعي”
“هل هو بخير؟ لأن أنجي وليون سان نبيلان “
—-
“غبية. لا يهم الاختلاف في الحالة لشيء كهذا. أنت تعاني لأنه لا يمكنك التخلي عن ذلك فقط. إذن ، ليس لديك خيار سوى إخباره “
“أنجي؟ هاء ، أخطأ ، لقد عادت ماري سان دون مشكلة. ثا ، من فضلك لا تنظر إلى وجهي الآن. حدث الكثير لذا “
أراد الاثنان معرفة من كان ليون يحب حقًا.
“هكذا──اسفة. أنا آسف. أنا حقا آسف ، أنتما الاثنان. “
تحدث أنجي بلطف.
“على أي حال ، أنت تعمل مع ليفيا.”
“أنت أيضا شخص مهم بالنسبة لي. لهذا توقفي عن البكاء “
“اخبرته. قلت له مرة. لكن ليون سان تهرب على الفور من الموضوع بعد ذلك مباشرة. لن يعطيني الجواب. بالتأكيد لأنه يحب أنجي “
كما وضعت ليفيا يديها على ظهر أنجي وعانقتها بإحكام قبل الإيماء.
لماذا أنتما الاثنان هنا؟ طلب تعبير ماري ذلك. أجابت كارلا والدموع في عينيها.
“نعم.”
يبدو أنهم كانوا يبحثون عنهم.
——
هناك كان لي لقاء مصيري مع شقيقتي الصغيرة في حياتي السابقة.
ترجمة
“إيه؟ “
FLASH
بدلاً من ذلك ، من المؤلم أنني في النهاية لم أتمكن من معرفة ما حدث مع والدي.
—-
بكت ماري. إنها تبكي بشكل حقيقي.
هرعت ماري خارج الغرفة ثم اندفعت عبر الممر دون توقف. كانت ليفيا تراقبها في مفاجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات