الفصل 1 الجزء 1: الملكة
الفصل 1 الجزء 1: الملكة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم تصرفوا معًا خلال الأحداث ، إلا أنهم عادة ما عملوا بطرق منفصلة.
استعدادًا لمهرجان المدرسة في اليوم التالي ، كان هناك طلاب يحملون لافتات تعلن عن معرضهم.
كانت امرأة ذات قزحية زرقاء وعينين متدليتين قليلاً ، وكان لها مظهر لطيف.
“حسنًا ، سأعمل بجد أيضًا!”
كانت ليفيا حزينة قليلاً ، لكنها هزت رأسها.
سارت ليفيا ، وهي تحمل لافتة مصنوعة يدويًا ، بطريقتها المعتادة التي تختلف عن الطلاب في الأكاديمية.
“سيكون الأمر مملا إذا فعلنا ذلك بهذه الطريقة. أريد أن أعطي تحذيرًا صارمًا تجاه البارون الذي خدع جوليان اللطيف. “
كانت تروج لمقهى ليون.
“نعم ، نعم!”
كان ليون والآخرون منهمكين في الاستعدادات. كان دانيال وريموند يتجولان في عمليات الشراء ، وكانت أنجي ممثلة للفتيات في السنة الأولى.
كانت امرأة ذات قزحية زرقاء وعينين متدليتين قليلاً ، وكان لها مظهر لطيف.
كانت مشغولة منذ أن كان لديها عمل تقوم به في اللجنة التنفيذية أيضًا.
ومع ذلك ، كانت الفتيات لا تزال باردة تجاهها.
الشخص الوحيد الذي يمكنه الإعلان هي ليفيا.
“هل تقوم بعمل مقهى؟ أوه ، إذن أنت تعطي تذاكر مجانية. هل ما زلت تملك واحدة؟ “
بينما كانت تسير في الفناء ، كان هناك أيضًا العديد من الأولاد الذين كانوا بالمثل يحملون لافتات ويروجون لمعرضهم.
غادرت كارا بعد قول ذلك.
ثم لاحظوا ليفيا.
كان لديها هذين. رغم ذلك ، هذا يعني أيضًا أنها لم يكن لديها سوى شخصين معها.
“هاه؟ أنت الطالبة الشرف ، أليس كذلك؟ “
“أرى. أنا كارا ──’كارا فو وين. ” أنا الابنة الثانية لأسرة شبه بارونية ، وأنا مسجلة في الفصل العادي “.
أصيبت ليفيا بالذعر قليلاً وأجابت على الصوت الذي يناديها.
الشخص الوحيد الذي يمكنه الإعلان هي ليفيا.
“ص ، صحيح. أممم ، أنا أعلن عن مقهى “.
——
بدأ الأولاد يتحدثون معها وهم يبتسمون.
ميلين ، مختبئة بابتسامة مخيفة بعض الشيء خلف الكتيب ، نظرت إلى الأكشاك التي تصطف بالقرب من مدخل المدرسة لتمضية الوقت حتى وصول انجي.
ليفيا ، التي كانت في حالة تأهب ، خفضت حذرها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرضك؟ لا أعتقد أن هذا ضروري ، ولكن إذا كنت قادرًا على تقديم الخدمة ، أفترض أنني أستطيع ذلك “.
“إذن هناك مقهى هناك؟ نحن ننشئ كشكًا ، لذا تفضل بزيارتنا عندما تريدي تناول الطعام. سنقدم الخدمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى الحارس وسط حشد من الناس في ذلك الوقت وهناك ، ابتسمت ميلين وهي تفتح كتيبًا كان الطلاب يوزعونه.
“إنها مجرد أشياء مثل الكريب ، رغم ذلك. نحن نعاني من السحب على المكشوف ، لذلك نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا لكسب المال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مجموعة من ثلاث فتيات يبدو أنهن من الطبقة المتقدمة ، بالنظر إلى حقيقة وجود خدم حصريين يتبعهم.
“أعتقد أن هناك الكثير من المقاهي ، لذا يجب على مجموعتك أن تبذل قصارى جهدها.”
سارت ليفيا ، وهي تحمل لافتة مصنوعة يدويًا ، بطريقتها المعتادة التي تختلف عن الطلاب في الأكاديمية.
بمجرد عودة مجموعة الثلاثة لاستئناف عملهم ، هدأت ليفيا.
ما حدث حتى الآن كان لا يصدق لليفيا.
(يالها من ارتياح. لا أعرف ما الذي كنت سأفعله إذا كانت لديهم نوايا سيئة.)
تنهد الحارس الأقرب إليها.
حصلت ليفيا على إذن خاص للتسجيل في الأكاديمية ، لكنها لم تكن هي نفسها نبيلة.
“نعم ، نعم!”
من وجهة نظر الناس من حولها ، كانت ليفيا دخيلة. نتيجة لذلك ، كانت ضحية التنمر في الماضي.
ثم لاحظوا ليفيا.
تجولت مرة أخرى للإعلان ، ثم عثرت على مجموعة من الفتيات.
نظرت إلى الأكاديمية المليئة بالضيوف العامين الذين بدوا سعداء.
“اعذرني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصلت ليفيا على إذن خاص للتسجيل في الأكاديمية ، لكنها لم تكن هي نفسها نبيلة.
ومع ذلك ، على عكس الأولاد ، أعطتها الفتيات وهجًا شديد البرودة.
تجولت مرة أخرى للإعلان ، ثم عثرت على مجموعة من الفتيات.
كانوا مجموعة من ثلاث فتيات يبدو أنهن من الطبقة المتقدمة ، بالنظر إلى حقيقة وجود خدم حصريين يتبعهم.
كانت ليفيا حزينة قليلاً ، لكنها هزت رأسها.
نادت عليهم لأنهم كانوا يتحدثون أثناء جلوسهم على مقعد ، لكنهم اتخذوا موقفًا سيئًا للغاية.
كان الضيوف يدخلون بوابة المدرسة الواحد تلو الآخر ، لكن كانت هناك امرأة تراقب الفوضى.
“ما الذي تريده طالبة الشرف؟ نحن مشغولون “.
أسقطت ليفيا كتفيها وشعرت بالإحباط.
“أنا ، أعلن عن المقهى الخاص بنا.”
على الرغم من أنها لا تحب أن يطلق عليها عامة الناس ، شعرت ليفيا أن هناك حاجزًا بينها وبينهم.
استدعت ليفيا شجاعتها وروجت لمقهى ليون.
“سيكون الأمر مملا إذا فعلنا ذلك بهذه الطريقة. أريد أن أعطي تحذيرًا صارمًا تجاه البارون الذي خدع جوليان اللطيف. “
سخرت الفتيات كما لو كانت تنظر إليها باستخفاف.
“ملكتي ، هذا ليس وقت اللعب. إذا كنت ترغب في مشاهدة مهرجان المدرسة ، ألا يكفي التحضير لزيارة رسمية؟ “
“لا تقل لي أنه مقهى بالتفتولت؟ لا توجد طريقة نذهب بها. هل ربما تكون مغرورًا لمجرد أن هؤلاء الرجال الذين عادوا إلى هناك أحبوك؟ لا تفهمي الفكرة الخاطئة عندما يتلفظ عليك عدد قليل من الرجال. من عامة الناس. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المشكوك فيه ما إذا كان ليون قد أسيء فهمه حقًا ، لكن ليفيا رأت ليون كفارس يتوق إليه.
على الرغم من أنها لا تحب أن يطلق عليها عامة الناس ، شعرت ليفيا أن هناك حاجزًا بينها وبينهم.
كانت تروج لمقهى ليون.
تدخلت الفتاتان الأخريان.
سارت ليفيا ، وهي تحمل لافتة مصنوعة يدويًا ، بطريقتها المعتادة التي تختلف عن الطلاب في الأكاديمية.
“قف. هذه الفتاة هي المفضلة لدى امرأة الدوق “.
(يالها من ارتياح. لا أعرف ما الذي كنت سأفعله إذا كانت لديهم نوايا سيئة.)
“من الأفضل عدم التورط. إذا غضب بالتفتولت ، فقد تكون أسرتك في خطر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرضك؟ لا أعتقد أن هذا ضروري ، ولكن إذا كنت قادرًا على تقديم الخدمة ، أفترض أنني أستطيع ذلك “.
غادرت المجموعة المكونة من ثلاث فتيات مع خدمهن بعد أن هدأت الفتاتان الثالثة وسحبتها بعيدًا.
نتيجة لذلك ، كان هذا أول اجتماع لهم إلى حد كبير ، حتى لو مروا ببعضهم البعض في الماضي.
كانت ليفيا حزينة قليلاً ، لكنها هزت رأسها.
ليفيا ، التي كانت في حالة تأهب ، خفضت حذرها قليلاً.
“حسنًا ، سأنتقل إلى الموقع التالي!”
“هل تقوم بعمل مقهى؟ أوه ، إذن أنت تعطي تذاكر مجانية. هل ما زلت تملك واحدة؟ “
كانت قاتمة بعض الشيء ، لكنها كانت لا تزال تملك أنجيون وليون. لم تكن وحيدة كما كانت عندما دخلت لتوها الأكاديمية وليس لديها معارف.
كانت امرأة ذات شخصية ساحرة ، لكنها تركت انطباعًا لطيفًا وحنونًا.
(سيكون الأمر على ما يرام. لدي هذين ، بعد كل شيء).
——
كان لديها هذين. رغم ذلك ، هذا يعني أيضًا أنها لم يكن لديها سوى شخصين معها.
“هذه مجرد شائعات ، لكنني سمعت أنه قد يكون شخصًا طيبًا.”
مع استمرارها في الإعلان ، تبين أن الأولاد كانوا لطفاء نسبيًا معها.
سارت ليفيا ، وهي تحمل لافتة مصنوعة يدويًا ، بطريقتها المعتادة التي تختلف عن الطلاب في الأكاديمية.
ما حدث حتى الآن كان لا يصدق لليفيا.
“هل تقوم بعمل مقهى؟ أوه ، إذن أنت تعطي تذاكر مجانية. هل ما زلت تملك واحدة؟ “
ومع ذلك ، كانت الفتيات لا تزال باردة تجاهها.
أسقطت ليفيا كتفيها وشعرت بالإحباط.
غادرت غالبية الفتيات عند رؤية وجه ليفيا.
الشخص الوحيد الذي يمكنه الإعلان هي ليفيا.
على الرغم من كونها في حالة معنوية منخفضة ، سرعان ما أوضحت ليفيا رغبتها في الترويج لمقهى ليون.
كانت تروج لمقهى ليون.
“هل تقوم بعمل مقهى؟ أوه ، إذن أنت تعطي تذاكر مجانية. هل ما زلت تملك واحدة؟ “
من وجهة نظر الناس من حولها ، كانت ليفيا دخيلة. نتيجة لذلك ، كانت ضحية التنمر في الماضي.
“نعم ، نعم!”
“أرى. أنا كارا ──’كارا فو وين. ” أنا الابنة الثانية لأسرة شبه بارونية ، وأنا مسجلة في الفصل العادي “.
── عندما استدارت ، نادت عليها فتاة بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فوجئت ليفيا عندما سمعت ليون يُدعى البارون بالتفو.
الفتاة ، التي أعطتها تذكرة مجانية لمجموعة من الشاي والحلويات ، كان لديها شعر أزرق داكن جميل. كانت ليفيا تحسد شخصيتها النحيلة ، كما بدت الطريقة التي تقف بها كريمة أيضًا.
“حسنًا ، أنت قريب جدًا من البارون بالتفاولت.”
“أنت الطالب الشرف ، أليس كذلك؟“
“نعم ، نعم!”
“يمين.”
ومع ذلك ، بدت كارا سعيدة.
“أرى. أنا كارا ──’كارا فو وين. ” أنا الابنة الثانية لأسرة شبه بارونية ، وأنا مسجلة في الفصل العادي “.
كامرأة ، كانت ميلين والدة جوليان الحقيقية ، وملكة مملكة هولفولت.
اختلفت الدروس بين الطبقة المتقدمة والطبقة العادية.
لم يهتم ليون بذلك ، لكنه لم يغير المواقف بين النبلاء والعامة. عرفت ليفيا أن هناك طلابًا لم يعجبهم فكرة ليون وكونها ودودًا أكثر من اللازم.
على الرغم من أنهم تصرفوا معًا خلال الأحداث ، إلا أنهم عادة ما عملوا بطرق منفصلة.
ثم لاحظوا ليفيا.
نتيجة لذلك ، كان هذا أول اجتماع لهم إلى حد كبير ، حتى لو مروا ببعضهم البعض في الماضي.
—-
كانت ليفيا مسرورة لأن الطرف الآخر قدّم نفسها ، لذا شرحت بأدب موقع المقهى.
“اسمي ليفيا──أوليفيا. نحن ننشئ مقهى لمهرجان المدرسة ، لذا بكل الوسائل ، يرجى الحضور! “
“اسمي ليفيا──أوليفيا. نحن ننشئ مقهى لمهرجان المدرسة ، لذا بكل الوسائل ، يرجى الحضور! “
ومع ذلك ، رد عليها حارس يرتدي زي إحدى الضيفات العاديات.
على ذلك
لم تكن تخاطب أي شخص على وجه الخصوص.
“هذا هو المكان الذي يوجد فيه مقهى جوليان ، أليس كذلك؟“
“أنا ، أعلن عن المقهى الخاص بنا.”
أسقطت ليفيا كتفيها وشعرت بالإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يبدو أنهم يستمتعون. هناك العديد من الأكشاك “.
كان المقهى الذي ينتمي إلى مجموعة جوليان منافسًا قويًا لـ ليون.
بينما كانت تسير في الفناء ، كان هناك أيضًا العديد من الأولاد الذين كانوا بالمثل يحملون لافتات ويروجون لمعرضهم.
“صحيح. ليون أيضا منزعج منه “.
بينما كانت تسير في الفناء ، كان هناك أيضًا العديد من الأولاد الذين كانوا بالمثل يحملون لافتات ويروجون لمعرضهم.
“حسنًا ، أنت قريب جدًا من البارون بالتفاولت.”
ضحكت الملكة ميلين وطلبت من الحارس.
فوجئت ليفيا عندما سمعت ليون يُدعى البارون بالتفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ، التي أعطتها تذكرة مجانية لمجموعة من الشاي والحلويات ، كان لديها شعر أزرق داكن جميل. كانت ليفيا تحسد شخصيتها النحيلة ، كما بدت الطريقة التي تقف بها كريمة أيضًا.
(م ، ربما أتصرف بشكل مألوف تجاهه قليلاً؟ )
ومع ذلك ، بدت كارا سعيدة.
لم يهتم ليون بذلك ، لكنه لم يغير المواقف بين النبلاء والعامة. عرفت ليفيا أن هناك طلابًا لم يعجبهم فكرة ليون وكونها ودودًا أكثر من اللازم.
كان لديها هذين. رغم ذلك ، هذا يعني أيضًا أنها لم يكن لديها سوى شخصين معها.
ومع ذلك ، بدت كارا سعيدة.
على الرغم من أن ليفيا كانت تشعر بالفضول حيال ما تعنيه بالوساطة ، أومأت ليفيا بابتسامة.
“هذه مجرد شائعات ، لكنني سمعت أنه قد يكون شخصًا طيبًا.”
لم يهتم ليون بذلك ، لكنه لم يغير المواقف بين النبلاء والعامة. عرفت ليفيا أن هناك طلابًا لم يعجبهم فكرة ليون وكونها ودودًا أكثر من اللازم.
“هاه؟“
(م ، ربما أتصرف بشكل مألوف تجاهه قليلاً؟ )
“بعد كل شيء ، لا يوجد شيء يمكن للبارون أن يكسبه من خلال كونه مع عامة الناس. آه ، أنا لا أحاول أن أقول إنه من السيئ أن تكوني معه. إنه فقط قد يكون أكثر لطفًا مما يعتقده الآخرون “.
“حسنًا ، سأعمل بجد أيضًا!”
كانت ليفيا سعيدة بعد سماع كلمات كارا.
استعدادًا لمهرجان المدرسة في اليوم التالي ، كان هناك طلاب يحملون لافتات تعلن عن معرضهم.
بدا لها أنه تم التعرف على ليون.
“لا تقل لي أنه مقهى بالتفتولت؟ لا توجد طريقة نذهب بها. هل ربما تكون مغرورًا لمجرد أن هؤلاء الرجال الذين عادوا إلى هناك أحبوك؟ لا تفهمي الفكرة الخاطئة عندما يتلفظ عليك عدد قليل من الرجال. من عامة الناس. “
“ص ، صحيح! ليون شخص طيب. إنه شخص لطيف وقوي ويمكن الاعتماد عليه حقا. ينتهي به الأمر أحيانًا بالذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن الجميع يسيئون فهمه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى الحارس وسط حشد من الناس في ذلك الوقت وهناك ، ابتسمت ميلين وهي تفتح كتيبًا كان الطلاب يوزعونه.
كان من المشكوك فيه ما إذا كان ليون قد أسيء فهمه حقًا ، لكن ليفيا رأت ليون كفارس يتوق إليه.
“هل تقوم بعمل مقهى؟ أوه ، إذن أنت تعطي تذاكر مجانية. هل ما زلت تملك واحدة؟ “
لقد كان فارسها المثالي الذي كان لطيفًا وقويًا وسيحمي الآخر.
على الرغم من كونها في حالة معنوية منخفضة ، سرعان ما أوضحت ليفيا رغبتها في الترويج لمقهى ليون.
“أنا ، فهمت. كم هو جميل. “
كانت قاتمة بعض الشيء ، لكنها كانت لا تزال تملك أنجيون وليون. لم تكن وحيدة كما كانت عندما دخلت لتوها الأكاديمية وليس لديها معارف.
ابتسمت ليفيا بارتياح تجاه كارا ، التي بدت وكأنها تتصرف بشكل غير مؤكد.
على ذلك
“يمين. أشعر أنني اتخذت القرار الصحيح المجيء إلى هذه الأكاديمية بسبب ليون وأنجي “.
ليفيا ، التي كانت في حالة تأهب ، خفضت حذرها قليلاً.
“بعبارة انجيي يجب أن تعني أنجيليكا ، ابنة عائلة دوق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أنت الطالبة الشرف ، أليس كذلك؟ “
ثم سألت كارا سؤالاً على ليفيا.
ومع ذلك ، كانت الفتيات لا تزال باردة تجاهها.
“مرحبًا ، هل يمكنك التحدث مع البارونات خلال مهرجان المدرسة؟“
استدعت ليفيا شجاعتها وروجت لمقهى ليون.
“أعتقد أنني أستطيع.”
“لا تقل لي أنه مقهى بالتفتولت؟ لا توجد طريقة نذهب بها. هل ربما تكون مغرورًا لمجرد أن هؤلاء الرجال الذين عادوا إلى هناك أحبوك؟ لا تفهمي الفكرة الخاطئة عندما يتلفظ عليك عدد قليل من الرجال. من عامة الناس. “
“أرى في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تقدمني إلى بعض البارونات؟ أود منك التوسط في هذه العملية “.
“يمين. أشعر أنني اتخذت القرار الصحيح المجيء إلى هذه الأكاديمية بسبب ليون وأنجي “.
“أعرضك؟ لا أعتقد أن هذا ضروري ، ولكن إذا كنت قادرًا على تقديم الخدمة ، أفترض أنني أستطيع ذلك “.
انطلقت الألعاب النارية في السماء فوق الأكاديمية للدلالة على بدايتها.
على الرغم من أن ليفيا كانت تشعر بالفضول حيال ما تعنيه بالوساطة ، أومأت ليفيا بابتسامة.
لم تكن تخاطب أي شخص على وجه الخصوص.
“شكرا لك. بالتأكيد سأظهر أمامك مرة أخرى ، لذلك سأكون في رعايتك عندما يحين ذلك الوقت “.
“بعد كل شيء ، لا يوجد شيء يمكن للبارون أن يكسبه من خلال كونه مع عامة الناس. آه ، أنا لا أحاول أن أقول إنه من السيئ أن تكوني معه. إنه فقط قد يكون أكثر لطفًا مما يعتقده الآخرون “.
غادرت كارا بعد قول ذلك.
ثم لاحظوا ليفيا.
لوحت ليفيا بيدها دون تفكير عميق في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان الذي يوجد فيه مقهى جوليان ، أليس كذلك؟“
◇
“إنها مجرد أشياء مثل الكريب ، رغم ذلك. نحن نعاني من السحب على المكشوف ، لذلك نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا لكسب المال “.
كان يوم مهرجان المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المشكوك فيه ما إذا كان ليون قد أسيء فهمه حقًا ، لكن ليفيا رأت ليون كفارس يتوق إليه.
انطلقت الألعاب النارية في السماء فوق الأكاديمية للدلالة على بدايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليون والآخرون منهمكين في الاستعدادات. كان دانيال وريموند يتجولان في عمليات الشراء ، وكانت أنجي ممثلة للفتيات في السنة الأولى.
انجرف الدخان الأبيض في السماء قبل أن يختفي.
كانت امرأة ذات قزحية زرقاء وعينين متدليتين قليلاً ، وكان لها مظهر لطيف.
كان الضيوف بشكل رئيسي أولئك المتورطين مع النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرضك؟ لا أعتقد أن هذا ضروري ، ولكن إذا كنت قادرًا على تقديم الخدمة ، أفترض أنني أستطيع ذلك “.
كانت هناك نساء فاتتهن الأيام التي كن فيها طالبات ، وقد أحضرن أزواجهن وأطفالهن وأحبائهم.
“ملكتي ، هذا ليس وقت اللعب. إذا كنت ترغب في مشاهدة مهرجان المدرسة ، ألا يكفي التحضير لزيارة رسمية؟ “
لقد كان مشهدًا غريبًا تمامًا.
لم يهتم ليون بذلك ، لكنه لم يغير المواقف بين النبلاء والعامة. عرفت ليفيا أن هناك طلابًا لم يعجبهم فكرة ليون وكونها ودودًا أكثر من اللازم.
كان الضيوف يدخلون بوابة المدرسة الواحد تلو الآخر ، لكن كانت هناك امرأة تراقب الفوضى.
كان الضيوف يدخلون بوابة المدرسة الواحد تلو الآخر ، لكن كانت هناك امرأة تراقب الفوضى.
كان لديها شعر طويل أشقر بلاتيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصلت ليفيا على إذن خاص للتسجيل في الأكاديمية ، لكنها لم تكن هي نفسها نبيلة.
كانت امرأة ذات قزحية زرقاء وعينين متدليتين قليلاً ، وكان لها مظهر لطيف.
“ص ، صحيح! ليون شخص طيب. إنه شخص لطيف وقوي ويمكن الاعتماد عليه حقا. ينتهي به الأمر أحيانًا بالذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن الجميع يسيئون فهمه “.
للوهلة الأولى ، بدت وكأنها امرأة في العشرينات من عمرها.
تنهد الحارس الأقرب إليها.
كانت ترتدي ثوبًا تم ربطه على خصرها وصعد إلى كاحليها ، مؤكدة على شكل جسدها.
── عندما استدارت ، نادت عليها فتاة بابتسامة.
كان لديها ملامح تشبه المرأة وخصر نحيل.
── عندما استدارت ، نادت عليها فتاة بابتسامة.
كانت امرأة ذات شخصية ساحرة ، لكنها تركت انطباعًا لطيفًا وحنونًا.
نادت عليهم لأنهم كانوا يتحدثون أثناء جلوسهم على مقعد ، لكنهم اتخذوا موقفًا سيئًا للغاية.
نظرت إلى الأكاديمية المليئة بالضيوف العامين الذين بدوا سعداء.
أسقطت ليفيا كتفيها وشعرت بالإحباط.
“أوه ، يبدو أنهم يستمتعون. هناك العديد من الأكشاك “.
كانت ليفيا حزينة قليلاً ، لكنها هزت رأسها.
لم تكن تخاطب أي شخص على وجه الخصوص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل عدم التورط. إذا غضب بالتفتولت ، فقد تكون أسرتك في خطر “.
ومع ذلك ، رد عليها حارس يرتدي زي إحدى الضيفات العاديات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟“
بالنسبة للأشخاص من حولهم ، لا يبدو أن الاثنين كانا يتحدثان.
“إنها مجرد أشياء مثل الكريب ، رغم ذلك. نحن نعاني من السحب على المكشوف ، لذلك نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا لكسب المال “.
“ملكتي ، هذا ليس وقت اللعب. إذا كنت ترغب في مشاهدة مهرجان المدرسة ، ألا يكفي التحضير لزيارة رسمية؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مجموعة من ثلاث فتيات يبدو أنهن من الطبقة المتقدمة ، بالنظر إلى حقيقة وجود خدم حصريين يتبعهم.
امتلكت الملكة “ميلين رافوا هولفول” ابتسامة ساحرة يمكن أن تغير مزاج الغرفة إلى غرفة أكثر رقة.
“إنها مجرد أشياء مثل الكريب ، رغم ذلك. نحن نعاني من السحب على المكشوف ، لذلك نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا لكسب المال “.
كامرأة ، كانت ميلين والدة جوليان الحقيقية ، وملكة مملكة هولفولت.
كان المقهى الذي ينتمي إلى مجموعة جوليان منافسًا قويًا لـ ليون.
“سيكون الأمر مملا إذا فعلنا ذلك بهذه الطريقة. أريد أن أعطي تحذيرًا صارمًا تجاه البارون الذي خدع جوليان اللطيف. “
كامرأة ، كانت ميلين والدة جوليان الحقيقية ، وملكة مملكة هولفولت.
وانتشر حولها عدة حراس يرتدون زي الضيوف العاديين.
ابتسمت ليفيا بارتياح تجاه كارا ، التي بدت وكأنها تتصرف بشكل غير مؤكد.
تنهد الحارس الأقرب إليها.
“أعتقد أنني أستطيع.”
“إذا أعطيتنا أمرًا ، فسنقوم به“
كان لديها ملامح تشبه المرأة وخصر نحيل.
ابتسم ميلين ابتسامة ناعمة.
انطلقت الألعاب النارية في السماء فوق الأكاديمية للدلالة على بدايتها.
“أريد أن أؤكد شيئًا بأم عيني. أتساءل ما هو نوع الطفل. أنا حقا اتطلع الى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت غالبية الفتيات عند رؤية وجه ليفيا.
ضحكت الملكة ميلين وطلبت من الحارس.
الفصل 1 الجزء 1: الملكة
“لذا ، أود الاتصال بشخص واحد ليوجهني. أنجي. هل يمكنك إحضار أنجيليكا إلي؟ “
ثم سألت كارا سؤالاً على ليفيا.
عندما اختفى الحارس وسط حشد من الناس في ذلك الوقت وهناك ، ابتسمت ميلين وهي تفتح كتيبًا كان الطلاب يوزعونه.
◇
“أنا أتطلع إلى ذلك ، بارون بالتفاولت.”
نتيجة لذلك ، كان هذا أول اجتماع لهم إلى حد كبير ، حتى لو مروا ببعضهم البعض في الماضي.
ميلين ، مختبئة بابتسامة مخيفة بعض الشيء خلف الكتيب ، نظرت إلى الأكشاك التي تصطف بالقرب من مدخل المدرسة لتمضية الوقت حتى وصول انجي.
“حسنًا ، أنت قريب جدًا من البارون بالتفاولت.”
◇
“أرى في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تقدمني إلى بعض البارونات؟ أود منك التوسط في هذه العملية “.
——
“لذا ، أود الاتصال بشخص واحد ليوجهني. أنجي. هل يمكنك إحضار أنجيليكا إلي؟ “
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يبدو أنهم يستمتعون. هناك العديد من الأكشاك “.
FLASH
اختلفت الدروس بين الطبقة المتقدمة والطبقة العادية.
—-
على الرغم من أنها لا تحب أن يطلق عليها عامة الناس ، شعرت ليفيا أن هناك حاجزًا بينها وبينهم.
تجولت مرة أخرى للإعلان ، ثم عثرت على مجموعة من الفتيات.
“اعذرني!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات