الإمبراطور وسوفين [1]
الفصل 339: الإمبراطور وسوفين (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الإمبراطورة التي تحمل كل شيء، هناك أمور لا تُطاق. هناك أشياء لا تودّ حتى تحمّلها.
تصلَّب زمنُ الجزيرة العائمة.
عند سؤال ليا، بدا الفخر على وجه لويْنا.
الجزيئات الصغيرة من هواء المانا، وذرات الغبار العائمة في الفضاء، وحتى نظرات السحرة، جميعها توقفت. اللحظة الواحدة تجمَّدت. لقد صنعت إيفيرين ذلك.
مجرّد التفكير في المستقبل القريب، وتخيّل غرس سيفٍ في قلبه، كان مؤلمًا لدرجة لا تُحتمل.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل برد أصابعي إلى قلبها.
طَق، طَق.
تذمّر آيهلِم وهو يتأمل الداخل.
كانت تمشي في وسط ذلك الجمود، تجمع بيدٍ واحدة كلَّ المواد المتعلقة بديكولين والمنارات، تلك التي كان السحرة يدرسونها على الجزيرة العائمة.
“إنه بائس. آه، كل هؤلاء الأوغاد الأنقياء يريدون التعلّق بديكولين.”
“………لكن ليس بعيدًا.”
“إنه يظنّ أن قتله سهل.”
وهي تقرأ المحتويات، تمتمت بصوتٍ خافت، ثم أحرقتها.
“إنه مدهش.”
“لا أُصدّق أن هذا هو النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من…”
الغاية العظمى التي رغب بها الأستاذ —— ربما موته. نهاية الشرير الذي يحتضن كل شيء ثم يتلاشى.
“يا جلالة الإمبراطورة…”
لكن إيفيرين لم تستطع أن تقبل بتلك النهاية.
الإمبراطورة سوفين.
لم ترد أن تعترف بها.
“ما الذي حدث؟”
“…لن ينتهي عند هذا الحد.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تذكرت إيفيرين ذلك اليوم. اليوم الذي التقت فيه نسختها الأصغر وديكولين بنسختها الأكبر سنًّا من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل برد أصابعي إلى قلبها.
رغم أن الذكرى كانت باهتة وخافتة، كأنها مغمورة بالماء، إلا أن وجهها الحزين في تلك اللحظة ما زال عالقًا مثل أثرٍ بعديّ.
“نعم، بالطبع.”
“لأنّني لستُ سعيدة من دونك.”
تذمّر آيهلِم وهو يتأمل الداخل.
ولكي تكون صادقة مع نفسها حقًّا، كان عليها أن تكون صريحة مع رغباتها.
هزّت سوفين رأسها بشرود.
إيفيرين كانت تريد ذلك.
الغاية العظمى التي رغب بها الأستاذ —— ربما موته. نهاية الشرير الذي يحتضن كل شيء ثم يتلاشى.
حياة مع ديكولين. أدقّ من ذلك، ذلك “الزمن”…
زززز— أزيز الراديو. نظرتُ أنا وجولي إليه.
جك-جك- جك-جك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريقنا، ماسال.
خرجت ورقة من آلة سحرية تشبه آلة الفاكس.
“…توقفت؟ الجزيرة العائمة؟”
كانت ليا، النائمة على الأريكة في المكتب، أول من فتح عينيه، ثم تثاءبت غانيشا، وأخذ غاوين البرقية.
“أنا حزين.”
“أيها الجميع، انظروا هنا.” تجمّد وجهه وصار جادًا. “إنها أخبار عاجلة.”
“أتقصدين إيفيرين؟”
“عاجلة؟”
سألت سوفين. بدا الاضطراب على أهان. أجابت:
اعتدلت ليا في جلستها. تنفّس غاوين بعمق وهو يحدق في الورقة.
“……”
“الخبر يقول إن الجزيرة العائمة بأسرها قد توقفت.”
طقطق، طقطق، طقطق…
“…الجزيرة بأكملها؟ دعني أرى.”
اتسعت عينا ليا بمجرد أن رأت وجهيهما.
أسرعت ليا لتنظر في الخبر العاجل.
اهتز صوتها، وانساب نَفَسٌ باكٍ.
[خبر عاجل. توقّف الجزيرة العائمة بسبب سببٍ مجهول]
“نعم.”
* توقّف عمل الجزيرة العائمة. يُظن أن الداخل والخارج تعرّضا لهجمات سحرية. انقطاع الاتصال، وانعدام الوصول من الخارج.
لكن الأمر لم يكن كذلك.
(المرحلة الأولى)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الألم كان مثل ألم نموٍّ يثبت أنّها حيّة.
“أعتقد أنّ شيئًا قد حدث في الجزيرة العائمة، لكن… أهذا أيضًا من فعل ديكولين؟”
اتسعت عينا ليا. نظر كلٌّ من لويْنا وآيهلِم إليها.
“…لستُ أدري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل برد أصابعي إلى قلبها.
حكّت ليا ذقنها وظلّت صامتة. هذا حدث لم يكن في خطّ المهمّة. إنه حدث ضخم بشكلٍ مرعب.
تصلَّب زمنُ الجزيرة العائمة.
إن كان الطرف المسؤول عن شلّ الجزيرة العائمة، التي لم تتوقف منذ مئات السنين، فإن قوة ساحر واحد لن تكفي.
غير أن جولي تواصل الصمود بتجميد جسدها ببرودتها الخاصة، مرة بعد أخرى.
إنه ساحر عظيم في مجاله، لكنه ليس كافيًا.
“نعم.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا جلالة الإمبراطورة.”
إذن ليس ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يجدوا أي خيط. لا، لم يبدأوا حتى بشكلٍ صحيح.
إنه ليس ذلك الساحر الأعظم، وبالتالي ليس كافيًا.
“…توقفت؟ الجزيرة العائمة؟”
“ربما شخص آخر.”
“نعم، ولكن…”
“مَن غيره يمكن أن يكون…؟”
ممددةً على سريرٍ فارغ في القصر الإمبراطوري، ضحكت سوفين بخواء، وهمست لحالها الضعيف البائس. لطالما ظنّت أنها “الرجل الحديدي”. وبما أنها عانت كثيرًا بالفعل، فقد اعتقدت أنها لن تعاني أكثر.
لوّحت غانيشا بضفائرها ردًّا على سؤال غاوين.
* لأنني أحتاج وقتًا للتفكير.
“أتقصدين إيفيرين؟”
ناديتُها.
طَرق، طَرق.
اتسعت عينا ليا. نظر كلٌّ من لويْنا وآيهلِم إليها.
دوّى فجأة صوتُ طرقٍ على الباب.
“رسالة؟”
“من…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جولي ودفنت وجهها في صدري.
لكن الباب فُتح قبل أن تكمل ليا سؤالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخبر يقول إن الجزيرة العائمة بأسرها قد توقفت.”
شخصان يرتديان أردية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم وضحك.
لا، ساحران.
اتسعت عينا ليا بمجرد أن رأت وجهيهما.
اتسعت عينا ليا بمجرد أن رأت وجهيهما.
“وأنا كذلك.”
“…الأستاذة لويْنا، وآيهلِم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جولي.”
ماذا؟
وبينما تتمتم بذلك، شعرت سوفين بالاشمئزاز من نفسها.
“لماذا لا أحصل على أي ألقاب شرف؟”
لم ترد أن تعترف بها.
تذمّر آيهلِم وهو يتأمل الداخل.
أومأت لويْنا بوجهٍ متجهم. ثم ابتسمت ليا وقدمت لها الوثيقة، وفي تلك اللحظة تغيّر تعبير لويْنا بجدّية وكأنها بدأت تفسّرها. جاء آيهلِم بجانبها وألقى نظرة أيضًا.
“أهذا هو ماسال؟ لقتل ديكولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأستاذة لويْنا، وآيهلِم.”
تمتم وضحك.
غير أن جولي تواصل الصمود بتجميد جسدها ببرودتها الخاصة، مرة بعد أخرى.
“إنه بائس. آه، كل هؤلاء الأوغاد الأنقياء يريدون التعلّق بديكولين.”
“وأنا أعلم هذا أيضًا.”
“ما الذي حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كانت لويْنا وآيهلِم يُحللان منارتي.
تجاهلت ليا آيهلِم وسألت لويْنا. ابتسمت لويْنا ابتسامة مُرة.
اعتدلت ليا في جلستها. تنفّس غاوين بعمق وهو يحدق في الورقة.
“لقد كدنا نموت. حُبسنا في زنزانة ديكولين، والفارس دِيلريك هو من أنقذنا.”
شخصان يرتديان أردية…
“الفارس ديلريك؟”
في تلك الأثناء، قفز القطّ من كتف ليا وجلس.
“نعم.”
لم ترد أن تعترف بها.
هزّت لويْنا كتفيها وهي تُعلّق ردائها على المشجب.
“…الطاغوت.”
“إنها قصة طويلة. كدنا نصبح نواةً سحرية لِديكولين. على أي حال، ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبار عاجلة؟”
“إنها أخبار عاجلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنّني لستُ سعيدة من دونك.”
“أخبار عاجلة؟”
“ليس صحيحًا.”
“نعم.”
“لكن لأفعل ذلك، أحتاج مساعدتك.”
قدّمت ليا الورقة للويْنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
“الجزيرة العائمة توقفت.”
طقطق، طقطق، طقطق…
“…توقفت؟ الجزيرة العائمة؟”
إيفيرين كانت تريد ذلك.
“نعم.”
في تلك الأثناء، قذفت الآلة السحرية التي تُشبه الفاكس بورقة جديدة.
صار وجه لويْنا جادًا وهي تقرأ الخبر العاجل.
لكن الباب فُتح قبل أن تكمل ليا سؤالها.
جك-جك- جك-جك-
طَرق، طَرق.
في تلك الأثناء، قذفت الآلة السحرية التي تُشبه الفاكس بورقة جديدة.
لكن الباب فُتح قبل أن تكمل ليا سؤالها.
اقتربت ليا دون تفكير ونظرت إليها.
لكن الأمر لم يكن كذلك.
[وثيقة تخزين مؤقت]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس موسم الأمطار، لكنه يهطل بغزارة.”
* في حال ضياع وثائق ديكولين أو المنارة الموجودة على الجزيرة العائمة، ستُسلَّم نسخة إلى القسم المباشر تحت ماسال. الرجاء الاستمرار في البحث.
كان ذلك مفاجأة غير متوقعة.
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا جلالة الإمبراطورة.”
اتسعت عينا ليا. نظر كلٌّ من لويْنا وآيهلِم إليها.
“إنه رجل لا مثيل له، ذلك الرجل.”
“هاه؟ ما الأمر؟”
زززز— أزيز الراديو. نظرتُ أنا وجولي إليه.
“لقد جاءت وثيقة من الجزيرة العائمة. يقولون إنها وثيقة تخزين مؤقت. أعتقد أنّ الجزيرة العائمة كانت مُستعدة لمثل هذا الأمر.”
أومأت لويْنا بوجهٍ متجهم. ثم ابتسمت ليا وقدمت لها الوثيقة، وفي تلك اللحظة تغيّر تعبير لويْنا بجدّية وكأنها بدأت تفسّرها. جاء آيهلِم بجانبها وألقى نظرة أيضًا.
“…وثائق تخزين مؤقت؟ أيمكنني أن أراها أيضًا؟”
“هذا مستحيل. أعتقد أن الطاغوت يعرف نهايتي.”
سألت لويْنا بحذر. أجابت ليا بسرعة.
* هذا الصباح، أغلقت سوفين كل أبواب القصر الإمبراطوري.
حتى بنظرة خاطفة يمكن ملاحظة أنها وثيقة كاملة، ومع ذلك لم تفهم شيئًا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس موسم الأمطار، لكنه يهطل بغزارة.”
“بالطبع. ألستِ ستنضمّين إلى فريقنا؟”
لأنه كان جميلًا حتى وهو يُؤلم.
فريقنا، ماسال.
مجرّد التفكير في المستقبل القريب، وتخيّل غرس سيفٍ في قلبه، كان مؤلمًا لدرجة لا تُحتمل.
القسم المباشر تحت الإمبراطور، الذي أُنشئ لقتل ديكولين.
كانت باردة.
“…نعم.”
من جزء صغير جدًّا من نظرية ديكولين، بدأ معظم السحرة يُدركون الفجوة، ومع التنهدات العميقة، غمرهم الإحباط.
أومأت لويْنا بوجهٍ متجهم. ثم ابتسمت ليا وقدمت لها الوثيقة، وفي تلك اللحظة تغيّر تعبير لويْنا بجدّية وكأنها بدأت تفسّرها. جاء آيهلِم بجانبها وألقى نظرة أيضًا.
* توقّف عمل الجزيرة العائمة. يُظن أن الداخل والخارج تعرّضا لهجمات سحرية. انقطاع الاتصال، وانعدام الوصول من الخارج.
ومرّ وقت.
* في حال ضياع وثائق ديكولين أو المنارة الموجودة على الجزيرة العائمة، ستُسلَّم نسخة إلى القسم المباشر تحت ماسال. الرجاء الاستمرار في البحث.
“…إنه نصفها فقط. لن أفهم شيئًا بهذا الشكل. لا تفسير، لا تحليل…”
“نعم، يا جلالة الإمبراطورة.”
تمتمت لويْنا بأسى.
وصل العدد الإجمالي إلى مئتين.
“و…”
لم يكن هناك سوى الضحك.
“لا خيار أمامنا. علينا الاستمرار في البحث. أليس كذلك يا آيهلِم؟”
في تلك الأثناء، قذفت الآلة السحرية التي تُشبه الفاكس بورقة جديدة.
نقر آيهلِم بلسانه. التفتت لويْنا إلى ليا بابتسامة صغيرة.
“أيها الجميع، انظروا هنا.” تجمّد وجهه وصار جادًا. “إنها أخبار عاجلة.”
“لكننا لا نملك وقتًا ولا عددًا كافيًا لفعل هذا وحدنا. ألسنا الساحرين الوحيدين في هذا الفريق؟”
ولكي تكون صادقة مع نفسها حقًّا، كان عليها أن تكون صريحة مع رغباتها.
“نعم. حتى الآن.”
امرأة كالهديّة في مسار هذه الحياة.
“إذن، هل أستطيع أن أكتب رسالة؟”
لقد آلمها كثيرًا، لكنها لم ترغب في التخلي عنه.
“رسالة؟”
“هاه؟ ما الأمر؟”
عند سؤال ليا، بدا الفخر على وجه لويْنا.
ولكي تكون صادقة مع نفسها حقًّا، كان عليها أن تكون صريحة مع رغباتها.
“نعم، لدي عدد غير قليل من التلاميذ الذين يتبعونني. سيساعدوننا في هذا البحث.”
“…وثائق تخزين مؤقت؟ أيمكنني أن أراها أيضًا؟”
…وفي ذلك اليوم بالذات.
موت عابر.
جمعت لويْنا تلاميذها كما قالت. بينما استدعى آيهلِم أوثق السحرة الملكيين.
من جزء صغير جدًّا من نظرية ديكولين، بدأ معظم السحرة يُدركون الفجوة، ومع التنهدات العميقة، غمرهم الإحباط.
حتى أصحاب الدماء الشيطانية المتميزون نظريًّا، قدّموا بعض الدعم مع سحرة الرماد.
حتى إيماءاتُها الصغيرة تأتي كفرحة لا متناهية. تمنحني رجفة لا تُقاوَم.
وصل العدد الإجمالي إلى مئتين.
“…توقفت؟ الجزيرة العائمة؟”
امتلأ مقرّ ماسال الضيق بالسحرة بسرعة، وأُقيم حاجز لتغطية الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يجدوا أي خيط. لا، لم يبدأوا حتى بشكلٍ صحيح.
“إنه مدهش.”
حتى بنظرة خاطفة يمكن ملاحظة أنها وثيقة كاملة، ومع ذلك لم تفهم شيئًا منها.
تمتمت ليا وهي ترى المشهد.
إيفيرين كانت تريد ذلك.
كل هؤلاء السحرة قد اجتمعوا لتحليل فنٍّ اخترعه ديكولين وحده.
مددت يدي إليها. مدت يدها نحوي كذلك.
 * أستطيع أن أشعر بالجدار.
 * عذرًا، أستاذة. لا أفهم شيئًا.
 * هل هذا حقًّا سحر نعرفه؟
القسم المباشر تحت الإمبراطور، الذي أُنشئ لقتل ديكولين.
ومع ذلك، لم يجدوا أي خيط. لا، لم يبدأوا حتى بشكلٍ صحيح.
“نعم.”
من جزء صغير جدًّا من نظرية ديكولين، بدأ معظم السحرة يُدركون الفجوة، ومع التنهدات العميقة، غمرهم الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الإمبراطورة التي تحمل كل شيء، هناك أمور لا تُطاق. هناك أشياء لا تودّ حتى تحمّلها.
“مياو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبار عاجلة؟”
في تلك الأثناء، قفز القطّ من كتف ليا وجلس.
ممددةً على سريرٍ فارغ في القصر الإمبراطوري، ضحكت سوفين بخواء، وهمست لحالها الضعيف البائس. لطالما ظنّت أنها “الرجل الحديدي”. وبما أنها عانت كثيرًا بالفعل، فقد اعتقدت أنها لن تعاني أكثر.
الإمبراطورة سوفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت عينيها بيديها.
* ليا.
جك-جك- جك-جك-
“نعم، يا جلالة الإمبراطورة.”
عندما قطّبت سوفين، عرضت أهان كرة البلّور المتصلة بالبوابة.
* سأُغلق القصر.
لكن الأمر لم يكن كذلك.
“…؟ ماذا، تقصدين إغلاقه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يجدوا أي خيط. لا، لم يبدأوا حتى بشكلٍ صحيح.
* لأنني أحتاج وقتًا للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مَن غيره يمكن أن يكون…؟”
“لكن…”
المطر يهطل على كل حدائق القصر: حدائق الشتاء، حدائق الربيع، حدائق الخريف، حدائق الصيف.
إغلاق القصر الإمبراطوري —— خطر في بال ليا خط المهمّة، لكن لم يكن هناك حدث كهذا. ربما كان نزوة من الإمبراطورة.
دمية على وشك الانكسار.
* لن يستغرق الأمر أكثر من عشرة أيام.
صار وجه لويْنا جادًا وهي تقرأ الخبر العاجل.
لكن كلماتها التالية حملت حزنًا.
ولهذا كانت أكثر غضبًا. إنه أمر بغيض.
* استعدّي.
قد أكون “تهيئة” مُقدّرة فقط من أجل تلك اللحظة.
تحدثت سوفين بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطاغوت الذي جعلك تُعاني كثيرًا.”
* لقتل أول حبٍّ لي، وآخر من سأُحبّه…
“أيها الجميع، انظروا هنا.” تجمّد وجهه وصار جادًا. “إنها أخبار عاجلة.”
نبرة باهتة للحظة، كأنها مبتلّة بالماء، مثّلت المشاعر التي كانت تشعر بها.
هزّت سوفين رأسها بشرود.
* السبب الأوضح لقتله…
“…ما الذي يحدث؟”
…
ومرّ وقت.
الجزر، قصر يوكلاين.
“لا أظن أنني سأصمد شهرًا.”
أنظر إلى السماء الليلية اليوم.
“إنه رجل لا مثيل له، ذلك الرجل.”
فجأة، دوّى هدير. ارتسمت سيولُ القوة السحرية في السماء المظلمة. وُلد نور، النور الذي وُلد تمدد، والنور الذي تمدد انطفأ.
“وأنا أعلم هذا أيضًا.”
موت عابر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريقنا، ماسال.
رعدٌ وبروق.
نبرة باهتة للحظة، كأنها مبتلّة بالماء، مثّلت المشاعر التي كانت تشعر بها.
وابلٌ من المطر يَمشط الشوارع، يغمرها في الظلام.
* في حال ضياع وثائق ديكولين أو المنارة الموجودة على الجزيرة العائمة، ستُسلَّم نسخة إلى القسم المباشر تحت ماسال. الرجاء الاستمرار في البحث.
“لا أظن أنني سأصمد شهرًا.”
“…نعم.”
قالت جولي.
“أنا حزين.”
كانت تتحدث عن جسدها، لكنني وضعت يدي على قلبي.
حكّت ليا ذقنها وظلّت صامتة. هذا حدث لم يكن في خطّ المهمّة. إنه حدث ضخم بشكلٍ مرعب.
“وأنا كذلك.”
“إنه يظنّ أن قتله سهل.”
ابتسمت دون وعي.
“رسالة؟”
نظرتُ إلى جولي بذلك الوجه.
“……”
كانت أطراف أصابعها قد تحولت إلى زُرقة، لكنها رغم ذلك، ابتسمت.
ممددةً على سريرٍ فارغ في القصر الإمبراطوري، ضحكت سوفين بخواء، وهمست لحالها الضعيف البائس. لطالما ظنّت أنها “الرجل الحديدي”. وبما أنها عانت كثيرًا بالفعل، فقد اعتقدت أنها لن تعاني أكثر.
ابتسامة مليئة، كاللغم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الرجل الذي أحبّه.”
ناديتُها.
هزّت لويْنا كتفيها وهي تُعلّق ردائها على المشجب.
“جولي.”
حتى إيماءاتُها الصغيرة تأتي كفرحة لا متناهية. تمنحني رجفة لا تُقاوَم.
أجابت.
غير أن جولي تواصل الصمود بتجميد جسدها ببرودتها الخاصة، مرة بعد أخرى.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أهان قليلًا، كأنها متشككة فيما ستقوله، لكنها أكملت بسرعة:
قلتُ:
إذن ليس ديكولين.
“لم أستطع إنقاذك.”
“هاه؟ ما الأمر؟”
أجابت جولي:
قالت جولي.
“لا تُقلق نفسك. سأحمي الأستاذ. لقد قررتُ ذلك.”
كانت أهان تضغط على كرة البلّور قرب أذنها كما لو أنها تتلقى تقريرًا.
“أهكذا؟”
“…أعيدوه. لستُ مستعدة للتعامل معه هذه المرّة.”
مددت يدي إليها. مدت يدها نحوي كذلك.
“يا جلالة الإمبراطورة…”
كانت باردة.
اقتربت ليا دون تفكير ونظرت إليها.
وصل برد أصابعي إلى قلبها.
تجاهلت ليا آيهلِم وسألت لويْنا. ابتسمت لويْنا ابتسامة مُرة.
دمية على وشك الانكسار.
* استعدّي.
لا، إنها دمية مكسورة أصلًا.
* خبر عاجل.
غير أن جولي تواصل الصمود بتجميد جسدها ببرودتها الخاصة، مرة بعد أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (المرحلة الأولى)
“أنا حزين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على خدّ جولي. مسحت برودتها برفق.
قلت ذلك وأخذتها في حضني.
كان ذلك مفاجأة غير متوقعة.
“نعم، وأنا كذلك.”
“نعم، بالطبع.”
وضعت جولي يدها على ظهري. مسحت ذراعي وشاركتني برودتها.
ومرّ وقت.
طقطق، طقطق، طقطق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت دون وعي.
صوت المطر يتخلل العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ليا.
“ليس موسم الأمطار، لكنه يهطل بغزارة.”
كانت تتحدث عن جسدها، لكنني وضعت يدي على قلبي.
قالت جولي في أحضاني. أرخيت العناق بابتسامة خافتة. نظرت من النافذة إلى المطر مجددًا.
إذن ليس ديكولين.
“هذا يعني أن الطاغوت قادم.”
“أنا حزين.”
“…الطاغوت.”
كل هؤلاء السحرة قد اجتمعوا لتحليل فنٍّ اخترعه ديكولين وحده.
ردّت جولي وهي تنظر إليّ، متجهمة.
“…نعم، أعلم.”
“الطاغوت الذي جعلك تُعاني كثيرًا.”
“نعم.”
“…نعم.”
“لا خيار أمامنا. علينا الاستمرار في البحث. أليس كذلك يا آيهلِم؟”
“أريد قتل ذلك الطاغوت.”
“أنا حزين.”
ابتسمت على شكواها البريئة.
طَق، طَق.
“هذا مستحيل. أعتقد أن الطاغوت يعرف نهايتي.”
صار وجه لويْنا جادًا وهي تقرأ الخبر العاجل.
نهاية ديكولين.
“…؟ ماذا، تقصدين إغلاقه؟”
ربما جعلني الطاغوت ديكولين من أجل تلك النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لدي عدد غير قليل من التلاميذ الذين يتبعونني. سيساعدوننا في هذا البحث.”
هذا اللقاء، هذا الألم، هذا الحزن، هذا الفراق، هذه السعادة.
فجأة، دوّى هدير. ارتسمت سيولُ القوة السحرية في السماء المظلمة. وُلد نور، النور الذي وُلد تمدد، والنور الذي تمدد انطفأ.
قد أكون “تهيئة” مُقدّرة فقط من أجل تلك اللحظة.
“إذن، هل أستطيع أن أكتب رسالة؟”
“لكن لا تقلقي.”
جك-جك- جك-جك-
وضعت يدي على خدّ جولي. مسحت برودتها برفق.
“…لستُ أدري.”
“لن أخسر أمام الطاغوت.”
إنه المطر.
“…نعم، أعلم.”
لم تستطع أن تتنفس. لم تستطع أن تتحرك.
“لكن لأفعل ذلك، أحتاج مساعدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيفيرين لم تستطع أن تقبل بتلك النهاية.
“وأنا أعلم هذا أيضًا.”
“لا.”
ابتسمت جولي ودفنت وجهها في صدري.
أومأت لويْنا بوجهٍ متجهم. ثم ابتسمت ليا وقدمت لها الوثيقة، وفي تلك اللحظة تغيّر تعبير لويْنا بجدّية وكأنها بدأت تفسّرها. جاء آيهلِم بجانبها وألقى نظرة أيضًا.
حتى إيماءاتُها الصغيرة تأتي كفرحة لا متناهية. تمنحني رجفة لا تُقاوَم.
وبينما تتمتم بذلك، شعرت سوفين بالاشمئزاز من نفسها.
سعادة ديكولين الأخيرة.
كان ذلك مفاجأة غير متوقعة.
امرأة كالهديّة في مسار هذه الحياة.
قالت جولي.
“…نعم، إنهم أذكياء أكثر من اللازم، وسيدركون قريبًا.”
“لا أُصدّق أن هذا هو النهاية.”
حتى الآن، كانت لويْنا وآيهلِم يُحللان منارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وابلٌ من المطر يَمشط الشوارع، يغمرها في الظلام.
قبل أن يأتي “ذلك اليوم”، سيبصرون نيّتي.
جك-جك- جك-جك-
وسوف يحاولون منعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزر، قصر يوكلاين.
“ستوقفين أولئك عندما يأتون لإيقافي.”
كان ذلك مفاجأة غير متوقعة.
“نعم، بالطبع.”
الجزيئات الصغيرة من هواء المانا، وذرات الغبار العائمة في الفضاء، وحتى نظرات السحرة، جميعها توقفت. اللحظة الواحدة تجمَّدت. لقد صنعت إيفيرين ذلك.
أومأت جولي بحزم. “سأحميك.”
* خبر عاجل.
* خبر عاجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (المرحلة الأولى)
زززز— أزيز الراديو. نظرتُ أنا وجولي إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل برد أصابعي إلى قلبها.
* هذا الصباح، أغلقت سوفين كل أبواب القصر الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لدي عدد غير قليل من التلاميذ الذين يتبعونني. سيساعدوننا في هذا البحث.”
كان ذلك مفاجأة غير متوقعة.
“…نعم.”
لقد أغلقت سوفين أبواب القصر الإمبراطوري، وحدها، لأنها تحتاج وقتًا للتفكير.
حتى بنظرة خاطفة يمكن ملاحظة أنها وثيقة كاملة، ومع ذلك لم تفهم شيئًا منها.
“…إنه يؤلم.”
القسم المباشر تحت الإمبراطور، الذي أُنشئ لقتل ديكولين.
ممددةً على سريرٍ فارغ في القصر الإمبراطوري، ضحكت سوفين بخواء، وهمست لحالها الضعيف البائس. لطالما ظنّت أنها “الرجل الحديدي”. وبما أنها عانت كثيرًا بالفعل، فقد اعتقدت أنها لن تعاني أكثر.
“………لكن ليس بعيدًا.”
“…إنه يؤلم فعلًا.”
“…وثائق تخزين مؤقت؟ أيمكنني أن أراها أيضًا؟”
لكن الأمر لم يكن كذلك.
“عاجلة؟”
ديكولين ذاك، يظنه أمرًا سهلًا جدًّا.
“…نعم.”
ولهذا كانت أكثر غضبًا. إنه أمر بغيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيفيرين لم تستطع أن تقبل بتلك النهاية.
مجرّد التفكير في المستقبل القريب، وتخيّل غرس سيفٍ في قلبه، كان مؤلمًا لدرجة لا تُحتمل.
لا أعلم إن كانت دموع قلبي هي التي تهطل هنا.
لم تستطع أن تكون أكثر حزنًا.
قد أكون “تهيئة” مُقدّرة فقط من أجل تلك اللحظة.
لم تستطع أن تتنفس. لم تستطع أن تتحرك.
“مياو.”
حتى الإمبراطورة التي تحمل كل شيء، هناك أمور لا تُطاق. هناك أشياء لا تودّ حتى تحمّلها.
* لن يستغرق الأمر أكثر من عشرة أيام.
“يا جلالة الإمبراطورة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزر، قصر يوكلاين.
ممددة على السرير، رفعت سوفين عينيها ونظرت إلى النافذة.
“…ما هذا؟”
إنه المطر.
لأنه كان جميلًا حتى وهو يُؤلم.
المطر يهطل على كل حدائق القصر: حدائق الشتاء، حدائق الربيع، حدائق الخريف، حدائق الصيف.
“نعم، بالطبع.”
لم يحدث ذلك من قبل.
“أهذا هو ماسال؟ لقتل ديكولين.”
لا أعلم إن كانت دموع قلبي هي التي تهطل هنا.
نبرة باهتة للحظة، كأنها مبتلّة بالماء، مثّلت المشاعر التي كانت تشعر بها.
“إنه يظنّ الأمر سهلًا.”
“لا أُصدّق أن هذا هو النهاية.”
قالت سوفين.
“نعم، بالطبع.”
“إنه يظنّ أن قتله سهل.”
من جزء صغير جدًّا من نظرية ديكولين، بدأ معظم السحرة يُدركون الفجوة، ومع التنهدات العميقة، غمرهم الإحباط.
مسحت عينيها بيديها.
إذن ليس ديكولين.
“لكن ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الرجل الذي أحبّه.”
تلطّخت الدموع، واشتدّ وجع قلب سوفين.
اقتربت ليا دون تفكير ونظرت إليها.
“ليس صحيحًا.”
طقطق، طقطق، طقطق…
اهتز صوتها، وانساب نَفَسٌ باكٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
“إنه الرجل الذي أحبّه.”
“ستوقفين أولئك عندما يأتون لإيقافي.”
الحب.
“لا أُصدّق أن هذا هو النهاية.”
هذا الشعور الذي عرفته لأول مرة في حياتها مؤلم إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
لقد آلمها كثيرًا، لكنها لم ترغب في التخلي عنه.
نبرة باهتة للحظة، كأنها مبتلّة بالماء، مثّلت المشاعر التي كانت تشعر بها.
لأنه كان جميلًا حتى وهو يُؤلم.
* في حال ضياع وثائق ديكولين أو المنارة الموجودة على الجزيرة العائمة، ستُسلَّم نسخة إلى القسم المباشر تحت ماسال. الرجاء الاستمرار في البحث.
حتى الألم كان مثل ألم نموٍّ يثبت أنّها حيّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ساحر عظيم في مجاله، لكنه ليس كافيًا.
“كيف لي أن أقتله؟”
لم ترد أن تعترف بها.
ذلك كان عذاب سوفين.
اقتربت ليا دون تفكير ونظرت إليها.
هل تستطيع حقًّا قتل ديكولين؟
لكن الباب فُتح قبل أن تكمل ليا سؤالها.
هل أستطيع احتمال حياة بدونه؟
لكن الباب فُتح قبل أن تكمل ليا سؤالها.
“إن قتلته، فلن أستطيع أن أعيش كإنسانة.”
ناديتُها.
هزّت سوفين رأسها بشرود.
ابتسامة مليئة، كاللغم.
شعور عرفته من قبل —— ديكولين الذي تُحبّه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخبر يقول إن الجزيرة العائمة بأسرها قد توقفت.”
يصعب أن تُفلت منه. لا، لن تستطيع أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جولي.”
“الأفضل أن أموت لأجله.”
إنه ليس ذلك الساحر الأعظم، وبالتالي ليس كافيًا.
“يا جلالة الإمبراطورة.”
“لماذا لا أحصل على أي ألقاب شرف؟”
قاطعتها أهان. خفّضت سوفين نظرها وحدّقت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت سوفين بصوت منخفض.
كانت أهان تضغط على كرة البلّور قرب أذنها كما لو أنها تتلقى تقريرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريقنا، ماسال.
“…ما الذي يحدث؟”
“…لستُ أدري.”
سألت سوفين. بدا الاضطراب على أهان. أجابت:
“…الطاغوت.”
“ديكولين هنا.”
سألت لويْنا بحذر. أجابت ليا بسرعة.
“…أعيدوه. لستُ مستعدة للتعامل معه هذه المرّة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت ذلك وأخذتها في حضني.
ذلك الذي يتوقّع أن أقتله في الإبادة.
“عاجلة؟”
ذلك الذي يفرض موته على شخصٍ يحبّه. شرير هذا العالم.
قلتُ:
“نعم، ولكن…”
ممددةً على سريرٍ فارغ في القصر الإمبراطوري، ضحكت سوفين بخواء، وهمست لحالها الضعيف البائس. لطالما ظنّت أنها “الرجل الحديدي”. وبما أنها عانت كثيرًا بالفعل، فقد اعتقدت أنها لن تعاني أكثر.
ترددت أهان قليلًا، كأنها متشككة فيما ستقوله، لكنها أكملت بسرعة:
هذا الشعور الذي عرفته لأول مرة في حياتها مؤلم إلى هذا الحد.
“…إنه عند الباب الرئيسي. ولن يرحل حتى تمنحيه الأمر يا جلالتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الألم كان مثل ألم نموٍّ يثبت أنّها حيّة.
عندما قطّبت سوفين، عرضت أهان كرة البلّور المتصلة بالبوابة.
أجابت.
داخلها، كان ديكولين عند المدخل الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس موسم الأمطار، لكنه يهطل بغزارة.”
بلا أي معونة سحرية، غارقًا بالمطر والريح والطين، كأنّه يعرف معاناة سوفين الآن، مشتّتًا أفكارها.
دمية على وشك الانكسار.
“آه…”
* استعدّي.
نظرت إليه سوفين وعضّت شفتها. سال الدم الأحمر من اللحم الممزّق إلى الأسنان البيضاء.
* استعدّي.
“إنه رجل لا مثيل له، ذلك الرجل.”
لم يكن هناك سوى الضحك.
وبينما تتمتم بذلك، شعرت سوفين بالاشمئزاز من نفسها.
* خبر عاجل.
مجرد النظر إلى ديكولين جعل قلبها ينبض بالاستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريقنا، ماسال.
“آه.”
داخلها، كان ديكولين عند المدخل الرئيسي.
لم يكن هناك سوى الضحك.
مجرد النظر إلى ديكولين جعل قلبها ينبض بالاستياء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ساحر عظيم في مجاله، لكنه ليس كافيًا.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“نعم، وأنا كذلك.”
Arisu-san
“أتقصدين إيفيرين؟”
“لا أظن أنني سأصمد شهرًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		