Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 327

المنارة [3]

المنارة [3]

الفصل 327: المنارة (3)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

“هل أنت بخير؟”

وبفضل ذلك، يمكنني مساعدة إيفيرين أيضًا. على نحوٍ يليق بسمعة ديكولين يوكلاين القاسية، بطريقة أكيدة وفعّالة.

سأل كواي وهو يتوقّف عند جانبهما. ضحك بخفّة وهو يتنقّل بنظره بين ليا وديكولين، فيما وقفت ليا دون كلمة، مواجهةً كواي كأنها تحمي ديكولين.

لكن حين لمحت حركةً من طرف عينها، اتّسعت عيناها.

“…”

قال ديكولين:

المانا كانت تحترق في يديها، لكن ديكولين مدّ يده ليوقفها.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تفعلي شيئًا أحمق.”

ارتطمت ليا برأسها على صدر ديكولين.

“…لم أفعل شيئًا بعد.”

تبعت ليا ديكولين.

التفتت ليا إلى ديكولين. ثم رفع جسده.

أومأتُ إلى رين.

“لا، عذرًا. جسدك ما زال—”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“أنا بخير.”

قال إنه سيقتلها إن صارت عبئًا، لكنه الآن يقلق عليها. ما هي نواياه الحقيقية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دافعةً يد ليا المترددة، نهض بقوته وحده. مدّ عنقه ومعصميه أولًا، ثم رتّب ملابسه. يا لها من سرعة تعافٍ مدهشة.

أنا خجلة للغاية، وأنا آسفة… حتّى الآن، أرغب أن أهرع إلى ظهرك وأتكئ عليك وأُفضي إليك.

قال كواي:

“سأقتلها إن أصبحت إزعاجًا. لقد أرادت الموت أيضًا.”

“الطفلة التي فسّرت اللغة الطاغوتية، مضى وقت طويل منذ التقينا. أليس كذلك؟”

حتى لو كان في ذلك أن يُبغَض من الجميع. حتى لو كان المسار معوجًّا، فالغاية أن يصحّ الناتج، بطريقة ديكولين.

ازدردت ليا ريقها حين لاحت عينا كواي فوقها، ثم ابتسم.

“أنا دائمًا أظنّ أنّي لا أستطيع أن أحبّك أكثر ممّا أفعل… أتعلم؟”

“لكن لماذا لا تقتلين ديكولين؟ لا يزال بوسعك قتله الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، ظننتُ أنّك تحاول فقط استغلال سحري لمآربك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يا له من سؤال فظّ، جاهل، وغير مريح. ومع ذلك، لم يكن بوسعها التردّد أمام الزعيم الأخير.

وجدتُ ذلك مثيرًا للسخرية. رفضه غريزتي قبل أن يتاح للعقل مجال للحكم.

“أجل. لن نقع في خططك. لن نقتل بعضنا.”

“لا حاجة لذلك.”

“…ماذا؟”

كان ذلك غير متوقّع قليلًا. لا، بل أكثر من قليل، بل غير متوقّع تمامًا.

أنا خجلة للغاية، وأنا آسفة… حتّى الآن، أرغب أن أهرع إلى ظهرك وأتكئ عليك وأُفضي إليك.

“الآن علينا فقط انتظار اللحظة المناسبة.”

كانت إيفيرين تعلم بشأن ذلك المستقبل، غير أنّ المشاعر التي تجتاحها الآن كانت مغايرة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…اللحظة المناسبة؟”

رمق رين الصحف الملقاة على مكتبي.

“نعم. أحتاج إلى المكوّن الأخير.”

“أجل. بعد سبعة وتسعين يومًا، سيصطدم مذنّب بالعالم.”

“وما هو ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وكيف؟”

ضحك كواي بخفّة.

“…ليا خرجت قليلًا.”

“إنه سرٌّ~.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطا ديكولين إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أعني، إذًا لماذا تكلّفت عناء ذكره—”

“…ليا خرجت قليلًا.”

“ضوء النجوم. القمر، والمذنب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كذبًا أن يُقال إنّي شريك في الاختفاء الجماعي، فالباقي على وصول المذنب سوى ثلاثةٍ وتسعين يومًا. والآن هو الوقت المناسب للشروع.

جاء الجواب من خلفها. انتصبت أذنا ليا وهي تدور لتواجه ديكولين. بدا وكأنه قد تعافى كليًا، وجهه طبيعي، ولم يكن على ثيابه ذرّة غبار واحدة.

“الطفلة التي فسّرت اللغة الطاغوتية، مضى وقت طويل منذ التقينا. أليس كذلك؟”

مستوى من الأناقة يفوق حدّ المرضيّة.

وبفضل ذلك، يمكنني مساعدة إيفيرين أيضًا. على نحوٍ يليق بسمعة ديكولين يوكلاين القاسية، بطريقة أكيدة وفعّالة.

“نور النجوم والقمر والمذنب سيمتزج، وذلك المانا سيُفعّل المنارة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ من وعدتِ بمنع دمار القارة عبر الموت بنفسك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

“الطفلة التي فسّرت اللغة الطاغوتية، مضى وقت طويل منذ التقينا. أليس كذلك؟”

ضيّقت ليا عينيها وهي تصغي، حاجباها يرتجفان. ابتسم ديكولين بسخرية.

ثم التفت إلى كواي:

“سترين ما سيكون في النهاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

“…لقد أبقيتُك حيًا حتى.”

همست إيفيرين بصوتٍ واهن:

“لا بد أنني قلت لكِ إنها كانت فرصتك الأخيرة. أنتِ من تخلّى عن تلك الفرصة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، ظننتُ أنّك تحاول فقط استغلال سحري لمآربك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مسح ديكولين ليا بعينيه. كان الأمر أشبه بسكين مطبخ يمرّ من قمة رأسها حتى كاحليها.

“أعني، كان ذلك…”

ثم التفت إلى كواي:

“بعد سبعةٍ وتسعين يومًا.”

“كواي. ماذا ستفعل بها؟”

“ماذا؟ الفارسة جولي؟”

ضحك كواي.

“سأقتلها إن أصبحت إزعاجًا. لقد أرادت الموت أيضًا.”

“ماذا ستفعل أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في وسعها أن ترى غير ظهره؛ لم تستطع حتّى أن تنظر في عينيه الزرقاوين الساحرتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمشت ليا مرات قليلة وحدّقت فيهما. ما هذا الموقف الآن؟ لتجد نفسها محاصرة فجأة بين هذه الفئة الخطرة…

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قال ديكولين:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ليا مرات قليلة وحدّقت فيهما. ما هذا الموقف الآن؟ لتجد نفسها محاصرة فجأة بين هذه الفئة الخطرة…

“سأقتلها إن أصبحت إزعاجًا. لقد أرادت الموت أيضًا.”

“…لا.”

“ماذا!”

ضحك كواي بخفّة.

صرخت ليا. ارتسمت ابتسامة صغيرة على شفتي ديكولين.

وجدتُ ذلك مثيرًا للسخرية. رفضه غريزتي قبل أن يتاح للعقل مجال للحكم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتِ من وعدتِ بمنع دمار القارة عبر الموت بنفسك.”

“سأقتلها إن أصبحت إزعاجًا. لقد أرادت الموت أيضًا.”

“أعني، كان ذلك…”

“أعني، كان ذلك…”

حكّت ليا مؤخرة عنقها. ذلك الفرع النادر من المهمّة الرئيسية يمكن احتسابه نهاية انتصار، يُسمّى تضحـية البطل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

“لا.”

وبفضل ذلك، يمكنني مساعدة إيفيرين أيضًا. على نحوٍ يليق بسمعة ديكولين يوكلاين القاسية، بطريقة أكيدة وفعّالة.

لكن كواي هزّ رأسه. تلألأت عيناه بالرحمة وهو يتأمل ليا.

استجمعت ليا شجاعتها لتتحدث بلا رسمية. لم يكن ديكولين ويولي يتحدثان عادةً بالرسمية مع بعضهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لن أقتلكِ لأنكِ الطفلة التي فسّرت اللغة الطاغوتية. كنتُ أراقبك.”

[تسارع حوادث الاختفاء الجماعي… المشتبه به تلميذة ديكولين، إيفيرين.]

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطا ديكولين إلى الأمام.

“بل أريدك أن تكوني معي.”

“…لقد أبقيتُك حيًا حتى.”

بهذا، أثبت الزعيم الأخير أنه لاعبٌ أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أيّ حال، مرّ على تلك الحادثة أربعة أيّام. بعد لقائي الأخير بإيفيرين، وسماعي ذلك الاعتراف المقلق من ليا، وفراري من الطوق الذي فرضته وكالة الاستخبارات الإمبراطورية، كنتُ الآن أتعافى في ضيعة يوكلاين، تاركًا ليا ــ التي ادّعت أنّها يولي ــ في القصر.

“أجل. لا فرصة لذلك، فاستفق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم~، يا للأسف. ديكولين قرّر أن يكون معي.”

“…لم أفعل شيئًا بعد.”

أرسلت ليا نظرة جانبية إلى ديكولين. بقي تعبيره على حاله.

ضحك كواي.

سأل كواي:

ظلت ليا صامتة.

“ديكولين. هل تنوي العودة إلى الإمبراطورية؟”

“شكرًا لك.”

“نعم.”

“هل أنت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليس ذلك خطرًا؟”

استجمعت ليا شجاعتها لتتحدث بلا رسمية. لم يكن ديكولين ويولي يتحدثان عادةً بالرسمية مع بعضهما.

كان في صوت كواي شيء من القلق الآن. الزعيم الأخير قلق على ديكولين؟ يا لها من لحظة نادرة.

بعبارة أخرى، إن كان قد أدرك أنّ هذا العالم لعبة…

“لا يهم.”

“أعني، كان ذلك…”

“حقًا؟ حسنًا إذن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ليا مرات قليلة وحدّقت فيهما. ما هذا الموقف الآن؟ لتجد نفسها محاصرة فجأة بين هذه الفئة الخطرة…

اقتنع سريعًا بجواب ديكولين.

“ديكولين. هل تنوي العودة إلى الإمبراطورية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟ إذن… ليا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، هبط قلب ليا. لم تستطع أن تحدد مقصده. هل لم يصدّق أنها يولي؟ أم أنه رأى أنها تغيّرت كثيرًا؟

ظلت ليا صامتة.

“أنتِ لستِ يولي التي أعرفها.”

“بعد سبعةٍ وتسعين يومًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أيّ حال، مرّ على تلك الحادثة أربعة أيّام. بعد لقائي الأخير بإيفيرين، وسماعي ذلك الاعتراف المقلق من ليا، وفراري من الطوق الذي فرضته وكالة الاستخبارات الإمبراطورية، كنتُ الآن أتعافى في ضيعة يوكلاين، تاركًا ليا ــ التي ادّعت أنّها يولي ــ في القصر.

“…سبعة وتسعون يومًا؟”

همست إيفيرين بصوتٍ واهن:

“أجل. بعد سبعة وتسعين يومًا، سيصطدم مذنّب بالعالم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، ظننتُ أنّك تحاول فقط استغلال سحري لمآربك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جرّبي حتى ذلك الحين. نلتقي لاحقًا.”

بهذا، أثبت الزعيم الأخير أنه لاعبٌ أيضًا.

بهذه الكلمات الأخيرة، اختفى كواي. كأنه لم يكن موجودًا أصلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ إذن… ليا؟”

“…”

أضاف رين ملفًا سريًا آخر إلى الرزمة أمامي، يبدو أنّه استحصله بنفسه.

رفعت ليا بصرها إلى ديكولين؛ عيناها ضاقتا باستياء.

الفصل 327: المنارة (3)

“ماذا؟ تقتلني؟”

إن كان يستطيع أن يميّز بين الحاضرة ليا، وتلك يولي التي لم تكن سوى خطيبة سابقة ضمن إعدادات اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

“لا بد أنني قلت لكِ إنها كانت فرصتك الأخيرة. أنتِ من تخلّى عن تلك الفرصة.”

“اقتلني. اقتلني.”

“أعني، كان ذلك…”

ارتطمت ليا برأسها على صدر ديكولين.

بعبارة أخرى، إن كان قد أدرك أنّ هذا العالم لعبة…

“اذهب.”

“وما هو ذلك؟”

“…إلى أين؟”

“اذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إلى مكتب الاستخبارات. إنهم يطاردونني، فلا داعي لتتدخل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من سؤال فظّ، جاهل، وغير مريح. ومع ذلك، لم يكن بوسعها التردّد أمام الزعيم الأخير.

قال إنه سيقتلها إن صارت عبئًا، لكنه الآن يقلق عليها. ما هي نواياه الحقيقية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست إيفيرين على غصنٍ طويل من شجرة زيلكوفا، تحدّق في ظهر ديكولين وحده.

“أجل. لكن أكثر من ذلك، ما رأيك بما قلته؟”

حرّكت ساقيها وهمست.

استجمعت ليا شجاعتها لتتحدث بلا رسمية. لم يكن ديكولين ويولي يتحدثان عادةً بالرسمية مع بعضهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ليا مرات قليلة وحدّقت فيهما. ما هذا الموقف الآن؟ لتجد نفسها محاصرة فجأة بين هذه الفئة الخطرة…

“…”

“نعم. أحتاج إلى المكوّن الأخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطا ديكولين إلى الأمام.

أنا خجلة للغاية، وأنا آسفة… حتّى الآن، أرغب أن أهرع إلى ظهرك وأتكئ عليك وأُفضي إليك.

دق. دق.

“هل أنت بخير؟”

ومع سيره في النفق، قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ إذن… ليا؟”

“أنتِ لستِ يولي التي أعرفها.”

“لا.”

“!”

إن كان قد عرف بوجهٍ غامض أنها هي يولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، هبط قلب ليا. لم تستطع أن تحدد مقصده. هل لم يصدّق أنها يولي؟ أم أنه رأى أنها تغيّرت كثيرًا؟

جاء الجواب من خلفها. انتصبت أذنا ليا وهي تدور لتواجه ديكولين. بدا وكأنه قد تعافى كليًا، وجهه طبيعي، ولم يكن على ثيابه ذرّة غبار واحدة.

إن كان قد عرف بوجهٍ غامض أنها هي يولي.

“سأقتلها إن أصبحت إزعاجًا. لقد أرادت الموت أيضًا.”

إن كان يستطيع أن يميّز بين الحاضرة ليا، وتلك يولي التي لم تكن سوى خطيبة سابقة ضمن إعدادات اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ إذن… ليا؟”

بعبارة أخرى، إن كان قد أدرك أنّ هذا العالم لعبة…

“أنتِ لستِ يولي التي أعرفها.”

“…لا.”

ظلّت إيفيرين تحدّق فيه. لا تريد أن تهدر ثانية واحدة، فلم تصرف عينيها عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّت ليا رأسها. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لا بصيرة ولا وعي يمكن أن يقرّا بأنه مجرّد كائن في لعبة.

“عمّ تتحدث؟! أنا قادمة معك!”

“عمّ تتحدث؟! أنا قادمة معك!”

حتى لو كان في ذلك أن يُبغَض من الجميع. حتى لو كان المسار معوجًّا، فالغاية أن يصحّ الناتج، بطريقة ديكولين.

تبعت ليا ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت ليا رأسها. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لا بصيرة ولا وعي يمكن أن يقرّا بأنه مجرّد كائن في لعبة.

“لنذهب معًا!”

“ماذا ستفعل أنت؟”

ومهما يكن، بدا أن الصواب الآن أن تبقى مع ديكولين…

“بل أريدك أن تكوني معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—-

“…لأنني يولي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرّبي حتى ذلك الحين. نلتقي لاحقًا.”

وجدتُ ذلك مثيرًا للسخرية. رفضه غريزتي قبل أن يتاح للعقل مجال للحكم.

“…لم أفعل شيئًا بعد.”

ومع ذلك، ما إن خطر لي أنّه قد يكون ممكنًا… إن كانت الإعدادات هكذا. فلنفرض أنّ خطيبة ديكولين السابقة قد ماتت ثم تقمّصت في ليا الحاضرة.

“…”

“…ليا خرجت قليلًا.”

سأل كواي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أيّ حال، مرّ على تلك الحادثة أربعة أيّام. بعد لقائي الأخير بإيفيرين، وسماعي ذلك الاعتراف المقلق من ليا، وفراري من الطوق الذي فرضته وكالة الاستخبارات الإمبراطورية، كنتُ الآن أتعافى في ضيعة يوكلاين، تاركًا ليا ــ التي ادّعت أنّها يولي ــ في القصر.

“لا حاجة لذلك.”

“خرجت؟”

“إنه سرٌّ~.”

“نعم. يبدو أنّها ذهبت للقاء فريق مغامرات جانيسا… لقد وضعتُ مراقبة عليها.”

أنا خجلة للغاية، وأنا آسفة… حتّى الآن، أرغب أن أهرع إلى ظهرك وأتكئ عليك وأُفضي إليك.

أومأتُ إلى رين.

“…لقد كنتَ تعلم كلّ شيء.”

“استمرّ بمراقبة ما تفعله.”

ارتطمت ليا برأسها على صدر ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا. ولكن، هل أنت بخير؟”

ومع ذلك، ما إن خطر لي أنّه قد يكون ممكنًا… إن كانت الإعدادات هكذا. فلنفرض أنّ خطيبة ديكولين السابقة قد ماتت ثم تقمّصت في ليا الحاضرة.

رمق رين الصحف الملقاة على مكتبي.

ومع سيره في النفق، قال:

[الرئيس ديكولين، قيد التحقيق في سرقة أطروحات]

“لا، عذرًا. جسدك ما زال—”

[دعم سرًا الأبحاث الدنسة لتلميذته إيفيرين…]

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

[تسارع حوادث الاختفاء الجماعي… المشتبه به تلميذة ديكولين، إيفيرين.]

“لم أكن أعلم من قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الصحف جميعها كانت تلوك اسمي بالافتراءات. وبالطبع كان هذا كلّه من صنيع الجزيرة العائمة، لكن لم يُذكر فيها شيء عن مجزرة قتلتهم. فلا شك أنّهم محرجون من تلك الحادثة.

“…”

“أنا بخير.”

“أنا بخير.”

“ولكن، يا كونت. قضية إيفيرين هذه… ليست ذنبك.”

“أجل. لن نقع في خططك. لن نقتل بعضنا.”

أضاف رين ملفًا سريًا آخر إلى الرزمة أمامي، يبدو أنّه استحصله بنفسه.

قال ديكولين:

“إنّ جهاز الاستخبارات يحاول الآن إلصاق التهمة بك كمشارك.”

“مع مرور الزمن، يزداد حبّي لك أكثر فأكثر…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الاختفاء الجماعي. هذا ما كانت إيفيرين تعمل عليه منذ عشرة أيّام. وبالمقارنة مع البداية، فقد أصبح تكراره سريعًا إلى حدّ أنّه أثّر على المجتمع بأسره. آلاف الناس يختفون يوميًّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح ديكولين ليا بعينيه. كان الأمر أشبه بسكين مطبخ يمرّ من قمة رأسها حتى كاحليها.

“ستقع في مأزق إن تأخّرتَ في الردّ. لو رفعتَ الأمر مباشرة إلى البلاط الإمبراطوري، سيُقبَل قولك. فلماذا تتحمّل وزر أفعال إيفيرين الفرديّة—”

“إنّ جهاز الاستخبارات يحاول الآن إلصاق التهمة بك كمشارك.”

“لا حاجة لذلك.”

“أجل. لا فرصة لذلك، فاستفق.”

قطعتُ كلام رين، وأحرقتُ الوثيقة التي ناولني إياها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاختفاء الجماعي. هذا ما كانت إيفيرين تعمل عليه منذ عشرة أيّام. وبالمقارنة مع البداية، فقد أصبح تكراره سريعًا إلى حدّ أنّه أثّر على المجتمع بأسره. آلاف الناس يختفون يوميًّا.

“في هذه المرحلة، على الجزيرة العائمة أن تدرك أيّ وحشٍ أنجبه غرورها.”

المانا كانت تحترق في يديها، لكن ديكولين مدّ يده ليوقفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن كذبًا أن يُقال إنّي شريك في الاختفاء الجماعي، فالباقي على وصول المذنب سوى ثلاثةٍ وتسعين يومًا. والآن هو الوقت المناسب للشروع.

ثم التفت إلى كواي:

وربما كانت إيفيرين أيضًا تُعدّل الزمن وفق خطّتها. فهي مستقلّة عن الزمن، وبالطبع لها أن تفعل ما تشاء، لكن عليها أن تكون على وفاق معنا لتقدّم العون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وكيف؟”

“رين، أوصل هذا إلى القصر الإمبراطوري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك خطرًا؟”

وبفضل ذلك، يمكنني مساعدة إيفيرين أيضًا. على نحوٍ يليق بسمعة ديكولين يوكلاين القاسية، بطريقة أكيدة وفعّالة.

حكّت ليا مؤخرة عنقها. ذلك الفرع النادر من المهمّة الرئيسية يمكن احتسابه نهاية انتصار، يُسمّى تضحـية البطل.

“لقد خطر لي استعمال جيّد لهذه قضية الاختفاء الجماعي.”

ظلت ليا صامتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…وكيف؟”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“إعدام دماء الشيطان. كلّ ما علينا هو إرسالهم جميعًا إلى اللوحة، إذ يبدو أنّ معسكرات الاعتقال قد طفحت بهم…”

لكن حين لمحت حركةً من طرف عينها، اتّسعت عيناها.

“أجل. لكن أكثر من ذلك، ما رأيك بما قلته؟”

في ذات اللحظة، كان هناك من يُطلّ من نافذة قصر يوكلاين. أي، حين صار ديكولين عدوًّا للجميع.

ومع سيره في النفق، قال:

“…”

بهذه الكلمات الأخيرة، اختفى كواي. كأنه لم يكن موجودًا أصلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلست إيفيرين على غصنٍ طويل من شجرة زيلكوفا، تحدّق في ظهر ديكولين وحده.

“نعم. أحتاج إلى المكوّن الأخير.”

“…أستاذ.”

[الرئيس ديكولين، قيد التحقيق في سرقة أطروحات]

حرّكت ساقيها وهمست.

“…”

“لم أكن أعلم من قبل.”

المانا كانت تحترق في يديها، لكن ديكولين مدّ يده ليوقفها.

الوثيقة السريّة التي رأتها إيفيرين بعينيها، [جدول أعمال معاقبة دماء الشيطان]، كان ديكولين قد اقترحها على الإمبراطور. وذلك أشعل مجدّدًا شرارة التمييز ضدّ دماء الشيطان. وسيواصل ديكولين محاولته لدفع عددٍ لا يُحصى من الناس إلى داخل اللوحة.

“لقد خطر لي استعمال جيّد لهذه قضية الاختفاء الجماعي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في ذلك الوقت، ظننتُ أنّك تحاول فقط استغلال سحري لمآربك.”

[الرئيس ديكولين، قيد التحقيق في سرقة أطروحات]

كانت إيفيرين تعلم بشأن ذلك المستقبل، غير أنّ المشاعر التي تجتاحها الآن كانت مغايرة تمامًا.

“…لم أفعل شيئًا بعد.”

“ظننتُ أنّ الأمر كذلك.”

“لا بد أنني قلت لكِ إنها كانت فرصتك الأخيرة. أنتِ من تخلّى عن تلك الفرصة.”

ظنّت أنّ ديكولين، وقد حُشر إلى حافّة الجنون، يحاول أن يقضي على كلّ أعدائه بطردهم. ظنّت أنّه يريد الدفاع عن مكانته.

دق. دق.

“لكن، حين أراه الآن…”

“لا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بالخزي من نفسها، لظنونها تلك.

قال إنه سيقتلها إن صارت عبئًا، لكنه الآن يقلق عليها. ما هي نواياه الحقيقية؟

أنا خجلة للغاية، وأنا آسفة… حتّى الآن، أرغب أن أهرع إلى ظهرك وأتكئ عليك وأُفضي إليك.

بهذه الكلمات الأخيرة، اختفى كواي. كأنه لم يكن موجودًا أصلًا.

“…لقد كنتَ تعلم كلّ شيء.”

“…إلى أين؟”

كان ديكولين يقول منذ البداية وإلى الآن، إنّه يؤمن بها.

“هل أنت بخير؟”

“شكرًا لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت ليا رأسها. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لا بصيرة ولا وعي يمكن أن يقرّا بأنه مجرّد كائن في لعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما وعد، سيساعدها من البداية إلى النهاية. سيكون خير عونٍ لها، معلّمًا يجود بسخاء، ومنارةً تُضيء الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاختفاء الجماعي. هذا ما كانت إيفيرين تعمل عليه منذ عشرة أيّام. وبالمقارنة مع البداية، فقد أصبح تكراره سريعًا إلى حدّ أنّه أثّر على المجتمع بأسره. آلاف الناس يختفون يوميًّا.

حتى لو كان في ذلك أن يُبغَض من الجميع. حتى لو كان المسار معوجًّا، فالغاية أن يصحّ الناتج، بطريقة ديكولين.

استجمعت ليا شجاعتها لتتحدث بلا رسمية. لم يكن ديكولين ويولي يتحدثان عادةً بالرسمية مع بعضهما.

“لكن، أستاذ… أتدري ذلك؟”

“خرجت؟”

همست إيفيرين بصوتٍ واهن:

“نور النجوم والقمر والمذنب سيمتزج، وذلك المانا سيُفعّل المنارة.”

“أنا دائمًا أظنّ أنّي لا أستطيع أن أحبّك أكثر ممّا أفعل… أتعلم؟”

“لقد خطر لي استعمال جيّد لهذه قضية الاختفاء الجماعي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن في وسعها أن ترى غير ظهره؛ لم تستطع حتّى أن تنظر في عينيه الزرقاوين الساحرتين.

[الرئيس ديكولين، قيد التحقيق في سرقة أطروحات]

“لكن الأمر لم يكن هكذا.”

“ستقع في مأزق إن تأخّرتَ في الردّ. لو رفعتَ الأمر مباشرة إلى البلاط الإمبراطوري، سيُقبَل قولك. فلماذا تتحمّل وزر أفعال إيفيرين الفرديّة—”

ظلّت إيفيرين تحدّق فيه. لا تريد أن تهدر ثانية واحدة، فلم تصرف عينيها عنه.

قال إنه سيقتلها إن صارت عبئًا، لكنه الآن يقلق عليها. ما هي نواياه الحقيقية؟

“مع مرور الزمن، يزداد حبّي لك أكثر فأكثر…”

“عمّ تتحدث؟! أنا قادمة معك!”

أطرقت رأسها. بالكاد كانت تكبح دموعها.

وربما كانت إيفيرين أيضًا تُعدّل الزمن وفق خطّتها. فهي مستقلّة عن الزمن، وبالطبع لها أن تفعل ما تشاء، لكن عليها أن تكون على وفاق معنا لتقدّم العون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…ها؟”

“مع مرور الزمن، يزداد حبّي لك أكثر فأكثر…”

لكن حين لمحت حركةً من طرف عينها، اتّسعت عيناها.

في ذات اللحظة، كان هناك من يُطلّ من نافذة قصر يوكلاين. أي، حين صار ديكولين عدوًّا للجميع.

“ماذا؟ الفارسة جولي؟”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

الفارسة جولي، التي كان ينبغي أن تكون في اللوحة، كانت تراقب قصر يوكلاين.

“…”

“…هل أخرجتها سيلفيا؟”

صرخت ليا. ارتسمت ابتسامة صغيرة على شفتي ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتمت إيفيرين وهي تتابع النظر إليها.

“مع مرور الزمن، يزداد حبّي لك أكثر فأكثر…”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كذبًا أن يُقال إنّي شريك في الاختفاء الجماعي، فالباقي على وصول المذنب سوى ثلاثةٍ وتسعين يومًا. والآن هو الوقت المناسب للشروع.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

كان ذلك غير متوقّع قليلًا. لا، بل أكثر من قليل، بل غير متوقّع تمامًا.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كذبًا أن يُقال إنّي شريك في الاختفاء الجماعي، فالباقي على وصول المذنب سوى ثلاثةٍ وتسعين يومًا. والآن هو الوقت المناسب للشروع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط