الأسم [2]
الفصل 301: الأسم (2)
“…”
الآن وهي تحمله بين ذراعيها، احمرّ وجه إيفيرين كما لو أنها على وشك الانفجار، ووقف كيرون يراقبهم.
غرقت سوفين في النوم بينما كان كيرون يحرسها كفارس. بعد أن عانت من ألمٍ في قلبها، فقدت وعيها، لكن ملامحها كانت أهدأ من أي وقتٍ مضى.
لم يكن يعرف بعد إن كان هذا قد حررها من تأثير المذبح، أو إن كانت قد تحررت من مستقبلها المنسوج من الطاغوت. لم يكن يعرف بعد. غير أنّه في عيني كيرون، فارس الإمبراطور، كان وجه سيدته على الأقل هانئًا الآن. مفعمًا بالثقة بلا همٍّ أو قلق، والابتسامة التي ارتسمت على شفتيها كانت مشرقة.
ارتجفت إيفيرين.
“إنها ابتسامة لم تُظهرها جلالتك من قبل.”
ابتسامة لم تكن داكنة أكثر من اللازم ولا خفيفة أكثر من اللازم. بسيطة كغيرها من البشر العاديين على هذه القارّة، جمال بسيط مثل زهور برّية تتمايل في الريح على جانب الطريق…
“…مَن هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ساكنًا يتأمل ما حوله. الصمت يخنق الهواء، وإيفيرين تحاول جهدها ألا تلمح إلى الحفرة حيث يختبئ كيرون وسوفين.
جاء صوتٌ من خلفه. التفت كيرون. لقد عادت إيفيرين إلى المَحْراب. واتسعت عيناها حين رأت كيرون وسوفين مستلقيتين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت متحيرة من فرح سوفين الطفولي، مالّت ليا برأسها وعيناها واسعتان.
“هاه؟!”
في لحظة، اشتعلت المانا في قبضته. لهب الدمار مختلطًا بالطاقة المظلمة.
“إيفيرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلعت إيفيرين ريقها وأومأت.
انحنيت وغادرت سريعًا…
“لقد أديت عملًا جيدًا.”
رمق كيرون جولي داخل البرميل. حكّت إيفيرين مؤخرة عنقها.
“نعم. إذاً، أخبريه.”
“أوه، ذاك…”
“الفارسة جولي تستحق حياة أفضل.”
“أوه…”
كلمات كيرون، على الأقل، لم تكن فارغة.
“…نعم.”
أومأت بخفوت.
“اختبئوا، اختبئوا بسرعة! إن أمسك بكم هنا، ستقعون في ورطة أيضًا!”
“حسنًا. هيا، تفقدي حالة جولي. وأيضًا، إن احتجتِ شيئًا في المستقبل.”
“هذا مصالحة أقدّمها لك-”
أخرج كيرون تمثال فارس بحجم الإصبع من جيبه، ثم وضعه على الطاولة.
لا. كانت المرة الأولى منذ توقفي عن كيم ووجين.
“أخبريني.”
“تبا.”
“…أهذا أنت؟”
الآن كان ديكولين خطرًا. عيناه تتوهجان بالبنفسجي.
“نعم.”
أومأت إيفيرين مرة أخرى.
“لكن، لماذا أنت هنا؟ وماذا عن جلالتها؟”
“لقتل جولي.”
“أعذرني؟! لماذا؟!”
“لأن جولي سرقت قلب ديكولين.”
“…”
“ماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا إيفيرين. هرعت لتتفقد جولي داخل البرميل. ولحسن الحظ، كانت جولي بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقتل جولي.”
“…لكنها بخير.”
“لأن جلالتها غيّرت رأيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم؟ ما الذي…”
—في تلك اللحظة.
ارتج صدى طاقة مظلمة في عقل إيفيرين. كان أحدهم يقترب.
رمق كيرون جولي داخل البرميل. حكّت إيفيرين مؤخرة عنقها.
“إنه ديكولين!”
“…ديكولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اختبئوا، اختبئوا بسرعة! إن أمسك بكم هنا، ستقعون في ورطة أيضًا!”
دَوِيّ خطوة—
حفرت إيفيرين حفرة بعجلة باستخدام السحر. دفعت كيرون وسوفين داخلها، ثم غطتها بغشاء من ماناها.
“…هاه.”
دَوِيّ الخطوات—دَوِيّ الخطوات—
“…أقرّ بمحاولتك إنقاذ جولي.”
خطوات تتردّد. تنحنحت إيفيرين واستدارت.
كان صحيحًا أنه قتل الشيطان، لكن ديكولين ما زال مغمورًا في طاقة مظلمة.
“…أستاذ.”
“…”
الآن كان ديكولين خطرًا. عيناه تتوهجان بالبنفسجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لحسن الحظ، جلالتك.”
وقف ساكنًا يتأمل ما حوله. الصمت يخنق الهواء، وإيفيرين تحاول جهدها ألا تلمح إلى الحفرة حيث يختبئ كيرون وسوفين.
—تجارة؟
“كنتِ هنا.”
وراء ظهري، نظرت سوفين، وهي تراقب الاتفاق من الغرفة الخلفية المغطاة بشاشة، ثم تنحنحت.
ما إن نطق بذلك، حتى انبعث الدخان الأسود من فمه مع تدفق الطاقة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات تتردّد. تنحنحت إيفيرين واستدارت.
“أحاول إنقاذ جولي.”
“…”
فهمت ليا حينها فقط.
ومع ذلك، ظل ديكولين هادئًا. لم يبدِ ردّ فعل؛ فقط حدّق بها.
“إنه صحيح. سأشرح كل شيء… حتى كيف سأفعل ذلك.”
كانت فقط متأكدة.
كان سحر الزمن لدى إيفيرين يمزج بين العلم والسحر، إضافةً إلى الطب الطبيعي. شرحت كل ذلك. لكن شيئًا ما ظل يزعجها قليلًا.
“بالطبع. إن حرّكنا الزمن، ستنسى الفارسة جولي ماضيها.”
“…لقد نجح.”
ستنسى جولي ذاكرتها. وديكولين لن يقبل بذلك أبدًا، لأنه أحبّ جولي أكثر من أيّ شخص. لن يحتمل أن يُمحى من رأسها.
“كان قلبه يخفق أسرع بشكل ملحوظ.”
“لكن!”
هووووش—!
تابعت إيفيرين. أمسكت اليوميات الموضوعة على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الفارسة جولي كتبت في هذه اليوميات. بخط يدها وبماناها. لذا، حين تستيقظ الفارسة جولي، ستعرف من جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دَوِيّ خطوة—
تقدّم ديكولين أكثر. كانت الطاقة المظلمة تتسرب من كل مسام جسده، لكن إيفيرين اعترضت طريقه.
ارتج صدى طاقة مظلمة في عقل إيفيرين. كان أحدهم يقترب.
“ما الذي ستفعله؟”
“إنه صحيح. سأشرح كل شيء… حتى كيف سأفعل ذلك.”
“…إنها مجرد ذاكرة مزيفة.”
“نعم؟”
كانت كلماته غامضة لسبب ما. قطبت إيفيرين جبينها.
“إذن، هل تنوي أن تدعها تموت وهي تذكرك؟”
تمّ اتخاذ العديد من القرارات بعد حادثة تسلل الشيطان. أولًا، بيل ودمار منزله. كان ذلك عقابه لتجرؤه على التستر على هجوم الشيطان.
نظر ديكولين إليها من علٍ من غير أن ينطق بكلمة. شعرت إيفيرين بالحرارة تتصاعد إلى رأسها.
“أيجوز أن تموت وهي تتذكرك الآن، يا أستاذ؟ أفضل من بقاء الفارسة جولي حيّة؟”
“حتى إن بقيت بهذه الطريقة، فإنها ستعيش بذكريات مزيفة. حياة بلا معنى ولا قيمة.”
“…واو.”
—تجارة؟
كان البخار يكاد يتصاعد من أذنيها الآن. هل كانت قد قيّمت هذا الأستاذ خطأ؟ لم تتصور أنه سيفعل هذا. هل كانت هذه إشارةً لها بأن تنساه وتموت فحسب؟
—ينتهي الاتفاق بهذا.
تحدث ديكولين.
“تنحّي.”
“…انتظر. لدي هدية.”
“لا أستطيع. إن أردت، فأزِحني أولًا.”
“…؟”
مدّت إيفيرين ذراعيها. كانت تنوي أن توقف تقدّم ديكولين بجسدها.
هذه المرة أجبت. لم يبدو أن إدنيك تعرف عمّا أتحدث، لكن قلت اسمه.
“أنت حمقاء، يا إيفيرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث ديكولين.
“همف! أنا قوية الآن— أواه!”
كتلة طاغية من التحريك الذهني قذفتها. هجومٌ مفاجئ؟ كان بوسعه أن يمنحها وقتًا لترتدي درعًا على الأقل…
هووووش—!
دفعتها مانا هائلة بعيدًا. طارت كما لو أنّ سيارة صدمتها.
“أوه…”
كتلة طاغية من التحريك الذهني قذفتها. هجومٌ مفاجئ؟ كان بوسعه أن يمنحها وقتًا لترتدي درعًا على الأقل…
وبينما كانت تئنّ، كان ديكولين قد وصل بالفعل إلى جولي.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“انتظر!”
لم يكن يعرف بعد إن كان هذا قد حررها من تأثير المذبح، أو إن كانت قد تحررت من مستقبلها المنسوج من الطاغوت. لم يكن يعرف بعد. غير أنّه في عيني كيرون، فارس الإمبراطور، كان وجه سيدته على الأقل هانئًا الآن. مفعمًا بالثقة بلا همٍّ أو قلق، والابتسامة التي ارتسمت على شفتيها كانت مشرقة.
تجاهل نداءها، نظر إلى جولي في البرميل وبقي واقفًا هناك، والأسى مرسوم على وجهه. التقط يومياتها.
كان البخار يكاد يتصاعد من أذنيها الآن. هل كانت قد قيّمت هذا الأستاذ خطأ؟ لم تتصور أنه سيفعل هذا. هل كانت هذه إشارةً لها بأن تنساه وتموت فحسب؟
“ماذا… ستفعل…!”
نهضت إيفيرين بجسدها المتهالك. حدّق بها ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ديكولين يعلم. إن ابتعدت عن ديكولين، لا— بل فقط حين تتحرر من ديكولين، يمكن لجولي أن تتحرر؟
“لا تدفعي نفسك بعيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إيفيرين ريقها وأومأت.
“…ماذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا؟”
“أقول لكِ: لا تعكسيها.”
الآن وهي تحمله بين ذراعيها، احمرّ وجه إيفيرين كما لو أنها على وشك الانفجار، ووقف كيرون يراقبهم.
“ماذا!”
“إذن، هل تنوي أن تدعها تموت وهي تذكرك؟”
في لحظة، اشتعلت المانا في قبضته. لهب الدمار مختلطًا بالطاقة المظلمة.
“…”
مدّت إيفيرين يدها لتوقفه.
“لا!”
“…أقرّ بمحاولتك إنقاذ جولي.”
هووووش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ساكنًا يتأمل ما حوله. الصمت يخنق الهواء، وإيفيرين تحاول جهدها ألا تلمح إلى الحفرة حيث يختبئ كيرون وسوفين.
تراقصت النيران عبر أصابعه. و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدفعي نفسك بعيدًا.”
رمشت إيفيرين مراتٍ قليلة بينما العالم يبتلع الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هاه.”
كان سحر الزمن لدى إيفيرين يمزج بين العلم والسحر، إضافةً إلى الطب الطبيعي. شرحت كل ذلك. لكن شيئًا ما ظل يزعجها قليلًا.
لقد احترق بالفعل. لكن ما حدث كان مختلفًا عمّا توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
صرخت سوفين بعجلة.
الذي كان يتساقط من بين أصابعه… مسحوق أسود. لم يحرق أسطوانة الزمن، كما خشيت، بل… يوميات جولي.
“نعم.”
“…لماذا؟”
سألت إيفيرين. عندها، استدار ديكولين. ارتجفت إيفيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…السبب في أني تركت جولي.”
في المحراب المظلم، تردّد صوته برفق.
“لأني أريدها أن تعيش حرّة.”
كان ديكولين يعلم. إن ابتعدت عن ديكولين، لا— بل فقط حين تتحرر من ديكولين، يمكن لجولي أن تتحرر؟
دفعتني سوفين في جانبي بشيء ما.
“لأني أردتُها أن تقضي بقية حياتها لأجل نفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
كان الآن مسجونًا في زنزانة مع قطع ذراعيه وساقيه.
ارتجفت إيفيرين.
“…أقرّ بمحاولتك إنقاذ جولي.”
قال ديكولين وهو يبتعد بخطواته.
“لأني أريدها أن تعيش حرّة.”
خطوة، خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان وهمًا أنها شعرت بخطواته تفيض بالأسى؟
“مع ذلك… لا تسلبي منها فرصتها في أن تحيا حرّة.”
رفعت إيفيرين بصرها إليه. مدّ يده نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه الحياة الثانية يجب أن تكون لها وحدها.”
“لأني أريدها أن تعيش حرّة.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ينبغي أن أكون جزءًا منها.”
وبينما تنظر إلى تلك اليد، أيقنت إيفيرين أنها كانت محقّة في تقييمها لديكولين. أجل، حقًّا. هذا الأستاذ ساحر مفرط الالتزام بالمبادئ، لكنه كان أحيانًا متغطرسًا جدًا، ويتجاهل الناس ويزدريهم بسهولة. ومع ذلك، في مسألة الحب، كان يحب بقوة تفوق أي شخص آخر…
دَوِيّ خطوة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، أغمض ديكولين عينيه. انهار وهو ممدّ يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك كل الكنز الذي ترغب به. كنوز الإمبراطورية.”
“هاه؟”
…في هذه المواقف المبتذلة، عادةً ما تكون طريقة السقوط هي المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! أنا قوية الآن— أواه!”
سقط ديكولين فوق إيفيرين.
لا. كانت المرة الأولى منذ توقفي عن كيم ووجين.
“…”
“أعذرني؟! لماذا؟!”
الآن وهي تحمله بين ذراعيها، احمرّ وجه إيفيرين كما لو أنها على وشك الانفجار، ووقف كيرون يراقبهم.
طلبت إيفيرين مساعدته.
“لقد أديت عملًا جيدًا.”
“فارس! س-ساعدني-”
“يبدو أنكِ تستمتعين بذلك.”
“…ديكولين؟”
“بماذا! خذه معك-”
هزّت إيفيرين رأسها بعنف، لكن كيرون تخلى عنها في المحراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ديكولين وهو يبتعد بخطواته.
…بعد ثلاثة أيام.
تمّ اتخاذ العديد من القرارات بعد حادثة تسلل الشيطان. أولًا، بيل ودمار منزله. كان ذلك عقابه لتجرؤه على التستر على هجوم الشيطان.
تجعد وجهها حتى اضطررت لأومئ برأسي.
ثانيًا، غادرت الإمبراطورة سوفين إلى الإمبراطورية. بالأحرى، بعد هجوم الشيطان، أُجبرت على العودة.
—لكن.
“هذه مخططات دائرة السحر للتدمير الذاتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالتالي، كنت أتفاوض مع إدنيك. كانت الإمبراطورة سوفين وإدنيك من الصحراء يتبادلان نقاشًا رسميًا.
—ينتهي الاتفاق بهذا.
“بدلًا من تقديم هذه المخططات، ما نريده هو استقلال الصحراء. لا يهم إن ضمّت الإمبراطورية الصحراء كإقليم أو وضعت حدودًا. أريد فقط ضمان بقاء الصحراء والحفاظ المناسب على القبائل.”
“…”
فحصت مخططات السحر العملاقة المعدلة تعسفيًا من إدنيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالتك. هل أنت موافقة على ذلك؟”
توقفت عن التفكير للحظة حين رأيتها.
وراء ظهري، نظرت سوفين، وهي تراقب الاتفاق من الغرفة الخلفية المغطاة بشاشة، ثم تنحنحت.
—حسنًا. مع ذلك، سيتوجب عليك التعاون في حملة الإبادة.
“أنا هنا لأساعد.”
“بالطبع. شبكتنا البشرية تتولى جمع معلومات عن الصحراء. لدينا جاسوس عند المذبح حتى نساعد جلالتك جسديًا وعقليًا.”
سلّمتني إدنيك الأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّت إيفيرين يدها لتوقفه.
“أيضًا، رغم أنه يمكن الحفاظ على الصحراء إلى حدٍ ما، فهذا لا يعني أننا لا نحتاج إمدادات خارجية. لذا، هناك بعض الاتفاقيات المتعلقة بالتجارة أيضًا.”
كان صحيحًا أنه قتل الشيطان، لكن ديكولين ما زال مغمورًا في طاقة مظلمة.
—تجارة؟
أمسكت سوفين بالمستند بواسطة التحريك الذهني وقرأته.
“هذا مصالحة أقدّمها لك-”
—…لا شيء مميز. سأوافق عليه. لكن لا تُستخدَم دماء الشيطان في هذه العمليات. أنا لست مستعدة بعد لمواجهتها.
“نعم. شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّت إدنيك رأسها مرة أخرى.
“أيجوز أن تموت وهي تتذكرك الآن، يا أستاذ؟ أفضل من بقاء الفارسة جولي حيّة؟”
“على أي حال، نحن مستعدون للتعاون مع جلالتك بهذا الشكل. هناك العديد من قبائل الصحراء المعادية للإمبراطورية. بسبب اضطهاد القبائل هذا-”
“هناك شخص مستعد لمثل هذا الأمر.”
هذه المرة أجبت. لم يبدو أن إدنيك تعرف عمّا أتحدث، لكن قلت اسمه.
“…مَن هناك؟”
“بيل.”
كان الآن مسجونًا في زنزانة مع قطع ذراعيه وساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذ بيل معك. سيكون مثاليًا إذا استخدمته لتفريغ غضبهم. كان بيل الجاني المباشر في حملة اضطهاد القبائل منذ البداية.”
ارتسمت ابتسامة على شفاه إدنيك للحظة، لكنها سرعان ما عدّلت تعبيرها وقالت.
تمّ اتخاذ العديد من القرارات بعد حادثة تسلل الشيطان. أولًا، بيل ودمار منزله. كان ذلك عقابه لتجرؤه على التستر على هجوم الشيطان.
“…جلالتك. هل هذا مقبول؟”
“ماذا… ستفعل…!”
—خذه. سواء ربّيته في كوخ أو جعلته يعيش كل حياته لعبة ثم قتله. افعل ما تشاء.
جاء صوتٌ من خلفه. التفت كيرون. لقد عادت إيفيرين إلى المَحْراب. واتسعت عيناها حين رأت كيرون وسوفين مستلقيتين على الأرض.
بعد الكلام، مدت سوفين رسالتين شخصيتين. واحدة لموافقتها على هذه الصفقة، والأخرى لأمر بتسليم بيل للصحراء.
سألت إدنيك وكأنها مذهولة.
في لحظة، اشتعلت المانا في قبضته. لهب الدمار مختلطًا بالطاقة المظلمة.
“هل من الممكن أنك كنت تفكرين في هذا منذ أن وضعتِ بيل هنا؟”
—همف. لا بد أنها كانت فكرة ديكولين. حقًا، إنه من النوع الذي يقتل خصومه السياسيين بأسوأ الطرق. كنت أعلم أن هناك سببًا لعدم تحركه في الأمور المتعلقة بالقبائل.
تراقصت النيران عبر أصابعه. و…
نظرت إدنيك إليّ، لكنني لم أقل شيئًا. لوّحت سوفين بيدها.
—ينتهي الاتفاق بهذا.
كان وعاء زهور صغيرًا جدًا. أمسكت بوعاء زهرة صغير جدًا.
“…نعم. إنّه لشرف لي.”
كانت متأكدة من ذلك. لا يزال يبدو أن حواسها قد تضررت بسبب إصابتها العاطفية، لكنها لم تكن السبب.
رمشت إدنيك إليّ ثم خرجت، بعدها وقفت.
“جلالتك. سأبلغ الخدم-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
—ديكولين.
قاطعني سوفين وفتحت الشاشة. ظهرت وجهها الخجول وهي تطل من خلالها.
“…انتظر. لدي هدية.”
دَوِيّ خطوة—
“هدية؟”
“نعم.”
“…السبب في أني تركت جولي.”
تنحّنت سوفين.
“نعم؟”
“هذا مصالحة أقدّمها لك-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، غادرت الإمبراطورة سوفين إلى الإمبراطورية. بالأحرى، بعد هجوم الشيطان، أُجبرت على العودة.
“نية جلالتك وحدها هدية لي.”
وبالتالي، كنت أتفاوض مع إدنيك. كانت الإمبراطورة سوفين وإدنيك من الصحراء يتبادلان نقاشًا رسميًا.
“تبا.”
تجعد وجهها حتى اضطررت لأومئ برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث ديكولين.
“نعم. سأقبلها.”
“نعم.”
“…حسنًا. لا حاجة لمثل هذا الكلام الفارغ. ولا شيء فيها، فقط اغلق فمك وخذها.”
دفعتني سوفين في جانبي بشيء ما.
“…”
توقفت عن التفكير للحظة حين رأيتها.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صكّ—
كان وعاء زهور صغيرًا جدًا. أمسكت بوعاء زهرة صغير جدًا.
“هل هو صغير جدًا وتافه…؟”
“…”
سألت سوفين بقلق. وما في الوعاء سوى صبار بالٍ وزهور صغيرة.
سألت إدنيك وكأنها مذهولة.
“…أخبِريني.”
كان صغيرًا ومتداعيًا جدًا، قبيحًا لدرجة أنه لا يمكن حتى اعتباره زهرة. لكن عمل يد سوفين وصدقها كان واضحًا.
“…”
حدّقت فيه بصمت. لم أدر ماذا أقول أو كيف أستجيب. لقد مضى وقت طويل منذ شعرت بالارتباك هكذا. ربما لأنه كان غير متوقع، لكن ذكريات قديمة ظهرت. كانت المرة الأولى في حياتي التي أتلقى فيها زهرة كهدية…
لا. كانت المرة الأولى منذ توقفي عن كيم ووجين.
“ديكولين؟”
اتسعت عينا إيفيرين. هرعت لتتفقد جولي داخل البرميل. ولحسن الحظ، كانت جولي بخير.
“شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبت بسرعة. كان قلبي يخفق بإحساس من الاضطراب فاجأني حتى أنا.
كتلة طاغية من التحريك الذهني قذفتها. هجومٌ مفاجئ؟ كان بوسعه أن يمنحها وقتًا لترتدي درعًا على الأقل…
“يجب أن أذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنيت وغادرت سريعًا…
—
“إنه صحيح. سأشرح كل شيء… حتى كيف سأفعل ذلك.”
صكّ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت مخططات السحر العملاقة المعدلة تعسفيًا من إدنيك.
بعد إغلاق الباب مباشرة، تمتمت سوفين بلا وعي.
“…لقد نجح.”
كانت متأكدة من ذلك. لا يزال يبدو أن حواسها قد تضررت بسبب إصابتها العاطفية، لكنها لم تكن السبب.
“نعم. إذاً، أخبريه.”
كانت فقط متأكدة.
كان صحيحًا أنه قتل الشيطان، لكن ديكولين ما زال مغمورًا في طاقة مظلمة.
“نبض قلبه من قبل قليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلّمتني إدنيك الأوراق.
عندما سلمت الصبار، كان ذلك واضحًا في قلب ديكولين.
الآن كان ديكولين خطرًا. عيناه تتوهجان بالبنفسجي.
“كيرون! نادِ ليا!”
—نعم.
حدّقت فيه بصمت. لم أدر ماذا أقول أو كيف أستجيب. لقد مضى وقت طويل منذ شعرت بالارتباك هكذا. ربما لأنه كان غير متوقع، لكن ذكريات قديمة ظهرت. كانت المرة الأولى في حياتي التي أتلقى فيها زهرة كهدية…
صرخت سوفين بعجلة.
صكّ—
الفصل 301: الأسم (2)
بعد فترة، فتح الباب ودخلت ليا.
—
“نعم، جلالتك. ما الأمر؟”
“حتى إن بقيت بهذه الطريقة، فإنها ستعيش بذكريات مزيفة. حياة بلا معنى ولا قيمة.”
“لقد نجح!”
“…ما الذي نجح؟”
كتلة طاغية من التحريك الذهني قذفتها. هجومٌ مفاجئ؟ كان بوسعه أن يمنحها وقتًا لترتدي درعًا على الأقل…
كما لو كانت متحيرة من فرح سوفين الطفولي، مالّت ليا برأسها وعيناها واسعتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الذي قلته. لقد نجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
“الزهرة. أقصد الزهرة!”
لذا، هذه المرة للإنصاف، في مواجهة مباشرة. دون قتل أحد أو التسلل. وبإخلاصها، ستقترب من ديكولين.
شرحت سوفين. كانت فخورة بإنجازها الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلب ديكولين ارتجف عند رؤية تلك الزهرة المتداعية جدًا.”
دَوِيّ خطوة—
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! أنا قوية الآن— أواه!”
فهمت ليا حينها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان قلبه يخفق أسرع بشكل ملحوظ.”
شرحت سوفين بحماس، لكن ملامح ليا لم تكن جيدة جدًا.
دَوِيّ الخطوات—دَوِيّ الخطوات—
“…لحسن الحظ، جلالتك.”
“نعم. إذاً، أخبريه.”
لكن، الآن، لم تهتم سوفين بحالة ليا.
“…ما الذي نجح؟”
“ماذا… تعنين؟”
“…”
“ألن يكون هناك شيء آخر؟ مهما كان، أخبريني بما سيعجب ديكولين.”
تجعد وجهها حتى اضطررت لأومئ برأسي.
بالطبع، كانت سوفين تأمل أن يسعد ديكولين. كانت مستعدة للتخلي عن كل شيء ما دام ديكولين سعيدًا، لأن ذلك هو الحب.
—لكن.
تراقصت النيران عبر أصابعه. و…
لم يكن مناسبًا لميلها الطبيعي.
وقبل كل شيء، كليا، بصفتها ليا، لا كيو آرا، كان عليها أن تقوم بذلك.
“في كل مرة ينجح شيء واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، هذه المرة للإنصاف، في مواجهة مباشرة. دون قتل أحد أو التسلل. وبإخلاصها، ستقترب من ديكولين.
أومأت بخفوت.
“سأعطيك كل الكنز الذي ترغب به. كنوز الإمبراطورية.”
“كان قلبه يخفق أسرع بشكل ملحوظ.”
دقّت سوفين صدرها وأعلنت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، لم يردّ أي شيء من ليا. كان من الطبيعي أن يعجبها، لكن قلب ليا كان مظلمًا وفاسدًا.
“ليا؟”
سألت سوفين بدهشة. شدّت ليا أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ديكولين!”
“…نعم، جلالتك.”
الفصل 301: الأسم (2)
ومع ذلك، كان من الضروري التمييز بين الأمور العامة والخاصة. بما أن ديكولين ليس كيم ووجين، ولإكمال المهمة الرئيسية لصحة عقلية سوفين وللحصول على ثروة العائلة الإمبراطورية—
—حسنًا. مع ذلك، سيتوجب عليك التعاون في حملة الإبادة.
“أنا هنا لأساعد.”
عندما سلمت الصبار، كان ذلك واضحًا في قلب ديكولين.
وقبل كل شيء، كليا، بصفتها ليا، لا كيو آرا، كان عليها أن تقوم بذلك.
اتسعت عينا إيفيرين. هرعت لتتفقد جولي داخل البرميل. ولحسن الحظ، كانت جولي بخير.
“…حسنًا. سأثق بك.”
ابتسمت سوفين بابتسامة مشرقة وأمسكت بيد ليا.
بعد إغلاق الباب مباشرة، تمتمت سوفين بلا وعي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لأن جولي سرقت قلب ديكولين.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
سألت إيفيرين. عندها، استدار ديكولين. ارتجفت إيفيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صكّ—
أجبت بسرعة. كان قلبي يخفق بإحساس من الاضطراب فاجأني حتى أنا.
“الذي قلته. لقد نجح.”
غرقت سوفين في النوم بينما كان كيرون يحرسها كفارس. بعد أن عانت من ألمٍ في قلبها، فقدت وعيها، لكن ملامحها كانت أهدأ من أي وقتٍ مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم؟ ما الذي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لحسن الحظ، جلالتك.”
تراقصت النيران عبر أصابعه. و…
اتسعت عينا إيفيرين. هرعت لتتفقد جولي داخل البرميل. ولحسن الحظ، كانت جولي بخير.
“…أهذا أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعتها مانا هائلة بعيدًا. طارت كما لو أنّ سيارة صدمتها.
لكن، لم يردّ أي شيء من ليا. كان من الطبيعي أن يعجبها، لكن قلب ليا كان مظلمًا وفاسدًا.
“…”
“…واو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات تتردّد. تنحنحت إيفيرين واستدارت.
“هذه مخططات دائرة السحر للتدمير الذاتي.”
لم يكن يعرف بعد إن كان هذا قد حررها من تأثير المذبح، أو إن كانت قد تحررت من مستقبلها المنسوج من الطاغوت. لم يكن يعرف بعد. غير أنّه في عيني كيرون، فارس الإمبراطور، كان وجه سيدته على الأقل هانئًا الآن. مفعمًا بالثقة بلا همٍّ أو قلق، والابتسامة التي ارتسمت على شفتيها كانت مشرقة.
“…ماذا.”
تابعت إيفيرين. أمسكت اليوميات الموضوعة على الطاولة.
“أنت حمقاء، يا إيفيرين.”
ومع ذلك، كان من الضروري التمييز بين الأمور العامة والخاصة. بما أن ديكولين ليس كيم ووجين، ولإكمال المهمة الرئيسية لصحة عقلية سوفين وللحصول على ثروة العائلة الإمبراطورية—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أغمض ديكولين عينيه. انهار وهو ممدّ يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إدنيك إليّ، لكنني لم أقل شيئًا. لوّحت سوفين بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ماذا.”
“…أستاذ.”
“لأني أريدها أن تعيش حرّة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ساكنًا يتأمل ما حوله. الصمت يخنق الهواء، وإيفيرين تحاول جهدها ألا تلمح إلى الحفرة حيث يختبئ كيرون وسوفين.
“…”
في المحراب المظلم، تردّد صوته برفق.
“نعم، جلالتك. ما الأمر؟”
—حسنًا. مع ذلك، سيتوجب عليك التعاون في حملة الإبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صكّ—
هل كان وهمًا أنها شعرت بخطواته تفيض بالأسى؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت حمقاء، يا إيفيرين.”
حفرت إيفيرين حفرة بعجلة باستخدام السحر. دفعت كيرون وسوفين داخلها، ثم غطتها بغشاء من ماناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الذي قلته. لقد نجح.”
“…أقرّ بمحاولتك إنقاذ جولي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت متأكدة من ذلك. لا يزال يبدو أن حواسها قد تضررت بسبب إصابتها العاطفية، لكنها لم تكن السبب.
مدّت إيفيرين ذراعيها. كانت تنوي أن توقف تقدّم ديكولين بجسدها.
هووووش—!
لم يكن يعرف بعد إن كان هذا قد حررها من تأثير المذبح، أو إن كانت قد تحررت من مستقبلها المنسوج من الطاغوت. لم يكن يعرف بعد. غير أنّه في عيني كيرون، فارس الإمبراطور، كان وجه سيدته على الأقل هانئًا الآن. مفعمًا بالثقة بلا همٍّ أو قلق، والابتسامة التي ارتسمت على شفتيها كانت مشرقة.
“هاه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شرحت سوفين بحماس، لكن ملامح ليا لم تكن جيدة جدًا.
—تجارة؟
غرقت سوفين في النوم بينما كان كيرون يحرسها كفارس. بعد أن عانت من ألمٍ في قلبها، فقدت وعيها، لكن ملامحها كانت أهدأ من أي وقتٍ مضى.
—ينتهي الاتفاق بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات تتردّد. تنحنحت إيفيرين واستدارت.
—
“كيرون! نادِ ليا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صكّ—
…بعد ثلاثة أيام.
“ماذا… ستفعل…!”
“لا أستطيع. إن أردت، فأزِحني أولًا.”
الذي كان يتساقط من بين أصابعه… مسحوق أسود. لم يحرق أسطوانة الزمن، كما خشيت، بل… يوميات جولي.
تقدّم ديكولين أكثر. كانت الطاقة المظلمة تتسرب من كل مسام جسده، لكن إيفيرين اعترضت طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سأقبلها.”
“ليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات تتردّد. تنحنحت إيفيرين واستدارت.
“على أي حال، نحن مستعدون للتعاون مع جلالتك بهذا الشكل. هناك العديد من قبائل الصحراء المعادية للإمبراطورية. بسبب اضطهاد القبائل هذا-”
وبينما تنظر إلى تلك اليد، أيقنت إيفيرين أنها كانت محقّة في تقييمها لديكولين. أجل، حقًّا. هذا الأستاذ ساحر مفرط الالتزام بالمبادئ، لكنه كان أحيانًا متغطرسًا جدًا، ويتجاهل الناس ويزدريهم بسهولة. ومع ذلك، في مسألة الحب، كان يحب بقوة تفوق أي شخص آخر…
لم يكن يعرف بعد إن كان هذا قد حررها من تأثير المذبح، أو إن كانت قد تحررت من مستقبلها المنسوج من الطاغوت. لم يكن يعرف بعد. غير أنّه في عيني كيرون، فارس الإمبراطور، كان وجه سيدته على الأقل هانئًا الآن. مفعمًا بالثقة بلا همٍّ أو قلق، والابتسامة التي ارتسمت على شفتيها كانت مشرقة.
غرقت سوفين في النوم بينما كان كيرون يحرسها كفارس. بعد أن عانت من ألمٍ في قلبها، فقدت وعيها، لكن ملامحها كانت أهدأ من أي وقتٍ مضى.
“…”
—
شرحت سوفين بحماس، لكن ملامح ليا لم تكن جيدة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…واو.”
“…نعم، جلالتك.”
“أنت حمقاء، يا إيفيرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك كل الكنز الذي ترغب به. كنوز الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سأقبلها.”
—في تلك اللحظة.
“ألن يكون هناك شيء آخر؟ مهما كان، أخبريني بما سيعجب ديكولين.”
“ماذا!”
أخرج كيرون تمثال فارس بحجم الإصبع من جيبه، ثم وضعه على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —خذه. سواء ربّيته في كوخ أو جعلته يعيش كل حياته لعبة ثم قتله. افعل ما تشاء.
لذا، هذه المرة للإنصاف، في مواجهة مباشرة. دون قتل أحد أو التسلل. وبإخلاصها، ستقترب من ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك كل الكنز الذي ترغب به. كنوز الإمبراطورية.”
“…”
“كيرون! نادِ ليا!”
“نعم.”
“لأني أريدها أن تعيش حرّة.”
سقط ديكولين فوق إيفيرين.
“…”
“…؟”
شرحت سوفين بحماس، لكن ملامح ليا لم تكن جيدة جدًا.
أومأت إيفيرين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أغمض ديكولين عينيه. انهار وهو ممدّ يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت مخططات السحر العملاقة المعدلة تعسفيًا من إدنيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعذرني؟! لماذا؟!”
ومع ذلك، كان من الضروري التمييز بين الأمور العامة والخاصة. بما أن ديكولين ليس كيم ووجين، ولإكمال المهمة الرئيسية لصحة عقلية سوفين وللحصول على ثروة العائلة الإمبراطورية—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“على أي حال، نحن مستعدون للتعاون مع جلالتك بهذا الشكل. هناك العديد من قبائل الصحراء المعادية للإمبراطورية. بسبب اضطهاد القبائل هذا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تئنّ، كان ديكولين قد وصل بالفعل إلى جولي.
—لكن.
—لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن كان ديكولين خطرًا. عيناه تتوهجان بالبنفسجي.
تراقصت النيران عبر أصابعه. و…
“نعم، جلالتك. ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ساكنًا يتأمل ما حوله. الصمت يخنق الهواء، وإيفيرين تحاول جهدها ألا تلمح إلى الحفرة حيث يختبئ كيرون وسوفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت متأكدة من ذلك. لا يزال يبدو أن حواسها قد تضررت بسبب إصابتها العاطفية، لكنها لم تكن السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ديكولين يعلم. إن ابتعدت عن ديكولين، لا— بل فقط حين تتحرر من ديكولين، يمكن لجولي أن تتحرر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“بالطبع. إن حرّكنا الزمن، ستنسى الفارسة جولي ماضيها.”
“الزهرة. أقصد الزهرة!”
الفصل 301: الأسم (2)
شرحت سوفين. كانت فخورة بإنجازها الهائل.
“نعم، جلالتك. ما الأمر؟”
“حتى إن بقيت بهذه الطريقة، فإنها ستعيش بذكريات مزيفة. حياة بلا معنى ولا قيمة.”
“مع ذلك… لا تسلبي منها فرصتها في أن تحيا حرّة.”
“…جلالتك. هل هذا مقبول؟”
“اختبئوا، اختبئوا بسرعة! إن أمسك بكم هنا، ستقعون في ورطة أيضًا!”
“ماذا… تعنين؟”
“لقد نجح!”
—…لا شيء مميز. سأوافق عليه. لكن لا تُستخدَم دماء الشيطان في هذه العمليات. أنا لست مستعدة بعد لمواجهتها.
“نعم. إذاً، أخبريه.”
الفصل 301: الأسم (2)
لم يكن يعرف بعد إن كان هذا قد حررها من تأثير المذبح، أو إن كانت قد تحررت من مستقبلها المنسوج من الطاغوت. لم يكن يعرف بعد. غير أنّه في عيني كيرون، فارس الإمبراطور، كان وجه سيدته على الأقل هانئًا الآن. مفعمًا بالثقة بلا همٍّ أو قلق، والابتسامة التي ارتسمت على شفتيها كانت مشرقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
