*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، الأمر مختلف. نظرية السحر التي قرأها إيدنيك مختلفة عن تلك التي قرأتها.
ركض أرلوس عبر الثلوج، مما أثار الصقيع.
“لقد كنت أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا؟!”
هبة ريح واحدة حفرت نفسها في العالم الأبيض النقي. تيار سحري معين يتحرك كما لو كان يطاردهم.
سأل زوكاكن من الخلف. تبعها دون أن يعلم ما يحدث. أجاب أرلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تداخلت خريطة الهدف مع الدائرة السحرية دون تفكير. وعند النظر إليها، وجدتُ موقع موت ديكولين مثيرًا للريبة بعض الشيء.
لكن سيلفيا لم تفهم، وكان من الصعب عليها تقبّل الأمر.
لكنه قال إن هناك ألفًا متبقيًا. قال إن هناك بعض الأمور التي تحتاج إلى تصحيح في الدائرة السحرية أو شيء من هذا القبيل… حسنًا.
كانت مانا ديكولين مميزة. جميع من وصلوا إلى تلك الحالة كانوا متشابهين، لكن ديكولين كان ينتمي إلى محور فريد بينهم. فريد – أي مانا فريدة. كانت مانا ديكولين مشابهة لجسده الرئيسي، لذا لم تختفِ ولم تنكسر. بقيت في مكانها لفترة طويلة، تنتظر وصول سيدها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه يرسم دائرة سحرية بجثته. لذا، أعتقد أنني أعرف أين سيكون تاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– فقط تحت الأرض؟
عبس زوكاكين.
“يمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مع جثته؟”
“ربما في ذلك الوقت، كنت أشعر ببعض الغيرة منك.”
نعم. وجيريك يتعاون معه.
“…هراء. جيريك، مع ديكولين؟”
ركض أرلوس عبر الثلوج، مما أثار الصقيع.
أومأ آرلوس. لا بد أن ديكولين كان على اتصال بجيريك منذ فترة طويلة وطلب منه التعاون. وإن لم يكن كذلك، فلا يوجد تفسير.
نظر آرلوس بجمود إلى سيلفيا وديكولين. بدا أنهما يُدبّران الأمور إلى حد ما، ولكن إن لم يصل ديكولين الحقيقي، فستكون الأمور فوضى عارمة. المانا التي حركت هذه الدائرة السحرية كانت في المقام الأول قوة ديكولين العقلية، لكن هذه القوة العقلية كانت شيئًا لا يستطيع التعامل معه إلا صاحبها.
“…عن ماذا تتحدث؟”
هو أول من وجد ديكولين، الذي عاد إلى الحياة من تلقاء نفسه. حتى أنه أخبره بما يجب فعله. لا بد أن جيريك هو من يفعل كل ذلك.
نادى ديكولين باسمها. نظر إليها، متمتمًا بهدوء وهو يتلمس طريقه إلى الماضي.
جيريك بحواسه الخارقة. الحواس الخمس، كالبصر والسمع والشم، بالإضافة إلى قدراته الحركية والإدراكية والحسيّة، لا تُضاهى ببشر القارة. لو كان مكانه، لتمكن من خداع عيني سيلفيا.
في يوم من الأيام، أرادت سيلفيا أن تصبح تلميذة ديكولين، تمامًا مثل إيفرين الحالية.
“…”
“ما زال-”
سقط جيريك. سأل زوكاكين بصوت هامس.
ركض الاثنان، يدوسان الأرض المغطاة بالثلج، ويمران بين الأشجار البيضاء. و…
زوكاكن، الذي كان على وشك القول إن المجنون لن يتعاون أبدًا مع ديكولين، أغلق فمه فجأةً وفكر. ماذا لو كان الثمن الذي عرضه ديكولين هو “الحق في قتل أنفسه التي لا تُحصى؟”
لقد عرفت الرجل الذي مات من أجلها مرات لا تحصى.
“كان ينبغي لي أن أرفض طلب غليثيون بقتل سييرا.”
تمتم زوكاكن.
عبر الكهف الفارغ حيث تاهت الرياح عبثًا. وضعت يديها على صدرها. وبينما كانت سيلفيا تنظر إليه، تحدثت كأنها في حالة اغماء.
في الممر المظلم الطويل الذي كان جزءًا من الدائرة السحرية، حدقت سيلفيا في ديكولين. التقت عينا ديكولين بعينيها.
“…هل إدنيك مخطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها، كان الإنسان الذي يشير إليّ بعيون واسعة هو زوكاكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، كان ينبغي لي أن أتخذك تلميذًا لي.”
لا، الأمر مختلف. نظرية السحر التي قرأها إيدنيك مختلفة عن تلك التي قرأتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها، كان الإنسان الذي يشير إليّ بعيون واسعة هو زوكاكين.
أومأتُ برأسي. عبس آرلوس. حتى تجاعيدها كانت في غاية الجمال.
كانت نظرية السحر التي قرأها إيدنيك تصل إلى الديكولين السابع. أما نظرية السحر التي تركها لأرلوس، فقد نتجت عن تعديل أخير للديكولين الثامن، ظهر فجأةً قبل أن يقتله جيريك.
…في تلك اللحظة
على أي حال، اتبعني. لنرَ. ديكولين، ماذا يفعل هذا الأستاذ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض الاثنان، يدوسان الأرض المغطاة بالثلج، ويمران بين الأشجار البيضاء. و…
قالت آرلوس ذلك وابتسمت لي ابتسامة خفيفة. الغريب أنها بدت سعيدة برؤيتي، لكنني ما زلت أجهل السبب.
حفيف، حفيف.
“…هاه؟ إنه إدنيك. مهلاً، آرلوس. الشخص الخطأ قادم إلى هنا.”
ألا يستطيع البقاء هنا معها؟ لماذا كان مستعدًا لكسر الصوت، حتى التضحية بنفسه؟
هبة ريح واحدة حفرت نفسها في العالم الأبيض النقي. تيار سحري معين يتحرك كما لو كان يطاردهم.
* * *
“ربما في ذلك الوقت، كنت أشعر ببعض الغيرة منك.”
—تباً لك. والأهم من ذلك، هل تعاونت مع ديكولين؟
دوس، دوس-
راقب آرلوس وزوككين من بعيد. لم يجرؤا حتى على التدخل. فجأة، سقط شعر طويل من سقف القبو. فزعا آرلوس وزوككين، لكنهما سرعان ما عبسا. شدا شعرهما بقوة.
“ربما في ذلك الوقت، كنت أشعر ببعض الغيرة منك.”
في ظلام دامس، صوت ركض. هذا المكان حيث لا ضوء، والعالم راكد، والهواء لا يتدفق. لذا، حيث لم تصل سيلفيا وعيون الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أسير في الطابق السفلي للعثور على المكان المناسب.
دوس، دوس-
لم أكن أعلم متى وُضعت هذه الخطة. سمعتها من جيريك فور تربيتي، وفهمتها تمامًا وقبلتها طواعيةً.
نظر إدنيك. كانت سيلفيا تنظر إلى ديكولين، بينما كان ديكولين ينظر إلى سيلفيا. واصل إدنيك حديثه وهو ينظر إليهما.
“يمكننا أن نعيش هنا معًا.”
دوس، دوس-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجودي زائفًا، لكن كان بإمكاني تحقيق شيء ما بموتي. كان بإمكاني تحقيق هدفي الأمثل. كان بإمكاني قتل شيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان ذلك كافيًا للرضا. كان كافيًا للتحمّل. كما فعلتُ أنا سابقًا.
دوس، دوس-
-ولكن لماذا لا تقتله الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأةً، تداخلت خطواتٌ أخرى مع صوتي. ناداني صوتٌ ما.
“ديكولين.”
“…”
بعد قليل، ظهر أحدهم يسد الطريق. نظرتُ إليها، فدهشتُ، وهو أمرٌ لم يكن من عادتي. كانت إنسانةً فنيةً جعلتني أشعر بأن المكان قد أضاء في لحظة.
ضحك جيريك وقال وهو يمسح شعره الطويل:
“…عن ماذا تتحدث؟”
أنا آرلوس. لم أرك منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكرك عندما كنت صغيراً.”
“…عن ماذا تتحدث؟”
قالت آرلوس ذلك وابتسمت لي ابتسامة خفيفة. الغريب أنها بدت سعيدة برؤيتي، لكنني ما زلت أجهل السبب.
عبر الكهف الفارغ حيث تاهت الرياح عبثًا. وضعت يديها على صدرها. وبينما كانت سيلفيا تنظر إليه، تحدثت كأنها في حالة اغماء.
“لقد كان صحيحا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحسب نظريته، سيلفيا لن تموت. ليس عليه قتلها. هذا صحيح.
بجانبها، كان الإنسان الذي يشير إليّ بعيون واسعة هو زوكاكين.
تمتم زوكاكن.
دوس، دوس-
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّقتُ بهما بصمت. تنهّدت آرلوس قليلاً. ثمّ اقتربت وسألت.
نعم. وجيريك يتعاون معه.
…في تلك اللحظة
“لقد كنت أنت.”
“أستاذ، هل كنت تقتل نفسك حتى الآن؟”
لقد كان صوتًا مليئًا بالشفقة والرحمة، لكنه كان سؤالًا صغيرًا جدًا بالنسبة لي.
“والآن، ربما أشعر بالندم على ذلك.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأتُ برأسي. عبس آرلوس. حتى تجاعيدها كانت في غاية الجمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحسب نظريته، سيلفيا لن تموت. ليس عليه قتلها. هذا صحيح.
“مع جثته؟”
سألني آرت، فأجبته بإيجاز.
عضت إيدنيك شفتيها بقوة. تحدث آرلوس معها.
“لقد وجدت طريقة.”
ركض أرلوس عبر الثلوج، مما أثار الصقيع.
“نعم.”
من أهم مبادئ السحر أن المانا تُشبه الساحر. ما يميز مانا هو قوتها العقلية، ولذلك لم تنقطع. القوة التي تربط المانا كانت أقوى من أي شيء آخر.
عبر الكهف الفارغ حيث تاهت الرياح عبثًا. وضعت يديها على صدرها. وبينما كانت سيلفيا تنظر إليه، تحدثت كأنها في حالة اغماء.
“…أية طريقة.”
نظر إدنيك. كانت سيلفيا تنظر إلى ديكولين، بينما كان ديكولين ينظر إلى سيلفيا. واصل إدنيك حديثه وهو ينظر إليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الطريقة لإنقاذ هذا الطفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا~، إدنييك~.”
ضحك جيريك وقال وهو يمسح شعره الطويل:
لذلك، خلقت سيلفيا وقوة الصوت ذاتي الحالية، ولكن كلما تعمقتُ في ذاتي، ازداد إدراكي لذاتي وتمكنت من السيطرة عليها. لا أحد في هذا العالم يستطيع تقليدي. كجزء من ممتلكاتي الخاصة، نسجتُ نظريتي…
“حتى لو مت ألف مرة، إذا تمكنت من إنقاذ شخص واحد فقط…”
ركض الاثنان، يدوسان الأرض المغطاة بالثلج، ويمران بين الأشجار البيضاء. و…
“…”
* * *
أغلقت آرلوس فمها. خدش زوكاكن مؤخرة رقبته. مرّ الوقت في ذلك الصمت الهادئ. تسللت الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطريقة لإنقاذ هذا الطفل.”
“لماذا.”
“…هل ستكون بخير؟”
كان آرلوس يستمع بهدوء إلى جيريك.
وكان هناك بعض التعاطف في صوتها.
ألا يستطيع البقاء هنا معها؟ لماذا كان مستعدًا لكسر الصوت، حتى التضحية بنفسه؟
وجدتُها بفضل ترتيب الدائرة السحرية التي تركتها. ومع ذلك، لا يزال هناك العديد من الدوائر المتبقية لملء هذه الدائرة السحرية. مئات المرات… لا، بل ربما آلاف المرات.
لا أعرف أي رقم كنتُ، ولا كم مرة اخترتُ الموت. كما أنني لم أكن أعرف كم مرة سأستمر في الموت. لم أكن أعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوكاكن، الذي كان على وشك القول إن المجنون لن يتعاون أبدًا مع ديكولين، أغلق فمه فجأةً وفكر. ماذا لو كان الثمن الذي عرضه ديكولين هو “الحق في قتل أنفسه التي لا تُحصى؟”
…لكن.
في تلك اللحظة، ارتجفت سيلفيا. أسندت وجهها على ذراع ديكولين. تحريض غليثيون على قتل سييرا أنهى حياتها القصيرة مباشرةً، وأشعل طموح سيلفيا. كان الأمر متوقعًا بعض الشيء، لكنه مع ذلك كان محزنًا.
“مهما كان الأمر، يجب علي أن أختار.”
“…”
جيريك بحواسه الخارقة. الحواس الخمس، كالبصر والسمع والشم، بالإضافة إلى قدراته الحركية والإدراكية والحسيّة، لا تُضاهى ببشر القارة. لو كان مكانه، لتمكن من خداع عيني سيلفيا.
ابتلع آرلوس ريقه. نظرت إليّ بشفتين مطبقتين. فاضت عيناها بالدموع.
“…”
“حتى لو مت ألف مرة، إذا تمكنت من إنقاذ شخص واحد فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلفيا.
لقد عرفت الرجل الذي مات من أجلها مرات لا تحصى.
نظرتُ إلى قلبي. دمار الصوت وموت وجودي. بل وأكثر من ذلك، تعاطفتُ مع سيلفيا. تلك كانت مشاعر كيم ووجين.
“…”
كنت أسير في الطابق السفلي للعثور على المكان المناسب.
“هذه هي الطريقة الوحيدة.”
“ربما في ذلك الوقت، كنت أشعر ببعض الغيرة منك.”
“أستاذ، هل كنت تقتل نفسك حتى الآن؟”
هذا كان استنتاجي. مهما حدث، على الأقل لم أستطع ترك سيلفيا تموت.
“لقد كنت أنت.”
…في تلك اللحظة
“يمكننا أن نعيش هنا معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسمت وتمددت.
“لماذا.”
“كان ينبغي لي أن أرفض طلب غليثيون بقتل سييرا.”
اقترب صوتٌ بارد، كأنه خنجرٌ غُرز في جلدي. استدار آرلوس وزوككين في دهشة، وظهر طفلٌ من خلال ظلمة القبو. لا، كانت امرأةً نضجت قبل أن أعرف.
“…”
“…لماذا.”
حاليًا، أقتل من باب الواجب، وأتناوب مع عائلتي. أشعر ببعض الملل.
سيلفيا.
* * *
“…لماذا.”
عبس زوكاكين.
في الممر المظلم الطويل الذي كان جزءًا من الدائرة السحرية، حدقت سيلفيا في ديكولين. التقت عينا ديكولين بعينيها.
– فقط تحت الأرض؟
“…لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لا بد أن كل فرد من عائلته قتله حوالي ثلاثين مرة. ضحك جيريك متعدد الشخصيات بفخر.
لكن سيلفيا لم تفهم، وكان من الصعب عليها تقبّل الأمر.
لقد عرفت الرجل الذي قتل سييرا.
لماذا؟
جيريك بحواسه الخارقة. الحواس الخمس، كالبصر والسمع والشم، بالإضافة إلى قدراته الحركية والإدراكية والحسيّة، لا تُضاهى ببشر القارة. لو كان مكانه، لتمكن من خداع عيني سيلفيا.
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس تعاونًا، لقد قتلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألا يستطيع البقاء هنا معها؟ لماذا كان مستعدًا لكسر الصوت، حتى التضحية بنفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسمت وتمددت.
“يمكننا أن نعيش هنا معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سيلفيا إلى ديكولين بصمت.
كان ذلك كافيًا للرضا. كان كافيًا للتحمّل. كما فعلتُ أنا سابقًا.
“…”
الطفلة التي كانت تمسك بيد سييرا. الطفلة التي اختبأت خلف ظهر سييرا وكأنها خائفة، وتجنبت عينيّ.
لم يقل ديكولين شيئًا. شعرت بالإحباط من ذلك. ركضت سيلفيا نحو ديكولين وأمسكته من ياقته.
“نحن نستطيع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسمت وتمددت.
“سيلفيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادى ديكولين باسمها. نظر إليها، متمتمًا بهدوء وهو يتلمس طريقه إلى الماضي.
ماذا؟ كنتَ مخطئًا. ألا تريد الاعتراف بخطئك؟ قلتَ إن ديكولين أراد قتل سيلفيا.
“أتذكرك عندما كنت صغيراً.”
ومن ناحية أخرى، كان آرلوس وزوكين ينظران إليها بذهول.
ذكريات من ديكولين، وليست كيم ووجين. كانت ضبابية وباهتة، ولكن حتى في ذكريات ديكولين البعيدة، كانت هناك طفلة اسمها سيلفيا.
“نحن نستطيع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطفلة التي كانت تمسك بيد سييرا. الطفلة التي اختبأت خلف ظهر سييرا وكأنها خائفة، وتجنبت عينيّ.
“نعم، أعرف.”
هبة ريح واحدة حفرت نفسها في العالم الأبيض النقي. تيار سحري معين يتحرك كما لو كان يطاردهم.
“…”
“لقد كبر هذا الطفل الصغير وأصبح ينظر إلي الآن.”
“نعم.”
في تلك اللحظة، توقفت سيلفيا عن التنفس. أدركت متأخرًا أن ديكولين الحالي لا يشاركها نفس الزمن. وبينما تتدفق سنوات الصوت بلا نهاية، لم يكرر سوى موته.
“نعم، أعرف.”
“ربما في ذلك الوقت، كنت أشعر ببعض الغيرة منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى سيلفيا الصغيرة، غمرته مشاعر ديكولين الأصلي. لحظة اكتشافه أن الفتاة تُشبهه، وأن موهبتها هائلة لدرجة يصعب معها حتى مقارنتها، شعر بالإحباط والغيرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
“والآن، ربما أشعر بالندم على ذلك.”
“حتى لو مت ألف مرة، إذا تمكنت من إنقاذ شخص واحد فقط…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسمت وتمددت.
“أعلم. أتيتُ بعد أن رأيتُ ذلك. كنتُ مخطئًا جزئيًا فقط.”
نظرت سيلفيا إلى ديكولين بصمت.
لم يقل ديكولين شيئًا. شعرت بالإحباط من ذلك. ركضت سيلفيا نحو ديكولين وأمسكته من ياقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها، كان الإنسان الذي يشير إليّ بعيون واسعة هو زوكاكين.
سيلفيا. ليست كل خياراتي صائبة.
أومأت سيلفيا برأسها. ثم ابتعدت خطوةً عن ديكولين.
نظر إليها ووضع يده على كتفها. كان دافئًا.
ذكريات من ديكولين، وليست كيم ووجين. كانت ضبابية وباهتة، ولكن حتى في ذكريات ديكولين البعيدة، كانت هناك طفلة اسمها سيلفيا.
“حتى لو انتهى بك الأمر إلى كرهي لقتل سييرا، كان ينبغي لي أن أسمح لك بكراهيتي بجانبي.”
“…”
“في ذلك الوقت، كان ينبغي لي أن أتخذك تلميذًا لي.”
“أستاذ، هل كنت تقتل نفسك حتى الآن؟”
“…لماذا.”
في يوم من الأيام، أرادت سيلفيا أن تصبح تلميذة ديكولين، تمامًا مثل إيفرين الحالية.
كان لديّ الكثير لأعلّمك إياه. كنت سأساعدك على عدم الهرب.
تداخلت خريطة الهدف مع الدائرة السحرية دون تفكير. وعند النظر إليها، وجدتُ موقع موت ديكولين مثيرًا للريبة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكرك عندما كنت صغيراً.”
لكن ديكولين رفض. ليس فقط بسبب سيلفيا، بل بسبب عيوب شخصيته. فالغيرة والحسد اللذان تضخما في أعماق قلبه رفضا سيلفيا إلى حد ما.
“إنه نفس الشيء بالنسبة للماضي.”
“والآن، ربما أشعر بالندم على ذلك.”
“…عن ماذا تتحدث؟”
وتابع ديكولين.
“كان ينبغي لي أن أرفض طلب غليثيون بقتل سييرا.”
سيلفيا. ليست كل خياراتي صائبة.
الطفلة التي كانت تمسك بيد سييرا. الطفلة التي اختبأت خلف ظهر سييرا وكأنها خائفة، وتجنبت عينيّ.
في تلك اللحظة، ارتجفت سيلفيا. أسندت وجهها على ذراع ديكولين. تحريض غليثيون على قتل سييرا أنهى حياتها القصيرة مباشرةً، وأشعل طموح سيلفيا. كان الأمر متوقعًا بعض الشيء، لكنه مع ذلك كان محزنًا.
لكن يا سيلفيا، الندم شعورٌ لا طائل منه. مهما ندمتُ عليه الآن، فخياراتي لا تتغير، والعيش في ندمٍ كالموت. مثلكِ الآن.
سيلفيا. ليست كل خياراتي صائبة.
لكنه قال إن هناك ألفًا متبقيًا. قال إن هناك بعض الأمور التي تحتاج إلى تصحيح في الدائرة السحرية أو شيء من هذا القبيل… حسنًا.
“…”
لقد عرفت الرجل الذي قتل سييرا.
دعيني أقدم لكِ نصيحة أخيرة يا سيلفيا: لا تهربي. مهما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجودي زائفًا، لكن كان بإمكاني تحقيق شيء ما بموتي. كان بإمكاني تحقيق هدفي الأمثل. كان بإمكاني قتل شيطان.
أومأت سيلفيا برأسها. ثم ابتعدت خطوةً عن ديكولين.
جيريك بحواسه الخارقة. الحواس الخمس، كالبصر والسمع والشم، بالإضافة إلى قدراته الحركية والإدراكية والحسيّة، لا تُضاهى ببشر القارة. لو كان مكانه، لتمكن من خداع عيني سيلفيا.
“…”
“يمين.”
عبر الكهف الفارغ حيث تاهت الرياح عبثًا. وضعت يديها على صدرها. وبينما كانت سيلفيا تنظر إليه، تحدثت كأنها في حالة اغماء.
“إنه نفس الشيء بالنسبة للماضي.”
“…أحبك.”
“…”
عرفت سيلفيا ديكولين.
تمتم زوكاكن.
“أنا أحبك كثيرًا، يؤلمني قلبي في كل مرة أراك فيها.”
“ربما في ذلك الوقت، كنت أشعر ببعض الغيرة منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عرفت الرجل الذي قتل سييرا.
“هذه هي الطريقة الوحيدة.”
ذكريات من ديكولين، وليست كيم ووجين. كانت ضبابية وباهتة، ولكن حتى في ذكريات ديكولين البعيدة، كانت هناك طفلة اسمها سيلفيا.
“أتمنى أن نكون معًا لبقية حياتنا.”
بعد قليل، ظهر أحدهم يسد الطريق. نظرتُ إليها، فدهشتُ، وهو أمرٌ لم يكن من عادتي. كانت إنسانةً فنيةً جعلتني أشعر بأن المكان قد أضاء في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديكولين.”
لقد عرفته، الذي حاول أن يكرهها من أجل مصلحته الخاصة.
“معرفة أن هذا لن يحدث، يؤلمني كثيرًا.”
لقد عرفته، وهو الذي حاول حمايتها من غليثيون ووكالة الاستخبارات.
ماذا؟ كنتَ مخطئًا. ألا تريد الاعتراف بخطئك؟ قلتَ إن ديكولين أراد قتل سيلفيا.
-ولكن لماذا لا تقتله الآن؟
“…الجنة بالنسبة لي.”
لكن سيلفيا لم تفهم، وكان من الصعب عليها تقبّل الأمر.
لقد عرفت الرجل الذي مات من أجلها مرات لا تحصى.
حاليًا، أقتل من باب الواجب، وأتناوب مع عائلتي. أشعر ببعض الملل.
“لقد كنت أنت.”
الآن فقط، عرفت على وجه اليقين.
وجدتُها بفضل ترتيب الدائرة السحرية التي تركتها. ومع ذلك، لا يزال هناك العديد من الدوائر المتبقية لملء هذه الدائرة السحرية. مئات المرات… لا، بل ربما آلاف المرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن… لا يوجد شيء اسمه الجنة التي لا تحتوي إلا على السعادة.”
“…”
ابتسمت سيلفيا ابتسامة خفيفة. أومأ ديكولين برأسه.
لا بد أن كل فرد من عائلته قتله حوالي ثلاثين مرة. ضحك جيريك متعدد الشخصيات بفخر.
لقد عرفته، الذي حاول أن يكرهها من أجل مصلحته الخاصة.
“أنا لا أزال خارج البحر.”
“حتى لو انتهى بك الأمر إلى كرهي لقتل سييرا، كان ينبغي لي أن أسمح لك بكراهيتي بجانبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“نعم، أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوس، دوس-
ردّت سيلفيا بهدوء. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي ديكولين، وكأنها تُجيب. تبادلا النظرات لبرهة…
“لقد كان صحيحا!”
“…”
أطلق إيدنيك تنهيدة صغيرة.
“…”
“…عن ماذا تتحدث؟”
عبس زوكاكين.
راقب آرلوس وزوككين من بعيد. لم يجرؤا حتى على التدخل. فجأة، سقط شعر طويل من سقف القبو. فزعا آرلوس وزوككين، لكنهما سرعان ما عبسا. شدا شعرهما بقوة.
“…أية طريقة.”
“اوه!”
لقد كان صوتًا مليئًا بالشفقة والرحمة، لكنه كان سؤالًا صغيرًا جدًا بالنسبة لي.
سقط جيريك. سأل زوكاكين بصوت هامس.
“…لماذا؟”
-أين كنت؟
“نعم.”
هو أول من وجد ديكولين، الذي عاد إلى الحياة من تلقاء نفسه. حتى أنه أخبره بما يجب فعله. لا بد أن جيريك هو من يفعل كل ذلك.
“لقد كنت تحت الأرض.”
ضحك جيريك وقال وهو يمسح شعره الطويل:
– فقط تحت الأرض؟
“حتى لو انتهى بك الأمر إلى كرهي لقتل سييرا، كان ينبغي لي أن أسمح لك بكراهيتي بجانبي.”
“أجل، كيف وجدتموني في هذا المكان الواسع أصلًا؟ لن تستطيعوا رؤيتي إن اختبأت. أوه، زوكاكن، لقد مررت تحت رأسي مرة. لكنك ما زلت لا تعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكرك عندما كنت صغيراً.”
في تلك اللحظة، ارتجفت سيلفيا. أسندت وجهها على ذراع ديكولين. تحريض غليثيون على قتل سييرا أنهى حياتها القصيرة مباشرةً، وأشعل طموح سيلفيا. كان الأمر متوقعًا بعض الشيء، لكنه مع ذلك كان محزنًا.
—تباً لك. والأهم من ذلك، هل تعاونت مع ديكولين؟
“أستاذ، هل كنت تقتل نفسك حتى الآن؟”
“أنا لا أزال خارج البحر.”
ضحك جيريك وقال وهو يمسح شعره الطويل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سيلفيا إلى ديكولين بصمت.
“إنه ليس تعاونًا، لقد قتلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعيني أقدم لكِ نصيحة أخيرة يا سيلفيا: لا تهربي. مهما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-ولكن لماذا لا تقتله الآن؟
سيلفيا. ليست كل خياراتي صائبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أشعر بالرغبة في ذلك~. هل قتلته ٨٠٠ مرة؟ في المرة الـ ٨٠٠، سئمت من الأمر قليلاً، فسألته كم مرة أخرى عليّ أن أفعل ذلك.
كان آرلوس يستمع بهدوء إلى جيريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه قال إن هناك ألفًا متبقيًا. قال إن هناك بعض الأمور التي تحتاج إلى تصحيح في الدائرة السحرية أو شيء من هذا القبيل… حسنًا.
في تلك اللحظة، ارتجفت سيلفيا. أسندت وجهها على ذراع ديكولين. تحريض غليثيون على قتل سييرا أنهى حياتها القصيرة مباشرةً، وأشعل طموح سيلفيا. كان الأمر متوقعًا بعض الشيء، لكنه مع ذلك كان محزنًا.
هز جيريك كتفيه.
حاليًا، أقتل من باب الواجب، وأتناوب مع عائلتي. أشعر ببعض الملل.
حاليًا، أقتل من باب الواجب، وأتناوب مع عائلتي. أشعر ببعض الملل.
لا بد أن كل فرد من عائلته قتله حوالي ثلاثين مرة. ضحك جيريك متعدد الشخصيات بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط، عرفت على وجه اليقين.
“…ثم عندما يأتي ديكولين الحقيقي، هل ستقتله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
سأل آرلوس. كان صوته مليئًا بالعدائية. ثم ابتسم جيريك ابتسامة عريضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعيني أقدم لكِ نصيحة أخيرة يا سيلفيا: لا تهربي. مهما حدث.
“أوه، بالطبع، ديكولين الحقيقي لا يتذكر موته أصلًا. لا بد أنه لم يشعر بألم. هذا غش؛ عليّ قتله كما ينبغي.”
“…”
“…هاه؟ إنه إدنيك. مهلاً، آرلوس. الشخص الخطأ قادم إلى هنا.”
نظر آرلوس بجمود إلى سيلفيا وديكولين. بدا أنهما يُدبّران الأمور إلى حد ما، ولكن إن لم يصل ديكولين الحقيقي، فستكون الأمور فوضى عارمة. المانا التي حركت هذه الدائرة السحرية كانت في المقام الأول قوة ديكولين العقلية، لكن هذه القوة العقلية كانت شيئًا لا يستطيع التعامل معه إلا صاحبها.
“…هاه؟ إنه إدنيك. مهلاً، آرلوس. الشخص الخطأ قادم إلى هنا.”
“…الجنة بالنسبة لي.”
ثم أشارت زوكاكن ساخرةً خلفها. وبينما كانت تقول، كان إدنيك، مرتديًا رداءً، يقترب.
ومن ناحية أخرى، كان آرلوس وزوكين ينظران إليها بذهول.
“مرحبًا~، إدنييك~.”
“لقد كنت أنت.”
وبينما ضحك زوكاكين وطلب أن يصافحه بخفة، هزت إيدنيك رأسها بصمت.
“لقد كبر هذا الطفل الصغير وأصبح ينظر إلي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا؟ كنتَ مخطئًا. ألا تريد الاعتراف بخطئك؟ قلتَ إن ديكولين أراد قتل سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“نعم.”
وبينما ضحك زوكاكين وطلب أن يصافحه بخفة، هزت إيدنيك رأسها بصمت.
عضت إيدنيك شفتيها بقوة. تحدث آرلوس معها.
في الممر المظلم الطويل الذي كان جزءًا من الدائرة السحرية، حدقت سيلفيا في ديكولين. التقت عينا ديكولين بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إدنيك. اذهب إلى غرفة النقابة لترى ما حلّلته. سيكون الأمر مختلفًا بعض الشيء.
اقترب صوتٌ بارد، كأنه خنجرٌ غُرز في جلدي. استدار آرلوس وزوككين في دهشة، وظهر طفلٌ من خلال ظلمة القبو. لا، كانت امرأةً نضجت قبل أن أعرف.
“أعلم. أتيتُ بعد أن رأيتُ ذلك. كنتُ مخطئًا جزئيًا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوس، دوس-
“…نصف؟”
“يمين.”
سألني آرت، فأجبته بإيجاز.
أطلق إيدنيك تنهيدة صغيرة.
“…هاه؟ إنه إدنيك. مهلاً، آرلوس. الشخص الخطأ قادم إلى هنا.”
بحسب نظريته، سيلفيا لن تموت. ليس عليه قتلها. هذا صحيح.
“أنا لا أزال خارج البحر.”
بدلًا من مانا سيلفيا، كان وجود ديكولين يمتلك مانا الوجود. صحيحٌ أنه لم تكن هناك حاجة لقتل سيلفيا إذا استخدم تلك القوة العقلية السخيفة بدلًا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا لا يعني أن تضحية سيلفيا غير ضرورية. والآن ديكولين…
“والآن، ربما أشعر بالندم على ذلك.”
نظر إدنيك. كانت سيلفيا تنظر إلى ديكولين، بينما كان ديكولين ينظر إلى سيلفيا. واصل إدنيك حديثه وهو ينظر إليهما.
تداخلت خريطة الهدف مع الدائرة السحرية دون تفكير. وعند النظر إليها، وجدتُ موقع موت ديكولين مثيرًا للريبة بعض الشيء.
“… لنتحدث عنه لاحقًا. ما هو جيد فهو جيد، تمامًا كما يقول المثل. أنا ساحر صحراوي.”
“…لماذا.”
ثم ابتسمت وتمددت.
“…عن ماذا تتحدث؟”
لم أكن أعلم متى وُضعت هذه الخطة. سمعتها من جيريك فور تربيتي، وفهمتها تمامًا وقبلتها طواعيةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم. آرلوس، لا بد أن خسارتي أمامك كانت صدمة نفسية لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها، كان الإنسان الذي يشير إليّ بعيون واسعة هو زوكاكين.
ومن ناحية أخرى، كان آرلوس وزوكين ينظران إليها بذهول.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		