كلمات روهاكان (2)
الفصل 207: كلمات روهاكان (2)
ثم اختفت الذكرى، وما زلت أسير على طريق الكرم.
──「الصمود」──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لم أؤمن بك حتى من البداية، ولكن… أرى أن فريدن مصدر إزعاج.
◆ **التصنيف**: نادر
—…
◆ **الوصف**: تصبح أقوى جسديًا وعقليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول الكرم إلى مساحة سحرية على الفور، وازدادت كثافة المانا بنسبة لا تقل عن 1%. وبالنظر إلى أن كثافة المانا في أكثر الجبال السحرية كانت حوالي 0.1%، لم يكن من المبالغة القول إن الداخل كان مختلفًا تمامًا عن الواقع.
──────
سألت بريميان. أومأت برأسي بصمت.
كان وصف هذه السمة بسيطًا للغاية، لذلك لم يكن هناك الكثير للتفكير فيه. ومع ذلك، كان الشعور خافتًا ولكنه واضح؛ العالم أصبح أكثر وضوحًا، أو على الأقل هكذا شعرت.
سأل ديكولين سؤالًا واحدًا لديكالان وهو يتحدث مع نفسه. سأل ما لم يقله الأب لابنه قط.
“هل ستدخل بمفردك؟”
الفصل 207: كلمات روهاكان (2)
سألت بريميان. أومأت برأسي بصمت.
“…”
“ألن يكون من الأفضل انتظار الدعم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى الكونت فريدن لا يستطيع فعل أي شيء.”
“لا أحتاج إليه.”
“سيصل زايت قريبًا أيضًا، لذا يرجى الانتظار.”
تحول الكرم إلى مساحة سحرية على الفور، وازدادت كثافة المانا بنسبة لا تقل عن 1%. وبالنظر إلى أن كثافة المانا في أكثر الجبال السحرية كانت حوالي 0.1%، لم يكن من المبالغة القول إن الداخل كان مختلفًا تمامًا عن الواقع.
في تلك اللحظة، أغمي على ديكولين، وتقدمت الذاكرة قليلًا. والآن كنت أرى سرير مستشفى بارد ووحيد. كان ديكولين مستلقيًا على السرير، وكان ديكالان ينظر إليه. كانت هذه ذكرى لم أرها من قبل.
“أن تقول إنك لا تحتاج إليه… أشعر بخيبة أمل، أخي~.”
هززت رأسي دون أن ألقي عليها نظرة.
صوت كعب عالٍ غير مناسب للأرض وضحكة كلاسيكية. اقتربت جوزفين وهي تدفع شعرها خلف أذنيها.
“هذه المساحة لن تنكسر حتى لو حاولت. إذا كنت لا تعرف السحر، فإن وجودك مجرد عائق.”
“سيصل زايت قريبًا أيضًا، لذا يرجى الانتظار.”
◆ **التصنيف**: نادر
هززت رأسي دون أن ألقي عليها نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وصف هذه السمة بسيطًا للغاية، لذلك لم يكن هناك الكثير للتفكير فيه. ومع ذلك، كان الشعور خافتًا ولكنه واضح؛ العالم أصبح أكثر وضوحًا، أو على الأقل هكذا شعرت.
“حتى الكونت فريدن لا يستطيع فعل أي شيء.”
في تلك اللحظة، اتخذ ديكولين قراره. كان حاسمًا، يرتدي ابتسامة خفيفة. لم يهتم بموت عائلته أو قتلهم. هكذا كان ديكالان، وهكذا كانت عائلة يوكلاين أيضًا…
“…أوه. إذا سمع رئيس العائلة هذا، أعتقد أنه سيكون سعيدًا جدًا~.”
هززت رأسي دون أن ألقي عليها نظرة.
بالطبع، كان زايت فارسًا مثاليًا. ولكن عندما يتعلق الأمر بالسحر وقوة العقل التي ستختبرها هذه المساحة، فلن يكون متفوقًا عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نعم. أنا آسفة. كل هذا خطأي.
“هذه المساحة لن تنكسر حتى لو حاولت. إذا كنت لا تعرف السحر، فإن وجودك مجرد عائق.”
ألقى ديكولين اللوم عليها. وردت جولي قائلة:
“الشخص الوحيد الذي يمكنه القول إن زايت عائق هو على الأرجح أنت~.”
──「الصمود」──
“أنا وحدي أكثر من كافٍ. لا، من الأفضل أن أكون وحدي. هذا هو الأمر الذي أعطتني إياه جلالتها.”
“هل هو خط الزمن؟” كنت أسير في العالم بخطى ثابتة، حيث تشابكت الذكريات في الضباب أمامي، وكان الزمن يمضي وكأنه مشهد من فيلم. كل ذلك كان طريق ديكولين… — زوجكِ، غليثيون! ظهرت الذكرى الثانية بين الكروم المتشابكة. — الابنة التي تحبها كثيراً أيضاً! سأقتلهم جميعاً! خنق ديكولين والدة سيلفيا، سيرا. تنقط… تنقط… في اللحظة التي كانت فيها تلك المشاعر الجياشة تضرب قلبه مثل مياه المطر المتدفقة من السماء، توقف نفس سيرا— — …إذن. هل تشعر بتحسن الآن؟ اقترب ظل آخر من الخلف. — ديكولين. كان غليثيون. تصلب تعبيره عندما رأى سيرا الميتة. ولمحة قصيرة من الحزن عبرت وجهه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشت مشاعر الساحر. — لم تكن لتعيش أكثر من نصف عام حتى من دونك. — … — هذا يحسم الأمر، ديكولين. مد غليثيون يده نحو ديكولين، لكنه لم يصافحه. بل مسح شعره المبتل وأعاد ترتيب ملابسه. — …غليثيون. عقد الساحر يتم بالدم. أنت تعرف ذلك. — أعرف. سأساعدك في قتل ديكالين. وأيضاً، سأحتفظ بالسر تحت قسم… “…هل كان ذلك بسبب عقار؟” كنت ما زلت أمشي في الكروم. ذكريات عن ديكولين لم أكن أعرفها من قبل، ذكريات من أيام طفولته، تسربت إليّ بإرادتها. قمت بتصنيف هذه الذكريات باستخدام القوة العقلية وبنيت حواجز ذهنية، لفصلها بين ذكريات ديكولين وذكريات كيم وو جين. ثم حفظتها بعناية لتجنب الخلط بينها. …وفي تلك اللحظة. طَرق- طَرق. أستاذ. هل أنت هنا؟ نبرة الصوت التي ترددت في الكرم كانت مملة نوعاً ما، وكأنها تفتقر إلى الإرادة للحياة. لمحت خصلة من الشعر الأحمر. “صوفيين.” كانت الإمبراطورة الشابة، صوفيين، مستلقية على العشب تنادي الأستاذ. — أستاذ؟ الشخص الذي أجابها… — نعم. أنا هنا. كان صوتي. أو بالأحرى، صوتي ينبعث من المرآة التي كانت صوفيين مستلقية بجانبها. — …حسناً. أصبحت أتحمل لفترة طويلة بشكل غريب هذه الأيام. تمتمت صوفيين الشابة. كانت تلك ذكريات لم أكن أعرفها، لا من ديكولين ولا مني. عالم غير مألوف. — أستاذ. كم مرة متُّ في هذه الأثناء؟ — هذه هي المرة 149. — حسناً… اليوم هو 31 ديسمبر، إذن غداً سيكون 1 يناير؟ — نعم. أعتقد أن كل شيء سيكون أفضل إذا صبرت حتى الغد. — هُـمف. ماذا؟ استمعت بصمت إلى محادثتهم. خطواتي التي قادتني إلى الكرم توقفت بالفعل. — صاحبة الجلالة. فجأة، خفض صوتي. لم أسمع صوت نبض القلب تحته. توقف قلبي. — ماذا؟ سألت صوفيين بتعبير بريء. — سأظل أراقب صاحبة الجلالة في أي وقت وأي مكان. — …فجأة؟ — ليس فجأة. — … — حتى إذا اختفيت عن الأنظار لفترة… سأظل هنا من أجل صاحبة الجلالة. في تلك المحادثات والمشاهد، تذكرت متأخراً. — أستاذ. لماذا تتحدث وكأنك سترحل الآن؟ اللغز المستقل الذي انتهى فجأة، مرآة الشيطان، والخاصية التي أصبحت أصلي، المرآة. — …صاحبة الجلالة. هل لي أن أطلب وعداً واحداً؟ كما حفظت وعد صاحبة الجلالة. سماع ما لم أكن أعرفه جعلني أفكر. — من الآن فصاعداً… مهما حدث، لا تأخذي حياتك بنفسك. “لابد أنك قرأت الرسالة التي كتبتها.” “…” أومأت برأسي. “كما رأيت، لقد متَّ مرةً بالفعل. متَّ من أجل صوفيين. تلك الموتة تم التغلب عليها لحسن الحظ لأن الأمور سارت كما هو متوقع، لكن… هذا لن يحدث مرتين.” “حقًا؟” “نعم. ولكن إذا استمر الوضع على هذا الحال، فستموت بالتأكيد على يد صوفيين. وبالطبع، ستقول إن الأمر لا بأس به، أليس كذلك؟” “نعم. لست خائفًا من الموت الذي لم يأتِ بعد. ولكن… روهاكان، لدي سؤال لك.” التفت روهاكان نحوي وابتسم، وكأنه كان يعلم مسبقًا ما سأطرحه. “اسأل.” “هل قتلت الإمبراطورة؟” “…” استغرق الأمر بعض الوقت للإجابة، والصمت طال. روهاكان، الذي بدا وكأنه يفكر، وضع عنبًا آخر في فمه. “من قتلها إن لم أكن أنا؟” كان هناك شخص واحد آخر غير روهاكان. “…” لكنني لم أُفصح. نظر إلي روهاكان بتلك النظرة وابتسم. “على أي حال، ديكولين. أنا الآن أصبح مانا. أقترب أكثر من السماء والطبيعة.” “نعم. أشعر بذلك أيضًا.” أكثر من نصف جسد روهاكان أصبح بالفعل مانا. كان حجمه نقيًا وكبيرًا لدرجة تفوق طاقة البشر. “ديكولين.” “نعم.” “أولاً، اقتلني اليوم.” تحدث وكأنه يطلب معروفًا كبيرًا. وبعد أن توقفت قليلاً، ضحك روهاكان وأكمل: “هذه هديتي لك. خذ رأسي وقدمه إلى صوفيين. حتى لو كان وجهي يبدو أصغر قليلًا، فهو لا يزال وجه روهاكان.” لم آتِ إلى هنا لقتل روهاكان. ولكن، روهاكان أصبح بالفعل جزءًا من المانا. ما تبقى من حياته لن يدوم أكثر من أسبوع. “لا أعلم ما إذا كانت ستُعجب بذلك أم لا، ولكن… سيفيدك.” 「المهمة الرئيسية: الحياة」 「المهمة الرئيسية: كلمات روهاكان」 ظهرت أمامي مهمتان رئيسيتان. الأولى مكافأتها كانت كتالوج سمة نادرة، والثانية كوبون تحسين الكتالوج وعملة المتجر. بالإضافة إلى زيادة جودة المانا، يمكنني الحصول على سمة فريدة. كان ذلك سيُفيدني. “يمكنك فعلها، أليس كذلك؟” سأل روهاكان. لم أتردد. “نعم. سأقتلك.” “جيّد-” “لكن، قبل ذلك.” ما أردته الآن لم يكن مجرد مكافأة من النظام. “لدي أمنية.” منذ أن جئت إلى هذا العالم، كنت دائمًا في موقف تعليم شخص ما. من الأيام القديمة عندما كنت لا أعرف شيئًا، وحتى يومنا هذا حيث أبحث عن أشياء أجهلها. لذا، ربما هذا ما كنت أبحث عنه أكثر الآن. “…على الأقل لما تبقى من وقتك.” من هذا الإنسان الخارق الذي بلغ مرتبة عالية … “أرجوك، كن معلمًا جيدًا.” ستكون هذه دروسًا من الشخص الذي يمكنني أن أعترف به حقًا كمعلم.
“حسنًا… فقط لا تمُت، حسنًا؟”
ثم اختفت الذكرى، وما زلت أسير على طريق الكرم.
تقدمت للأمام وحدي.
الفصل 207: كلمات روهاكان (2)
كان الكرم قد تحول بالفعل إلى غابة كثيفة، أشجارها الضخمة تلتهم السماء. كان المشهد الكئيب كافيًا لإثارة الخوف، لكنني لم أهتم. خطوة. ثم أخرى. كنت أتقدم ببطء.
—هل أنت سعيد لأنني لم أمُت؟
“…”
في تلك اللحظة، اتخذ ديكولين قراره. كان حاسمًا، يرتدي ابتسامة خفيفة. لم يهتم بموت عائلته أو قتلهم. هكذا كان ديكالان، وهكذا كانت عائلة يوكلاين أيضًا…
خلقت الأغصان ظلالًا مظلمة، والرياح المليئة بالمانا لامست ملابسي. وصل الشعور الفريد للمساحة السحرية إلى ذهني، وارتفعت الضبابية في كل مكان مشيت فيه. سرعان ما عرض الضباب الغامض ذكرى معينة، كأنها صورة على شاشة فضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جولي تركض عبر الظلام. كانت مصابة بجروح قاتلة، لكنها حملت ديكولين على ظهرها.
راقبت الذكريات بينما كنت أعبر الكرم.
“هل هو خط الزمن؟” كنت أسير في العالم بخطى ثابتة، حيث تشابكت الذكريات في الضباب أمامي، وكان الزمن يمضي وكأنه مشهد من فيلم. كل ذلك كان طريق ديكولين… — زوجكِ، غليثيون! ظهرت الذكرى الثانية بين الكروم المتشابكة. — الابنة التي تحبها كثيراً أيضاً! سأقتلهم جميعاً! خنق ديكولين والدة سيلفيا، سيرا. تنقط… تنقط… في اللحظة التي كانت فيها تلك المشاعر الجياشة تضرب قلبه مثل مياه المطر المتدفقة من السماء، توقف نفس سيرا— — …إذن. هل تشعر بتحسن الآن؟ اقترب ظل آخر من الخلف. — ديكولين. كان غليثيون. تصلب تعبيره عندما رأى سيرا الميتة. ولمحة قصيرة من الحزن عبرت وجهه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشت مشاعر الساحر. — لم تكن لتعيش أكثر من نصف عام حتى من دونك. — … — هذا يحسم الأمر، ديكولين. مد غليثيون يده نحو ديكولين، لكنه لم يصافحه. بل مسح شعره المبتل وأعاد ترتيب ملابسه. — …غليثيون. عقد الساحر يتم بالدم. أنت تعرف ذلك. — أعرف. سأساعدك في قتل ديكالين. وأيضاً، سأحتفظ بالسر تحت قسم… “…هل كان ذلك بسبب عقار؟” كنت ما زلت أمشي في الكروم. ذكريات عن ديكولين لم أكن أعرفها من قبل، ذكريات من أيام طفولته، تسربت إليّ بإرادتها. قمت بتصنيف هذه الذكريات باستخدام القوة العقلية وبنيت حواجز ذهنية، لفصلها بين ذكريات ديكولين وذكريات كيم وو جين. ثم حفظتها بعناية لتجنب الخلط بينها. …وفي تلك اللحظة. طَرق- طَرق. أستاذ. هل أنت هنا؟ نبرة الصوت التي ترددت في الكرم كانت مملة نوعاً ما، وكأنها تفتقر إلى الإرادة للحياة. لمحت خصلة من الشعر الأحمر. “صوفيين.” كانت الإمبراطورة الشابة، صوفيين، مستلقية على العشب تنادي الأستاذ. — أستاذ؟ الشخص الذي أجابها… — نعم. أنا هنا. كان صوتي. أو بالأحرى، صوتي ينبعث من المرآة التي كانت صوفيين مستلقية بجانبها. — …حسناً. أصبحت أتحمل لفترة طويلة بشكل غريب هذه الأيام. تمتمت صوفيين الشابة. كانت تلك ذكريات لم أكن أعرفها، لا من ديكولين ولا مني. عالم غير مألوف. — أستاذ. كم مرة متُّ في هذه الأثناء؟ — هذه هي المرة 149. — حسناً… اليوم هو 31 ديسمبر، إذن غداً سيكون 1 يناير؟ — نعم. أعتقد أن كل شيء سيكون أفضل إذا صبرت حتى الغد. — هُـمف. ماذا؟ استمعت بصمت إلى محادثتهم. خطواتي التي قادتني إلى الكرم توقفت بالفعل. — صاحبة الجلالة. فجأة، خفض صوتي. لم أسمع صوت نبض القلب تحته. توقف قلبي. — ماذا؟ سألت صوفيين بتعبير بريء. — سأظل أراقب صاحبة الجلالة في أي وقت وأي مكان. — …فجأة؟ — ليس فجأة. — … — حتى إذا اختفيت عن الأنظار لفترة… سأظل هنا من أجل صاحبة الجلالة. في تلك المحادثات والمشاهد، تذكرت متأخراً. — أستاذ. لماذا تتحدث وكأنك سترحل الآن؟ اللغز المستقل الذي انتهى فجأة، مرآة الشيطان، والخاصية التي أصبحت أصلي، المرآة. — …صاحبة الجلالة. هل لي أن أطلب وعداً واحداً؟ كما حفظت وعد صاحبة الجلالة. سماع ما لم أكن أعرفه جعلني أفكر. — من الآن فصاعداً… مهما حدث، لا تأخذي حياتك بنفسك. “لابد أنك قرأت الرسالة التي كتبتها.” “…” أومأت برأسي. “كما رأيت، لقد متَّ مرةً بالفعل. متَّ من أجل صوفيين. تلك الموتة تم التغلب عليها لحسن الحظ لأن الأمور سارت كما هو متوقع، لكن… هذا لن يحدث مرتين.” “حقًا؟” “نعم. ولكن إذا استمر الوضع على هذا الحال، فستموت بالتأكيد على يد صوفيين. وبالطبع، ستقول إن الأمر لا بأس به، أليس كذلك؟” “نعم. لست خائفًا من الموت الذي لم يأتِ بعد. ولكن… روهاكان، لدي سؤال لك.” التفت روهاكان نحوي وابتسم، وكأنه كان يعلم مسبقًا ما سأطرحه. “اسأل.” “هل قتلت الإمبراطورة؟” “…” استغرق الأمر بعض الوقت للإجابة، والصمت طال. روهاكان، الذي بدا وكأنه يفكر، وضع عنبًا آخر في فمه. “من قتلها إن لم أكن أنا؟” كان هناك شخص واحد آخر غير روهاكان. “…” لكنني لم أُفصح. نظر إلي روهاكان بتلك النظرة وابتسم. “على أي حال، ديكولين. أنا الآن أصبح مانا. أقترب أكثر من السماء والطبيعة.” “نعم. أشعر بذلك أيضًا.” أكثر من نصف جسد روهاكان أصبح بالفعل مانا. كان حجمه نقيًا وكبيرًا لدرجة تفوق طاقة البشر. “ديكولين.” “نعم.” “أولاً، اقتلني اليوم.” تحدث وكأنه يطلب معروفًا كبيرًا. وبعد أن توقفت قليلاً، ضحك روهاكان وأكمل: “هذه هديتي لك. خذ رأسي وقدمه إلى صوفيين. حتى لو كان وجهي يبدو أصغر قليلًا، فهو لا يزال وجه روهاكان.” لم آتِ إلى هنا لقتل روهاكان. ولكن، روهاكان أصبح بالفعل جزءًا من المانا. ما تبقى من حياته لن يدوم أكثر من أسبوع. “لا أعلم ما إذا كانت ستُعجب بذلك أم لا، ولكن… سيفيدك.” 「المهمة الرئيسية: الحياة」 「المهمة الرئيسية: كلمات روهاكان」 ظهرت أمامي مهمتان رئيسيتان. الأولى مكافأتها كانت كتالوج سمة نادرة، والثانية كوبون تحسين الكتالوج وعملة المتجر. بالإضافة إلى زيادة جودة المانا، يمكنني الحصول على سمة فريدة. كان ذلك سيُفيدني. “يمكنك فعلها، أليس كذلك؟” سأل روهاكان. لم أتردد. “نعم. سأقتلك.” “جيّد-” “لكن، قبل ذلك.” ما أردته الآن لم يكن مجرد مكافأة من النظام. “لدي أمنية.” منذ أن جئت إلى هذا العالم، كنت دائمًا في موقف تعليم شخص ما. من الأيام القديمة عندما كنت لا أعرف شيئًا، وحتى يومنا هذا حيث أبحث عن أشياء أجهلها. لذا، ربما هذا ما كنت أبحث عنه أكثر الآن. “…على الأقل لما تبقى من وقتك.” من هذا الإنسان الخارق الذي بلغ مرتبة عالية … “أرجوك، كن معلمًا جيدًا.” ستكون هذه دروسًا من الشخص الذي يمكنني أن أعترف به حقًا كمعلم.
—…الفارسة جولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلقت الأغصان ظلالًا مظلمة، والرياح المليئة بالمانا لامست ملابسي. وصل الشعور الفريد للمساحة السحرية إلى ذهني، وارتفعت الضبابية في كل مكان مشيت فيه. سرعان ما عرض الضباب الغامض ذكرى معينة، كأنها صورة على شاشة فضية.
كان ذلك في الممر السفلي، حيث حاول ديكولين السابق أن ينال اعتراف ديكالان. كان في مهمة لاستعادة النواة السحرية بناءً على أوامر ديكالان. وبينما تقدم مع جولي كحارس، تعرض ديكولين لهجوم من شخص ما.
◆ **الوصف**: تصبح أقوى جسديًا وعقليًا.
-نعم. لا بأس.
“…”
كانت جولي تركض عبر الظلام. كانت مصابة بجروح قاتلة، لكنها حملت ديكولين على ظهرها.
حدق ديكالان في ديكولين، الذي تمتم بهدوء.
─لا تقلق. المخرج قريب.
في تلك اللحظة، اتخذ ديكولين قراره. كان حاسمًا، يرتدي ابتسامة خفيفة. لم يهتم بموت عائلته أو قتلهم. هكذا كان ديكالان، وهكذا كانت عائلة يوكلاين أيضًا…
كانت تركض وهي تتقيأ الدم، تحاول بيأس أن تصل إلى بر الأمان. ومع ذلك.
ألقى ديكولين اللوم عليها. وردت جولي قائلة:
—…هذا بسببك.
—يا أحمق. أنت أول يوكلاين يسقط في ماريك.
ألقى ديكولين اللوم عليها. وردت جولي قائلة:
تقدمت للأمام وحدي.
-نعم. أنا آسفة. كل هذا خطأي.
صوت كعب عالٍ غير مناسب للأرض وضحكة كلاسيكية. اقتربت جوزفين وهي تدفع شعرها خلف أذنيها.
—…
في تلك اللحظة، اتخذ ديكولين قراره. كان حاسمًا، يرتدي ابتسامة خفيفة. لم يهتم بموت عائلته أو قتلهم. هكذا كان ديكالان، وهكذا كانت عائلة يوكلاين أيضًا…
في تلك اللحظة، أغمي على ديكولين، وتقدمت الذاكرة قليلًا. والآن كنت أرى سرير مستشفى بارد ووحيد. كان ديكولين مستلقيًا على السرير، وكان ديكالان ينظر إليه. كانت هذه ذكرى لم أرها من قبل.
“سيصل زايت قريبًا أيضًا، لذا يرجى الانتظار.”
—تشه. يا له من أحمق.
“هذه المساحة لن تنكسر حتى لو حاولت. إذا كنت لا تعرف السحر، فإن وجودك مجرد عائق.”
عند تأنيب والده، أغلق ديكولين عينيه.
ألقى ديكولين اللوم عليها. وردت جولي قائلة:
—لم أؤمن بك حتى من البداية، ولكن… أرى أن فريدن مصدر إزعاج.
كان السوار الذي ارتدته جولي، ما زال يمكن التعرف عليه رغم أنه صدئ بسبب السحر. حدق ديكولين فيه.
—…فريدن.
ألقى ديكولين اللوم عليها. وردت جولي قائلة:
حدق ديكالان في ديكولين، الذي تمتم بهدوء.
كان ذلك في الممر السفلي، حيث حاول ديكولين السابق أن ينال اعتراف ديكالان. كان في مهمة لاستعادة النواة السحرية بناءً على أوامر ديكالان. وبينما تقدم مع جولي كحارس، تعرض ديكولين لهجوم من شخص ما.
—صحيح. كان فريدن هو من هاجمك في الممر السفلي. كان ينبغي لي أن أخبرك منذ البداية أن فريدن سيتدخل.
“لا أحتاج إليه.”
—…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ─لا تقلق. المخرج قريب.
—هل ظننت أنه سيكون من الجيد استخدام دم فريدن؟ همف. كيف يمكن لرجل من عائلة عظيمة أن يكون مولعًا بطفل ولد بقتل زوجته؟ خذ هذا.
—…فريدن.
ألقى ديكالان شيئًا عليه.
حدق ديكالان في ديكولين، الذي تمتم بهدوء.
—هذا هو السوار الذي أعطاه إيغريس لابنته. يبدو أنها أخذته بسعادة، لكن بسببه تتبعوا موقعك وهاجموك.
“سيصل زايت قريبًا أيضًا، لذا يرجى الانتظار.”
كان السوار الذي ارتدته جولي، ما زال يمكن التعرف عليه رغم أنه صدئ بسبب السحر. حدق ديكولين فيه.
“…أوه. إذا سمع رئيس العائلة هذا، أعتقد أنه سيكون سعيدًا جدًا~.”
—ذلك الكلب المسعور من فريدن هو المشكلة. إلى جانب أنه تخلى عن ابنته، فهو الآن تحت ضغط نفسي. لن يكون غريبًا إذا دفع كل شيء إلى القصر الإمبراطوري الآن.
ألقى ديكالان شيئًا عليه.
—…أبي.
ثم اختفت الذكرى، وما زلت أسير على طريق الكرم.
سأل ديكولين سؤالًا واحدًا لديكالان وهو يتحدث مع نفسه. سأل ما لم يقله الأب لابنه قط.
“…”
—هل أنت سعيد لأنني لم أمُت؟
تقدمت للأمام وحدي.
ثم كان هناك لحظة من الصمت في غرفة المستشفى. نظر ديكالان إلى ديكولين، ونظر ديكولين إليه. وفي النهاية… جاء تنهيدة مليئة بخيبة الأمل.
كان ذلك في الممر السفلي، حيث حاول ديكولين السابق أن ينال اعتراف ديكالان. كان في مهمة لاستعادة النواة السحرية بناءً على أوامر ديكالان. وبينما تقدم مع جولي كحارس، تعرض ديكولين لهجوم من شخص ما.
—يا أحمق. أنت أول يوكلاين يسقط في ماريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نعم. أنا آسفة. كل هذا خطأي.
هز ديكالان رأسه وغادر.
هززت رأسي دون أن ألقي عليها نظرة.
—…
في تلك اللحظة، أغمي على ديكولين، وتقدمت الذاكرة قليلًا. والآن كنت أرى سرير مستشفى بارد ووحيد. كان ديكولين مستلقيًا على السرير، وكان ديكالان ينظر إليه. كانت هذه ذكرى لم أرها من قبل.
في تلك اللحظة، اتخذ ديكولين قراره. كان حاسمًا، يرتدي ابتسامة خفيفة. لم يهتم بموت عائلته أو قتلهم. هكذا كان ديكالان، وهكذا كانت عائلة يوكلاين أيضًا…
“حسنًا… فقط لا تمُت، حسنًا؟”
ثم اختفت الذكرى، وما زلت أسير على طريق الكرم.
“الشخص الوحيد الذي يمكنه القول إن زايت عائق هو على الأرجح أنت~.”
“هل هو خط الزمن؟”
كنت أسير في العالم بخطى ثابتة، حيث تشابكت الذكريات في الضباب أمامي، وكان الزمن يمضي وكأنه مشهد من فيلم. كل ذلك كان طريق ديكولين…
— زوجكِ، غليثيون!
ظهرت الذكرى الثانية بين الكروم المتشابكة.
— الابنة التي تحبها كثيراً أيضاً! سأقتلهم جميعاً!
خنق ديكولين والدة سيلفيا، سيرا.
تنقط… تنقط…
في اللحظة التي كانت فيها تلك المشاعر الجياشة تضرب قلبه مثل مياه المطر المتدفقة من السماء، توقف نفس سيرا—
— …إذن. هل تشعر بتحسن الآن؟
اقترب ظل آخر من الخلف.
— ديكولين.
كان غليثيون. تصلب تعبيره عندما رأى سيرا الميتة. ولمحة قصيرة من الحزن عبرت وجهه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشت مشاعر الساحر.
— لم تكن لتعيش أكثر من نصف عام حتى من دونك.
— …
— هذا يحسم الأمر، ديكولين.
مد غليثيون يده نحو ديكولين، لكنه لم يصافحه. بل مسح شعره المبتل وأعاد ترتيب ملابسه.
— …غليثيون. عقد الساحر يتم بالدم. أنت تعرف ذلك.
— أعرف. سأساعدك في قتل ديكالين. وأيضاً، سأحتفظ بالسر تحت قسم…
“…هل كان ذلك بسبب عقار؟”
كنت ما زلت أمشي في الكروم. ذكريات عن ديكولين لم أكن أعرفها من قبل، ذكريات من أيام طفولته، تسربت إليّ بإرادتها. قمت بتصنيف هذه الذكريات باستخدام القوة العقلية وبنيت حواجز ذهنية، لفصلها بين ذكريات ديكولين وذكريات كيم وو جين. ثم حفظتها بعناية لتجنب الخلط بينها.
…وفي تلك اللحظة.
طَرق- طَرق. أستاذ. هل أنت هنا؟
نبرة الصوت التي ترددت في الكرم كانت مملة نوعاً ما، وكأنها تفتقر إلى الإرادة للحياة. لمحت خصلة من الشعر الأحمر.
“صوفيين.”
كانت الإمبراطورة الشابة، صوفيين، مستلقية على العشب تنادي الأستاذ.
— أستاذ؟
الشخص الذي أجابها…
— نعم. أنا هنا.
كان صوتي. أو بالأحرى، صوتي ينبعث من المرآة التي كانت صوفيين مستلقية بجانبها.
— …حسناً. أصبحت أتحمل لفترة طويلة بشكل غريب هذه الأيام.
تمتمت صوفيين الشابة. كانت تلك ذكريات لم أكن أعرفها، لا من ديكولين ولا مني. عالم غير مألوف.
— أستاذ. كم مرة متُّ في هذه الأثناء؟
— هذه هي المرة 149.
— حسناً… اليوم هو 31 ديسمبر، إذن غداً سيكون 1 يناير؟
— نعم. أعتقد أن كل شيء سيكون أفضل إذا صبرت حتى الغد.
— هُـمف. ماذا؟
استمعت بصمت إلى محادثتهم. خطواتي التي قادتني إلى الكرم توقفت بالفعل.
— صاحبة الجلالة.
فجأة، خفض صوتي. لم أسمع صوت نبض القلب تحته. توقف قلبي.
— ماذا؟
سألت صوفيين بتعبير بريء.
— سأظل أراقب صاحبة الجلالة في أي وقت وأي مكان.
— …فجأة؟
— ليس فجأة.
— …
— حتى إذا اختفيت عن الأنظار لفترة… سأظل هنا من أجل صاحبة الجلالة.
في تلك المحادثات والمشاهد، تذكرت متأخراً.
— أستاذ. لماذا تتحدث وكأنك سترحل الآن؟
اللغز المستقل الذي انتهى فجأة، مرآة الشيطان، والخاصية التي أصبحت أصلي، المرآة.
— …صاحبة الجلالة. هل لي أن أطلب وعداً واحداً؟ كما حفظت وعد صاحبة الجلالة.
سماع ما لم أكن أعرفه جعلني أفكر.
— من الآن فصاعداً… مهما حدث، لا تأخذي حياتك بنفسك.
“لابد أنك قرأت الرسالة التي كتبتها.”
“…”
أومأت برأسي.
“كما رأيت، لقد متَّ مرةً بالفعل. متَّ من أجل صوفيين. تلك الموتة تم التغلب عليها لحسن الحظ لأن الأمور سارت كما هو متوقع، لكن… هذا لن يحدث مرتين.”
“حقًا؟”
“نعم. ولكن إذا استمر الوضع على هذا الحال، فستموت بالتأكيد على يد صوفيين. وبالطبع، ستقول إن الأمر لا بأس به، أليس كذلك؟”
“نعم. لست خائفًا من الموت الذي لم يأتِ بعد. ولكن… روهاكان، لدي سؤال لك.”
التفت روهاكان نحوي وابتسم، وكأنه كان يعلم مسبقًا ما سأطرحه.
“اسأل.”
“هل قتلت الإمبراطورة؟”
“…”
استغرق الأمر بعض الوقت للإجابة، والصمت طال. روهاكان، الذي بدا وكأنه يفكر، وضع عنبًا آخر في فمه.
“من قتلها إن لم أكن أنا؟”
كان هناك شخص واحد آخر غير روهاكان.
“…”
لكنني لم أُفصح. نظر إلي روهاكان بتلك النظرة وابتسم.
“على أي حال، ديكولين. أنا الآن أصبح مانا. أقترب أكثر من السماء والطبيعة.”
“نعم. أشعر بذلك أيضًا.”
أكثر من نصف جسد روهاكان أصبح بالفعل مانا. كان حجمه نقيًا وكبيرًا لدرجة تفوق طاقة البشر.
“ديكولين.”
“نعم.”
“أولاً، اقتلني اليوم.”
تحدث وكأنه يطلب معروفًا كبيرًا. وبعد أن توقفت قليلاً، ضحك روهاكان وأكمل:
“هذه هديتي لك. خذ رأسي وقدمه إلى صوفيين. حتى لو كان وجهي يبدو أصغر قليلًا، فهو لا يزال وجه روهاكان.”
لم آتِ إلى هنا لقتل روهاكان. ولكن، روهاكان أصبح بالفعل جزءًا من المانا. ما تبقى من حياته لن يدوم أكثر من أسبوع.
“لا أعلم ما إذا كانت ستُعجب بذلك أم لا، ولكن… سيفيدك.”
「المهمة الرئيسية: الحياة」
「المهمة الرئيسية: كلمات روهاكان」
ظهرت أمامي مهمتان رئيسيتان. الأولى مكافأتها كانت كتالوج سمة نادرة، والثانية كوبون تحسين الكتالوج وعملة المتجر. بالإضافة إلى زيادة جودة المانا، يمكنني الحصول على سمة فريدة.
كان ذلك سيُفيدني.
“يمكنك فعلها، أليس كذلك؟”
سأل روهاكان. لم أتردد.
“نعم. سأقتلك.”
“جيّد-”
“لكن، قبل ذلك.”
ما أردته الآن لم يكن مجرد مكافأة من النظام.
“لدي أمنية.”
منذ أن جئت إلى هذا العالم، كنت دائمًا في موقف تعليم شخص ما. من الأيام القديمة عندما كنت لا أعرف شيئًا، وحتى يومنا هذا حيث أبحث عن أشياء أجهلها. لذا، ربما هذا ما كنت أبحث عنه أكثر الآن.
“…على الأقل لما تبقى من وقتك.”
من هذا الإنسان الخارق الذي بلغ مرتبة عالية …
“أرجوك، كن معلمًا جيدًا.”
ستكون هذه دروسًا من الشخص الذي يمكنني أن أعترف به حقًا كمعلم.
سأل ديكولين سؤالًا واحدًا لديكالان وهو يتحدث مع نفسه. سأل ما لم يقله الأب لابنه قط.
******
شكرا للقراءة
Isngard
“…”
“سيصل زايت قريبًا أيضًا، لذا يرجى الانتظار.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات