الإثبات (2)
الفصل 205: الاثبات (2)
كنت أستعرض التقارير التي تركتها الجامعة الإمبراطورية هنا وأتفحص المواد الضرورية للاستحواذ. قمت بتنظيم أعضاء البرج بناءً على قائمتهم للتحضير لامتحان دخول السحرة الجديد القادم.
“…واو.”
“… صراع مشاعر؟”
بعد عودتها من عالم الصوت، حدقت إيفرين بذهول في قصر يوكلين. كان القصر شاهقًا ومهيبًا يمتد عبر مساحة شاسعة ويحتوي على عدة مبانٍ منفصلة مصطفة بجانبه. ويمتد ممر رخامي من البوابة الرئيسية إلى الباب الأمامي، مارًا بحديقة مزينة بشكل جميل وغريب وبركة تتوسطها نافورة تزهوا بين الفراشات التي ترفرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتكِ، لماذا تضحكين؟”
لو أردنا وصف هذا المنظر باختصار، ربما نقول: براق؟ أو فاخر؟
“ينبغي عليكِ الدراسة أيضًا. جئتِ هنا بسببي، لكن هناك العديد من الكتب التي لن ترينها مرة أخرى في حياتك.”
على أي حال.
[ديكولين، لا بد أنك تقرأ هذه الورقة الآن، أليس كذلك؟ إنه أنا، روهاكان.]
بعد عودتها من ريكورداك، كان قصر يوكلين قد عاد تقريبًا إلى حياته اليومية، لكنه بدا مختلفًا في كل مرة تراه فيها. كانت لا تزال تجد صعوبة في التكيف معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… المكتبي يراقب.”
“أنهيه في غضون هذا الشهر.”
لو أردنا وصف هذا المنظر باختصار، ربما نقول: براق؟ أو فاخر؟
في تلك اللحظة، أخرج ديكولين كتابًا كبيرًا من حقيبته؛ وكان العنوان مكتوبًا على الغلاف “نظرية تهذيب السحر”. نظرت إيفرين إلى الكتاب ثم أمالت رأسها.
“نعم، هذا صحيح. الجامعة الإمبراطورية وبرجها يخضعان لسلطة القصر الإمبراطوري… بالإضافة إلى المراقبة، يتم تخزين معظم موادهم في هذه المكتبة.”
“ما هذا؟ اسم المؤلف غير مكتوب… نظرية التهذيب؟ لقد قرأت كل أنواع الكتب في مكتبة برج السحر، لكن لم أسمع بهذا.”
فتح ديكولين الباب الأمامي، وتبعته إيفرين.
“إنه ترجمة لكتاب قديم.”
“لماذا يتحول إلى اللون الرمادي؟”
“…همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يكون بمثل هذه البساطة كتشذيب أظافرك؟
نظرت إيفرين إلى الكتاب مرة أخرى. ورغم أن التجليد كان بسيطًا بعض الشيء، إلا أنه كان من جلد عالي الجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت إيفرين فجأة بالخوف وهي تتذكر ما بين يديها.
“لكن من أي عصر هو؟”
كانت هناك تكليفات في الكتاب. نظرت إيفرين إلى الجملة بصمت، ثم بدأت في العمل وهي تومئ برأسها.
“قبل الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي. قبل الإمبراطورية؟ إذن في عصر المملكة؟”
فتح ديكولين الباب الأمامي، وتبعته إيفرين.
“أعرف. هه هه.”
“يا إلهي. قبل الإمبراطورية؟ إذن في عصر المملكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي. قبل الإمبراطورية؟ إذن في عصر المملكة؟”
“قبل ذلك.”
“حتى لو طلبت 300 مليون إلنس، ستحاول الجزيرة العائمة شراؤه. لم أكشف الترجمة للعامة بعد.”
“…حتى قبل ذلك؟”
“…”
قبل إمبراطورية غيفرين، كانت هناك مملكة غيفرين. وقبل مملكة غيفرين… ألم يكن هناك شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يستمر في شد… الخيط.”
“إنها ترجمة لنقش من العصر المقدس.”
بعد عودتها من عالم الصوت، حدقت إيفرين بذهول في قصر يوكلين. كان القصر شاهقًا ومهيبًا يمتد عبر مساحة شاسعة ويحتوي على عدة مبانٍ منفصلة مصطفة بجانبه. ويمتد ممر رخامي من البوابة الرئيسية إلى الباب الأمامي، مارًا بحديقة مزينة بشكل جميل وغريب وبركة تتوسطها نافورة تزهوا بين الفراشات التي ترفرف.
“ماذا؟ من ترجم ذلك؟ ألا يعد هذا خداعًا؟”
“…حتى قبل ذلك؟”
ثم توقفت وحدقت فيه. أدركت إيفرين شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——[ من الجزيرة العائمة. نظرية ديكولين ولونا تكتمل]——
“آه. هل أنت من ترجمته…؟”
“إنها ترجمة لنقش من العصر المقدس.”
“إنه ترجمة لنقش برموز. أنتِ الوحيدة التي تملك الحق في قراءة هذا الكتاب، لذا لا تفقديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عودتها من ريكورداك، كان قصر يوكلين قد عاد تقريبًا إلى حياته اليومية، لكنه بدا مختلفًا في كل مرة تراه فيها. كانت لا تزال تجد صعوبة في التكيف معه.
“…نعم.”
بإشارة من ليكسيل، نظرت إلى ساعتي. جئت عند الظهر، وقت الحصة العادية، لكنها أصبحت الساعة التاسعة مساءً.
ردت إيفرين بنشاط وهي تأخذه.
طلب ديكولين منها أن تثق بخدمها. قال إنه لا يمكنها أن تفعل كل شيء بمفردها، وأنه بدلاً من أن تكون مليئة بالشكوك، يجب أن تجد وجودًا يمكن أن يساعد ولو قليلاً وتبقيه بالقرب منها. وكان هذا جزءًا من ذلك.
“إذا كانت ترجمة، فكم تقدر قيمته؟ 300,000 إلنس؟”
تجمد وجهها. فحصت صوفيان تعابير الفتاة لكنها لم تجد سوى الخوف.
“حتى لو طلبت 300 مليون إلنس، ستحاول الجزيرة العائمة شراؤه. لم أكشف الترجمة للعامة بعد.”
سألت الخادمة باحترام. نظرت صوفيان في عينيها. كان سؤالاً جريئًا، لكنه لم يكن يحمل أي معنى آخر. مقارنةً بالخصيان، كانت مشاعرها نقية.
“…”
الفصل 205: الاثبات (2)
في تلك اللحظة، شعرت بذهول. 300 مليون إلنس. كان مبلغًا تتساءل عما إذا كانت تستطيع كسبه حتى طوال حياتها. ابتلعت ريقها بصعوبة، وصححت وضع الكتاب بارتجافة خفيفة في يدها. صعدت الدرج وهي تمسك بالكتاب بشدة بين ذراعيها.
بعد عودتها من عالم الصوت، حدقت إيفرين بذهول في قصر يوكلين. كان القصر شاهقًا ومهيبًا يمتد عبر مساحة شاسعة ويحتوي على عدة مبانٍ منفصلة مصطفة بجانبه. ويمتد ممر رخامي من البوابة الرئيسية إلى الباب الأمامي، مارًا بحديقة مزينة بشكل جميل وغريب وبركة تتوسطها نافورة تزهوا بين الفراشات التي ترفرف.
“300 مليون… 300 مليون… 300 مليون…”
“… ماذا حدث؟”
وصلت إلى الطابق الخامس من القصر، والذي خصص كمختبر وغرفة نوم لإيفرين. كان ديكالين يمكن أن يظهر في أي وقت في ذهنها، لذا كانت لا تزال تعيش بالقرب من ديكولين.
“… إنه يدغدغ. يمكنك الذهاب الآن.”
“…لكن، أستاذ.”
“قبل الإمبراطورية.”
سألت إيفرين بينما كانت تجلس.
“إنها ترجمة لنقش من العصر المقدس.”
“متى سنذهب إلى عالم الصوت مرة أخرى؟”
“… ماذا حدث؟”
“ستصبح الدورة أقصر تدريجيًا.”
بعد قول ذلك، ألقى ديكولين نظرة على الكتاب بين يدي إيفرين وصعد طابقًا آخر.
لقد استيقظوا بمجرد وصولهم إلى نقطة الحفظ الأولى في المقبرة، لكن الطريق كان لا يزال طويلاً.
طرقات خفيفة—
“اجتهدي.”
“نعم، يا جلالة الملكة. لكن… ألا تنوين فتحه اليوم؟”
بعد قول ذلك، ألقى ديكولين نظرة على الكتاب بين يدي إيفرين وصعد طابقًا آخر.
“… صراع مشاعر؟”
“…آه، ولكن.”
هووونغ—
شعرت إيفرين فجأة بالخوف وهي تتذكر ما بين يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على حديثي مع نفسي، أجاب ليكسيل.
“300 مليون إلنس… ماذا علي أن أفعل بهذا؟”
– … نعم، يا جلالتك.
عندما كانت على وشك وضع الكتاب، ارتجفت ونظرت حولها. فقط بعد أن رفعت بطانية باستخدام التحريك الذهني ووضعتها على المكتب وضعت الكتاب عليه حتى لا يخدش.
طلب ديكولين منها أن تثق بخدمها. قال إنه لا يمكنها أن تفعل كل شيء بمفردها، وأنه بدلاً من أن تكون مليئة بالشكوك، يجب أن تجد وجودًا يمكن أن يساعد ولو قليلاً وتبقيه بالقرب منها. وكان هذا جزءًا من ذلك.
“…”
ثم، تجمد وجهي. ساد الصمت في المكتبة.
فتحت الغلاف بيدين مرتجفتين. كان الفصل الأول مليئًا بالمعادلات، لكنها كانت سهلة الفهم بفضل ملاحظات الترجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت إيفرين فجأة بالخوف وهي تتذكر ما بين يديها.
[هذا الجزء غير مألوف وقد يكون صعب الفهم. لا تتشبث بالإطار. فكر في ذلك بعد تقسيم المعادلات إلى أجزاء. التهذيب لا يعني جعل الأمور صعبة، بل المفتاح هو المرونة. جربي تقسيم المعادلة أعلاه إلى 17 جزءًا.]
سألت الخادمة باحترام. نظرت صوفيان في عينيها. كان سؤالاً جريئًا، لكنه لم يكن يحمل أي معنى آخر. مقارنةً بالخصيان، كانت مشاعرها نقية.
كانت هناك تكليفات في الكتاب. نظرت إيفرين إلى الجملة بصمت، ثم بدأت في العمل وهي تومئ برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتكِ، لماذا تضحكين؟”
[فكر بنفسك وتقدم إلى .]
“قبل الإمبراطورية.”
عند قراءة الجملة الأخيرة، أدركت إيفرين أن هذا لم يكن مجرد ترجمة. كان هذا كتابًا تعليميًا كتبه ديكولين خصيصًا لها.
رد أحد الخدم، لكن كان هناك ضجيج في الخارج.
“…”
أشارت الخادمة إلى الأطروحة الموضوعة على طاولة صوفيان. فردت عليها بحدة.
في تلك اللحظة، شعرت إيفرين بقناعة صغيرة داخلها. الضغوط التي يفرضها عليها وقوله أشياء سيئة عن والدها أحيانًا كانت في النهاية من أجل نموها. بالنظر إلى الوراء، كان ديكولين دائمًا عادلًا. حتى عندما كانت على وشك الطرد من المدرسة بسبب مشاجرتها مع سيلفيا، حتى عندما أسست نادي العامة…
“أعرف. هه هه.”
ركزت إيفرين على دراستها مرة أخرى. حتى وإن لم يكن ردًا على ذلك الاعتقاد، كانت علاقة معلم وتلميذ لا يمكن فيها إلا أن يكونوا خصومًا. وأعظم فرحة للمعلم هي عندما يتفوق تلميذه عليه. لذا، كان هدفها من الآن فصاعدًا بسيطًا: العمل بلا توقف، والدراسة باستمرار، والتفوق على ديكولين لتصبح ساحرة عظيمة حقيقية.
– جلالتك، بخصوص هذه الأطروحة. هل يمكن، أن تتيحوا لنا فحصها؟
هووونغ—
——[الأطروحة الكاملة تصل إلى قصر الإمبراطورية أولاً]——
ارتجف الفولاذ في جيبها قليلاً. ابتسمت إيفرين وأخرجته.
“أعرف. هه هه.”
“…هاه؟”
“نعم، يا جلالة الملكة. إنه لا يزال في المكتبة. وها هو.”
فجأة، لفت انتباهها شيء على سطحه. كان لون فولاذ الخشب مشابهًا للخشب، لكنه تغير أثناء غفلتها؟
ردت بريميين بهدوء.
“لماذا يتحول إلى اللون الرمادي؟”
“لسبب ما، يبدو أنكما في صراع مشاعر معًا، لذا أنا…”
أصبح رماديًا الآن. على وجه التحديد، كان يتغير إلى لون مشابه للون شعر إيفرين.
كانت تسمع صوت الحشد وهم يغادرون ببطء. كم عددهم؟ أغلقت عينيها وعدّت بأذنيها، وبلغ العدد 57 شخصًا بالضبط.
* * *
ثم توقفت وحدقت فيه. أدركت إيفرين شيئًا.
…تلقت صوفيان الصحف الرسمية. وكانت العناوين التي استقبلتها هي الأخبار التي تهز القارة هذا الأسبوع.
***** شكرا للقراءة Isngard
——[ من الجزيرة العائمة. نظرية ديكولين ولونا تكتمل]——
“آه، لا. لم أقصد ذلك. أعتذر، يا جلالة الملكة…”
أثبتت الجزيرة العائمة أطروحة “خلق العناصر النقية والسحر الرباعي” التي كتبها رئيس قسم السحر بجامعة الإمبراطورية، ديكولين.
“نعم، هذا صحيح. الجامعة الإمبراطورية وبرجها يخضعان لسلطة القصر الإمبراطوري… بالإضافة إلى المراقبة، يتم تخزين معظم موادهم في هذه المكتبة.”
رغم وجود انتقادات بأنها نصف البرهان فقط لأنها لا تزال مجرد نظرية، إلا أنها المرة الأولى في هذا الجيل التي يصل فيها ساحر إلى مستوى خلق عنصر نقي…
عندما وصلت الأطروحة، أصيب السحرة الملكيون بالجنون.
تبع هذا العنوان خبر آخر.
“إنه ترجمة لنقش برموز. أنتِ الوحيدة التي تملك الحق في قراءة هذا الكتاب، لذا لا تفقديه.”
——[الأطروحة الكاملة تصل إلى قصر الإمبراطورية أولاً]——
كانت هناك تكليفات في الكتاب. نظرت إيفرين إلى الجملة بصمت، ثم بدأت في العمل وهي تومئ برأسها.
وضعت صوفيان الصحيفة وفتحت النافذة.
* * *
“…أوه. لماذا كل هذا الضجيج؟”
“لا.”
وصلت النظرية المصقولة تمامًا إلى قصر الإمبراطورية الليلة الماضية. سمعت أن مئات الفرسان في القصر الإمبراطوري كانوا يحمون طريق التسليم من الجزيرة العائمة أو شيء من هذا القبيل.
“لسبب ما، يبدو أنكما في صراع مشاعر معًا، لذا أنا…”
“…يبدو أن العالم يعتبره أمرًا كبيرًا، جلالتك.”
– … نعم، يا جلالة الملكة. السحرة الملكيون أيضًا هنا.
في تلك اللحظة، أجابت السيدة المسؤولة عن تشذيب أظافرها. نظرت صوفيان إليها بهدوء.
كانت تسمع صوت الحشد وهم يغادرون ببطء. كم عددهم؟ أغلقت عينيها وعدّت بأذنيها، وبلغ العدد 57 شخصًا بالضبط.
“يقولون إن ذلك يعني أن الأستاذ ديكولين مخلص جدًا لجلالتك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى.”
ارتجفت صوفيان. تساءلت عما إذا كانت هذه السيدة ستسحب سكينًا أو تحاول تسميمها. بالطبع، لم تكن لديهم القوة للقيام بذلك، ولن تسمح بحدوث ذلك. بل، حتى لو فعلت، ستعود للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الجزء غير مألوف وقد يكون صعب الفهم. لا تتشبث بالإطار. فكر في ذلك بعد تقسيم المعادلات إلى أجزاء. التهذيب لا يعني جعل الأمور صعبة، بل المفتاح هو المرونة. جربي تقسيم المعادلة أعلاه إلى 17 جزءًا.]
“افعلي الحد الأدنى فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، يا جلالة الملكة. عذرًا. سأكمل هذا الإصبع فقط.”
عندما أنهت رسم مخطط للسنوات الثلاث المقبلة في ثلاث ساعات فقط، اقتربت منها الخادمة. شعرت صوفيان أنها تفهم سبب إرسال الحاشية هذه الفتاة الشابة متأخرة. كانت ذكية وسريعة البديهة.
طلب ديكولين منها أن تثق بخدمها. قال إنه لا يمكنها أن تفعل كل شيء بمفردها، وأنه بدلاً من أن تكون مليئة بالشكوك، يجب أن تجد وجودًا يمكن أن يساعد ولو قليلاً وتبقيه بالقرب منها. وكان هذا جزءًا من ذلك.
“…نعم؟”
ما الذي يمكن أن يكون بمثل هذه البساطة كتشذيب أظافرك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعرت إيفرين بقناعة صغيرة داخلها. الضغوط التي يفرضها عليها وقوله أشياء سيئة عن والدها أحيانًا كانت في النهاية من أجل نموها. بالنظر إلى الوراء، كان ديكولين دائمًا عادلًا. حتى عندما كانت على وشك الطرد من المدرسة بسبب مشاجرتها مع سيلفيا، حتى عندما أسست نادي العامة…
“… إنه يدغدغ. يمكنك الذهاب الآن.”
“لقد تلقيت للتو رسالة من البروفيسور ديكولين.”
“نعم، يا جلالة الملكة. لكن… ألا تنوين فتحه اليوم؟”
“…”
سألت الخادمة باحترام. نظرت صوفيان في عينيها. كان سؤالاً جريئًا، لكنه لم يكن يحمل أي معنى آخر. مقارنةً بالخصيان، كانت مشاعرها نقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتكِ، لماذا تضحكين؟”
“سأكون مشغولة بالكثير من الأعمال اليوم، لذا لا أستطيع السماح لأي شخص بزيارتي.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذن، هل هذه الأطروحة شيئًا يجب أن تدرسيه بمفردك، يا جلالة الملكة؟”
كل يوم أربعاء، يزور ديكولين القصر الإمبراطوري ليعلّمها.
طلب ديكولين منها أن تثق بخدمها. قال إنه لا يمكنها أن تفعل كل شيء بمفردها، وأنه بدلاً من أن تكون مليئة بالشكوك، يجب أن تجد وجودًا يمكن أن يساعد ولو قليلاً وتبقيه بالقرب منها. وكان هذا جزءًا من ذلك.
“إذن، هل هذه الأطروحة شيئًا يجب أن تدرسيه بمفردك، يا جلالة الملكة؟”
“أجيبي بصدق. أكره الأكاذيب.”
أشارت الخادمة إلى الأطروحة الموضوعة على طاولة صوفيان. فردت عليها بحدة.
“…حتى قبل ذلك؟”
“هل تعتقدين أنني لا أستطيع فعل ذلك بمفردي؟”
ضحكت. شعرت صوفيان أن هذه الابتسامة مزعجة، فسألتها ببرود بعض الشيء.
“آه، لا. لم أقصد ذلك. أعتذر، يا جلالة الملكة…”
“أعرف. هه هه.”
“كفى.”
“أحترم الخصوصية بصرامة.”
طرقات خفيفة—
– جلالتك، يبدو أن البروفيسور ديكولين سينتظر وقتًا طويلاً اليوم. أخبرته أن جلالتك مشغولة بالأعمال، لكنه ذهب مباشرة إلى المكتبة الإمبراطورية…
“ماذا الآن؟”
“قبل ذلك.”
– جلالتك، يبدو أن البروفيسور ديكولين سينتظر وقتًا طويلاً اليوم. أخبرته أن جلالتك مشغولة بالأعمال، لكنه ذهب مباشرة إلى المكتبة الإمبراطورية…
هووونغ—
رد أحد الخدم، لكن كان هناك ضجيج في الخارج.
قطبت صوفيان حاجبيها. تابعت الخادمة دون أن تجرؤ على رفع نظرها إليها.
“من معك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يستمر في شد… الخيط.”
– … نعم، يا جلالة الملكة. السحرة الملكيون أيضًا هنا.
أشارت الخادمة إلى الأطروحة الموضوعة على طاولة صوفيان. فردت عليها بحدة.
– جلالتك، بخصوص هذه الأطروحة. هل يمكن، أن تتيحوا لنا فحصها؟
ضحكت. شعرت صوفيان أن هذه الابتسامة مزعجة، فسألتها ببرود بعض الشيء.
“اخرجوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت صوفيان الصحيفة وفتحت النافذة.
عندما وصلت الأطروحة، أصيب السحرة الملكيون بالجنون.
“أعرف. هه هه.”
“لدي الكثير لأفعله. لا تزعجوني. الآن اغادروا قبل أن أغضب.”
“…”
– … نعم، يا جلالتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير لأفعله. لا تزعجوني. الآن اغادروا قبل أن أغضب.”
كانت تسمع صوت الحشد وهم يغادرون ببطء. كم عددهم؟ أغلقت عينيها وعدّت بأذنيها، وبلغ العدد 57 شخصًا بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يا جلالة الملكة. هل ترغبين في بعض الحلوى؟”
“…”
فتحت الغلاف بيدين مرتجفتين. كان الفصل الأول مليئًا بالمعادلات، لكنها كانت سهلة الفهم بفضل ملاحظات الترجمة.
هزت صوفيان رأسها وبدأت في العمل على خطة حملة الإبادة. بما أن ديكولين دافع عن ريكورداك، فستحتاج إلى الاستفادة الكاملة من ذلك المعقل. لذا، بدأت صوفيان أولاً بصياغة سياسة لعزل العدو في الداخل – دماء الشياطين – وأزاحت التحالفات القديمة والأحقاد، ثم اختارت أعضاء الحملة.
* * *
“… يا جلالة الملكة. هل ترغبين في بعض الحلوى؟”
فتحت الغلاف بيدين مرتجفتين. كان الفصل الأول مليئًا بالمعادلات، لكنها كانت سهلة الفهم بفضل ملاحظات الترجمة.
عندما أنهت رسم مخطط للسنوات الثلاث المقبلة في ثلاث ساعات فقط، اقتربت منها الخادمة. شعرت صوفيان أنها تفهم سبب إرسال الحاشية هذه الفتاة الشابة متأخرة. كانت ذكية وسريعة البديهة.
في المكتبة الإمبراطورية.
“لا.”
“… هذا تاريخي. حوالي 200 عام من تاريخ الجامعة هنا.”
“نعم، يا جلالتك.”
“سأكون مشغولة بالكثير من الأعمال اليوم، لذا لا أستطيع السماح لأي شخص بزيارتي.”
“…”
أثبتت الجزيرة العائمة أطروحة “خلق العناصر النقية والسحر الرباعي” التي كتبها رئيس قسم السحر بجامعة الإمبراطورية، ديكولين.
نظرت صوفيان إلى قمة رأس الخادمة وسألت بهدوء.
“…حتى قبل ذلك؟”
“من المحتمل أن ديكولين لم يغادر بعد، أليس كذلك؟”
“…لكن، أستاذ.”
“نعم، يا جلالة الملكة. إنه لا يزال في المكتبة. وها هو.”
“لسبب ما، يبدو أنكما في صراع مشاعر معًا، لذا أنا…”
وضعت الخادمة رسالة على مكتبها.
“نعم، نعم. البروفيسور ديكولين يشد الخيط، لكن جلالتكِ تستمرين في الدفع…”
“لقد تلقيت للتو رسالة من البروفيسور ديكولين.”
في تلك اللحظة، أخرج ديكولين كتابًا كبيرًا من حقيبته؛ وكان العنوان مكتوبًا على الغلاف “نظرية تهذيب السحر”. نظرت إيفرين إلى الكتاب ثم أمالت رأسها.
“… لماذا رسالة وهو في قبو القصر الإمبراطوري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الجزء غير مألوف وقد يكون صعب الفهم. لا تتشبث بالإطار. فكر في ذلك بعد تقسيم المعادلات إلى أجزاء. التهذيب لا يعني جعل الأمور صعبة، بل المفتاح هو المرونة. جربي تقسيم المعادلة أعلاه إلى 17 جزءًا.]
“أعرف. هه هه.”
“لسبب ما، يبدو أنكما في صراع مشاعر معًا، لذا أنا…”
ضحكت. شعرت صوفيان أن هذه الابتسامة مزعجة، فسألتها ببرود بعض الشيء.
[فكر بنفسك وتقدم إلى .]
“لماذا تضحكين؟”
“…أوه. لماذا كل هذا الضجيج؟”
“…نعم؟”
ارتجفت صوفيان. تساءلت عما إذا كانت هذه السيدة ستسحب سكينًا أو تحاول تسميمها. بالطبع، لم تكن لديهم القوة للقيام بذلك، ولن تسمح بحدوث ذلك. بل، حتى لو فعلت، ستعود للحياة.
“سألتكِ، لماذا تضحكين؟”
* * *
تجمد وجهها. فحصت صوفيان تعابير الفتاة لكنها لم تجد سوى الخوف.
ارتجفت صوفيان. تساءلت عما إذا كانت هذه السيدة ستسحب سكينًا أو تحاول تسميمها. بالطبع، لم تكن لديهم القوة للقيام بذلك، ولن تسمح بحدوث ذلك. بل، حتى لو فعلت، ستعود للحياة.
“أنا، آه-”
ركزت إيفرين على دراستها مرة أخرى. حتى وإن لم يكن ردًا على ذلك الاعتقاد، كانت علاقة معلم وتلميذ لا يمكن فيها إلا أن يكونوا خصومًا. وأعظم فرحة للمعلم هي عندما يتفوق تلميذه عليه. لذا، كان هدفها من الآن فصاعدًا بسيطًا: العمل بلا توقف، والدراسة باستمرار، والتفوق على ديكولين لتصبح ساحرة عظيمة حقيقية.
“أجيبي بصدق. أكره الأكاذيب.”
تناولت صوفيان الورقة على الطاولة. قرأت ببطء، صفحة بصفحة. وفجأة، وضعت الأطروحة مرة أخرى.
“ذلك هو…”
– … نعم، يا جلالتك.
ثم ردت الخادمة، متلعثمة.
“إنه ترجمة لنقش برموز. أنتِ الوحيدة التي تملك الحق في قراءة هذا الكتاب، لذا لا تفقديه.”
“لسبب ما، يبدو أنكما في صراع مشاعر معًا، لذا أنا…”
تناولت صوفيان الورقة على الطاولة. قرأت ببطء، صفحة بصفحة. وفجأة، وضعت الأطروحة مرة أخرى.
“… صراع مشاعر؟”
أشارت الخادمة إلى الأطروحة الموضوعة على طاولة صوفيان. فردت عليها بحدة.
قطبت صوفيان حاجبيها. تابعت الخادمة دون أن تجرؤ على رفع نظرها إليها.
“آه، لا. لم أقصد ذلك. أعتذر، يا جلالة الملكة…”
“نعم، نعم. البروفيسور ديكولين يشد الخيط، لكن جلالتكِ تستمرين في الدفع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “300 مليون… 300 مليون… 300 مليون…”
“يستمر في شد… الخيط.”
أصبحت بريميين قلقة بهدوء وهي تشعر بالبرودة المفاجئة. ومع ذلك، كانت عيناي مثبتتين على صفحة معينة من المادة التي كنت أقرأها الآن.
“… نعم.”
أشارت الخادمة إلى الأطروحة الموضوعة على طاولة صوفيان. فردت عليها بحدة.
تناولت صوفيان الورقة على الطاولة. قرأت ببطء، صفحة بصفحة. وفجأة، وضعت الأطروحة مرة أخرى.
“نعم، يا جلالة الملكة. عذرًا. سأكمل هذا الإصبع فقط.”
“… شد الخيط.”
“…نعم؟”
ثم اعترفت بأن هذا هو الشيء الوحيد الذي لم تكن تعرفه جيدًا، ربما الشيء الوحيد الذي تعرفه هذه الطفلة الصغيرة أفضل منها.
طلب ديكولين منها أن تثق بخدمها. قال إنه لا يمكنها أن تفعل كل شيء بمفردها، وأنه بدلاً من أن تكون مليئة بالشكوك، يجب أن تجد وجودًا يمكن أن يساعد ولو قليلاً وتبقيه بالقرب منها. وكان هذا جزءًا من ذلك.
“هل تعنين أن البروفيسور يحمل نوعًا من الإعجاب نحوي؟”
“آه، لا. لم أقصد ذلك. أعتذر، يا جلالة الملكة…”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “300 مليون… 300 مليون… 300 مليون…”
في المكتبة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي. قبل الإمبراطورية؟ إذن في عصر المملكة؟”
كنت أستعرض التقارير التي تركتها الجامعة الإمبراطورية هنا وأتفحص المواد الضرورية للاستحواذ. قمت بتنظيم أعضاء البرج بناءً على قائمتهم للتحضير لامتحان دخول السحرة الجديد القادم.
“…”
“… هذا تاريخي. حوالي 200 عام من تاريخ الجامعة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…همم؟”
ردًا على حديثي مع نفسي، أجاب ليكسيل.
“لماذا تضحكين؟”
“نعم، هذا صحيح. الجامعة الإمبراطورية وبرجها يخضعان لسلطة القصر الإمبراطوري… بالإضافة إلى المراقبة، يتم تخزين معظم موادهم في هذه المكتبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “300 مليون… 300 مليون… 300 مليون…”
بصفتي رئيسًا مرتقبًا، هناك الكثير من الأمور التي يجب أن أعرفها.
بعد عودتها من عالم الصوت، حدقت إيفرين بذهول في قصر يوكلين. كان القصر شاهقًا ومهيبًا يمتد عبر مساحة شاسعة ويحتوي على عدة مبانٍ منفصلة مصطفة بجانبه. ويمتد ممر رخامي من البوابة الرئيسية إلى الباب الأمامي، مارًا بحديقة مزينة بشكل جميل وغريب وبركة تتوسطها نافورة تزهوا بين الفراشات التي ترفرف.
“لكن… لقد مر تسع ساعات بالفعل.”
في تلك اللحظة، شعرت بذهول. 300 مليون إلنس. كان مبلغًا تتساءل عما إذا كانت تستطيع كسبه حتى طوال حياتها. ابتلعت ريقها بصعوبة، وصححت وضع الكتاب بارتجافة خفيفة في يدها. صعدت الدرج وهي تمسك بالكتاب بشدة بين ذراعيها.
بإشارة من ليكسيل، نظرت إلى ساعتي. جئت عند الظهر، وقت الحصة العادية، لكنها أصبحت الساعة التاسعة مساءً.
“…”
“لا بأس. الانتظار هو أيضًا من مسؤوليتي.”
* * *
“…”
ثم اعترفت بأن هذا هو الشيء الوحيد الذي لم تكن تعرفه جيدًا، ربما الشيء الوحيد الذي تعرفه هذه الطفلة الصغيرة أفضل منها.
ثم، وكأنه تأثر بذلك، جمع ليكسيل يديه معًا بينما تثاءبت بريميين بجانبه.
[ديكولين، لا بد أنك تقرأ هذه الورقة الآن، أليس كذلك؟ إنه أنا، روهاكان.]
“متى تنوي المغادرة؟ بدأت أكره العالم.”
رد أحد الخدم، لكن كان هناك ضجيج في الخارج.
“ينبغي عليكِ الدراسة أيضًا. جئتِ هنا بسببي، لكن هناك العديد من الكتب التي لن ترينها مرة أخرى في حياتك.”
“…واو.”
“… المكتبي يراقب.”
“قبل ذلك.”
نظرت بريميين إلى المكتبي. وكان المكتبي، ليكسيل، قد حصل على موافقة بريميين لتخزين الأفكار التي كانت تستحضرها أثناء القراءة. فسألت بهدوء:
رغم وجود انتقادات بأنها نصف البرهان فقط لأنها لا تزال مجرد نظرية، إلا أنها المرة الأولى في هذا الجيل التي يصل فيها ساحر إلى مستوى خلق عنصر نقي…
“هل هناك شيء تخفينه عن الإمبراطورية؟”
عندما كانت على وشك وضع الكتاب، ارتجفت ونظرت حولها. فقط بعد أن رفعت بطانية باستخدام التحريك الذهني ووضعتها على المكتب وضعت الكتاب عليه حتى لا يخدش.
ردت بريميين بهدوء.
“لكن… لقد مر تسع ساعات بالفعل.”
“أحترم الخصوصية بصرامة.”
ثم، وكأنه تأثر بذلك، جمع ليكسيل يديه معًا بينما تثاءبت بريميين بجانبه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، تجمد وجهي. ساد الصمت في المكتبة.
تبع هذا العنوان خبر آخر.
“… ماذا حدث؟”
“لكن… لقد مر تسع ساعات بالفعل.”
أصبحت بريميين قلقة بهدوء وهي تشعر بالبرودة المفاجئة. ومع ذلك، كانت عيناي مثبتتين على صفحة معينة من المادة التي كنت أقرأها الآن.
تجمد وجهها. فحصت صوفيان تعابير الفتاة لكنها لم تجد سوى الخوف.
[ديكولين، لا بد أنك تقرأ هذه الورقة الآن، أليس كذلك؟ إنه أنا، روهاكان.]
“أنهيه في غضون هذا الشهر.”
روهاكان. كان يتوقع أنني سأقرأ هذا.
ردت بريميين بهدوء.
[هذه المشهد، أعتقد أنني رأيته من المستقبل. على أية حال… أنا في شمال شرق الإمبراطورية في غابة كروم العنب. هناك خريطة هنا، لذا تعال. هناك، لنتحدث. بالمناسبة، أعلم بالفعل أن هناك أمتعة بجانبك.]
“لا.”
نظرت إلى بريميين بجانبي، مهيمنًا عليها بنظراتي حين اقتربت بتردد.
عندما أنهت رسم مخطط للسنوات الثلاث المقبلة في ثلاث ساعات فقط، اقتربت منها الخادمة. شعرت صوفيان أنها تفهم سبب إرسال الحاشية هذه الفتاة الشابة متأخرة. كانت ذكية وسريعة البديهة.
[لا بأس، تعال معها. لدي هدية أخيرة لك. ليس بصفتي روهاكان، بل كمعلم… أوه. بالطبع، أعلم أنني لم أفعل ما يكفي لأكون مدعواً بمعلمك. لكن، ماذا يمكنني أن أفعل؟ عندما كنت صغيرًا، وعدت، بعدما استلمت مال والدك، أن أكون معلمك…]
تناولت صوفيان الورقة على الطاولة. قرأت ببطء، صفحة بصفحة. وفجأة، وضعت الأطروحة مرة أخرى.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
[فكر بنفسك وتقدم إلى .]
“لكن من أي عصر هو؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات