الأخت الصغرى (1)
الفصل 187: الأخت الصغرى (1)
عند وصولها إلى قمة ريكورداك، كانت إلسول تراقب المشهد بأكمله. احتضنت ركبتيها وهي تفكر.
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ هنا؟”
“…”
“اركع.”
نظرت إليهم من فوق سور ريكورداك. إحدى المجموعات كانت تهز الأرض، بينما الأخرى تحلق في السماء. لم يكونوا خصومًا مميزين، لكن صفوفهم امتدت إلى الأفق.
هز جاكن رأسه واسترخت قبضته على بطنه.
“… استعدوا.”
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
رفعت يدي اليمنى. تطايرت تسع عشرة قطعة من الخشب الصلب خلفي، فيما تصوبت الأقواس الآلية للجنود. ارتفعت المانا من الفرسان على الطريق.
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
“أطلقوا.”
“…لا تفعلي ذلك. قد تندمان كلاكما.”
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت ليا ببراءة، متظاهرة بالفضول. ثم، نظر إليها ديكولين وأجاب ببرود.
*سويش-!*
“سيريو هنا!”
وفي هذه الأثناء، اخترق الخشب الصلب البقية. بدعمه بالمانا، تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الصوت بينما كان يتحرك، مستهدفًا فقط الأجزاء الحيوية للوحوش.
هز جاكن رأسه واسترخت قبضته على بطنه.
“… آآآه—!”
“…لا تفعلي ذلك. قد تندمان كلاكما.”
ارتفع زئير بجانبي: إيفرين. لقد كثفت الرياح مثل شفرة وأطلقتها، مقسمة غارغويل إلى نصفين.
“إذا تحركت أدنى حركة، سأقتلك.”
“أوه!”
“أمثالك هم الذين يعيدون دماء الشياطين إلى الوراء.”
“سيريو هنا!”
– وأيضاً، سلالة ييرييل…
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
“…”
“…”
من بين مئات الفرسان، انغلق بصري بشكل لا إرادي على جولي. كانت مهاراتها في المبارزة مثل زهرة ناعمة تتفتح وسط ساحة المعركة الدموية.
*سويش-!*
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
“ماذا تفعل؟”
ربتت لويينا على كتفي. ألقيت الخشب الصلب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضع حاجزًا قويًا.”
*غوووووواه-!*
أشارت ريلي إلى مجموعة من الغاغويل التي تحمل عصي خشبية. سحبت جولي سيفها وركضت لتقطيعها.
ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
“لقد كنت مشغولة. نحن هنا أيضًا، لذا لا داعي لأن ترهقي نفسك.”
“أترك هذا لك.”
بووم-! بووم-! بووم-!
أومأت لويينا برأسها بينما استدرت مبتعدًا.
“هممم.”
كان لدي أمر آخر لأفعله.
*خطوات—*
* * *
*سويش-!*
… في تلك اللحظة، عندما بلغت المعركة ذروتها، كان جاكن، من سلالة الدم الشيطاني، قد تسلل إلى الأجزاء العليا من السجن. جاء من قبيلة لم يكن لديها سوى الحقد تجاه الإمبراطورية، لذلك انضم بفخر إلى المذبح. منذ البداية، كان يهدف فقط لتدمير ريكورداك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الهواء في القصر.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، عندما بلغت المعركة ذروتها، كان جاكن، من سلالة الدم الشيطاني، قد تسلل إلى الأجزاء العليا من السجن. جاء من قبيلة لم يكن لديها سوى الحقد تجاه الإمبراطورية، لذلك انضم بفخر إلى المذبح. منذ البداية، كان يهدف فقط لتدمير ريكورداك.
تظاهر بأنه يتفقد المكان وغادر المهاجع. أخبر عشيرته بمراقبة الخطوط الأمامية وتوجه نحو مستودع الطعام.
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
“… ها هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آآآه—!”
كان هذا هو شريان الحياة الذي يحمل الطعام والإمدادات لكامل ريكورداك. إذا دمره، فلن يتمكن ديكولين من النجاة طويلًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طرق… شيخة. هل لي أن أسأل ماذا حدث للشيخ الأكبر؟”
“لقد وضع حاجزًا قويًا.”
“…لا تفعلي ذلك. قد تندمان كلاكما.”
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
أشارت ريلي إلى مجموعة من الغاغويل التي تحمل عصي خشبية. سحبت جولي سيفها وركضت لتقطيعها.
“ماذا تفعل؟”
—كان المذبح يعلم. أن دماء الشياطين سيفشلون في هذه المهمة.
“…!”
فبدأت مادة الخشب الفولاذي في ذراعي تنبعث منها هالة قتل.
ارتعش جاكن، وشعر وكأن أمعاءه قد التوت.
– شقيقتك الصغرى ييرييل ليست من دم يوكلين.
“… ماذا، ماذا تفعل؟”
نظرت لأرى وحشًا يرتدي قناع ثعلب.
عندما هدأ أخيرًا واستدار، وجد طفلة وحيدة تقف هناك.
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
“لا يمكنك الخروج الآن. حدث شيء ما.”
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
هز جاكن رأسه واسترخت قبضته على بطنه.
صرخت ريلي، لكن إيلهم ابتسم وهز رأسه.
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
– شقيقتك الصغرى ييرييل ليست من دم يوكلين.
“ما هذا؟ ما الذي وضعتِه للتو على المستودع.”
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
“… لا تحتاجين إلى معرفة ذلك. هل أنتِ من القرويين؟”
“…هذه هي التعليمات .”
أخفى جاكن التعويذة بجسده.
“… مغامرة؟”
“لا. أنا مغامرة.”
بووم-! بووم-! بووم-!
“… مغامرة؟”
اتكأت جولي على الحائط وقرأت تقرير ديكولين. ومع ذلك، لم تكن وحدها. ريلي كانت تقف بجانبها.
“نعم. اسمي ليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا، ماذا تفعل؟”
هذه الطفلة، مغامرة؟ نظر جاكن إليها من أعلى إلى أسفل. كان طولها حوالي 150 سم، يكفي ليخطئها المرء كمراهقة، لكن أي شخص سيقول إن وجهها يبدو صغيرًا للغاية. عبس جاكن.
ضيقت جولي عينيها وهي تنظر إليه. رفع إيلهم حاجبيه.
“هذا سخيف. لا تكذبي، واذهبي-”
الفصل 187: الأخت الصغرى (1)
في تلك اللحظة، تحركت الطفلة. وصلت إلى المستودع في خطوة واحدة فقط وفحصت تعويذة التفجير على الجدار.
كانوا في السماء هذه المرة. تم صد مجموعة الغارغوييل المتطايرة بواسطة ريح باردة.
“… هيه! ماذا تفعلين؟!”
“لقد كنت مشغولة. نحن هنا أيضًا، لذا لا داعي لأن ترهقي نفسك.”
“هذه تعويذة تفجير.”
سألها ديلكون، حارس الصحراء، بحذر. أشارت إليسول بردها.
“ماذا، ماذا… اللعنة!”
—لا بأس.
دفع جاكن الطفلة بعيدًا. لكن عندما حاول تفعيل التعويذة بالمانا الخاصة به…
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
“إذا تحركت أدنى حركة، سأقتلك.”
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
– غدًا في هذا الوقت. في مكان بعيد عن أنظار ريكورداك، سنقوم بتبادل الرهائن.
“… ابتلع ريقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه تعويذة تفجير.”
“لا تبتلع حتى.”
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
“…”
في الأفق، ظهرت موجة أخرى من الترول والغارغوييل.
*خطوات—*
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
اقتربت خطوات. نظر جاكن وليا كلاهما إلى القادم الجديد.
اقتربت خطوات. نظر جاكن وليا كلاهما إلى القادم الجديد.
“هل كنتِ هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان ديكولين، لكنه لم يكن وحيدًا. كان معه جماعة جاكن. تسعة وثلاثون مرتزقًا، باستثناء جاكن، كانوا خلف الأستاذ، جميعهم مقيدون بحبال فولاذية.
اتكأت جولي على الحائط وقرأت تقرير ديكولين. ومع ذلك، لم تكن وحدها. ريلي كانت تقف بجانبها.
“… جاكن، أهذا اسمك؟”
*سويش-!*
عند سماع كلامه، اخفت ليا خنجرها. اقترب ديكولين من جاكن، يحدق فيه. كان جسد جاكن قد غرق بالفعل في العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ ما الذي وضعتِه للتو على المستودع.”
“اركع.”
—لا بأس.
“… أم. أنا…”
“…”
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
“…”
كانت قوة كلماته ثقيلة على جاكن. قبل أن يدرك الأمر، كان راكعًا. شعرت ساقاه وكأنهما مصنوعتان من المطاط. أزالت ليا تعويذة التفجير وقدمتها إلى ديكولين بابتسامة.
“لا. أنا مغامرة.”
“لماذا، هل ستشكرني؟”
“آه! غارغوييل، هناك!”
“تم نقل الإمدادات بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا يبدو أن الأستاذ ديكولين يكرهها كثيرًا.”
مر ديكولين بجانب ليا، تاركًا إياها تبتسم وتتحرك شفتيها بصمت. أمسك جاكن وربطه بسلك فولاذي.
كان هذا هو شريان الحياة الذي يحمل الطعام والإمدادات لكامل ريكورداك. إذا دمره، فلن يتمكن ديكولين من النجاة طويلًا…
“… أوغ!”
“سيريو هنا!”
“أمثالك هم الذين يعيدون دماء الشياطين إلى الوراء.”
“…نعم، حسنًا.”
راقبت ليا ديكولين للحظة أطول؛ وجهه كان يشبه كيم وو جين لكن بشخصية أبرد بكثير. جاكن، ، الشجاعة التي أظهرها بدخوله عرين النمر كانت تستحق الثناء، لكنه لم يكن لديه فرصة للنجاة الآن بعد أن أمسك به ديكولين.
وضعت ذراعيّ على صدري. نظرت إلي من أعلى لأسفل قبل أن ترد.
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
—…
سألت ليا ببراءة، متظاهرة بالفضول. ثم، نظر إليها ديكولين وأجاب ببرود.
“ديكولين وتلك الفارسة العنيدة.”
“قلت سابقًا سأمزق أطرافهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر ديكولين بجانب ليا، تاركًا إياها تبتسم وتتحرك شفتيها بصمت. أمسك جاكن وربطه بسلك فولاذي.
* * *
– نعم.
… كان سيمزق أطرافهم.
“… هيه! ماذا تفعلين؟!”
عند وصولها إلى قمة ريكورداك، كانت إلسول تراقب المشهد بأكمله. احتضنت ركبتيها وهي تفكر.
عندما يسمعون أن دماء الشياطين قد هاجموا ديكولين، سيتم تفعيل غرف الغاز على الفور. لذلك، عندما يغتالون ديكولين، يجب أن يجعلوا من المستحيل تحديد هوية المشتبه به.
“ماذا ستفعل؟”
“نعم، خذي الأمور ببساطة أيضًا~.”
سألها ديلكون، حارس الصحراء، بحذر. أشارت إليسول بردها.
“من انت؟”
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
هز جاكن رأسه واسترخت قبضته على بطنه.
“تبدو وكأنها نائمة في برميل.”
“إيلهم. اصمت!”
أومأت إليسول برأسها.
“أوه!”
—لقد قام بعمل أحمق. جاكن من قبيلة دم الشياطين.
– وأيضاً، سلالة ييرييل…
“نعم، هذا صحيح.”
هذه الطفلة، مغامرة؟ نظر جاكن إليها من أعلى إلى أسفل. كان طولها حوالي 150 سم، يكفي ليخطئها المرء كمراهقة، لكن أي شخص سيقول إن وجهها يبدو صغيرًا للغاية. عبس جاكن.
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
عندما يسمعون أن دماء الشياطين قد هاجموا ديكولين، سيتم تفعيل غرف الغاز على الفور. لذلك، عندما يغتالون ديكولين، يجب أن يجعلوا من المستحيل تحديد هوية المشتبه به.
– نعم.
—لا يوجد خيار آخر. يجب أن نستخدم طرقنا.
*خطوات—*
“طرق… شيخة. هل لي أن أسأل ماذا حدث للشيخ الأكبر؟”
* * *
—بمجرد أن تعرف، لن يكون لدي خيار آخر.
… كان سيمزق أطرافهم.
“…نعم، حسنًا.”
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
أغلق ديلكون فمه، وتذكرت إليسول اليوم الذي قابلت فيه الشيخ الأكبر. حتى في ذلك الحين، كانت إليسول مصرة على اغتيال ديكولين. بينما حاول الشيخ الأكبر منع إليسول، أعطاها في النهاية كتابًا عندما أدرك أنه لا يستطيع إيقافها.
أومأت برأسي.
في ذلك الكتاب، كانت خصائص الشيخ الأكبر، وأسماء دماء الشياطين، مسجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ هنا؟”
—سنتعامل مع جاكن.
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
أشارت إليسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لقد قام بعمل أحمق. جاكن من قبيلة دم الشياطين.
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
“لكن، شيخة. الخصم هو ديكولين-”
أشارت إليسول.
—لا بأس.
“لقد كنت مشغولة. نحن هنا أيضًا، لذا لا داعي لأن ترهقي نفسك.”
نظرت خلفها إلى عربة انتقال الفضاء التي أُنشئت بموهبة إيلي. داخلها، كانت ييرييل نائمة.
“أعتقد أن شخصيتك هي سبب ذلك. حسنًا، كان يجب أن تختاريني. ولكن فات الأوان بالفعل.”
—هذه المرة، سيعرف. أنه لا يوجد خيار آخر…
“إيلهم. اصمت!”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —سنتعامل مع جاكن.
بووم-! بووم-! بووم-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان الليل؛ قمر كبير ونجوم تلوح في الأفق، والصقيع يثقل الأجواء. لكن المعركة لم تنتهِ بعد. بالطبع، انخفض عدد الترول والغارغوييل، لكن جحافلهم ما زالت لا تحصى.
رفعت جولي رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، ما قاله كان صحيحًا. لا تزال تكره ديكولين، وسترى يومًا ما أن الثأر لفيرون وروكفيل قد تحقق.
“جوين، ساذهب أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نقرت بأصابعها. ومع تدفق ماناها، ظهرت صورة معينة في الهواء. كانت صورة لـ ييرييل وهي مسجونة.
أومأت جوين لها برأسها. الفرسان الذين قاتلوا لمدة ثماني ساعات لم يكونوا متعبين، لكنهم بدوا يشعرون بالملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ ما الذي وضعتِه للتو على المستودع.”
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
“هل هذا تهديد؟ هل تعرفين من أنا؟”
تطوعت جولي للوقوف على الحراسة. لا يزال هناك 500 وحش يتوافدون كل ساعة، لذا لم يكن الأمر بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت ريلي وإيفرين. أجابت جولي بصوت منخفض.
“نعم، خذي الأمور ببساطة أيضًا~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستِ من دماء الشياطين أيضًا؟”
“…”
—بمجرد أن تعرف، لن يكون لدي خيار آخر.
اتكأت جولي على الحائط وقرأت تقرير ديكولين. ومع ذلك، لم تكن وحدها. ريلي كانت تقف بجانبها.
كان لدي أمر آخر لأفعله.
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
– غدًا في هذا الوقت. في مكان بعيد عن أنظار ريكورداك، سنقوم بتبادل الرهائن.
“…هذه هي التعليمات .”
ردت إيفرين ببرود.
“أعني. الفارس يعرف فنون القتال أفضل…”
“…نعم، حسنًا.”
“ظننت ذلك أيضًا. ولكن يجب الاعتراف بهذا. الأستاذ كفؤ من الناحية النظرية لتعليم أي شخص أي شيء.”
– نعم.
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
أشارت ريلي إلى مجموعة من الغاغويل التي تحمل عصي خشبية. سحبت جولي سيفها وركضت لتقطيعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ هنا؟”
“آه! غارغوييل، هناك!”
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
كانوا في السماء هذه المرة. تم صد مجموعة الغارغوييل المتطايرة بواسطة ريح باردة.
“هذا سخيف. لا تكذبي، واذهبي-”
وهكذا، بعد حوالي خمس معارك قصيرة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت المرأة بلغة الإشارة. لغة الإشارة. امرأة. مع هذين الدليلين، كنت لدي فكرة غامضة عمن تكون.
“…هل أنت بخير؟”
“…”
جاء صوت من فوق. رفعت جولي رأسها. كان فوقها مساعد ديكولين، إيفرين، وزميلها، إيلهم. الاثنان نظرا إلى جولي ولوحا لها.
تظاهر بأنه يتفقد المكان وغادر المهاجع. أخبر عشيرته بمراقبة الخطوط الأمامية وتوجه نحو مستودع الطعام.
“نعم. أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر ديكولين بجانب ليا، تاركًا إياها تبتسم وتتحرك شفتيها بصمت. أمسك جاكن وربطه بسلك فولاذي.
“لقد كنت مشغولة. نحن هنا أيضًا، لذا لا داعي لأن ترهقي نفسك.”
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، بعد حوالي خمس معارك قصيرة-
هزت جولي رأسها لتقول إنها بخير. تنهد إيلهم.
“تبادل.”
“هذه الحمقاء صلبة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الاستماع إلى كلماتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعل؟”
ضيقت جولي عينيها وهي تنظر إليه. رفع إيلهم حاجبيه.
“هل هذا تهديد؟ هل تعرفين من أنا؟”
“أنت تعرفين أنني على حق. كنت دائمًا صارمة لدرجة أنك قبلت بتلك الخطوبة مع ديكولين في ذلك الوقت.”
نظرت إليها. تغيرت ملامحي لتبرد مع ارتفاع غضب داخلي. واصلت تحريك أصابعها.
ارتجفت ريلي وإيفرين. أجابت جولي بصوت منخفض.
“هممم.”
“…لا تتحدث عن ذلك.”
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
“أعتقد أن شخصيتك هي سبب ذلك. حسنًا، كان يجب أن تختاريني. ولكن فات الأوان بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. اسمي ليا.”
“إيلهم. اصمت!”
“ماذا تفعل؟”
صرخت ريلي، لكن إيلهم ابتسم وهز رأسه.
تظاهر بأنه يتفقد المكان وغادر المهاجع. أخبر عشيرته بمراقبة الخطوط الأمامية وتوجه نحو مستودع الطعام.
“مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
– مهما كانوا سيئين، فهم من جنسنا. يجب أن نقتلهم. وعليك أن تتبع نصيحتي.
“…بماذا.”
دفع جاكن الطفلة بعيدًا. لكن عندما حاول تفعيل التعويذة بالمانا الخاصة به…
ردت إيفرين ببرود.
*خطوات—*
“ديكولين وتلك الفارسة العنيدة.”
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
تظاهرت جولي بعدم الاهتمام وهي تستمع إلى حديثهم. نظرت إيفرين بين إيلهم وجولي قبل أن تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم بالفعل هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يُكشف هذا الأمر للآخرين.
“…لا يبدو أن الأستاذ ديكولين يكرهها كثيرًا.”
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
“أوه. هل هذا صحيح؟ ولكن ما ذا الآن؟ تلك الفارسة ديا تكره ديكولين بما يكفي لقتله.”
“نعم. أنا بخير.”
رفعت جولي رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، ما قاله كان صحيحًا. لا تزال تكره ديكولين، وسترى يومًا ما أن الثأر لفيرون وروكفيل قد تحقق.
فبدأت مادة الخشب الفولاذي في ذراعي تنبعث منها هالة قتل.
“…لا تفعلي ذلك. قد تندمان كلاكما.”
غوااااه-!
تدخلت إيفرين. متذمرة بنبرة مريرة، انسحبت مسرعةً.
“…نعم، حسنًا.”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص يتسلل منذ فترة من مدخل القصر، ضيف غير مدعو لا ينوي إخفاء نفسه.
غوااااه-!
أخفى جاكن التعويذة بجسده.
في الأفق، ظهرت موجة أخرى من الترول والغارغوييل.
أومأت لويينا برأسها بينما استدرت مبتعدًا.
* * *
“هذه الحمقاء صلبة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الاستماع إلى كلماتنا.”
غوااااه-!
هزت جولي رأسها لتقول إنها بخير. تنهد إيلهم.
في قصر ريكورداك. وقفت بجانب النافذة، ونظرت في اتجاه الصرخة. خلف الجدار، ظهرت موجة أخرى. من المحتمل أن يتكرر هذا مرات عديدة خلال فترة الهجرة. لن أتمكن من النوم أو الراحة بشكل مريح.
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
“…”
—هذه المرة، سيعرف. أنه لا يوجد خيار آخر…
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
“أنت تعرفين أنني على حق. كنت دائمًا صارمة لدرجة أنك قبلت بتلك الخطوبة مع ديكولين في ذلك الوقت.”
“تحدث.”
تظاهرت جولي بعدم الاهتمام وهي تستمع إلى حديثهم. نظرت إيفرين بين إيلهم وجولي قبل أن تتحدث.
كان هناك شخص يتسلل منذ فترة من مدخل القصر، ضيف غير مدعو لا ينوي إخفاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت ريلي وإيفرين. أجابت جولي بصوت منخفض.
—…
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
نظرت لأرى وحشًا يرتدي قناع ثعلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
“من انت؟”
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
—ليس عليك أن تعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
ردت المرأة بلغة الإشارة. لغة الإشارة. امرأة. مع هذين الدليلين، كنت لدي فكرة غامضة عمن تكون.
“لا تبتلع حتى.”
“هل أنت من نفس العرق الذي حبستهم هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أومأت المرأة برأسها.
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
“هل أنتم جميعًا من نفس المجموعة؟”
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
—لا. لقد أتينا لمعاقبتهم نيابة عنك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ألستِ من دماء الشياطين أيضًا؟”
“… ها هو.”
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
ابتسمت. نحن لسنا متشابهين – لم يكن ذلك خطأً، ولكن لسبب ما، شعرت بأن هناك شيئًا غير صحيح.
أومأت برأسي.
“ماذا تريدين؟ هل تطلبين مني إطلاق سراحهم؟”
“أنت تعرفين أنني على حق. كنت دائمًا صارمة لدرجة أنك قبلت بتلك الخطوبة مع ديكولين في ذلك الوقت.”
—كان المذبح يعلم. أن دماء الشياطين سيفشلون في هذه المهمة.
“قلت سابقًا سأمزق أطرافهم.”
“تقصدين أنها كانت خدعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت خلفها إلى عربة انتقال الفضاء التي أُنشئت بموهبة إيلي. داخلها، كانت ييرييل نائمة.
-نعم. إذا أبلغتِ عن حادثة اليوم إلى العائلة الإمبراطورية، فسيتم تفعيل غرفة الغاز على الفور، وسيتم ذبح دماء الشياطين الأبرياء، صغارًا وكبارًا.
“…هل أنت بخير؟”
هل تطلب مني ألا أبلغ عن ذلك؟”
“…بماذا.”
– …نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصدين أنها كانت خدعة؟”
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا يبدو أن الأستاذ ديكولين يكرهها كثيرًا.”
“حسنًا. سأتأكد من صحة ما تقول، وإن كان صحيحًا، فلن أبلغ. ولكن الشخص الذي أمسكت به، سأقتله.”
في قصر ريكورداك. وقفت بجانب النافذة، ونظرت في اتجاه الصرخة. خلف الجدار، ظهرت موجة أخرى. من المحتمل أن يتكرر هذا مرات عديدة خلال فترة الهجرة. لن أتمكن من النوم أو الراحة بشكل مريح.
– لا أستطيع السماح بحدوث ذلك.
“هذه الحمقاء صلبة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الاستماع إلى كلماتنا.”
“لماذا؟”
هل تطلب مني ألا أبلغ عن ذلك؟”
– مهما كانوا سيئين، فهم من جنسنا. يجب أن نقتلهم. وعليك أن تتبع نصيحتي.
أخفى جاكن التعويذة بجسده.
“…”
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
صمتُ للحظة. كلامها أقلقني.
“من انت؟”
“هل هذا تهديد؟ هل تعرفين من أنا؟”
اتكأت جولي على الحائط وقرأت تقرير ديكولين. ومع ذلك، لم تكن وحدها. ريلي كانت تقف بجانبها.
– هذا ليس تهديداً. إنه تبادل عادل.
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
“تبادل.”
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
– نعم.
ارتفع زئير بجانبي: إيفرين. لقد كثفت الرياح مثل شفرة وأطلقتها، مقسمة غارغويل إلى نصفين.
ثم نقرت بأصابعها. ومع تدفق ماناها، ظهرت صورة معينة في الهواء. كانت صورة لـ ييرييل وهي مسجونة.
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
“…”
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
– غدًا في هذا الوقت. في مكان بعيد عن أنظار ريكورداك، سنقوم بتبادل الرهائن.
“أعتقد أن شخصيتك هي سبب ذلك. حسنًا، كان يجب أن تختاريني. ولكن فات الأوان بالفعل.”
نظرت إليها. تغيرت ملامحي لتبرد مع ارتفاع غضب داخلي. واصلت تحريك أصابعها.
نظرت إليها. تغيرت ملامحي لتبرد مع ارتفاع غضب داخلي. واصلت تحريك أصابعها.
– إذا لم تقبل هذا التبادل، سنكشف للعالم ما لا تعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“…ما لا أعرفه؟”
كان ديكولين، لكنه لم يكن وحيدًا. كان معه جماعة جاكن. تسعة وثلاثون مرتزقًا، باستثناء جاكن، كانوا خلف الأستاذ، جميعهم مقيدون بحبال فولاذية.
– نعم.
“لكن، شيخة. الخصم هو ديكولين-”
وضعت ذراعيّ على صدري. نظرت إلي من أعلى لأسفل قبل أن ترد.
“… جاكن، أهذا اسمك؟”
– شقيقتك الصغرى ييرييل ليست من دم يوكلين.
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
“…”
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
كنت أعلم بالفعل هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يُكشف هذا الأمر للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوين، ساذهب أولاً.”
فبدأت مادة الخشب الفولاذي في ذراعي تنبعث منها هالة قتل.
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
– وأيضاً، سلالة ييرييل…
“أوه. هل هذا صحيح؟ ولكن ما ذا الآن؟ تلك الفارسة ديا تكره ديكولين بما يكفي لقتله.”
في اللحظة التي أطلقت فيها الفولاذ بنية قتلها-
“هممم.”
– إنها من جنسنا، أي دم الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
توقف الهواء في القصر.
* * *
*****
شكرا للقراءة
Isngard
كان لدي أمر آخر لأفعله.
“تبدو وكأنها نائمة في برميل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
