التوغل (4)
الفصل 167: التوغل (4)
“…”
اجتاح العالم ستار أبيض نقي غطى السماء وسحق الأرض تحت ثقل الثلج. عاصفة ثلجية عاتية عصفت بالأرض الموحلة، والرياح كانت باردة وقارصة.
“لأنه عندما يسقط هذا الجدار في ريكدوراك، إذا كان هناك طريق، فإن سرعة تقدم الوحوش ستكون متسارعة بشكل هائل…”
“…أنا أشعر بالبرد.”
توقف جولاين عن التنفس للحظة. ضرب جبهته بالأرض.
“لا بأس يا ليو… فقط القليل بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت حركاتهم الضعيفة، شعرت غانيشا فجأة بالخوف. الطريق الذي ساروا فيه معًا كان طويلًا جدًا لتتركهم يذهبون عبثًا. الكثير من الوقت كان قد تراكم. الذكريات التي شاركوها كانت عميقة جدًا.
في الجبال الشمالية. سمعت غانيشا أصوات الأطفال مكتومة خلف ظهرها. فريق المغامرة، بما فيهم لوهان ودوزمورا، كان قد غادر بالفعل لتنفيذ مهمات أخرى، لذلك كان التسلق الحالي خطيرًا جدًا. عاصفة ثلجية كهذه قد تقتل أي شخص.
الفصل 167: التوغل (4)
“يا رفاق. دعونا نتوقف الآن.”
كريك-
“…هاه؟”
دليل على أن لوحتي أصبحت عنصرًا فريدًا. ربما لأنني أُعتبر NPC وليس لاعبًا.
“اقتربوا مني. بسرعة!”
فجأة انطفأ المصباح. وقفت غانيشا مرتجفة بشعور مؤقت من البرد وسرعان ما أشعلت المصباح مرة أخرى.
“…”
“همف. تعتذر عن ماذا؟”
استدعت غانيشا الأطفال المتعثرين إلى جانبها. احتضنتهم وفحصت درجة الحرارة. كانت 33 درجة تحت الصفر. ان مانا العاصفة الثلجية نفسها، مضافة إلى هذا البرد الجنوني، كانت كافية لتُسمى “الشبح الوحيد”. كان بردًا ساحرًا يلغي حتى تأثيرات القطع الأثرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت كل شيء من برج ريكورداك. على الجانب الشمالي من موقع ريكورداك، كان هناك جدار ضخم يفصل المناطق غير المستكشفة عن ريكورداك، وكان هذا البرج هو المكان الوحيد الذي يمكنك منه مراقبة الجدار وكل ريكورداك.
“يا رفاق. يا رفاق.”
“الـفارس جولي جاءت أيضًا في الوقت المناسب…”
ربتت غانيشا على وجوه الأطفال الثلاثة، لكن وجوههم كانت قد تحولت بالفعل إلى اللون الأرجواني. أنفاسهم أصبحت ضعيفة، وجفونهم المتجمدة كانت مغلقة بإحكام.
“أعلم.”
“يا رفاق! لا يمكنكم النوم! إذا نمتم، سيتم توبيخكم! استيقظوا!”
“أولاً، بعد ظهر اليوم، سنبدأ التدريب الفعلي لتشكيل هذه المجموعة المكونة من 137 فردًا.”
حاولت أن تهز أجسادهم الصغيرة، لكنهم سقطوا بسرعة.
مع صوت معدني معين، انجلت العاصفة الثلجية حولهم للحظة، وظهرت كوخ غريب.
“…”
نظرت إليه وأشرت إلى الفرسان والسحرة من حوله برأس ذقني.
عندما رأت حركاتهم الضعيفة، شعرت غانيشا فجأة بالخوف. الطريق الذي ساروا فيه معًا كان طويلًا جدًا لتتركهم يذهبون عبثًا. الكثير من الوقت كان قد تراكم. الذكريات التي شاركوها كانت عميقة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : تنقية هواء عالية الجودة. يصبح الهواء في دائرة نصف قطرها 500 متر نقيًا. يساعد ذلك بشكل كبير في استعادة المانا وتعزيز الحيوية.
“يا رفاق… انتظروا…”
كانت صوفيان في حالة ارتباك. ابتسمت ورفعت نظارتها مرة أخرى، لكنها استمرت في السقوط لأنها كانت كبيرة جدًا.
ثم حدث ذلك.
تحدثت غانيشا عمداً بلهجة مرحة لتخفيف الأجواء، وكانت شعرها يتطاير كالمروحة. ردت ليا بابتسامة.
ووووونغ–!
كانت اللوحة تصور منظر الأرض غير المستكشفة وراء ريكروداك في مشهد حلمي. كان العنوان البسيط “الشتاء” يناسبها بشكل جيد جدًا.
مع صوت معدني معين، انجلت العاصفة الثلجية حولهم للحظة، وظهرت كوخ غريب.
“نعم، نعم، يا جلالة الإمبراطورة… ربما-”
“!”
عندما نظرت إلى الأفق الذي لا نهاية له في الأرض غير المستكشفة، بدأت حواسي الجمالية تنشط.
أشعة من الدفء انبعثت منه. اقتربت غانيشا بسرعة مع الأطفال بجانبها. حاولت فتح الباب، لكن لافتة كانت تعترض طريقها.
كانت الإمبراطورة في حالة من الارتباك، وجدت الوضع صعبًا حتى بالنسبة لها لفهمه.
“…بيت البريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم—
──「بيت البريد」──
“أستاذ! هذا خطاب رسمي من القصر الإمبراطوري!”
بيت البريد هو ملجأ للمسافرين الضائعين، والمغامرين، والمقيمين، والجنود. في هذا المكان، الذي بُني للتغلب على الظروف القاسية في الشمال، يمكن للجميع الراحة، ولكن لدخول المكان، يجب أن تحفر اسمك في قائمة وتتعهد بثلاثة عهود.
“أعتذر!”
أولاً، لا ترتكب جريمة. ثانيًا، لا تقاتل. ثالثًا، لا تُلحق الضرر بالبيت.
إلى جانب اسم العائلة، كان خط يد أنيق وجميل محفورًا على اللافتة. بمجرد النظر إليه، كان من الواضح من صنعه.
إذا احترمت العهود الثلاثة المذكورة أعلاه، سيصبح بيت البريد ملجأك من البرد. ومع ذلك، إذا أهملت عهدك، ستقوم الأنشوطة السحرية المضمنة في البيت بتقييدك. وسأعاقبك باسم يوكلين.
“…همف. هذا يعني أنه يستحق الموت في البرد. حسنًا. ولكن، بما أنني لا أستطيع إرسالهم جميعًا، سأرسل عشرة فقط.”
───────────
─────────
“…يوكلين.”
ثم تدخل السجان.
إلى جانب اسم العائلة، كان خط يد أنيق وجميل محفورًا على اللافتة. بمجرد النظر إليه، كان من الواضح من صنعه.
─────────
“أستاذ، لقد صنعت شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
“همف. تعتذر عن ماذا؟”
لكنها كانت ممتنة الآن. عضت غانيشا بسرعة إصبعها. ومع الدم، أقسمت اليمين على اللافتة وكتبت اسمها في القائمة.
“أوه، ولكن… عندما قلت أستاذ، هل كنتِ تقصدين ديكولين؟”
كريك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكنني سأنتظر. حتى يتحدث.”
انفتح الباب تلقائيًا، واجتاحتها موجة من الدفء. سارعت غانيشا إلى إدخال الأطفال أولًا.
“ديكولين يعرف من هو.”
“…إنه دافئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان الداخل واسعًا بشكل مدهش، حتى أنه احتوى على سرير. أولاً، فحصت غانيشا حالة الأطفال المستلقين على الأرض وسعدت لرؤية اللون يعود إلى وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كلام خطير. لا تكرريه مرة أخرى.”
“يا إلهي… ظننت أن الجميع سيموت…”
حاولت أن تهز أجسادهم الصغيرة، لكنهم سقطوا بسرعة.
تنهدت براحة واتكأت على الحائط. ثم نظرت من النافذة.
لم أكن مهتمًا بالإعجاب بالمناظر، ولكنني فوجئت. وراء جدار ريكروداك، كان العالم بأكمله، المغطى بالثلج والرياح، ضبابيًا وكأنه حلم.
“…نجونا بفضل ذلك الرجل.”
أرسلت الإمبراطورية مهندسًا معماريًا، ووجه السجناء وفقًا لتصميمه.
لولا هذا الملجأ، لكانوا قد دفنوا تحت الثلج بالفعل. بالطبع، كانت غانيشا ستنجو، لكن الأطفال كانوا سيهلكون.
وضعت ذقنها على يدها ونظرت إلى اللوح. حتى عندما تلعب بمفردها، لم تعد تشعر بالملل. كانت تفكر بجدية في الخطوة التي قد يقوم بها ديكولين في هذا الوضع.
“آه…”
“…”
ثم رفعت ليا جسدها.
كان هذا الحادث يثير جنون القصر الإمبراطوري في هذه الأيام. لكن صوفيان لم تعط إجابة كبيرة. اهتز جسد جولاين بعنف.
“ليا. هل أنت بخير الآن~؟”
كنت في مزاج سيئ بعض الشيء. لا، لم يكن قليلًا. بوجود 200 شخص، بما في ذلك الفرسان والسحرة، في مساحة تبلغ حوالي ألف قدم مربع، شعرت بالدوار.
تحدثت غانيشا عمداً بلهجة مرحة لتخفيف الأجواء، وكانت شعرها يتطاير كالمروحة. ردت ليا بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصي يصرخ بصوت يشبه صوت البعوض. وبالنظر إليه، ابتسمت صوفيان بخبث.
“نعم، أنا بخير الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد عن السم؟”
“حسنًا. إذًا ارتاحي جيدًا.”
بينما كان يتحدث، غطى السجان فمه. بدا أن علاقتي بجولي أوقفته. انحنى.
“أوه، ولكن… عندما قلت أستاذ، هل كنتِ تقصدين ديكولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يريد سحرة القصر الإمبراطوري الذهاب في رحلة عمل إلى ريكدوراك.”
رغم أن وجه ليا كان مرهقًا بالفعل، بدا أنها لم تستطع مقاومة فضولها.
“…نجونا بفضل ذلك الرجل.”
“نعم. أعتقد أنه مرفق بناه الأستاذ، ولكن بفضله تمكنا من النجاة.”
الفصل 167: التوغل (4)
“آه… لكن هذه الأيام. أليست هناك بعض الشائعات الغريبة؟”
◆ الفئة
“أي شائعات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستاذ، لقد صنعت شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
“سمعتها في الجزيرة العائمة قبل أن آتي إلى هنا. أن الأستاذ ديكولين كان يعرف الدافع وراء محاولة تسميم صاحبة الجلالة الإمبراطورة—”
ركعت ليا على أرض الغرفة ورفعت ذراعيها. أغلقت عينيها على هذا الحال وتأملت، ثم ببطء… غفت.
فجأة انطفأ المصباح. وقفت غانيشا مرتجفة بشعور مؤقت من البرد وسرعان ما أشعلت المصباح مرة أخرى.
قامت بتمارين التنفس والتسخين وأرخت مفاصلها المتصلبة، ثم… بدأت في الركض. كان هدفها 77 لفة في 30 دقيقة، مثل ديكولين تمامًا. ربما تجعل اللعنة على قلبها الأمر صعبًا قليلاً، حيث إنها اهتمت بالقدرة على التحمل أكثر من أي شيء آخر.
“…ليا؟”
“…”
“نعم؟”
فكرت للحظة.
“هذا كلام خطير. لا تكرريه مرة أخرى.”
: فريدة ⊃ عمل فني
بغض النظر عن مدى تحسن معاملة العامة في السنوات الأخيرة، كان العامة لا يزالون عامًا. ولأن ليا كانت عامة من الأرخبيل، فلا يجب أن تجرؤ على التفكير في القصص غير الرسمية عن العائلة الإمبراطورية.
ثم هز جولاين رأسه. كان جسده يتلوى مثل دودة الفول.
“…نعم. لن أفعل. سأفكر في ذلك…”
“سمعتها في الجزيرة العائمة قبل أن آتي إلى هنا. أن الأستاذ ديكولين كان يعرف الدافع وراء محاولة تسميم صاحبة الجلالة الإمبراطورة—”
ركعت ليا على أرض الغرفة ورفعت ذراعيها. أغلقت عينيها على هذا الحال وتأملت، ثم ببطء… غفت.
كان ريكورداك يكتمل الآن ببناء فرسان الهيكل المؤقت. مثل فرسان الهيكل الفعليين، كان يتم بناء موقع معقد يربط بين مختلف المرافق بشكل عضوي مثل ساحة المعركة وغرفة التدريب، والمستودع وغرفة المناقشات التكتيكية، والمقصف ومركز الإقامة حول المبنى الرئيسي.
“ههه. هذه الطفلة فضولية جدًا.”
“لا بأس يا ليو… فقط القليل بعد.”
ضحكت غانيشا واتكأت بجسدها على الحائط.
“… همم.”
وووووووش-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كلام خطير. لا تكرريه مرة أخرى.”
بينما كانت تشاهد العاصفة الثلجية العاتية عبر النافذة، فكرت في المذبح الذي سيصل قريبًا. وتخيلت وجود الإله الذي يحاولون تجسيده.
ثم حدث ذلك.
“لن يكون الأمر سهلاً… من الآن فصاعدًا.”
: فريدة ⊃ عمل فني
يجب أن تكون مستعدة للموت أيضًا. تنهدت غانيشا وأغلقت عينيها. لأول مرة منذ ما يقرب من شهر، جاء شخص يُدعى سوما لزيارتها…
“أعلم.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
كان ريكورداك يكتمل الآن ببناء فرسان الهيكل المؤقت. مثل فرسان الهيكل الفعليين، كان يتم بناء موقع معقد يربط بين مختلف المرافق بشكل عضوي مثل ساحة المعركة وغرفة التدريب، والمستودع وغرفة المناقشات التكتيكية، والمقصف ومركز الإقامة حول المبنى الرئيسي.
“…هاه؟”
─هيه! تحركوا يا رفاق! لا تدعوا شيئًا يسقط!
“سنعمل أيضًا على تحسين طرق الإمداد وفتح الطرق المؤدية إلى الخلف.”
أرسلت الإمبراطورية مهندسًا معماريًا، ووجه السجناء وفقًا لتصميمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك. هذا سخيف.”
“أستاذ. ماذا عن هذا البرج؟ المنظر جميل جدًا أيضًا.”
“…”
راقبت كل شيء من برج ريكورداك. على الجانب الشمالي من موقع ريكورداك، كان هناك جدار ضخم يفصل المناطق غير المستكشفة عن ريكورداك، وكان هذا البرج هو المكان الوحيد الذي يمكنك منه مراقبة الجدار وكل ريكورداك.
فجأة انطفأ المصباح. وقفت غانيشا مرتجفة بشعور مؤقت من البرد وسرعان ما أشعلت المصباح مرة أخرى.
“الـفارس جولي جاءت أيضًا في الوقت المناسب…”
“لن يسقط.”
بينما كان يتحدث، غطى السجان فمه. بدا أن علاقتي بجولي أوقفته. انحنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق. دعونا نتوقف الآن.”
“أعتذر!”
استيقظت جولي في الفجر. أول ما فعلته هو التحقق من حالة قلبها. الألم الذي كان يشعر وكأنه سيمزقها في كل مرة تستيقظ فيها قد خف.
“همف. تعتذر عن ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصي يصرخ بصوت يشبه صوت البعوض. وبالنظر إليه، ابتسمت صوفيان بخبث.
ثم، من مكان ما في البرج، سمعت صوت ريلي. أشار السجان.
“ها هو!”
“…أوه. أمم، إنها نائبة الفارس، المغامرة ريلي.”
: افتتان متقدم. إذا أُعجبت بهذه اللوحة، ستزداد قوتك العقلية وتركيزك لمدة نصف يوم.
“أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أستاذ. الطريق ليس مصممًا للاتصال للخلف.”
اقترب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ريلي، تهمهم بملل، جالسة أمام حامل لوحات. كانت ترسم منظرًا طبيعيًا باستخدام لوحة ألوان وفرشاة في يدها.
“ماذا؟ ماذا؟”
ربتت غانيشا على وجوه الأطفال الثلاثة، لكن وجوههم كانت قد تحولت بالفعل إلى اللون الأرجواني. أنفاسهم أصبحت ضعيفة، وجفونهم المتجمدة كانت مغلقة بإحكام.
كانت ريلي، تهمهم بملل، جالسة أمام حامل لوحات. كانت ترسم منظرًا طبيعيًا باستخدام لوحة ألوان وفرشاة في يدها.
* * *
“هل الرسم هوايتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أحب المناظر هنا. همف!”
كنت أفكر في الرسم. تجاهلت صراخ ريلي بجانبي بشكل طبيعي. كان ذهني مركزًا في مكان واحد. كنت في حالة نشوة. كل ما رأيته كان ذلك المشهد المذهل، وبدأت في الرسم وكأنني مسحور.
ابنة عم جولي، ريلي، كانت تشبهها إلى حد كبير. رغم أن شعرها كان فضيًا وليس أبيض، إلا أن شخصيتها لم تكن هادئة مثل جولي.
“هل رسمتها ريلي…؟”
“المناظر.”
رغم أن وجه ليا كان مرهقًا بالفعل، بدا أنها لم تستطع مقاومة فضولها.
نظرت إلى المكان الذي كانت تحدق فيه ريلي.
“…”
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
لم أكن مهتمًا بالإعجاب بالمناظر، ولكنني فوجئت. وراء جدار ريكروداك، كان العالم بأكمله، المغطى بالثلج والرياح، ضبابيًا وكأنه حلم.
“سبعة وسبعون.”
“…”
“…يوكلين.”
عندما نظرت إلى الأفق الذي لا نهاية له في الأرض غير المستكشفة، بدأت حواسي الجمالية تنشط.
“همم… إنها جميلة. ما هو العنوان؟”
“تنحي جانبًا.”
“…عذرًا.”
“ماذا؟ ماذا تفعل؟ هيه! ماذا تفعل؟!”
“ها هو!”
دفعت ريلي جانبًا باستخدام التحريك الذهني وسرقت فرشاتها ولوحتها. وتم تنظيف الكرسي الذي كانت تجلس عليه باستخدام تطهير.
◆ مانا +50
“انظر إلى هذا، أستاذ! لماذا تفعل هذا، هيه؟!”
“يكفي. القتل؟ فقط عد. أنا مشغولة بدراسة “جو”.”
كنت أفكر في الرسم. تجاهلت صراخ ريلي بجانبي بشكل طبيعي. كان ذهني مركزًا في مكان واحد. كنت في حالة نشوة. كل ما رأيته كان ذلك المشهد المذهل، وبدأت في الرسم وكأنني مسحور.
◆ مانا +50
“… أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أستاذ. الطريق ليس مصممًا للاتصال للخلف.”
صاحت ريلي بدهشة بعد أن بدأت في الرسم بقليل.
◆ التأثيرات الخاصة
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المكان الذي كانت تحدق فيه ريلي.
توقفت في مرحلة ما، موجهًا نظري نحو اللوحة والمشهد، وعدت إلى الواقع بسبب إشعار غير متوقع.
: افتتان متقدم. إذا أُعجبت بهذه اللوحة، ستزداد قوتك العقلية وتركيزك لمدة نصف يوم.
[الإنتاج: فن العصر]
في الجبال الشمالية. سمعت غانيشا أصوات الأطفال مكتومة خلف ظهرها. فريق المغامرة، بما فيهم لوهان ودوزمورا، كان قد غادر بالفعل لتنفيذ مهمات أخرى، لذلك كان التسلق الحالي خطيرًا جدًا. عاصفة ثلجية كهذه قد تقتل أي شخص.
◆ عملة المتجر +1
──「الشتاء الأبدي」──
◆ مانا +50
◆ الفئة
نظرت إلى لوحتي. أولاً، تفاعل رجل الثروة العظيمة. كان هناك ضوء ذهبي رائع يتمايل مثل الموجة فوق اللوحة. كانت المعلومات المتعلقة بالعنصر التالي أكثر غموضًا.
“أعلم.”
-“قماش ديكولين: بدون عنوان”-
“همم…”
◆ المعلومات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، من مكان ما في البرج، سمعت صوت ريلي. أشار السجان.
: تم رسم بورتريه بواسطة ديكولين فون جرهان يوكلين.
“ليا. هل أنت بخير الآن~؟”
: يقيم وهم سحري في هذا الرسم الطبيعي.
“…”
◆ الفئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الداخل واسعًا بشكل مدهش، حتى أنه احتوى على سرير. أولاً، فحصت غانيشا حالة الأطفال المستلقين على الأرض وسعدت لرؤية اللون يعود إلى وجوههم.
: فريدة ⊃ عمل فني
في الجبال الشمالية. سمعت غانيشا أصوات الأطفال مكتومة خلف ظهرها. فريق المغامرة، بما فيهم لوهان ودوزمورا، كان قد غادر بالفعل لتنفيذ مهمات أخرى، لذلك كان التسلق الحالي خطيرًا جدًا. عاصفة ثلجية كهذه قد تقتل أي شخص.
◆ التأثيرات الخاصة
“…”
: تنقية هواء عالية الجودة. يصبح الهواء في دائرة نصف قطرها 500 متر نقيًا. يساعد ذلك بشكل كبير في استعادة المانا وتعزيز الحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
: افتتان متقدم. إذا أُعجبت بهذه اللوحة، ستزداد قوتك العقلية وتركيزك لمدة نصف يوم.
“…همف. هذا يعني أنه يستحق الموت في البرد. حسنًا. ولكن، بما أنني لا أستطيع إرسالهم جميعًا، سأرسل عشرة فقط.”
: إلهام. فن خالد.
“سمعتها في الجزيرة العائمة قبل أن آتي إلى هنا. أن الأستاذ ديكولين كان يعرف الدافع وراء محاولة تسميم صاحبة الجلالة الإمبراطورة—”
─────────
اندفع رسول وبدأ في الصراخ. كنت مستاءً قليلاً، لكنني أومأت برأسي.
دليل على أن لوحتي أصبحت عنصرًا فريدًا. ربما لأنني أُعتبر NPC وليس لاعبًا.
دفعت ريلي جانبًا باستخدام التحريك الذهني وسرقت فرشاتها ولوحتها. وتم تنظيف الكرسي الذي كانت تجلس عليه باستخدام تطهير.
“رائع، أستاذ!”
“سمعت أن السحرة يكرهون الأماكن الباردة. لا يمكن أن يكون هؤلاء الجبناء تطوعوا للذهاب إلى الشمال. هل صحيح أنهم يريدون الذهاب إلى ريكدوراك؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أن 137 شخصًا تقدموا.”
أعجب بها الحارس، واضعًا يديه على وجنتيه، وكانت ريلي تحرك شفتيها بعدم رضا. كلاهما كانا مركزين على لوحتي.
إلى جانب اسم العائلة، كان خط يد أنيق وجميل محفورًا على اللافتة. بمجرد النظر إليه، كان من الواضح من صنعه.
“همم… إنها جميلة. ما هو العنوان؟”
أشعة من الدفء انبعثت منه. اقتربت غانيشا بسرعة مع الأطفال بجانبها. حاولت فتح الباب، لكن لافتة كانت تعترض طريقها.
فكرت للحظة.
في الجبال الشمالية. سمعت غانيشا أصوات الأطفال مكتومة خلف ظهرها. فريق المغامرة، بما فيهم لوهان ودوزمورا، كان قد غادر بالفعل لتنفيذ مهمات أخرى، لذلك كان التسلق الحالي خطيرًا جدًا. عاصفة ثلجية كهذه قد تقتل أي شخص.
“… لنسميها الشتاء.”
فجأة انطفأ المصباح. وقفت غانيشا مرتجفة بشعور مؤقت من البرد وسرعان ما أشعلت المصباح مرة أخرى.
ثم تغير اسم العنصر وتأثيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً، لا ترتكب جريمة. ثانيًا، لا تقاتل. ثالثًا، لا تُلحق الضرر بالبيت.
──「الشتاء الأبدي」──
: يقيم وهم سحري في هذا الرسم الطبيعي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
◆ التأثيرات الخاصة
“2… 3… 4…”
: تنقية هواء عالية الجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أن 137 شخصًا تقدموا.”
: افتتان متقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يريد سحرة القصر الإمبراطوري الذهاب في رحلة عمل إلى ريكدوراك.”
: إلهام.
تمنت لو كان أمامها. تمنت أن يكون الرجل الذي أشعل حتى أصغر شرارة في هذه الحياة المملة هنا الآن. ما هو هذا الشعور المزعج، شعور “أشتاق إليك”؟
: الشتاء الأبدي. سحر الشتاء يتخلل القماش.
“…أوه. أمم، إنها نائبة الفارس، المغامرة ريلي.”
─────────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذا غريب.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ عملة المتجر +1
استيقظت جولي في الفجر. أول ما فعلته هو التحقق من حالة قلبها. الألم الذي كان يشعر وكأنه سيمزقها في كل مرة تستيقظ فيها قد خف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت حركاتهم الضعيفة، شعرت غانيشا فجأة بالخوف. الطريق الذي ساروا فيه معًا كان طويلًا جدًا لتتركهم يذهبون عبثًا. الكثير من الوقت كان قد تراكم. الذكريات التي شاركوها كانت عميقة جدًا.
“هذا كافٍ.”
“…”
على الأقل، لم تكن ستموت بعيدًا عن منزلها. خرجت إلى الممر كالمعتاد، لكنها لاحظت بسرعة أن الهواء كان نقيًا بشكل غريب. وكانت لوحة، لم ترها من قبل، معلقة في الممر.
“أهو هذا الرجل مجددًا؟”
“… همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت حركاتهم الضعيفة، شعرت غانيشا فجأة بالخوف. الطريق الذي ساروا فيه معًا كان طويلًا جدًا لتتركهم يذهبون عبثًا. الكثير من الوقت كان قد تراكم. الذكريات التي شاركوها كانت عميقة جدًا.
بمجرد أن رأت جولي اللوحة الطبيعية، أومأت برأسها. وجدت نفسها معجبة بها بشكل طبيعي.
“ماذا تقصد بالقتل؟ هل كنت أنت من سممني؟”
كانت اللوحة تصور منظر الأرض غير المستكشفة وراء ريكروداك في مشهد حلمي. كان العنوان البسيط “الشتاء” يناسبها بشكل جيد جدًا.
تمنت لو كان أمامها. تمنت أن يكون الرجل الذي أشعل حتى أصغر شرارة في هذه الحياة المملة هنا الآن. ما هو هذا الشعور المزعج، شعور “أشتاق إليك”؟
“هل رسمتها ريلي…؟”
في الجبال الشمالية. سمعت غانيشا أصوات الأطفال مكتومة خلف ظهرها. فريق المغامرة، بما فيهم لوهان ودوزمورا، كان قد غادر بالفعل لتنفيذ مهمات أخرى، لذلك كان التسلق الحالي خطيرًا جدًا. عاصفة ثلجية كهذه قد تقتل أي شخص.
كانت ريلي الوحيدة التي ترسم في ريكروداك. هل تحسنت موهبتها بهذا القدر؟ حتى هي، التي لم تكن تفهم الفن، وجدت اللوحة جميلة. شعرت بالفخر لسبب ما.
“…”
كانت جولي على وشك الخروج بارتياح عندما لاحظت شخصًا في ساحة الرياضة بالخارج وتوقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
“…”
ديكولين. كان يركض. عند الفجر، عندما لم تشرق الشمس بعد، تحت السماء الزرقاء الداكنة، كان يركض. طحنّت أسنانها وشعرت بأظافرها تغرز في راحتيها. شعرت بنار تتصاعد من داخلها، لكنها قمعتها. بدأت في العد بدون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ عملة المتجر +1
“30 ثانية، لفة واحدة.”
“اخرج من هنا.”
لفة كل 30 ثانية. رغم أنها كانت تعرف ذلك من قبل، فإن قدرات ديكولين الجسدية كانت متفوقة على معظم السحرة.
ثم تدخل السجان.
“2… 3… 4…”
دفعت صوفيان نظارتها على أنفها بطرف إصبعها. كانت النظارات الكبيرة المستديرة التي احتلت نصف وجهها تقريبًا قطعة أثرية تساعدها في دراسة لعبة “جو”.
كانت جولي تعد الأرقام وتنتظر انتهاء تمرين ديكولين.
توقف جولاين عن التنفس للحظة. ضرب جبهته بالأرض.
“سبعة وسبعون.”
“الـفارس جولي جاءت أيضًا في الوقت المناسب…”
كان رقمه 77 لفة في 30 دقيقة. لم يستخدم أي مانا أو تعاويذ، لذا يمكن اعتباره حتى على قمة قائمة الفرسان.
“نعم، يا جلالة الإمبراطورة. إنه لشرف لي…”
“…”
: الشتاء الأبدي. سحر الشتاء يتخلل القماش.
عندما عاد ديكولين إلى القصر، خرجت جولي.
فكرت للحظة.
“هاه…”
: افتتان متقدم.
وقفت في منتصف ساحة الرياضة واستنشقت الهواء البارد.
رغم أن وجه ليا كان مرهقًا بالفعل، بدا أنها لم تستطع مقاومة فضولها.
“واحد، اثنان، واحد، اثنان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وبالإضافة إلى ذلك، سيستضيف ريكدوراك أيضًا مسابقة “جو” خاصة به. هذا أمر من جلالة الإمبراطورة، لذا سيكون من الجيد تعلم اللعبة كلما كان لديك وقت. وأنا لن أشارك.”
قامت بتمارين التنفس والتسخين وأرخت مفاصلها المتصلبة، ثم… بدأت في الركض. كان هدفها 77 لفة في 30 دقيقة، مثل ديكولين تمامًا. ربما تجعل اللعنة على قلبها الأمر صعبًا قليلاً، حيث إنها اهتمت بالقدرة على التحمل أكثر من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هذا صحيح. سمعت أن كل كتاب يستحق أن يُخزن في الجزيرة العائمة.”
“لن أخسر.”
───────────
استدعت جولي صورة ديكولين وشعرت بأنها مشتعلة. لن تخسر أبدًا أمام ذلك الشرير…
القصر الإمبراطوري. عبست الإمبراطورة صوفيان. كانت على مكتبها كومة من التذاكر التي أصدرها السحرة من المحكمة.
* * *
“سمعتها في الجزيرة العائمة قبل أن آتي إلى هنا. أن الأستاذ ديكولين كان يعرف الدافع وراء محاولة تسميم صاحبة الجلالة الإمبراطورة—”
كانت الساعة العاشرة صباحًا، في غرفة الاجتماعات في ريكروداك. كنت جالسًا على قمة المنصة القذرة والمزدحمة.
“…هاه؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت حركاتهم الضعيفة، شعرت غانيشا فجأة بالخوف. الطريق الذي ساروا فيه معًا كان طويلًا جدًا لتتركهم يذهبون عبثًا. الكثير من الوقت كان قد تراكم. الذكريات التي شاركوها كانت عميقة جدًا.
كنت في مزاج سيئ بعض الشيء. لا، لم يكن قليلًا. بوجود 200 شخص، بما في ذلك الفرسان والسحرة، في مساحة تبلغ حوالي ألف قدم مربع، شعرت بالدوار.
“همف. تعتذر عن ماذا؟”
“أرى أن 137 شخصًا تقدموا.”
دفعت صوفيان نظارتها على أنفها بطرف إصبعها. كانت النظارات الكبيرة المستديرة التي احتلت نصف وجهها تقريبًا قطعة أثرية تساعدها في دراسة لعبة “جو”.
نظرت إلى قائمة الفرسان والسحرة. 137 شخصًا، بما في ذلك جولي، إيهلهم، وإيفرين، تقدموا للعملية .
“…هاه؟”
“أولاً، بعد ظهر اليوم، سنبدأ التدريب الفعلي لتشكيل هذه المجموعة المكونة من 137 فردًا.”
“نعم. أعتقد أنه مرفق بناه الأستاذ، ولكن بفضله تمكنا من النجاة.”
كان من السهل بما يكفي معرفة نقاط القوة والضعف لدى الـ 137 شخصًا. كنت أخطط لبناء الفريق الأكثر فعالية، الذي، إذا أمكن، لن يتعرض لأي وفيات.
“سنعمل أيضًا على تحسين طرق الإمداد وفتح الطرق المؤدية إلى الخلف.”
“سنعمل أيضًا على تحسين طرق الإمداد وفتح الطرق المؤدية إلى الخلف.”
توقفت في مرحلة ما، موجهًا نظري نحو اللوحة والمشهد، وعدت إلى الواقع بسبب إشعار غير متوقع.
“همم؟ أستاذ. الطريق ليس مصممًا للاتصال للخلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لنسميها الشتاء.”
ثم تدخل السجان.
على الأقل، لم تكن ستموت بعيدًا عن منزلها. خرجت إلى الممر كالمعتاد، لكنها لاحظت بسرعة أن الهواء كان نقيًا بشكل غريب. وكانت لوحة، لم ترها من قبل، معلقة في الممر.
“لأنه عندما يسقط هذا الجدار في ريكدوراك، إذا كان هناك طريق، فإن سرعة تقدم الوحوش ستكون متسارعة بشكل هائل…”
─────────
“لن يسقط.”
ركعت ليا على أرض الغرفة ورفعت ذراعيها. أغلقت عينيها على هذا الحال وتأملت، ثم ببطء… غفت.
نظرت إليه وأشرت إلى الفرسان والسحرة من حوله برأس ذقني.
بيت البريد هو ملجأ للمسافرين الضائعين، والمغامرين، والمقيمين، والجنود. في هذا المكان، الذي بُني للتغلب على الظروف القاسية في الشمال، يمكن للجميع الراحة، ولكن لدخول المكان، يجب أن تحفر اسمك في قائمة وتتعهد بثلاثة عهود.
“الهدف ليس الانهيار في المقام الأول، ولكن يمكنني أن أرى أن ريكدوراك على هذا الحال لأنك تظن أنه سينهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق. دعونا نتوقف الآن.”
“…عذرًا.”
كريك-
عدت إلى النقطة بينما انحنى السجان.
“لن يكون الأمر سهلاً… من الآن فصاعدًا.”
“في المستقبل، سنقيم أدائك ونتخذ الإجراءات التصحيحية اللازمة. وأيضًا…”
إذا احترمت العهود الثلاثة المذكورة أعلاه، سيصبح بيت البريد ملجأك من البرد. ومع ذلك، إذا أهملت عهدك، ستقوم الأنشوطة السحرية المضمنة في البيت بتقييدك. وسأعاقبك باسم يوكلين.
“أستاذ! هذا خطاب رسمي من القصر الإمبراطوري!”
“سمعت أن السحرة يكرهون الأماكن الباردة. لا يمكن أن يكون هؤلاء الجبناء تطوعوا للذهاب إلى الشمال. هل صحيح أنهم يريدون الذهاب إلى ريكدوراك؟”
بوووم—
دفعت صوفيان نظارتها على أنفها بطرف إصبعها. كانت النظارات الكبيرة المستديرة التي احتلت نصف وجهها تقريبًا قطعة أثرية تساعدها في دراسة لعبة “جو”.
اندفع رسول وبدأ في الصراخ. كنت مستاءً قليلاً، لكنني أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك. هذا سخيف.”
“أحضره.”
ثم حدث ذلك.
“ها هو!”
: فريدة ⊃ عمل فني
أخذت الرسالة المختومة بختم الإمبراطور. شرحت المحتوى بعد قراءته بتنهد.
: إلهام.
“…وبالإضافة إلى ذلك، سيستضيف ريكدوراك أيضًا مسابقة “جو” خاصة به. هذا أمر من جلالة الإمبراطورة، لذا سيكون من الجيد تعلم اللعبة كلما كان لديك وقت. وأنا لن أشارك.”
“ليا. هل أنت بخير الآن~؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ريلي، تهمهم بملل، جالسة أمام حامل لوحات. كانت ترسم منظرًا طبيعيًا باستخدام لوحة ألوان وفرشاة في يدها.
“…ما هذا؟”
كانت الساعة العاشرة صباحًا، في غرفة الاجتماعات في ريكروداك. كنت جالسًا على قمة المنصة القذرة والمزدحمة.
القصر الإمبراطوري. عبست الإمبراطورة صوفيان. كانت على مكتبها كومة من التذاكر التي أصدرها السحرة من المحكمة.
شرح الخصي جولاين.
───────────
“يريد سحرة القصر الإمبراطوري الذهاب في رحلة عمل إلى ريكدوراك.”
“لن يسقط.”
“…ماذا؟”
* * *
كانت الإمبراطورة في حالة من الارتباك، وجدت الوضع صعبًا حتى بالنسبة لها لفهمه.
“2… 3… 4…”
“سمعت أن السحرة يكرهون الأماكن الباردة. لا يمكن أن يكون هؤلاء الجبناء تطوعوا للذهاب إلى الشمال. هل صحيح أنهم يريدون الذهاب إلى ريكدوراك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وبالإضافة إلى ذلك، سيستضيف ريكدوراك أيضًا مسابقة “جو” خاصة به. هذا أمر من جلالة الإمبراطورة، لذا سيكون من الجيد تعلم اللعبة كلما كان لديك وقت. وأنا لن أشارك.”
دفعت صوفيان نظارتها على أنفها بطرف إصبعها. كانت النظارات الكبيرة المستديرة التي احتلت نصف وجهها تقريبًا قطعة أثرية تساعدها في دراسة لعبة “جو”.
“…”
“نعم. ذلك بسبب الشائعات.”
“في المستقبل، سنقيم أدائك ونتخذ الإجراءات التصحيحية اللازمة. وأيضًا…”
“شائعات؟”
“لا، لا، يا جلالة الإمبراطورة. كيف أجرؤ؟ اقتليني—!”
“تشاع أن الأستاذ ديكولين يكتب العديد من الكتب في ريكدوراك، وكلها عالية الجودة.”
أرسلت الإمبراطورية مهندسًا معماريًا، ووجه السجناء وفقًا لتصميمه.
“أهو هذا الرجل مجددًا؟”
─────────
كانت صوفيان في حالة ارتباك. ابتسمت ورفعت نظارتها مرة أخرى، لكنها استمرت في السقوط لأنها كانت كبيرة جدًا.
─هيه! تحركوا يا رفاق! لا تدعوا شيئًا يسقط!
“نعم. هذا صحيح. سمعت أن كل كتاب يستحق أن يُخزن في الجزيرة العائمة.”
كنت في مزاج سيئ بعض الشيء. لا، لم يكن قليلًا. بوجود 200 شخص، بما في ذلك الفرسان والسحرة، في مساحة تبلغ حوالي ألف قدم مربع، شعرت بالدوار.
“…همف. هذا يعني أنه يستحق الموت في البرد. حسنًا. ولكن، بما أنني لا أستطيع إرسالهم جميعًا، سأرسل عشرة فقط.”
“…”
“نعم… ولكن، يا جلالة الإمبراطورة.”
فجأة انطفأ المصباح. وقفت غانيشا مرتجفة بشعور مؤقت من البرد وسرعان ما أشعلت المصباح مرة أخرى.
ثم هز جولاين رأسه. كان جسده يتلوى مثل دودة الفول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لقد قلتِ شيئًا في اليوم الآخر أثناء لعبك لعبة مع الأستاذ.”
بغض النظر عن مدى تحسن معاملة العامة في السنوات الأخيرة، كان العامة لا يزالون عامًا. ولأن ليا كانت عامة من الأرخبيل، فلا يجب أن تجرؤ على التفكير في القصص غير الرسمية عن العائلة الإمبراطورية.
“تقصد عن السم؟”
* * *
كان هذا الحادث يثير جنون القصر الإمبراطوري في هذه الأيام. لكن صوفيان لم تعط إجابة كبيرة. اهتز جسد جولاين بعنف.
‘ومع ذلك، لماذا أشعر بهذا الشعور الفارغ والغريب؟’
“نعم، نعم، يا جلالة الإمبراطورة… ربما-”
…
“ديكولين يعرف من هو.”
“في المستقبل، سنقيم أدائك ونتخذ الإجراءات التصحيحية اللازمة. وأيضًا…”
“…”
“يكفي. القتل؟ فقط عد. أنا مشغولة بدراسة “جو”.”
“ولكنني سأنتظر. حتى يتحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أستاذ. الطريق ليس مصممًا للاتصال للخلف.”
توقف جولاين عن التنفس للحظة. ضرب جبهته بالأرض.
“ماذا؟ ماذا؟”
“اقتليني، يا جلالة الإمبراطورة.”
-“قماش ديكولين: بدون عنوان”-
“ماذا تقصد بالقتل؟ هل كنت أنت من سممني؟”
“…ما هذا؟”
“لا، لا، يا جلالة الإمبراطورة. كيف أجرؤ؟ اقتليني—!”
“أحضره.”
كان الخصي يصرخ بصوت يشبه صوت البعوض. وبالنظر إليه، ابتسمت صوفيان بخبث.
“أهو هذا الرجل مجددًا؟”
“يكفي. القتل؟ فقط عد. أنا مشغولة بدراسة “جو”.”
استيقظت جولي في الفجر. أول ما فعلته هو التحقق من حالة قلبها. الألم الذي كان يشعر وكأنه سيمزقها في كل مرة تستيقظ فيها قد خف.
“نعم، يا جلالة الإمبراطورة. إنه لشرف لي…”
“هل رسمتها ريلي…؟”
“اخرج من هنا.”
ثم حدث ذلك.
بعد أن أرسلت جولاين بعيدًا، هدأ تعبير صوفيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أستاذ. الطريق ليس مصممًا للاتصال للخلف.”
“…هذا غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، أستاذ!”
وضعت ذقنها على يدها ونظرت إلى اللوح. حتى عندما تلعب بمفردها، لم تعد تشعر بالملل. كانت تفكر بجدية في الخطوة التي قد يقوم بها ديكولين في هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق. يا رفاق.”
‘ومع ذلك، لماذا أشعر بهذا الشعور الفارغ والغريب؟’
“ها هو!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهدف ليس الانهيار في المقام الأول، ولكن يمكنني أن أرى أن ريكدوراك على هذا الحال لأنك تظن أنه سينهار.”
تمنت لو كان أمامها. تمنت أن يكون الرجل الذي أشعل حتى أصغر شرارة في هذه الحياة المملة هنا الآن. ما هو هذا الشعور المزعج، شعور “أشتاق إليك”؟
اجتاح العالم ستار أبيض نقي غطى السماء وسحق الأرض تحت ثقل الثلج. عاصفة ثلجية عاتية عصفت بالأرض الموحلة، والرياح كانت باردة وقارصة.
“تسك. هذا سخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعت جولي صورة ديكولين وشعرت بأنها مشتعلة. لن تخسر أبدًا أمام ذلك الشرير…
هزت صوفيان رأسها وعادت للعب “جو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
*****
شكرا للقراءة
Isngard
◆ المعلومات
“…أوه. أمم، إنها نائبة الفارس، المغامرة ريلي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات