الغابة (1)
الفصل 156: الغابة (1)
“…”
انتهت المباراة الثانية بفوز صوفيان بفارق 2.5 نقطة.
“إنه جيد. أظن أن هذا يمكن اعتباره غنيمة الحرب بعد ألم القتال.”
“مواههاها.”
“حسنًا. الظواهر السحرية شائعة خلال الشتاء هنا في الشمال… أوه. إنه الأستاذ.”
كانت طريقة احتفال صوفيان بنصرها شريرة. لم يتغير وجهها، لكن ابتسامتها التي اقتصرت على فمها كانت مثيرة للاهتمام. في هذه الأثناء، كنت أراجع المباراة ببطء، أتأمل الحركات الاستراتيجية التي كانت مهملة داخل عقلي. ثم بدأت بدراستها باستخدام “الفهم”.
استخدمت رايلي السحر لدباغة الجلد وشواء لحم النمر. كان هذا سهلًا بالنسبة لها – الدعم والتحكم.
“لقد قبضنا عليهم، جلالتك.”
“…”
اقترب فرسان الإمبراطورية بأدب لتقديم تقريرهم. الحقيقة هي أن الوضع قد تم حله منذ فترة، لكن الجميع انتظروا حتى انتهت المباراة.
“همم.”
“هل ستعودين إلى القصر لاستجوابهم؟ أم…”
“الطفلة الساقطة عادت. اذهب وتحقق منها. سأراجع هذه المباراة العظيمة. يجب أن أبذل قصارى جهدي حتى لا أخسر أمامك.”
“لا حاجة لذلك. اقتلوهم فقط.”
“يومًا ما بالتأكيد….”
“لكن، جلالتك. من يقف وراء هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت وتراجعت.
“اقتلوا الجميع. لا أملك وقتًا لأضيعه على هؤلاء الأوغاد. احرقوا جميع جثثهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب فرسان الإمبراطورية بأدب لتقديم تقريرهم. الحقيقة هي أن الوضع قد تم حله منذ فترة، لكن الجميع انتظروا حتى انتهت المباراة.
“…نعم.”
“هل ستعودين إلى القصر لاستجوابهم؟ أم…”
تراجع جميع الفرسان وغادروا. تابعتهم صوفيان بنظرها، ثم استدارت نحوي.
“آآه…! لااا…!”
“ديكولين، كان هذا ممتعًا. ستكون المباراة الثالثة الأسبوع المقبل.”
“ادخلي.”
“أفهم.”
“…نعم.”
“هل أنت واثق؟”
شعر طويل يشبه اللهب وعينان جميلتان تلمعان مثل الياقوت، تعودان لخليفة العائلة الأعرق في الإمبراطورية والأقوى في القارة: الإمبراطورة صوفيان. صوفيان إيكاتر فون ييجوس جيفرين.
“نعم، لقد حان دوري للفوز.”
“حقًا.”
أومأت، وابتسمت صوفيان.
اقتربت رايلي من جولي.
“جيد. سأنتظر ذلك بشغف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “سأجعلك تندم على كل شيء.”
— أستاذ!
اختطفت صوفيان إيفرين بجرأة، لكنها بمجرد وصولها التصقت بالأريكة. لقد استنفدت الكثير من طاقتها الذهنية في لعبة “غو”، وفجأة لحق بها الإرهاق.
في تلك اللحظة، جاء صوت عالٍ من داخل جيبي، صادر من البلورة المتصلة بـ ألين.
“إذا كان ركورداك، فالأمر مريع للغاية…”
— وجدنا إيفرين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوييييش—!
“…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتل النمر كان إنجازًا واضحًا، لم يتحقق إلا مرة واحدة في قتال فردي على يد رئيس فريدين، زيت.
اتسعت ابتسامة صوفيان قليلاً، وتحولت نبرتها إلى لطف.
— أستاذ!
“الطفلة الساقطة عادت. اذهب وتحقق منها. سأراجع هذه المباراة العظيمة. يجب أن أبذل قصارى جهدي حتى لا أخسر أمامك.”
لكن شكرها لم يستمر طويلاً، فقد أغمضت عينيها وهي تمسك بساق النمر، وغرقت في نوم عميق.
“نعم، جلالتك.”
“ادخلي.”
وقفت وتراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي. شفتي مغلقتان.”
…….
أشارت رايلي إلى الحيوان المقتول بعد المعركة الدامية مع نمط أسود بين فرائه الأصفر والأبيض. كان نمرًا ماكرًا يفترس جامعوا الأعشاب والمستكشفين عند سفح الجبل.
“هل تشعرين بأنك بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — وجدنا إيفرين!
“هل أصبتِ في أي مكان؟”
نزعت درعها المحطم ووضعت الأعشاب الطبية على عضلاتها الممزقة. اهتزت كتفا جولي النحيلان طوال الوقت. كانت هذه الإصابات أكثر إيلامًا بمرتين عند الشفاء.
كانت إيفرين في طريق العودة إلى المسكن مع درنت وألين.
تنهدت بينما صعدت على مركبة الجليد.
“…أنا بخير. لم يكن الأمر خطيرًا؛ فقط ضللت طريقي للحظة.”
“…أوه، ديكولين، أيها الوغد.”
لحسن الحظ، لم تبتعد طويلاً. لا، لقد كانت فقط ثلاثة أيام، على الرغم من أن إيفرين قضت حوالي أسبوع مع ديكولين المستقبلي.
“أوه؟”
“حسنًا. الظواهر السحرية شائعة خلال الشتاء هنا في الشمال… أوه. إنه الأستاذ.”
كان تقريرًا فلكيًا عن الشهب في الماضي وتواريخ المذنبات المستقبلية، وكل ذلك وفقًا لرؤية ديكولين المستقبلية.
أشار درنت إلى حيث وقف ديكولين، منتظرًا قدومهم. كانت إيفرين قد قضت أسبوعًا معه، لكن تحديدًا لهذا السبب، شعرت بعدم الارتياح حوله. ديكولين، مرتديًا بدلته، كان يراقبها بعينين باردتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطاقة السوداء التي تتخلل التربة تتناقص بمرور الوقت، لذا أحضرت كل هذه الأجهزة إلى هنا معتقدة أننا سنحتاج إلى تحليل التربة في الموقع.
“…إيفرين.”
“هذا هو الشمال.”
تحدث بنبرة بدات تبدو كانها غير مألوفة بالفعل ، باردة وحادة كالفولاذ. توقفت إيفرين في مكانها.
تفرق الجنود بعد أن تلقوا الأكياس. وقفت في مكاني وبسطت الفولاذ الخشبي، ثم نظرت ألين إلى الخريطة.
“نعم؟”
“إنه جيد. أظن أن هذا يمكن اعتباره غنيمة الحرب بعد ألم القتال.”
“أين كنتِ؟”
“…أيضًا.”
“هذا… سر.”
“…أوه، هل استيقظتِ؟”
حكت مؤخرة رأسها. تفحصها ديكولين، عينيه تجولتا من رأسها إلى قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال لدي سؤال أطرحه.”
“هناك عقوبة لعدم المشاركة في المهمة ولترك المنطقة. لن تكوني معترضة على سرك.”
“…”
“…نعم.”
“سيؤلمك قليلًا.”
“ادخلي.”
“ماذا تقصدين…؟”
مرت إيفرين من جانبه على مضض وفتحت باب المسكن. على الرغم من أن جزءًا منها شعر أن الأمر كان غير ضروري، إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بخيبة أمل، وفراغ غريب ملأ زاوية قلبها. كان من الغريب أن الزمن لم يكن مناسبًا.
“نعم، نعم. قال لي فقط أن أدخل… .”
تنهدت، وهي تصعد الدرج-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه…”
“هل أنتِ إيفرين؟”
“آآه…! لااا…!”
رفعت عينيها وتصلبت في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بنبرة بدات تبدو كانها غير مألوفة بالفعل ، باردة وحادة كالفولاذ. توقفت إيفرين في مكانها.
“أنتِ تلميذة ديكولين، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه. مع ذلك، لقد حققتِ إنجازًا، فارس جولي، تمامًا كما فعل اللورد زيت.”
شعر طويل يشبه اللهب وعينان جميلتان تلمعان مثل الياقوت، تعودان لخليفة العائلة الأعرق في الإمبراطورية والأقوى في القارة: الإمبراطورة صوفيان. صوفيان إيكاتر فون ييجوس جيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
دوووووم—!
“…يمكنني تحمله.”
ركعت إيفرين على الفور.
لقد تحدث الفولاذ الخشبي للتو وأراني شيئًا أيضًا. بعيدًا، في الغابة. جولي، غير قادرة على القتال، وريلي محاطة بالأعداء.
“يا-جلالتك، سُررت بلقيااااااااااك—!”
تنهدت، وهي تصعد الدرج-
انقبضت حبالها الصوتية فجأة، مما تسبب في أن يتشقق صوتها. ابتسمت صوفيان وأشارت إليها بالنهوض.
“لا تُعذبي نفسك. أكثر من ذلك، أنا فضولية حول أين كنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المانا في جسدكِ مختلفة. بشكل أدق، جسدك مليء بالمانا السماوية.”
“…ماذا؟”
“أين كنتِ؟”
كانت صوفيان قادرة على رؤية الطاقة الغامضة التي تحوم بجانب إيفرين. كانت تُعرف بالأثر أو المسار. كان من المفترض أن يلاحظها ديكولين أيضًا.
تدحرجت عينا صوفيان نحو إيفرين. ثم هزت رأسها.
“هل قال لكِ ديكولين شيئًا؟”
“ربما أرسلك ديكولين بعيدًا رغم معرفته، لكنني لن أفعل ذلك.”
“نعم، نعم. قال لي فقط أن أدخل… .”
“ربما أرسلك ديكولين بعيدًا رغم معرفته، لكنني لن أفعل ذلك.”
“هممم. حسنًا، ليس من طبيعته التدخل في مثل هذه الأمور.”
“…”
نظرت صوفيان في عيني إيفرين المتألقتين.
“يومًا ما بالتأكيد….”
“مع ذلك، أود أن أسألك شيئًا. أنا أيضًا فضولية هل ستخبرينني بالحقيقة أم ستكذبين… .”
ربما كان ذلك بسبب الشهاب. لقد تشبعت بتلك المانا أثناء تحليقها في السماء.
كانت الابتسامة تلعب على شفتي الإمبراطورة. ابتلعت إيفرين بتوتر.
“…ماذا؟”
*****
“…”
…في أقصى الشمال، عند سفح جبل بالقرب من ريكورداك، مسحت جولي الدماء التي غطت سيفها وجسدها.
“لقد قبضنا عليهم، جلالتك.”
“هذا هو الشمال.”
“أفهم.”
أرض ملطخة بالدماء، لحوم ممزقة في كل الاتجاهات، وجروح قاتلة محفورة على ظهر جولي. كانت إصابات خطيرة قد تعني الموت الفوري للأشخاص العاديين، وإذا لم يتوقف النزيف، سيكون من الصعب ضمان سلامتها حتى كفارس.
“هممم. حسنًا، ليس من طبيعته التدخل في مثل هذه الأمور.”
“…نعم.”
“وأنا أيضًا، سأذهب!”
لكن، رايلي كانت هادئة عاكسه هدوء جولي. في الوقت الحالي، كان من حسن حظهم أنهم نجوا.
…في أقصى الشمال، عند سفح جبل بالقرب من ريكورداك، مسحت جولي الدماء التي غطت سيفها وجسدها.
“إذا كان هذا الحيوان فقط بهذا الحجم، فسيمكنني شراء منزل في الأرخبيل.”
*****
أشارت رايلي إلى الحيوان المقتول بعد المعركة الدامية مع نمط أسود بين فرائه الأصفر والأبيض. كان نمرًا ماكرًا يفترس جامعوا الأعشاب والمستكشفين عند سفح الجبل.
“لكن، أنتِ تبكين.”
“يبدو بالغًا… يجب عليكِ صنع درع فارس من جلده.”
“نعم، جلالتك.”
اقتربت رايلي من جولي.
عقدت حاجبيّ، وأنا أشعر بنية قتل غريبة قادمة من الفولاذ الخشبي. بالإضافة إلى ذلك، حددت أيضًا تعويذة تدميرية قريبة، عند حافة الشمال. في ذلك المكان حيث لا تعرف متى قد تظهر الشياطين أو النمور، كان هناك ساحر يستخدم السحر بصوت عالٍ؟
“سيؤلمك قليلًا.”
لم تجب مهما انتظرت.
“لا بأس.”
“حقًا.”
نزعت درعها المحطم ووضعت الأعشاب الطبية على عضلاتها الممزقة. اهتزت كتفا جولي النحيلان طوال الوقت. كانت هذه الإصابات أكثر إيلامًا بمرتين عند الشفاء.
كانت وجه الإمبراطورة نصف نائم وهي ترد.
“أوهه…”
تراجع جميع الفرسان وغادروا. تابعتهم صوفيان بنظرها، ثم استدارت نحوي.
“هل يؤلم؟”
“هل قال لكِ ديكولين شيئًا؟”
“…يمكنني تحمله.”
طلبت تقريرًا من الفولاذ الخشبي الذي ذهب إلى الشمال الشرقي. كان أول من استشعر العطش للدماء قد نقل رنينه الفريد. بالإضافة إلى ذلك، نقل أيضًا المشهد الذي رآه.
“لكن، أنتِ تبكين.”
— أستاذ!
“لست كذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستاذ؟ إلى أين تذهب؟ لقد انتهيت للتو !”
“ههه. مع ذلك، لقد حققتِ إنجازًا، فارس جولي، تمامًا كما فعل اللورد زيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جولي برأسها.
“…”
“إذا كان ركورداك، فالأمر مريع للغاية…”
لم تجب مهما انتظرت.
“ربما أرسلك ديكولين بعيدًا رغم معرفته، لكنني لن أفعل ذلك.”
“أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا بخير. لم يكن الأمر خطيرًا؛ فقط ضللت طريقي للحظة.”
بقيت عينا جولي مغلقتين. كانت قد فقدت وعيها.
أشارت رايلي إلى الحيوان المقتول بعد المعركة الدامية مع نمط أسود بين فرائه الأصفر والأبيض. كان نمرًا ماكرًا يفترس جامعوا الأعشاب والمستكشفين عند سفح الجبل.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرض ملطخة بالدماء، لحوم ممزقة في كل الاتجاهات، وجروح قاتلة محفورة على ظهر جولي. كانت إصابات خطيرة قد تعني الموت الفوري للأشخاص العاديين، وإذا لم يتوقف النزيف، سيكون من الصعب ضمان سلامتها حتى كفارس.
في ذلك الوقت، كانت رايلي مشغولة بفصل جلد النمر عن لحمه. كانت ستجفف الجلد وتصنعه درعًا، وستشوي اللحم لجولي بينما تتعافى.
في تلك اللحظة، جاء صوت عالٍ من داخل جيبي، صادر من البلورة المتصلة بـ ألين.
“…أوه، ديكولين، أيها الوغد.”
“ماذا تقصدين…؟”
كلينك—!
مرت إيفرين من جانبه على مضض وفتحت باب المسكن. على الرغم من أن جزءًا منها شعر أن الأمر كان غير ضروري، إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بخيبة أمل، وفراغ غريب ملأ زاوية قلبها. كان من الغريب أن الزمن لم يكن مناسبًا.
ثم، بشعور مفاجئ من الغضب، ألقت بأدواتها. لم يكن كافيًا أن يدمر أمر فرسان فريهيم لدفن الحقيقة عن فيرون؛ الوغد الحقير أيضًا قتل روكفيل. أشرس شخص في العالم، بطريقة أكثر قسوة من ديكالين.
اقتربت رايلي من جولي.
“إنه مزعج جدًا!”
“لقد قبضنا عليهم، جلالتك.”
لم يكن عليها أن تصدقه من البداية. كان عليها أن تستمر في الشك فيه.
“هذا هو الشمال.”
“…لكن مع ذلك.”
“نعم!”
نظرت رايلي إلى جولي المغشي عليها. الآن، جولي أصبحت أقوى. بسبب خيانته، لأنه حطم كل ما كانت تملكه. جولي، التي لم يكن لها شيء تعتمد عليه، كان عليها أن تعتمد على نفسها.
كان تقريرًا فلكيًا عن الشهب في الماضي وتواريخ المذنبات المستقبلية، وكل ذلك وفقًا لرؤية ديكولين المستقبلية.
“ستندم على ذلك يومًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا بخير. لم يكن الأمر خطيرًا؛ فقط ضللت طريقي للحظة.”
قتل النمر كان إنجازًا واضحًا، لم يتحقق إلا مرة واحدة في قتال فردي على يد رئيس فريدين، زيت.
“ربما أرسلك ديكولين بعيدًا رغم معرفته، لكنني لن أفعل ذلك.”
“حقًا.”
“حسنًا. الظواهر السحرية شائعة خلال الشتاء هنا في الشمال… أوه. إنه الأستاذ.”
استخدمت رايلي السحر لدباغة الجلد وشواء لحم النمر. كان هذا سهلًا بالنسبة لها – الدعم والتحكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صوفيان قادرة على رؤية الطاقة الغامضة التي تحوم بجانب إيفرين. كانت تُعرف بالأثر أو المسار. كان من المفترض أن يلاحظها ديكولين أيضًا.
“يومًا ما بالتأكيد….”
“آه!”
صرّت ريلي على أسنانها وهي تفكر في ديكولين. إذا كان هذا هو نوع الغضب الذي شعرت به الآن، فما الذي تشعر به جولي؟ ماذا عن قلبها المتجمد بسبب البرد القارس؟
“هذا هو الشمال.”
“سأجعلك تندم على كل شيء.”
“أوه؟”
“ريلي، اصمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بنبرة بدات تبدو كانها غير مألوفة بالفعل ، باردة وحادة كالفولاذ. توقفت إيفرين في مكانها.
“…أوه، هل استيقظتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
ابتسمت جولي على الرغم من شحوبها البادي، فقامت ريلي على الفور بإعطائها قطعة من لحم النمر، وقضمت جولي منها.
انقبضت حبالها الصوتية فجأة، مما تسبب في أن يتشقق صوتها. ابتسمت صوفيان وأشارت إليها بالنهوض.
“كيف هو؟”
“مواههاها.”
أومأت جولي برأسها.
“نعم!”
“إنه جيد. أظن أن هذا يمكن اعتباره غنيمة الحرب بعد ألم القتال.”
“لا بأس.”
“هاهاها. تفضلي، تناولي المزيد.”
“نعم، جلالتك.”
مزقت جولي قطعة أخرى من اللحم، وظلت ريلي تنظر إليها بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بنبرة بدات تبدو كانها غير مألوفة بالفعل ، باردة وحادة كالفولاذ. توقفت إيفرين في مكانها.
“كلي كثيرًا. تحسني بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو بالغًا… يجب عليكِ صنع درع فارس من جلده.”
“…نعم. ريلي، أنا مَدينة لكِ بالكثير. شكرًا لكِ على كل هذا الوقت…”
فووووش—!
لكن شكرها لم يستمر طويلاً، فقد أغمضت عينيها وهي تمسك بساق النمر، وغرقت في نوم عميق.
“ادخلي.”
“…”
***** شكرا للقراءة Isngard
لا، ربما كان الإغماء هو التعبير الصحيح. فقد فقدت الكثير من الدماء أثناء قتالها مع النمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“…لا داعي للشكر.”
“…همم.”
كان الشتاء قارصًا، والرياح موحشة. في أقصى الشمال، لم يكن لدى ريلي سوى دافع واحد: أن تتعافى جولي سريعًا لتنتقم من ديكولين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت إيفرين على الفور.
في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت وتراجعت.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مذهل، أستاذ! إنه ممتع!”
شعرت ريلي بعطشٍ للدماء ينبعث من مكان قريب. فتحت عينيها على مصراعيها، وأمسكت بعصاها في يد وسكين في اليد الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
*****
“…”
“…”
“أم… يا جلالتك، هل يمكنني المغادرة الآن؟”
كانت إيفرين مضطربة. أصابع يديها وقدميها كانت تتحرك باستمرار. لم يكن الجو دافئًا، لكنها كانت تتصبب عرقًا، وشعرها قد تبلل تمامًا. وكل ذلك بسبب صوفيان المستلقية على الأريكة أمامها.
كلينك—!
“…همم.”
“كلي كثيرًا. تحسني بسرعة.”
اختطفت صوفيان إيفرين بجرأة، لكنها بمجرد وصولها التصقت بالأريكة. لقد استنفدت الكثير من طاقتها الذهنية في لعبة “غو”، وفجأة لحق بها الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المانا في جسدكِ مختلفة. بشكل أدق، جسدك مليء بالمانا السماوية.”
“على أي حال… أين كنتِ…”
استخدمت رايلي السحر لدباغة الجلد وشواء لحم النمر. كان هذا سهلًا بالنسبة لها – الدعم والتحكم.
لم تستطع صوفيان حتى التحدث بشكل صحيح مع إيفرين. تثاءبت بفمٍ مفتوح . بالنسبة لإيفرين، كانت صوفيان أشبه بقط كبير، لكن قوة هذا القط كانت تثقلها.
“…لدي شيء لأفعله.”
“…أوه.”
“…أنا آسفة.”
نظرت صوفيان إلى السقف بفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرض ملطخة بالدماء، لحوم ممزقة في كل الاتجاهات، وجروح قاتلة محفورة على ظهر جولي. كانت إصابات خطيرة قد تعني الموت الفوري للأشخاص العاديين، وإذا لم يتوقف النزيف، سيكون من الصعب ضمان سلامتها حتى كفارس.
“أم… يا جلالتك، هل يمكنني المغادرة الآن؟”
*****
تدحرجت عينا صوفيان نحو إيفرين. ثم هزت رأسها.
انقبضت حبالها الصوتية فجأة، مما تسبب في أن يتشقق صوتها. ابتسمت صوفيان وأشارت إليها بالنهوض.
“لا يزال لدي سؤال أطرحه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“…ه-هل هذا صحيح؟”
— أستاذ!
“أين كنتِ؟”
“…همم.”
“ماذا تقصدين…؟”
“لقد قبضنا عليهم، جلالتك.”
ابتسمت صوفيان ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جولي برأسها.
“المانا في جسدكِ مختلفة. بشكل أدق، جسدك مليء بالمانا السماوية.”
“…لا داعي للشكر.”
“…أوه.”
كانت مهمة اليوم جمع وتحليل التربة. هذه المنطقة، القريبة من الأرض غير المستكشفة، كانت لا تزال تعتبر منطقة شديدة القسوة، لذلك كنا بحاجة إلى حراسة.
ربما كان ذلك بسبب الشهاب. لقد تشبعت بتلك المانا أثناء تحليقها في السماء.
أشارت رايلي إلى الحيوان المقتول بعد المعركة الدامية مع نمط أسود بين فرائه الأصفر والأبيض. كان نمرًا ماكرًا يفترس جامعوا الأعشاب والمستكشفين عند سفح الجبل.
“ربما أرسلك ديكولين بعيدًا رغم معرفته، لكنني لن أفعل ذلك.”
الفصل 156: الغابة (1)
“…”
ابتسمت جولي على الرغم من شحوبها البادي، فقامت ريلي على الفور بإعطائها قطعة من لحم النمر، وقضمت جولي منها.
“لا تقلقي. شفتي مغلقتان.”
“…يمكنني تحمله.”
كان من المطمئن أن صوفيان إمبراطورة. فلن يجرؤ أحد على مطالبتها بالكشف عن أسرارها. ورغم ذلك، هزت إيفرين رأسها.
لم تجب مهما انتظرت.
“…أنا آسفة.”
“إنه جيد. أظن أن هذا يمكن اعتباره غنيمة الحرب بعد ألم القتال.”
“همم.”
“هل تشعرين بأنك بخير؟”
ثم نظرت صوفيان إلى السقف مرة أخرى، وهي تستعرض استنتاجاتها في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه. مع ذلك، لقد حققتِ إنجازًا، فارس جولي، تمامًا كما فعل اللورد زيت.”
“لماذا جسدكِ مليء بالمانا السماوية…”
كان من المطمئن أن صوفيان إمبراطورة. فلن يجرؤ أحد على مطالبتها بالكشف عن أسرارها. ورغم ذلك، هزت إيفرين رأسها.
حركت إيفرين يديها وقدميها مرة أخرى. لقد كانت غارقة في العرق.
“…لا داعي للشكر.”
“…أيضًا.”
“ادخلي.”
استخدمت صوفيان التحريك العقلي لتخلع رداء إيفرين. حاولت إيفرين بسرعة أن تمسك بطرف ملابسها، لكن تحكم صوفيان الرائع سحب الرداء بسهولة.
“…أوه.”
“آه!”
“همم.”
“ما هذا؟”
“اقتلوا الجميع. لا أملك وقتًا لأضيعه على هؤلاء الأوغاد. احرقوا جميع جثثهم.”
كان تقريرًا فلكيًا عن الشهب في الماضي وتواريخ المذنبات المستقبلية، وكل ذلك وفقًا لرؤية ديكولين المستقبلية.
*****
“هل يمكنني النظر في هذا؟ إذا أخبرتني بألا أفعل، فلن أفعل…”
“…!”
كانت وجه الإمبراطورة نصف نائم وهي ترد.
بقيت عينا جولي مغلقتين. كانت قد فقدت وعيها.
“…”
“على أي حال… أين كنتِ…”
لا، لقد نامت صوفيان دون حتى سماع إجابة إيفرين. لقد كان يومًا مرهقًا لها.
“…”
“…همم.”
“…نعم.”
أدخلت إيفرين يدها لتأخذ الوثيقة التي أخذتها صوفيان. لكن صوفيان تثاءبت في تلك اللحظة واستدارت وهي ممسكة بالوثيقة بين ذراعيها.
“حسنًا. الظواهر السحرية شائعة خلال الشتاء هنا في الشمال… أوه. إنه الأستاذ.”
“آآه…! لااا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
*****
لم تجب مهما انتظرت.
“هذا مذهل، أستاذ! إنه ممتع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشتاء قارصًا، والرياح موحشة. في أقصى الشمال، لم يكن لدى ريلي سوى دافع واحد: أن تتعافى جولي سريعًا لتنتقم من ديكولين…
فووووش—!
ابتسمت جولي على الرغم من شحوبها البادي، فقامت ريلي على الفور بإعطائها قطعة من لحم النمر، وقضمت جولي منها.
كان الجليد يتطاير بينما كانت مركبة الجليد السريعة تشق الأرض المغطاة بالثلوج. كان هيكلها الفولاذي صلبًا كوحيد القرن.
أشار درنت إلى حيث وقف ديكولين، منتظرًا قدومهم. كانت إيفرين قد قضت أسبوعًا معه، لكن تحديدًا لهذا السبب، شعرت بعدم الارتياح حوله. ديكولين، مرتديًا بدلته، كان يراقبها بعينين باردتين.
“واو~!”
ثم نظرت صوفيان إلى السقف مرة أخرى، وهي تستعرض استنتاجاتها في ذهنها.
كنت أقود ببراعة،جلست ألين منبهرة خلفي. لم تكن سرعتنا مختلفة كثيرًا عن فوج الخيالة الذي يتبعنا، لكن ألين اشتكت من دوار الحركة.
“…”
“هذه هي.”
استخدمت [يد ميداس] على مركبة الجليد، وحركتها وهي تزمجر.
كانت مهمة اليوم جمع وتحليل التربة. هذه المنطقة، القريبة من الأرض غير المستكشفة، كانت لا تزال تعتبر منطقة شديدة القسوة، لذلك كنا بحاجة إلى حراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“ليجمع الجميع التربة في هذا الكيس.”
لكن، رايلي كانت هادئة عاكسه هدوء جولي. في الوقت الحالي، كان من حسن حظهم أنهم نجوا.
“نعم!”
صرّت ريلي على أسنانها وهي تفكر في ديكولين. إذا كان هذا هو نوع الغضب الذي شعرت به الآن، فما الذي تشعر به جولي؟ ماذا عن قلبها المتجمد بسبب البرد القارس؟
تفرق الجنود بعد أن تلقوا الأكياس. وقفت في مكاني وبسطت الفولاذ الخشبي، ثم نظرت ألين إلى الخريطة.
ابتسمت صوفيان ساخرة.
“أستاذ! هل ركورداك في هذه المنطقة؟!”
“…لكن مع ذلك.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “سأجعلك تندم على كل شيء.”
أسوأ سجن على وجه الأرض، وربما المكان الذي كانت فيه جولي تؤدي واجبها.
“…نعم.”
“إذا كان ركورداك، فالأمر مريع للغاية…”
كان الجليد يتطاير بينما كانت مركبة الجليد السريعة تشق الأرض المغطاة بالثلوج. كان هيكلها الفولاذي صلبًا كوحيد القرن.
“ألين.”
الفصل 156: الغابة (1)
“نعم؟”
أسوأ سجن على وجه الأرض، وربما المكان الذي كانت فيه جولي تؤدي واجبها.
“اصمتي وركزي على الإستعداد.”
“جيد. سأنتظر ذلك بشغف.”
“…نعم.”
“لست كذلك…”
زييييب—
في تلك اللحظة، جاء صوت عالٍ من داخل جيبي، صادر من البلورة المتصلة بـ ألين.
أغلقت ألين فمها وبدأت في التحضير. طاولة المختبر الصغيرة، وزجاجة الكواشف، وأداة التحليل السحرية، والمزيد…
“هل تشعرين بأنك بخير؟”
كانت الطاقة السوداء التي تتخلل التربة تتناقص بمرور الوقت، لذا أحضرت كل هذه الأجهزة إلى هنا معتقدة أننا سنحتاج إلى تحليل التربة في الموقع.
“…”
“هل انتهيتِ؟”
كلينك—!
“نعم!”
“نعم، نعم. قال لي فقط أن أدخل… .”
“…”
صرّت ريلي على أسنانها وهي تفكر في ديكولين. إذا كان هذا هو نوع الغضب الذي شعرت به الآن، فما الذي تشعر به جولي؟ ماذا عن قلبها المتجمد بسبب البرد القارس؟
عقدت حاجبيّ، وأنا أشعر بنية قتل غريبة قادمة من الفولاذ الخشبي. بالإضافة إلى ذلك، حددت أيضًا تعويذة تدميرية قريبة، عند حافة الشمال. في ذلك المكان حيث لا تعرف متى قد تظهر الشياطين أو النمور، كان هناك ساحر يستخدم السحر بصوت عالٍ؟
نظرت رايلي إلى جولي المغشي عليها. الآن، جولي أصبحت أقوى. بسبب خيانته، لأنه حطم كل ما كانت تملكه. جولي، التي لم يكن لها شيء تعتمد عليه، كان عليها أن تعتمد على نفسها.
“…أستاذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك، أود أن أسألك شيئًا. أنا أيضًا فضولية هل ستخبرينني بالحقيقة أم ستكذبين… .”
طلبت تقريرًا من الفولاذ الخشبي الذي ذهب إلى الشمال الشرقي. كان أول من استشعر العطش للدماء قد نقل رنينه الفريد. بالإضافة إلى ذلك، نقل أيضًا المشهد الذي رآه.
ربما كان ذلك بسبب الشهاب. لقد تشبعت بتلك المانا أثناء تحليقها في السماء.
“…”
تفرق الجنود بعد أن تلقوا الأكياس. وقفت في مكاني وبسطت الفولاذ الخشبي، ثم نظرت ألين إلى الخريطة.
في اللحظة التالية، تجمد وجهي. عضضت شفتي. كان وضعًا مزعجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
تنهدت بينما صعدت على مركبة الجليد.
— أستاذ!
“أستاذ؟ إلى أين تذهب؟ لقد انتهيت للتو !”
“…همم.”
“…لدي شيء لأفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشتاء قارصًا، والرياح موحشة. في أقصى الشمال، لم يكن لدى ريلي سوى دافع واحد: أن تتعافى جولي سريعًا لتنتقم من ديكولين…
لقد تحدث الفولاذ الخشبي للتو وأراني شيئًا أيضًا. بعيدًا، في الغابة. جولي، غير قادرة على القتال، وريلي محاطة بالأعداء.
اتسعت ابتسامة صوفيان قليلاً، وتحولت نبرتها إلى لطف.
“وأنا أيضًا، سأذهب!”
اختطفت صوفيان إيفرين بجرأة، لكنها بمجرد وصولها التصقت بالأريكة. لقد استنفدت الكثير من طاقتها الذهنية في لعبة “غو”، وفجأة لحق بها الإرهاق.
تسلقت ألين مركبة الجليد. كان هذا مزعجًا لأنها كانت أشبه بوزن إضافي، لكن لم يكن لدي الوقت للاهتمام بمثل هذه الأمور.
“…ماذا؟”
فوييييش—!
“نعم!”
استخدمت [يد ميداس] على مركبة الجليد، وحركتها وهي تزمجر.
لكن، رايلي كانت هادئة عاكسه هدوء جولي. في الوقت الحالي، كان من حسن حظهم أنهم نجوا.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
شعرت ريلي بعطشٍ للدماء ينبعث من مكان قريب. فتحت عينيها على مصراعيها، وأمسكت بعصاها في يد وسكين في اليد الأخرى.
ابتسمت صوفيان ساخرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات