اللقاء (2)
الفصل 59: اللقاء (2)
“…”
بقي الجبل غارقًا في الظلام، تتناغم معه رياح موحشة. لم يكن هناك سوى جمرات النار التي كانت مصدر الضوء الوحيد، ووهجها يرتفع كالأبخرة.
… في لحظة ما، كانت خلفي.
نظرت إلى روهاكان، ولم يتجنب نظرتي. كان ديكولين تلميذه سابقًا، ولكن الأمر لم يكن مميزًا كما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على وشك…”
كان ماضي ديكولين مثل شبكة العنكبوت، ولذلك، بالرغم من أن هذا اللقاء كان مفاجئًا، إلا أنه كان حتميًا أيضًا. من بين الشخصيات المشهورة في الإمبراطورية، من النادر أن يكون أحدهم غير مرتبط به.
لن نخوض معركة، على أية حال.
“روهاكان؟” استدارت إيفرين وسألته بصوت مرتجف: “ق-قلت روهاكان؟ إذًا تلك الشظايا من شجرة العالم…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~ نعم! هي الآن ترتاح بارتياح على الأريكة في الخارج!” أجاب، لكن ديكولين كان يعلم ذلك بالفعل. كانت سيلفيا جالسة على الأريكة، نائمة.
كنز كبير السحرة ديموكان كان عصا مصنوعة من شجرة العالم. كانت قصصه وقصصها شهيرة لدرجة أنها ظهرت في الحكايات الخيالية.
◆ الفئة: خاص ⊃ منشور
صنع سلاحه المفضل من أغصان تلك الشجرة النادرة، وأعطى البقية لعائلته. لذلك، اعتقدت إيفرين وسيلفيا أن عصا روهاكان كانت من شجرة العالم.
تحسست إيفرين بطنها، حيث استقرت فيه طاقة الضوء.
قال روهاكان وهو يحك مؤخرة رأسه: “لقد عملت بجد على ذلك الحاجز. كيف تمكنت من تجاوزه؟”
– يسجل سلوك المتعصبين الذين عبروا أرض الفناء.
غالبًا ما تختلف سحر الحواجز حسب السلسلة التي يستخدمها كل شخص. على سبيل المثال، الحواجز التي توسع الفضاء تستخدم سلسلة الدعم، والحواجز التي تخدع الإدراك تستخدم سلسلة الوهم.
وضعته في جيبي.
كان حاجز روهاكان يعتمد على سلسلة الوهم، والتي كنت محصنًا ضدها.
سار ديكولين في الممر، وانحنى رجال الشرطة وهم يمرون به. كانت سيلفيا معتادة على هذا التعامل، لكن إيفرين لم تكن كذلك.
“هذه التقنيات الرخيصة لم تعد تجدي نفعًا بعد الآن.”
تذكرت صوته، الذي سمعته مرة في بيرشت.
“… أوه؟ تقنيات رخيصة؟” اتسعت عينا روهاكان.
“… ماذا؟”
وجهت نظري نحو إيفرين وسيلفيا اللتين كانتا تقفان بجانبه، لكن سيلفيا لم تعد موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فهرس العنصر مكافأة خاصة. كنت أعتقد أنه يُمنح فقط للاعبين، لكن النتيجة كانت خلاف ذلك.
“أنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمدمة—!
… في لحظة ما، كانت خلفي.
ثم ابتسم روهاكان بلطف.
“إيفرين،” ناديتها، ولكن روهاكان عبر عن دهشته قبل أن تتحرك.
“إيفرين، سيلفيا.” قطعت كلام روهاكان. “عودا.”
“إيفرين؟ هل أنتِ إيفرين لونا؟ ابنة عائلة لونا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني وأمسكت بالحالة الحالية. لا يزال خمسة عشر من فولاذي الخشبي يتجولون حول الجبل.
“نعم؟ أ-هل تعرفني؟”
“ما يحتاجه هذا العالم، يا سيلفيا، هو موهبة في السحر مثل موهبتك. لم يُصنع السحر لقتل الناس. يجب أن تتذكري ذلك.”
“بالطبع. هل كانت منذ 15 عامًا؟ كان عقل والدكِ صدمة منعشة لي أيضًا. ماذا يفعل هذه الأيام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفرين تخضع للاستجواب. كانت سيلفيا معهم عندما جاءوا أول مرة، لكن استجوابها انتهى خلال 3 ثوانٍ.
تجمدت ملامح إيفرين. نظرت إلى سيلفيا وإليّ، ثم نزلت بنظرها إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت إيفرين مجددًا: “الآنسة إيفرين.”
“… لقد توفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.” خرجت ضحكة من شفتيها.
“…”
قال روهاكان وهو يحك مؤخرة رأسه: “لقد عملت بجد على ذلك الحاجز. كيف تمكنت من تجاوزه؟”
انخفض فك روهاكان.
“تلك الفتاة تخفي شيئًا.”
بدا عليه الندم والإحراج. فرك صدغيه وقال: “هذا مؤسف. كان غريب الأطوار قليلًا، لكنه كان نوعًا من العباقرة الذي نادرًا ما يظهر حتى في قرن كامل.”
“لم يحدث شيء حقًا.”
“آه…”
“إنها قصة عن بعض المتعصبين في هذا العالم. اقرأه في أي وقت.”
ناديت إيفرين مجددًا: “الآنسة إيفرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
بدت غير قادرة على اتخاذ قرار في البداية، لكنها اقتربت مني بعد لحظة.
عبس إسحاق وهو يحدق في ظهره المتراجع.
ثم سألت روهاكان سؤالًا آخر.
وجهت نظري نحو إيفرين وسيلفيا اللتين كانتا تقفان بجانبه، لكن سيلفيا لم تعد موجودة.
“… هل أنت روهاكان حقًا، وليس موركان؟”
كان ماضي ديكولين مثل شبكة العنكبوت، ولذلك، بالرغم من أن هذا اللقاء كان مفاجئًا، إلا أنه كان حتميًا أيضًا. من بين الشخصيات المشهورة في الإمبراطورية، من النادر أن يكون أحدهم غير مرتبط به.
ابتسم روهاكان بمرارة وأومأ برأسه. “نعم. آسف. عندما أخبر الناس باسمي، يهربون فورًا. موركان هو أفضل أصدقائي. استعرت هذه العصا منه.”
امتص عنصر الرياح في جسده وفعل سحر تدمير عظيم.
“روهاكان قاتل الإمبراطورة…”
بقي الجبل غارقًا في الظلام، تتناغم معه رياح موحشة. لم يكن هناك سوى جمرات النار التي كانت مصدر الضوء الوحيد، ووهجها يرتفع كالأبخرة.
“لا أستطيع أن أقول إن هذا خطأ، لكن في ذلك الوقت كان عليّ أن أفعل ذلك.”
عبس إسحاق وهو يحدق في ظهره المتراجع.
كان روهاكان صديقًا للإمبراطور السابق كريبيم، لكنه قتل العديد من السحرة الملكيين والإمبراطورة الراحلة. حوله ذلك إلى أحد أعداء الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار، لكنه توقف بعد بضع خطوات ونظر من فوق كتفه.
“إذًا…”
ثم سألت روهاكان سؤالًا آخر.
تحسست إيفرين بطنها، حيث استقرت فيه طاقة الضوء.
“تعالي، إيفرين.” قال ديكولين، مما جعل المحقق المذهول يقفز.
ضحك روهاكان بهدوء.
تجعدت حاجباه. “هل تحاول أن تبدأ شجارًا؟ لا أريد قتل أحد طلابي.”
“روحي ليست ضارة، لذا لا تقلقي. بهذه الطريقة، ستحققين وعدكِ أيضًا—”
“هل بدا الأمر كاستفزاز؟ كان مجرد تحذير.”
“إيفرين، سيلفيا.” قطعت كلام روهاكان. “عودا.”
“هل تريدين توصيلة؟”
ترددن، لكن يجب ألا يكون هناك شهود على التطورات التالية.
هل يبدو الجحيم هكذا؟
“إذا تورطتما في هذا، قد تموتان.” قلت بصوت بارد وحازم.
رئيس الأساتذة في برج السحر بجامعة الإمبراطورية، ديكولين.
أصدر روهاكان صوتًا أشبه بالتألم. وبينما وقفتا متجمدتين في البداية، سرعان ما أومأتا برأسيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار، لكنه توقف بعد بضع خطوات ونظر من فوق كتفه.
“عودا. فقط اتبعا فولاذي.”
“عودا. فقط اتبعا فولاذي.”
لكي لا تضيعا في الحاجز، سلمتهما فولاذي الخشبي ليرشدهما.
“هذا كذب.”
همست سيلفيا من خلفي: “لا تخسر.”
──────!
“… اذهبي.”
“حسنًا، هل ستصدقني؟ كمعلمك، لقد تخليت عنك.”
لم يكن هناك طريقة للخسارة.
في تلك اللحظة، دخل المسؤول وكأنه قد سمع الخبر للتو.
لكنني لن أتمكن من الفوز أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، إنه…”
لن نخوض معركة، على أية حال.
“… إيفرين.” قبل أن يركب السيارة، التفت ديكولين إلى إيفرين.
“إذا لم تتحركا خلال ثلاث ثوانٍ، ستخضعان لتدابير تأديبية.”
رئيس الأساتذة في برج السحر بجامعة الإمبراطورية، ديكولين.
غادرت إيفرين وسيلفيا، تتبعان فولاذي.
“ماذا حدث هناك؟” سأل إسحاق.
خشخشة— خشخشة—
“أرى الكذب في وجهك، أيتها الفتاة.” ضحك بينما كانت تشد حافة رداءها. كانت لا تزال تحمل رسالة روهاكان في جيبها.
ابتعد صوت خطواتهما أكثر فأكثر، وفي لحظة ما اختفى.
أومأت برأسها. “… نعم.”
فووووو…
… في لحظة ما، كانت خلفي.
هبت ريح باردة وجافة، مما جعل أطراف ملابسي وشعري يتطايران بقوة. نظر روهاكان إليّ بجدية.
خططت لاستخدامه لاحقًا.
“… يبدو أنك عملت بجد حقًا. مانا الخاصة بك أصبحت لطيفة مقارنة بما كانت عليه. هل يمكن تحسين جودة المانا من خلال الجهد؟”
استدعيت الفولاذ الخشبي لينتشر في كل مكان ويشارك في خطته، وبدأت في تنفيذ جزء من عملي.
“ما زلت تبدو أنك تزداد شبابًا.”
كان العالم واسعًا، والمهمة لا تزال في بدايتها.
تصلب تعبير روهاكان للحظة. لقد نطقت بشيء اخترق سره، في النهاية.
صنع سلاحه المفضل من أغصان تلك الشجرة النادرة، وأعطى البقية لعائلته. لذلك، اعتقدت إيفرين وسيلفيا أن عصا روهاكان كانت من شجرة العالم.
تجعدت حاجباه. “هل تحاول أن تبدأ شجارًا؟ لا أريد قتل أحد طلابي.”
تجعدت حاجباه. “هل تحاول أن تبدأ شجارًا؟ لا أريد قتل أحد طلابي.”
“لن يكون من الجيد أن نستفز بعضنا.”
“لكن كن حذرًا. هذه هي المرة الأخيرة التي أتركك تذهب فيها.” تابعت على أمل التأكد من أنه سيكون أكثر حرصًا في المرة القادمة. كان عليه أن يتجنب القتل أو الوقوع بيد الإمبراطورية بسبب فظائعه الناجمة عن غفلته تجاه أطفاله.
“… ماذا؟”
بعد فترة قصيرة، أدركوا الحقيقة.
لم أكن قادرًا على هزيمة روهاكان. ليس بسبب نقص في النمو أو الحاجة إلى المزيد من الوقت.
“…” استعاد ديكولين صمته. نزل الجبل، تاركًا إياهم خلفه في إحباط.
على الأرجح، لن أتمكن من هزيمته حتى يوم وفاتي.
لكي لا تضيعا في الحاجز، سلمتهما فولاذي الخشبي ليرشدهما.
“هل بدا الأمر كاستفزاز؟ كان مجرد تحذير.”
– يسجل سلوك المتعصبين الذين عبروا أرض الفناء.
“هذه جرأة.”
الفصل 59: اللقاء (2)
“هاه، جرأة؟”
“آه…”
ومع ذلك، لم يتراجع جسدي. حتى لو تحطم، فإنه لن ينحني أبدًا. لا أستطيع التخلي عن كبريائي عندما أواجه شخصًا قويًا لدرجة أنه يتجاوز العالم نفسه.
“… أوه؟ تقنيات رخيصة؟” اتسعت عينا روهاكان.
من الواضح أن هذه كانت شخصية ديكولين، لكن هذا ما أعجبني فيها.
“إيفرين؟ هل أنتِ إيفرين لونا؟ ابنة عائلة لونا؟”
العالم دائمًا ما كان يتلاعب بكيم ووجين بسهولة بسبب افتقاره لقناعات شخصية.
بالنظر إلى قوة روهاكان، شكلوا وحدة وانقسموا إلى ثلاث مجموعات. توجهوا إلى الشمال الغربي، الشمال، والشمال الشرقي على التوالي.
“جرأة~”
أغلق السائق باب الراكب، ودخل السيارة، وغادر. سيلفيا ركبت سيارتها الخاصة.
“…”
“إيفرين. قفي.”
أغلقت عيني وأمسكت بالحالة الحالية. لا يزال خمسة عشر من فولاذي الخشبي يتجولون حول الجبل.
“… أوه؟ تقنيات رخيصة؟” اتسعت عينا روهاكان.
“… 157 شخصًا محاصرون داخل حاجزك، و93 شخصًا يتجولون خارجه. 23 شخصًا يريدون كسره، و37 شخصًا شقوا طريقهم إلى أسفل الجبل. تم بالفعل إنشاء شبكة حصار على الشمال الشرقي والجنوب الشرقي، والفرسان الإمبراطوريون يحيطون بالمنطقة ببطء.”
“نعم؟”
فتحت عيني، لأجد نظرة روهاكان مركزة عليّ.
“ذلك العجوز دقيق كالثعبان.”
“هل تشتري الوقت؟ ليس لدي نية للسماح لك بذلك.”
“… حسنًا.”
استدعى المانا.
العالم دائمًا ما كان يتلاعب بكيم ووجين بسهولة بسبب افتقاره لقناعات شخصية.
بلامبالاة، أجبت: “اذهب إلى الشمال الغربي. الدفاع هناك لا يزال ضعيفًا بعض الشيء.”
“لا تجعلني أطلب منك للمرة الثالثة.” جال بصر ديكولين عليه من رأسه إلى أخمص قدميه.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم…” حكّ روهاكان مؤخرة عنقه وأجاب: “هل هذا من باب الذكريات القديمة؟”
تعكرت السحر الذي كان يجهزه على الفور. اتسعت عيناه لدرجة بدا وكأنهما ستخرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.” خرجت ضحكة من شفتيها.
“ماذا؟”
“هاه، جرأة؟”
“لكن كن حذرًا. هذه هي المرة الأخيرة التي أتركك تذهب فيها.” تابعت على أمل التأكد من أنه سيكون أكثر حرصًا في المرة القادمة. كان عليه أن يتجنب القتل أو الوقوع بيد الإمبراطورية بسبب فظائعه الناجمة عن غفلته تجاه أطفاله.
تصلب تعبير روهاكان للحظة. لقد نطقت بشيء اخترق سره، في النهاية.
“أم…” حكّ روهاكان مؤخرة عنقه وأجاب: “هل هذا من باب الذكريات القديمة؟”
“أنا متأكد من أنني قلت اثنين.”
“ليس لدي أي مودة تجاه الشخص الذي قتل الإمبراطورة الأرملة.”
امتص عنصر الرياح في جسده وفعل سحر تدمير عظيم.
“… حسنًا. بالطبع، لكن ألا تشعر بالفضول لماذا أنا هنا؟”
لكي لا تضيعا في الحاجز، سلمتهما فولاذي الخشبي ليرشدهما.
“أشعر بذلك.”
كانت سيلفيا تحدق في المناظر من نافذة سيارتها المفتوحة، لكنها أغلقت عينيها بسرعة عندما شعرت بالنسيم الذي كان يهب من الخارج.
“حسنًا، هل ستصدقني؟ كمعلمك، لقد تخليت عنك.”
◆ الوصف
“هل جئت لتدمير ‘المعبد’؟” سألت بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
شهق روهاكان.
“آه، هذا حقًا يخنق… أريد أن أبكي…”
“أنت… لقد تغيرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ──────!
“ليس لدي وقت للدردشة. غادر.”
ثم ابتسم روهاكان بلطف.
“… حسنًا.”
“… نعم؟”
استدار، لكنه توقف بعد بضع خطوات ونظر من فوق كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ التأثير: ???
“ديكولين.”
“أنا متأكد من أنني قلت اثنين.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب ديكولين سيارته.
“… هل تؤمن بالإله؟”
“ماذا يقول؟ هل كان يعتقد أنه يستطيع الإمساك بروهاكان؟”
كان ذلك بشكل أو بآخر سؤالًا عشوائيًا. لكنه كان شيئًا يلامس جوهر المهمة الرئيسية.
كان ديكولين يبدو وكأن كبرياءه قد جُرح، مقدّمًا أداءً يستطيع خداع أي شخص.
أجبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ──────!
“أنا أؤمن بنفسي فقط.”
“هاه؟ أوه، لا بأس. سأمشي. أشعر بالغثيان إذا ركبت عربة أو سيارة.”
لم أكن أؤمن بإله.
“أرى الكذب في وجهك، أيتها الفتاة.” ضحك بينما كانت تشد حافة رداءها. كانت لا تزال تحمل رسالة روهاكان في جيبها.
كـ ديكولين وكـ كيم وو جين.
“… ” عضت على أسنانها. لم تكن من النوع الذي يفشي الأسرار أو يعترف، حتى لو كان الأمر يتعلق بروهاكان…
تلك القناعة لم تتغير.
أغلق السائق باب الراكب، ودخل السيارة، وغادر. سيلفيا ركبت سيارتها الخاصة.
“… هاها.”
غادرت إيفرين وسيلفيا، تتبعان فولاذي.
ثم ابتسم روهاكان بلطف.
صمت ديكولين سيطر على المكان. خائفًا من الضغط الذي أطلقه، استمر الرجل المجعد الشعر في الكلام دون أن يُطلب منه.
“تلك نظرة جيدة. خذ هذا.”
أمسكت إيفرين بالرسالة في الجيب داخل ردائها. أومأ ديكولين وكأنه راضٍ.
أعطاني كتابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلامبالاة، أجبت: “اذهب إلى الشمال الغربي. الدفاع هناك لا يزال ضعيفًا بعض الشيء.”
“إنها قصة عن بعض المتعصبين في هذا العالم. اقرأه في أي وقت.”
استدعيت الفولاذ الخشبي لينتشر في كل مكان ويشارك في خطته، وبدأت في تنفيذ جزء من عملي.
───[استكشاف أرض الفناء]───
“… ماذا؟”
◆ الوصف
فروووم—
– كُتِبَ كتاب الاستكشاف هذا بواسطة روهاكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جئت لتدمير ‘المعبد’؟” سألت بحزم.
– يسجل سلوك المتعصبين الذين عبروا أرض الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت تبدو أنك تزداد شبابًا.”
◆ الفئة: خاص ⊃ منشور
ثم ابتسم روهاكان بلطف.
◆ التأثير: ???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه التقنيات الرخيصة لم تعد تجدي نفعًا بعد الآن.”
─────────
“…” استعاد ديكولين صمته. نزل الجبل، تاركًا إياهم خلفه في إحباط.
وضعته في جيبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ──────!
“وداعًا.”
[تم إكمال: قصة روهاكان]
امتص عنصر الرياح في جسده وفعل سحر تدمير عظيم.
“أنا-أنا آسف! اسمي إكرون!”
دمدمة—!
“تلك نظرة جيدة. خذ هذا.”
عند إطلاقه، ضرب الأرض عدة مرات، مدمّرًا الموقع بالكامل حتى تحوّل كل شيء إلى فوضى كما لو كان قد أصابته صاعقة.
“أشعر بذلك.”
بعد ذلك، اتجه نحو الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~ نعم! هي الآن ترتاح بارتياح على الأريكة في الخارج!” أجاب، لكن ديكولين كان يعلم ذلك بالفعل. كانت سيلفيا جالسة على الأريكة، نائمة.
“… يبدو أن الأمور ستبدأ الآن.”
“هل بدا الأمر كاستفزاز؟ كان مجرد تحذير.”
بدأت الشخصيات الهامة في الظهور تدريجيًا. قاتل الإمبراطورة روهاكان، المجند رودران، الشيخ الأكبر دزيكدان….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاها.”
حتى إيفرين وسيلفيا سيستغرقان عامين على الأقل للوصول إلى مستواهما.
فروووم—
كان العالم واسعًا، والمهمة لا تزال في بدايتها.
“… حسنًا. بالطبع، لكن ألا تشعر بالفضول لماذا أنا هنا؟”
[تم إكمال: قصة روهاكان]
بدت سيلفيا أيضًا مهتمة.
◆ تم اكتساب فهرس عنصر واحد
استدعى المانا.
◆ عملة المتجر +1
تجمدت ملامح إيفرين. نظرت إلى سيلفيا وإليّ، ثم نزلت بنظرها إلى الأرض.
كان فهرس العنصر مكافأة خاصة. كنت أعتقد أنه يُمنح فقط للاعبين، لكن النتيجة كانت خلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمدمة—!
خططت لاستخدامه لاحقًا.
“هذا….”
“ذلك العجوز دقيق كالثعبان.”
“…”
بينما غادر روهاكان، دمّر المنطقة بأكملها تقريبًا. لم يكن ذلك استعراضًا عديم الجدوى لإظهار عظمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامهم كانت حفرة من الدمار المطلق. تم تدمير كل بوصة من المنطقة بلا رحمة، مع امتداد الحفر عبر الأرض بقدر ما تستطيع أعينهم رؤيته. في كل مكان حولهم، تناثرت الرماد، آثار السحر، وقطرات الدم.
كنت أعلم ما كان يقصده.
“أنا-أنا آسف! اسمي إكرون!”
كانت ذريعة لكلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشة— خشخشة—
استدعيت الفولاذ الخشبي لينتشر في كل مكان ويشارك في خطته، وبدأت في تنفيذ جزء من عملي.
“ما يحتاجه هذا العالم، يا سيلفيا، هو موهبة في السحر مثل موهبتك. لم يُصنع السحر لقتل الناس. يجب أن تتذكري ذلك.”
دمدمة، دمدمة—!
ثم ابتسم روهاكان بلطف.
مزقت تسع عشرة قطعة من الفولاذ الأرض والنباتات المحطمة بالفعل مرة أخرى. تم قطع النباتات على الفور من جراء غضبها، وتحولت المنطقة المحيطة بالمكان الذي وقفت عليه إلى مأساة لا توصف.
بينما كان المحقق يصرخ، انفتح باب غرفة الاستجواب بعنف، وكأنه كاد أن ينكسر، مما جعله يستدير في دهشة.
كانت تلك نتيجة إطلاق المانا الخاصة بي بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تتكلمي، قد ينتهي بك الأمر في السجن~”
* * *
– كُتِبَ كتاب الاستكشاف هذا بواسطة روهاكان.
تسلق العشرات من الفرسان الجبل بقيادة فارس القلب المقدس، لواين، ونائب قائد الفرسان الإمبراطوريين، إسحاق، الذي انضم لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات ديكولين.
تجمعت تقريبًا جميع قوات القارة في جبل الظلام.
صنع سلاحه المفضل من أغصان تلك الشجرة النادرة، وأعطى البقية لعائلته. لذلك، اعتقدت إيفرين وسيلفيا أن عصا روهاكان كانت من شجرة العالم.
──────!
… في لحظة ما، كانت خلفي.
بينما كانوا يركضون بحثًا عن آثار، سرعان ما شعروا بأمواج قوية من السحر تتكرر.
“ليس لدي أي مودة تجاه الشخص الذي قتل الإمبراطورة الأرملة.”
──────!
“ماذا يقول؟ هل كان يعتقد أنه يستطيع الإمساك بروهاكان؟”
“إنه قادم من الشمال. اتبعوني.”
شهق روهاكان.
تنبأ إسحاق بمركزه بحساسيته الفريدة. بالنسبة له، كان الحاجز مجرد عائق.
ولكن قبل أن يتمكن من إغلاق بابها، سألت إيفرين. “أم… كيف سارت الأمور؟”
لم يمض وقت طويل حتى اكتشفوا وجودًا ينزل من منحدر الجبل.
عثرت الشرطة على سيلفيا وإيفرين بمجرد نزولهما من الجبل وأخذتهما فورًا إلى المركز.
“… من هناك؟!” سحبوا سيوفهم على الفور ووجهوها نحو الشخص القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذريعة لكلينا.
اقتربت تلك الخطوات من الفرسان بلا تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فهرس العنصر مكافأة خاصة. كنت أعتقد أنه يُمنح فقط للاعبين، لكن النتيجة كانت خلاف ذلك.
توتر الجميع ولكنهم سرعان ما تنفسوا الصعداء.
“… الأستاذ ديكولين؟” تمتم إسحاق.
“… الأستاذ ديكولين؟” تمتم إسحاق.
أغلق السائق باب الراكب، ودخل السيارة، وغادر. سيلفيا ركبت سيارتها الخاصة.
رئيس الأساتذة في برج السحر بجامعة الإمبراطورية، ديكولين.
عبس إسحاق وهو يحدق في ظهره المتراجع.
“…”
“يا إلهي… تقولين إنه لم يحدث شيء؟” في غرفة التحقيق التابعة لقسم التحقيقات وقسم العنف، سأل المحقق المجعد إيفرين.
كان مشيه لا يزال ممتلئًا بالوقار، لكنه حمل معه إرهاقًا ثقيلًا لم يستطع إخفاءه. كما أن مظهره كان قذرًا بشكل لم يعتده، حتى بمقاييس ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أنتِ تستمرين في الكذب، لذا علينا على الأقل أن نفتشك.”
“ماذا حدث هناك؟” سأل إسحاق.
“نعم؟ أ-هل تعرفني؟”
وقف ديكولين أمام الفرسان بصمت للحظة.
صمت ديكولين سيطر على المكان. خائفًا من الضغط الذي أطلقه، استمر الرجل المجعد الشعر في الكلام دون أن يُطلب منه.
“أستاذ. رجاءً أخبرنا.”
تنبأ إسحاق بمركزه بحساسيته الفريدة. بالنسبة له، كان الحاجز مجرد عائق.
كان ديكولين يبدو وكأن كبرياءه قد جُرح، مقدّمًا أداءً يستطيع خداع أي شخص.
“هذا مستحيل. لقد قابلتِ روهاكان، فلا يمكن أن لا يكون قد حدث شيء.”
بعد فترة، قال: “… فقدته.”
“…؟”
“فقدته؟ روهاكان؟”
توتر الجميع ولكنهم سرعان ما تنفسوا الصعداء.
“…” استعاد ديكولين صمته. نزل الجبل، تاركًا إياهم خلفه في إحباط.
“إذا تورطتما في هذا، قد تموتان.” قلت بصوت بارد وحازم.
عبس إسحاق وهو يحدق في ظهره المتراجع.
بوم—!
“ماذا يقول؟ هل كان يعتقد أنه يستطيع الإمساك بروهاكان؟”
“…”
“هذا مستحيل. إنه مجرد مغرور. هيا، لنصعد.”
“تلك الفتاة تخفي شيئًا.”
عند كلمات لواين، ركضوا صاعدين كخيول لا تعرف الكلل، وكانت خطواتهم سريعة كالريح.
“…”
بعد فترة قصيرة، أدركوا الحقيقة.
“هل تريدين توصيلة؟”
“هذا….”
كان ديكولين يبدو وكأن كبرياءه قد جُرح، مقدّمًا أداءً يستطيع خداع أي شخص.
… كانت منظرًا مهيبًا جعلهم عاجزين عن الكلام.
“ماذا؟”
أمامهم كانت حفرة من الدمار المطلق. تم تدمير كل بوصة من المنطقة بلا رحمة، مع امتداد الحفر عبر الأرض بقدر ما تستطيع أعينهم رؤيته. في كل مكان حولهم، تناثرت الرماد، آثار السحر، وقطرات الدم.
كان صوت ديكولين غارقًا في التعب. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها إيفرين وسيلفيا صوته بهذه الطريقة.
هل يبدو الجحيم هكذا؟
لأول مرة في حياتها، التقت بشخص تعرف على والدها، وكان روهاكان، أخطر مجرم في وقتهم.
شعر الفرسان بالذهول للحظة من هذا المشهد العنيف، لكن نائب القائد إسحاق، الذي استعاد وعيه أولاً، صرخ.
“لا أستطيع أن أقول إن هذا خطأ، لكن في ذلك الوقت كان عليّ أن أفعل ذلك.”
“إذا كانت معركتهم قد أسفرت عن هذا، فيجب أن يكون روهاكان مصابًا. انقسموا إلى ثلاث فرق وتابعوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لقد توفي.”
بالنظر إلى قوة روهاكان، شكلوا وحدة وانقسموا إلى ثلاث مجموعات. توجهوا إلى الشمال الغربي، الشمال، والشمال الشرقي على التوالي.
◆ الفئة: خاص ⊃ منشور
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب ديكولين سيارته.
عثرت الشرطة على سيلفيا وإيفرين بمجرد نزولهما من الجبل وأخذتهما فورًا إلى المركز.
“آه…”
“يا إلهي… تقولين إنه لم يحدث شيء؟” في غرفة التحقيق التابعة لقسم التحقيقات وقسم العنف، سأل المحقق المجعد إيفرين.
البروفيسور الرئيسي ديكولين.
أومأت برأسها. “… نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلامبالاة، أجبت: “اذهب إلى الشمال الغربي. الدفاع هناك لا يزال ضعيفًا بعض الشيء.”
“هذا مستحيل. لقد قابلتِ روهاكان، فلا يمكن أن لا يكون قد حدث شيء.”
“إذا لم تتحركا خلال ثلاث ثوانٍ، ستخضعان لتدابير تأديبية.”
كانت إيفرين تخضع للاستجواب. كانت سيلفيا معهم عندما جاءوا أول مرة، لكن استجوابها انتهى خلال 3 ثوانٍ.
… في لحظة ما، كانت خلفي.
“لم يحدث شيء حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشة— خشخشة—
“هذا كذب.”
“آه…”
“…”
كنت أعلم ما كان يقصده.
“أرى الكذب في وجهك، أيتها الفتاة.” ضحك بينما كانت تشد حافة رداءها. كانت لا تزال تحمل رسالة روهاكان في جيبها.
الفصل 59: اللقاء (2)
“إذا لم تتكلمي، قد ينتهي بك الأمر في السجن~”
ومع ذلك، كان عليه إغلاق هذه القضية بطريقة لا تترك أي فجوات.
“… ” عضت على أسنانها. لم تكن من النوع الذي يفشي الأسرار أو يعترف، حتى لو كان الأمر يتعلق بروهاكان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب ديكولين سيارته.
بابتسامة شريرة، ضحك بازدراء.
“…”
“مرحبًا! هل هناك أحد؟ لنبدأ التفتيش الجسدي!”
“… يبدو أنك عملت بجد حقًا. مانا الخاصة بك أصبحت لطيفة مقارنة بما كانت عليه. هل يمكن تحسين جودة المانا من خلال الجهد؟”
“ماذا؟! لا يمكنك أن تكون جادًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟ لم ينتهِ الاستجواب بعد. من فتح الباب—!”
“ماذا؟ أنتِ تستمرين في الكذب، لذا علينا على الأقل أن نفتشك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“أنا لست مجرمة. التفتيش الجسدي هو…”
“أنا لست مجرمة. التفتيش الجسدي هو…”
“أنتِ لا تفهمين شيئًا، أيتها الفتاة. لا يهم إن كنتِ ساحرة من برج جامعة الإمبراطورية. إخفاء أي تفصيل، حتى لو كان بسيطًا، عن مجرم من مستوى وحش الظلام هو جريمة بحد ذاته. مرحبًا! ألا تسمعني؟ تعال وابدأ التفتيش الجسدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك روهاكان بهدوء.
بوم—!
“…” استعاد ديكولين صمته. نزل الجبل، تاركًا إياهم خلفه في إحباط.
بينما كان المحقق يصرخ، انفتح باب غرفة الاستجواب بعنف، وكأنه كاد أن ينكسر، مما جعله يستدير في دهشة.
كـ ديكولين وكـ كيم وو جين.
“ما الذي يحدث؟ لم ينتهِ الاستجواب بعد. من فتح الباب—!”
لكنني لن أتمكن من الفوز أيضًا.
سرعان ما وجد نفسه أمام النبيل الذي كان يقترب.
الفصل 59: اللقاء (2)
البروفيسور الرئيسي ديكولين.
“لقد أخذت اثنين من طلابي إلى هنا.”
“…”
“وداعًا.”
“…”
“جرأة~”
أغلق المحقق فمه بينما كان ديكولين ينظر إليه وإلى إيفرين بالتناوب قبل أن يعود إلى وعيه.
“… هل تؤمن بالإله؟”
“أوه، البروفيسور الرئيسي! لقد سمعت للتو عن تقرير معركتكم مع روهاكان. هل أنت بخير؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
العالم دائمًا ما كان يتلاعب بكيم ووجين بسهولة بسبب افتقاره لقناعات شخصية.
“… ما الذي أتى بي إلى هنا؟” ضاقت عيناه بنظرة حادة نحوه، مما جعله يبدو وكأنه كان يستجوبه طوال هذا الوقت.
“لكن كن حذرًا. هذه هي المرة الأخيرة التي أتركك تذهب فيها.” تابعت على أمل التأكد من أنه سيكون أكثر حرصًا في المرة القادمة. كان عليه أن يتجنب القتل أو الوقوع بيد الإمبراطورية بسبب فظائعه الناجمة عن غفلته تجاه أطفاله.
“نعم؟”
“… ما الذي أتى بي إلى هنا؟” ضاقت عيناه بنظرة حادة نحوه، مما جعله يبدو وكأنه كان يستجوبه طوال هذا الوقت.
“لقد أخذت اثنين من طلابي إلى هنا.”
ابتسم روهاكان بمرارة وأومأ برأسه. “نعم. آسف. عندما أخبر الناس باسمي، يهربون فورًا. موركان هو أفضل أصدقائي. استعرت هذه العصا منه.”
“أوه~ نعم! هي الآن ترتاح بارتياح على الأريكة في الخارج!” أجاب، لكن ديكولين كان يعلم ذلك بالفعل. كانت سيلفيا جالسة على الأريكة، نائمة.
كان صوت ديكولين غارقًا في التعب. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها إيفرين وسيلفيا صوته بهذه الطريقة.
ومع ذلك، كان عليه إغلاق هذه القضية بطريقة لا تترك أي فجوات.
كان ذلك بشكل أو بآخر سؤالًا عشوائيًا. لكنه كان شيئًا يلامس جوهر المهمة الرئيسية.
“أنا متأكد من أنني قلت اثنين.”
في ذلك الوقت، كانت تعتقد أنه كان فقط يمدح موهبتها.
“… نعم؟”
“… اذهبي.”
“تعالي، إيفرين.” قال ديكولين، مما جعل المحقق المذهول يقفز.
ومع ذلك، كان عليه إغلاق هذه القضية بطريقة لا تترك أي فجوات.
“أمم، لا يمكنك ذلك!”
“هاه، جرأة؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفرين،” ناديتها، ولكن روهاكان عبر عن دهشته قبل أن تتحرك.
صمت ديكولين سيطر على المكان. خائفًا من الضغط الذي أطلقه، استمر الرجل المجعد الشعر في الكلام دون أن يُطلب منه.
“ديكولين.”
“تلك الفتاة تخفي شيئًا.”
“هل تشتري الوقت؟ ليس لدي نية للسماح لك بذلك.”
“ما هو؟”
– يسجل سلوك المتعصبين الذين عبروا أرض الفناء.
“كنت على وشك…”
أعطاني كتابًا.
نظر ديكولين إلى المحقق بصمت. عيونه الزرقاء كانت تمتلك القدرة على جعل الناس يشعرون بالاختناق.
“…؟”
“اسمك.” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه التقنيات الرخيصة لم تعد تجدي نفعًا بعد الآن.”
“… ماذا؟”
بالنظر إلى قوة روهاكان، شكلوا وحدة وانقسموا إلى ثلاث مجموعات. توجهوا إلى الشمال الغربي، الشمال، والشمال الشرقي على التوالي.
“اسمك.”
“هاه؟ أوه، لا بأس. سأمشي. أشعر بالغثيان إذا ركبت عربة أو سيارة.”
“أم، إنه…”
كان ماضي ديكولين مثل شبكة العنكبوت، ولذلك، بالرغم من أن هذا اللقاء كان مفاجئًا، إلا أنه كان حتميًا أيضًا. من بين الشخصيات المشهورة في الإمبراطورية، من النادر أن يكون أحدهم غير مرتبط به.
“لا تجعلني أطلب منك للمرة الثالثة.” جال بصر ديكولين عليه من رأسه إلى أخمص قدميه.
“اسمك.”
“متغطرس.”
“نعم؟”
“أنا-أنا آسف! اسمي إكرون!”
“فقدته؟ روهاكان؟”
في تلك اللحظة، دخل المسؤول وكأنه قد سمع الخبر للتو.
بعد ذلك، اتجه نحو الشمال الغربي.
“أوه، آه! بروفيسور! أنت هنا! هيه، أيها الأحمق! ما الذي تفعله؟ انحني! إنه الشخص الذي قاتل بشراسة مع ذلك الوحش الأسود!”
أمسكت إيفرين بالرسالة في الجيب داخل ردائها. أومأ ديكولين وكأنه راضٍ.
“أوه، نعم! كنت على وشك القيام بذلك!”
“أرى الكذب في وجهك، أيتها الفتاة.” ضحك بينما كانت تشد حافة رداءها. كانت لا تزال تحمل رسالة روهاكان في جيبها.
انحنيا الاثنان في نفس الوقت. دون أن يظهر أي اهتمام بهما، تحدث ديكولين إلى طالبه بدلًا من ذلك.
“ماذا حدث هناك؟” سأل إسحاق.
“إيفرين. قفي.”
“هذه جرأة.”
“حسنًا…” وقفت إيفرين بخجل. بحلول ذلك الوقت، كانت سيلفيا قد استيقظت وكانت تنتظر بالقرب من غرفة الاستجواب.
كان صوت ديكولين غارقًا في التعب. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها إيفرين وسيلفيا صوته بهذه الطريقة.
“لنذهب.”
“إذا كانت معركتهم قد أسفرت عن هذا، فيجب أن يكون روهاكان مصابًا. انقسموا إلى ثلاث فرق وتابعوه!”
“إلى اللقاء!”
بينما غادر روهاكان، دمّر المنطقة بأكملها تقريبًا. لم يكن ذلك استعراضًا عديم الجدوى لإظهار عظمته.
سار ديكولين في الممر، وانحنى رجال الشرطة وهم يمرون به. كانت سيلفيا معتادة على هذا التعامل، لكن إيفرين لم تكن كذلك.
تحسست إيفرين بطنها، حيث استقرت فيه طاقة الضوء.
كان هناك سيارتان في الخارج. واحدة تخص سيلفيا، والأخرى تخص ديكولين.
عبس إسحاق وهو يحدق في ظهره المتراجع.
“… إيفرين.” قبل أن يركب السيارة، التفت ديكولين إلى إيفرين.
“… من هناك؟!” سحبوا سيوفهم على الفور ووجهوها نحو الشخص القادم.
“نعم؟”
غالبًا ما تختلف سحر الحواجز حسب السلسلة التي يستخدمها كل شخص. على سبيل المثال، الحواجز التي توسع الفضاء تستخدم سلسلة الدعم، والحواجز التي تخدع الإدراك تستخدم سلسلة الوهم.
“هل أخذ ذلك المحقق أي شيء منكِ؟”
“حسنًا، هل ستصدقني؟ كمعلمك، لقد تخليت عنك.”
“… لا.”
“…”
أمسكت إيفرين بالرسالة في الجيب داخل ردائها. أومأ ديكولين وكأنه راضٍ.
وجهت نظري نحو إيفرين وسيلفيا اللتين كانتا تقفان بجانبه، لكن سيلفيا لم تعد موجودة.
“عمل جيد. إذا قطعتِ وعدًا، عليكِ الالتزام به.”
“ما هو؟”
ركب ديكولين سيارته.
بوم—!
ولكن قبل أن يتمكن من إغلاق بابها، سألت إيفرين. “أم… كيف سارت الأمور؟”
“… ” عضت على أسنانها. لم تكن من النوع الذي يفشي الأسرار أو يعترف، حتى لو كان الأمر يتعلق بروهاكان…
بدت سيلفيا أيضًا مهتمة.
“هل تشتري الوقت؟ ليس لدي نية للسماح لك بذلك.”
تنفس ديكولين بعمق وأجاب، “لا تحتاجين إلى معرفة ذلك.”
“أنتِ لا تفهمين شيئًا، أيتها الفتاة. لا يهم إن كنتِ ساحرة من برج جامعة الإمبراطورية. إخفاء أي تفصيل، حتى لو كان بسيطًا، عن مجرم من مستوى وحش الظلام هو جريمة بحد ذاته. مرحبًا! ألا تسمعني؟ تعال وابدأ التفتيش الجسدي!”
كان صوت ديكولين غارقًا في التعب. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها إيفرين وسيلفيا صوته بهذه الطريقة.
“هل تشتري الوقت؟ ليس لدي نية للسماح لك بذلك.”
“اذهبي. لا تخبري أحدًا عن اليوم.”
“حسنًا، هل ستصدقني؟ كمعلمك، لقد تخليت عنك.”
أغلق السائق باب الراكب، ودخل السيارة، وغادر. سيلفيا ركبت سيارتها الخاصة.
ولكن قبل أن يتمكن من إغلاق بابها، سألت إيفرين. “أم… كيف سارت الأمور؟”
بقيت إيفرين وحيدة على الرصيف، تحدق في السيارة.
… في لحظة ما، كانت خلفي.
“هل تريدين توصيلة؟”
“ما يحتاجه هذا العالم، يا سيلفيا، هو موهبة في السحر مثل موهبتك. لم يُصنع السحر لقتل الناس. يجب أن تتذكري ذلك.”
“هاه؟ أوه، لا بأس. سأمشي. أشعر بالغثيان إذا ركبت عربة أو سيارة.”
──────!
“حسنًا.”
“هذا كذب.”
فروووم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي. لا تخبري أحدًا عن اليوم.”
بدأ محرك سيارة سيلفيا. سرعان ما اختفت السيارتان على الطريق، وتحركت إيفرين، وهي تنظر إليهما بحسد، وتحركت قدماها.
كانت تلك نتيجة إطلاق المانا الخاصة بي بالقوة.
“آه…”
لم أكن أؤمن بإله.
كانت رياح هذه الليلة ثقيلة بعض الشيء. لقد مرت بتجربة درامية للغاية، وسمعت الكثير من القصص. شعرت وكأن جسدها كله غارق في مياه لزجة.
“متغطرس.”
“هاها.” خرجت ضحكة من شفتيها.
“… حسنًا.”
لأول مرة في حياتها، التقت بشخص تعرف على والدها، وكان روهاكان، أخطر مجرم في وقتهم.
“إذا لم تتحركا خلال ثلاث ثوانٍ، ستخضعان لتدابير تأديبية.”
“إذا لم أسلم رسالته، لن ينفجر جسدي، أليس كذلك؟”
“…”
كان يومًا معقدًا بالنسبة لإيفرين.
هل يبدو الجحيم هكذا؟
“آه، هذا حقًا يخنق… أريد أن أبكي…”
◆ الفئة: خاص ⊃ منشور
•••••••.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على وشك…”
كانت سيلفيا تحدق في المناظر من نافذة سيارتها المفتوحة، لكنها أغلقت عينيها بسرعة عندما شعرت بالنسيم الذي كان يهب من الخارج.
“… أوه؟ تقنيات رخيصة؟” اتسعت عينا روهاكان.
تذكرت صوته، الذي سمعته مرة في بيرشت.
“هل أخذ ذلك المحقق أي شيء منكِ؟”
“هذا ليس شيئًا يدعو للدهشة. سلاحي وسحري متخصصان في القتل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جئت لتدمير ‘المعبد’؟” سألت بحزم.
“ما يحتاجه هذا العالم، يا سيلفيا، هو موهبة في السحر مثل موهبتك. لم يُصنع السحر لقتل الناس. يجب أن تتذكري ذلك.”
“مرحبًا! هل هناك أحد؟ لنبدأ التفتيش الجسدي!”
كلمات ديكولين.
استدعى المانا.
في ذلك الوقت، كانت تعتقد أنه كان فقط يمدح موهبتها.
“وداعًا.”
لكن الآن، بعد أن أدركت جهوده، شعرت بشيء مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على وشك…”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
تجعدت حاجباه. “هل تحاول أن تبدأ شجارًا؟ لا أريد قتل أحد طلابي.”
“آه، هذا حقًا يخنق… أريد أن أبكي…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات