رهان غير متوقع (1)
الفصل 148: رهان غير متوقع (1)
نمر.
“ديكولين لم يتبق له الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ابقِ هادئة .”
حدقت إيفرين في لويينا وهي مصدومة.
“لماذا الأستاذ ديكولين هو ‘ذلك الرجل’؟”
زززز—
“يكفي. كريتو.”
اهتز الفولاذ الخشبي وكأنه يخبرها أن تستعيد وعيها. ارتعشت أكتاف إيفرين.
“لا. الشائعات تقول أنكِ متحمسة لكل شيء هذه الأيام…”
“…تقولين إنه لم يتبق له وقت.”
—نعم، جلالتكِ.
انخفض صوتها مع تشنج حبالها الصوتية.
“حكيمة، رؤوفة—”
“…”
“…”
نظرت لويينا حولها. قبل أن تقول ذلك، كانت قد تفحصت المكان باستخدام السحر، ولكن فقط للتأكد من أن لا أحد يراقب، أصبحت حواسها أكثر انتباهًا.
“…نعم. سأفعلها من أجلك.”
“أتوقع أن يكون بسبب مرض غير قابل للشفاء.”
“ماذا!”
سقط فك إيفرين وكاد يلامس الأرض. ضحكت لويينا بمرارة وتابعت.
كانت إيفرين واقفة أمام الباب مباشرة.
“لست متأكدة، لكن يجب أن يكون هناك سبب عظيم ليتغير الإنسان.”
“يا رجل. لا تفعل ذلك.”
“…”
راقب الجميع، بمن فيهم إيفرين، روز ريو بحسد وهي تغادر لتتباهى بهذا الإنجاز أمام ديكولين وجميع الجزيرة العائمة.
قالت لويينا إنها غير متأكدة، لكن إيفرين كانت تعلم بالفعل. لا تزال تتذكر الكلمات التي ترتكها لها مستقبلها.
طرق الباب اهتز. كانت فرصته لإطالة حياته.
“ههه.”
“أوه، نعم، بالطبع. إلى أين أنت ذاهبة؟”
فجأة، ضحكت لويينا وكأن إيفرين بدت لطيفة في عينيها.
انتهت مهمة إدارة اليوم بالاجتماع مع ثلاثة عشر فريقًا. لتلخيص النتائج، اجتازت أربعة فرق، وخفض تمويل خمسة فرق، وتم رفض البقية. لكن، بما أنني قدمت لهم بدائل كافية، فسوف يعودون مع تعديلات. إذا لم يتمكنوا حتى من فعل ذلك، فلن يكون لديهم الأهلية لتنفيذ مشروعهم.
“أنت على وشك البكاء. كطفلة صغيرة.”
“سأغادر.”
“هاه؟ لا، لن أبكي. من قال أني أبكي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك دليل؟”
أشارت لويينا إلى عيني إيفرين دون أن تنطق بكلمة. فركت إيفرين خديها، متفاجئة لتجدها مبللة.
“كانت علاقتي به سيئة أيضًا… لكن الآن أعتقد أن الأمر لا يهم. لقد تلقيت بعض المساعدة من ديكولين، وقبل كل شيء، أعتقد أنني نسيت الأمر دون أن ألاحظ.”
“هاه! ماذا!”
كانت تصدر أصواتًا مزعجة، ولكن هذا كل شيء. مهما بذلت من قوة أو أطلقت من طاقة، لم يتمكن الشريط من الإفراج عنها. ورغم أنها يرييل، فقد أثبتت إحدى وظائف الشريط – الربط – فعاليتها.
قفزت من مكانها، مما فاجأ لويينا.
“…؟”
“يا إلهي، لقد أخفتني. لماذا أنت متفاجئة بهذا الشكل؟”
تظاهرت صوفيان بقراءة نظرية ديكولين دون أن تقول كلمة، ثم استخدمت التحريك الذهني على الحجر. تحرك.
“أمم… أعتقد أنني كنت أتثاءب فقط.”
انتهت مهمة إدارة اليوم بالاجتماع مع ثلاثة عشر فريقًا. لتلخيص النتائج، اجتازت أربعة فرق، وخفض تمويل خمسة فرق، وتم رفض البقية. لكن، بما أنني قدمت لهم بدائل كافية، فسوف يعودون مع تعديلات. إذا لم يتمكنوا حتى من فعل ذلك، فلن يكون لديهم الأهلية لتنفيذ مشروعهم.
ابتسمت لويينا ابتسامة متحفظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير عنيف مثل بركان يثور.
“ليس الأمر كذلك. إذا كان الأستاذ مريضًا حقًا…”
“أيتها الحمقاء. إذا كنتِ ترغبين في الموت، افعلي ما شئت.”
انتفخت خدود إيفرين حتى بدت كسمكة منتفخة.
ساد الصمت للحظة. كانت أخت كريتو هي الإمبراطورة الحالية، صوفيان. شعرت إيفرين بهويته من جديد.
“أعتقد أن هذا نوع من الكارما.”
“مستحيل. أنت تلميذة ديكولين، لذا يجب أن أعاملك جيدًا. على أي حال، المساعدة التعليمية إيفرين، اعملي بجد أيضًا!”
“كارما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخت خدود إيفرين حتى بدت كسمكة منتفخة.
تذمرت إيفرين بفظاظة.
المانا المنبعثة من أطراف أصابعي تكثفت كالشريط.
“…لأنه ارتكب الكثير من الأمور السيئة في الماضي.”
ابتسمت لويينا ابتسامة متحفظة.
“هاه؟ هل تعلمين ماذا فعل ديكولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تستطيعين فك نفسك؟”
“…”
* * *
أومأت إيفرين برأسها بهدوء. أثناء بحثها عن ماضي والدها في البرج والجزيرة العائمة، وجدت الكثير من المعلومات والشائعات. تحريض على العنف، التنمر على العامة، سرقة أطروحات… كانت هناك أمور شنيعة لا تصدق.
“آه!”
“صحيح. ديكولين لم يكن طبيعيًا. خاصة في أيام الأكاديمية، كنت أتساءل عما إذا كان إنسانًا.”
“حقًا؟”
“الأكاديمية؟”
“سأغادر.”
“نعم. الأكاديمية مرتبطة أكثر بالعائلة والمكانة من البرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى-إلى اللقاء!”
لويينا، وهي تستعيد ذكريات تلك الأيام، ارتسمت على وجهها تعابير متعبة. فكرت إيفرين للحظة أيضًا، وشعرت بالرعب بمجرد تخيلها. وقت كانت فيه شخصية ديكولين تهيمن كشرٍ خالص، لابد أن العامة في الأكاديمية كانوا مرعوبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …في هذه الأثناء، عاد كريتو إلى القصر الإمبراطوري. بعد لقائه بصوفيان، أوصى أن تبدأ بقراءة ” نظرية ديكولين”.
“كانت علاقتي به سيئة أيضًا… لكن الآن أعتقد أن الأمر لا يهم. لقد تلقيت بعض المساعدة من ديكولين، وقبل كل شيء، أعتقد أنني نسيت الأمر دون أن ألاحظ.”
“هاه… ماذا؟”
“…”
أطلقت سراح يرييل.
“لكنني ما زلت أشعر بالفضول. كيف تطورت قوى ديكولين السحرية لتصل إلى ما هي عليه الآن؟ حسنًا، سمعت أنه يعتبر السابع من حيث القوة في الإمبراطورية، أليس كذلك؟ لا يبدو كذلك، لكن يبدو أن ديكولين نفسه هو من صنع هذه الحجر.”
ليف. جميع السحرة من الرتب العالية هذه الأيام كانوا ينادونها ليف، بفضل إيلهم. تمتمت إيفرين مرة أخرى وهي تحاول إشباع الحجر بطاقة المانا.
لسبب ما، بدا لإيفرين أنها تعرف السبب. ذات مرة قال روهاكان إن الساحر كلما اقترب من نهاية حياته، زادت الفرص التي يحصل عليها لإدراك الحقيقة. كان ذلك ظاهرة طبيعية تحدث مع اقتراب الروح البشرية من المانا أكثر في العالم.
“لا. من الصعب جدًا تحريكها. هناك سبب لمراقبة للجزيرة العائمة أيضًا.”
“أوه. لقد تأخر الوقت.”
كانت صوفيان تشعر ببعض الاستياء. هذا الأخ الصغير لم يصبح أكثر لطفًا وهو يكبر.
نظرت لويينا إلى ساعتها ووقفت. ثم نظرت إلى إيفرين بابتسامة عريضة.
“أنتِ لا تستطيعين التعامل مع شيء بهذا المستوى فقط.”
“هل ما قلته الآن سر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. وأنتِ أيضًا، ليف، اعملي بجد.”
“أوه، نعم، بالطبع. إلى أين أنت ذاهبة؟”
“نعم؟”
“نعم. لا يزال فحص المشروع مستمرًا، ولا يزال لدي الكثير لأعلمه للأطفال. أنا قلقة جدًا.”
“لا يهم. تأكدي من إنهاء الأمر.”
أومأت إيفرين برأسها. هذه الأستاذة تسمي طلابها أطفالًا؛ كان الأمر محرجًا نوعًا ما لكنه دافئ.
—نعم، جلالتكِ.
“نعم. إلى اللقاء. ويمكنك التحدث دون رسميات.”
“هم؟ آه. أريد أن أزور أختي اليوم.”
“مستحيل. أنت تلميذة ديكولين، لذا يجب أن أعاملك جيدًا. على أي حال، المساعدة التعليمية إيفرين، اعملي بجد أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفرين الغبية.”
لوينا، التي قبضت يديها وغمزت، غادرت بخطوة فخورة. إذا كان لدى إيفرين تلميذ يومًا ما، أرادت أن تبدو موثوقة هكذا.
“…”
“…ابقِ هادئة .”
وضعت صوفيان حجارة اللعبة ولوحة اللعب باستخدام التحريك الذهني.
ربتت إيفرين على الفولاذ الخشبي الذي كان يهتز في ذراعيها. توقفت اهتزازاته مع صوت طنين، ولكن…
“نعم؟”
زززززز-!
“أعني، أليس كذلك؟ لماذا قد يحب شخصٌ ما مثلكِ…”
سرعان ما ارتفعت حدة الاهتزاز وبدأت تدغدغ إيفرين.
تنهدت إيفرين ورأت كريتو يقف.
“أوه، توقف! آه!”
كان الختام غريبًا أيضًا. تجاهلتها وأخذت المصعد مباشرة إلى موقف السيارات. كان رين بانتظاري بجانب باب السيارة المفتوح.
* * *
كانت إيفرين واقفة أمام الباب مباشرة.
انتهت مهمة إدارة اليوم بالاجتماع مع ثلاثة عشر فريقًا. لتلخيص النتائج، اجتازت أربعة فرق، وخفض تمويل خمسة فرق، وتم رفض البقية. لكن، بما أنني قدمت لهم بدائل كافية، فسوف يعودون مع تعديلات. إذا لم يتمكنوا حتى من فعل ذلك، فلن يكون لديهم الأهلية لتنفيذ مشروعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير عنيف مثل بركان يثور.
“سأغادر.”
“نعم. حسناً.”
“أوه، نعم!”
كانت تصدر أصواتًا مزعجة، ولكن هذا كل شيء. مهما بذلت من قوة أو أطلقت من طاقة، لم يتمكن الشريط من الإفراج عنها. ورغم أنها يرييل، فقد أثبتت إحدى وظائف الشريط – الربط – فعاليتها.
عندما وقفت، انتصبت ألين التي كانت مشغولة بترتيب التقارير.
“أمم… أعتقد أنني كنت أتثاءب فقط.”
“إلى اللقاء! سأنهي كل هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين أنت ذاهب، الساحر كريتو؟”
كان من المؤسف نوعًا ما رؤيتها مدفونة وسط الأوراق لكنها ما زالت تتحدث بحماس. أومأت برأسي وفتحت باب المكتب. ومع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العنوان غير مريح بعض الشيء.
“…”
“…”
كانت إيفرين واقفة أمام الباب مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذي هذا…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت كلماته كصدى بينما اجتاحتها موجة قصيرة من الدوار، فأغلقت إيفرين عينيها بتعب.
نظرت إلي بدهشة.
“الأكاديمية؟”
بلعت ريقها ونظرت إلي للحظة قبل أن تبتسم. لا، كانت تلك ابتسامة غريبة لدرجة أن وصفها بالابتسامة يبدو خاطئًا. ربما كان تشنجًا في الوجه أكثر دقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفرين الغبية.”
“هل-هل أنت ذاهب؟ هاها، ههههه.”
كان كريتو مرتبكًا ولم يعرف ماذا يفعل، فتنهّدت صوفيان.
“تنحي عن طريقي.”
“لماذا الأستاذ ديكولين هو ‘ذلك الرجل’؟”
“أوه، نعم.”
“نعم.”
تراجعت إيفرين خطوة إلى الوراء، فمررت بجانبها.
مثل الثقب الأسود، لم يتغير هذا الحجر مهما حاولت. لن يتحرك، حيث كان يقبل الصيغة بطريقة يبدو أنها تمتص كل المانا.
“إلى-إلى اللقاء… أستاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية صراخها جعلني أشعر بالقليل من الحقد.
صدر صوت حزين غريب من خلفي. بشكل طبيعي، قطبت حاجبي. استدرت نحو إيفرين.
“…هل تعرف؟”
“…”
جسد ضخم غريب الشكل يتجول في الممر المظلم، مكون من عضلات مضغوطة وعظام هائلة. كان النقش الملكي محفورًا على جبهته. كان الوحش يسيطر على المنطقة التي يقف فيها ويشع قوة وهيبة.
كانت فقط منحنية الرأس. كان تفاعلًا لا أرغب في التعامل معه.
“أوه، توقف! آه!”
“إلى-إلى اللقاء!”
– نعم. جلالة صوفيان، الأمير كريتو. المعلم الساحر ديكولين قد وصل.
كان الختام غريبًا أيضًا. تجاهلتها وأخذت المصعد مباشرة إلى موقف السيارات. كان رين بانتظاري بجانب باب السيارة المفتوح.
المانا المنبعثة من أطراف أصابعي تكثفت كالشريط.
“هل تود الذهاب مباشرة إلى القصر؟”
أشارت لويينا إلى عيني إيفرين دون أن تنطق بكلمة. فركت إيفرين خديها، متفاجئة لتجدها مبللة.
“لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد… أنني أستحق المنافسة على قدم المساواة مع جلالتكِ.”
صعدت إلى المقعد الخلفي. في تلك اللحظة، اهتزت الكرة الكريستالية.
وضعت روز ريو الحجر على كف يدها. ثم، ارتفع الحجر في الهواء. في الوقت نفسه، ارتفعت جميع القطع في الساحة الرئيسية أيضًا. كان ذلك نتيجة تعويذة “منطقة الجاذبية”، التي كانت عشر درجات أعلى من التحريك الذهني. وكان ذلك يمثل ذروة سلسلة التلاعب، حيث يتمكن الساحر من التحكم في الجاذبية المحيطة به كما يشاء. لقد كان نتاج تطبيق نظرية ديكولين على هذا السحر المتقدم.
—تم النجاح في تأمين روكفيل. ومع ذلك، لا أعتقد أنني سأتمكن من الوصول إلى هاديكاين.
“هل أتيتِ هنا للغش؟”
كانت تلك أرلوس. نظرًا لوجود خطر التنصت من قبل المذبح، فقد تم تكليف صنع الكرة الكريستالية بمحل أجهزة ليجعلها لاسلكية.
كان الختام غريبًا أيضًا. تجاهلتها وأخذت المصعد مباشرة إلى موقف السيارات. كان رين بانتظاري بجانب باب السيارة المفتوح.
“لا يهم. تأكدي من إنهاء الأمر.”
أومأت إيفرين برأسها بهدوء. أثناء بحثها عن ماضي والدها في البرج والجزيرة العائمة، وجدت الكثير من المعلومات والشائعات. تحريض على العنف، التنمر على العامة، سرقة أطروحات… كانت هناك أمور شنيعة لا تصدق.
– حسنًا.
“الأمر سهل.”
أوقفت الاتصال. وبعد أن اتكأت للخلف لفترة، حاولت استخدام الشريط لاصق الذي تعلمته للتو.
* * *
“همم.”
أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا…
المانا المنبعثة من أطراف أصابعي تكثفت كالشريط.
“دعنا نتبارى. إذا هزمتني، سأمنحكِ أمنية واحدة.”
「الجودة: 0%」
“جلالتكِ. لا أقصد الإساءة، لكن هل كنتِ بخير مؤخرًا؟”
بالطبع، لا تزال عند 0%. ومع ذلك، هناك طرق كافية لرفع هذا الرقم في وقت قصير. طريقة التدريب كانت أيضًا بسيطة. فقط اختر شخصًا واحدًا و…
“الأكاديمية؟”
……
“أنتِ لا تستطيعين التعامل مع شيء بهذا المستوى فقط.”
“أوه، لا أستطيع التحرك! جسدي لا يتحرك!”
“أوه، حسنًا. وداعًا.”
اتصلت بـ يرييل، التي كانت جالسة بلا عمل في القصر. وصلت الليلة الماضية قائلة إن لديها عملًا لتقوم به في القارة.
“أنزلني! توقف عن المزاح!”
“هل أتيتِ هنا للغش؟”
على أي حال، تحت ذريعة تعليم السحر، بدأت تدريبي الفعلي، ونتيجة لذلك-
“هاهاها. آسف، إنه أكثر متعة. بييف.”
“أنزلني!”
“أحقًا؟”
تحولت يرييل إلى شرنقة من الشريط اللاصق ملتصقة بجذع الشجرة الكبيرة في الحديقة.
“هل تود الذهاب مباشرة إلى القصر؟”
“ألا تستطيعين فك نفسك؟”
“نعم. حسناً.”
“اللعنة!”
“حتى لو كان ذلك شيئًا جيدًا، لماذا قد يعشق الأستاذ ديكولين شخصًا مثلكِ؟”
كانت يرييل تهتز ووجهها محمر. منذ خمس دقائق فقط كانت تتبعني مثل جرو صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ-!
“أوه—”
“لا. الشائعات تقول أنكِ متحمسة لكل شيء هذه الأيام…”
كانت تصدر أصواتًا مزعجة، ولكن هذا كل شيء. مهما بذلت من قوة أو أطلقت من طاقة، لم يتمكن الشريط من الإفراج عنها. ورغم أنها يرييل، فقد أثبتت إحدى وظائف الشريط – الربط – فعاليتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت إيفرين وهي تحدق في الصلب الخشبي.
*طقطق!*
أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا…
أطلقت سراح يرييل.
“…تسك. انظر إلى طريقتكِ في الكلام.”
“آه!”
“آه.”
في لحظة، اختفى الشريط وسقطت يرييل. ملطخة الآن بالعشب والأوساخ، نهضت ونظرت إلي بغضب.
الطريقة الوحيدة لجولي للعيش الآن كانت كره ديكولين. أن تكرهه بما يكفي لقتله. حتى لو وجدت يومًا ما طريقة لشفائها، فإنها ستكون بعيدة المنال.
“لماذا تفعل هذا بي مؤخرًا؟!”
“…لا أستطيع تجاهل هذا.”
رؤية صراخها جعلني أشعر بالقليل من الحقد.
“ما هذا التعبير؟ ألا تنوي إلغاءه؟”
“أنتِ لا تستطيعين التعامل مع شيء بهذا المستوى فقط.”
“متى ستنضجين؟”
“ماذا؟”
بالطبع، لا تزال عند 0%. ومع ذلك، هناك طرق كافية لرفع هذا الرقم في وقت قصير. طريقة التدريب كانت أيضًا بسيطة. فقط اختر شخصًا واحدًا و…
“متى ستنضجين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أول وحش حقيقي تواجهه في حياتها. شهقت إيفرين للحظة، وضغطه الوحشي يعصرها.
“…ماذا.”
العالم قد تغير. كانت بالتأكيد في الساحة الرئيسية الآن، ولكن فجأة وجدت نفسها في نوع من الأطلال—
نظرت إلي يرييل وأخذت الكيس الذي كان بجانبها، وأخرجت ورقة.
“كارما؟”
“انسَ الموضوع! خذ هذا.”
عند التنبيه المفاجئ لمهمة جديدة.
“…”
“…”
أخذته دون أن أقول كلمة.
“…؟”
[الانفصال: يوكلين فريدين].
“ذلك الرجل؟ تقصدين الأستاذ ديكولين؟”
كان العنوان غير مريح بعض الشيء.
“أسأله؟ أنا؟”
“ما هذا التعبير؟ ألا تنوي إلغاءه؟”
“كارما؟”
لم أجب.
آه-هم!
“في كل الأحوال، لن يكون هناك ضرر لأي طرف منكما. بل، هذا سيء فقط بالنسبة لنا. بما أن يوكلين قررت نسيان ديونها لدعم فريدين في الفترة الماضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى-إلى اللقاء!”
“…”
“نعم.”
أومأت ببطء. الآن، سيكون من الصواب ترك الأمر. من أجل جولي، وحتى من أجلي.
نمر.
“…إذن ستفعلها؟”
كان الختام غريبًا أيضًا. تجاهلتها وأخذت المصعد مباشرة إلى موقف السيارات. كان رين بانتظاري بجانب باب السيارة المفتوح.
الطريقة الوحيدة لجولي للعيش الآن كانت كره ديكولين. أن تكرهه بما يكفي لقتله. حتى لو وجدت يومًا ما طريقة لشفائها، فإنها ستكون بعيدة المنال.
أخذته دون أن أقول كلمة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى اللقاء! سأنهي كل هذا!”
* * *
تنهدت صوفيان ببطء.
اختبار ديكولين — ما يسمى بالحجارة المتحركة. اليوم دخل هذا الاختبار البسيط يومه الرابع. وأخيرًا، ظهر أول متقدم ناجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لا يزال فحص المشروع مستمرًا، ولا يزال لدي الكثير لأعلمه للأطفال. أنا قلقة جدًا.”
“نعم—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى اللقاء! سأنهي كل هذا!”
كما هو متوقع، كانت روز ريو. كما هو متوقع منها، التي ركزت جميع مواهبها في التلاعب بالأرض، كانت أول من فهمت وقبلت نظرية ديكولين ونجحت في تحريك “حجر مقاومة السحر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، انسَ الأمر. هيه! أدخلوه!”
“انظروا! فعلتها!”
“نعم.”
وضعت روز ريو الحجر على كف يدها. ثم، ارتفع الحجر في الهواء. في الوقت نفسه، ارتفعت جميع القطع في الساحة الرئيسية أيضًا. كان ذلك نتيجة تعويذة “منطقة الجاذبية”، التي كانت عشر درجات أعلى من التحريك الذهني. وكان ذلك يمثل ذروة سلسلة التلاعب، حيث يتمكن الساحر من التحكم في الجاذبية المحيطة به كما يشاء. لقد كان نتاج تطبيق نظرية ديكولين على هذا السحر المتقدم.
“هاها. بطريقة ما، حدث ذلك…”
“هاهاها-! إذن سأذهب الآن! هههههههههه—!”
“يكفي. كريتو.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط فك إيفرين وكاد يلامس الأرض. ضحكت لويينا بمرارة وتابعت.
راقب الجميع، بمن فيهم إيفرين، روز ريو بحسد وهي تغادر لتتباهى بهذا الإنجاز أمام ديكولين وجميع الجزيرة العائمة.
أومأت إيفرين برأسها. هذه الأستاذة تسمي طلابها أطفالًا؛ كان الأمر محرجًا نوعًا ما لكنه دافئ.
“هاه… ماذا؟”
كانت إيفرين واقفة أمام الباب مباشرة.
تنهدت إيفرين ورأت كريتو يقف.
للحظة، ضاق جبين صوفيان. كانت في البداية مشوشة، ثم شعرت بالحرارة ترتفع إلى رأسها. كان هذا الادعاء المتغطرس مثيرًا للسخط. عضت صوفيان على أسنانها بقوة ولفّت زوايا فمها. شعرت وكأن أحشاءها كانت تلتوي أكثر من شفتيها.
“إلى أين أنت ذاهب، الساحر كريتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، انسَ الأمر. هيه! أدخلوه!”
“هم؟ آه. أريد أن أزور أختي اليوم.”
في الممر المهدم، جلست سيلفيا تحت الظل.
“…”
وضعت صوفيان حجارة اللعبة ولوحة اللعب باستخدام التحريك الذهني.
ساد الصمت للحظة. كانت أخت كريتو هي الإمبراطورة الحالية، صوفيان. شعرت إيفرين بهويته من جديد.
لم أجب.
“أوه، حسنًا. وداعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما أوصت جلالتكِ، تدربت بجد.”
“صحيح. وأنتِ أيضًا، ليف، اعملي بجد.”
“ابتعدي، إيفرين. لماذا أنت هنا؟”
“…نعم.”
أوقفت الاتصال. وبعد أن اتكأت للخلف لفترة، حاولت استخدام الشريط لاصق الذي تعلمته للتو.
ليف. جميع السحرة من الرتب العالية هذه الأيام كانوا ينادونها ليف، بفضل إيلهم. تمتمت إيفرين مرة أخرى وهي تحاول إشباع الحجر بطاقة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألقي نظرة.”
“ما هذا بحق الجحيم…”
“كارما؟”
مثل الثقب الأسود، لم يتغير هذا الحجر مهما حاولت. لن يتحرك، حيث كان يقبل الصيغة بطريقة يبدو أنها تمتص كل المانا.
“إلى-إلى اللقاء… أستاذ.”
“…”
“متى ستنضجين؟”
نظرت إيفرين إلى الصلب الخشبي على مكتبها.
لوينا، التي قبضت يديها وغمزت، غادرت بخطوة فخورة. إذا كان لدى إيفرين تلميذ يومًا ما، أرادت أن تبدو موثوقة هكذا.
“…هل تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. وأنتِ أيضًا، ليف، اعملي بجد.”
عندما سألت ذلك السؤال، أصدر الصلب الخشبي صوتًا غريبًا، وكأنها كانت تثير الشفقة.
“جلالتكِ. لا أقصد الإساءة، لكن هل كنتِ بخير مؤخرًا؟”
“هل تستهزئ بي؟”
“…لأنه ارتكب الكثير من الأمور السيئة في الماضي.”
تنهدت إيفرين وهي تحدق في الصلب الخشبي.
“…”
“آه.”
“الأمر سهل.”
“بييف، انظري إلى هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***** شكرا للقراءة Isngard
نادى عليها درينت، لترد عليه بنظرة غضب.
قالت لويينا إنها غير متأكدة، لكن إيفرين كانت تعلم بالفعل. لا تزال تتذكر الكلمات التي ترتكها لها مستقبلها.
“هيه. فقط نادني ليف. ما هذا الاسم الجديد، لحم البقر؟”
“هم؟ آه. أريد أن أزور أختي اليوم.”
{ ناداها beef } :Isngard
“لا. الشائعات تقول أنكِ متحمسة لكل شيء هذه الأيام…”
“هاهاها. آسف، إنه أكثر متعة. بييف.”
“هاه؟ لا، لن أبكي. من قال أني أبكي…”
“يا رجل. لا تفعل ذلك.”
حدقت صوفيان وكريتو فيه بعينين متسعتين.
“حسنًا. آسف. انظري إلى هذا؛ أعتقد أنني وجدت شيئًا—”
“نعم. إلى اللقاء. ويمكنك التحدث دون رسميات.”
أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا…
– ما إن سألتها، حتى عرفت السبب. كانو في الطرف الآخر من ممر الأطلال.
ترددت كلماته كصدى بينما اجتاحتها موجة قصيرة من الدوار، فأغلقت إيفرين عينيها بتعب.
“حسنًا. آسف. انظري إلى هذا؛ أعتقد أنني وجدت شيئًا—”
“أوه، فقر الدم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ-!
عندما فتحت عينيها مرة أخرى-
“نعم—!”
“…ماذا.”
“…لا أستطيع تجاهل هذا.”
العالم قد تغير. كانت بالتأكيد في الساحة الرئيسية الآن، ولكن فجأة وجدت نفسها في نوع من الأطلال—
أشارت صوفيان إلى صدرها. ابتسم كريتو بعينين ضيقتين.
“إيفرين الغبية.”
كانت فقط منحنية الرأس. كان تفاعلًا لا أرغب في التعامل معه.
ناداها صوت مألوف. التفتت إيفرين إلى الخلف مذهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى اللقاء! سأنهي كل هذا!”
“ابتعدي، إيفرين. لماذا أنت هنا؟”
الفصل 148: رهان غير متوقع (1)
في الممر المهدم، جلست سيلفيا تحت الظل.
“…”
“…أنتِ! لماذا أنتِ على هذا الحال؟!”
“أنزلني!”
الدم يسيل من جرح في جانبها، شعرها متشابك، وأصابع يدها اليمنى، السبابة والوسطى، ممزقتان وكأن شيئًا قد أكلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدم يسيل من جرح في جانبها، شعرها متشابك، وأصابع يدها اليمنى، السبابة والوسطى، ممزقتان وكأن شيئًا قد أكلهما.
“ابتعدي. قد ينتهي بك الأمر مثل هذا أيضًا.”
“إذاً، ما هو توقعك لمستوى طاقتك؟”
“لماذا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لا يزال فحص المشروع مستمرًا، ولا يزال لدي الكثير لأعلمه للأطفال. أنا قلقة جدًا.”
– ما إن سألتها، حتى عرفت السبب. كانو في الطرف الآخر من ممر الأطلال.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…نعم.”
غغغغغغغغغغغ—!
سيلفيا بدأت بالهرب، وإيفرين لحقت بها بعد تأخير دام ثانية واحدة.
هدير عنيف مثل بركان يثور.
“يا رجل. لا تفعل ذلك.”
“…!”
آه-هم!
جسد ضخم غريب الشكل يتجول في الممر المظلم، مكون من عضلات مضغوطة وعظام هائلة. كان النقش الملكي محفورًا على جبهته. كان الوحش يسيطر على المنطقة التي يقف فيها ويشع قوة وهيبة.
“…”
نمر.
فتح الباب عند نداء صوفيان ليظهر ديكولين. كان يرتدي بدلة زرقاء داكنة، اقترب بأناقة وجلس مقابل صوفيان.
“ن-ن-ن-ن…”
“…”
كان أول وحش حقيقي تواجهه في حياتها. شهقت إيفرين للحظة، وضغطه الوحشي يعصرها.
“هل لدي ما أقوله غير ذلك؟ بالمناسبة…”
“أيتها الحمقاء. إذا كنتِ ترغبين في الموت، افعلي ما شئت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى-إلى اللقاء!”
سيلفيا بدأت بالهرب، وإيفرين لحقت بها بعد تأخير دام ثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألقي نظرة.”
“هيه! ان-انتظريني!”
“أسأله؟ أنا؟”
* * *
أومأت إيفرين برأسها. هذه الأستاذة تسمي طلابها أطفالًا؛ كان الأمر محرجًا نوعًا ما لكنه دافئ.
…في هذه الأثناء، عاد كريتو إلى القصر الإمبراطوري. بعد لقائه بصوفيان، أوصى أن تبدأ بقراءة ” نظرية ديكولين”.
“أوه، نعم، بالطبع. إلى أين أنت ذاهبة؟”
“لن تستطيعي تحريك الحجارة إلا إذا تعلمتِ هذه النظرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد زرتني أخيرًا، لكنك لا تتحدث إلا عن ديكولين.”
“همم. لا أعتقد أن الأمر بهذه الصعوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تستطيعين فك نفسك؟”
“لا. من الصعب جدًا تحريكها. هناك سبب لمراقبة للجزيرة العائمة أيضًا.”
“…لا أستطيع تجاهل هذا.”
“أحقًا؟”
أشارت صوفيان إلى صدرها. ابتسم كريتو بعينين ضيقتين.
أجابت صوفيان ببرود. كانت تعرف بالفعل. حتى الآن، كانت تراقب الأمر بجانب كريتو وهي داخل جسد القطة.
“أوه—”
“لكن، جلالتكِ ترتدين شيئًا مميزًا اليوم.”
“…”
“هذه هدية من يورن. ارتداؤه سيحفظ ماء وجههم.”
“هاها. بطريقة ما، حدث ذلك…”
كان زي الإمبراطورة اليوم زيًا عصريًا شائعًا في يورن، مكونًا من سروال أزرق وقميص بأزرار. أومأ كريتو برأسه موافقًا.
“لماذا تفعل هذا بي مؤخرًا؟!”
“على أي حال، الأستاذ ديكولين شخص جيد، موهبة ستجعل القارة عظيمة.وهو الأنسب لشعار ‘القارة العظيمة’. هاها.”
“…ألم يقل ذلك الرجل شيئًا؟”
“…لقد زرتني أخيرًا، لكنك لا تتحدث إلا عن ديكولين.”
“؟”
كانت صوفيان تشعر ببعض الاستياء. هذا الأخ الصغير لم يصبح أكثر لطفًا وهو يكبر.
نادى عليها درينت، لترد عليه بنظرة غضب.
“هل لدي ما أقوله غير ذلك؟ بالمناسبة…”
“حكيمة، رؤوفة—”
آه-هم!
تلك الضحكة تحولت قريبًا إلى سخرية. كظمت صوفيان غضبها.
سعل كريتو وأخرج الحجر.
“جلالتكِ. والأمير كريتو هنا أيضًا.”
“خذي هذا…”
أوقفت الاتصال. وبعد أن اتكأت للخلف لفترة، حاولت استخدام الشريط لاصق الذي تعلمته للتو.
“هل أتيتِ هنا للغش؟”
اتصلت بـ يرييل، التي كانت جالسة بلا عمل في القصر. وصلت الليلة الماضية قائلة إن لديها عملًا لتقوم به في القارة. “أنزلني! توقف عن المزاح!”
“مهلاً، لماذا تقولين ذلك؟ لم آتِ لأغشكِ بل لأطلب النصيحة من الأخت التي أحبها.”
“…”
“…تسك. انظر إلى طريقتكِ في الكلام.”
جسد ضخم غريب الشكل يتجول في الممر المظلم، مكون من عضلات مضغوطة وعظام هائلة. كان النقش الملكي محفورًا على جبهته. كان الوحش يسيطر على المنطقة التي يقف فيها ويشع قوة وهيبة.
مع ذلك، سماع أنه يحبها حسّن من مزاجها.
مثل الثقب الأسود، لم يتغير هذا الحجر مهما حاولت. لن يتحرك، حيث كان يقبل الصيغة بطريقة يبدو أنها تمتص كل المانا.
“سألقي نظرة.”
“نعم. حسناً.”
تظاهرت صوفيان بقراءة نظرية ديكولين دون أن تقول كلمة، ثم استخدمت التحريك الذهني على الحجر. تحرك.
تلك الضحكة تحولت قريبًا إلى سخرية. كظمت صوفيان غضبها.
“واو! واو، واو! كما هو متوقع! كما هو متوقع من جلالتكِ!”
“وماذا بعد؟”
“الأمر سهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختبار ديكولين — ما يسمى بالحجارة المتحركة. اليوم دخل هذا الاختبار البسيط يومه الرابع. وأخيرًا، ظهر أول متقدم ناجح.
كانت قد درستها بالفعل بجنون لكنها تظاهرت بأنها تراها لأول مرة الآن. تابعها كريتو بإعجاب واضح في عينيه.
“هل لدي ما أقوله غير ذلك؟ بالمناسبة…”
“إذاً أخبريني السر أيضًا!”
عندها فقط أدرك كريتو أنه ارتكب خطأ. حدقت صوفيان نحوه بنظرة حادة حتى الموت. ابتلع خوفه وغير كلامه بسرعة.
“يكفي. كريتو.”
“أحقًا؟”
“نعم؟”
كانت المهمة مربكة إلى حد ما، لكن ديكولين أومأ
“…ألم يقل ذلك الرجل شيئًا؟”
* * *
“ذلك الرجل؟ تقصدين الأستاذ ديكولين؟”
“سأغادر.”
أومأت صوفيان برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختبار ديكولين — ما يسمى بالحجارة المتحركة. اليوم دخل هذا الاختبار البسيط يومه الرابع. وأخيرًا، ظهر أول متقدم ناجح.
“نعم.”
تنهدت إيفرين ورأت كريتو يقف.
“لماذا الأستاذ ديكولين هو ‘ذلك الرجل’؟”
نظرت لويينا حولها. قبل أن تقول ذلك، كانت قد تفحصت المكان باستخدام السحر، ولكن فقط للتأكد من أن لا أحد يراقب، أصبحت حواسها أكثر انتباهًا.
تنهدت صوفيان ببطء.
“هيه. فقط نادني ليف. ما هذا الاسم الجديد، لحم البقر؟”
“…قبل أن أغضب.”
نظرت إيفرين إلى الصلب الخشبي على مكتبها.
“آه، حسنًا. عن ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. الأكاديمية مرتبطة أكثر بالعائلة والمكانة من البرج.”
“عني.”
“هذه هدية من يورن. ارتداؤه سيحفظ ماء وجههم.”
“…؟”
أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا…
كان كريتو مرتبكًا ولم يعرف ماذا يفعل، فتنهّدت صوفيان.
“…!”
“يبدو أنه واقع في حبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت إيفرين خطوة إلى الوراء، فمررت بجانبها.
“…عفواً؟ ها.”
“انظروا! فعلتها!”
قهقه كريتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com { ناداها beef } :Isngard
“هاهاهاها. هاهاهاهاها…”
المانا المنبعثة من أطراف أصابعي تكثفت كالشريط.
تلك الضحكة تحولت قريبًا إلى سخرية. كظمت صوفيان غضبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ابقِ هادئة .”
“جلالتكِ. لا أقصد الإساءة، لكن هل كنتِ بخير مؤخرًا؟”
ثم نظر ديكولين إلى صوفيان. فحصت صوفيان وجهه. وكما هو الحال دائمًا، كان وجهًا نبيلاً وسيماً، هادئاً وغير حساس.
“ماذا، أيها اللعين؟ هل جننت؟”
“كم تتوقع أن يكون مستوى طاقتك؟ أوه، صحيح، في ‘جو’، الطاقة تعني الدرجة. مثل مونارك، لومير، تعلم؟ أعلى مستوى هو تسعة.”
“لا. الشائعات تقول أنكِ متحمسة لكل شيء هذه الأيام…”
“واو! واو، واو! كما هو متوقع! كما هو متوقع من جلالتكِ!”
“وماذا بعد؟”
“آه.”
ضحك كريتو كالشيخ العجوز.
“لا. من الصعب جدًا تحريكها. هناك سبب لمراقبة للجزيرة العائمة أيضًا.”
“حتى لو كان ذلك شيئًا جيدًا، لماذا قد يعشق الأستاذ ديكولين شخصًا مثلكِ؟”
“أوه. لقد تأخر الوقت.”
“هل لديك دليل؟”
“أنزلني!”
“أعني، أليس كذلك؟ لماذا قد يحب شخصٌ ما مثلكِ…”
– ما إن سألتها، حتى عرفت السبب. كانو في الطرف الآخر من ممر الأطلال.
عندها فقط أدرك كريتو أنه ارتكب خطأ. حدقت صوفيان نحوه بنظرة حادة حتى الموت. ابتلع خوفه وغير كلامه بسرعة.
“…إذن ستفعلها؟”
“حكيمة، رؤوفة—”
قفز كريتو وأجاب، فحصل على رد من الخادمة التي تقف بالخارج.
“هل جننت؟ هل الإمبراطورة مضحكة بالنسبة لك؟”
“ما هذا بحق الجحيم…”
طرَق، طرَق-
تحولت يرييل إلى شرنقة من الشريط اللاصق ملتصقة بجذع الشجرة الكبيرة في الحديقة.
طرق الباب اهتز. كانت فرصته لإطالة حياته.
“هل أتيتِ هنا للغش؟”
“ماذا!”
ساد الصمت للحظة. كانت أخت كريتو هي الإمبراطورة الحالية، صوفيان. شعرت إيفرين بهويته من جديد.
قفز كريتو وأجاب، فحصل على رد من الخادمة التي تقف بالخارج.
“ماذا؟”
– نعم. جلالة صوفيان، الأمير كريتو. المعلم الساحر ديكولين قد وصل.
“…”
كان اليوم يوم درس السحر، ولهذا جاء كريتو لرؤية صوفيان.
“حقًا؟”
“حسنًا. هذا رائع. جلالتكِ. لماذا لا تسألينهِ مباشرة؟”
“ماذا!”
“أسأله؟ أنا؟”
“…”
أشارت صوفيان إلى صدرها. ابتسم كريتو بعينين ضيقتين.
أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا… أعتقد أنني وجدت شيئًا…
“…نعم. سأفعلها من أجلك.”
“يا رجل. لا تفعل ذلك.”
“همف، انسَ الأمر. هيه! أدخلوه!”
“هم؟ آه. أريد أن أزور أختي اليوم.”
—نعم، جلالتكِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير عنيف مثل بركان يثور.
فتح الباب عند نداء صوفيان ليظهر ديكولين. كان يرتدي بدلة زرقاء داكنة، اقترب بأناقة وجلس مقابل صوفيان.
غغغغغغغغغغغ—!
“جلالتكِ. والأمير كريتو هنا أيضًا.”
“وماذا بعد؟”
“هاها. بطريقة ما، حدث ذلك…”
“أمم… أعتقد أنني كنت أتثاءب فقط.”
أشارت صوفيان إلى كريتو، مشيرةً له أن ينسى الأمر. قرر كريتو فتح المحادثة.
أطلقت سراح يرييل.
“أوه، صحيح. الأستاذ ديكولين. هل سبق لك أن لعبت لعبة ‘جو’؟ هذه الأيام، جلالتها وأنا مدمنان على هذه اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“نعم، جربتها.”
أومأت إيفرين برأسها بهدوء. أثناء بحثها عن ماضي والدها في البرج والجزيرة العائمة، وجدت الكثير من المعلومات والشائعات. تحريض على العنف، التنمر على العامة، سرقة أطروحات… كانت هناك أمور شنيعة لا تصدق.
“حقًا؟”
زززز—
حدقت صوفيان وكريتو فيه بعينين متسعتين.
“…لا أستطيع تجاهل هذا.”
“كما أوصت جلالتكِ، تدربت بجد.”
“…”
“كم تتوقع أن يكون مستوى طاقتك؟ أوه، صحيح، في ‘جو’، الطاقة تعني الدرجة. مثل مونارك، لومير، تعلم؟ أعلى مستوى هو تسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفرين الغبية.”
“أفهم.”
عندما سألت ذلك السؤال، أصدر الصلب الخشبي صوتًا غريبًا، وكأنها كانت تثير الشفقة.
“إذاً، ما هو توقعك لمستوى طاقتك؟”
“آه.”
ثم نظر ديكولين إلى صوفيان. فحصت صوفيان وجهه. وكما هو الحال دائمًا، كان وجهًا نبيلاً وسيماً، هادئاً وغير حساس.
“…إذن ستفعلها؟”
“أعتقد… أنني أستحق المنافسة على قدم المساواة مع جلالتكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخت خدود إيفرين حتى بدت كسمكة منتفخة.
“؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت صوفيان برأسها.
للحظة، ضاق جبين صوفيان. كانت في البداية مشوشة، ثم شعرت بالحرارة ترتفع إلى رأسها. كان هذا الادعاء المتغطرس مثيرًا للسخط. عضت صوفيان على أسنانها بقوة ولفّت زوايا فمها. شعرت وكأن أحشاءها كانت تلتوي أكثر من شفتيها.
إعلانٌ من الإمبراطورة بمنح أمنية. صُدم كريتو، أما ديكولين فقط نظر إلى الفراغ.
كيف يجرؤ؟ شخص تدرب لمدة عشرة أيام فقط يعتقد أنه يستطيع هزيمتها؟
“أنتِ لا تستطيعين التعامل مع شيء بهذا المستوى فقط.”
“…لا أستطيع تجاهل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد زرتني أخيرًا، لكنك لا تتحدث إلا عن ديكولين.”
بانغ-!
– حسنًا.
وضعت صوفيان حجارة اللعبة ولوحة اللعب باستخدام التحريك الذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. الأكاديمية مرتبطة أكثر بالعائلة والمكانة من البرج.”
“دعنا نتبارى. إذا هزمتني، سأمنحكِ أمنية واحدة.”
“أحقًا؟”
إعلانٌ من الإمبراطورة بمنح أمنية. صُدم كريتو، أما ديكولين فقط نظر إلى الفراغ.
“أنتِ لا تستطيعين التعامل مع شيء بهذا المستوى فقط.”
عند التنبيه المفاجئ لمهمة جديدة.
كانت فقط منحنية الرأس. كان تفاعلًا لا أرغب في التعامل معه.
[مهمة مستقلة: رهان الإمبراطورة]
“انظروا! فعلتها!”
“…؟”
“هل تود الذهاب مباشرة إلى القصر؟”
مهمة مستقلة، ليست جانبية، حدثت فقط للعبة ‘جو’. من كان يظن أن المهمة المستقلة للإمبراطورة ستكون على الأقل معادلة لـ”مرآة الشيطان”…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت إيفرين خطوة إلى الوراء، فمررت بجانبها.
“نعم. حسناً.”
“هل تستهزئ بي؟”
كانت المهمة مربكة إلى حد ما، لكن ديكولين أومأ
“…”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
* * *
مع ذلك، سماع أنه يحبها حسّن من مزاجها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
