كلمات في رسالة (2)
الفصل 143: كلمات في الرسالة (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت سيلفيا خالية من التعبير وساخرة. التقطت العصا التي تركتها بجانب السرير وأمسكت بنسختي من “العيون الزرقاء”. الآن، هذا سيكون كافياً.
“ديكالان وكيغان لونا.”
تقدمت إيفرين بكفاءة، فجأة وجدت كوخًا.
… كلمات سيلفيا نقلت لي ذكرى. لقطات قديمة مرت كالسلسلة، كاشفة مشاهد لم أكن أعرفها بعد.
وصلت إيفرين إلى مركز التدريب. كان هناك بالفعل مئتا ساحر يتحدثون مع بعضهم البعض بينما كانوا يجففون أرديتهم المبللة بالثلج.
— “يا بني، لم تكن الرفيقة المثالية لك.”
— “أعرف ما حدث في ذلك اليوم. الشخص الذي فعل ذلك. الذي كتب الرسالة إلى خطيبتك.”
ارتفع صوت ديكالان مثل تموج، مؤججًا مشاعر عارمة مزقت صدري. كان سيلًا أصبح المحفز لديكلين.
“وأنا أيضًا، أنا أيضًا~. أنا، أنا~، كنت أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر~. هذا اليوم لأرى الأستاذ مرة أخرى~~.”
“…”
“كيف… فعلتي ذلك؟”
لكنني كنت أعرف. أن هذا أيضًا سيمر. التاريخ وحقائق الماضي لم يكن لها أي تأثير عليّ في الحاضر. كان نفسي، الذي يتكون من ديكولين وكيم ووجين، مصممًا بهذه الطريقة. تابعت سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تكافح، استمر الحديث عبر النافذة، وكانت إيفرين مضطرة للاستماع. قوة غير مفهومة كانت تمسك ساقيها وتجبرها على البقاء.
“لكنك أسأتم الفهم وظننت ان هذا كان من عمل إيلياد. لهذا السبب أرسلتم تلك الرسالة الشيطانية إلى أمي.”
قدتهم إلى آلة الجاذبية السحرية الأسطوانية. سيوضحون قوتهم السحرية في مكان تكون فيه الجاذبية أكبر بعشر مرات من الجاذبية العادية. كانت أداة تدريب قاسية صنعت باستخدام السحر الطبيعي لهذه الجزيرة البحيرية.
أعاد ديكولين الرسالة إلى إيلياد لإنقاذ خطيبته، لكنه لم ينجح. كانت سييرا بالفعل تموت من مرضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع إيفرين أن تحافظ على هدوئها. كانت قد سمعت للتو المحادثة بين ديكولين وسيلفيا، التي قالت إنه قتل والدتها…
“نعم، فعلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …انقسم المئتا ساحر إلى ثمانية صفوف. ومع ذلك، كان هناك أربعة أشخاص فقط في مجموعتي. كان هناك عشرون ساحرًا يركزون على التلاعب، لكن يبدو أنهم انجرفوا إلى سلسلة أخرى. كنت غير راضٍ عن ذلك، لكن بعض الأشخاص المهرة تجمعوا.
“… مع معرفتك لكل شيء، لماذا لم تخبر إيفرين؟”
“لقد رأيتيه.”
كيغان لونا، المساعد السابق لديكولين، ووالد إيفرين. بدأت بعض الذكريات عن الوقت الذي قضيته معه تعود. هل كانت هذه هي عملية الاندماج مع ديكولين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيفرين.
“ديكالان لم يكن يريد لتلك المرأة أن تكون رفيقتي وأمر كيغان بإرسال الرسالة لها.”
ظهرت يرييل على المنصة، قاطعةً تلك العذابات والتأملات التي لا تنتهي لإيفرين. نظرت إيفرين إلى يرييل. واستمرت، متظاهرةً بأن العاصفة كانت حدثًا نظمته يوكلين.
كنت ساكرهه بالذاكرة وحدها، ومع ذلك، بصفتي كيم ووجين، وليس ديكولين. لن يعيد إشعال ذالك الحقد القديم من الماضي.
ظهرت علامة استفهام فوق رأسها. كوخ في وسط عاصفة ثلجية. كان يمكنها أن تتجاهله، أو أن تشك في هويته. لكن إيفرين تقدمت كأن شيئًا ما كان يجذبها. كلما اقتربت أكثر، شعرت بالدفء المنبعث من الكوخ.
“لكنني لا أعرف ما إذا كان كيغان يعرف هوية الرسالة في ذلك الوقت.”
“وأنا أيضًا، أنا أيضًا~. أنا، أنا~، كنت أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر~. هذا اليوم لأرى الأستاذ مرة أخرى~~.”
“…”
كاغان لونا. قالت إن والدها هو من أرسل الرسالة الشيطانية إلى خطيبة ديكولين.
“لقد عملتِ بجد، يا سيلفيا. بطريقتك.”
وصلت إيفرين إلى مركز التدريب. كان هناك بالفعل مئتا ساحر يتحدثون مع بعضهم البعض بينما كانوا يجففون أرديتهم المبللة بالثلج.
قبضت سيلفيا على قبضتيها. تركت عيني تنزلق على قبضتها الصغيرة ثم عادت إلى عينيها مرة أخرى.
“!”
“كل ما قلته صحيح.”
الفصل 143: كلمات في الرسالة (2)
“همف.”
“ديكالان لم يكن يريد لتلك المرأة أن تكون رفيقتي وأمر كيغان بإرسال الرسالة لها.”
ظلت سيلفيا خالية من التعبير وساخرة. التقطت العصا التي تركتها بجانب السرير وأمسكت بنسختي من “العيون الزرقاء”. الآن، هذا سيكون كافياً.
شعرت إيفرين بأن عقلها توقف عن التفكير للحظة، وارتفعت حرارة جسدها. لم تستطع إغلاق فمها، ولا منع المحادثة التي كانت لا تزال تتسرب إلى أذنيها.
“استريحي.”
كاغان لونا… رسالة الشيطان… خطيبة…
وقفت. لم يكن هناك ما يقال. كانت طفلة فخورة كشفت الحقيقة عن والدتها.
أصيبت بالدهشة. كان كوخًا بمدفأة دافئة، ولكن الأهم من ذلك، أن الداخل كان فيه ديكولين وسيلفيا. كانت سيلفيا مستلقية على السرير، وديكولين جالسًا على كرسي بجوارها. تسربت أصواتهما من خلال النافذة. تحدثت سيلفيا أولاً.
… لكن.
كانت عيناها رطبتين وناعمتين، تحدقان بي مباشرة.
“لا تذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديكولين.
خرجت مني نبرة غير عادية لها. كانت جافة للغاية ولكن يائسة بنفس القدر.
هوووووووووووووش!
“لم أنتهِ بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رد فعل معقول. أومأت برأسي.
كانت عيناها رطبتين وناعمتين، تحدقان بي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا-”
“لدي المزيد لأقوله.”
“لقد رأيتيه.”
ارتعش كل مقطع لفظي بلطف كما لو كان قد ينقطع في أي لحظة.
“كيف… فعلتي ذلك؟”
“لديك الكثير لتخبرني.”
“…ماذا؟”
“…”
اتسعت عينا إيفرين. حاولت التحرك، لكن جسدها لم يستجب. لم يكن ذلك تشبيهًا أو مبالغة. كانت عالقة في مكانها.
“لدي الكثير لأسمعه.”
وقفت إيفرين، ثم هزت رأسها. كانت تعني أنها لن تسمح بذلك. لم ترغب إيفرين في موت ديكولين أو أن تصبح سيلفيا قاتلة.
الفتاة، غير القادرة على التغلب على مشاعرها، كانت تهز البطانية التي كانت تمسكها ذهابًا وإيابًا. تدفقت الدموع على خديها بينما كنت أراقب فقط.
كيغان لونا، المساعد السابق لديكولين، ووالد إيفرين. بدأت بعض الذكريات عن الوقت الذي قضيته معه تعود. هل كانت هذه هي عملية الاندماج مع ديكولين؟
“… قل لي.”
“لا بد أنني أشعر بالغيرة منك.”
كانت الطفلة ترتجف مثل طائر مبلل، وهديرها كان على وشك البكاء.
تقدمت إيفرين بكفاءة، فجأة وجدت كوخًا.
“قلت قل لي.”
“لماذا هذا…”
“…”
قبضت سيلفيا على قبضتيها. تركت عيني تنزلق على قبضتها الصغيرة ثم عادت إلى عينيها مرة أخرى.
الطفلة التي فقدت أمها بسبب ديكولين. لم أكن أعرف كيف شعرت بمواجهة عدوها.
“لكنك أسأتم الفهم وظننت ان هذا كان من عمل إيلياد. لهذا السبب أرسلتم تلك الرسالة الشيطانية إلى أمي.”
“ليس لدي ما أقوله.”
“هل تسألين لماذا أخبرتك؟”
توقفت أنفاس سيلفيا للحظة. أصبح كل جسدها باردًا حيث توقفت مشاعرها الجارفة في لحظة. أصبحت ثابتة.
“ما…”
“عائلة يوكلين لا تقدم أعذارًا. كل ما تبقى هو الحقيقة… لقد قتلت سييرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديكولين.
“…”
تدفق أنين نصف مكبوت من بين أسنان سيلفيا المطبقة. كانت المدفأة لا تزال مشتعلة بجانبنا.
تركت سيلفيا البطانية التي كانت تمسكها وحدقت فيّ بعينين فارغتين.
“لقد اخترنا مرشدين ذوي مهارات عالية لكل من السلاسل الثمانية، صحيح؟ يمكنكم اختيار واحد من هؤلاء المرشدين وسنرسل جدول التدريب.”
“سأقتلك.”
“ب- بالطبع.”
كان هذا رد فعل معقول. أومأت برأسي.
“…أوه، نعم، سيدي~. نعم~، نعم سيدي~.”
“حاولي. لديك الحق في قتلي.”
أشرت إليها ليس لأنها كانت الأكثر فظاظة بين الأربعة، بل لأنها كانت الأكثر مهارة سحريا، وفقًا للرؤية.
“… آه.”
“رايلي. أنتِ أولاً.”
تدفق أنين نصف مكبوت من بين أسنان سيلفيا المطبقة. كانت المدفأة لا تزال مشتعلة بجانبنا.
أولاً، تلك التي كانت تحتي مباشرة، إيفرين.
“سأحاول ألا أُقتل على يدك، سيلفيا. حتى تتمكني من العيش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت سيلفيا، ولوحت بيدها نحو الكوخ. بدأت المشاهد خلفها تتلاشى مع النسيم.
“… ماذا-”
كاغان لونا… رسالة الشيطان… خطيبة…
تركتها خلفي وفتحت باب الكوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تكافح، استمر الحديث عبر النافذة، وكانت إيفرين مضطرة للاستماع. قوة غير مفهومة كانت تمسك ساقيها وتجبرها على البقاء.
هوووووووووووووش!
من السماء التي انقشعت من السحب المحملة بالثلج الداكن، انبثقت أشعة الشمس.
جاءت عاصفة ثلجية قوية. كان العالم كله مغمورًا بالثلوج والرياح، لكن ذلك لن يمنعني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تكافح، استمر الحديث عبر النافذة، وكانت إيفرين مضطرة للاستماع. قوة غير مفهومة كانت تمسك ساقيها وتجبرها على البقاء.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أنفاس سيلفيا للحظة. أصبح كل جسدها باردًا حيث توقفت مشاعرها الجارفة في لحظة. أصبحت ثابتة.
هوووووووووووووش…
“همف.”
كانت إيفرين تمشي خلال عاصفة الثلج العاتية. كان منزلها الطيني، الذي بذلت جهداً كبيراً لبنائه، مدفونًا تحت ثقل الثلوج ومهشمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تكافح، استمر الحديث عبر النافذة، وكانت إيفرين مضطرة للاستماع. قوة غير مفهومة كانت تمسك ساقيها وتجبرها على البقاء.
“… سعيد لأنني تعلمت ذلك على الأقل.”
“حسنًا إذن. الجميع اختاروا!”
السحر من نوع التلاعب الذي تعلمته من ديكولين؛ المجال المغناطيسي كان يحجب العاصفة، والتحريك الذهني كان يدفع الثلج من تحت قدميها أثناء المشي.
“لكنك أسأتم الفهم وظننت ان هذا كان من عمل إيلياد. لهذا السبب أرسلتم تلك الرسالة الشيطانية إلى أمي.”
توك- توك-
─هل هذا أيضًا حدث؟
“هاه.”
كانت إيفرين تمشي خلال عاصفة الثلج العاتية. كان منزلها الطيني، الذي بذلت جهداً كبيراً لبنائه، مدفونًا تحت ثقل الثلوج ومهشمًا.
تقدمت إيفرين بكفاءة، فجأة وجدت كوخًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطفلة ترتجف مثل طائر مبلل، وهديرها كان على وشك البكاء.
“؟”
“هل تسألين لماذا أخبرتك؟”
ظهرت علامة استفهام فوق رأسها. كوخ في وسط عاصفة ثلجية. كان يمكنها أن تتجاهله، أو أن تشك في هويته. لكن إيفرين تقدمت كأن شيئًا ما كان يجذبها. كلما اقتربت أكثر، شعرت بالدفء المنبعث من الكوخ.
─ديكالين لم يرغب أن تكون تلك المرأة رفيقتي وأمر كاغان أن يرسل لها الرسالة. لكنني لا أعرف إذا كان كاغان يعرف هوية الرسالة في ذلك الوقت.
“هذا…”
الرسالة الشيطانية. كانت أسطورة تعرفها إيفرين جيدًا، لكن لماذا كان هؤلاء الاثنين يناقشانها؟
بعد أن اقتربت دون أن تقول شيئًا، وضعت إيفرين عينيها على النافذة لتفحص الداخل.
“همف.”
“!”
ببطء، وقفت إيفرين. لم تشعر بأي قوة في ساقيها، لذا كان الوقوف على السطح الزلق صعبًا.
أصيبت بالدهشة. كان كوخًا بمدفأة دافئة، ولكن الأهم من ذلك، أن الداخل كان فيه ديكولين وسيلفيا. كانت سيلفيا مستلقية على السرير، وديكولين جالسًا على كرسي بجوارها. تسربت أصواتهما من خلال النافذة. تحدثت سيلفيا أولاً.
أصيبت بالدهشة. كان كوخًا بمدفأة دافئة، ولكن الأهم من ذلك، أن الداخل كان فيه ديكولين وسيلفيا. كانت سيلفيا مستلقية على السرير، وديكولين جالسًا على كرسي بجوارها. تسربت أصواتهما من خلال النافذة. تحدثت سيلفيا أولاً.
— “أعرف كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت إيفرين تهدئة قلبها المرتجف. وحاولت أن تظل هادئة كساحرة، وتتصرف بعقلانية قدر الإمكان. استبعدي الارتباك. إذا اهتزيت هنا، فلست بساحرة…
— “…ماذا.”
“!”
— “أنك قتلت أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حديثًا لا ينبغي لها أن تستمع إليه. حاولت إيفرين الابتعاد، لكن جسدها لم يتحرك، كما لو كانت عالقة في مكانها بفعل السحر.
“أيتها الحمقاء إيفرين.”
— “كان ذلك بسبب تلك الرسالة الشيطانية. مع انتشار الرسالة عبر القارة، خرجت عائلة يوكلين وكارلا.”
“همف.”
الرسالة الشيطانية. كانت أسطورة تعرفها إيفرين جيدًا، لكن لماذا كان هؤلاء الاثنين يناقشانها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─…لم يرغب ديكالان تكون تلك المرأة رفيقتي وأمر كاغان أن يرسل لها الرسالة. لكنني لا أعرف إذا كان كاغان يعرف هوية الرسالة في ذلك الوقت.
— “أحد أولئك الضحايا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا-”
— “كانت خطيبتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه.”
“!”
─…لماذا لم تخبر إيفرين بكل شيء؟
اتسعت عينا إيفرين. حاولت التحرك، لكن جسدها لم يستجب. لم يكن ذلك تشبيهًا أو مبالغة. كانت عالقة في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رد فعل معقول. أومأت برأسي.
— “شخص ما أرسل الرسالة الشيطانية إلى امرأتي، وماتت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت سيلفيا، ولوحت بيدها نحو الكوخ. بدأت المشاهد خلفها تتلاشى مع النسيم.
— “أعرف ما حدث في ذلك اليوم. الشخص الذي فعل ذلك. الذي كتب الرسالة إلى خطيبتك.”
“نعم.”
بينما كانت تكافح، استمر الحديث عبر النافذة، وكانت إيفرين مضطرة للاستماع. قوة غير مفهومة كانت تمسك ساقيها وتجبرها على البقاء.
كانت إيفرين تمشي خلال عاصفة الثلج العاتية. كان منزلها الطيني، الذي بذلت جهداً كبيراً لبنائه، مدفونًا تحت ثقل الثلوج ومهشمًا.
“لماذا هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تكافح، استمر الحديث عبر النافذة، وكانت إيفرين مضطرة للاستماع. قوة غير مفهومة كانت تمسك ساقيها وتجبرها على البقاء.
في تلك اللحظة-
وقفت. لم يكن هناك ما يقال. كانت طفلة فخورة كشفت الحقيقة عن والدتها.
— “ديكالان وكيغان لونا.”
“لا بد أنني أشعر بالغيرة منك.”
رن اسم مألوف في أذنيها. تجمدت إيفرين في مكانها، واتسعت حدقات عينيها. بطبيعة الحال، نظرت إلى ديكولين.
“إذن سأبدأ الآن تدريب سحر يوكلين بجدية. أولاً، دعوني أقدم فريق المرشدين! تعالوا~.”
— “نعم.”
“قلت قل لي.”
كاغان لونا. قالت إن والدها هو من أرسل الرسالة الشيطانية إلى خطيبة ديكولين.
لكنني كنت أعرف. أن هذا أيضًا سيمر. التاريخ وحقائق الماضي لم يكن لها أي تأثير عليّ في الحاضر. كان نفسي، الذي يتكون من ديكولين وكيم ووجين، مصممًا بهذه الطريقة. تابعت سيلفيا.
─…لماذا لم تخبر إيفرين بكل شيء؟
سقطت رقاقات الثلج الكبيرة على وجه إيفرين. نظرت سيلفيا إلى السماء، ونظرت حولها في العالم المظلم. لم يكن السبب الثلج فقط. لا، كان بسبب الثلج. سواء كانت دموعًا أو ثلجًا، نظرت سيلفيا مرة أخرى إلى إيفرين.
شعرت إيفرين بأن عقلها توقف عن التفكير للحظة، وارتفعت حرارة جسدها. لم تستطع إغلاق فمها، ولا منع المحادثة التي كانت لا تزال تتسرب إلى أذنيها.
“حدث ذلك قبل ساعة. إنها حقيقيه، وليست وهمًا.”
كاغان لونا… رسالة الشيطان… خطيبة…
جاءت عاصفة ثلجية قوية. كان العالم كله مغمورًا بالثلوج والرياح، لكن ذلك لن يمنعني…
─…لم يرغب ديكالان تكون تلك المرأة رفيقتي وأمر كاغان أن يرسل لها الرسالة. لكنني لا أعرف إذا كان كاغان يعرف هوية الرسالة في ذلك الوقت.
“… سعيد لأنني تعلمت ذلك على الأقل.”
في تلك اللحظة، تحررت من الضغط الغامض الذي كانت تشعر به. تراجعت إيفرين عن الكوخ، لتسقط على الثلج على مؤخرتها.
“سيلفيا، أنت. حقًا-”
“ما…”
السحر من نوع التلاعب الذي تعلمته من ديكولين؛ المجال المغناطيسي كان يحجب العاصفة، والتحريك الذهني كان يدفع الثلج من تحت قدميها أثناء المشي.
كان هناك شخص يقترب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
خطوات- خطوات-
كانت إيفرين تمشي خلال عاصفة الثلج العاتية. كان منزلها الطيني، الذي بذلت جهداً كبيراً لبنائه، مدفونًا تحت ثقل الثلوج ومهشمًا.
صوت الخطوات وهي تخترق الثلج، وظل أُلقي خلفها. رفعت إيفرين رأسها، وشعرت بقشعريرة تنتشر على جلدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديكولين.
“لقد رأيتيه.”
أولاً، تلك التي كانت تحتي مباشرة، إيفرين.
كانت سيلفيا. لم تستطع إيفرين أن تفهم؛ كانت سيلفيا بالتأكيد داخل الكوخ.
“…”
“كيف… فعلتي ذلك؟”
“لا تذهب.”
“أيتها الحمقاء إيفرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت سيلفيا، ولوحت بيدها نحو الكوخ. بدأت المشاهد خلفها تتلاشى مع النسيم.
تمتمت سيلفيا، ولوحت بيدها نحو الكوخ. بدأت المشاهد خلفها تتلاشى مع النسيم.
كانت سيلفيا. لم تستطع إيفرين أن تفهم؛ كانت سيلفيا بالتأكيد داخل الكوخ.
“…”
الطفلة التي فقدت أمها بسبب ديكولين. لم أكن أعرف كيف شعرت بمواجهة عدوها.
كان ذلك سحر سيلفيا.
وصلت إيفرين إلى مركز التدريب. كان هناك بالفعل مئتا ساحر يتحدثون مع بعضهم البعض بينما كانوا يجففون أرديتهم المبللة بالثلج.
“حدث ذلك قبل ساعة. إنها حقيقيه، وليست وهمًا.”
سقطت رقاقات الثلج الكبيرة على وجه إيفرين. نظرت سيلفيا إلى السماء، ونظرت حولها في العالم المظلم. لم يكن السبب الثلج فقط. لا، كان بسبب الثلج. سواء كانت دموعًا أو ثلجًا، نظرت سيلفيا مرة أخرى إلى إيفرين.
“…”
“لدي المزيد لأقوله.”
“قفي، أيتها الحمقاء.”
*
ببطء، وقفت إيفرين. لم تشعر بأي قوة في ساقيها، لذا كان الوقوف على السطح الزلق صعبًا.
“حدث ذلك قبل ساعة. إنها حقيقيه، وليست وهمًا.”
“…لماذا؟”
“…اللعنة.”
حدقت إيفرين فيها ببلادة، والتقت سيلفيا عينيها، ورأت الدموع. لاحظت أن جسدها يهتز.
لم تستطع أن تنطق بشكل صحيح. توقفت العاصفة الثلجية التي كانت تحيط بهما في لحظة. وانقشع السماء.
“هل تسألين لماذا أخبرتك؟”
“…”
أومأت إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت سيلفيا، ولوحت بيدها نحو الكوخ. بدأت المشاهد خلفها تتلاشى مع النسيم.
“ب- بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعوني. سيبدأ الجدول الأول من تدريبي الآن.”
سقطت رقاقات الثلج الكبيرة على وجه إيفرين. نظرت سيلفيا إلى السماء، ونظرت حولها في العالم المظلم. لم يكن السبب الثلج فقط. لا، كان بسبب الثلج. سواء كانت دموعًا أو ثلجًا، نظرت سيلفيا مرة أخرى إلى إيفرين.
“لا بد أنني أشعر بالغيرة منك.”
“لا بد أنني أشعر بالغيرة منك.”
“هل اخترتي؟”
“…ماذا؟”
اتسعت عينا إيفرين. حاولت التحرك، لكن جسدها لم يستجب. لم يكن ذلك تشبيهًا أو مبالغة. كانت عالقة في مكانها.
حاولت إيفرين تهدئة قلبها المرتجف. وحاولت أن تظل هادئة كساحرة، وتتصرف بعقلانية قدر الإمكان. استبعدي الارتباك. إذا اهتزيت هنا، فلست بساحرة…
من السماء التي انقشعت من السحب المحملة بالثلج الداكن، انبثقت أشعة الشمس.
“سيلفيا، أنت. حقًا-”
توك- توك-
“نعم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في تلك اللحظة، تحررت من الضغط الغامض الذي كانت تشعر به. تراجعت إيفرين عن الكوخ، لتسقط على الثلج على مؤخرتها.
قاطعتها سيلفيا.
“…”
“أنا أحبه.”
─…لماذا لم تخبر إيفرين بكل شيء؟
لم تستطع إيفرين أن تحافظ على هدوئها. كانت قد سمعت للتو المحادثة بين ديكولين وسيلفيا، التي قالت إنه قتل والدتها…
“…أوه.”
“أم، آه…”
“…”
لم تستطع أن تنطق بشكل صحيح. توقفت العاصفة الثلجية التي كانت تحيط بهما في لحظة. وانقشع السماء.
“حسنًا إذن. الجميع اختاروا!”
“وأكرهه. أكثر من أي شخص آخر في العالم.”
— “يا بني، لم تكن الرفيقة المثالية لك.”
نظرت إيفرين في عيني سيلفيا. المشاعر التي كانت تحتضنها، المشاعر بداخلها، لم تستطع إيفرين حتى أن تتجرأ على فهمها.
تركت سيلفيا البطانية التي كانت تمسكها وحدقت فيّ بعينين فارغتين.
“الشخص الوحيد الذي يملك قلبي وسيمتلكه هو الأستاذ.”
“عائلة يوكلين لا تقدم أعذارًا. كل ما تبقى هو الحقيقة… لقد قتلت سييرا.”
لأول مرة، اهتز صوت سيلفيا. لا، كانت غارقة في الدموع منذ البداية.
كنت ساكرهه بالذاكرة وحدها، ومع ذلك، بصفتي كيم ووجين، وليس ديكولين. لن يعيد إشعال ذالك الحقد القديم من الماضي.
“سأقتل ذلك الأستاذ.”
“ما…”
“…”
ومع ذلك، كانت تلك المحادثة السابقة لا تزال عالقة في رأس إيفرين.
وقفت إيفرين، ثم هزت رأسها. كانت تعني أنها لن تسمح بذلك. لم ترغب إيفرين في موت ديكولين أو أن تصبح سيلفيا قاتلة.
“…اللعنة.”
“نعم.”
رفعت الستائر في القاعة. نظرت إيفرين إليهم. روز ريو، جيندالف، لوينا، أيهيلم، و… ديكولين.
أومأت سيلفيا وهي تعلم ما تعنيه. في تلك اللحظة، فهمت إيفرين بشكل غامض وباهت نيتها.
وووووش…
“ربما أريدك أيضًا أن تمنعيني.”
“سأحاول ألا أُقتل على يدك، سيلفيا. حتى تتمكني من العيش.”
من السماء التي انقشعت من السحب المحملة بالثلج الداكن، انبثقت أشعة الشمس.
“…اللعنة.”
وووووش…
“…”
هب نسيم حرك شعر إيفرين. أغلقت عينيها للحظة، وعندما فتحتهما بهدوء مرة أخرى-
“عائلة يوكلين لا تقدم أعذارًا. كل ما تبقى هو الحقيقة… لقد قتلت سييرا.”
“سيلفيا؟”
ومع ذلك، كانت تلك المحادثة السابقة لا تزال عالقة في رأس إيفرين.
لم يكن هناك رد. نظرت إيفرين حولها، لكن سيلفيا كانت قد اختفت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قفي، أيتها الحمقاء.”
“…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرحبًا.”
واندفعت عاصفة متأخرة في قلب إيفرين.
“!”
“إذا غادرت هكذا، ماذا من المفترض أن أفعل؟”
قاطعتها سيلفيا.
جلست على الأرض.
كان هناك ثمانية أشخاص في صف. كانت إيفرين ساحرة متخصصة في الفئات الأربع: التدمير، الدعم، التلاعب، والمرونة، لكن لم يكن هناك حاجة للتفكير فيمن ستختار.
* * *
هوووووووووووووش!
─لقد تفاجأت بالعاصفة الثلجية.
“لقد اخترنا مرشدين ذوي مهارات عالية لكل من السلاسل الثمانية، صحيح؟ يمكنكم اختيار واحد من هؤلاء المرشدين وسنرسل جدول التدريب.”
─هل هذا أيضًا حدث؟
“…نعم. أستاذ.”
─كما هو متوقع من يوكلين. كيف صنعت تلك العاصفة الثلجية؟
لأول مرة، اهتز صوت سيلفيا. لا، كانت غارقة في الدموع منذ البداية.
وصلت إيفرين إلى مركز التدريب. كان هناك بالفعل مئتا ساحر يتحدثون مع بعضهم البعض بينما كانوا يجففون أرديتهم المبللة بالثلج.
واندفعت عاصفة متأخرة في قلب إيفرين.
“…”
أصيبت بالدهشة. كان كوخًا بمدفأة دافئة، ولكن الأهم من ذلك، أن الداخل كان فيه ديكولين وسيلفيا. كانت سيلفيا مستلقية على السرير، وديكولين جالسًا على كرسي بجوارها. تسربت أصواتهما من خلال النافذة. تحدثت سيلفيا أولاً.
ومع ذلك، كانت تلك المحادثة السابقة لا تزال عالقة في رأس إيفرين.
ارتفع صوت ديكالان مثل تموج، مؤججًا مشاعر عارمة مزقت صدري. كان سيلًا أصبح المحفز لديكلين.
─ديكالين لم يرغب أن تكون تلك المرأة رفيقتي وأمر كاغان أن يرسل لها الرسالة. لكنني لا أعرف إذا كان كاغان يعرف هوية الرسالة في ذلك الوقت.
─هل هذا أيضًا حدث؟
هل كانت غلطة والدها أو خطأه؟ ومع ذلك، كان عقل إيفرين يركز أكثر على عدالة الموقف، السبب الذي جعل ديكولين يكره والدها. سواء كان خطأً أو ذنبًا…
“…”
“أعتقد أن الجميع استمتعوا بالعاصفة الثلجية. أوه، سأختصر من الآن فصاعدًا. حسنًا؟”
“!”
ظهرت يرييل على المنصة، قاطعةً تلك العذابات والتأملات التي لا تنتهي لإيفرين. نظرت إيفرين إلى يرييل. واستمرت، متظاهرةً بأن العاصفة كانت حدثًا نظمته يوكلين.
“حاولي. لديك الحق في قتلي.”
“إذن سأبدأ الآن تدريب سحر يوكلين بجدية. أولاً، دعوني أقدم فريق المرشدين! تعالوا~.”
“حاولي. لديك الحق في قتلي.”
رفعت الستائر في القاعة. نظرت إيفرين إليهم. روز ريو، جيندالف، لوينا، أيهيلم، و… ديكولين.
─…لماذا لم تخبر إيفرين بكل شيء؟
ديكولين.
“هل تسألين لماذا أخبرتك؟”
“لقد اخترنا مرشدين ذوي مهارات عالية لكل من السلاسل الثمانية، صحيح؟ يمكنكم اختيار واحد من هؤلاء المرشدين وسنرسل جدول التدريب.”
“وأكرهه. أكثر من أي شخص آخر في العالم.”
كان هناك ثمانية أشخاص في صف. كانت إيفرين ساحرة متخصصة في الفئات الأربع: التدمير، الدعم، التلاعب، والمرونة، لكن لم يكن هناك حاجة للتفكير فيمن ستختار.
رن اسم مألوف في أذنيها. تجمدت إيفرين في مكانها، واتسعت حدقات عينيها. بطبيعة الحال، نظرت إلى ديكولين.
“حسنًا إذن. الجميع اختاروا!”
“سيلفيا؟”
*
“سأقتل ذلك الأستاذ.”
…انقسم المئتا ساحر إلى ثمانية صفوف. ومع ذلك، كان هناك أربعة أشخاص فقط في مجموعتي. كان هناك عشرون ساحرًا يركزون على التلاعب، لكن يبدو أنهم انجرفوا إلى سلسلة أخرى. كنت غير راضٍ عن ذلك، لكن بعض الأشخاص المهرة تجمعوا.
— “يا بني، لم تكن الرفيقة المثالية لك.”
“هل اخترتي؟”
“…”
“…نعم. أستاذ.”
“ما…”
أولاً، تلك التي كانت تحتي مباشرة، إيفرين.
“لقد اخترنا مرشدين ذوي مهارات عالية لكل من السلاسل الثمانية، صحيح؟ يمكنكم اختيار واحد من هؤلاء المرشدين وسنرسل جدول التدريب.”
“هاها. بالطبع، أنا لست كذلك. لأنك أنت الأفضل هنا. هممم. ذلك كريتو. كان دائمًا يراقب الأستاذ ديكولين.”
“…”
التالي كان كريتو، شقيق صوفيان الأصغر.
كاغان لونا… رسالة الشيطان… خطيبة…
“وأنا أيضًا، أنا أيضًا~. أنا، أنا~، كنت أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر~. هذا اليوم لأرى الأستاذ مرة أخرى~~.”
كان ذلك سحر سيلفيا.
الثالثة كانت ماهو من إمارة يورن، التي لم أرها منذ فترة طويلة. وأخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اقتربت دون أن تقول شيئًا، وضعت إيفرين عينيها على النافذة لتفحص الداخل.
“…اللعنة.”
— “أعرف ما حدث في ذلك اليوم. الشخص الذي فعل ذلك. الذي كتب الرسالة إلى خطيبتك.”
رايلي من فريق مغامري غارنيت الأحمر. تلك المرأة، ابنة عم جولي، كانت تحدق في لفترة.
كان حديثًا لا ينبغي لها أن تستمع إليه. حاولت إيفرين الابتعاد، لكن جسدها لم يتحرك، كما لو كانت عالقة في مكانها بفعل السحر.
“…مرحبًا.”
كنت أعرف ذلك، لكن ذلك التفاعل كان مزعجًا. التفت إلى رايلي، التي كانت تشخر.
كنت أعرف ذلك، لكن ذلك التفاعل كان مزعجًا. التفت إلى رايلي، التي كانت تشخر.
ومع ذلك، كانت تلك المحادثة السابقة لا تزال عالقة في رأس إيفرين.
“انظري إلى الأسفل. لقد دعيت فقط.”
“وأكرهه. أكثر من أي شخص آخر في العالم.”
“…أوه، نعم، سيدي~. نعم~، نعم سيدي~.”
“لم أنتهِ بعد.”
أومأت رايلي فجأة. أشرت إلى الأربعة منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─…لم يرغب ديكالان تكون تلك المرأة رفيقتي وأمر كاغان أن يرسل لها الرسالة. لكنني لا أعرف إذا كان كاغان يعرف هوية الرسالة في ذلك الوقت.
“اتبعوني. سيبدأ الجدول الأول من تدريبي الآن.”
“وأكرهه. أكثر من أي شخص آخر في العالم.”
قدتهم إلى آلة الجاذبية السحرية الأسطوانية. سيوضحون قوتهم السحرية في مكان تكون فيه الجاذبية أكبر بعشر مرات من الجاذبية العادية. كانت أداة تدريب قاسية صنعت باستخدام السحر الطبيعي لهذه الجزيرة البحيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رد فعل معقول. أومأت برأسي.
“رايلي. أنتِ أولاً.”
الرسالة الشيطانية. كانت أسطورة تعرفها إيفرين جيدًا، لكن لماذا كان هؤلاء الاثنين يناقشانها؟
أشرت إليها ليس لأنها كانت الأكثر فظاظة بين الأربعة، بل لأنها كانت الأكثر مهارة سحريا، وفقًا للرؤية.
كانت سيلفيا. لم تستطع إيفرين أن تفهم؛ كانت سيلفيا بالتأكيد داخل الكوخ.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“سأقتل ذلك الأستاذ.”
“ب- بالطبع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات