قصة (3)
الفصل 120: القصة (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يجعل الأمر أصعب. ألن يكون من الأفضل القيام بذلك بالطريقة الأسهل؟”
اختبار مفاجئ! ركزت إيفرين على حل المعاضلات بمهاراتها فقط. ومع ذلك، من الجملة الأولى للمشكلة الأولى، اقترب طول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سري؟”
المعادلة، الذي كان مزيجًا من الأرقام والدوائر، الي اللانهاية.
“على أي حال، حسنًا. رسالة. هذا دليل جيد، لذا تأكدي. سأدعمكِ، لذا قومي بهجوم جيد. عائلة ريويند ليست بعيدة عن يوكلين.”
“أوه…”
استدار “إلهلم” ومشى مبتعدًا. بدا وكأنه مخمور وهو يتأرجح ظهره تحت ضوء القمر. بينما كانت تراقبه يغادر، تنهدت “إيفيرين”.
تخيلت إيفرين الدائرة السحرية في رأسها. ولكن، عندما حدث خطأ ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي سؤال. لك.”
ووش-!
“إنها مزحة، مزحة. ههههه!”
اشتعلت النار في الهواء. وفي تلك اللحظة، رفع كريتو يده.
“ولكن، حسنًا؟”
“أستاذ. قلت أنه يمكننا مناقشة الأمر بيننا؟”
بعد أن كررت هذه الحركة البسيطة حوالي اثنتي عشرة مرة، ضربت المكتب بكفها.
“نعم. ومع ذلك، سأسألكم جميعًا عما إذا كنتم قد فهمتم السؤال.”
“آسف. حسنًا.”
نظر كريتو سراً إلى روز ريو، لكنها كانت بالفعل في حالة نشوة. تألقت المانا بلون الحديد في عينيها. قالوا إنه عندما تصل إلى المستوى الأثيري
“…يجب أن أقرر.”
، تصبح المانا الخاص بك أيضًا فريدة من نوعها. كما هو متوقع من روز ريو، حتى هالتها كانت معدنية،
“… لم يتبق سوى نصف الوقت.”
“… آه.”
“آسف. حسنًا.”
كانت إيفرين مفتونة للحظة، لكنها تخلصت من ذلك وحولت عينيها إلى ورقة الاختبار مرة أخرى، وبدأت الحسابات.
“أنت أيضًا تغيرت. لم تكن هكذا من قبل.”
بدأت في كتابة صيغ معقدة على ورقة الإجابة السحرية.
وبهذه الطريقة، جمع الثلاثة رؤوسهم معًا، وفكروا، وقسموا العمل لمدة ثلاث ساعات فيما بينهم.
“إيفيرين…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيك
فجأة، نادى عليها درينت بهدوء. أعطته إيفرين نظرة.
افترض أن اسم والدها يمكن أن يتذكره عالم السحر فقط بهذه الطريقة: على الأقل لن يتمكنوا من نسيانه. إذا كان بإمكانها فقط محو العار الذي تعرض له والدها في البرج. إذا كان بإمكانها أن تعلن بفخر أنها ابنة والدها.
“ماذا عن هذا؟”
فجأة، وقفت روز ريو واقتربت من ديكولين.
سعل درينت وأظهر لها إجابته. كانت بداية إجابته الأولى مماثلة لإيفرين، ولكن بعد ذلك، كان هناك الكثير من الأخطاء.
بدلاً من ذلك، شعرت “إيفيرين” بشعور غامض، غريب، وحزين بداخله.
“نعم. هنا، حسبت هذين الجزأين بشكل منفصل ثم قمت بضمهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
“أوه نعم؟ لقد فعلت ذلك دفعة واحدة.”
“كنت أعرف ذلك منذ الليلة الماضية، حسنًا؟”
“هذا يجعل الأمر أصعب. ألن يكون من الأفضل القيام بذلك بالطريقة الأسهل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت وجه “إيفيرين” يتحول إلى تعبير شيطاني، انفجر “إلهلم” بالضحك. كان يمسك ببطنه، والدموع بدأت تتساقط من زوايا عينيه. ضربت “إيفيرين” الأرض بكعبها.
“… أجد الأمر أصعب عندما أفعله بشكل منفصل.”
“نعم. بفضل عقله.”
“سأفعل ذلك من أجلك. انظر”
توقعت إيفرين توبيخًا بدلاً من ذلك، ونظرت إلى ديكولين بعيون كبيرة، برأس منحني. واصل حديثه بنفس النبرة الجافة كما هو الحال دائمًا.
“حسنًا.”
“تسع ضربات يمكن أن تخلق مخرزًا. خنجر بعشرين ضربة. في حوالي 30 ضربة، يمكن لأي شخص أن يصنع شيئًا أكثر حدة من سيف حديدي .”
بينما كان الاثنان يتناقشان معًا
الفصل 120: القصة (3)
بام!
“…أصدقاء؟”
فجأة، وقفت روز ريو واقتربت من ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا، آلام في المعدة؟
“هنا.”
“نعم.”
ثم سلمت ورقة إجابتها. بالكاد نظر ديكولين عليها قبل أن ينظر إليها ويومئ برأسه بلا مبالاة.
“إنه رسالة تبادلتها مع والدي؛ سأحضرها للجلسة. وليس هناك حاجة لك لمتابعة أي شيء. اسمك ليس هناك.”
“لقد نجحت. ادخل.”
“… لم يتبق سوى نصف الوقت.”
كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
“نعم.”
“أنا أيضًا.”
اختبار مفاجئ! ركزت إيفرين على حل المعاضلات بمهاراتها فقط. ومع ذلك، من الجملة الأولى للمشكلة الأولى، اقترب طول
“أنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأستاذ ديكولين… سيقتلني؟”
بعد ذلك كان المدمن أستال، والأستاذة لوينا، والأستاذ ريلين. كان من الصعب على إيفرين ودرينت، اللذان كانا سولدا فقط، أن يضاهيا سرعتهم.
هززت رأسي. لم يعجبني أسلوبه في الحديث، خاصة تلك النبرة الرخيصة.
“… لم يتبق سوى نصف الوقت.”
“إيفيرين! هيا بنا!”
نظرت إيفرين إلى الساعة. لقد مرت تسعون دقيقة، وكان بجانبها كريتو ودرينت.
تخيلت إيفرين الدائرة السحرية في رأسها. ولكن، عندما حدث خطأ ما
“هذا الجزء. أعتقد أن هذه هي الدائرة الرئيسية التي تجعل المانا نقيًا. ماذا تعتقدون يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاعة المحاضرات الثانية، حيث كان يجتمع المرشحون الناجحون فقط. كانت مساحة خارجية، مع جدول مائي يتدفق على الجانب الآخر،
“نعم، أعتقد ذلك. ودرينت، ماذا عن الحسابات التي تركتها لك؟”
“أوه، … إنها فكرتي. ساعد هذان الشخصان في الحسابات وتفكيك الصيغ… لقد دمجتهما.”
“أوه، لقد انتهيت تقريبًا.”
“يجب أن أقرر.”
وبهذه الطريقة، جمع الثلاثة رؤوسهم معًا، وفكروا، وقسموا العمل لمدة ثلاث ساعات فيما بينهم.
“لقد نجحت. ادخل.”
تيك
“…إنه سري.”
رن عداد ديكولين.
استدار “إلهلم” ومشى مبتعدًا. بدا وكأنه مخمور وهو يتأرجح ظهره تحت ضوء القمر. بينما كانت تراقبه يغادر، تنهدت “إيفيرين”.
“انتهى الوقت. قدم.”
“أستاذ. قلت أنه يمكننا مناقشة الأمر بيننا؟”
“أوه، نعم!”
أشارت أدريان إلى جزء من الأطروحة في الصفحة الأولى. الجزء الذي يقدم اسم [المؤلف الأول].
وقف الثلاثة كواحد وقدموا إجاباتهم.
لا يزال لديهم الكثير ليتعلموه. في الطابق التاسع والتسعين من البرج السحري. في مكتب دائري بحجم ملعب رياضي، كانت الرئيسة تجلس مع كلبها.
قام بقراءة الأوراق. كان التوتر يضغط حول أعناقهم مثل حبل المشنقة، وأصبحت راحة أيديهم زلقة بسبب العرق.
“أعلم.”
“إيفيرين.”
لا يزال لديهم الكثير ليتعلموه. في الطابق التاسع والتسعين من البرج السحري. في مكتب دائري بحجم ملعب رياضي، كانت الرئيسة تجلس مع كلبها.
وضع ديكولين ورقة الإجابة، ونظر إلى إيفرين.
“وبالتالي! أنت تخترع عنصرًا جديدًا نقيًا! طالما أن المحتوى جيد، ستكون النظرية وحدها كافية للحصول على الاعتراف! إذًا، أستاذ ديكولين! فقط اذهب! دعني أقرأها!”
“نعم.”
غطت الرئيسة فمها المفتوح بكلتا يديها، محاولةً أن تبدو وكأنها تفاجأت.
أشار ديكولين إلى جزء من ورقة الإجابة.
بعد أن كررت هذه الحركة البسيطة حوالي اثنتي عشرة مرة، ضربت المكتب بكفها.
“من جاء بفكرة الفصل والجمع في هذه الصيغة؟”
“…ماذا؟”
فصل الصيغة أولاً، وحسابها، ثم دمجها بدقة. كان من السهل اقتراح ذلك، لكن صعوبته كانت مماثلة لصعوبة
“ماذا؟”
محاولة زرع جسد. إذا نجحت، فقد تنقذ المحتضرين، لكن إذا فشلت، فلن تؤدي إلا إلى قتلهم بشكل أسرع أو تحويلهم إلى كائنات خيالية مروعة.
عندما سألت “إيفيرين”، صحح نفسه مرة أخرى. كررها وكأنها سؤال.
“أوه، … إنها فكرتي. ساعد هذان الشخصان في الحسابات وتفكيك الصيغ… لقد دمجتهما.”
غطت الرئيسة فمها المفتوح بكلتا يديها، محاولةً أن تبدو وكأنها تفاجأت.
تحدثت إيفرين بتردد بينما استمر ديكولين في النظر إليها ببرود. لقد خمنت أنه ربما كان مخطئًا. بدأ درينت وكريتو، اللذان توقعا
سعلت – أحم.
رد فعله، في التنهد. ومع ذلك، ما قاله ديكولين بعد ذلك كان:
“نعم.”
“هذا ممتاز.”
“هل سمعت ذلك؟ حقيقة أنه أعطاك الأطروحة وهو يعلم أنك لن تفهميها.”
لقد كانت مجاملة غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان هذا هو الطريق الصحيح أم لا، لم تكن تعرف بعد. ربما كان الطريق خاطئًا تمامًا.
“…؟!”
بينما كان الاثنان يتناقشان معًا
توقعت إيفرين توبيخًا بدلاً من ذلك، ونظرت إلى ديكولين بعيون كبيرة، برأس منحني. واصل حديثه بنفس النبرة الجافة كما هو الحال دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء المحاضرة، صعدتُ وسلمتها وثيقة.
“ستكون هذه التقنية ذات فائدة كبيرة في المستقبل، لذا اصقليها. لقد نجحت.”
“لذلك، يجب أن تكون شاهدي. إذا كان لديك دليل، تأكد من تقديمه. أعني، إذا كان هناك أي دليل.”
“رائع!”
“…يجب أن أقرر.”
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
كان درينت مسرورًا، وتنهد كريتو بارتياح، وتجاهلت إيفرين الأمر ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء المحاضرة، صعدتُ وسلمتها وثيقة.
كانت مرتبكة. اليوم، ولأول مرة في حياتها، سمعت أن عملها
“يجب أن أقرر.”
كلن ممتازا. وبعيدًا عن الكلمات الفارغة أو المبالغة، لم تسمع قط
“أوه…”
مثل هذا الثناء من أحد. لقد تلقت أول مجاملة من ديكولين، من بين كل الناس. ربما كان هذا مجرد شكل من أشكال المصالحة…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مدت الرئيسة إصبعها. فجأة، ارتفعت عاصفة من الرياح ولفت جسدي.
“إيفيرين! هيا بنا!”
“يجب أن أكون سعيدة. يجب أن أقفز من الفرح.”
“… هاه؟ نعم…”
“العلاقة بين والدي، وديكولين، وأنت. إذا لم تخبرني بذلك، لن أشهد لك. إنها مقايضة.”
سحب درينت إيفيرين. كانت مرتبكة، وجُرت مثل دمية ورقية.
أشار ديكولين إلى جزء من ورقة الإجابة.
قاعة المحاضرات الثانية، حيث كان يجتمع المرشحون الناجحون فقط. كانت مساحة خارجية، مع جدول مائي يتدفق على الجانب الآخر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا، آلام في المعدة؟
كانت المساحات الخضراء تنمو بوفرة، وكانت بعض الكرات النارية تطفو في الهواء.
“مرحبًا. هل ديكولين هو اليوكلين الوحيد؟”
“100 نجحوا. تم استبعاد خمسين.”
“نعم.”
كان امتحانًا مفتوحًا حيث يمكنهم مناقشته، ولكن 50 طالبًا لم يتمكنوا من فهم الإجابة أو لم يكتبوا أي شيء
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مدت الرئيسة إصبعها. فجأة، ارتفعت عاصفة من الرياح ولفت جسدي.
تم استبعادهم. في غضون ثلاث ساعات، تم استبعاد ثلث الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
“لقد حكمت بأن المائة شخص المتبقين قد فهموا المحتوى الأساسي. سأعطيكم مهمة.”
“ه-هي، أعطني هذا!”
مهمة. مع ذلك، جمع ديكولين التراب على الطريق في شكل يشبه المخرز؛ كانت تعويذة تُعرف باسم إطار الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“هذا تطبيق بسيط للغاية لسحر سمة الأرض [إطار الأرض]. إنه ليس سيفًا طويلًا أو فأسًا أو أي شيء معقد من هذا القبيل. إنه مخرز بسيط وصغير.”
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
إطار الأرض هو سحر يصوغ التربة في سلاح وعادة ما يرتبط بالقدرة على التحريك النفسي أو يستخدم بشكل مباشر.
نقر ديكولين بأصابعه – كان الطلاب المائة الباقون في حيرة من أمرهم. فقد اعتقدوا أن درس اليوم سينتهي بهذا.
“نعم. يحتاج [إطار الأرض] إلى 20 شرطة على الأقل ليصبح سلاحًا مفيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
تدخلت روز ريو، وهي متحمسة لأن هذا كان تخصصها
بعد ذلك كان المدمن أستال، والأستاذة لوينا، والأستاذ ريلين. كان من الصعب على إيفرين ودرينت، اللذان كانا سولدا فقط، أن يضاهيا سرعتهم.
“تسع ضربات يمكن أن تخلق مخرزًا. خنجر بعشرين ضربة. في حوالي 30 ضربة، يمكن لأي شخص أن يصنع شيئًا أكثر حدة من سيف حديدي .”
وسعت خطوتي. مع ساقي الطويلتين التي كانت تأخذ خطوات واسعة، لم يتمكن “إلهلم” من المتابعة.
“نعم.”
“…يجب أن أقرر.”
عند تصريحات روز ريو، أومأ ديكولين برأسه.
“…إنه سري.”
“ومع ذلك، فإن جوهر الاستخدام الخالص يكمن الأساسيات. ألين؟”
“لديّ.”
“نعم.”
ثم أمالت الرئيسة رأسها.
سلمه ألين، الذي كان يقف بجانبه، سبيكة مانا. امسكها ديكولين ثم أمسك بالمخرز المصنوع من إطار الأرض.
“إيفيرين…؟”
“إذا تم استخدام السحر، فإن ناتج السحر الأساسي يزداد بلا حدود اعتمادًا على مهارة الملقي. على سبيل المثال.”
“نعم.”
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
“نعم. بفضل عقله.”
تشقق
“… لم يتبق سوى نصف الوقت.”
اتسعت عينا روز ريو من الصدمة.
“أستاذ. قلت أنه يمكننا مناقشة الأمر بيننا؟”
“اخترق المخرز سبيكة مانو بقيمة 5000 إلنس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تجيب! إنها مزيفة! أليس كذلك؟”
تم حفر ثقب في المعدن. مندهشة، مدت روز ريو يدها.
“العائلة المسماة يوكلين.”
“ه-هي، أعطني هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. ماذا فعلت؟”
ألقى ديكولين سبيكة المانا إليها. قامت روز ريو على الفور بصنع مخرز من إطار الأرض وحاولت اختراق السبيكة بنفس الطريقة. لقد ارتد مع صوت “طنين” واضح.
“ومع ذلك، فإن جوهر الاستخدام الخالص يكمن الأساسيات. ألين؟”
“لا. ماذا فعلت؟”
لم تبدُ سعيدة بذلك كباقي المتطفلين، رغم أن الأمر كان عادةً مرحبًا به. بل بدت مرتبكة وغير راضية وهي تعقد حاجبيها.
“لقد استخدمت إطار الأرض، لكن لا يهم نوع السحر.”
“مرحبًا. هل ديكولين هو اليوكلين الوحيد؟”
تجاهل ديكولين روز ريو واستمر.
“إذًا لماذا…؟”
“إذا كان بإمكانك اختراق أو كسر أو إذابة هذه السبيكة بأقل من 14 ضربة سحرية، فسوف تكمل المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاعة المحاضرات الثانية، حيث كان يجتمع المرشحون الناجحون فقط. كانت مساحة خارجية، مع جدول مائي يتدفق على الجانب الآخر،
ابتلعت إيفرين والطلاب الآخرون بصعوبة. لقد كان أفضل من تسع ضربات، لكن 14 ضربة بقيت أيضًا في مدي السحر الأولي. من ناحية أخرى، كانت سبيكة المانا هذه . إذا كانت قيمتها 5000 إلنس، فمن المحتمل أيضًا أنها كانت أعلى من المستوى المتوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأستاذ ديكولين… سيقتلني؟”
“إذا لم تفعل ذلك، فأنت مطرود. الموعد النهائي هو حتى الفصل التالي. حسنًا، الآن…”
ثم أومأت الرئيسة برأسها بينما كانت تدندن بشكل غريب.
نقر ديكولين بأصابعه – كان الطلاب المائة الباقون في حيرة من أمرهم. فقد اعتقدوا أن درس اليوم سينتهي بهذا.
ثم سلمت ورقة إجابتها. بالكاد نظر ديكولين عليها قبل أن ينظر إليها ويومئ برأسه بلا مبالاة.
“لنبدأ محاضرة النظرية.”
ثم سلمت ورقة إجابتها. بالكاد نظر ديكولين عليها قبل أن ينظر إليها ويومئ برأسه بلا مبالاة.
لا يزال لديهم الكثير ليتعلموه.
في الطابق التاسع والتسعين من البرج السحري. في مكتب دائري بحجم ملعب رياضي، كانت الرئيسة تجلس مع كلبها.
كان لدي “إيفيرين” تحت إشرافي. كانت ستنمو لتصبح قوية بما يكفي لتفهم هذه الأطروحة في غضون نصف عام على الأكثر. كان الأمر متروكًا لها لتطبيق وتحقيق السحر.
“أستاذ ديكولين! ما الذي يحدث؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة. لماذا بهذه السرعة؟”
بمجرد انتهاء المحاضرة، صعدتُ وسلمتها وثيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تستطيع فعل ذلك على أي حال.”
“أوه! هل كنت تعمل على هذا؟! تلك… الأطروحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخلت روز ريو، وهي متحمسة لأن هذا كان تخصصها
توقفت الرئيسة، التي كانت تتحدث بحماس، فجأة ونظرت إلى وجهي. ثم نظرت إلى الوثائق التي سلمتها إياها، ثم عادت لتنظر إلى وجهي مرة أخرى. نظرت مرة أخرى إلى الوثائق.
“…يا ابن الـ-”
بعد أن كررت هذه الحركة البسيطة حوالي اثنتي عشرة مرة، ضربت المكتب بكفها.
كان لدي “إيفيرين” تحت إشرافي. كانت ستنمو لتصبح قوية بما يكفي لتفهم هذه الأطروحة في غضون نصف عام على الأكثر. كان الأمر متروكًا لها لتطبيق وتحقيق السحر.
“آه! هذا حلم!”
“متآمرًا؟”
“لا.”
“ماذا عن هذا؟”
“عذرًا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيك
غطت الرئيسة فمها المفتوح بكلتا يديها، محاولةً أن تبدو وكأنها تفاجأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يريل من هويديكين أيضًا يوكلين، والساحر الأثيري ديكالين الذي مات الآن كان أيضًا يوكلين، والمرأتان اللتان تزوجتا من ذلك الديكالين كانتا أيضًا يوكلين.”
“إذا لم يكن هذا حلمًا… أستاذ ديكولين! هل هذا مزيف؟!”
ذلك الوغد “ديكولين” كان يتحرك بسرعة كبيرة. لم يكن يجري ولا يمشي، بل كان يتحرك بسرعة غريبة.
نظرتُ إلى الرئيسة دون أن أقول شيئًا. كان رد فعلها غير متوقع. كنت أعتقد أنها ستضحك فور استلامها لهذه الأطروحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
“أنت لا تجيب! إنها مزيفة! أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من جاء بفكرة الفصل والجمع في هذه الصيغة؟”
“لا.”
“…يجب أن أقرر.”
“إذًا لماذا…؟”
“ماذا عن هذا؟”
لم تبدُ سعيدة بذلك كباقي المتطفلين، رغم أن الأمر كان عادةً مرحبًا به. بل بدت مرتبكة وغير راضية وهي تعقد حاجبيها.
“أنت أيضًا تغيرت. لم تكن هكذا من قبل.”
“…أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين!”
“صحيح. كنا أصدقاء. أنا وديكولين.”
“لماذا تنادين اسمي ثلاث مرات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيفرين إلى الساعة. لقد مرت تسعون دقيقة، وكان بجانبها كريتو ودرينت.
أشارت أدريان إلى جزء من الأطروحة في الصفحة الأولى. الجزء الذي يقدم اسم [المؤلف الأول].
وضع ديكولين ورقة الإجابة، ونظر إلى إيفرين.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
أومأت برأسي. ثم نظرت الرئيسة إلى الأطروحة مرة أخرى. هذه المرة، كادت تضع عينيها مباشرة على الورقة.
رن عداد ديكولين.
“آه…”
“لا.”
تنهدت بعمق. هل هذا حقيقي؟ كانت عينا الرئيسة تصرخان بهذا السؤال نحوي.
“لقد نجحت. ادخل.”
“…أستاذ ديكولين! هل تريد تقديمها بهذا الشكل؟! لا أستطيع تصحيحها حتى لو أردت!”
“نعم. ومع ذلك، سأسألكم جميعًا عما إذا كنتم قد فهمتم السؤال.”
“أعلم.”
“إذا تم استخدام السحر، فإن ناتج السحر الأساسي يزداد بلا حدود اعتمادًا على مهارة الملقي. على سبيل المثال.”
“لا! ألست ديكولين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، تصبح المانا الخاص بك أيضًا فريدة من نوعها. كما هو متوقع من روز ريو، حتى هالتها كانت معدنية،
مدت الرئيسة إصبعها. فجأة، ارتفعت عاصفة من الرياح ولفت جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تفعل ذلك، فأنت مطرود. الموعد النهائي هو حتى الفصل التالي. حسنًا، الآن…”
وونغ
بينما كان الاثنان يتناقشان معًا
كانت تقنية متقدمة تدمر كل التعاويذ السحرية المطبقة على الهدف، تُعرف باسم التجوية. اجتاحت العاصفة وجهي، وعبثت بياقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأستاذ ديكولين… سيقتلني؟”
“…ما الذي تفعلينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان هذا هو الطريق الصحيح أم لا، لم تكن تعرف بعد. ربما كان الطريق خاطئًا تمامًا.
بعد أن هدأت العاصفة، نظرت إلى الرئيسة بغضب بينما كنت أعدل شعري وملابسي المتشابكة. اتسعت عينا الرئيسة بابتسامة خبيثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***** شكرا للقراءة Isngard
“…إنه أنت!”
“أنا أيضًا.”
“هذا شك لا فائدة منه.”
“على أي حال، حسنًا. رسالة. هذا دليل جيد، لذا تأكدي. سأدعمكِ، لذا قومي بهجوم جيد. عائلة ريويند ليست بعيدة عن يوكلين.”
سعلت – أحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من جاء بفكرة الفصل والجمع في هذه الصيغة؟”
“إذًا. يجب أن أصدق هذا أيضًا… هل عليَّ أن أصدق؟”
“إيفيرين.”
كنت أفهم سبب تكرارها لهذا السؤال. كان هناك مشكلة كبيرة في هذه الورقة لم يكن العالم ليتخيل حدوثها إذا كنت ديكولين الأصلي.
لم يكن عليه أن يلاحقه. قال كل ما أراد قوله وسمع كل ما يحتاجه.
“لا، مهما فكرت في الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأستاذ ديكولين… سيقتلني؟”
مسحت الرئيسة الجملة مرة أخرى بإصبعها الذي كان يتنقل بين كل حرف.
أومأت برأسي. ثم نظرت الرئيسة إلى الأطروحة مرة أخرى. هذه المرة، كادت تضع عينيها مباشرة على الورقة.
“المؤلف الأول!”
“أنت أيضًا تغيرت. لم تكن هكذا من قبل.”
[المؤلف الأول] يعني ببساطة مالك الأطروحة. الاسم الذي يظهر أولاً على صفحة عنوان الأطروحة، الصفحة الأكثر شرفًا.
تمتمت “إيفيرين” بهدوء.
“هناك اثنان!”
محاولة زرع جسد. إذا نجحت، فقد تنقذ المحتضرين، لكن إذا فشلت، فلن تؤدي إلا إلى قتلهم بشكل أسرع أو تحويلهم إلى كائنات خيالية مروعة.
في ذلك المكان، ظهر اسم “مونراك ديكولين” وبجانبه “سولدا كاغان”، مع فواصل متساوية بينهما.
أومأ “إلهلم” برأسه وهو يعبث بشعره.
“هل هذا منطقي لشخصية الأستاذ ديكولين… هاه؟”
“العائلة المسماة يوكلين.”
ثم أمالت الرئيسة رأسها.
تحدثت إيفرين بتردد بينما استمر ديكولين في النظر إليها ببرود. لقد خمنت أنه ربما كان مخطئًا. بدأ درينت وكريتو، اللذان توقعا
“لكن لم يُختبر هذا بعد؟”
“إنها مزحة، مزحة. ههههه!”
“نعم.”
عندما سألت “إيفيرين”، صحح نفسه مرة أخرى. كررها وكأنها سؤال.
وبشكل أكثر دقة، لم أستطع. أطروحتي كانت ما زالت نظرية فقط. التجارب العملية، أي تطبيق السحر، كانت ضرورية للحصول على اعتراف معين، لكن لم يكن لدي الموهبة لذلك.
“إنها مجرد نظرية في الوقت الحالي، ولكن قريبًا سنتمكن من تطبيقها كسحر.”
تم حفر ثقب في المعدن. مندهشة، مدت روز ريو يدها.
كان لدي “إيفيرين” تحت إشرافي. كانت ستنمو لتصبح قوية بما يكفي لتفهم هذه الأطروحة في غضون نصف عام على الأكثر. كان الأمر متروكًا لها لتطبيق وتحقيق السحر.
“نعم.”
“حسنًا. هناك حالات تظهر فيها النظريات أولاً، وتنجح التجارب لاحقًا!”
“ومع ذلك، فإن جوهر الاستخدام الخالص يكمن الأساسيات. ألين؟”
ثم أومأت الرئيسة برأسها بينما كانت تدندن بشكل غريب.
“لا! ألست ديكولين؟!”
“وبالتالي! أنت تخترع عنصرًا جديدًا نقيًا! طالما أن المحتوى جيد، ستكون النظرية وحدها كافية للحصول على الاعتراف! إذًا، أستاذ ديكولين! فقط اذهب! دعني أقرأها!”
نقر ديكولين بأصابعه – كان الطلاب المائة الباقون في حيرة من أمرهم. فقد اعتقدوا أن درس اليوم سينتهي بهذا.
أخرجت الرئيسة زوجًا من النظارات الكبيرة المستديرة من درج مكتبها ووضعتها على جسر أنفها. كانت النظارات كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت معظم وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنادين اسمي ثلاث مرات؟”
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حكمت بأن المائة شخص المتبقين قد فهموا المحتوى الأساسي. سأعطيكم مهمة.”
لوحت الرئيسة بيدها.
“أوه…”
“نعم.”
أومأت برأسي. ثم نظرت الرئيسة إلى الأطروحة مرة أخرى. هذه المرة، كادت تضع عينيها مباشرة على الورقة.
ركبت المصعد فورًا ونزلت إلى الطابق الأول.
لم تبدُ سعيدة بذلك كباقي المتطفلين، رغم أن الأمر كان عادةً مرحبًا به. بل بدت مرتبكة وغير راضية وهي تعقد حاجبيها.
سماء ليلية مليئة بالنجوم. بينما كنت على وشك التوجه إلى موقف السيارات الخاص بالبرج، لاحظت شعراً اشقرا بجانب السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي سؤال. لك.”
“هل هذا أنت ؟”
“كان مجرد خادم.”
تكلم الرجل بابتسامة.
“100 نجحوا. تم استبعاد خمسين.”
“مرحبًا، سمعت شائعة غريبة. قالوا إنك أعطيت أطروحتك لابنته. تقول إنه إذا فهمتها في غضون الشهر، ستعيدها لها؟”
“لا. ششش.”
“لماذا فعلت ذلك؟ ماذا لو فهمتها؟ ماذا ستفعل؟”
“عذرًا؟!”
“لن تستطيع فعل ذلك على أي حال.”
“…أبي.”
“آه، كما توقعت. إذًا أنت فقط تسخر منها؟ فقط تريد أن ترى لأنها لن تتمكن من ذلك على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام!
هززت رأسي. لم يعجبني أسلوبه في الحديث، خاصة تلك النبرة الرخيصة.
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
“أنت أيضًا تغيرت. لم تكن هكذا من قبل.”
“إذًا. يجب أن أصدق هذا أيضًا… هل عليَّ أن أصدق؟”
بدأت بالتحرك مجددًا، ولكن “إلهلم” تبعني.
أومأ “إلهلم” برأسه وهو يعبث بشعره.
“مرحبًا، ديكولين. ألا يذكرك هذا بالماضي عندما كنا نمشي هكذا؟”
سحب درينت إيفيرين. كانت مرتبكة، وجُرت مثل دمية ورقية.
“لا.”
“لماذا فعلت ذلك؟ ماذا لو فهمتها؟ ماذا ستفعل؟”
“ومع ذلك، أوه، انتظر. آه، أنت تسير بسرعة كبيرة!”
“ومع ذلك، أوه، انتظر. آه، أنت تسير بسرعة كبيرة!”
وسعت خطوتي. مع ساقي الطويلتين التي كانت تأخذ خطوات واسعة، لم يتمكن “إلهلم” من المتابعة.
محاولة زرع جسد. إذا نجحت، فقد تنقذ المحتضرين، لكن إذا فشلت، فلن تؤدي إلا إلى قتلهم بشكل أسرع أو تحويلهم إلى كائنات خيالية مروعة.
ضغط “إلهلم” على لسانه.
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
“اللعنة. لماذا بهذه السرعة؟”
“كان مجرد خادم.”
ذلك الوغد “ديكولين” كان يتحرك بسرعة كبيرة. لم يكن يجري ولا يمشي، بل كان يتحرك بسرعة غريبة.
إطار الأرض هو سحر يصوغ التربة في سلاح وعادة ما يرتبط بالقدرة على التحريك النفسي أو يستخدم بشكل مباشر.
“ولكن، حسنًا؟”
ضغط “إلهلم” على لسانه.
لم يكن عليه أن يلاحقه. قال كل ما أراد قوله وسمع كل ما يحتاجه.
“… أجد الأمر أصعب عندما أفعله بشكل منفصل.”
“مرحبًا. هل سمعت ذلك؟”
كان امتحانًا مفتوحًا حيث يمكنهم مناقشته، ولكن 50 طالبًا لم يتمكنوا من فهم الإجابة أو لم يكتبوا أي شيء
نظر “إلهلم” نحو الشجرة الجميلة المزدهرة بالقرب من البرج. “إيفيرين”، التي كانت مختبئة هناك، ارتجفت.
أشار ديكولين إلى جزء من ورقة الإجابة.
“هل سمعت ذلك؟ حقيقة أنه أعطاك الأطروحة وهو يعلم أنك لن تفهميها.”
“ه-هي، أعطني هذا!”
“كنت أعرف ذلك منذ الليلة الماضية، حسنًا؟”
مهمة. مع ذلك، جمع ديكولين التراب على الطريق في شكل يشبه المخرز؛ كانت تعويذة تُعرف باسم إطار الأرض.
ظهرت “إيفيرين” من خلف الشجرة وعقدت ذراعيها. ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتي “إلهلم”.
“أوه… إذن
“لماذا كنت تختبئين هناك إذا كنت تعرفين ذلك؟ ظننت أنك لم تعرفي، لذا سألته عمدًا لكي تسمعي.”
“اخترق المخرز سبيكة مانو بقيمة 5000 إلنس؟”
“لدي سؤال. لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “إلهلم” نحو الشجرة الجميلة المزدهرة بالقرب من البرج. “إيفيرين”، التي كانت مختبئة هناك، ارتجفت.
“ما كانت العلاقة بينكم انتم الثلاثة؟”
“لماذا فعلت ذلك؟ ماذا لو فهمتها؟ ماذا ستفعل؟”
“…ماذا؟”
اشتعلت النار في الهواء. وفي تلك اللحظة، رفع كريتو يده.
عقد “إلهلم” حاجبيه. كان رد فعله صادق. ضحكت “إيفيرين” قليلاً بشيء من الخبث قبل أن تواصل.
“… آه.”
“العلاقة بين والدي، وديكولين، وأنت. إذا لم تخبرني بذلك، لن أشهد لك. إنها مقايضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت وجه “إيفيرين” يتحول إلى تعبير شيطاني، انفجر “إلهلم” بالضحك. كان يمسك ببطنه، والدموع بدأت تتساقط من زوايا عينيه. ضربت “إيفيرين” الأرض بكعبها.
“أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مقطع آخر أشار إليه ديكولين. غادرت روز ريو أولاً، وتبعها المونشكين ذو الشعر الأحمر.
فتح “إلهلم” فمه نصف فتحة كما لو كان مضطربًا. لكنه أطلق تنهيدة صغيرة، ثم ابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
“صحيح. كنا أصدقاء. أنا وديكولين.”
بدأت في كتابة صيغ معقدة على ورقة الإجابة السحرية.
“…أصدقاء؟”
ووف!
عندما سألت “إيفيرين”، صحح نفسه مرة أخرى. كررها وكأنها سؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يريل من هويديكين أيضًا يوكلين، والساحر الأثيري ديكالين الذي مات الآن كان أيضًا يوكلين، والمرأتان اللتان تزوجتا من ذلك الديكالين كانتا أيضًا يوكلين.”
“هل كنا أصدقاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بعمق. هل هذا حقيقي؟ كانت عينا الرئيسة تصرخان بهذا السؤال نحوي.
“ما هذا؟ ماذا عن والدي؟”
“العلاقة بين والدي، وديكولين، وأنت. إذا لم تخبرني بذلك، لن أشهد لك. إنها مقايضة.”
“كان مجرد خادم.”
“لذلك، يجب أن تكون شاهدي. إذا كان لديك دليل، تأكد من تقديمه. أعني، إذا كان هناك أي دليل.”
“…يا ابن الـ-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا غريبًا؟”
“إنها مزحة، مزحة. ههههه!”
لم تبدُ سعيدة بذلك كباقي المتطفلين، رغم أن الأمر كان عادةً مرحبًا به. بل بدت مرتبكة وغير راضية وهي تعقد حاجبيها.
عندما رأت وجه “إيفيرين” يتحول إلى تعبير شيطاني، انفجر “إلهلم” بالضحك. كان يمسك ببطنه، والدموع بدأت تتساقط من زوايا عينيه. ضربت “إيفيرين” الأرض بكعبها.
“إذًا لماذا…؟”
“لا تضحك!”
بعد ذلك كان المدمن أستال، والأستاذة لوينا، والأستاذ ريلين. كان من الصعب على إيفرين ودرينت، اللذان كانا سولدا فقط، أن يضاهيا سرعتهم.
“آسف. حسنًا.”
“هناك اثنان!”
ووف!
“نعم.”
أخذ “إلهلم” نفسًا عميقًا قبل أن يواصل.
“لا.”
“كنا متساوين. وكان والدك متآمرًا مع يوكلين.”
“لا. ششش.”
“متآمرًا؟”
كنت أفهم سبب تكرارها لهذا السؤال. كان هناك مشكلة كبيرة في هذه الورقة لم يكن العالم ليتخيل حدوثها إذا كنت ديكولين الأصلي.
“نعم. بفضل عقله.”
ضغط “إلهلم” على لسانه.
نقر “إلهلم” على صدغه.
“ولكن، حسنًا؟”
“لقد أسر والدك عقل يوكلين.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مدت الرئيسة إصبعها. فجأة، ارتفعت عاصفة من الرياح ولفت جسدي.
فكرت “إيفيرين” في الأمر للحظة. لقد أسر يوكلين؛ كان المعنى غامضًا قليلاً.
سعلت – أحم.
“إذا كان ديكولين مبهورًا بنظرية والدي-”
“آه! هذا حلم!”
“مرحبًا. هل ديكولين هو اليوكلين الوحيد؟”
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
“ماذا؟”
نقر ديكولين بأصابعه – كان الطلاب المائة الباقون في حيرة من أمرهم. فقد اعتقدوا أن درس اليوم سينتهي بهذا.
لـ”إيفيرين” التي بدت مرتبكة، أطلق “إلهلم” ابتسامة.
سعل درينت وأظهر لها إجابته. كانت بداية إجابته الأولى مماثلة لإيفرين، ولكن بعد ذلك، كان هناك الكثير من الأخطاء.
“يريل من هويديكين أيضًا يوكلين، والساحر الأثيري ديكالين الذي مات الآن كان أيضًا يوكلين، والمرأتان اللتان تزوجتا من ذلك الديكالين كانتا أيضًا يوكلين.”
كانت المساحات الخضراء تنمو بوفرة، وكانت بعض الكرات النارية تطفو في الهواء.
“أوه… إذن
“إيفيرين…؟”
“لا. ششش.”
افترض أن اسم والدها يمكن أن يتذكره عالم السحر فقط بهذه الطريقة: على الأقل لن يتمكنوا من نسيانه. إذا كان بإمكانها فقط محو العار الذي تعرض له والدها في البرج. إذا كان بإمكانها أن تعلن بفخر أنها ابنة والدها.
وضع “إلهلم” إصبعه على شفتيه فجأة.
لقد كانت مجاملة غير متوقعة.
“أريدك أن تسمعي هذا فقط. معرفة أكثر من هذا خطير عليك. عائلة يوكلين كبيرة. إذا علمتِ المزيد، قد يقتلونك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت وجه “إيفيرين” يتحول إلى تعبير شيطاني، انفجر “إلهلم” بالضحك. كان يمسك ببطنه، والدموع بدأت تتساقط من زوايا عينيه. ضربت “إيفيرين” الأرض بكعبها.
“…الأستاذ ديكولين… سيقتلني؟”
فصل الصيغة أولاً، وحسابها، ثم دمجها بدقة. كان من السهل اقتراح ذلك، لكن صعوبته كانت مماثلة لصعوبة
“العائلة المسماة يوكلين.”
كانت المساحات الخضراء تنمو بوفرة، وكانت بعض الكرات النارية تطفو في الهواء.
نظرت “إيفيرين” مباشرة إلى “إلهلم”، مقابلة نظرته.
“لقد نجحت. ادخل.”
“لذلك، يجب أن تكون شاهدي. إذا كان لديك دليل، تأكد من تقديمه. أعني، إذا كان هناك أي دليل.”
سعلت – أحم.
“لديّ.”
كان مخرزًا منسوجًا بتسع شرطات سحرية فقط، ومع ذلك اخترقت شفرته الحادة سبيكة السحر.
للحظة، تغيرت تعابير “إلهلم” وتجمدت. انخفض صوته، ونظر إليها ببرود.
أخذ “إلهلم” نفسًا عميقًا قبل أن يواصل.
“هل لديك؟”
“هل تمزحين معي؟ أحتاج إلى معرفة ما هو لكي أتابع-”
“نعم.”
“هاه…”
“ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش-!
“…إنه سري.”
“نعم.”
“سري؟”
لم يكن عليه أن يلاحقه. قال كل ما أراد قوله وسمع كل ما يحتاجه.
تشوهت تعابير وجهه، وتحولت إلى تجهم.
“آه…”
“هل تمزحين معي؟ أحتاج إلى معرفة ما هو لكي أتابع-”
“…يا ابن الـ-”
“إنه رسالة تبادلتها مع والدي؛ سأحضرها للجلسة. وليس هناك حاجة لك لمتابعة أي شيء. اسمك ليس هناك.”
“إيفيرين…؟”
تحت تأثير ملاحظات “إيفيرين” الجريئة، شعر “إلهلم” بالصدمة لفترة وجيزة.
كانت المساحات الخضراء تنمو بوفرة، وكانت بعض الكرات النارية تطفو في الهواء.
“…حسنًا. هذا يعني أن ذلك الوغد تجاهلني.”
“إذا كان ديكولين مبهورًا بنظرية والدي-”
أومأ “إلهلم” برأسه وهو يعبث بشعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سري؟”
“على أي حال، حسنًا. رسالة. هذا دليل جيد، لذا تأكدي. سأدعمكِ، لذا قومي بهجوم جيد. عائلة ريويند ليست بعيدة عن يوكلين.”
“إنها مزحة، مزحة. ههههه!”
استدار “إلهلم” ومشى مبتعدًا. بدا وكأنه مخمور وهو يتأرجح ظهره تحت ضوء القمر. بينما كانت تراقبه يغادر، تنهدت “إيفيرين”.
“نعم.”
“هاه…”
لوحت الرئيسة بيدها.
سواء كان هذا هو الطريق الصحيح أم لا، لم تكن تعرف بعد. ربما كان الطريق خاطئًا تمامًا.
ابتلعت إيفرين والطلاب الآخرون بصعوبة. لقد كان أفضل من تسع ضربات، لكن 14 ضربة بقيت أيضًا في مدي السحر الأولي. من ناحية أخرى، كانت سبيكة المانا هذه . إذا كانت قيمتها 5000 إلنس، فمن المحتمل أيضًا أنها كانت أعلى من المستوى المتوسط.
-لكن.
فصل الصيغة أولاً، وحسابها، ثم دمجها بدقة. كان من السهل اقتراح ذلك، لكن صعوبته كانت مماثلة لصعوبة
افترض أن اسم والدها يمكن أن يتذكره عالم السحر فقط بهذه الطريقة: على الأقل لن يتمكنوا من نسيانه. إذا كان بإمكانها فقط محو العار الذي تعرض له والدها في البرج. إذا كان بإمكانها أن تعلن بفخر أنها ابنة والدها.
“… آه.”
“…أبي.”
“ما هذا؟ ماذا عن والدي؟”
قبضت “إيفيرين” على الأطروحة. قال “ديكولين”: “إذا فهمتها في غضون شهر، سأعيدها لكِ”، لكن هذا كان مستحيلاً. لم يكن لديه نية لإعادتها في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماء ليلية مليئة بالنجوم. بينما كنت على وشك التوجه إلى موقف السيارات الخاص بالبرج، لاحظت شعراً اشقرا بجانب السيارة.
“أليس هذا غريبًا؟”
اختبار مفاجئ! ركزت إيفرين على حل المعاضلات بمهاراتها فقط. ومع ذلك، من الجملة الأولى للمشكلة الأولى، اقترب طول
لذا، إذا كانت، كما قال “إلهلم”، هي نقطة ضعف “ديكولين”. إذا كانت تستطيع تدميره، إذا كانت تستطيع فقط قطعه عند كاحليه…
“لا أحب وجود أحد بجانبي عندما أدرس! اذهب! اذهب!”
“يجب أن أكون سعيدة. يجب أن أقفز من الفرح.”
“ه-هي، أعطني هذا!”
بدلاً من ذلك، شعرت “إيفيرين” بشعور غامض، غريب، وحزين بداخله.
“…إنه سري.”
هل كان ذلك بسبب المستقبل الذي التقت به يومًا ما؟ لم تكن سعيدة، ولم تكن حزينة. لم تستطع حتى أن تشعر بالراحة؛ كان كل شيء مريرًا.
“…إنه أنت!”
ما هذا، آلام في المعدة؟
“إذًا. يجب أن أصدق هذا أيضًا… هل عليَّ أن أصدق؟”
“…يجب أن أقرر.”
“ما هو؟”
تمتمت “إيفيرين” بهدوء.
“…ماذا؟”
“يجب أن أقرر.”
“…أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين! أستاذ ديكولين!”
صوت تحت سماء الليل. كان افتقارها إلى الثقة بالنفس يحوم في الهواء ويتناثر، محمولاً بعيدًا بواسطة الرياح الباردة.
ركبت المصعد فورًا ونزلت إلى الطابق الأول.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“هل تمزحين معي؟ أحتاج إلى معرفة ما هو لكي أتابع-”
“ولكن، حسنًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات