جامعة برج السحر (2)
الفصل 113: جامعة برج السحر (2)
نظرت إلى إيهيلم. لقد تغير مظهره كثيرًا منذ أن قابلته في بيرشت؛ الآن، لقد أصبح نحيفًا وشاحبًا.
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
“هل اتبعت حمية غذائية؟”
اغلق الباب بقوة، تاركًا إياي وحدي في المكتب الكئيب.
“قالوا إنه من الصعب تجنب سعادة الآخرين. ان العالم ممل. وأشعر وكأنني آكل العث كل يوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، مهلاً~. سيلفيا، ستكون هذه الفتاة قادرة على مواساة الأستاذ ديكولين.”
ابتسم إيهيلم ابتسامة حامضة وهو يحاول استفزازي. رأيت المانا ترفرف بجانبه.
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
“لقد نميت كثيرًا على الرغم من أنك تقول ذلك.”
ضيقت صوفيان حاجبها قليلاً بقسوة. عندما قابلت نظرتها الثاقبة، كانت جولي تقرأ المزاج.
“… لا تتظاهر بأنك تعرف شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
لم يكن إيهيلم الذي أعرفه شخصية مسماة مميزة جدًا. بالطبع، في الموهبة السحرية الخالصة، كان متفوقًا على ديكولين، لكنه كان أقصر بكثير مقارنة بالعديد من الشخصيات الأقوياء الآخرين. لكن الآن، كانت نقاء ماناته يتجاوز توقعاتي.
“آه.”
“همف.. “لدي الويسكي والبراندي والفودكا والتكيلا وكل المشروبات التي قد أرغب في إحضارها من الأرخبيل، لكن رؤيتي السحرية أصبحت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.”
“ماذا كان على قائمة الطعام ذلك اليوم؟”
أمال إيهيلم رأسه، وهو يراقبني بعينيه الحمراوتين.
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
“هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“ربما. يبدو أن لدي موهبة في تنوير المواهب السحرية للآخرين.”
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
“…هاها.”
“هل أنت تشفق على ابنة لونا، التي تظاهر والدها بحبها؟ بعد مشاهدة ذلك الأحمق، أشفقت عليها فجأة، فهل أردت أن تتصرف كأبها اللعين بدلاً من ذلك؟ أم تريد جسدها؟”
ضحك إيهيلم. ولكن سرعان ما تشوه وجهه بوحشية.
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
“ديكولين. ما زلت لا أفهمك، أيها الوغد الأفعى. ماذا تفعل مع ابنة لونا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“بدلاً من طردها من البرج، قبلتها كمساعدة تدريس؟ زفد سنحت لك الفرصة لطردها أيضًا.”
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
[تم حذف المنشور “هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا”]
“لقد فكرت في الأمر كثيرًا. إذا كنت تشبه ديكالين، فقد كان من الممكن تخمين لماذا قبلت ابنة لونا. لكنك لا تشبه ديكالين.”
ثم حركت أصابعها. فخرجت جولي من الكوخ. لقد وصلت المرأة التي رافقتني إلى القصر الإمبراطوري اليوم بطريقة ما إلى هذه الحديقة قبلي.
─ثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، مهلاً~. سيلفيا، ستكون هذه الفتاة قادرة على مواساة الأستاذ ديكولين.”
بينما دق ناقوس الخطر، رن صوت معين في ذهني. كانت إيدنيك.
هل كان هذا المرشح هو إيفرين؟
-… اعتقدت أنك ستقتل تلك الطفلة. لأن أول شخص اكتشف تلك الطفلة كان ديكالين.
كان التحقيق في حياة شخص ما أمرًا شاقًا للغاية. وذلك لأن المسار الدقيق لحياة الشخصية لا يمكن الحصول عليه من الشخص نفسه.
سخر إيهيلم.
“هل أنت تشفق على ابنة لونا، التي تظاهر والدها بحبها؟ بعد مشاهدة ذلك الأحمق، أشفقت عليها فجأة، فهل أردت أن تتصرف كأبها اللعين بدلاً من ذلك؟ أم تريد جسدها؟”
“لماذا؟ هل لديك أي تعاطف لها؟”
“تعال هنا.”
تدفقت كلماتة في أذن واحدة وخرجت من التالية بينما واصلت أفكاري. تذكرت شخصية ديكالين التي قابلتها في المذكرات، وتأملت كلماته.
في ذلك اليوم، الكلمات التي قالها ديكولين.
-… أنا ذكاء اصطناعي للسيد ديكالين. لقد عهد إلي السيد بـ [اختبار أهلية خليفة الأسرة] كأولوية قصوى.
“… السحر غامض. ومجنون.”
لم يكن رئيس يوكلين السابق، ديكالين، راضيًا عن ييريل أو ديكولين. كانت النتيجة أن كلاهما كانا سيُقصيان. إذن، هل كان ديكالين يبحث عن رئيس جديد للأسرة؟ لا ديكولين ولا ييريل، هل أراد موهبة أخرى لمواصلة الأسرة التي تسمى يوكلين ببراعة؟
سخر إيهيلم.
هل كان هذا المرشح هو إيفرين؟
“آه…”
“هل أنت تشفق على ابنة لونا، التي تظاهر والدها بحبها؟ بعد مشاهدة ذلك الأحمق، أشفقت عليها فجأة، فهل أردت أن تتصرف كأبها اللعين بدلاً من ذلك؟ أم تريد جسدها؟”
ثم، دون أن تنبس ببنت شفة، نظرت بريمين إلى العميل المتنكر. غرقت عيناها ببرود.
نظرت إلى إيهيلم، وفكرت للحظة فيما إذا كان علي أن أسحق ذلك الوجه.
“إذا لم تشرح لي، سأموت مرة أخرى.”
“… همف. حسنًا. أيا كان الأمر، فإن إعلان خلافة الرئيسة سيأتي على الأرجح في غضون اسبوع”.
—لم أكن أعلم أنك تكرهين الفطر.
إيهيلم، وهو يلوي شفتيه، تحدث بطريقة تهديدية.
سألت نفسي مرة أخرى سؤال إيهيلم. كان السبب مؤكدًا دون الحاجة إلى التفكير مرتين. الآن أو في المستقبل البعيد، كان ذلك لأنها كانت تلميذتي. بانج-!
“أنت وأنا، ماضينا. ابنة لونا، وتاريخ البرج، والصفقة بين لونا ويوكلين. سأكشف كل ذلك في جلسة الاستماع العامة والاستجواب”.
“لم تحدث مذبحة بعد. وفي حالة حدوث ذلك، أنا هنا لمنع حدوث ذلك.”
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
“لنموت معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، فتحت جولي عينيها، وارتجف جسدها. انسكب فنجان الشاي على الطاولة.
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
“اتركني.”
“هل اتبعت حمية غذائية؟”
حاول إيهيلم إبعاد يده، لكن قوتي لا يمكن كسرها بسهولة. هز الرجل كرسيه وجلس مرة أخرى.
“كل هذا بسبب ذلك الوغد.”
“إيهيلم. ستموت قبل جلسة الاستماع .”
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
“بفت. حقًا؟”
الفصل 113: جامعة برج السحر (2)
ابتسم.
“لقد التقينا في بيرشت من قبل.”
“أنت لا تعرف ذلك، لكنني ميت بالفعل. منذ اليوم الذي أخذت فيه كل شيء مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
“ثم ستموت مرة أخرى.”
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
“اقتلني إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
نهض إيهيلم. فتحت قوة التحريك النفسي لأن الطريقة التي كان يمسك بها بكرسيه ويحاول الخروج كانت سخيفة. ألقى الكرسي وغادر، وهو يعبث بمعصميه.
“… السحر غامض. ومجنون.”
اغلق الباب بقوة، تاركًا إياي وحدي في المكتب الكئيب.
اغلق الباب بقوة، تاركًا إياي وحدي في المكتب الكئيب.
وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
—هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
“نعم.”
“السبب الذي جعلني أقبل إيفرين.”
“شيطان؟”
سألت نفسي مرة أخرى سؤال إيهيلم. كان السبب مؤكدًا دون الحاجة إلى التفكير مرتين. الآن أو في المستقبل البعيد، كان ذلك لأنها كانت تلميذتي.
بانج-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كانت القائمة حينها شريحة لحم مع فطر.
بالعودة إلى مختبر المساعد، وضعت إيفرين حزمة المستندات الخاصة بها على المكتب. كانت مجرد مائة فصل. كررت ذلك مثل تعويذة، وتضخمت الثقة بداخلها. داخليًا، شجعت نفسها وشمرّت عن ساعديها.
لم يكن إيهيلم الذي أعرفه شخصية مسماة مميزة جدًا. بالطبع، في الموهبة السحرية الخالصة، كان متفوقًا على ديكولين، لكنه كان أقصر بكثير مقارنة بالعديد من الشخصيات الأقوياء الآخرين. لكن الآن، كانت نقاء ماناته يتجاوز توقعاتي.
دريين-!
-… أنا ذكاء اصطناعي للسيد ديكالين. لقد عهد إلي السيد بـ [اختبار أهلية خليفة الأسرة] كأولوية قصوى.
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت بريمين إلى العميل الذي كان يفتش في الغرفة الأرجوانية معها.
“أوه!”
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
[تم حذف المنشور “هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا”]
“تعال هنا.”
[السبب: تجاوز الفترة]
“في هذه الأيام، تجاوزت الملل والخمول قليلا. أعتقد أن السبب يأتي من الخارج، وليس من الداخل.”
تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، عندما ذهب ديكولين ووالدها إلى البرج السحري معًا. حتى أنها وضعت مكافأة على ذلك… كانت إيفرين، وفقًا لشروطها الخاصة، تحاول التنقيب في الماضي بين ديكولين ووالدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
“هل 100 إلنس قليل جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كانت القائمة حينها شريحة لحم مع فطر.
حسنًا، كان السعر العادل لمعظم أوراق الفصل 500 إلنس أو أكثر. صححت إيفرين السعر بأيدٍ مرتعشة وكتبت المنشور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تس-
——[ هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا؟ هناك تعويض. ]——
“لماذا؟ هل لديك أي تعاطف لها؟”
: أي شخص يعرف تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، إذا أعطيتني معلومات، فسأعطيك 600 إلنس.
——[ هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا؟ هناك تعويض. ]——
“يجب أن تفعل 600 إلنس ذلك.”
سألت بريمين إيلي. متظاهرة كما لو لم يكن الأمر شيئًا، باردة وغير رسمية كالمعتاد.
الآن لتبدأ دراستها بجدية!
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
“الآن… دعنا نرى.”
“آه…”
الفصل الأول. كانت الصفحة الأولى هي المقدمة، التي توضح قيمة إنشاء عنصر نقي جديد، بالإضافة إلى نظرة عامة على السحر المكون من أربع سلاسل تم تأسيسها بناءً عليه. تصفحته وانتقلت إلى الصفحة التالية.
“نعم.”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
لم تتزقع المحتوى. كانت الصفحة الأولى والصفحة الثانية مختلفتين. “من الصفحة الثانية فصاعدًا، فجأة ظهرت الكثير من الصيغ، وكأن شيئًا ما مفقود في المنتصف.
ثم حركت أصابعها. فخرجت جولي من الكوخ. لقد وصلت المرأة التي رافقتني إلى القصر الإمبراطوري اليوم بطريقة ما إلى هذه الحديقة قبلي.
“هل أعطاني الأستاذ شيئًا خاطئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيت؟”
وضعت إيفرين إصبعها على الورقة الأولى وحركتها. ثم انقلبت الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عاي الأسهم…”
“… أوه.”
سخر إيهيلم.
فقط بعد ذلك أدركت أن هذه ليست ورقة عادية. كانت ورقة سحرية من أحدث طراز. لذلك، كان طول الفصل الواحد… 300 صفحة. أي 300 صفحة من الورق السحري لكل ورقة، ومع 100 ورقة…
ابتسم.
“… 30000 صفحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. جولي. لا يمكنك أن تحلمي في هذا المكان. لم تنامي ولو للحظة.”
لم يتبق سوى أقل من شهر، لكن المحتوى الذي يجب دراسته كان 30000 صفحة.
لقد شعرت بالألم كما لو كان رأسها مثقوبًا. خطر في ذهنها انهيار سوق الأسهم اللعين عندما ارتجف صوته في أذنيها.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك، وألقت نظرة على كيرون الواقف بجوار الكوخ.
شعرت إيفرين على الفور بألم ينتشر في ظهرها وكأن مطرقة قد ضربت عمودها الفقري. شعرت وكأن العالم كله كان بعيدًا.
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
وفي الوقت نفسه، في قبو وكالة الاستخبارات.
“لماذا؟ هل لديك أي تعاطف لها؟”
“… هممم.”
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
مئات الملايين من الأوراق، والوحوش المختومة، وكتب السحر غير القانونية المكتوبة من الرماد والجلد البشري…
“هاه؟”
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
“تعال هنا.”
“اللعنة”.
“الرسالة ليست سحرًا. لقد كانت شيطانًا.”
كان التحقيق في حياة شخص ما أمرًا شاقًا للغاية. وذلك لأن المسار الدقيق لحياة الشخصية لا يمكن الحصول عليه من الشخص نفسه.
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
“اللعنة… ليس هذا “.
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
جاءت الحياة من أولئك المحيطين بنا، وليس من أنفسنا. لماذا البشر بشر؟ لأننا نعيش مع البشر، نعيش بين البشر، لذلك نحن بشر. إذا كان هناك إنسان واحد فقط في هذا العالم، فلن يكون بشرًا.
“كانت شريحة لحم فطر ماتسوتاكي.”
“هؤلاء العشرة”.
حاول إيهيلم إبعاد يده، لكن قوتي لا يمكن كسرها بسهولة. هز الرجل كرسيه وجلس مرة أخرى.
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت صوفيان.
“كل هذا بسبب ذلك الوغد.”
“نعم! سأرحل! ليليا بريمين، وداعًا~.”
تمتمت بريمين بجفاف ووجدت رسالة محترقة في قائمة الأدلة.
لم يكن إيهيلم الذي أعرفه شخصية مسماة مميزة جدًا. بالطبع، في الموهبة السحرية الخالصة، كان متفوقًا على ديكولين، لكنه كان أقصر بكثير مقارنة بالعديد من الشخصيات الأقوياء الآخرين. لكن الآن، كانت نقاء ماناته يتجاوز توقعاتي.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تس-
سؤال بدا وكأنه لنفسها، لكن العميل الذي كان ينتظر على الجانب أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، فتحت جولي عينيها، وارتجف جسدها. انسكب فنجان الشاي على الطاولة.
“أوه، هذا؟ الاسم الرسمي الرسالة المحظوظة.”
“هذا… أستاذ…”
ادارت بريمين بعينيها وقرأت المحتويات.
“أعتقد ذلك.”
[من يقرأ هذه الرسالة سوف يصاب باللعنة في غضون ثلاثة أيام. الطريقة الوحيدة للشفاء هي ترجمة محتويات هذه الرسالة بدقة وترسالها ثلاثة أشخاص أو أكثر. أيضًا، إذا نشرت هذه الرسالة لأكثر من خمسة أشخاص، فسيكون يومك التالي مليئًا بالحظ السعيد…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تعرف ذلك، لكنني ميت بالفعل. منذ اليوم الذي أخذت فيه كل شيء مني.”
“هذا غباء.”
ابتسمتألين وأعاد قبعته. ثم فتح باب الغرفة الأرجوانية بفخر وغادر.
“الأشخاص الذين تلقوا الرسالة أصيبوا باللعنة وماتوا. إنها رسالة قتلت مئات الأشخاص.”
رمشت جولي وهي تنظر حولها. وكأنها مرتبكة للغاية، طاف شعرها في الهواء. باجيجيك-
“آه.”
نظرت إلى إيهيلم، وفكرت للحظة فيما إذا كان علي أن أسحق ذلك الوجه.
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
“إيلي.”
“إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
ثم، دون أن تنبس ببنت شفة، نظرت بريمين إلى العميل المتنكر. غرقت عيناها ببرود.
“… السحر غامض. ومجنون.”
-هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
“الرسالة ليست سحرًا. لقد كانت شيطانًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“شيطان؟”
“نعم؟”
“نعم. كانت هذه الرسالة شيطان من نوع الظواهر.”
“هاه؟”
أومأت بريمين برأسها للوكيل.
“…نعم؟”
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
جاءت الحياة من أولئك المحيطين بنا، وليس من أنفسنا. لماذا البشر بشر؟ لأننا نعيش مع البشر، نعيش بين البشر، لذلك نحن بشر. إذا كان هناك إنسان واحد فقط في هذا العالم، فلن يكون بشرًا.
“نعم. لقد اكتشفت ذلك بشكل طبيعي حيث كانت جميع الكتب في مكتبة الأستاذ مثلها.”
“لا. دعنا نجلس فقط.”
نظرت بريمين إلى العميل الذي كان يفتش في الغرفة الأرجوانية معها.
رأت بريمين سجلاً يتعلق بالرسالة المحظوظة.
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
“… أوه.”
كان هذا مكانًا حيث كان التنصت أو المراقبة مستحيلًا. بالطبع، هناك كرة بلورية على السقف، لكنها كانت مخصصة فقط لتسجيل الفيديو، بحيث لا يمكنها التقاط الصوت. لذلك، كانت مثالية لتسهيل اجتماع سري.
“أوه، هذا… أعتقد… كنت أحلم. أنا سعيدة لأنه كان حلمًا-”
“الرسالة التي أودت بحياة 358 شخصًا منذ أكثر من عشر سنوات … تم تدمير تلك الرسالة من قبل ديكالين، رئيس يوكلين.”
“سعدت برؤيتك يا جلالة الملكة. تبدين بخير اليوم.”
رأت بريمين سجلاً يتعلق بالرسالة المحظوظة.
“الأشخاص الذين تلقوا الرسالة أصيبوا باللعنة وماتوا. إنها رسالة قتلت مئات الأشخاص.”
“لقد مات الكثيرون.”
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
“نعم.”
حسنًا، كان السعر العادل لمعظم أوراق الفصل 500 إلنس أو أكثر. صححت إيفرين السعر بأيدٍ مرتعشة وكتبت المنشور مرة أخرى.
“إذا كانت سييرا متورطة في هذه القضية، فسوف نضطر إلى المرور عبر جميع الأشخاص البالغ عددهم 358 شخصًا.”
“آه.”
“أعتقد ذلك.”
بينما دق ناقوس الخطر، رن صوت معين في ذهني. كانت إيدنيك.
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
“جولي.”
بينما كان يشاهدها تتمتم بالشتائم، كان على العميل أن يبتلع ضحكه سراً.
“نعم. أنا أعلم ذلك. “العميل المزدوج” هو اسمي الأوسط، بعد كل شيء.”
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
في أحد الأيام، في مطعم هاديكاين، اقترح بيتان حساءً يسمى روتيللي. قالت فقط إنها لا تأكل روتيللي لأنها لا تحب الفطر، لكن ديكولين قال لها شيئًا.
“أوه، مهلاً~. سيلفيا، ستكون هذه الفتاة قادرة على مواساة الأستاذ ديكولين.”
قادتنا صوفيان إلى طاولة شاي بالقرب من الكوخ.
ثم، دون أن تنبس ببنت شفة، نظرت بريمين إلى العميل المتنكر. غرقت عيناها ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مكانًا حيث كان التنصت أو المراقبة مستحيلًا. بالطبع، هناك كرة بلورية على السقف، لكنها كانت مخصصة فقط لتسجيل الفيديو، بحيث لا يمكنها التقاط الصوت. لذلك، كانت مثالية لتسهيل اجتماع سري.
“… أنت تحب الأشخاص الذين يذبحون أنفسهم.”
“نعم.”
“لم تحدث مذبحة بعد. وفي حالة حدوث ذلك، أنا هنا لمنع حدوث ذلك.”
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
ألين، لا، كان هذا جواب إيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، عندما ذهب ديكولين ووالدها إلى البرج السحري معًا. حتى أنها وضعت مكافأة على ذلك… كانت إيفرين، وفقًا لشروطها الخاصة، تحاول التنقيب في الماضي بين ديكولين ووالدها.
تس-
ارتدت الإمبراطورة معطفًا من الفرو وقبعة، ولوحت بيدها برشاقة. كان مظهر صفيان اليوم أفضل كثيرًا. بينما اقتربت من الثلج، فكرت في الفجوة بين الحلقة 2 والحلقة 7، متذكرًا الوعد الذي لم أستطع الوفاء به.
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
“إيلي.”
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
“نعم؟”
كانت جولي ممتنة. لكنني هززت رأسي وقلت.
في أحد الأيام، في مطعم هاديكاين، اقترح بيتان حساءً يسمى روتيللي. قالت فقط إنها لا تأكل روتيللي لأنها لا تحب الفطر، لكن ديكولين قال لها شيئًا.
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
—بريمين، هل تعلم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
─ماذا؟
“في هذه الأيام، كنت أشعر بالنعاس والكسل ولم يكن لدي وقت لأخذ الدروس، لذلك قررت أن آخذ دروس السيف والسحر في نفس الوقت.”
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
لم يكن إيهيلم الذي أعرفه شخصية مسماة مميزة جدًا. بالطبع، في الموهبة السحرية الخالصة، كان متفوقًا على ديكولين، لكنه كان أقصر بكثير مقارنة بالعديد من الشخصيات الأقوياء الآخرين. لكن الآن، كانت نقاء ماناته يتجاوز توقعاتي.
“لقد التقينا في بيرشت من قبل.”
“لا. ليس من حسن حظك لأنه لم يكن حلمًا.”
أومأت إيلي برأسها.
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
“نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
“إيهيلم. ستموت قبل جلسة الاستماع .”
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، فتحت جولي عينيها، وارتجف جسدها. انسكب فنجان الشاي على الطاولة.
“ماذا كان على قائمة الطعام ذلك اليوم؟”
“قالوا إنه من الصعب تجنب سعادة الآخرين. ان العالم ممل. وأشعر وكأنني آكل العث كل يوم .”
سألت بريمين إيلي. متظاهرة كما لو لم يكن الأمر شيئًا، باردة وغير رسمية كالمعتاد.
“ديكولين، هنا.”
“كانت شريحة لحم فطر ماتسوتاكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بريمين برأسها للوكيل.
—كانت القائمة حينها شريحة لحم مع فطر.
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
“لا. ليس من حسن حظك لأنه لم يكن حلمًا.”
“… هل كان كذلك؟”
“ماذا كان على قائمة الطعام ذلك اليوم؟”
في ذلك اليوم، الكلمات التي قالها ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد كان حلمًا أنك كنت تموت.”
-هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
“في هذه الأيام، تجاوزت الملل والخمول قليلا. أعتقد أن السبب يأتي من الخارج، وليس من الداخل.”
وضعت بريمين جميع السجلات المتعلقة بسييرا في صندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
ثود! ثود! ثود!
كان التحقيق في حياة شخص ما أمرًا شاقًا للغاية. وذلك لأن المسار الدقيق لحياة الشخصية لا يمكن الحصول عليه من الشخص نفسه.
أمسكت بكل شيء قد يكون مفيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من يقرأ هذه الرسالة سوف يصاب باللعنة في غضون ثلاثة أيام. الطريقة الوحيدة للشفاء هي ترجمة محتويات هذه الرسالة بدقة وترسالها ثلاثة أشخاص أو أكثر. أيضًا، إذا نشرت هذه الرسالة لأكثر من خمسة أشخاص، فسيكون يومك التالي مليئًا بالحظ السعيد…]
“إيلي. لا يمكنك البقاء مع الأستاذ إلى الأبد. كلما طالت المدة ، زادت فرصة اكتشافك من قبل المذبح.”
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
“نعم. أنا أعلم ذلك. “العميل المزدوج” هو اسمي الأوسط، بعد كل شيء.”
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
“إذا كنت تعرفين، فارحل.”
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
“نعم! سأرحل! ليليا بريمين، وداعًا~.”
بالعودة إلى مختبر المساعد، وضعت إيفرين حزمة المستندات الخاصة بها على المكتب. كانت مجرد مائة فصل. كررت ذلك مثل تعويذة، وتضخمت الثقة بداخلها. داخليًا، شجعت نفسها وشمرّت عن ساعديها.
ابتسمتألين وأعاد قبعته. ثم فتح باب الغرفة الأرجوانية بفخر وغادر.
“نعم؟”
“… لست بحاجة إلى أن يكون لديك مشاعر أكثر من اللازم تجاه الموضوع.”
أمسكت بكل شيء قد يكون مفيدًا.
بتلعثم، وضعت بريمين الصناديق وارتمت على كرسي.
“لم تحدث مذبحة بعد. وفي حالة حدوث ذلك، أنا هنا لمنع حدوث ذلك.”
“اللعنة عاي الأسهم…”
“اقتلني إذن.”
لقد شعرت بالألم كما لو كان رأسها مثقوبًا. خطر في ذهنها انهيار سوق الأسهم اللعين عندما ارتجف صوته في أذنيها.
“اللعنة علي الفطر .”
—لم أكن أعلم أنك تكرهين الفطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
─…كانت القائمة في ذلك الوقت عبارة عن شريحة لحم مع الفطر.
“…هاها.”
—هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
“اللعنة”.
“بدون تعبير، تمتمت، وهي تنقر بقدمها على الصندوق الذي وضعته على الأرض.
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
“اللعنة علي الفطر .”
“هاه؟”
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
“نعم؟”
“ديكولين، هنا.”
نظرت إلى إيهيلم. لقد تغير مظهره كثيرًا منذ أن قابلته في بيرشت؛ الآن، لقد أصبح نحيفًا وشاحبًا.
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
“هل 100 إلنس قليل جدًا؟”
“هنا، هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تفعل 600 إلنس ذلك.”
ارتدت الإمبراطورة معطفًا من الفرو وقبعة، ولوحت بيدها برشاقة. كان مظهر صفيان اليوم أفضل كثيرًا. بينما اقتربت من الثلج، فكرت في الفجوة بين الحلقة 2 والحلقة 7، متذكرًا الوعد الذي لم أستطع الوفاء به.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت بريمين إلى العميل الذي كان يفتش في الغرفة الأرجوانية معها.
“تعال هنا.”
“آه…”
“سعدت برؤيتك يا جلالة الملكة. تبدين بخير اليوم.”
في ذلك اليوم، الكلمات التي قالها ديكولين.
“نعم.”
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
ابتسمت صوفيان.
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
“… لا تتظاهر بأنك تعرف شيئًا.”
ثم حركت أصابعها. فخرجت جولي من الكوخ. لقد وصلت المرأة التي رافقتني إلى القصر الإمبراطوري اليوم بطريقة ما إلى هذه الحديقة قبلي.
[السبب: تجاوز الفترة]
“في هذه الأيام، كنت أشعر بالنعاس والكسل ولم يكن لدي وقت لأخذ الدروس، لذلك قررت أن آخذ دروس السيف والسحر في نفس الوقت.”
“قالوا إنه من الصعب تجنب سعادة الآخرين. ان العالم ممل. وأشعر وكأنني آكل العث كل يوم .”
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… 30000 صفحة.”
بصفتها فارسة تدريس، وليست فارسة مرافقة، كان تعبير وجه جولي جامدًا إلى حد ما. كنت مرتبكًا بعض الشيء، لكنني أومأت برأسي.
“ديكولين، هنا.”
“جلالتك. هل ترغبين في التدرب على السيف أولاً؟”
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
“لا. دعنا نجلس فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
قادتنا صوفيان إلى طاولة شاي بالقرب من الكوخ.
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
“في هذه الأيام، تجاوزت الملل والخمول قليلا. أعتقد أن السبب يأتي من الخارج، وليس من الداخل.”
أخرجت صوفيان مرآة ووضعتها على الطاولة. لم أقل شيئًا. إذا قلت إنني لا أعرف، فسيكون ذلك كذبًا.
قالت ذلك، وألقت نظرة على كيرون الواقف بجوار الكوخ.
“أوه، هذا… أعتقد… كنت أحلم. أنا سعيدة لأنه كان حلمًا-”
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
أخرجت صوفيان مرآة ووضعتها على الطاولة. لم أقل شيئًا. إذا قلت إنني لا أعرف، فسيكون ذلك كذبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
“ديكولين، أخبرني. ماذا تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيهيلم، وهو يلوي شفتيه، تحدث بطريقة تهديدية.
ضيقت صوفيان حاجبها قليلاً بقسوة. عندما قابلت نظرتها الثاقبة، كانت جولي تقرأ المزاج.
ثم، دون أن تنبس ببنت شفة، نظرت بريمين إلى العميل المتنكر. غرقت عيناها ببرود.
فجأة، فتحت جولي عينيها، وارتجف جسدها. انسكب فنجان الشاي على الطاولة.
“ما هذا؟”
“… أستاذ؟ جلالتك؟”
-… أنا ذكاء اصطناعي للسيد ديكالين. لقد عهد إلي السيد بـ [اختبار أهلية خليفة الأسرة] كأولوية قصوى.
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
——[ هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا؟ هناك تعويض. ]——
“جولي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بريمين برأسها للوكيل.
“…نعم؟”
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
“ماذا رأيت؟”
“هذا… أستاذ…”
رمشت جولي وهي تنظر حولها. وكأنها مرتبكة للغاية، طاف شعرها في الهواء. باجيجيك-
وضعت إيفرين إصبعها على الورقة الأولى وحركتها. ثم انقلبت الصفحة.
تناثرت شرارات من الكهرباء الساكنة عليها.
“لا. دعنا نجلس فقط.”
“أوه، هذا… أعتقد… كنت أحلم. أنا سعيدة لأنه كان حلمًا-”
“… لست بحاجة إلى أن يكون لديك مشاعر أكثر من اللازم تجاه الموضوع.”
كانت عينا جولي مصبوغتين بالقلق. قاطعتها بحدة.
“…نعم؟”
“لا. جولي. لا يمكنك أن تحلمي في هذا المكان. لم تنامي ولو للحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تفعل 600 إلنس ذلك.”
نظرت صوفيان إلى جولي بعيون فضولية. ثم التقطت فنجان الشاي الذي سقط على الأرض ومسحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هممم.”
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة… ليس هذا “.
“هذا… أستاذ…”
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
ابتلعت جولي ريقها بصعوبة. ثم ضغطت على قبضتيها المغطاتتين بالقفاز على فخذيها.
ابتسم إيهيلم ابتسامة حامضة وهو يحاول استفزازي. رأيت المانا ترفرف بجانبه.
” لقد كان حلمًا أنك كنت تموت.”
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
ثم اتسعت الابتسامة على شفتي صوفيان. وضعت جولي يدها على صدرها وفحصت نبضها وكأنها تحاول التمييز بين ما إذا كان هذا حقيقيًا أم لا.
هل كان هذا المرشح هو إيفرين؟
“أنا سعيدة للغاية…”
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
كانت جولي ممتنة. لكنني هززت رأسي وقلت.
“ديكولين، هنا.”
“لا. ليس من حسن حظك لأنه لم يكن حلمًا.”
“الرسالة ليست سحرًا. لقد كانت شيطانًا.”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت صوفيان.
الآن بعد أن تراجعت جولي. في المستقبل، على وجه التحديد، في المستقبل حيث سأموت، قطعت نيسكيوس.
نظرت إلى إيهيلم، وفكرت للحظة فيما إذا كان علي أن أسحق ذلك الوجه.
“إذا لم تشرح لي، سأموت مرة أخرى.”
[السبب: تجاوز الفترة]
*****
شكرا للقراءة
Isngard
قادتنا صوفيان إلى طاولة شاي بالقرب من الكوخ.
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
