نهاية الفصل الدراسي (3)
الفصل 72: نهاية الفصل الدراسي (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فسيحة.”
أظهرت سيلفيا دائرة سحرية. اتخذت المانا التي تحتويها شكلها ببطء بينما كان الفصل بأكمله يراقبها في تشويق وإثارة.
“هذا غير عادل.”
لقد كانت مرشحة محتملة لتكون الساحرة العظيمة القادمة، مما جعل زملائها المبتدئين متحمسين لالسحر الذي ستستحضره.
” منذ ولادتك؟”
من خلال نسج سحرها الخاص بالمانا الهائلة خاصتها، تجاوزت بكثير أي أستاذ في تلك اللحظة.
“أليست معاناة العبقري أيضًا أعلى من مصاعب شخص عادي؟”
“هاه؟”
“… هاه؟”
ومع ذلك، بدأت إيفرين، التي كانت تراقبها على يمينها، في الشك ببطء في أفعالها.
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
يمكنها أن تقول.
“… هاه؟ أوه نعم. 117 شخصا. يمكنني أن أستقبل عشرة أشخاص في اليوم.”
كانت دائرة سيلفيا السحرية غير منتظمة لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تلاحظ ذلك.
لم يهتم.
وووونج!
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
انفجرت عاصفة ضخمة من الرياح بينما تكثفت مانا الخاصة بها وعطلت الفضاء نفسه، ويبدو أنها تشحن استعدادًا للانفجار. لقد اكتسحت الرصيف المحيط وتسببت في امتصاص أطراف رداء إيفرين.
لقد كانت مرشحة محتملة لتكون الساحرة العظيمة القادمة، مما جعل زملائها المبتدئين متحمسين لالسحر الذي ستستحضره.
نظر ديكولين إلى سيلفيا بصمت بينما سحرها يتم تضخيمه بسبب عدم قدرته على الظهور كظاهرة.
”يا للعجب. لا أعرف ما الذي يحدث معك والمحسوبية اليوم ، لكنني قابلت للتو البروفيسور ديكولين ، هل تعلم؟ ” بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيرها في الأمر ، لم تستطع سيلفيا فهم سبب اختيارها بحق الجحيم … “هل تحب الأستاذ؟” سألت إيفرين.
كسر…
“تعال ، إفرين. ها أنت ذا! ” وضع صاحب المتجر طقم روهوك المشوي على طاولتهم. نظرت إيفرين إلى الشكل الجميل على اللوح الحجري ، وهي تسيل لعابها بالفعل.
أحرقت الكرة السحرية الأرض، مما أدى إلى انضغاطها وانكماشها مما أدى إلى اشعالها بكثافة. وبهذا المعدل، كان يعلم أن الأمر سينتهي في النهاية بانفجار كارثي.
[زهرة الخنزير] ، مطعم شهير في القارة إيفرين وصلت إلى مطعمها المعتاد مع سيلفيا.
ولهذا كسر دائرتها السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.” بعد تنظيف المرحاض الاول، خرجت منه أخيرًا. “آه.” في اللحظة التي فعلت فيها ، رأت ديكولاين أمام مصعد الأساتاذة في الطابق الثالث. كما هو الحال دائمًا ، كان يرتدي ملابس مثالية. عندما رأى إفرين ، عبس ، يبدو أنها قذرة ، مما جعلها تبكي تقريبًا. ‘هذا بسببك! كان يجب أن تعطيني نقطة واحدة فقط! ” “ألا تعتقد أن عشر نقاط جزاء في وقت واحد كانت أكثر من اللازم يا أستاذ؟
تفكك سحرها عندما غرق الفصل في الصمت، وفشل سيلفيا جعلهم عاجزين عن الكلام.
كان لديها مشاعر مختلطة حول هذا الموضوع في نواح كثيرة. ***** انتهت جميع الفصول في الساعة 6 مساءً. بعد الوصول إلى عدد معين من نقاط الجزاء ، تم سحب ايفرين إلى مكتب إدارة برج الجامعة. ”هاهاها! ماذا؟ أعطاك البروفيسور ديكولين نقطة الجزاء الأخيرة ؟! ” ”هاهاها! كنت أعرف ذلك! كنت أعلم أن اليوم سيأتي عندما لا يستطيع تحمل جرأتك بعد الآن!” ضحك ريلين ، الأستاذ الذي ادعى أنه قائد البرج ، بشكل هستيري وهو يسلم لها معدات التنظيف ، بما في ذلك فرشاة تنظيف وممسحة كبيرة وقفازات مطاطية ومنظفات وما إلى ذلك.
“لقد فشلت.”
حتى أن جليثيون ضحك.
على الرغم من أنها يجب أن تكون الأكثر تأثراً به، إلا أنها ظلت غير مبالية. ومع ذلك، عندما نظرت إلى ديكولين، لم تستطع منع نفسها من التردد قليلاً.
“أضيفت نقطة جزاء واحدة.”
“ما زلت مفتقرة.”
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
نظرته عليها شعرت بالجليد. نظر إليها من الأعلي ،و هز رأسه.
“بعد كل ذلك…”
عضت سيلفيا شفتها.
سيلفيا لم ترد. ضحكت إيفرين بمرارة على صمتها.
“هذا غير عادل.”
للحظة، أصبح الهواء من حولهم أثقل وأكثر سمكا.
“ما هو؟”
“ومع ذلك، هذا جيد جدًا للتغذية. يمكنك تسميته طعامًا متكاملا. وبينما تأكله، ستشعرين بارتفاع المانا لديك.”
“أنت تقول إنني موهوبة وترفض أن تعلمني، ثم تشرع في تعليم من فيه عيوب ونقص”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان يحدق بها. “… إفرين.” “نعم.” “يجب أن تقلق على نفسك. سيلفيا هي المبتدأ الوحيد الذي يفهمني حقًا. إنها ليست شخصًا يجب أن تقلق بشأنه “.
ارتجفت أكتاف العديد من المبتدئين، على ما يبدو بسبب الشعور بالذنب.
”متعجرف إفرين. ماذا تغنين؟ ” “يمكنني أن أسميها أغنية عمل.” لاحظت تعبير سيلفيا بعد فوات الأوان ، والذي بدا غاضبًا بعض الشيء. كما تشكلت دوائر مظلمة غير عادية حول عينيها. “أنت لا تعرفين كم أنت مباركة بسبب غبائك أيتها المتعجرفة الأفرين.”
“هذا غير منطقي. يجب أن تراقب أولئك الذين يتفوقون عن قرب وأكثر اهتمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال ديكولين ان الوحيد الذي يفهمه هو أنت.”
“إنه مصدر إلهامي.” من حسن الحظ أنني التقيت به، مع الأخذ في الاعتبار أنني أكثر ملاءمة لتعاليمه من أي شخص آخر في هذا البرج…’
لم يفكر حتى في الأمر على أنه إذلال.
كان لديها إيمان بأنها ستنمو أكثر تحت قيادته.
نظر ديكولين إلى سيلفيا التي رفضت بدورها أن ترفع عينيها عنه.
نظرته عليها شعرت بالجليد. نظر إليها من الأعلي ،و هز رأسه.
“لا. إنه عادل.”
”هاهاها. أنت امرأة نبيلة مبهجة. استمتع بها.
“هذا غير عادل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم أبدًا ولو قليلًا بالمصاعب ونوع الركود الذي مر به العباقرة.
“الغير عادل هي موهبتك.”
“لا ، لا. أنا لا. إنه مصدر إلهامي “. “لا أعرف ما هذا ، لكن هل تريد أن تعرف ماذا قال الأستاذ عنك؟”
للحظة، أصبح الهواء من حولهم أثقل وأكثر سمكا.
“إذا كنت لا تستطيع التحمل، فلا تتردد في الاستسلام.”
“أليست معاناة العبقري أيضًا أعلى من مصاعب شخص عادي؟”
“أنت لم تعود في الأكاديمية بعد الآن، سيلفيا. لن يتم قبول شكاويك هنا.”
سمع كيم ووجين ذات مرة عن معاناة العبقري الذي ذهب للدراسة في الخارج كعالم. على الرغم من كونه موهوبًا أكثر منه، إلا أنه اشتكى من أنه لم يكن يرسم جيدًا كما اعتاد وأن معايير الناس له كانت عالية جدًا.
“حياتي وحياتك… فوضى.”
” أنت، الذي لا يحتاج إلى التعليم، ولا تعرف صراعات أولئك الذين لا يستطيعون النمو بدونه.
“أنت تقول إنني موهوبة وترفض أن تعلمني، ثم تشرع في تعليم من فيه عيوب ونقص”.
لم يهتم أبدًا ولو قليلًا بالمصاعب ونوع الركود الذي مر به العباقرة.
يمكنها أن تقول.
ففي نهاية المطاف، أولئك الذين تقدموا على أساس العمل الجاد والجهود وحدها وجدوا العباقرة المتذمرين مقيتين.
“ولكن بدا أنك كنت تستمتعين بالسمك الذي طهيته في ذلك الوقت.”
كان ديكولين على الأرجح يحمل نفس الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل المصعد. و عندما دخل ديكوليين فيه ، تمتمت إفرين. “…لقد حاولت جاهدة ألا أحصل على هاتين النقطتين.” بدأت إيفرين في تنظيف المراحيض مجددا .
“أنت لم تعود في الأكاديمية بعد الآن، سيلفيا. لن يتم قبول شكاويك هنا.”
كانت شفاه ديكولين ملطخة بالدم، وكان الهواء في مكتبه مليئا برائحته بمستوى لا يمكن تحقيقه بمجرد جرح صغير أو نزيف في الأنف.
“إذا كنت لا تستطيع التحمل، فلا تتردد في الاستسلام.”
“إذا فعلت ذلك ، فسأتظاهر بأنني لم أسمع الكلمات التي خرجت للتو من فمك.” مندهشة ، أومأت سيلفيا برأسها أخيرًا. اختفى مزاجها الحزين.
نظرت سيلفيا إلى الأسفل.
وبعد اكتشاف تلك الأدلة، أصبحت مقتنعة تقريبًا.
“إذا كنت لا تريدين الاستسلام، فأثبت أنك تستحقين مواهبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فشلت.”
كل كلمة قالها كانت مثل الشفرات، كل واحدة منها تخترق صدرها وتجعلها تشعر وكأنه يسحق قلبها إلى أصغر شظايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فشلت.”
“إن التكتل السحري الذي تسببت فيه عمداً كان خطيرًا. ولو انفجرت لكان هناك ضحايا. تحصل على عشر نقاط جزاء.”
بعد ذلك مباشرة ، ارتفعت درجة حرارة وجهها. صدمت من الكلمات التي خرجت من نفسها ، غطت فمها بكلتا يديها.
لا يمكن لأي أستاذ عادي أن يعطي هذا العدد دفعة واحدة.
“واو، عشر نقاط… هذا جنون…”
انفجرت عاصفة ضخمة من الرياح بينما تكثفت مانا الخاصة بها وعطلت الفضاء نفسه، ويبدو أنها تشحن استعدادًا للانفجار. لقد اكتسحت الرصيف المحيط وتسببت في امتصاص أطراف رداء إيفرين.
اتسعت عيون الجميع في الفصل الدراسي في دهشة، وتمتمت إيفرين بشكل لا إرادي.
“فقط سيلفيا تفهمني.”
في تلك اللحظة، التقت نظرة ديكولين بعينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغير عادل هي موهبتك.”
“ايفرين. التكلم بدون إذن في الفصل.”
“فقط سيلفيا تفهمني.”
“أوه، لا، انتظر! لا! لا!”
“ما زلت مفتقرة.”
“أضيفت نقطة جزاء واحدة.”
“نعم.”
“لاااااا-!”
*****
في نهاية الفصل الدراسي في برج الجامعة، أصبح كل من الطلاب الجامعيين وأعضاء هيئة التدريس مشغولين.
“الباندا.”
في ذلك الوقت تقريبًا بدأ الأساتذة مشروعًا أو قاموا بتقييم الأداء. بالنسبة للطلاب، كان ذلك بمثابة نافذة الاختبارات (النهائيات أو الترقية) أو كتابة أطروحة بسبب الزيادة المفاجئة في الاستكشاف من المناطق والبلدان والشركات والمغامرين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان يحدق بها. “… إفرين.” “نعم.” “يجب أن تقلق على نفسك. سيلفيا هي المبتدأ الوحيد الذي يفهمني حقًا. إنها ليست شخصًا يجب أن تقلق بشأنه “.
في الشتاء، كانت هناك العديد من المهام مثل دعم ضد موجة الوحش ودعم القوة النارية. ومن ثم، كان الصيف في نهاية الفصل الدراسي الأول هو الفترة الأكثر أهمية في مسيرة الساحر.
“… عني؟” ”نعم. قال … “حركت ذقنها ، تذكرت كلمات ديكولين بينما ركزت سيلفيا انتباهها على شفتيها ، متظاهرة بأنها غير مهتمة. بعد فترة قصيرة ، واصلت بهدوء.
قالت جينكين، أستاذة لوينا المساعدة والطالبة المباشرة التي كانت معها في برج جامعة المملكة: “لقد طلب مائة وسبعة عشر شخصًا الاستشارة معك هذا الأسبوع وحدك، أستاذة لوينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط سيلفيا تفهمني.”
117 شخصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط سيلفيا تفهمني.”
وكان ذلك 39 ضعف عدد الأشخاص الذين اقتربوا من ديكولين.
“… هاه؟”
بفضل الشهرة التي اكتسبتها في المملكة والشائعات حول شخصيتها في البرج، استمر السحرة في طلب النصيحة منها.
“أليست معاناة العبقري أيضًا أعلى من مصاعب شخص عادي؟”
“… أستاذ؟”
بعد 10 دقائق.
ومع ذلك، لوينا نفسها كانت في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يم، يم، يم، يم –
ظلت تفكر في ديكولين الذي التقت به للتو.
ولهذا كسر دائرتها السحرية.
“… لقد كان دماً.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان يحدق بها. “… إفرين.” “نعم.” “يجب أن تقلق على نفسك. سيلفيا هي المبتدأ الوحيد الذي يفهمني حقًا. إنها ليست شخصًا يجب أن تقلق بشأنه “.
“… هاه؟”
“لا بأس.”
كانت شفاه ديكولين ملطخة بالدم، وكان الهواء في مكتبه مليئا برائحته بمستوى لا يمكن تحقيقه بمجرد جرح صغير أو نزيف في الأنف.
“هاه؟”
“بعد كل ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم أبدًا ولو قليلًا بالمصاعب ونوع الركود الذي مر به العباقرة.
كان لا بد أن يكون نفث الدم.
“بعد كل ذلك…”
استندت لوينا إلى ظهرها على الكرسي، وأطلقت تنهيدة.
لم يهتم.
وبعد اكتشاف تلك الأدلة، أصبحت مقتنعة تقريبًا.
“لا. إنه عادل.”
سيموت ديكولين بعد خمس سنوات.
أخرجت سيلفيا الباندا، الهدية من ديكولين، ثم وضعت المنديل الذي أعطاه لها على ظهرها.
“أستاذ؟”
***** شكرا للقراءة Isngard
“… هاه؟ أوه نعم. 117 شخصا. يمكنني أن أستقبل عشرة أشخاص في اليوم.”
لم يهتم.
“نعم. كما تم تسليم الوثائق المعتمدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
“بالفعل؟ لقد مرت ثلاث ساعات فقط.”
لقد تركها تذهب لأنها فهمته ولأنه أراد أن يلتقيا مرة أخرى في مكان أعلى…
اتسعت عيون لوينا في مفاجأة. على الأوراق التي سلمها جينكين كان هناك ختم المدير التنفيذي [المصرح به].
ومع ذلك، بينما ابتسمت بصمت من السعادة، أصبحت حزينة في النهاية.
كانت تتوقع أن يستغرق الأمر ما لا يقل عن أسبوع إلى أسبوعين حتى تتم الموافقة عليه.
حتى أن جليثيون ضحك.
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
“كنت أعرف أن حظي هذا الأسبوع كان سيئاً. لا بد لي من تغيير متاجر التاروت “. بدأت إيفرين في تنظيف الحمام من الطابق الثالث. حاولت في البداية تسريع عملها باستخدام [التحريك النفسي] للتعامل مع معدات التنظيف ،
“الأمور تسير بشكل جيد. والآن بعد أن حصلت على الميزانية، فقد حان الوقت لجلب جميع الرجال القدامى.
لقد تركها تذهب لأنها فهمته ولأنه أراد أن يلتقيا مرة أخرى في مكان أعلى…
سلمت لوينا خطاب استقالتها رسميًا إلى برج المملكة. على الرغم من أن طالبتها الأكثر ثقة ورثت منصبها كرئيسة للأستاذة، إلا أن العديد من الطلاب ما زالوا يرغبون في متابعتها.
أجابت سيلفيا بجفاف. “لا أستطيع تذوق أي طعام.”
“نعم. لقد اتصلت بهم بالفعل.”
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
“حسنا. يمكنك الذهاب.”
الفصل 72: نهاية الفصل الدراسي (3)
بعد إرسال جينكين بعيدًا، نظرت لوينا حول مكتبها بهدوء.
يمكنها أن تقول.
“إنها فسيحة.”
تلقى غليثيون من إلياد إشعارًا رسميًا من برج الجامعة في مكتب اللورد، والذي ذكر أن ديكولين قد فرض عشر نقاط جزاء على سيلفيا.
كان مكتبها في الطابق 47 من برج الجامعة الإمبراطورية كأستاذة بنفس حجم مكتبها في المملكة الذي يعمل فيه الأستاذ الرئيسي.
لم تبدو سيلفيا بهذا السوء.
كان هذا مثل مدى ضخامة الفرق بين المملكة والإمبراطورية.
كانت تتوقع أن يستغرق الأمر ما لا يقل عن أسبوع إلى أسبوعين حتى تتم الموافقة عليه.
“بففف. خمس سنوات… يجب أن تفكر في الأمر على أنه الكارما الخاصة بك.
“لا. إنه عادل.”
تمتمت بسخرية بعض الشيء، ولكن كان هناك بعض المرارة في لهجتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاااااا-!” ***** في نهاية الفصل الدراسي في برج الجامعة، أصبح كل من الطلاب الجامعيين وأعضاء هيئة التدريس مشغولين.
لقد أطلقت تنهيدة عميقة.
الفصل 72: نهاية الفصل الدراسي (3)
كان انتقامها تجاه ديكولين بالتأكيد شغفًا أحرق دواخلها. وكان هذا هو ما غذى أهدافها الرئيسية في الحياة.
من مرحاض العمال في الطابق الثالث ، ودورة المياه في المطعم ، ودورة المياه العامة ، والمرحاض الحصري للمعاقين ، صعدت إلى دورة المياه في الطابق الرابع … أكبر ~ أحمق ~ديكولين “غنت ، تعاملت مع هذه الكلمات على أنها أغنية عملها.
لم تعتقد أنه سيقابل نهايته في مثل هذه الحالة.
من السادسة إلى التاسعة اليوم ، تخيلت سيلفيا لنفسها دون وعي ، بينما كانت تتلقى “تدريب شخصية رودران” ، والتي كان عقابها على سلوكها السابق. لقد كان مستقبلًا مرعبًا حيث تفوقت عليها إيفرين باعتبارها تلميذ ديكوليين.
“حياتي وحياتك… فوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مصدر إلهامي.” من حسن الحظ أنني التقيت به، مع الأخذ في الاعتبار أنني أكثر ملاءمة لتعاليمه من أي شخص آخر في هذا البرج…’
كان لديها مشاعر مختلطة حول هذا الموضوع في نواح كثيرة.
*****
انتهت جميع الفصول في الساعة 6 مساءً. بعد الوصول إلى عدد معين من نقاط الجزاء ، تم سحب ايفرين إلى مكتب إدارة برج الجامعة. ”هاهاها! ماذا؟ أعطاك البروفيسور ديكولين نقطة الجزاء الأخيرة ؟! ” ”هاهاها! كنت أعرف ذلك! كنت أعلم أن اليوم سيأتي عندما لا يستطيع تحمل جرأتك بعد الآن!” ضحك ريلين ، الأستاذ الذي ادعى أنه قائد البرج ، بشكل هستيري وهو يسلم لها معدات التنظيف ، بما في ذلك فرشاة تنظيف وممسحة كبيرة وقفازات مطاطية ومنظفات وما إلى ذلك.
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
“هذا غير عادل.”
هل هبت الريح في رئتيه؟ العبوس ، خرج إيفيرين من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه عباءتك.”
“يا للعجب …” لا يهم إذا استخدمت السحر للتنظيف. ومع ذلك ، كان عدد المراحيض مشكلة. كان هناك ما يقرب من عشرة مراحيض أو أكثر في معظم طوابق البرج ، ولكن كان هناك ما يصل إلى عشرين مرحاض في الطابقين الثالث والرابع.
ثم سقطت على سريرها، والباندا المزعومة بين ذراعيها.
“كنت أعرف أن حظي هذا الأسبوع كان سيئاً. لا بد لي من تغيير متاجر التاروت “. بدأت إيفرين في تنظيف الحمام من الطابق الثالث. حاولت في البداية تسريع عملها باستخدام
[التحريك النفسي] للتعامل مع معدات التنظيف ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مصدر إلهامي.” من حسن الحظ أنني التقيت به، مع الأخذ في الاعتبار أنني أكثر ملاءمة لتعاليمه من أي شخص آخر في هذا البرج…’
لكن ثبت أن ذلك صعب. ومن ثم ، قامت بخلط المنظف في الرذاذ الناجم عن [ثعبان الماء] بدلاً من ذلك. فقامت بتنظيف المراحيض والبلاط بعناية ، حيث كان البراز يتناثر إذا استخدمت الكثير من القوة أو أطلقت سحرها في زوايا معينة خاطئة.
اتسعت عيون لوينا في مفاجأة. على الأوراق التي سلمها جينكين كان هناك ختم المدير التنفيذي [المصرح به].
“… آه.” بعد تنظيف المرحاض الاول، خرجت منه أخيرًا. “آه.” في اللحظة التي فعلت فيها ، رأت ديكولاين أمام مصعد الأساتاذة في الطابق الثالث. كما هو الحال دائمًا ، كان يرتدي ملابس مثالية. عندما رأى إفرين ، عبس ، يبدو أنها قذرة ، مما جعلها تبكي تقريبًا. ‘هذا بسببك! كان يجب أن تعطيني نقطة واحدة فقط! ” “ألا تعتقد أن عشر نقاط جزاء في وقت واحد كانت أكثر من اللازم يا أستاذ؟
لقد كانت ليلة هادئة في ضوء القمر.
قالوا إنها المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ 10 سنوات”. “لقد حصلت علي نقطتين فقط.” بدت في عيون ديكوليين خيبة الآمل لأنها لم تستطع حتى القيام بمثل هذه الرياضيات الأساسية.
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
هذا جعل تعبيرها يشبه تعبير كلب غاضب. “ليس أنا. قصدت سيلفيا “.
“لا أعرف لماذا قمت بمثل هذا التمرد الغريب اليوم ، لكن ألا يعني ذلك أنه يثق بك كثيرًا؟” ما زالت لم تقولي أي شيء وأصبحت قاسية مثل تمثال حجري.
كان يحدق بها. “… إفرين.” “نعم.” “يجب أن تقلق على نفسك. سيلفيا هي المبتدأ الوحيد الذي يفهمني حقًا. إنها ليست شخصًا يجب أن تقلق بشأنه “.
حدقت إيفرين بصراحة في طبق سيلفيا، بعد أن أنهت طبقها بالفعل بشكل نظيف للغاية ولم يبق سوى العظام في أعقاب ذلك. من ناحية أخرى، لا يزال لدى سيلفيا الكثير من بقايا الطعام.
قال ، يبدو أن صوته يجد مخاوفها سخيفة. صمت الإفرين. لم يكن لديها أي دحض على كلماته. كانت سيلفيا بالفعل هي الوحيدة التي حصلت على درجة مثالية في امتحان منتصف الفصل الدراسي.
***** شكرا للقراءة Isngard
وصل المصعد. و عندما دخل ديكوليين فيه ، تمتمت إفرين. “…لقد حاولت جاهدة ألا أحصل على هاتين النقطتين.” بدأت إيفرين في تنظيف المراحيض مجددا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كما تم تسليم الوثائق المعتمدة.”
من مرحاض العمال في الطابق الثالث ، ودورة المياه في المطعم ، ودورة المياه العامة ، والمرحاض الحصري للمعاقين ، صعدت إلى دورة المياه في الطابق الرابع … أكبر ~ أحمق ~ديكولين “غنت ، تعاملت مع هذه الكلمات على أنها أغنية عملها.
قال ، يبدو أن صوته يجد مخاوفها سخيفة. صمت الإفرين. لم يكن لديها أي دحض على كلماته. كانت سيلفيا بالفعل هي الوحيدة التي حصلت على درجة مثالية في امتحان منتصف الفصل الدراسي.
علقت عجلة دلوها في كعب شخص ما. ترفع نظرتها لتنظر إلى من كانت ، وتتعرف على الشخص على الفور. سيلفيا. استدارت إفرين إلى يمينها وحاولت المرور لكن سيلفيا منعت طريقها.
كانت دائرة سيلفيا السحرية غير منتظمة لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تلاحظ ذلك.
استدارت إلى يسارها بعد ذلك ، لكنها أغلقت طريقها مرة أخرى. ضاقت عيون إيفرين. “ماذا تفعلين؟ ابتعد عن طريقي. سأدفعك إلى الدلو “.
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
”متعجرف إفرين. ماذا تغنين؟ ” “يمكنني أن أسميها أغنية عمل.” لاحظت تعبير سيلفيا بعد فوات الأوان ، والذي بدا غاضبًا بعض الشيء. كما تشكلت دوائر مظلمة غير عادية حول عينيها. “أنت لا تعرفين كم أنت مباركة بسبب غبائك أيتها المتعجرفة الأفرين.”
بينما كانت تستمتع بوجبتها، نظرت إيفرين إلى سيلفيا، ولاحظت أنها قررت أن تأكل اللحم باستخدام شوكة وسكين.
“… فتاة. أنا لا أفهم ما تقوليه “.
من مرحاض العمال في الطابق الثالث ، ودورة المياه في المطعم ، ودورة المياه العامة ، والمرحاض الحصري للمعاقين ، صعدت إلى دورة المياه في الطابق الرابع … أكبر ~ أحمق ~ديكولين “غنت ، تعاملت مع هذه الكلمات على أنها أغنية عملها.
”المحسوبية. أنت غبية جدًا لدرجة أنك لا تعرف حتى كيفية استخدام المحسوبية “.
استدارت إلى يسارها بعد ذلك ، لكنها أغلقت طريقها مرة أخرى. ضاقت عيون إيفرين. “ماذا تفعلين؟ ابتعد عن طريقي. سأدفعك إلى الدلو “.
من السادسة إلى التاسعة اليوم ، تخيلت سيلفيا لنفسها دون وعي ، بينما كانت تتلقى “تدريب شخصية رودران” ، والتي كان عقابها على سلوكها السابق. لقد كان مستقبلًا مرعبًا حيث تفوقت عليها إيفرين باعتبارها تلميذ ديكوليين.
في الشتاء، كانت هناك العديد من المهام مثل دعم ضد موجة الوحش ودعم القوة النارية. ومن ثم، كان الصيف في نهاية الفصل الدراسي الأول هو الفترة الأكثر أهمية في مسيرة الساحر.
“صاحبة المحسوبية المتغطرسة”.
نامت سيلفيا بسلام.
”يا للعجب. لا أعرف ما الذي يحدث معك والمحسوبية اليوم ، لكنني قابلت للتو البروفيسور ديكولين ، هل تعلم؟ ” بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيرها في الأمر ، لم تستطع سيلفيا فهم سبب اختيارها بحق الجحيم … “هل تحب الأستاذ؟” سألت إيفرين.
“ما زلت مفتقرة.”
“أنت مجنونة.” قالت سيلفيا دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جليثيون رأسه. “لا.”
بعد ذلك مباشرة ، ارتفعت درجة حرارة وجهها. صدمت من الكلمات التي خرجت من نفسها ، غطت فمها بكلتا يديها.
ثم سقطت على سريرها، والباندا المزعومة بين ذراعيها.
”بففت. أعتقد أنك تحبيه ؟ ”
من السادسة إلى التاسعة اليوم ، تخيلت سيلفيا لنفسها دون وعي ، بينما كانت تتلقى “تدريب شخصية رودران” ، والتي كان عقابها على سلوكها السابق. لقد كان مستقبلًا مرعبًا حيث تفوقت عليها إيفرين باعتبارها تلميذ ديكوليين.
“لا ، لا. أنا لا. إنه مصدر إلهامي “. “لا أعرف ما هذا ، لكن هل تريد أن تعرف ماذا قال الأستاذ عنك؟”
أغلقت إيفرين فمها وأعادت تركيزها على الطبق الذي أمامها. ومع ذلك، بعد فترة قصيرة، نظرت إلى سيلفيا، التي أكلت فقط في قضمات صغيرة.
“… عني؟” ”نعم. قال … “حركت ذقنها ، تذكرت كلمات ديكولين بينما ركزت سيلفيا انتباهها على شفتيها ، متظاهرة بأنها غير مهتمة. بعد فترة قصيرة ، واصلت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال ديكولين ان الوحيد الذي يفهمه هو أنت.”
“قال ديكولين ان الوحيد الذي يفهمه هو أنت.”
“… هاه؟ أوه، لا بأس، لا تقلق…”
أطلقت سيلفيا صوتًا خافتا ، متبوعًا بصمت غير مسمى.
“أنت لم تعود في الأكاديمية بعد الآن، سيلفيا. لن يتم قبول شكاويك هنا.”
“لا أعرف لماذا قمت بمثل هذا التمرد الغريب اليوم ، لكن ألا يعني ذلك أنه يثق بك كثيرًا؟” ما زالت لم تقولي أي شيء وأصبحت قاسية مثل تمثال حجري.
لم تعتقد أنه سيقابل نهايته في مثل هذه الحالة.
“… مرحبا؟” استغلتها إيفرين.
قال ، يبدو أن صوته يجد مخاوفها سخيفة. صمت الإفرين. لم يكن لديها أي دحض على كلماته. كانت سيلفيا بالفعل هي الوحيدة التي حصلت على درجة مثالية في امتحان منتصف الفصل الدراسي.
ارتجفت شفتيها في تلك المرحلة ، لكن الكلمات ظلت محاصرة بداخلها.
كان لديها مشاعر مختلطة حول هذا الموضوع في نواح كثيرة. ***** انتهت جميع الفصول في الساعة 6 مساءً. بعد الوصول إلى عدد معين من نقاط الجزاء ، تم سحب ايفرين إلى مكتب إدارة برج الجامعة. ”هاهاها! ماذا؟ أعطاك البروفيسور ديكولين نقطة الجزاء الأخيرة ؟! ” ”هاهاها! كنت أعرف ذلك! كنت أعلم أن اليوم سيأتي عندما لا يستطيع تحمل جرأتك بعد الآن!” ضحك ريلين ، الأستاذ الذي ادعى أنه قائد البرج ، بشكل هستيري وهو يسلم لها معدات التنظيف ، بما في ذلك فرشاة تنظيف وممسحة كبيرة وقفازات مطاطية ومنظفات وما إلى ذلك.
“لقد أعطيتك معلومات جيدة ، فهل ستشتري لي العشاء الليلة؟” سألت بحذر. حركت سيلفيا عينيها فقط ونظرت إليها. وتابعت لعق شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استندت لوينا إلى ظهرها على الكرسي، وأطلقت تنهيدة.
“إذا فعلت ذلك ، فسأتظاهر بأنني لم أسمع الكلمات التي خرجت للتو من فمك.” مندهشة ، أومأت سيلفيا برأسها أخيرًا. اختفى مزاجها الحزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان يعلم أن العواطف المتراكمة في ابنته واحدة تلو الأخرى ستصبح في يوم من الأيام حطبًا من شأنه أن يشعل لهيب الإلياذددة المبهر.
[زهرة الخنزير] ، مطعم شهير في القارة إيفرين وصلت إلى مطعمها المعتاد مع سيلفيا.
“ومع ذلك، هذا جيد جدًا للتغذية. يمكنك تسميته طعامًا متكاملا. وبينما تأكله، ستشعرين بارتفاع المانا لديك.”
“تعال ، إفرين. ها أنت ذا! ” وضع صاحب المتجر طقم روهوك المشوي على طاولتهم. نظرت إيفرين إلى الشكل الجميل على اللوح الحجري ، وهي تسيل لعابها بالفعل.
“ما زلت مفتقرة.”
“لقد أحضرت صديقًا معك اليوم.”
نظر ديكولين إلى سيلفيا التي رفضت بدورها أن ترفع عينيها عنه.
“أنا لست صديقتها.” صححته سيلفيا بنظرة ضيقة. هز الرجل العجوز كتفيه. ”حقا؟ ما أنتما الاثنان ، إذن؟ ” فكرت سيلفيا في الأمر للحظة ، ثم وجهت إصبعها إلى إيفيرين. “إنها عبدي.” أذهلت كلماتها إفرين. “ماذا؟ لماذا تتحدث بالهراء؟ لقد مرت 300 عام منذ إلغاء العبودية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي إحساسها بالامتلاء، تذكرت صوته مرة أخرى.
”هاهاها. أنت امرأة نبيلة مبهجة. استمتع بها.
“… مرحبا؟” استغلتها إيفرين.
إيفرين ، أنت أيضًا “. ابتسم الرجل العجوز وغادر. ارتدت
افرين القفازات على الفور وأمسكت بعظام روهوك. “يمكنك أخذ عظمة كهذه وأكلها.
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
إنها لذيذة جدا ، هل تعلم؟ يجب أن تأكليه أيضًا “.
نظرت إليها سيلفيا وكأنها تجد الفكرة سخيفة. لم تعجبها طريقة أكلها، فبحثت عن سكين وشوكة.
نامت سيلفيا بسلام.
ولكن ربما بسبب صحبتها، التي كانت تأكل كرجل الكهف، لم تكن هناك أدوات مائدة على الإطلاق. لقد صنعت مجموعة بنفسها باستخدام السحر.
“ايفرين. التكلم بدون إذن في الفصل.”
يم، يم، يم، يم –
“أستاذ؟”
بينما كانت تستمتع بوجبتها، نظرت إيفرين إلى سيلفيا، ولاحظت أنها قررت أن تأكل اللحم باستخدام شوكة وسكين.
إنها لذيذة جدا ، هل تعلم؟ يجب أن تأكليه أيضًا “. نظرت إليها سيلفيا وكأنها تجد الفكرة سخيفة. لم تعجبها طريقة أكلها، فبحثت عن سكين وشوكة.
ضحكت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تأكل بقايا اللحم، اعتقدت إيفرين أن لقاءهما الأول في البرج كان الأسوأ، تمامًا مثل علاقة عائلتيهما ببعضهما البعض، ولكن…
“ماذا تعتقدين؟ لذيذ، أليس كذلك؟”
كان من المؤسف أنها لم تتمكن من سماع ذلك شخصيًا، لكن تخيل ذلك كان كافيًا بالنسبة لها.
أجابت سيلفيا بجفاف. “لا أستطيع تذوق أي طعام.”
“أوه، لا، انتظر! لا! لا!”
توقفت إيفرين عن الحركة فجأة، وتلمع شفتاها بسبب زيت اللحم الموجود عليها.
10 نقاط.
“… حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي إحساسها بالامتلاء، تذكرت صوته مرة أخرى.
“نعم.”
بينما كانت تستمتع بوجبتها، نظرت إيفرين إلى سيلفيا، ولاحظت أنها قررت أن تأكل اللحم باستخدام شوكة وسكين.
“ولكن بدا أنك كنت تستمتعين بالسمك الذي طهيته في ذلك الوقت.”
“… عني؟” ”نعم. قال … “حركت ذقنها ، تذكرت كلمات ديكولين بينما ركزت سيلفيا انتباهها على شفتيها ، متظاهرة بأنها غير مهتمة. بعد فترة قصيرة ، واصلت بهدوء.
“كنت جائعة حينها. أنا لست جائعة الآن.”
هل هبت الريح في رئتيه؟ العبوس ، خرج إيفيرين من الغرفة.
اومأت برأسها. عندما تذكرت ذكرياتها، أدركت أن سيلفيا لم تقل كلمة “لذيذ” في ذلك الوقت.
”هاهاها. أنت امرأة نبيلة مبهجة. استمتع بها.
” منذ ولادتك؟”
“بففف. خمس سنوات… يجب أن تفكر في الأمر على أنه الكارما الخاصة بك.
“لا. لقد فقدتها عندما كبرت.”
“بعد كل ذلك…”
“انا اسفة.”
ابتسمت لوينا بمرارة وأومأت برأسها.
أغلقت إيفرين فمها وأعادت تركيزها على الطبق الذي أمامها. ومع ذلك، بعد فترة قصيرة، نظرت إلى سيلفيا، التي أكلت فقط في قضمات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فسيحة.”
نظرًا لأنها كانت تأكل حتى الرواهوك بهذه الطريقة، فقد اعتقدت أنه على الأرجح، حقيقة أنها لم تكن لديها أي حاسة تذوق صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تأكل بقايا اللحم، اعتقدت إيفرين أن لقاءهما الأول في البرج كان الأسوأ، تمامًا مثل علاقة عائلتيهما ببعضهما البعض، ولكن…
“ومع ذلك، هذا جيد جدًا للتغذية. يمكنك تسميته طعامًا متكاملا. وبينما تأكله، ستشعرين بارتفاع المانا لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال ديكولين ان الوحيد الذي يفهمه هو أنت.”
سيلفيا لم ترد. ضحكت إيفرين بمرارة على صمتها.
في الشتاء، كانت هناك العديد من المهام مثل دعم ضد موجة الوحش ودعم القوة النارية. ومن ثم، كان الصيف في نهاية الفصل الدراسي الأول هو الفترة الأكثر أهمية في مسيرة الساحر.
بعد 10 دقائق.
“نعم. لقد اتصلت بهم بالفعل.”
حدقت إيفرين بصراحة في طبق سيلفيا، بعد أن أنهت طبقها بالفعل بشكل نظيف للغاية ولم يبق سوى العظام في أعقاب ذلك. من ناحية أخرى، لا يزال لدى سيلفيا الكثير من بقايا الطعام.
“لا. لقد فقدتها عندما كبرت.”
لاحظت سلوكها، فقالت: “يمكنك الحصول عليه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.” بعد تنظيف المرحاض الاول، خرجت منه أخيرًا. “آه.” في اللحظة التي فعلت فيها ، رأت ديكولاين أمام مصعد الأساتاذة في الطابق الثالث. كما هو الحال دائمًا ، كان يرتدي ملابس مثالية. عندما رأى إفرين ، عبس ، يبدو أنها قذرة ، مما جعلها تبكي تقريبًا. ‘هذا بسببك! كان يجب أن تعطيني نقطة واحدة فقط! ” “ألا تعتقد أن عشر نقاط جزاء في وقت واحد كانت أكثر من اللازم يا أستاذ؟
“… هاه؟ أوه، لا بأس، لا تقلق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط سيلفيا تفهمني.”
“كلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك 39 ضعف عدد الأشخاص الذين اقتربوا من ديكولين.
واعترفت بأن الرفض مرتين لم يكن تصرفًا مهذبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ديكولين إلى سيلفيا بصمت بينما سحرها يتم تضخيمه بسبب عدم قدرته على الظهور كظاهرة.
“حسنا. شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان يعلم أن العواطف المتراكمة في ابنته واحدة تلو الأخرى ستصبح في يوم من الأيام حطبًا من شأنه أن يشعل لهيب الإلياذددة المبهر.
بينما كانت تأكل بقايا اللحم، اعتقدت إيفرين أن لقاءهما الأول في البرج كان الأسوأ، تمامًا مثل علاقة عائلتيهما ببعضهما البعض، ولكن…
ارتجفت شفتيها في تلك المرحلة ، لكن الكلمات ظلت محاصرة بداخلها.
لم تبدو سيلفيا بهذا السوء.
بعد كل شيء، كما وعدت، دفعت ثمن العشاء.
بعد كل شيء، كما وعدت، دفعت ثمن العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا فقط…”
مر الوقت-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال ديكولين ان الوحيد الذي يفهمه هو أنت.”
كانت أمسيات سيلفيا مزدحمة عادةً بسبب جلسات المراجعة السحرية، لكن الليلة كان قصرهم مليئًا بصوت حركة عقارب الساعة فقط.
“انا اسفة.”
“فقط سيلفيا تفهمني.”
إنها لذيذة جدا ، هل تعلم؟ يجب أن تأكليه أيضًا “. نظرت إليها سيلفيا وكأنها تجد الفكرة سخيفة. لم تعجبها طريقة أكلها، فبحثت عن سكين وشوكة.
تذكرت كلمات إيفرين بصوت ديكولين.
“… هاه؟”
‘… تفهمني.’
”هاهاها. أنت امرأة نبيلة مبهجة. استمتع بها.
كان من المؤسف أنها لم تتمكن من سماع ذلك شخصيًا، لكن تخيل ذلك كان كافيًا بالنسبة لها.
لم يتعرض غليثيون نفسه ولا والده وجده وجده الأكبر ولا أي شخص في إلياد لمثل هذا العار في البرج.
قلبها، الذي شعر وكأن إبرة قد طعنته، شفي في لحظة، وأصبح عقلها المختنق الآن مرتاحًا.
سيموت ديكولين بعد خمس سنوات.
“سيلفيا فقط…”
“صاحبة المحسوبية المتغطرسة”.
ومع ذلك، بينما ابتسمت بصمت من السعادة، أصبحت حزينة في النهاية.
سيلفيا لم ترد. ضحكت إيفرين بمرارة على صمتها.
لقد تركها تذهب لأنها فهمته ولأنه أراد أن يلتقيا مرة أخرى في مكان أعلى…
“لا. إنه عادل.”
“الباندا.”
كل كلمة قالها كانت مثل الشفرات، كل واحدة منها تخترق صدرها وتجعلها تشعر وكأنه يسحق قلبها إلى أصغر شظايا.
أخرجت سيلفيا الباندا، الهدية من ديكولين، ثم وضعت المنديل الذي أعطاه لها على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن، لا يهم.
“هذه عباءتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغير عادل هي موهبتك.”
ثم سقطت على سريرها، والباندا المزعومة بين ذراعيها.
“… عني؟” ”نعم. قال … “حركت ذقنها ، تذكرت كلمات ديكولين بينما ركزت سيلفيا انتباهها على شفتيها ، متظاهرة بأنها غير مهتمة. بعد فترة قصيرة ، واصلت بهدوء.
لقد كانت ليلة هادئة في ضوء القمر.
”يا للعجب. لا أعرف ما الذي يحدث معك والمحسوبية اليوم ، لكنني قابلت للتو البروفيسور ديكولين ، هل تعلم؟ ” بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيرها في الأمر ، لم تستطع سيلفيا فهم سبب اختيارها بحق الجحيم … “هل تحب الأستاذ؟” سألت إيفرين.
كانت الدمية اللطيفة موضوعة معها في بطانيتها، وكان صقرها بجانب سريرها. في تلك اللحظة، اعتقدت أنه لا يوجد شيء تخاف منه بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه. كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان يحميها.
ومع ذلك، لوينا نفسها كانت في حالة ذهول.
“فقط سيلفيا تفهمني.”
قالت جينكين، أستاذة لوينا المساعدة والطالبة المباشرة التي كانت معها في برج جامعة المملكة: “لقد طلب مائة وسبعة عشر شخصًا الاستشارة معك هذا الأسبوع وحدك، أستاذة لوينا”.
وفي إحساسها بالامتلاء، تذكرت صوته مرة أخرى.
”بففت. أعتقد أنك تحبيه ؟ ”
نامت سيلفيا بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت سلوكها، فقالت: “يمكنك الحصول عليه”.
“حدث شيء من هذا القبيل؟ ديكولين، ذلك اللقيط اللعين.
وبعد اكتشاف تلك الأدلة، أصبحت مقتنعة تقريبًا.
تلقى غليثيون من إلياد إشعارًا رسميًا من برج الجامعة في مكتب اللورد، والذي ذكر أن ديكولين قد فرض عشر نقاط جزاء على سيلفيا.
“حسنا. يمكنك الذهاب.”
“هل نتقدم بشكوى رسمية؟” سأل خادمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعطيتك معلومات جيدة ، فهل ستشتري لي العشاء الليلة؟” سألت بحذر. حركت سيلفيا عينيها فقط ونظرت إليها. وتابعت لعق شفتيها.
هز جليثيون رأسه. “لا.”
117 شخصا.
10 نقاط.
“هذا غير منطقي. يجب أن تراقب أولئك الذين يتفوقون عن قرب وأكثر اهتمامًا.
لم يتعرض غليثيون نفسه ولا والده وجده وجده الأكبر ولا أي شخص في إلياد لمثل هذا العار في البرج.
كانت دائرة سيلفيا السحرية غير منتظمة لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تلاحظ ذلك.
“لا بأس.”
“إن التكتل السحري الذي تسببت فيه عمداً كان خطيرًا. ولو انفجرت لكان هناك ضحايا. تحصل على عشر نقاط جزاء.”
ولو فعل ذلك قبل 20 عاما لكان قد بدأ إعلانا للحرب.
117 شخصا.
ولكن الآن، لا يهم.
كانت شفاه ديكولين ملطخة بالدم، وكان الهواء في مكتبه مليئا برائحته بمستوى لا يمكن تحقيقه بمجرد جرح صغير أو نزيف في الأنف.
لم يهتم.
“هاه؟”
“اتركه.”
حتى أن جليثيون ضحك.
حتى أن جليثيون ضحك.
لقد تركها تذهب لأنها فهمته ولأنه أراد أن يلتقيا مرة أخرى في مكان أعلى…
لم يفكر حتى في الأمر على أنه إذلال.
“إذا فعلت ذلك ، فسأتظاهر بأنني لم أسمع الكلمات التي خرجت للتو من فمك.” مندهشة ، أومأت سيلفيا برأسها أخيرًا. اختفى مزاجها الحزين.
بعد كل شيء، كان يعلم أن العواطف المتراكمة في ابنته واحدة تلو الأخرى ستصبح في يوم من الأيام حطبًا من شأنه أن يشعل لهيب الإلياذددة المبهر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان يحدق بها. “… إفرين.” “نعم.” “يجب أن تقلق على نفسك. سيلفيا هي المبتدأ الوحيد الذي يفهمني حقًا. إنها ليست شخصًا يجب أن تقلق بشأنه “.
“إذا ارتكبت الطفلة خطأً، ألا يجب أن تتلقى عقوبة؟”
“إن التكتل السحري الذي تسببت فيه عمداً كان خطيرًا. ولو انفجرت لكان هناك ضحايا. تحصل على عشر نقاط جزاء.”
أحرق جليثيون الرسالة الرسمية للبرج. ما كان وثيقة تحول بسرعة إلى رماد تناثر مع الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت سلوكها، فقالت: “يمكنك الحصول عليه”.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتهم إيفرين جميعًا في سلة ذات عجلات. “اخرجي ، أيتها الحثالة! اليوم ، ستقومين بتنظيف الطابقين الثالث والرابع! ههههههههههههه! ” “… حسنًا.” ”هاهاها! هيه! هاها! هاهاها! ههههههه! ههههههههههههه! ” ضحك كشخص مجنون حقيقي.
انفجرت عاصفة ضخمة من الرياح بينما تكثفت مانا الخاصة بها وعطلت الفضاء نفسه، ويبدو أنها تشحن استعدادًا للانفجار. لقد اكتسحت الرصيف المحيط وتسببت في امتصاص أطراف رداء إيفرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
