“… هذا ليس حلما.”
لم يشرح ذلك بشكل صحيح. لم يكن ذلك لأنه تجاهل سيلين ، لأنه اعتبر أنه من السخف بعض الشيء شرحه بالكلمات.
من فم ليونارد المتسع ، ظهرت كلمة غبية للغاية حتى بمعاييره.
ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.
دحرجت سيلين عينيها.
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
“يا إلهي. ليونارد ، لم يحن الليل بعد.”
“إذن ، لماذا أتيت إلى هذا المكان في المقام الأول؟”
“صحيح.”
ارتفع صوتها.
نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، كيف ستخرج؟ لا يمكن كسرها بالقوة.”
قطعت كلمات ليونارد وطرحت أسئلة.
“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?
“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “
“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”
كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
“لا تقلقي.”
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
تنهد ليونارد.
أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”
للحظة ، توقفت كلمات سيلين.
“ليونارد …”
كان ليونارد يتحدث عن عمله الشاق كما لو كان أمرًا مفروغًا منه. في الشهر الماضي ، أجرى مهمتها معه. بطبيعة الحال ، كان ليونارد قوياً ، وتم حل معظم مهامه دون تردد. ومع ذلك ، لم يقلل ذلك من ثقل واجباته.
ومع ذلك ، استعادت على الفور رباطة جأشها. أصبح الوضع الآن خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تغضب.
كما كان من قبل ، كلما تحدث ليونارد بشكل عرضي عن مثل هذا الواجب السخيف ، كانت عيون سيلين أغمق. رأى ذلك ، نظر بقلق إلى بشرتها الشاحبة لأنها فقدت كلماتها.
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
“هل أنتِ بخير؟ هل تبالغين في الأمر؟ عليكِ الراحة ، لا أحد يـأتي لهنا إلا للوجبات.”
من الواضح أنها توقعت رد فعل مريبًا أو محيرًا. ومع ذلك ، كان لحافظ صوت مذهول.
سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.
“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?
إن قالت شيء ما شعرت وكـأنها ستبكي. وكأنه لم يحدث شيء أخرج يده من الزنزانة و لمس ظهر يدها برفق.
دحرجت سيلين عينيها.
“أنا آسفة لجعلكَ قلقًا. أنا بخير ، بدلاً من ذلك ، تبدوا اسوأ مني.”
“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “
“أنا بخير.”
كان ليونارد يتحدث عن عمله الشاق كما لو كان أمرًا مفروغًا منه. في الشهر الماضي ، أجرى مهمتها معه. بطبيعة الحال ، كان ليونارد قوياً ، وتم حل معظم مهامه دون تردد. ومع ذلك ، لم يقلل ذلك من ثقل واجباته.
بالكاد أجابت بصوت مرتجف ، “بدلاً من ذلك ، ليونارد …”
“……”
“ألم أقل ، إنه أسبوع على الأكثر.”
“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”
“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”
“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”
“حسنًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيستخدم والدي طرقه.”
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
هز ليونارد كتفيه.
فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.
“علاوة على ذلك ، حدث ذلك أثناء اتباع أوامر جلالة الملك ، ولن يكون أمام صاحب السمو ريكاردو خيار سوى الانحناء”.
تنهد ليونارد بارتياح.
“… ليونارد متأكد جدًا.”
“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
“سيدي أسرع!”
اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”
“إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”
اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
“ليونارد …!”
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.
“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”
“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”
“……”
“أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
أمسكت سيلين صدرها. كانت هي نفسها ترتجف هكذا ، وكان ليونارد ، الذي كان يمزح حول هذا الموقف ، مستاءًا إلى حد ما. كان لا يزال لديه ابتسامة على وجهه كما لو كان هناك شيء ممتع للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.
“أقولها مرة أخرى ، لكن لا تقلقي ، في الواقع أنا أكثر قلقًا عليكِ.”
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
“آه…”
“….؟”
لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.
“……”
“لا بأس إذا لم يتم القبض علي. سأضطر إلى العثور على مكان للاختباء.”
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
ردت سيلين بشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل…”
“هذه فكرة جيدة أيضًا.”
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
أومأ ليونارد برأسه.
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
“ولكن ، لدي مخرج.”
“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”
“….؟”
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”
“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”
اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”
“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”
“سأرحل ، على أي حال. لا حرج في المغادرة مبكرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل…”
“إذن ، لماذا أتيت إلى هذا المكان في المقام الأول؟”
يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.
“لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”
أومأ ليونارد برأسه.
“ليونارد …”
تنهد ليونارد.
سمحت سيلين بتنهيدة.
“لا.”
“هل من السهل الخروج؟ سمعت من داني أنهم يقولون إنه لا يمكنك استخدام السحر في وسط سجن توبين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدي سيلين يغمرهما الغضب.
“علينا المرور عبر الناس.”
“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”
“….؟”
“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي.”
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
“لقد سرقوا راشير ، هو بالتأكيد ليس في توبين.”
حتى الآن ، كان بعيدًا عن التمرد. في الواقع ، لم يدخل البلاط الإمبراطوري أبدًا خلال السنوات العشر التي قضاها في مهامه. ومع ذلك ، فقد شعر أنه يستطيع فعل أي شيء مع سيلين.
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
… لا ، كان عليه الآن.
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.
“لقد سرقوا راشير ، هو بالتأكيد ليس في توبين.”
“كيف يفعلون ذلك لراشير!”
“…..؟”
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
خدي سيلين يغمرهما الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
للحظة ، توقفت كلمات سيلين.
“كيف يفعلون ذلك لراشير!”
سمحت سيلين بتنهيدة.
“كنت مستاء بعض الشيء من ذلك. كذلك أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان من قبل ، كلما تحدث ليونارد بشكل عرضي عن مثل هذا الواجب السخيف ، كانت عيون سيلين أغمق. رأى ذلك ، نظر بقلق إلى بشرتها الشاحبة لأنها فقدت كلماتها.
ومع ذلك ، استعادت على الفور رباطة جأشها. أصبح الوضع الآن خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تغضب.
“أريد منكِ فتح الباب.”
“إذن ، كيف ستخرج؟ لا يمكن كسرها بالقوة.”
“الجو مظلم تحت المصباح.”
“أريد منكِ فتح الباب.”
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
“هناك طريقة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، سمعت خطى.
لم يشرح ذلك بشكل صحيح. لم يكن ذلك لأنه تجاهل سيلين ، لأنه اعتبر أنه من السخف بعض الشيء شرحه بالكلمات.
ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.
“عليكِ البحث عن مكان للاختباء حتى تأتي الوجبة.”
“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”
“حسنا.”
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
‘هل سيدعي المرض؟’
“….هذا مريح.”
ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
أومأ ليونارد برأسه.
على الرغم من أنها بالكاد تستطيع التحكم في قلقها ، لكنها قررت أن تفعل ما قاله لها ليونارد في الوقت الحالي.
ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
دحرجت سيلين عينيها.
فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.
ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.
“لا ، إنه متسخ للغاية لدرجة أنهم سيشعرون فجأة بالحاجة إلى تنظيفه. يبدو أن حارسي كان شخصًا شديد الضمير.”
لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.
أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
“إذا جلس السجان هناك ، هل أنتِ متأكدة من أنه لن يتم اكتشافك؟”
“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”
“الجو مظلم تحت المصباح.”
“حسنًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيستخدم والدي طرقه.”
“لا.”
تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
قررت سيلين أن تجرب ، وذهبت إلى الخزانة. على الرغم من أنها كانت مختنقة قليلاً في الغبار ، لا يبدو أن هناك أي شيء غير مريح بشكل خاص حيال ذلك.
“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
جاء رد ليونارد متأخرا قليلا. تردد للحظة ، ثم ألقى بضع كلمات وكأنه اتخذ قرارًا مهمًا.
“أريد منكِ فتح الباب.”
“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”
“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”
تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.
في ذلك الوقت ، لم تعد تسأل.
“ما رأيك في كل هذه البقع؟”
“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”
أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.
“علاوة على ذلك ، حدث ذلك أثناء اتباع أوامر جلالة الملك ، ولن يكون أمام صاحب السمو ريكاردو خيار سوى الانحناء”.
“مستحيل…”
“الجو مظلم تحت المصباح.”
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.
“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”
“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”
“….هذا مريح.”
“إذن ، لماذا أتيت إلى هذا المكان في المقام الأول؟”
تنهد ليونارد بارتياح.
“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”
“لكن ، كدت أموت. هل ستعيدني إلى ذلك المكان؟
سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.
“فهمت.”
ردت سيلين بشجاعة.
في اللحظة التالية ، سُمع صوتها البهيج وهي تسأل مرة أخرى ، “إذن ، أين هو أفضل مكان للاختباء؟”
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
“… تلك الخزانة.”
ومع ذلك ، استعادت على الفور رباطة جأشها. أصبح الوضع الآن خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تغضب.
“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان من قبل ، كلما تحدث ليونارد بشكل عرضي عن مثل هذا الواجب السخيف ، كانت عيون سيلين أغمق. رأى ذلك ، نظر بقلق إلى بشرتها الشاحبة لأنها فقدت كلماتها.
تجنب ليونارد نظرتها الشديدة.
كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
“……”
“بالطبع ، أفهم ذلك.”
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
قررت سيلين أن تجرب ، وذهبت إلى الخزانة. على الرغم من أنها كانت مختنقة قليلاً في الغبار ، لا يبدو أن هناك أي شيء غير مريح بشكل خاص حيال ذلك.
“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”
“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”
من الواضح أنها توقعت رد فعل مريبًا أو محيرًا. ومع ذلك ، كان لحافظ صوت مذهول.
“إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”
“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”
“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.
أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.
“علينا المرور عبر الناس.”
… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.
كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.
“الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
في اللحظة التالية ، سُمع صوتها البهيج وهي تسأل مرة أخرى ، “إذن ، أين هو أفضل مكان للاختباء؟”
نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.
“…..؟”
“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”
“……”
“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”
ربما كان يعتقد أن صمت سيلين كان بسبب عدم فهمها لكلماته ، وتحدث بكلماته على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”
“لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”
من فم ليونارد المتسع ، ظهرت كلمة غبية للغاية حتى بمعاييره.
“لا ، هل سيعمل ذلك؟”
“سيدي أسرع!”
ارتفع صوتها.
شكت سيلين في أذنيها.
ما الذي يعنيه كيف عرف ليونارد ، الذي كان مسجونًا هنا ، أن وحشًا قد ظهر؟
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
“بالطبع.”
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.
للحظة ، توقفت كلمات سيلين.
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
… لا ، كان عليه الآن.
“نعم.”
“نعم.”
في ذلك الوقت ، لم تعد تسأل.
دحرجت سيلين عينيها.
يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكِ البحث عن مكان للاختباء حتى تأتي الوجبة.”
في اللحظة التالية ، سمعت خطى.
“هذه فكرة جيدة أيضًا.”
“أدخلي!”
“لقد سرقوا راشير ، هو بالتأكيد ليس في توبين.”
صرخ ليونارد بصوت منخفض.
نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
“ولكن ، لدي مخرج.”
“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”
“علينا المرور عبر الناس.”
كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدي سيلين يغمرهما الغضب.
سُمع صوت ليونارد الحازم.
أومأ ليونارد برأسه.
“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?
لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.
“ماذا؟نعم!”
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.
“ماذا ….؟”
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
شكت سيلين في أذنيها.
لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.
من الواضح أنها توقعت رد فعل مريبًا أو محيرًا. ومع ذلك ، كان لحافظ صوت مذهول.
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
“أيها اللورد…هل هذا صحيح….؟”
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
“نعم.”
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
“هيك! سأقدم تقريرًا بسرعة!”
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”
دحرجت سيلين عينيها.
عندما غادر ، أعطى ليونارد تحذيرًا ناعمًا. مع ذلك ، عاد حافظ بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تصدق أنه أبلغ رؤسائه بذلك.
… لا ، كان عليه الآن.
“سيدي أسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.
حتى أن حافظ سارع به ، وسمع صوت فتح باب السجن.
من فم ليونارد المتسع ، ظهرت كلمة غبية للغاية حتى بمعاييره.
“وماذا عن راشير؟”
أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.
“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها بالكاد تستطيع التحكم في قلقها ، لكنها قررت أن تفعل ما قاله لها ليونارد في الوقت الحالي.
ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس إذا لم يتم القبض علي. سأضطر إلى العثور على مكان للاختباء.”
كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، كدت أموت. هل ستعيدني إلى ذلك المكان؟
–ترجمة إسراء
سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.
شكت سيلين في أذنيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
