“… هذا ليس حلما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا جلس السجان هناك ، هل أنتِ متأكدة من أنه لن يتم اكتشافك؟”
من فم ليونارد المتسع ، ظهرت كلمة غبية للغاية حتى بمعاييره.
“حسنا.”
دحرجت سيلين عينيها.
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
“يا إلهي. ليونارد ، لم يحن الليل بعد.”
أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا جلس السجان هناك ، هل أنتِ متأكدة من أنه لن يتم اكتشافك؟”
نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
“ليونارد …”
“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”
“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”
قطعت كلمات ليونارد وطرحت أسئلة.
“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”
“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا جلس السجان هناك ، هل أنتِ متأكدة من أنه لن يتم اكتشافك؟”
“لا تقلقي.”
كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!
تنهد ليونارد.
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
للحظة ، توقفت كلمات سيلين.
“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”
كان ليونارد يتحدث عن عمله الشاق كما لو كان أمرًا مفروغًا منه. في الشهر الماضي ، أجرى مهمتها معه. بطبيعة الحال ، كان ليونارد قوياً ، وتم حل معظم مهامه دون تردد. ومع ذلك ، لم يقلل ذلك من ثقل واجباته.
“هذه فكرة جيدة أيضًا.”
كما كان من قبل ، كلما تحدث ليونارد بشكل عرضي عن مثل هذا الواجب السخيف ، كانت عيون سيلين أغمق. رأى ذلك ، نظر بقلق إلى بشرتها الشاحبة لأنها فقدت كلماتها.
“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”
“هل أنتِ بخير؟ هل تبالغين في الأمر؟ عليكِ الراحة ، لا أحد يـأتي لهنا إلا للوجبات.”
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
إن قالت شيء ما شعرت وكـأنها ستبكي. وكأنه لم يحدث شيء أخرج يده من الزنزانة و لمس ظهر يدها برفق.
نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.
“أنا آسفة لجعلكَ قلقًا. أنا بخير ، بدلاً من ذلك ، تبدوا اسوأ مني.”
“أنا آسفة لجعلكَ قلقًا. أنا بخير ، بدلاً من ذلك ، تبدوا اسوأ مني.”
“أنا بخير.”
“هناك طريقة جيدة.”
بالكاد أجابت بصوت مرتجف ، “بدلاً من ذلك ، ليونارد …”
“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”
“ألم أقل ، إنه أسبوع على الأكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”
سُمع صوت ليونارد الحازم.
“حسنًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيستخدم والدي طرقه.”
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
هز ليونارد كتفيه.
“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”
“علاوة على ذلك ، حدث ذلك أثناء اتباع أوامر جلالة الملك ، ولن يكون أمام صاحب السمو ريكاردو خيار سوى الانحناء”.
“ألم أقل ، إنه أسبوع على الأكثر.”
“… ليونارد متأكد جدًا.”
“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.
اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.
“إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”
“سيدي أسرع!”
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء رد ليونارد متأخرا قليلا. تردد للحظة ، ثم ألقى بضع كلمات وكأنه اتخذ قرارًا مهمًا.
“ليونارد …!”
“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”
ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.
“بالطبع ، أفهم ذلك.”
“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، كان بعيدًا عن التمرد. في الواقع ، لم يدخل البلاط الإمبراطوري أبدًا خلال السنوات العشر التي قضاها في مهامه. ومع ذلك ، فقد شعر أنه يستطيع فعل أي شيء مع سيلين.
“أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”
تنهد ليونارد.
أمسكت سيلين صدرها. كانت هي نفسها ترتجف هكذا ، وكان ليونارد ، الذي كان يمزح حول هذا الموقف ، مستاءًا إلى حد ما. كان لا يزال لديه ابتسامة على وجهه كما لو كان هناك شيء ممتع للغاية.
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
“أقولها مرة أخرى ، لكن لا تقلقي ، في الواقع أنا أكثر قلقًا عليكِ.”
ارتفع صوتها.
“آه…”
اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.
لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.
أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.
“لا بأس إذا لم يتم القبض علي. سأضطر إلى العثور على مكان للاختباء.”
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
ردت سيلين بشجاعة.
قطعت كلمات ليونارد وطرحت أسئلة.
“هذه فكرة جيدة أيضًا.”
“أقولها مرة أخرى ، لكن لا تقلقي ، في الواقع أنا أكثر قلقًا عليكِ.”
أومأ ليونارد برأسه.
“ألم أقل ، إنه أسبوع على الأكثر.”
“ولكن ، لدي مخرج.”
“……”
“….؟”
“….؟”
“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”
“أريد منكِ فتح الباب.”
اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”
“نعم.”
“سأرحل ، على أي حال. لا حرج في المغادرة مبكرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليونارد كتفيه.
“إذن ، لماذا أتيت إلى هذا المكان في المقام الأول؟”
أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.
“لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
“ليونارد …”
“أيها اللورد…هل هذا صحيح….؟”
سمحت سيلين بتنهيدة.
سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.
“هل من السهل الخروج؟ سمعت من داني أنهم يقولون إنه لا يمكنك استخدام السحر في وسط سجن توبين.”
“حسنا.”
“علينا المرور عبر الناس.”
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
“….؟”
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
“علينا المرور عبر الناس.”
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
“ماذا؟نعم!”
حتى الآن ، كان بعيدًا عن التمرد. في الواقع ، لم يدخل البلاط الإمبراطوري أبدًا خلال السنوات العشر التي قضاها في مهامه. ومع ذلك ، فقد شعر أنه يستطيع فعل أي شيء مع سيلين.
“……”
… لا ، كان عليه الآن.
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”
“لقد سرقوا راشير ، هو بالتأكيد ليس في توبين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
“…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي.”
خدي سيلين يغمرهما الغضب.
“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
إن قالت شيء ما شعرت وكـأنها ستبكي. وكأنه لم يحدث شيء أخرج يده من الزنزانة و لمس ظهر يدها برفق.
“كيف يفعلون ذلك لراشير!”
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
“كنت مستاء بعض الشيء من ذلك. كذلك أفهم.”
“بالطبع.”
ومع ذلك ، استعادت على الفور رباطة جأشها. أصبح الوضع الآن خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تغضب.
“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”
“إذن ، كيف ستخرج؟ لا يمكن كسرها بالقوة.”
“ليونارد …”
“أريد منكِ فتح الباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من السهل الخروج؟ سمعت من داني أنهم يقولون إنه لا يمكنك استخدام السحر في وسط سجن توبين.”
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
“هناك طريقة جيدة.”
“نعم.”
لم يشرح ذلك بشكل صحيح. لم يكن ذلك لأنه تجاهل سيلين ، لأنه اعتبر أنه من السخف بعض الشيء شرحه بالكلمات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
“عليكِ البحث عن مكان للاختباء حتى تأتي الوجبة.”
“……”
“حسنا.”
فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
‘هل سيدعي المرض؟’
“ماذا؟نعم!”
ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
على الرغم من أنها بالكاد تستطيع التحكم في قلقها ، لكنها قررت أن تفعل ما قاله لها ليونارد في الوقت الحالي.
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.
فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.
لم يشرح ذلك بشكل صحيح. لم يكن ذلك لأنه تجاهل سيلين ، لأنه اعتبر أنه من السخف بعض الشيء شرحه بالكلمات.
“لا ، إنه متسخ للغاية لدرجة أنهم سيشعرون فجأة بالحاجة إلى تنظيفه. يبدو أن حارسي كان شخصًا شديد الضمير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، كان بعيدًا عن التمرد. في الواقع ، لم يدخل البلاط الإمبراطوري أبدًا خلال السنوات العشر التي قضاها في مهامه. ومع ذلك ، فقد شعر أنه يستطيع فعل أي شيء مع سيلين.
أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.
سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.
“إذا جلس السجان هناك ، هل أنتِ متأكدة من أنه لن يتم اكتشافك؟”
… لا ، كان عليه الآن.
“الجو مظلم تحت المصباح.”
… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.
“لا.”
سُمع صوت ليونارد الحازم.
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
“حسنًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيستخدم والدي طرقه.”
“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”
“أدخلي!”
جاء رد ليونارد متأخرا قليلا. تردد للحظة ، ثم ألقى بضع كلمات وكأنه اتخذ قرارًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.
“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”
“ليونارد …!”
تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.
“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”
“ما رأيك في كل هذه البقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
“مستحيل…”
“أنا آسفة لجعلكَ قلقًا. أنا بخير ، بدلاً من ذلك ، تبدوا اسوأ مني.”
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”
“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”
“علينا المرور عبر الناس.”
“….هذا مريح.”
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
تنهد ليونارد بارتياح.
“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”
“لكن ، كدت أموت. هل ستعيدني إلى ذلك المكان؟
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
“فهمت.”
أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.
في اللحظة التالية ، سُمع صوتها البهيج وهي تسأل مرة أخرى ، “إذن ، أين هو أفضل مكان للاختباء؟”
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
“… تلك الخزانة.”
“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”
“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن حافظ سارع به ، وسمع صوت فتح باب السجن.
تجنب ليونارد نظرتها الشديدة.
تنهد ليونارد.
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليونارد كتفيه.
“بالطبع ، أفهم ذلك.”
“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”
قررت سيلين أن تجرب ، وذهبت إلى الخزانة. على الرغم من أنها كانت مختنقة قليلاً في الغبار ، لا يبدو أن هناك أي شيء غير مريح بشكل خاص حيال ذلك.
من فم ليونارد المتسع ، ظهرت كلمة غبية للغاية حتى بمعاييره.
“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”
“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”
“إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”
نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”
أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.
“أنا آسفة لجعلكَ قلقًا. أنا بخير ، بدلاً من ذلك ، تبدوا اسوأ مني.”
… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن حافظ سارع به ، وسمع صوت فتح باب السجن.
“الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس إذا لم يتم القبض علي. سأضطر إلى العثور على مكان للاختباء.”
“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
“……”
ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.
ربما كان يعتقد أن صمت سيلين كان بسبب عدم فهمها لكلماته ، وتحدث بكلماته على عجل.
… لا ، كان عليه الآن.
“لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”
“لا ، هل سيعمل ذلك؟”
“أدخلي!”
ارتفع صوتها.
“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “
ما الذي يعنيه كيف عرف ليونارد ، الذي كان مسجونًا هنا ، أن وحشًا قد ظهر؟
ردت سيلين بشجاعة.
“بالطبع.”
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب ليونارد نظرتها الشديدة.
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
“… ليونارد متأكد جدًا.”
“نعم.”
“…..؟”
في ذلك الوقت ، لم تعد تسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.
“أريد منكِ فتح الباب.”
في اللحظة التالية ، سمعت خطى.
“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”
“أدخلي!”
أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.
صرخ ليونارد بصوت منخفض.
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.
“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”
“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”
كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.
“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”
سُمع صوت ليونارد الحازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي.”
“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
“ماذا؟نعم!”
يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
“ماذا ….؟”
“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”
شكت سيلين في أذنيها.
سمحت سيلين بتنهيدة.
من الواضح أنها توقعت رد فعل مريبًا أو محيرًا. ومع ذلك ، كان لحافظ صوت مذهول.
قطعت كلمات ليونارد وطرحت أسئلة.
“أيها اللورد…هل هذا صحيح….؟”
“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”
“نعم.”
“لا ، إنه متسخ للغاية لدرجة أنهم سيشعرون فجأة بالحاجة إلى تنظيفه. يبدو أن حارسي كان شخصًا شديد الضمير.”
“هيك! سأقدم تقريرًا بسرعة!”
ما الذي يعنيه كيف عرف ليونارد ، الذي كان مسجونًا هنا ، أن وحشًا قد ظهر؟
سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، كدت أموت. هل ستعيدني إلى ذلك المكان؟
عندما غادر ، أعطى ليونارد تحذيرًا ناعمًا. مع ذلك ، عاد حافظ بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تصدق أنه أبلغ رؤسائه بذلك.
كان ليونارد يتحدث عن عمله الشاق كما لو كان أمرًا مفروغًا منه. في الشهر الماضي ، أجرى مهمتها معه. بطبيعة الحال ، كان ليونارد قوياً ، وتم حل معظم مهامه دون تردد. ومع ذلك ، لم يقلل ذلك من ثقل واجباته.
“سيدي أسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”
حتى أن حافظ سارع به ، وسمع صوت فتح باب السجن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
“وماذا عن راشير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!
بالكاد أجابت بصوت مرتجف ، “بدلاً من ذلك ، ليونارد …”
–ترجمة إسراء
ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.
ردت سيلين بشجاعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
