أخذ ليونارد نفسًا.
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
‘ماذا يجب أن أفتح؟ هل هناك شيء آخر أمام ذلك؟’
‘….ماذا؟’
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
في اللحظة التالية ، لم يكن هناك شيء مرئي.
لذلك ، على الرغم من أنه كان كبيرًا إلى حدٍ ما ، فقد صنعت جدارًا جليديًا ضخمًا على شكل قبة لتطويق القصر. كان فصل الشتاء ، لذلك لن يذوب حتى الربيع ، وفي هذه الأثناء ، ستـفكر في كيفية إغلاق هذا القصر تمامًا.
الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.
“ها…”
ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.
“لقد قدمت طلبًا فقط.”
“سيلين….!”
نقر.
لحسن الحظ ، كانت سيلين هناك.
ربما كانت تتجنب الواقع ببساطة طوال الوقت. خمس سنوات ، وربما قبل ذلك ، حقيقة أن ليونارد أصبح مجنونًا وأن قلعة برنولي كانت قلعة أشباح…
ارتجف جسدها في كل مكان كما لو أنها رأت شيئًا لم يكن يجب عليها رؤيته.
“……”
***
كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.
داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُجب ليونارد.
…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.
“هل ستكونين بخير؟ السحر….”
كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.
“أنتِ سيدة الشمال. هددني ليونارد وأخذكِ في المهمة.”
‘ماذا يجب أن أفتح؟ هل هناك شيء آخر أمام ذلك؟’
“من فضلك قُل.”
لكن من الواضح أن هذا كان ممرًا مغلقًا.
قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.
توك-!
اتسعت عيون سيلين بدهشة.
سقط صندوق المجوهرات من يدها ، وتحطم على الأرضية الصلبة و انغلق.
“….!”
كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.
حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.
بالطبع ، كانت تعتقد أن اللعنة ستُرفع إن حلت المراحل المتبقية بنفس الطريقة.
“سيلين….!”
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’
***
لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.
“…هل يمكنني الاقتراب؟”
بالطبع ، كانت تعتقد أن اللعنة ستُرفع إن حلت المراحل المتبقية بنفس الطريقة.
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
لفت وجه ليونارد المنحوت ، اللامع بشكل خافت بسبب ضوء راشير ،عينيها. شعرت بالماء يتجمع حول عينيها.
مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.
‘نعم ، لديّ ليونارد.’
سقط صندوق المجوهرات من يدها ، وتحطم على الأرضية الصلبة و انغلق.
شرير لعبة كابوس سيلين.
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك-!
“أين تأذيتِ؟”
ابتلعت لعابها.
عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.
شرير لعبة كابوس سيلين.
“حسنًا.”
لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.
“ما هذا الضوء الآن؟”
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.
نقر.
مهما كانت الحياة صغيرة وغير مهمة.
فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.
“ماذا؟ فتش. أريد منكَ أن تعلم أن كل هذا سيكون عبثًا.”
التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
بننج–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”
كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.
على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.
“….!”
…المرحلة واضحة.
كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.
أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت سيلين نفسًا عميقًا.
تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.
“هل أحببتِ المكان؟”
بعد ذلك ، ليونارد :
لحسن الحظ ، كانت سيلين هناك.
“ماهذا؟”
نقر.
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
“لا أعرف.”
قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.
“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
أعاد ليونارد المفتاح ونظرة إلى بشرة سيلين الداكنة.
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
“في حلمي … رأيت هذا في حلمي ، لكنه مختلف عن الحلم. الأمر ليس كذلك ، لكن يجب أن يظهر شيء آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
“بفت.”
نقر.
“…..؟”
…المرحلة واضحة.
أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.
“هل تعلمين لماذا لا أصدق النبوءات؟”
قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.
أخذ ليونارد نفسًا.
“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”
عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.
عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.
لذلك ، على الرغم من أنه كان كبيرًا إلى حدٍ ما ، فقد صنعت جدارًا جليديًا ضخمًا على شكل قبة لتطويق القصر. كان فصل الشتاء ، لذلك لن يذوب حتى الربيع ، وفي هذه الأثناء ، ستـفكر في كيفية إغلاق هذا القصر تمامًا.
“أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.
“……”
ها!
“هل تعلمين لماذا لا أصدق النبوءات؟”
“أين تأذيتِ؟”
“لا….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟
حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.
حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.
بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.
عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.
“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”
كان ليونارد على خطأ. أخبرها وجوده فقط أن النبوءة كان صحيحة. بدلاً من ذلك ، لإظهار أن النبوءة كانت على خطأ…
اتسعت عيون سيلين بدهشة.
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
بدا الأمر كما لو كان يتحدث إلى شخص آخر.
أخذ ليونارد نفسًا.
“لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”
لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.
لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.
على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
***
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
وليونارد….
“….!”
بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.
“لقد قدمت طلبًا فقط.”
ها!
“……”
يالها من فكرة غبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
ربما كانت تتجنب الواقع ببساطة طوال الوقت. خمس سنوات ، وربما قبل ذلك ، حقيقة أن ليونارد أصبح مجنونًا وأن قلعة برنولي كانت قلعة أشباح…
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
أمسك ليونارد سيلين برفق ، التي كانت نصف مذهولة.
“احسنتِ.”
“سيلين ، المستقبل يتغير دائمًا. لا تعتمدي على النبوءات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.
“….ليونارد.”
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
حدقت باهتمام في عيونه الزرقاء. أظهر فقط اهتمامه بها ، ولم يكن هناك علامة على الجنون.
…المرحلة واضحة.
ابتلعت لعابها.
“احسنتِ.”
كان ليونارد على خطأ. أخبرها وجوده فقط أن النبوءة كان صحيحة. بدلاً من ذلك ، لإظهار أن النبوءة كانت على خطأ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.
بهذه الفكرة ، امسكت بالمفتاح.
“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”
لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.
سُمع صوت ليونارد الحازم.
تبعها بصمت وهو يسير للباب الأمامي للقصر. أخذت سيلين نفسًا عميقًا. القصر الذي قتلها عشرات المرات وأودى بحياة طفل صغير إلى الأبد ، لايزال ينضج بروح شريرة.
“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
“انتظر.”
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
تبعها بصمت وهو يسير للباب الأمامي للقصر. أخذت سيلين نفسًا عميقًا. القصر الذي قتلها عشرات المرات وأودى بحياة طفل صغير إلى الأبد ، لايزال ينضج بروح شريرة.
وليونارد….
“هل ستكونين بخير؟ السحر….”
“الجاني ليس أحد توابعي.”
“لأن لديّ (لو).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.
“……”
إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، لديّ ليونارد.’
لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.
في الصباح التالي.
مهما كانت الحياة صغيرة وغير مهمة.
…المرحلة واضحة.
لذلك ، على الرغم من أنه كان كبيرًا إلى حدٍ ما ، فقد صنعت جدارًا جليديًا ضخمًا على شكل قبة لتطويق القصر. كان فصل الشتاء ، لذلك لن يذوب حتى الربيع ، وفي هذه الأثناء ، ستـفكر في كيفية إغلاق هذا القصر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
“ها…”
“……”
أخذت سيلين نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف يطيعون أوامري.”
اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.
لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.
“احسنتِ.”
ابتلعت لعابها.
“كان يجب عليّ فعل ذلك في وقت سابق.”
فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
لم يُجب ليونارد.
“….!”
***
تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.
في الصباح التالي.
“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”
وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.
“كان يجب عليّ فعل ذلك في وقت سابق.”
تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.
تحدث الأمير بصوت صارم.
نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
‘….ماذا؟’
“هل أحببتِ المكان؟”
“……”
حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”
سُمع صوت ليونارد الحازم.
“هممم.”
تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.
نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُجب ليونارد.
وتبادل معه التحيات القصيرة ثم توجه لـسيلين.
“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”
“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”
“……”
“سررت بلقائك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”
أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.
تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.
بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”
تم حل شكوك سيلين في غضون دقائق قليلة من دخولهم مكتب ولي العهد.
لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”
لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.
تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.
ضاقت عيون الأمير.
بعد ذلك ، ليونارد :
“أنتِ سيدة الشمال. هددني ليونارد وأخذكِ في المهمة.”
“……”
“صاحب السمو….!”
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
صرخ ليونارد في حرج واضح.
“أين تأذيتِ؟”
“لقد قدمت طلبًا فقط.”
“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”
“أنا أمزح.”
“ما هذا الضوء الآن؟”
بعدما قال ذلك ، أطلق الأمير ابتسامة متكلفة ، على الرغم من أن عيونه لاتزال لم تبتسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلين ، المستقبل يتغير دائمًا. لا تعتمدي على النبوءات.”
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
‘لا يمكنني أن أكون نقطة ضعف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، لديّ ليونارد.’
تحدث الأمير بصوت صارم.
اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.
“حسنًا ، دعونا ندخل في الموضوع. ظهرت في قصري العديد من علامات السحر الأسود ، والإمبراطور يشك في أحد توابعي. لكن ، أنا … أنا لا اتحيز ، لذا يرجى الاستماع بدون تحيز.”
تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.
“من فضلك قُل.”
“صاحب السمو….!”
“الجاني ليس أحد توابعي.”
في الصباح التالي.
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
فتح ليونارد فمه بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
“سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”
“هل أحببتِ المكان؟”
“ماذا؟ فتش. أريد منكَ أن تعلم أن كل هذا سيكون عبثًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟
“……”
“نعم ، عذرًا….”
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
“….!”
طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.
امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.
…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.
“جلالتكَ ، تلكَ الكلمات…”
ابتلعت لعابها.
“عندما يقطع راشـير مشعوذ ، ألا يتدفق الدم باللون الأسود؟”
“هل تعلمين لماذا لا أصدق النبوءات؟”
“نعم ، عذرًا….”
شرير لعبة كابوس سيلين.
قطع ولي العهد كلمات ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
“جرح واحد صغير من راشـير سيكون كافيًا لإصدار حكم. ألن يكون ذلك أفضل من إجراء تحقيق غير مخطط له طوال فصل الشتاء؟”
“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”
“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”
لحسن الحظ ، كانت سيلين هناك.
عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.
“….ليونارد.”
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك-!
كان ولي العهد يحاول وضع حاشيته في مثل هذه المعاناة.
“أين تأذيتِ؟”
“سوف يطيعون أوامري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”
في ذلك الوقت تردد ليونارد وأومأ برأسه في النهاية.
“ها…”
“….فهمت.”
كان ولي العهد يحاول وضع حاشيته في مثل هذه المعاناة.
-ترجمة إسراء
اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
