أخذ ليونارد نفسًا.
“في حلمي … رأيت هذا في حلمي ، لكنه مختلف عن الحلم. الأمر ليس كذلك ، لكن يجب أن يظهر شيء آخر.”
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.
‘….ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت سيلين نفسًا عميقًا.
في اللحظة التالية ، لم يكن هناك شيء مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.
“……”
“سيلين….!”
“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”
لحسن الحظ ، كانت سيلين هناك.
لكن من الواضح أن هذا كان ممرًا مغلقًا.
ارتجف جسدها في كل مكان كما لو أنها رأت شيئًا لم يكن يجب عليها رؤيته.
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
***
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.
داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”
…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.
تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.
كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.
“كان يجب عليّ فعل ذلك في وقت سابق.”
‘ماذا يجب أن أفتح؟ هل هناك شيء آخر أمام ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الفكرة ، امسكت بالمفتاح.
لكن من الواضح أن هذا كان ممرًا مغلقًا.
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
توك-!
نقر.
سقط صندوق المجوهرات من يدها ، وتحطم على الأرضية الصلبة و انغلق.
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.
“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”
بالطبع ، كانت تعتقد أن اللعنة ستُرفع إن حلت المراحل المتبقية بنفس الطريقة.
“….!”
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.
‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”
لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.
وتبادل معه التحيات القصيرة ثم توجه لـسيلين.
“…هل يمكنني الاقتراب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
“….ليونارد.”
لفت وجه ليونارد المنحوت ، اللامع بشكل خافت بسبب ضوء راشير ،عينيها. شعرت بالماء يتجمع حول عينيها.
طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.
‘نعم ، لديّ ليونارد.’
فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.
شرير لعبة كابوس سيلين.
“ما هذا الضوء الآن؟”
طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.
‘ماذا يجب أن أفتح؟ هل هناك شيء آخر أمام ذلك؟’
“أين تأذيتِ؟”
“هممم.”
عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.
“في حلمي … رأيت هذا في حلمي ، لكنه مختلف عن الحلم. الأمر ليس كذلك ، لكن يجب أن يظهر شيء آخر.”
“حسنًا.”
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
“ما هذا الضوء الآن؟”
عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أمزح.”
نقر.
“أين تأذيتِ؟”
فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.
لكن من الواضح أن هذا كان ممرًا مغلقًا.
التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.
صرخ ليونارد في حرج واضح.
بننج–!
“هممم.”
كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.
تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.
على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’
…المرحلة واضحة.
“ما هذا الضوء الآن؟”
أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.
اتسعت عيون سيلين بدهشة.
بعد ذلك ، ليونارد :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الفكرة ، امسكت بالمفتاح.
“ماهذا؟”
كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
“سررت بلقائك….”
“لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”
عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.
أعاد ليونارد المفتاح ونظرة إلى بشرة سيلين الداكنة.
***
“في حلمي … رأيت هذا في حلمي ، لكنه مختلف عن الحلم. الأمر ليس كذلك ، لكن يجب أن يظهر شيء آخر.”
حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.
“بفت.”
أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.
“…..؟”
أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.
أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”
أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.
عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
“أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
“ها…”
“……”
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
“هل تعلمين لماذا لا أصدق النبوءات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.
“لا….؟”
“نعم ، عذرًا….”
حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.
مهما كانت الحياة صغيرة وغير مهمة.
بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.
“…هل يمكنني الاقتراب؟”
“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
اتسعت عيون سيلين بدهشة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”
بدا الأمر كما لو كان يتحدث إلى شخص آخر.
“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”
“لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”
مهما كانت الحياة صغيرة وغير مهمة.
لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.
أعاد ليونارد المفتاح ونظرة إلى بشرة سيلين الداكنة.
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
أعاد ليونارد المفتاح ونظرة إلى بشرة سيلين الداكنة.
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
وليونارد….
أمسك ليونارد سيلين برفق ، التي كانت نصف مذهولة.
بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
ها!
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
يالها من فكرة غبية.
فتح ليونارد فمه بصعوبة.
ربما كانت تتجنب الواقع ببساطة طوال الوقت. خمس سنوات ، وربما قبل ذلك ، حقيقة أن ليونارد أصبح مجنونًا وأن قلعة برنولي كانت قلعة أشباح…
ارتجف جسدها في كل مكان كما لو أنها رأت شيئًا لم يكن يجب عليها رؤيته.
أمسك ليونارد سيلين برفق ، التي كانت نصف مذهولة.
“….فهمت.”
“سيلين ، المستقبل يتغير دائمًا. لا تعتمدي على النبوءات.”
“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”
“….ليونارد.”
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
حدقت باهتمام في عيونه الزرقاء. أظهر فقط اهتمامه بها ، ولم يكن هناك علامة على الجنون.
اتسعت عيون سيلين بدهشة.
ابتلعت لعابها.
“هل أحببتِ المكان؟”
كان ليونارد على خطأ. أخبرها وجوده فقط أن النبوءة كان صحيحة. بدلاً من ذلك ، لإظهار أن النبوءة كانت على خطأ…
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
بهذه الفكرة ، امسكت بالمفتاح.
فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.
لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.
***
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
سُمع صوت ليونارد الحازم.
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”
“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”
“انتظر.”
حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.
تبعها بصمت وهو يسير للباب الأمامي للقصر. أخذت سيلين نفسًا عميقًا. القصر الذي قتلها عشرات المرات وأودى بحياة طفل صغير إلى الأبد ، لايزال ينضج بروح شريرة.
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
“هل ستكونين بخير؟ السحر….”
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
“لأن لديّ (لو).”
“هل أحببتِ المكان؟”
مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.
فتح ليونارد فمه بصعوبة.
إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.
تم حل شكوك سيلين في غضون دقائق قليلة من دخولهم مكتب ولي العهد.
لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
مهما كانت الحياة صغيرة وغير مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.
لذلك ، على الرغم من أنه كان كبيرًا إلى حدٍ ما ، فقد صنعت جدارًا جليديًا ضخمًا على شكل قبة لتطويق القصر. كان فصل الشتاء ، لذلك لن يذوب حتى الربيع ، وفي هذه الأثناء ، ستـفكر في كيفية إغلاق هذا القصر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”
“ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟
أخذت سيلين نفسًا عميقًا.
“سررت بلقائك….”
اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.
عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.
“احسنتِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أمزح.”
“كان يجب عليّ فعل ذلك في وقت سابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الفكرة ، امسكت بالمفتاح.
“……”
“ها…”
لم يُجب ليونارد.
“…هل يمكنني الاقتراب؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’
في الصباح التالي.
تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.
وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.
تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.
فتح ليونارد فمه بصعوبة.
نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
-ترجمة إسراء
“هل أحببتِ المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”
تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.
“هممم.”
حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.
نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
***
وتبادل معه التحيات القصيرة ثم توجه لـسيلين.
“……”
“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”
“سيلين….!”
“سررت بلقائك….”
في ذلك الوقت تردد ليونارد وأومأ برأسه في النهاية.
أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.
“في حلمي … رأيت هذا في حلمي ، لكنه مختلف عن الحلم. الأمر ليس كذلك ، لكن يجب أن يظهر شيء آخر.”
بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
تم حل شكوك سيلين في غضون دقائق قليلة من دخولهم مكتب ولي العهد.
طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”
“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”
ربما كانت تتجنب الواقع ببساطة طوال الوقت. خمس سنوات ، وربما قبل ذلك ، حقيقة أن ليونارد أصبح مجنونًا وأن قلعة برنولي كانت قلعة أشباح…
تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.
***
ضاقت عيون الأمير.
“سررت بلقائك….”
“أنتِ سيدة الشمال. هددني ليونارد وأخذكِ في المهمة.”
كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.
“صاحب السمو….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، لديّ ليونارد.’
صرخ ليونارد في حرج واضح.
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
“لقد قدمت طلبًا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.
“أنا أمزح.”
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
بعدما قال ذلك ، أطلق الأمير ابتسامة متكلفة ، على الرغم من أن عيونه لاتزال لم تبتسما.
“نعم ، عذرًا….”
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
“سيلين….!”
‘لا يمكنني أن أكون نقطة ضعف.’
لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.
تحدث الأمير بصوت صارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
“حسنًا ، دعونا ندخل في الموضوع. ظهرت في قصري العديد من علامات السحر الأسود ، والإمبراطور يشك في أحد توابعي. لكن ، أنا … أنا لا اتحيز ، لذا يرجى الاستماع بدون تحيز.”
عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.
“من فضلك قُل.”
كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.
“الجاني ليس أحد توابعي.”
“….!”
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.
فتح ليونارد فمه بصعوبة.
على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.
“سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”
عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.
“ماذا؟ فتش. أريد منكَ أن تعلم أن كل هذا سيكون عبثًا.”
عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
قطع ولي العهد كلمات ليونارد.
“….!”
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.
‘ماذا يجب أن أفتح؟ هل هناك شيء آخر أمام ذلك؟’
“جلالتكَ ، تلكَ الكلمات…”
“عندما يقطع راشـير مشعوذ ، ألا يتدفق الدم باللون الأسود؟”
“عندما يقطع راشـير مشعوذ ، ألا يتدفق الدم باللون الأسود؟”
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
“نعم ، عذرًا….”
لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.
قطع ولي العهد كلمات ليونارد.
“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”
“جرح واحد صغير من راشـير سيكون كافيًا لإصدار حكم. ألن يكون ذلك أفضل من إجراء تحقيق غير مخطط له طوال فصل الشتاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، لديّ ليونارد.’
“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.
حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
كان ولي العهد يحاول وضع حاشيته في مثل هذه المعاناة.
الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.
“سوف يطيعون أوامري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.
في ذلك الوقت تردد ليونارد وأومأ برأسه في النهاية.
“……”
“….فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.
-ترجمة إسراء
“……”
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
