‘لا يمكن أن يحدث هذا ….!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكنت سيلين من البقاء عاقلة لأنها كانت ستموت من أقل شئ تفعله .
حتى لو ضرب البرق في السماء الجافة لا يمكنها أن تتفاجئ كثيرًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقلت عنق سيلين هانت المسكوربشكل غريب ونظرت له عيونها الكبيرة الزرقاء المصبوغة بالرمادي .
ارتجفت يدها و أصبح صوت خفقان قلبها في أذنها .
دفن ليونارد وجهه بين يديه .
“كما هو متوقع ، هناك شيء ما .”
عليّ أن أقنع ليونارد بطريقة ما .
كان وجه الرجل مشوه تمامًا .
كان ذلك بسبب الكلمات المتدفقة التي خرجت من فم ليونارد .
في اللحظة التي رأت فيها سيلين الرجل لم يكن لديها خيار سوى الملاحظة ، كانت تريد أن تضرب صدرها من المفاجأة ….
على الرغم من أنها لم تستطع سماعه على الإطلاق .
الشعر الأسود مثل أجنحة الغراب ، العيون الزرقاء مثل الوحش و الجلد الشاحب . كل هذه المواصفات تشبه ليونارد برنولي في اللعبة .
لاتزال تشعر بألم السقوط حتى الآن ، ولكن إن ضربها براشر الذي يقسم الإنسان إلى سبع قطع حتى الموت سوف تصاب بالجنون .
ومع ذلك ، لأن الشخصية ثنائية الأبعاد أصبحت شخصًا حقيقيًا و ظهرت أمامها كرجل وسيم بها روح إنسان لم يكن من السهل التعرف عليه .
“ماذا؟”
عندما كانت سيلين تائهة في الأفكار ، اتجه ليونارد برنولي نحو سيلين .
كان كل ما يدور في ذهنها هو فكرة أنها اضطرت للهروب من ليونارد ، الذي لاحقها مثل الوحش المتوحش .
في تلكَ المرحلة ، لم تعد سيلين قادرة على التفكير في أي شيء . أدارت فقط ظهرها و بدأت في الركض .
وضع ليونارد يده على خصره ليُخرج سيفه راشر الذي أخذه معه عندما كان يلاحقها داخل القصر .
كان ليونارد أعظم أعداء سيلين ، لأن 48 نهاية من أصل 109 كانت بسببه . ارتجفت البطلة عند رؤية ظل ليونارد فقط .
“رأيتني أموت في الحلم ، لهذا لم تكن قادرًا على النوم و أتيت لتجدني …”
“المرحلة الأولى لم تبدأ بعد !”
‘أيها الوحش ، هل أنتَ متأكد من أنها المرة الأولى لكَ هنا ؟ حتى في الوضع الصعب لم يستطع أحد أن يتبعني بكل سهولة !’
الآن هذا مجرد برنامج تعليمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض ، نبض ، نبض .
في الأصل ، كان ليونارد وريثًا واعدًا لدوق الشمال الأكبر ، ولكن خلال نوع من الحوادث يتحول إلى قاتل يستمتع بالقتل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، طاف جسدها من على الأرض . صرخ ليونارد و سحبها بالقوة.
ومع ذلك ، كان لابدَ من مرور خمس سنوات أخرى على ليونارد ، الذي تحول إلى شرير ، لكي يأتي ويقتل سيلين .
من خلال الحلم الذي يظهر له عنها .
‘لماذا ؟ لماذا ظهر الآن ؟ لايزال هناك طريق طويل حتى يُصبح شريرًا .’
ركض ليونارد على الفور من العِلية ثم غادر القصر . كان قادرًا على الوصول بسهولة لأنه رأى تصميم القصر في أحلامه عشرات المرات .
لم يبقَ سوى سؤال واحد يُمكن طرحه في ذهن سيلين .
“انتظري ، متى لدغتكِ الأفعى ؟”
كان كل ما يدور في ذهنها هو فكرة أنها اضطرت للهروب من ليونارد ، الذي لاحقها مثل الوحش المتوحش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر من خلال النافذة ، تعرضت سيلين هانت لكسر رقبتها على الأرض في وضع منحني بشكل غريب . كان شعرها الأشقر اللامع متشابكًا على الفور في الدم المتدفق من رأسها .
“آآآهههه!”
على عكس اللعبة ، حتى لو ماتت لا تعود من جديد لتعيد تجميع ما جمعته من جديد . لكنها كانت تشعر إن تم القبض عليها من قِبل ليونارد الفظيع ، بدا الأمر وكأنها ستموت و تعيش إلى المالا نهاية .
ركضت سيلين على درج القصر . لم تنسَ تفادي بعض السلالم التي من شأنها أن تُفقدها التوازن و تسقط حتى الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدغة!
“توقفي أيتها الساحرة السوداء !”
“حتى لو قطعتني مع راشر فسوف أعود للحياة !”
شعرت بالحرج للحظة وبدأت الدموع تنهمرمن عينيها .
لاتزال تشعر بألم السقوط حتى الآن ، ولكن إن ضربها براشر الذي يقسم الإنسان إلى سبع قطع حتى الموت سوف تصاب بالجنون .
“لا أصدق بأنه نعتني بالساحرة السوداء !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تصديق ذلك ؟ هل متِ للتو ؟ لم تكوني تتظاهرين بالموت ؟”
كم سيكون من اللطيف أن أكون ساحرة سوداء ، عندها سأكون قادرة على تحويل ليونارد إلى ضفدع على الفور .
في لحظة ، صدمه الإدراك .
ركضت سيلين في الردهة بدون تردد . كان من المجدي أن تجوب القصركالمتاهة ، وأن تموت عشر مرات يحثًا عن المال و الطعام .
“رأيتني أموت في الحلم ، لهذا لم تكن قادرًا على النوم و أتيت لتجدني …”
لكنها لم تكن تعلم أن ليونارد قد اختبر هذا القصر عشر مرات بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
من خلال الحلم الذي يظهر له عنها .
“رأيتني أموت في الحلم ، لهذا لم تكن قادرًا على النوم و أتيت لتجدني …”
في ذلك الوقت ، شعرت أن قلبها على وشكِ الإنفجاربسبب تتبع ليونارد لها بزخم مرعب .
“آآآهههه!”
‘أيها الوحش ، هل أنتَ متأكد من أنها المرة الأولى لكَ هنا ؟ حتى في الوضع الصعب لم يستطع أحد أن يتبعني بكل سهولة !’
“اتركني ! أنا لا أقصد فعل أي شيء غريب .”
في نهاية الرواق المسدود ، ظهر طريق ضيق . الآن لم يكن هناك سوى طريق واحد يمكنها الذهاب له ، سلالم العِلية التي توصل إلى السطح .
“ها ! يا إلهي لقد وجدت الراحة أخيرًا .”
بالتفكير بهذه الطريقة ، لعقت سيلين شفتيها بتوتر . منذ أن أصبح سيلين لم تتسلق هذه السلالم لمرة واحدة .
“ليس أول أمس؟ لا ، دعيني اسألكِ . سقطتِ من على الثريا وكسرتي عنقكِ ، صحيح؟”
لأنه في العِلية حيث كان من الممكن أن تموت …
يبدوا أنها لا تأكل بشكل صحيح . كان جسدها يرتجف و ترتدي فستانًا خفيفًا غير مناسب للطقس .
‘لايزال … سيكون أفضل من أن يتم القبض عليّ.’
“ماذا …؟”
على عكس اللعبة ، حتى لو ماتت لا تعود من جديد لتعيد تجميع ما جمعته من جديد . لكنها كانت تشعر إن تم القبض عليها من قِبل ليونارد الفظيع ، بدا الأمر وكأنها ستموت و تعيش إلى المالا نهاية .
حتى لو ضرب البرق في السماء الجافة لا يمكنها أن تتفاجئ كثيرًا .
إن تأكدت بأنني سأعود للحياة مرة أخرى يمكنني رمي نفسي في الفرن . بمجرد أن أعود للحياة مرة أخرى سوف تذهب النهار …
‘لايزال … سيكون أفضل من أن يتم القبض عليّ.’
ركضت سيلي لأعلى بأرجل متذبذبة .
وهكذا بدأت تمشي أولاً .
عندما رفعت باب العِلية ، أصابها صوت المفصلات الحادة و رائحة الغبار . ومع ذلك ، أدخلت جسدها في حفرة الغبار هذه . لم تستطع سيلين تحمل التفكير بعمق .
أطلق ليونارد صوتًا أقرب لتأوه . لقد كان تخمينه صحيحًا ، المرأة التي أمامه كانت على وشكِ الموت .
عندما قفزت ، رأت نافذة تؤدي إلى السطح .
هذا الرجل الغبي يحاول أن يقتلها مرة أخرى .
آهه!”
ركض ليونارد على الفور من العِلية ثم غادر القصر . كان قادرًا على الوصول بسهولة لأنه رأى تصميم القصر في أحلامه عشرات المرات .
فُتِح الباب العلوي ، وظهر وجه ليونارد .
فُتِح الباب العلوي ، وظهر وجه ليونارد .
نبض ، نبض ، نبض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، هذا صحيح ….!”
كان قلبها ينبض بسرعة شديدة حتى أن جسدها كله ارتعد . أغرورقت الدموع في عيون سيلين .
حسب كلماته ، ابتلعت سيلين لعابها .
لم تكن تريد أن يتم القبض عليها .
أضاء في صوتها إثارة غريبة .
فتحت النافذة و حركت جسدها . كان السطح عرضه كراحة يدها لكن بدا لها أنها ستكون قادرة على السير .
أصاب الألم رأس سيلين .
“ماذا تفعلين ؟!”
تردد صوت ليونارد في العِلية المتربة .
على الرغم من نداء ليونارد ، وضعت سيلين قدمًا واحدة على السطح .
الشعر الأسود مثل أجنحة الغراب ، العيون الزرقاء مثل الوحش و الجلد الشاحب . كل هذه المواصفات تشبه ليونارد برنولي في اللعبة .
كانت ساقاها ترتجفان .
كم سيكون من اللطيف أن أكون ساحرة سوداء ، عندها سأكون قادرة على تحويل ليونارد إلى ضفدع على الفور .
سيكون هناك احتمال أقل من 1% أن تهرب من السقف بدون أن تصاب بأذى و تموت . ومع ذلك ، لن يكون ليونارد قادرًا على الإمساك بها لذا كان عليها التمسك بالإحتمالات الصغيرة .
مهما كان سحرًا قويًا ، فلا يمكنه إحياء الموتى .
ومع ذلك ، لم يكن الحظ حليفها .
سيكون هناك احتمال أقل من 1% أن تهرب من السقف بدون أن تصاب بأذى و تموت . ومع ذلك ، لن يكون ليونارد قادرًا على الإمساك بها لذا كان عليها التمسك بالإحتمالات الصغيرة .
في اللحظة التي خطت فيها خطوة واحدة على السطح .
“……..”
لدغة!
“هل تعلمين بأنكِ تظهرين في أحلامي ؟”
أصاب الألم رأس سيلين .
كانت ساقاها ترتجفان .
في تلكَ اللحظة ، تدفقت الدموع من عيونها الرمادية الزرقاء .
“مستحيل ….”
هي حقًا لا تريد الموت .
ارتجفت يدها و أصبح صوت خفقان قلبها في أذنها .
حتى لو ماتت عدة مرات في اليوم ، فهي لن تكون قادرة على التعود على الموت و تدريجيًا يُصبح الألم سيئًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
بالكاد تمكنت سيلين من البقاء عاقلة لأنها كانت ستموت من أقل شئ تفعله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير بهذه الطريقة ، لعقت سيلين شفتيها بتوتر . منذ أن أصبح سيلين لم تتسلق هذه السلالم لمرة واحدة .
ولكن الآن ، ظهر ليونارد قبل خمس سنوات من موعد ظهوره .
في لحظة ، صدمه الإدراك .
الآن أي جهد للموت الأقل سيكون بلا جدوى .
ولكن الآن ، ظهر ليونارد قبل خمس سنوات من موعد ظهوره .
فقط معاناة لا تنتهي تنتظرها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجنونة ! هل تريدين الموت مرة أخرى ؟”
‘رجاءً ، رجاءً . آمل أن يكون هناك بعض التعاطف من ليونارد …’
تردد صوت ليونارد في العِلية المتربة .
أخيرًا ، أغلقت سيلين عيونها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تصديق ذلك ؟ هل متِ للتو ؟ لم تكوني تتظاهرين بالموت ؟”
***
وهكذا بدأت تمشي أولاً .
“مجنونة…!”
تردد صوت ليونارد في العِلية المتربة .
تردد صوت ليونارد في العِلية المتربة .
“……!”
ماذا فعلت تلكَ الساحرة …!
“آآآهههه!”
عند النظر من خلال النافذة ، تعرضت سيلين هانت لكسر رقبتها على الأرض في وضع منحني بشكل غريب . كان شعرها الأشقر اللامع متشابكًا على الفور في الدم المتدفق من رأسها .
أطلق ليونارد صوتًا أقرب لتأوه . لقد كان تخمينه صحيحًا ، المرأة التي أمامه كانت على وشكِ الموت .
ركض ليونارد على الفور من العِلية ثم غادر القصر . كان قادرًا على الوصول بسهولة لأنه رأى تصميم القصر في أحلامه عشرات المرات .
في الأصل ، كان ليونارد وريثًا واعدًا لدوق الشمال الأكبر ، ولكن خلال نوع من الحوادث يتحول إلى قاتل يستمتع بالقتل .
لم تتحرك سيلين هانت حتى . عندما وضع يده على أنفها لم يستطع الشعور بنفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، أغلقت سيلين عيونها .
“………”
“و توفيتِ مرة أخرى عندما كنتِ تحاولين إزالة جميع الثريا من المنزل .”
برد دمها .
عليّ أن أقنع ليونارد بطريقة ما .
لقد ماتت سيلين هانت للتو بسبب ليونارد نفسه .
“ماذا …؟”
في الوقت نفسه ، ثَبُتَ براءتها . إن كانت ساحرة سوداء ، فلن تكون قادرة على الموت إن سقطت بهذه الطريقة .
“ماذا تفعلين ؟”
دفن ليونارد وجهه بين يديه .
“مجنونة…!”
تسلل الشعور بالذنب إلى صدره .
“هل تعلمين بأنكِ تظهرين في أحلامي ؟”
لم يكن لديه النية للتسبب في الضرر . كان فقط يحاول معرفة الحقيقة عنها ، رغم أنها قد هربت بمجرد أن سمعت كلماته .
ركضت سيلين على درج القصر . لم تنسَ تفادي بعض السلالم التي من شأنها أن تُفقدها التوازن و تسقط حتى الموت .
إنها مثل شخص لا يريد أن يتم القبض عليه .
“نعم … تظهرين لي كل يوم و لا أستطيع النوم على الإطلاق .”
للحظة ، فكر في أنها قد تكون ساحرة سوداء وأن كوابيسه تلوم هذه المرأة .
للحظة ، فكر في أنها قد تكون ساحرة سوداء وأن كوابيسه تلوم هذه المرأة .
رمش ليونارد عينيه بتوتر . على أي حال ، إن مات شخص ما بسببه ، فعليه إبلاغ ديوان الحكومة و دفع الثمن المناسب لذنوبه .
“ماذا …؟”
“ماذا …؟”
“لأنني مت حقًا بهذه الطريقة . إنها لعنة ، أموت إلى المالا نهاية و أعود إلى الحياة .”
لم يستطع ليونارد أن يُصدق عينيه .
حتى لو ماتت عدة مرات في اليوم ، فهي لن تكون قادرة على التعود على الموت و تدريجيًا يُصبح الألم سيئًا .
انقلت عنق سيلين هانت المسكوربشكل غريب ونظرت له عيونها الكبيرة الزرقاء المصبوغة بالرمادي .
“آآآهههه!”
“ما-ماذا؟”
نظرت سيلين إلى ليونارد بتعبير غامر بالسعادة على وجهها .
وضع ليونارد يده على خصره ليُخرج سيفه راشر الذي أخذه معه عندما كان يلاحقها داخل القصر .
سوف يُصيبها راشر بألم لم تشعر به من قبل . لكن هذا لن يدوم و لن تنتهي حياتها للأبد .
مهما كان سحرًا قويًا ، فلا يمكنه إحياء الموتى .
“مستحيل ….”
هذا يعني أنها كانت تتظاهر بكونها ميتة باستخدام السحر الأسود .
نظر ليونارد إلى المرأة . لم يلاحظ الأمر في وقت سابق ، عندما نظر لها عن كثب الآن ، لقد كانت امرأة نحيلة للغاية .
“من فضلكَ ، من فضلكَ لا تقتلني !”
حسب كلماته ، ابتلعت سيلين لعابها .
“ساحرة سوداء ! أنا ليونارد برنولي ،سأعاقبكِ بسيفي راشر !”
“رأيتني أموت في الحلم ، لهذا لم تكن قادرًا على النوم و أتيت لتجدني …”
أرادت سيلين البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت سيلي لأعلى بأرجل متذبذبة .
هذا الرجل الغبي يحاول أن يقتلها مرة أخرى .
عليّ أن أقنع ليونارد بطريقة ما .
لاتزال تشعر بألم السقوط حتى الآن ، ولكن إن ضربها براشر الذي يقسم الإنسان إلى سبع قطع حتى الموت سوف تصاب بالجنون .
ماذا فعلت تلكَ الساحرة …!
عندما اشتعل نصل راشر باللون الأزرق ، صرخت سيلين وأغمضت عينيها .
هي حقًا لا تريد الموت .
“حتى لو قطعتني مع راشر فسوف أعود للحياة !”
“……!”
“ماذا …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من نداء ليونارد ، وضعت سيلين قدمًا واحدة على السطح .
لم تشعر بأي ألم .
إن تأكدت بأنني سأعود للحياة مرة أخرى يمكنني رمي نفسي في الفرن . بمجرد أن أعود للحياة مرة أخرى سوف تذهب النهار …
وبسبب ذلك ، فتحت عينها ببطء . هناك ، كان ليونارد يحدق بها بعيون حادة ، لكن الوضع لم يكن سيئًا لأنها قد رأت بأنه قد وضع راشر في الغُمد .
“ها ! يا إلهي لقد وجدت الراحة أخيرًا .”
“بغض النظر عن كيفية موتي ، سوف أعود للحياة مرة أخر .”
لاتزال سيلين في حيرة من أمرها و تمكنت من الرد على كلمات ليونارد بالكامل .
“لكن راشر سيكون مختلفًا …”
“ليس أول أمس؟ لا ، دعيني اسألكِ . سقطتِ من على الثريا وكسرتي عنقكِ ، صحيح؟”
كانت إجابة ليونارد عنيدة ، على الرغم من أن سيلين أجابت بثقة .
“ساحرة سوداء ! أنا ليونارد برنولي ،سأعاقبكِ بسيفي راشر !”
“سيكون الأمر هو نفسه ، سأموت و أعود للحياة .”
ركضت سيلين على درج القصر . لم تنسَ تفادي بعض السلالم التي من شأنها أن تُفقدها التوازن و تسقط حتى الموت .
سوف يُصيبها راشر بألم لم تشعر به من قبل . لكن هذا لن يدوم و لن تنتهي حياتها للأبد .
‘أيها الوحش ، هل أنتَ متأكد من أنها المرة الأولى لكَ هنا ؟ حتى في الوضع الصعب لم يستطع أحد أن يتبعني بكل سهولة !’
“لا يمكنني تصديق ذلك ؟ هل متِ للتو ؟ لم تكوني تتظاهرين بالموت ؟”
أضاء في صوتها إثارة غريبة .
حسب كلماته ، ابتلعت سيلين لعابها .
سيكون هناك احتمال أقل من 1% أن تهرب من السقف بدون أن تصاب بأذى و تموت . ومع ذلك ، لن يكون ليونارد قادرًا على الإمساك بها لذا كان عليها التمسك بالإحتمالات الصغيرة .
‘يجب أن يراني أموت و أعود للحياة حرة أخرى حتى يُصدق الأمر .’
فتحت النافذة و حركت جسدها . كان السطح عرضه كراحة يدها لكن بدا لها أنها ستكون قادرة على السير .
وهكذا بدأت تمشي أولاً .
نظرت سيلين إلى ليونارد بتعبير غامر بالسعادة على وجهها .
“اتبعني .”
“كما هو متوقع ، هناك شيء ما .”
لحسن الحظ ، بدلاً من تهديد سيلين بالتوقف ، تبعها ليونارد ثم توقفت على الشرفة و ابتلعت لعابها .
“ساحرة سوداء ! أنا ليونارد برنولي ،سأعاقبكِ بسيفي راشر !”
نظرت لرأس الغزالة المحشو بهدوء . سحبت الخزانة أسفل رأس الغزالة المحشوة و أخرجت سمًا .
“آآآهههه!”
‘حسنًا ، لن يكون موتًا مؤلمًا للغاية …’
وضع ليونارد يده على خصره ليُخرج سيفه راشر الذي أخذه معه عندما كان يلاحقها داخل القصر .
عليّ أن أقنع ليونارد بطريقة ما .
فتحت النافذة و حركت جسدها . كان السطح عرضه كراحة يدها لكن بدا لها أنها ستكون قادرة على السير .
بهذه الفكرة ، مدت سيلين ذراعها لفتح الخزانة ، رغم أنها لم تحصل على ما تريد .
نظرت لرأس الغزالة المحشو بهدوء . سحبت الخزانة أسفل رأس الغزالة المحشوة و أخرجت سمًا .
في لحظة ، طاف جسدها من على الأرض . صرخ ليونارد و سحبها بالقوة.
كان ذلك بسبب الكلمات المتدفقة التي خرجت من فم ليونارد .
“ماذا تفعلين ؟”
“ماذا …؟”
“اتركني ! أنا لا أقصد فعل أي شيء غريب .”
لم تكن تريد أن يتم القبض عليها .
أجابت سيلين بغضب ، لكنها تجمدت على الفور .
دفن ليونارد وجهه بين يديه .
كان ذلك بسبب الكلمات المتدفقة التي خرجت من فم ليونارد .
“سيكون الأمر هو نفسه ، سأموت و أعود للحياة .”
“مجنونة ! هل تريدين الموت مرة أخرى ؟”
“ساحرة سوداء ! أنا ليونارد برنولي ،سأعاقبكِ بسيفي راشر !”
ضغطت سيلين على فمها بنظرة محيرة . كانت مخدرة كما لو كانت قد أصيبت في رأسها و سألته وهي تتلعثم .
في اللحظة التي خطت فيها خطوة واحدة على السطح .
“كيف ، كيف يمكنكَ-“
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رمش ليونارد عينيه بتوتر . على أي حال ، إن مات شخص ما بسببه ، فعليه إبلاغ ديوان الحكومة و دفع الثمن المناسب لذنوبه .
“هذا صحيح .”
كان كل ما يدور في ذهنها هو فكرة أنها اضطرت للهروب من ليونارد ، الذي لاحقها مثل الوحش المتوحش .
أطلق ليونارد صوتًا أقرب لتأوه . لقد كان تخمينه صحيحًا ، المرأة التي أمامه كانت على وشكِ الموت .
في نهاية الرواق المسدود ، ظهر طريق ضيق . الآن لم يكن هناك سوى طريق واحد يمكنها الذهاب له ، سلالم العِلية التي توصل إلى السطح .
كما في حلمه .
هذا الرجل الغبي يحاول أن يقتلها مرة أخرى .
“……!”
إن تأكدت بأنني سأعود للحياة مرة أخرى يمكنني رمي نفسي في الفرن . بمجرد أن أعود للحياة مرة أخرى سوف تذهب النهار …
في لحظة ، صدمه الإدراك .
“ليس أول أمس؟ لا ، دعيني اسألكِ . سقطتِ من على الثريا وكسرتي عنقكِ ، صحيح؟”
هز المرأة بلطف ومازال وجهه فارغًا .
“سيكون الأمر هو نفسه ، سأموت و أعود للحياة .”
“انتظري ، متى لدغتكِ الأفعى ؟”
لم يبقَ سوى سؤال واحد يُمكن طرحه في ذهن سيلين .
“بالأمس ….”
هز المرأة بلطف ومازال وجهه فارغًا .
“ليس أول أمس؟ لا ، دعيني اسألكِ . سقطتِ من على الثريا وكسرتي عنقكِ ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير بهذه الطريقة ، لعقت سيلين شفتيها بتوتر . منذ أن أصبح سيلين لم تتسلق هذه السلالم لمرة واحدة .
“……..”
عندما قفزت ، رأت نافذة تؤدي إلى السطح .
“و توفيتِ مرة أخرى عندما كنتِ تحاولين إزالة جميع الثريا من المنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي رأت فيها سيلين الرجل لم يكن لديها خيار سوى الملاحظة ، كانت تريد أن تضرب صدرها من المفاجأة ….
لاتزال سيلين في حيرة من أمرها و تمكنت من الرد على كلمات ليونارد بالكامل .
نظرت سيلين إلى ليونارد بتعبير غامر بالسعادة على وجهها .
“هذا صحيح ، هذا صحيح ….!”
حتى لو ضرب البرق في السماء الجافة لا يمكنها أن تتفاجئ كثيرًا .
أضاء في صوتها إثارة غريبة .
كانت ساقاها ترتجفان .
“ها ! يا إلهي لقد وجدت الراحة أخيرًا .”
أجابت سيلين بغضب ، لكنها تجمدت على الفور .
نظرت سيلين إلى ليونارد بتعبير غامر بالسعادة على وجهها .
حسب كلماته ، ابتلعت سيلين لعابها .
“هل تعلمين بأنكِ تظهرين في أحلامي ؟”
نظرت سيلين إلى ليونارد بتعبير غامر بالسعادة على وجهها .
“ماذا؟ أنا …؟”
“ماذا تفعلين ؟”
كانت مندهشة لدرجة أنها كادت تعض على لسانها . بالتفكير في الأمر ، لقد كانت تتذكر أن ليونارد قال شيئًا كهذا عندما قابلها لأول مرة .
“ماذا تفعلين ؟!”
على الرغم من أنها لم تستطع سماعه على الإطلاق .
أجابت سيلين بغضب ، لكنها تجمدت على الفور .
“نعم … تظهرين لي كل يوم و لا أستطيع النوم على الإطلاق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجنونة ! هل تريدين الموت مرة أخرى ؟”
“مستحيل ….”
ركضت سيلين في الردهة بدون تردد . كان من المجدي أن تجوب القصركالمتاهة ، وأن تموت عشر مرات يحثًا عن المال و الطعام .
استقرت نظرة سيلين على هالات ليونارد السوداء ، بعدها أدركت لماذا جاء لهنا .
في تلكَ اللحظة ، تدفقت الدموع من عيونها الرمادية الزرقاء .
“رأيتني أموت في الحلم ، لهذا لم تكن قادرًا على النوم و أتيت لتجدني …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أنا …؟”
“لقد متِ إلى المالا نهاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، طاف جسدها من على الأرض . صرخ ليونارد و سحبها بالقوة.
ردت سيلين بمرارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالأمس ….”
“لأنني مت حقًا بهذه الطريقة . إنها لعنة ، أموت إلى المالا نهاية و أعود إلى الحياة .”
“ليس أول أمس؟ لا ، دعيني اسألكِ . سقطتِ من على الثريا وكسرتي عنقكِ ، صحيح؟”
“……..”
‘أيها الوحش ، هل أنتَ متأكد من أنها المرة الأولى لكَ هنا ؟ حتى في الوضع الصعب لم يستطع أحد أن يتبعني بكل سهولة !’
نظر ليونارد إلى المرأة . لم يلاحظ الأمر في وقت سابق ، عندما نظر لها عن كثب الآن ، لقد كانت امرأة نحيلة للغاية .
ومع ذلك ، لأن الشخصية ثنائية الأبعاد أصبحت شخصًا حقيقيًا و ظهرت أمامها كرجل وسيم بها روح إنسان لم يكن من السهل التعرف عليه .
يبدوا أنها لا تأكل بشكل صحيح . كان جسدها يرتجف و ترتدي فستانًا خفيفًا غير مناسب للطقس .
“و توفيتِ مرة أخرى عندما كنتِ تحاولين إزالة جميع الثريا من المنزل .”
“لهذا متِ هكذا ….”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدغة!
سعل ليونارد مرة أخرى و أصدر تعهدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من نداء ليونارد ، وضعت سيلين قدمًا واحدة على السطح .
“سيلين هانت ، لن أسمح لكِ بالموت مرة أخرى .”
لم تكن تريد أن يتم القبض عليها .
–ترجمة إسراء .
فُتِح الباب العلوي ، وظهر وجه ليونارد .
نظرت سيلين إلى ليونارد بتعبير غامر بالسعادة على وجهها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات