دعنا نخرج في نزهة على الأقدام
FaiTheKing
داخل غرفة البرق ، كان وجه تيانا أحمر مع زيادة ضربات قلبها.
فكر اثان لوقت طويل ، لكنه بعد ذلك هز رأسه ونام.
بالنظر إلى المشهد ، فكر اثان ، هل أتدخل أم لا؟ بالحكم على ملابس هذا الصبي ، يبدو أنه يتمتع ببعض الدعم القوي ، انتظر ، سأطلب فقط من الذي يدعمه ، إذا كان مساندته شيخًا مثل لافورج ، فسأتعامل مع هذا الصبي وأكسب تقدير هذا الجمال ، من يعرف كيف تشكرني. “
…
ثم تحدث الصبي بغضب وهو يسعل ، “أنت .. سعال … أنزلني الآن … جدي شيخ و …. يسعل … فقط أنزلني الآن.”
…
وقف آثان مبتسماً عندما شعر فجأة وكأنه يتجول في هذه الجزيرة العائمة ، “هذه الجزيرة العائمة نفسها هي مدينة يعيش فيها الناس ، ولكن فقط التلاميذ الواعدون وعائلات هؤلاء التلاميذ والشيوخ الأساسيين يعيشون هنا ، ولا يزال هذا هو الكثير من الناس … “
بعد الاستيقاظ ، قام آثان بروتينه اليومي ، على الرغم من أنه توقف عن ممارسة الرياضة لأن القيام بمثل هذه التمارين الدنيوية لم يجلب أي فائدة إضافية لجسمه القوي بالفعل والشكل المثالي.
ثم نظر أثان حوله لكنه لم يتمكن من العثور على الفتاة ، “واو ، لم ألاحظ حتى عندما تسللت للخارج …”
جلس اثان على الكرسي بالخارج مع تعبير فارغ لأنه “إنه أمر ممل حقًا هنا ، قبل مجيئي إلى هنا ، ذهبت للعمل والتدريب ، لكن كل ما أفعله الآن هو إزالة الشوائب الرمادية والنوم ….”
ولكن قبل أن تتمكن من الدخول ، شعرت بقليل من الرياح تهب وسمعت صوتًا ، “مرحبًا هناك …”
وقف آثان مبتسماً عندما شعر فجأة وكأنه يتجول في هذه الجزيرة العائمة ، “هذه الجزيرة العائمة نفسها هي مدينة يعيش فيها الناس ، ولكن فقط التلاميذ الواعدون وعائلات هؤلاء التلاميذ والشيوخ الأساسيين يعيشون هنا ، ولا يزال هذا هو الكثير من الناس … “
بدأ يتحرك نحو الغرف لكنه فوجئ بأن الفتاة السابقة كانت تقف أيضًا أمام إحدى الغرف.
سار آثان بلا هدف قبل وصوله إلى منطقة تدريب ساحر العناصر ، كان مشابهًا لمنطقة تدريب محاربي العناصر حيث كان هناك أيضًا الكثير من الغرف هنا ، لكن الغرف هنا كانت مدمجة بشكل أفضل وأكثر فخامة بالطبع في التدريب كانت طريقة السحرة الأولية مختلفة.
كان اثان في حيرة من أمره ، “ماذا؟ كنت أتحقق فقط مما إذا كانت مصابة بالحمى أم لا. على أي حال ، أنا … أشعر أنني لا أتصرف مثلي … لا أشعر بالتوتر أو أي شيء أفكر فيه ، وأنا في الواقع أصبح قويًا يومًا بعد يوم الآن … هممم.
عند النظر إلى الغرف ، فكر آثان ، “هل يجب أن أجربهم حتى لو لم أقم ببناء بحر عنصري حتى الآن؟ لكننا نحتاج إلى الدفع باستخدام بلورات العناصر لاستخدامها على ما أعتقد … “
ثم نظر أثان حوله لكنه لم يتمكن من العثور على الفتاة ، “واو ، لم ألاحظ حتى عندما تسللت للخارج …”
بينما كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يدخل أم لا ، سمع صوتًا ليس بعيدًا عنه ، جاء من تهدئة كانت على الجانب الأيسر من المكان الذي كان يقف فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكرت آثان فجأة ليلي ، ‘ليلي … في الوقت الذي أجد فيه طريقة للعودة إلى الأرض ، من يعرف عدد السنوات التي ربما مرت ، وأنا فقط أحببتها لكنها لم تحبني مرة أخرى ، كان هذا شيئًا. كانت على علم ، لا أصدق أنني مت لأنها جاءت إلى منزلي لإعادة الكتاب .. تبا تلك لانري أو لاندي أيا كان ابن الكلب! الأولاد الذين سخروا مني ، هل هم حتى ملك البشر؟ آمل فقط ألا يكونوا قد ماتوا بحلول الوقت الذي أجد فيه طريقًا إلى الأرض. “
أثار فضول اثان حتى وصل إلى الحليف وكان هناك صبي في سنه بملابس فاخرة كان يمسك بقوة بأيدي فتاة من نفس العمر ، بدت جميلة جدًا ومتطورة.
فكر لفترة وقرر التخلي عنها ، “لا داعي للقلق ، سأذهب وأتدرب الآن.
يستطيع اثان الآن سماع ما يقوله الصبي بوضوح.
“على أي حال ، سأذهب وأجرّب إحدى الغرف.”
“الأخت تيانا ، إذا أتيت معي لمرة واحدة فقط ، فسأعطيك الكثير من الموارد ، أعلم أنكي عبقريه مع عنصر الماء والبرق لكن عائلتك فقيرة وأنت مجرد عامل الآن ، إذا أتيت معي أنا ، سأقدم لك الكثير من الموارد حتى تتمكن من زيادة حجم بحر العناصر بشكل أسرع باستخدام مواردي. “
“الأخت تيانا ، إذا أتيت معي لمرة واحدة فقط ، فسأعطيك الكثير من الموارد ، أعلم أنكي عبقريه مع عنصر الماء والبرق لكن عائلتك فقيرة وأنت مجرد عامل الآن ، إذا أتيت معي أنا ، سأقدم لك الكثير من الموارد حتى تتمكن من زيادة حجم بحر العناصر بشكل أسرع باستخدام مواردي. “
الفتاة التي تدعى تيانا لديها وجه جميل ذو بشرة بيضاء لديها حاليًا تعبير منزعج لأنها كانت تجعد شفتيها في اشمئزاز قبل أن تتحدث ، “لقد أخبرتك بالفعل أن إجابتي هي لا ، الآن توقف عن شدي واتركني وشأني أو سأبدأ بالصراخ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد اثان إلى منزله الجديد وهو مستلقي على سريره وفكر ، ‘ لقد استمتعت ببعض المرح اليوم بعد عام من الملل. “
بالنظر إلى المشهد ، فكر اثان ، هل أتدخل أم لا؟ بالحكم على ملابس هذا الصبي ، يبدو أنه يتمتع ببعض الدعم القوي ، انتظر ، سأطلب فقط من الذي يدعمه ، إذا كان مساندته شيخًا مثل لافورج ، فسأتعامل مع هذا الصبي وأكسب تقدير هذا الجمال ، من يعرف كيف تشكرني. “
نظرت إلى هذه الفتاة الجميلة ، فكر آثان ، “لو كنت أنا نفسي السابقة ، لكان وجهي قد تحول إلى اللون الأحمر بالفعل وزاد دقات قلبي رؤية مثل هذه الفتاة الجميلة. “
ثم تذكرت آثان فجأة ليلي ، ‘ليلي … في الوقت الذي أجد فيه طريقة للعودة إلى الأرض ، من يعرف عدد السنوات التي ربما مرت ، وأنا فقط أحببتها لكنها لم تحبني مرة أخرى ، كان هذا شيئًا. كانت على علم ، لا أصدق أنني مت لأنها جاءت إلى منزلي لإعادة الكتاب .. تبا تلك لانري أو لاندي أيا كان ابن الكلب! الأولاد الذين سخروا مني ، هل هم حتى ملك البشر؟ آمل فقط ألا يكونوا قد ماتوا بحلول الوقت الذي أجد فيه طريقًا إلى الأرض. “
* جلجله*
هدأ اثان ثم أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه وبعد ذلك …
بعد الكلام ، رفع الصبي يده مباشرة وألقى كرة نارية باتجاه وجه أثان.
ازززززز
بعد قول هذا ، كان اثان يستعد لضرب الصبي لكنه توقف لأنه …
مع نظيره عالج متميز وسرعة عالية، وظهر أمام الصبي فجأة الذي يخاف الصبي والفتاة الدهشة.
نظرت إلى هذه الفتاة الجميلة ، فكر آثان ، “لو كنت أنا نفسي السابقة ، لكان وجهي قد تحول إلى اللون الأحمر بالفعل وزاد دقات قلبي رؤية مثل هذه الفتاة الجميلة. “
قبل أن يتكلم الصبي …
كان اثان في حيرة من أمره ، “ماذا؟ كنت أتحقق فقط مما إذا كانت مصابة بالحمى أم لا. على أي حال ، أنا … أشعر أنني لا أتصرف مثلي … لا أشعر بالتوتر أو أي شيء أفكر فيه ، وأنا في الواقع أصبح قويًا يومًا بعد يوم الآن … هممم.
سأل اثان بابتسامة ، “من داعمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الصبي إلى اثان وفكر ، “، لماذا لا تخاف؟ عند التفكير في الأمر ، فتح فمه ليقول شيئًا ما ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء …
أظهر وجه الصبي الغضب ..
* سعال ، سعال *
“من أنت حتى تسد طريقي؟ وأنت مغرور بما يكفي لسؤال داعم شخص ما أمام وجهه ، هاه ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الاثناء
بعد الكلام ، رفع الصبي يده مباشرة وألقى كرة نارية باتجاه وجه أثان.
…
ابتسم أثان واختفى وجبهته مجعدة ، لكنه لم يتحرك وترك الكرة النارية تصطدم بوجهه لأن … كرة نارية بحجم كرة الكريكيت المثيرة للشفقة لن تكون قادرة على فعل شيء له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار فضول اثان حتى وصل إلى الحليف وكان هناك صبي في سنه بملابس فاخرة كان يمسك بقوة بأيدي فتاة من نفس العمر ، بدت جميلة جدًا ومتطورة.
تبا …. هل يجوز الهجوم بحرية مثل هذا؟ ألا توجد أي قواعد أو أيا كان؟ … أوه نعم قد يكون خائفًا بسبب دعمه ، والآن أشعر بالفضول … “
اكتشف اثان أن وجه الفتاة كان يتحول إلى اللون الأحمر فسألها بقلق: “هممم وجهك أحمر؟ هل تعانين من الحمى؟” ثم رفع يديه ولمس جبين الفتاة ليتأكد من درجة الحرارة التي أذهلت الفتاة مثل أرنب وهي تدفع لفتح الباب ودخلت الغرفة.
أمسك اثان برقبة الصبي بسرعة قبل أن يسحبه لأعلى ويسأل مرة أخرى ، “يو … مهاجمة وجه شخص ما مثل هذا فورًا ، هل أنت ابن سيد الوادي أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا …. هل يجوز الهجوم بحرية مثل هذا؟ ألا توجد أي قواعد أو أيا كان؟ … أوه نعم قد يكون خائفًا بسبب دعمه ، والآن أشعر بالفضول … “
عكست عيون الصبي الخوف لأن كرة النار الخاصة به لم تفعل شيئًا مع اثان ، بل تم رفعه بسهولة ولكن بعد ذلك اختفى تعبيره المخيف فجأة وحل محله الازدراء.
…
حتى أثناء الإمساك به من قبل آثان ، تحدث بازدراء ، “هاه … أعلم ، أنت مجرد محارب عنصري متواضع ، يجب أن تكون محاربًا رفيع المستوى ولكنك لا تزال محاربًا أساسيًا ، مع ذلك ، ضعني الآن أو أقسم بذلك ستموت قبل شروق الشمس في اليوم التالي … “بعد ذلك ، بدأ الصبي يضحك لكنه لم يدم طويلاً.
* سعال ، سعال *
* سعال ، سعال *
“على أي حال ، سأذهب وأجرّب إحدى الغرف.”
عندما قبض عليه اثان في رقبته ، تحول ضحكه إلى سعال.
FaiTheKing
ثم تحدث الصبي بغضب وهو يسعل ، “أنت .. سعال … أنزلني الآن … جدي شيخ و …. يسعل … فقط أنزلني الآن.”
بعد الاستيقاظ ، قام آثان بروتينه اليومي ، على الرغم من أنه توقف عن ممارسة الرياضة لأن القيام بمثل هذه التمارين الدنيوية لم يجلب أي فائدة إضافية لجسمه القوي بالفعل والشكل المثالي.
ابتسم أثان وهو يسمع يتكلم دعمه ويضعه جانبا.
مع نظيره عالج متميز وسرعة عالية، وظهر أمام الصبي فجأة الذي يخاف الصبي والفتاة الدهشة.
بعد أن تم إخماده ، سخر الولد أثناء ترتيب ملابسه وقال ، “ماذا؟ هل أنت خائف بعد سماع دعمي؟ حسنًا ، لا فائدة ، سأتعامل معك قريبًا فقط انتظر ..”
أصيبت بالذعر قليلاً لكنها هدأت وقالت ، “أنت … أممم. شكرًا جزيلاً على المساعدة في وقت سابق.”
لا يزال اثان يبتسم. وجهه وهو يهز رأسه ويقول: “هل أنت أعمى أو شيء من هذا القبيل؟ انظر إلى وجهي بعناية؟ هل أبدو وكأنني خائف منك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمزح معي؟ لم أستخدم حتى ربع قوتي وأنت بارد بالفعل؟”
نظر الصبي إلى اثان وفكر ، “، لماذا لا تخاف؟ عند التفكير في الأمر ، فتح فمه ليقول شيئًا ما ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا …. هل يجوز الهجوم بحرية مثل هذا؟ ألا توجد أي قواعد أو أيا كان؟ … أوه نعم قد يكون خائفًا بسبب دعمه ، والآن أشعر بالفضول … “
اثان صفع وجهه
ثم هدأت تيانا نفسها وفكرت في ما قاله لها اثان ، “حديقة سلمية؟ لكن فقط الأقارب المقربين جدًا من الشيوخ يمكنهم العيش هناك! لا تخبرني أن لديه داعمًا من كبار السن؟”
لكمة قوية للصبي وقال: “لقد هاجمتني أولاً ، لذا استعد لتلقي بعض الضرب”.
ثم نظر أثان حوله لكنه لم يتمكن من العثور على الفتاة ، “واو ، لم ألاحظ حتى عندما تسللت للخارج …”
بعد قول هذا ، كان اثان يستعد لضرب الصبي لكنه توقف لأنه …
أصيبت بالذعر قليلاً لكنها هدأت وقالت ، “أنت … أممم. شكرًا جزيلاً على المساعدة في وقت سابق.”
* جلجله*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل اثان بابتسامة ، “من داعمك؟”
“هل تمزح معي؟ لم أستخدم حتى ربع قوتي وأنت بارد بالفعل؟”
مع نظيره عالج متميز وسرعة عالية، وظهر أمام الصبي فجأة الذي يخاف الصبي والفتاة الدهشة.
ثم نظر أثان حوله لكنه لم يتمكن من العثور على الفتاة ، “واو ، لم ألاحظ حتى عندما تسللت للخارج …”
اكتشف اثان أن وجه الفتاة كان يتحول إلى اللون الأحمر فسألها بقلق: “هممم وجهك أحمر؟ هل تعانين من الحمى؟” ثم رفع يديه ولمس جبين الفتاة ليتأكد من درجة الحرارة التي أذهلت الفتاة مثل أرنب وهي تدفع لفتح الباب ودخلت الغرفة.
“على أي حال ، سأذهب وأجرّب إحدى الغرف.”
…
بدأ يتحرك نحو الغرف لكنه فوجئ بأن الفتاة السابقة كانت تقف أيضًا أمام إحدى الغرف.
فكر اثان لوقت طويل ، لكنه بعد ذلك هز رأسه ونام.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا اثان في وجهها وعينيه ذهب كرها نحو منطقة صدرها كما نشأ الفكر في ذهنه، ‘ولكن لعنة، فهي مثل هذا الزوج الصالح من البطيخ … لا لا اثان، لم تكن منحرف، “
كانت الفتاة المسماة تيانا تسير حاليًا نحو إحدى الغرف في منطقة التدريب التي كان عليها رمز البرق على لوحتها.
* سعال ، سعال *
ولكن قبل أن تتمكن من الدخول ، شعرت بقليل من الرياح تهب وسمعت صوتًا ، “مرحبًا هناك …”
فكر لفترة وقرر التخلي عنها ، “لا داعي للقلق ، سأذهب وأتدرب الآن.
نظرت تيانا إلى جانبها الأيمن فقط لترى آثان يقف هناك بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة المسماة تيانا تسير حاليًا نحو إحدى الغرف في منطقة التدريب التي كان عليها رمز البرق على لوحتها.
أصيبت بالذعر قليلاً لكنها هدأت وقالت ، “أنت … أممم. شكرًا جزيلاً على المساعدة في وقت سابق.”
بدأ يتحرك نحو الغرف لكنه فوجئ بأن الفتاة السابقة كانت تقف أيضًا أمام إحدى الغرف.
نظرت إلى هذه الفتاة الجميلة ، فكر آثان ، “لو كنت أنا نفسي السابقة ، لكان وجهي قد تحول إلى اللون الأحمر بالفعل وزاد دقات قلبي رؤية مثل هذه الفتاة الجميلة. “
* سعال ، سعال *
بدا اثان في وجهها وعينيه ذهب كرها نحو منطقة صدرها كما نشأ الفكر في ذهنه، ‘ولكن لعنة، فهي مثل هذا الزوج الصالح من البطيخ … لا لا اثان، لم تكن منحرف، “
فكر لفترة وقرر التخلي عنها ، “لا داعي للقلق ، سأذهب وأتدرب الآن.
بعد ذلك، نظر في عيني الفتاة لبضع ثوانٍ قبل أن يقول ، “أنت مرحبًا بك ، إذا أزعجك هذا الغبي مرة أخرى ، يمكنك أن تجدني في المنطقة اليسرى بجوار القصر الثالث ، أنا متأكد من أنها تسمى شيئًا مثل الحديقة السلمية.”
بعد أن تم إخماده ، سخر الولد أثناء ترتيب ملابسه وقال ، “ماذا؟ هل أنت خائف بعد سماع دعمي؟ حسنًا ، لا فائدة ، سأتعامل معك قريبًا فقط انتظر ..”
اكتشف اثان أن وجه الفتاة كان يتحول إلى اللون الأحمر فسألها بقلق: “هممم وجهك أحمر؟ هل تعانين من الحمى؟” ثم رفع يديه ولمس جبين الفتاة ليتأكد من درجة الحرارة التي أذهلت الفتاة مثل أرنب وهي تدفع لفتح الباب ودخلت الغرفة.
وقف آثان مبتسماً عندما شعر فجأة وكأنه يتجول في هذه الجزيرة العائمة ، “هذه الجزيرة العائمة نفسها هي مدينة يعيش فيها الناس ، ولكن فقط التلاميذ الواعدون وعائلات هؤلاء التلاميذ والشيوخ الأساسيين يعيشون هنا ، ولا يزال هذا هو الكثير من الناس … “
كان اثان في حيرة من أمره ، “ماذا؟ كنت أتحقق فقط مما إذا كانت مصابة بالحمى أم لا. على أي حال ، أنا … أشعر أنني لا أتصرف مثلي … لا أشعر بالتوتر أو أي شيء أفكر فيه ، وأنا في الواقع أصبح قويًا يومًا بعد يوم الآن … هممم.
اثان صفع وجهه
فكر لفترة وقرر التخلي عنها ، “لا داعي للقلق ، سأذهب وأتدرب الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار فضول اثان حتى وصل إلى الحليف وكان هناك صبي في سنه بملابس فاخرة كان يمسك بقوة بأيدي فتاة من نفس العمر ، بدت جميلة جدًا ومتطورة.
وفي هذه الاثناء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكرت آثان فجأة ليلي ، ‘ليلي … في الوقت الذي أجد فيه طريقة للعودة إلى الأرض ، من يعرف عدد السنوات التي ربما مرت ، وأنا فقط أحببتها لكنها لم تحبني مرة أخرى ، كان هذا شيئًا. كانت على علم ، لا أصدق أنني مت لأنها جاءت إلى منزلي لإعادة الكتاب .. تبا تلك لانري أو لاندي أيا كان ابن الكلب! الأولاد الذين سخروا مني ، هل هم حتى ملك البشر؟ آمل فقط ألا يكونوا قد ماتوا بحلول الوقت الذي أجد فيه طريقًا إلى الأرض. “
داخل غرفة البرق ، كان وجه تيانا أحمر مع زيادة ضربات قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل اثان بابتسامة ، “من داعمك؟”
ثم هدأت تيانا نفسها وفكرت في ما قاله لها اثان ، “حديقة سلمية؟ لكن فقط الأقارب المقربين جدًا من الشيوخ يمكنهم العيش هناك! لا تخبرني أن لديه داعمًا من كبار السن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الصبي إلى اثان وفكر ، “، لماذا لا تخاف؟ عند التفكير في الأمر ، فتح فمه ليقول شيئًا ما ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء …
…
بدأ يتحرك نحو الغرف لكنه فوجئ بأن الفتاة السابقة كانت تقف أيضًا أمام إحدى الغرف.
…
اثان صفع وجهه
ثم عاد اثان إلى منزله الجديد وهو مستلقي على سريره وفكر ، ‘ لقد استمتعت ببعض المرح اليوم بعد عام من الملل. “
ولكن قبل أن تتمكن من الدخول ، شعرت بقليل من الرياح تهب وسمعت صوتًا ، “مرحبًا هناك …”
على أي حال ، دعنا نواصل التدريب على محو الشوائب الرمادية ، لا أطيق الانتظار لبدء التحكم في العناصر بعد ذلك ، أتساءل كيف سيكون مايك متفاجئًا بعد رؤيتي أصبح قوي. “
*ت/م:يارب متكونش الفتاه دي رخمه او يطلع ليها لزمه*
*ت/م:يارب متكونش الفتاه دي رخمه او يطلع ليها لزمه*
ثم نظر أثان حوله لكنه لم يتمكن من العثور على الفتاة ، “واو ، لم ألاحظ حتى عندما تسللت للخارج …”
* سعال ، سعال *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات