المعاناة!
خلف جيش الصخرة كان قائد الجيش ومساعد أونوكي ساندو يقف هناك بينما كان قلبه مليئاً بالكراهية.
لكن كان من غير الملائم بالنسبة له التعامل مع كلا الجانبين إلا أن ساكومو كان بحاجة إلى إيجاد طريقة للتعامل مع هذا بسرعة و وإلا ، فإن هذه المعركة ستنتهي قبل أن يصل إليها نايتو!
عند النظر إلى ساكومو ، كشف عن نية قتل قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصلت ساحة المعركة إلى ذروتها.
كانت نية القتل هذه بسبب اشتباكهم الأخير عندما تمكن ساكومو من قطع ذراعه ، وكان من المستحيل على ساندو ألا يكره ساكومو بسبب ذلك.
كانت أرض المطر أرضاً طينية ورطبة بشكل لا يقارن.
لكن الشخص الذي كرهته أكثر كان يو نايتو.
فجأة تعرض للهجوم من كلا الجانبين وكاد أن يصاب ، سقط أوروتشيمارو إلى الخلف ولم يستطع إلا أن يصرخ.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بنايتو ، فلن يفقد ساندو ذراعه بسبب التشتيت في ذلك اليوم ، الآن فقد ذراعه ، ولا يستطيع الطباعة إلا بيد واحدة ، مما جعل قوته تنخفض كثيراً بسبب ذلك.
كان على ساكومو أن يجد طريقة أخرى لحل هذه المسأله.
“لن يستخدم أي حيل هذه المرة؟ سيضرب بقوة من البداية ، لا بأس بذلك. ”
في تلك اللحظة كان جيش كونوها ينهار تدريجيا بسبب الهجمات المفاجئة من الأرض.
مع شعاع من الضوء في عينيه ، أمر ساندو جيشه بالتوجه إلى ساحة المعركة.
انخرط جيش الصخرة في القتال على الفور لكن ساكومو بدا وكأنه لا يهتم بذلك.
لكن لم يفهم معنى حركة ساكومو السريعة إلا أن ساندو وجد أنه من مصلحته رفع الموازين في وقت مبكر.
فجأة تعرض للهجوم من كلا الجانبين وكاد أن يصاب ، سقط أوروتشيمارو إلى الخلف ولم يستطع إلا أن يصرخ.
لأنه لم يستطع رؤية نايتو في أي مكان في ساحة المعركة ، وكلما تعامل مع جيش كونوها في وقت أقرب و كلما كان الوضع أفضل لاحقاً عندما يظهر.
لقد كانت هذه المعركة مفاجئة بعض الشيء.
انخرط جيش الصخرة في القتال على الفور لكن ساكومو بدا وكأنه لا يهتم بذلك.
اللعنه الالهيه على هؤلاء الفئران!! ”
لقد وصلت ساحة المعركة إلى ذروتها.
في الواقع كان جانب الصخرة يعاني من عيب بيئة بلاد المطر ، في حين كان جانب كونوها لديه الكثير من مستخدمي التايجوتسو إلى جانب الكثير من مستخدمي الرياح والمياه الذين كانوا لديهم أكبر قدر من الميزة في مثل هذه المواقف.
كان الجانبان متساويين من حيث القوة كان هناك أكثر من 500 نينجا في جانب الصخرة ، لكن كان هناك 400 شخص فقط في جانب كونوها.
كان على ساكومو أن يجد طريقة أخرى لحل هذه المسأله.
ومع ذلك فقد ظهر هنا أن كونوها كانت الجانب المفضل في هذه الحرب.
لقد كانت هذه المعركة مفاجئة بعض الشيء.
في الواقع كان جانب الصخرة يعاني من عيب بيئة بلاد المطر ، في حين كان جانب كونوها لديه الكثير من مستخدمي التايجوتسو إلى جانب الكثير من مستخدمي الرياح والمياه الذين كانوا لديهم أكبر قدر من الميزة في مثل هذه المواقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشهد ، حيث كان الفريقان متكافئين ، بدأ يتغير إلى أن كونوها هي الجانب غير الملائم هنا.
ومع ذلك كان ساكومو عابساً بعض الشيء ، لأن جيش الصخرة كان يفوق جيش كونوها عدداً!
بعد دخول فرقة المفاجآت الخاصة ، بدأوا بمهاجمة جيش كونوها في كل مرة من تحت الأرض ، مما أعطى جيش الصخرة على السطح اليد العليا.
هذه المرة لم تتمكن كونوها من إرسال كل قواتها إلى هذه المعركة حيث نقلوا معسكرهم إلى المركز وكانوا بحاجة إلى بعض الأشخاص للبقاء خلفهم وحماية معسكرهم لم تتمكن كونوها من إحضار سوى ألف وخمسمائة شينوبي ، ولم يصلوا حتى إلى ساحة المعركة بعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يستخدم أي حيل هذه المرة؟ سيضرب بقوة من البداية ، لا بأس بذلك. ”
وأيضاً لأن كونوها ذهبت عميقاً في وسط بلاد المطر ، فقد خاضوا معارك أخرى في المناطق الداخلية مع كل من المطر والرمال.
عند النظر إلى ساكومو ، كشف عن نية قتل قوية.
رغم أن هذه المعارك كانت صغيرة إلا أنها أضعفت جيش كونوها.
بعد دخول فرقة المفاجآت الخاصة ، بدأوا بمهاجمة جيش كونوها في كل مرة من تحت الأرض ، مما أعطى جيش الصخرة على السطح اليد العليا.
لحسن الحظ ، هانزو لم يستهدف كونوها بكامل قوته بعد كان يركز على جانب الرمال كانت هناك بعض الأخبار التي تفيد بأن تشيو من الرمال قد نجحت أيضاً في تحقيق رغبتها السامة التي هددته وجعلته يركز عليهم.
كان أوروتشيمارو يعرف هوية إنبو يوجين منذ البداية ، لكنه لم يتوقع أن يكون هناك بعض الأشخاص الذين لم يخمنوا هويته بعد ، لقد خمنت القرى الأخرى بالفعل أن يوجين ونايتو هما نفس الشخص الآن ، صحيح أن هذه المعلومات سرية للغاية ، لكن تم الكشف عنها بالفعل من خلال أدائه الأخير في الحرب.
“لدينا عيب كبير ، فريق الصخرة يضغط علينا ، نايتو لم يأتي بعد؟ ”
لكن لم يفهم معنى حركة ساكومو السريعة إلا أن ساندو وجد أنه من مصلحته رفع الموازين في وقت مبكر.
لم يستطع ساكومو إلا أن يلقي نظرة على الخلف ، لكنه لم يرى أي علامات على وصول كل من نايتو وتسونادي.
كانت أرض المطر أرضاً طينية ورطبة بشكل لا يقارن.
لقد كانت هذه المعركة مفاجئة بعض الشيء.
“لدينا عيب كبير ، فريق الصخرة يضغط علينا ، نايتو لم يأتي بعد؟ ”
كان ساكومو يقود جيشاً لمهاجمة إحدى وحدات المطر ، لكنه تعرض فجأة لهجوم من قبل جيش الصخرة.
في لحظة ، أخرج ساكومو سيفه وهاجم ساندو الذي فقد ذراعه ، ودفعه إلى الخلف بقوة.
وبعد ذلك استمر الدعم من الجانبين في الوصول إلى ساحة المعركة ، وتزايد حجم هذه المعركة الصغيرة أكثر فأكثر حتى وصلت إلى هذا الوضع الحالي.
اللعنه الالهيه على هؤلاء الفئران!! ”
إذا لم تؤذي المعركة السابقة الصخرة كثيراً للتراجع ، فإن هذه المعركة ستفعل ذلك.
بعد دخول فرقة المفاجآت الخاصة ، بدأوا بمهاجمة جيش كونوها في كل مرة من تحت الأرض ، مما أعطى جيش الصخرة على السطح اليد العليا.
وبينما كان ساكومو ينتظر وصول ناتيو إلى ساحة المعركة ، تغير الوضع!
في الواقع كان جانب الصخرة يعاني من عيب بيئة بلاد المطر ، في حين كان جانب كونوها لديه الكثير من مستخدمي التايجوتسو إلى جانب الكثير من مستخدمي الرياح والمياه الذين كانوا لديهم أكبر قدر من الميزة في مثل هذه المواقف.
كانت أرض المطر أرضاً طينية ورطبة بشكل لا يقارن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ماذا لو لم يتمكن من الحضور في الوقت المناسب! ”
وقد أدى هذا إلى إبطاء تحركات جيش كونوها بشكل كبير.
لقد صدمت هذه القوة الجميع.
ولكن كان لدى الصخرة وحدة بأنواع خاصة من المعدات التي يمكنها أن تجعلهم يتحركون بحرية تحت الأرض ، وكانت تلك الوحدة هي الصخرة المدهشة!
ومع ذلك كان ساكومو عابساً بعض الشيء ، لأن جيش الصخرة كان يفوق جيش كونوها عدداً!
يستغرق تدريب هذا النوع من الوحدات الخاصة سنوات عديدة و لذلك لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم في جيش قرية الصخرة بأكمله.
لأنه لم يستطع رؤية نايتو في أي مكان في ساحة المعركة ، وكلما تعامل مع جيش كونوها في وقت أقرب و كلما كان الوضع أفضل لاحقاً عندما يظهر.
بعد أن تم القضاء على أحدهم تماماً على يد نايتو ، أرسل التسوتشيكاغي الاثنين المتبقيين إلى ساحة المعركة.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بنايتو ، فلن يفقد ساندو ذراعه بسبب التشتيت في ذلك اليوم ، الآن فقد ذراعه ، ولا يستطيع الطباعة إلا بيد واحدة ، مما جعل قوته تنخفض كثيراً بسبب ذلك.
لقد تغير وضع ساحة المعركة في اللحظة التي انضمت فيها هاتان الوحدتان إلى المعركة.
وواصل الدعم الوصول إلى ساحة المعركة ، وتحولت هذه المعركة فجأة إلى معركة ضخمة وحاسمة!
بوم!!!
وواصل الدعم الوصول إلى ساحة المعركة ، وتحولت هذه المعركة فجأة إلى معركة ضخمة وحاسمة!
بعد دخول فرقة المفاجآت الخاصة ، بدأوا بمهاجمة جيش كونوها في كل مرة من تحت الأرض ، مما أعطى جيش الصخرة على السطح اليد العليا.
لكن هذا لم يكن كافياً ، فقد كانت كونوها تعاني ، وحتى موت قائد الصخرة لن يغير ذلك.
أراد نينجا كونوها التخلص من هاتين الوحدتين أولاً ، لكن الأمر كان صعباً للغاية ، وكانوا يتعرضون للمنع في كل مرة من قبل شينوبي الصخرة على الأرض.
ومع ذلك كانت كونوها هي الجانب الخاسر.
المشهد ، حيث كان الفريقان متكافئين ، بدأ يتغير إلى أن كونوها هي الجانب غير الملائم هنا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد تغير وضع ساحة المعركة في اللحظة التي انضمت فيها هاتان الوحدتان إلى المعركة.
عند رؤية هذا ، تغير تعبير ساكومو وأصبح قلقاً للغاية لم تكن هناك أي فرصة لهم للتراجع ، مع هذا العدد الكبير من المنسحبين سوف يتسبب في انخفاض الروح المعنوية للجيش بأكمله ، وبمجرد حدوث ذلك سوف ينهار الجيش بأكمله.
كان ساكومو يقود جيشاً لمهاجمة إحدى وحدات المطر ، لكنه تعرض فجأة لهجوم من قبل جيش الصخرة.
كان على ساكومو أن يجد طريقة أخرى لحل هذه المسأله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ساكومو إلا أن يلقي نظرة على الخلف ، لكنه لم يرى أي علامات على وصول كل من نايتو وتسونادي.
وواصل الدعم الوصول إلى ساحة المعركة ، وتحولت هذه المعركة فجأة إلى معركة ضخمة وحاسمة!
لحسن الحظ ، هانزو لم يستهدف كونوها بكامل قوته بعد كان يركز على جانب الرمال كانت هناك بعض الأخبار التي تفيد بأن تشيو من الرمال قد نجحت أيضاً في تحقيق رغبتها السامة التي هددته وجعلته يركز عليهم.
ومع ذلك كانت كونوها هي الجانب الخاسر.
إذا لم تؤذي المعركة السابقة الصخرة كثيراً للتراجع ، فإن هذه المعركة ستفعل ذلك.
في ظل هذه الظروف لم يعد بإمكان ساكومو التراجع بعد الآن ، فقاد الإنبو خاصته وانخرط شخصياً في ساحة المعركة ، مما جعل ساندو مساعد أونوكى يفعل الشيء نفسه ، مما أدى إلى بدء معركة شرسة بين القائدين.
يستغرق تدريب هذا النوع من الوحدات الخاصة سنوات عديدة و لذلك لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم في جيش قرية الصخرة بأكمله.
لكن كان من غير الملائم بالنسبة له التعامل مع كلا الجانبين إلا أن ساكومو كان بحاجة إلى إيجاد طريقة للتعامل مع هذا بسرعة و وإلا ، فإن هذه المعركة ستنتهي قبل أن يصل إليها نايتو!
كان ساكومو يقود جيشاً لمهاجمة إحدى وحدات المطر ، لكنه تعرض فجأة لهجوم من قبل جيش الصخرة.
في لحظة ، أخرج ساكومو سيفه وهاجم ساندو الذي فقد ذراعه ، ودفعه إلى الخلف بقوة.
وواصل الدعم الوصول إلى ساحة المعركة ، وتحولت هذه المعركة فجأة إلى معركة ضخمة وحاسمة!
لقد صدمت هذه القوة الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة لم تتمكن كونوها من إرسال كل قواتها إلى هذه المعركة حيث نقلوا معسكرهم إلى المركز وكانوا بحاجة إلى بعض الأشخاص للبقاء خلفهم وحماية معسكرهم لم تتمكن كونوها من إحضار سوى ألف وخمسمائة شينوبي ، ولم يصلوا حتى إلى ساحة المعركة بعد!
لكن هذا لم يكن كافياً ، فقد كانت كونوها تعاني ، وحتى موت قائد الصخرة لن يغير ذلك.
لقد كانت هذه المعركة مفاجئة بعض الشيء.
“نايتو لم يصل بعد … ”
كان ساكومو يقود جيشاً لمهاجمة إحدى وحدات المطر ، لكنه تعرض فجأة لهجوم من قبل جيش الصخرة.
كان ساكومو ما زال قلقاً ، وينظر إلى الساحة في كل ثانية.
ولكن كان لدى الصخرة وحدة بأنواع خاصة من المعدات التي يمكنها أن تجعلهم يتحركون بحرية تحت الأرض ، وكانت تلك الوحدة هي الصخرة المدهشة!
في تلك اللحظة كان جيش كونوها ينهار تدريجيا بسبب الهجمات المفاجئة من الأرض.
اللعنه الالهيه على هؤلاء الفئران!! ”
اللعنه الالهيه على هؤلاء الفئران!! ”
ولكن كان لدى الصخرة وحدة بأنواع خاصة من المعدات التي يمكنها أن تجعلهم يتحركون بحرية تحت الأرض ، وكانت تلك الوحدة هي الصخرة المدهشة!
لم يكن دور الفريق المفاجئ هو قتل الأعداء ، بل إزعاجهم بالهجمات المباغتة ، وبهذه الطريقة سيفقد جانب كونوها التركيز وهذا من شأنه أن يسهل مهمة شينوبي الصخرة على الأرض.
كان ساكومو يقود جيشاً لمهاجمة إحدى وحدات المطر ، لكنه تعرض فجأة لهجوم من قبل جيش الصخرة.
لقد بدا أوروتشيمارو هادئاً للغاية ، لكن نواياه القاتلة كانت في كل مكان ، وكان منزعجاً للغاية من الهجمات المتسللة تحت الأرض.
عند النظر إلى ساكومو ، كشف عن نية قتل قوية.
“الوضع يزداد سوءاً ، ماذا علي أن أفعل؟! ”
بمجرد أن ذكر اسم نايتو ، استعاد شينوبي كونوها تركيزهم “علينا فقط صدهم حتى يأتي ، سيتعامل مع الشينوبي على الأرض ، ثم سنكون قادرين على التعامل مع هذه الهجمات المتسللة من تحت الأرض. ”
فجأة تعرض للهجوم من كلا الجانبين وكاد أن يصاب ، سقط أوروتشيمارو إلى الخلف ولم يستطع إلا أن يصرخ.
كان أوروتشيمارو يعرف هوية إنبو يوجين منذ البداية ، لكنه لم يتوقع أن يكون هناك بعض الأشخاص الذين لم يخمنوا هويته بعد ، لقد خمنت القرى الأخرى بالفعل أن يوجين ونايتو هما نفس الشخص الآن ، صحيح أن هذه المعلومات سرية للغاية ، لكن تم الكشف عنها بالفعل من خلال أدائه الأخير في الحرب.
“اللعنة ، سوف نخسر إذا استمر هذا ، علينا أن نتمسك بالأمل حتى يصل نايتو. ”
في لحظة ، أخرج ساكومو سيفه وهاجم ساندو الذي فقد ذراعه ، ودفعه إلى الخلف بقوة.
بمجرد أن ذكر اسم نايتو ، استعاد شينوبي كونوها تركيزهم “علينا فقط صدهم حتى يأتي ، سيتعامل مع الشينوبي على الأرض ، ثم سنكون قادرين على التعامل مع هذه الهجمات المتسللة من تحت الأرض. ”
كان على ساكومو أن يجد طريقة أخرى لحل هذه المسأله.
“ولكن ماذا لو لم يتمكن من الحضور في الوقت المناسب! ”
عند رؤية هذا ، تغير تعبير ساكومو وأصبح قلقاً للغاية لم تكن هناك أي فرصة لهم للتراجع ، مع هذا العدد الكبير من المنسحبين سوف يتسبب في انخفاض الروح المعنوية للجيش بأكمله ، وبمجرد حدوث ذلك سوف ينهار الجيش بأكمله.
“لو كان بيننا فقط إنبو يوجين ، لكان قادراً على التعامل معهم قد سمعت أنه تمكن من القضاء على إحدى هذه الفرق بمفرده. ”
لكن لم يفهم معنى حركة ساكومو السريعة إلا أن ساندو وجد أنه من مصلحته رفع الموازين في وقت مبكر.
عند ذكر يوجين ، أصبح الجميع يتمنون لو كان أحدهما هنا!
في الواقع كان جانب الصخرة يعاني من عيب بيئة بلاد المطر ، في حين كان جانب كونوها لديه الكثير من مستخدمي التايجوتسو إلى جانب الكثير من مستخدمي الرياح والمياه الذين كانوا لديهم أكبر قدر من الميزة في مثل هذه المواقف.
عندما سمع أوروتشيمارو هذه الجملة ، شعر بغرابة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم القضاء على أحدهم تماماً على يد نايتو ، أرسل التسوتشيكاغي الاثنين المتبقيين إلى ساحة المعركة.
كان أوروتشيمارو يعرف هوية إنبو يوجين منذ البداية ، لكنه لم يتوقع أن يكون هناك بعض الأشخاص الذين لم يخمنوا هويته بعد ، لقد خمنت القرى الأخرى بالفعل أن يوجين ونايتو هما نفس الشخص الآن ، صحيح أن هذه المعلومات سرية للغاية ، لكن تم الكشف عنها بالفعل من خلال أدائه الأخير في الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشهد ، حيث كان الفريقان متكافئين ، بدأ يتغير إلى أن كونوها هي الجانب غير الملائم هنا.
مع ذلك ما زال الكثير من الناس لا يعرفون هذا في كونوها.
لأنه لم يستطع رؤية نايتو في أي مكان في ساحة المعركة ، وكلما تعامل مع جيش كونوها في وقت أقرب و كلما كان الوضع أفضل لاحقاً عندما يظهر.
لكن كان من غير الملائم بالنسبة له التعامل مع كلا الجانبين إلا أن ساكومو كان بحاجة إلى إيجاد طريقة للتعامل مع هذا بسرعة و وإلا ، فإن هذه المعركة ستنتهي قبل أن يصل إليها نايتو!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات