عندما رحل (6)
>>>>>>>>> بينما رحل (6) <<<<<<<<
بدأ لون الغسق ينتشر ببطء مع غروب الشمس، ليحرق العالم كله بلون الشفق.
“أخبرتني (سونهوا) أوني بشيء مضحك. هناك فتاة في عمرك في هذا المستشفى، أليس كذلك؟”
“نعم يا أخي، لقد أوشكت على الانتهاء. أنا في ساحة انتظار السيارات بالمستشفى الآن “.
لكن اليوم كان مختلفاً
تانغ.!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت حقيبة يدها ثم عضت شفتها السفلية.
أغلقت فتاة منزعجة إلى حد ما باب سيارتها واستدارت، الفتاة، التي كانت ترتدي قميصًا مخططًا باللونين الأزرق والأبيض وسروالًا قصيرًا عالي الخصر وتحمل هاتفها بين كتفها وخدها، لم تكن سوى (سيول جينهي). ألقت مفتاح سيارتها في حقيبة يدها وسارت إلى المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو قصر شهرزاد الملكي.
“نعم. آه، المصعد هنا. ”
كانت المستشفى لا تزال صامتة. أدار (سيول جيهو)، الذي كان يقف مثل تمثال حجري، رأسه ببطء.
أخرجت (سيول جينهي) الهاتف الذي كان مثبتًا بين كتفها وخدها وركبت المصعد.
“…شكرًا لك.”
منذ أن تم إدخال (سيول جيهو) إلى المستشفى بسبب حادث، كان أفراد عائلة سيول يتناوبون على الاعتناء به.
كانت الأضواء في الغرفة مطفأة، مما جعلها مظلمة.
على الرغم من أن ممرضات المستشفى كانوا على أهبة الاستعداد على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، إلا أن (يو سونهوا) قالت إنهم لا يستطيعون الاعتماد عليهم بشكل كامل، ويجب أن يكون أحد أفراد الأسرة على الأقل معه.
ما حدث الآن كان هذا بالضبط. ابتسم (سيول جيهو) ل(سيول جينهي) وتحدث بشكل طبيعي، وكل ذلك لخداعها حتى تشعر بالارتياح.
على هذا النحو، يتناوب (سيول ووسوك) و (يو سونهوا) والأم والأب على رعاية (سيول جيهو)، ولكن نظرًا لأنهم جميعًا من البالغين العاملين، كان من الصعب وجودهم كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، يمكنني سماعك مرة أخرى. نعم أنا هنا.”
نظرًا لأن (يو سونغهاي) كانت صغيرة جدًا على تحمل تلك المسئولية، فإن (سيول جينهي) , التي كانت طالبة جامعية، ستتولى المسؤولية من وقت لآخر.
خلعت قلادتها وأسقطتها فوق الورقة.
“آه، يمكنني سماعك مرة أخرى. نعم أنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (سيول جينهي) ثم سقطت بجانب (سيول جيهو) بعيون متسعة. أمسكت بالماوس وحركته بقوة.
مشت (سيول جينهي) نحو غرفة المستشفى بعد مغادرة المصعد.
ارتفع حاجب (سيول جينهي).
“ماذا يفعل؟”
تلك المرأة… بدت وكأنها تبتسم.
ألقت حقيبة الظهر التي كانت ترتديها في مكان ما في الزاوية ونظرت إلى سرير المريض.
“صحيح، هذا هو …”.
“إنه نائم. عيناه مغلقة. حسنًا، حسنًا، سأخفض صوتي.»
كانت سماء الصباح صافية وهادئة، لكن مستشفى سي كان يعج بالحياة. كان ذلك بسبب الحادث الذي وقع الليلة الماضية.
تمامًا كما قالت، كان (سيول جيهو) مستلقيًا على سريره بهدوء وعيناه مغلقتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصاب (سيول جيهو) الفضول فجأة.
“حسناً، لقد فهمت، توقفي عن القلق كثيرًا. إنه منتصف الليل، كما تعلمين. يجب أن تحصلي على قسط من الراحة أيضًا. ألا تعرفين أن صوتك أجش حقًا؟”
مطت شفتيها وهي تتحدث مع نفسها.
هزت (سيول جينهي) رأسها وهي تحدق في ساعة الحائط.
“…أنا آسف.”
“إذا كنت قلقة، فقط أرسلي لي رسالة نصية… هممم؟ من؟ … أه، حسنًا. يجب أن أتأكد من أنها لن تقترب منه؟”
لم ير ذلك خطأ.
“أنا لا أعرف من هي، ولكن يبدو أنها عبثت مع الشخص الخطأ، أنا العاهرة المجنونة هنا.” رفعت (سيول جينهي) رقبتها خارج الغرفة وضحكت على نفسها وهي تنظر إلى اليسار واليمين.
“حسنا، هدفي لا يزال كما هو رغم ذلك.”
“أنا متوترة قليلاً بالرغم من ذلك. إذا كانت أوني من بين جميع الناس تدعو هذه الفتاة بالعاهرة المجنونة… لا، ليس هذا ما أعنيه “.
في الوقت الحالي، كان (سيول جيهو) حقًا أسعد شخص في العالم.
لم تتمكن (سيول جينهي) من إنهاء المكالمة إلا بعد مرور أكثر من عشر دقائق منذ أن دخلت الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع (سيول جيهو) يده على الماوس دون وعي.
“آه، لدي اختبار خلال يومين أيضًا… كيف يمكن أن يكون هناك اختبار كل أسبوع؟”
“ما الأمر إذن؟”
تذمرت (سيول جينهي) بهدوء ثم تثاءبت. نقرت على فمها لفرض اهتزاز مرح. ثم اتسعت عينيها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدت جميلة جدًا…. الغيرة حقًا شيء مخيف. لقد كانت مبهرة جدًا لدرجة أنني مضطرة للقيام بذلك على الرغم من معرفتي بأن الأوان قد فات …”
كان (سيول جيهو)، الذي اعتقدت أنه نائم، كان ينظر إليها.
مطت شفتيها وهي تتحدث مع نفسها.
“…فقط لعلمك.”
كان الأمر كما لو كان جسده يقول…
وتدفق صمت محرج للحظة. سرعان ما تحدثت (سيول جينهي) بوجه غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خسرت.”
“أنا هنا فقط لأنني أشعر بالسوء لأمي وأبي وأوبا و(سونهوا) أوني. لذلك لا تسيء فهم … حسنًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست (رو شهرزاد) الصعداء.
انحنت (سيول جينهي) إلى أسفل وسحبت السرير المتحرك المخصص لمرافقي المرضى. بينما كانت على وشك التمدد عليه، تجمدت.
مع ذلك، فكّت (سيول جينهي) قيود (سيول جيهو).
ابتسم (سيول جيهو).
إذا تأخرت خطوة واحدة … لم تكن تريد حتى أن تتخيل ما كان سيحدث.
كانت الابتسامة على شفتيه باهتة، ويبدو أنها كانت مزيفة، لكن (سيول جيهو) كانت بلا شك يبتسم أثناء النظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مال خط رؤيته ببطء، وانتشرت ابتسامة سعيدة على وجهه.
“ماذا؟ ما المضحك؟”
“سمعت أنه كان هادئًا جدًا …”
“…شكرًا لك.”
رفع (سيول جيهو) عن غير قصد الجزء العلوي من جسده في عجلة من أمره. انطلق من السرير وفتح النافذة. نظر إلى الأسفل، ولكن كان هناك جدار بارز يغطي الرؤية على الأرض.
ارتفع حاجب (سيول جينهي).
ما تم عرضه على الشاشة كان موقعًا غير قانوني للمقامرة عبر الإنترنت. لم يستخدمها من قبل، لكن كان لديه فكرة عامة عن كيفية عملها.
“حسنًا… لقد أتيت لرؤيتي عندما دخلت المستشفى أيضًا. أنا هنا فقط لسداد الدين “.
لأنها وصلت إلى وجهتها المرغوبة؟
تذمرت (سيول جينهي) والقت نفسها على السرير القابل للطي. لوى (سيول جيهو) جسده قليلاً.
[في رحلة، أعني. هل يجب أن نغادر فحسب؟]
“ماذا؟ لا تحتاج إلى النهوض، لذا ابق في مكانك فحسب. سأكون هادئة أيضًا.”
ينبغي أن يكون مغلقاً في الليل، ولكنه كان مفتوحاً الليلة لسبب ما. ليس ذلك فحسب، بل تم قطع جزء من السياج الذي كان بمثابة حماية ثانوية.
“لا، الأمر يتعلق بالقيود…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متوترة قليلاً بالرغم من ذلك. إذا كانت أوني من بين جميع الناس تدعو هذه الفتاة بالعاهرة المجنونة… لا، ليس هذا ما أعنيه “.
“…لماذا؟ هل تحتاج للذهاب إلى الحمام؟”
“حسناً، لقد فهمت، توقفي عن القلق كثيرًا. إنه منتصف الليل، كما تعلمين. يجب أن تحصلي على قسط من الراحة أيضًا. ألا تعرفين أن صوتك أجش حقًا؟”
“إنهم غير مريحين… لا أستطيع النوم بسببهم… أستمر في الاستيقاظ…”
“أنا بالتأكيد … لا أستطيع …”
رفعت (سيول جينهي) رأسها وراقبت (سيول جيهو) عن كثب.
لقد رأى وجهًا مألوفًا من خلال رؤيته المهتزة بشدة.
جعلت (يو سونهوا) الأمور تبدو خطيرة للغاية، لكنه بدا أفضل مما كانت تتوقع. كان يبتسم ويتحدث بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اعتقد، كان جسده يمر بالفعل فوق الدرابزين.
ولكن مرة أخرى، بالنظر إلى كيف تصبح (يو سونهوا) غريبة الأطوار عندما يتعلق الأمر بـ(سيول جيهو) ، لم يكن من الغريب بالنسبة لها أن تتصرف مثل هذا كان مرضًا في الحياة أو الموت.
ظل (سيول جيهو) مستيقظًا وكان يحدق خارج النافذة في سماء الليل.
“سمعت أنه كان هادئًا جدًا …”
“هنا. كن راضيًا عن هذا في الوقت الحالي، ويمكننا الاتصال بـ سيوراك لاند غدًا لبرنامج تعليم المقامرة الخاص بهم. يمكن رفع الحظر إذا أخذت البرنامج ثلاث مرات، أليس كذلك؟”
ترددت (سيول جينهي) قليلاً قبل أن تلتف زاوية فمها.
“م-ماذا….”
“سأطلق سراحك إذا كان بإمكانك الإجابة على شيء واحد فقط بصدق.”
“إذا كنت قلقة، فقط أرسلي لي رسالة نصية… هممم؟ من؟ … أه، حسنًا. يجب أن أتأكد من أنها لن تقترب منه؟”
“؟”
التفت (سيول جيهو) إلى (سيول جينهي) لكنه أغلق فمه. كانت (سيول جينهي) تركز على الاستماع إلى محاضرة عبر الإنترنت باستخدام سماعات الأذن الخاصة بها وكتاب مدرسي مفتوح على الجانب.
“هل تواعد شخصًا من المستشفى؟ ليس (سونهوا) أوني، ولكن مريضة ما”.
قاوم (سيول جيهو) قليلاً، لكن صراعاته كانت بلا معنى مع جسده الضعيف.
حدق (سيول جيهو) بثبات في (سيول جينهي).
“ماذا؟ ما المضحك؟”
“أخبرتني (سونهوا) أوني بشيء مضحك. هناك فتاة في عمرك في هذا المستشفى، أليس كذلك؟”
التفت (سيول جيهو) إلى (سيول جينهي) لكنه أغلق فمه. كانت (سيول جينهي) تركز على الاستماع إلى محاضرة عبر الإنترنت باستخدام سماعات الأذن الخاصة بها وكتاب مدرسي مفتوح على الجانب.
“….”
كانت الأضواء في الغرفة مطفأة، مما جعلها مظلمة.
“على ما يبدو، تأتي إلى هنا كلما أتيحت لها الفرصة. سمعت أنها كانت مجنونة للغاية، تسأل عن اسمك، وماذا تفعل عادة، ومتى تنام، وجميع أنواع الأشياء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لذا فإن المقامرة عبر الإنترنت لا تبدو وكأنها الشيء الحقيقي؟ إذن هل تريد الذهاب إلى سيوراك لاند؟ سمعت أن المقامرة غير القانونية تعج بالحركة في جميع أنحاء المنطقة. هل هذا هو المكان الذي تريد الذهاب إليه؟”
هز (سيول جيهو) رأسه ببطء وكأنه لا يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه (سيول جينهي).
“نعم. آه، المصعد هنا. ”
“…حسنًا، أعتقد أنه من المستحيل أن تدعها (سونهوا) أوني تراك. ربما لم تكن تعرف حتى عن ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو قصر شهرزاد الملكي.
سرعان ما فقدت (سيول جينهي) الاهتمام وتثاءبت مرة أخرى.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (7) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“على أية حال، سأتركك بحالك الآن، لذا نام فقط. سأبقى مستيقظة طوال الليل للدراسة بسبب الاختبار، لذلك لا تفكر حتى في التسلل. سأعيد القيود مرة أخرى بمجرد أن أراك تنام “.
“…لماذا؟ هل تحتاج للذهاب إلى الحمام؟”
مع ذلك، فكّت (سيول جينهي) قيود (سيول جيهو).
تذمرت (سيول جينهي) بهدوء ثم تثاءبت. نقرت على فمها لفرض اهتزاز مرح. ثم اتسعت عينيها فجأة.
“لا تحاول أي شيء مضحك. سأضغط على زر استدعاء الممرضة على الفور. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت بضعة أيام.
بعد وضع القواعد بحزم مرة أخرى، اتكأت (سيول جينهي) على الجزء الخلفي من السرير القابل للطي وشغلت الكمبيوتر المحمول الذي أحضرته معها.
نظر (سيول جيهو) إلى الكمبيوتر المحمول، وتلميح من الارتباك يظهر على وجهه الفارغ.
الآن بعد أن تحرر (سيول جيهو)، تحرك قليلاً قبل أن يميل رأسه. الآن بعد أن فكر في الأمر، كان هناك شخص واحد تم تذكيره به.
تنهدت بعد أن وضعت الورقة على طاولة داخل القاعة الكبرى.
“تلك الفتاة….”
اذهب أيضا؟
التفت (سيول جيهو) إلى (سيول جينهي) لكنه أغلق فمه. كانت (سيول جينهي) تركز على الاستماع إلى محاضرة عبر الإنترنت باستخدام سماعات الأذن الخاصة بها وكتاب مدرسي مفتوح على الجانب.
تدفقت صمت ثقيل في الجو.
استلقى (سيول جيهو) على السرير مرة أخرى.
“سمعت أنه كان هادئًا جدًا …”
في اللحظة التي استدار فيها، اختفت الابتسامة على وجهه تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. الأمر ليس كذلك.”
*** ***********************************
ما حدث الآن كان هذا بالضبط. ابتسم (سيول جيهو) ل(سيول جينهي) وتحدث بشكل طبيعي، وكل ذلك لخداعها حتى تشعر بالارتياح.
كم من الوقت مضى؟
ولكن بعد ذلك، تذكر فجأة المشهد الذي رآه سابقًا.
كانت الأضواء في الغرفة مطفأة، مما جعلها مظلمة.
لم يكن هذا كل شيء. كان يشعر أحيانًا بالقلق على الرغم من أنه كان يجلس بلا تفكير تحت تأثير المهدئات. كان قلبه يدق، ويصبح تنفسه خشناً.
لم يتدفق سوى صوت خافت من سماعات أذن (سيول جينهي).
“يا ابن العاهرة! هل انت مجنون!؟ تعال الى هنا. لا، انتظر، تراجع أولاً! ”
ظل (سيول جيهو) مستيقظًا وكان يحدق خارج النافذة في سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تفعل هذا…؟”
“أفضل الموت على العيش هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك لا تكن قاسيًا جدًا معي.”
وفجأة راودته مثل هذه الفكرة. ولكي نكون أكثر دقة، ظهرت الفكرة في رأسه منذ أن عُرض عليه الذهاب في رحلة.
ولكن حتى تلك الذكريات كانت ضبابية، والباقي كان فارغًا تمامًا. لم يستطع تذكر أي شيء، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته للتذكر، ولم يدمّر رأسه سوى الصداع المؤلم.
في أحد الأيام، فقد نفسه فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه فقد ذكرياته تمامًا. كانت هناك بعض الأشياء التي يتذكرها هنا وهناك.
استيقظت (رو شهرزاد) وخرجت من غرفة نومها بهدوء. كانت بشرتها مشرقة، ربما لأنها حصلت على ليلة نوم جيدة لأول مرة منذ الأزل.
ولكن حتى تلك الذكريات كانت ضبابية، والباقي كان فارغًا تمامًا. لم يستطع تذكر أي شيء، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته للتذكر، ولم يدمّر رأسه سوى الصداع المؤلم.
“يجب أن يكون هذا جيدًا بما فيه الكفاية …”
لم يكن هذا كل شيء. كان يشعر أحيانًا بالقلق على الرغم من أنه كان يجلس بلا تفكير تحت تأثير المهدئات. كان قلبه يدق، ويصبح تنفسه خشناً.
تشبثت (سيول جينهي) بإحكام بذراعي (سيول جيهو) حتى عندما كان قلبها ينبض بجنون. بصقت لعنة تلو الأخرى أثناء سحبه خارج السياج.
لم يستطع وضع إصبعه عليه، لكن بدا الأمر كما لو كان هناك شيء بداخله يخبره أن يفعل شيئًا ما. إذا لم يفعل ذلك قبل فوات الأوان، فقد شعر أن شيئًا لا رجعة فيه سيحدث.
سقطت دمعة من عين (سيول جيهو). ثم، عندما أغلق عينيه بإحكام، تدفق تيار ساخن من الدموع على خديه قبل أن يتلاقى عند ذقنه ويسقط على السرير.
لكن المشكلة كانت أنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
“هل فقدت عقلك!؟”
وكان هذا الشعور الغريب هو الذي عذب (سيول جيهو) أكثر من غيره. لقد كره ذلك.
“…شكرًا لك.”
كلما رأى نفسه يشعر بالقلق والتوتر دون سبب وجيه، كان يتساءل عما إذا كان قد أصيب بالجنون بالفعل.
“إذا لم تكن المقامرة أيضًا … فما هو …؟”
كان كل يوم مؤلمًا ومخيفًا ومثيرًا للأعصاب. بدلاً من العيش هكذا…
هزت (سيول جينهي) رأسها وهي تحدق في ساعة الحائط.
[عندما أشعر بالإحباط والضعف، أجد أن أفضل حل هو الذهاب في رحلة.]
ظل (سيول جيهو) مستيقظًا وكان يحدق خارج النافذة في سماء الليل.
رحلة.
“لا أستطبع….”
[هل يجب أن نذهب؟]
أدار (سيول جيهو) رأسه لإخفاء وجهه وألقى نظرة جانبية. كان رأس (سيول جينهي) قد سقط أمام جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها. كان بإمكان (سيول جيهو) سماع شخيرها الخافت. بدا الأمر وكأنها كانت منهكة.
[في رحلة، أعني. هل يجب أن نغادر فحسب؟]
دارت أنواع الأفكار داخل رأس (سيول جيهو)، وكلما فكر في الأمر، كلما أصبح أكثر هدوءًا.
صحيح، ربما كان من الأفضل الذهاب في رحلة.
استلقى (سيول جيهو) على السرير مرة أخرى.
[لكن عليك أن تقوم ببعض الاستعدادات مسبقًا.]
[في رحلة، أعني. هل يجب أن نغادر فحسب؟]
[لأنك لن تكون قادرًا على المغادرة في هذه الحالة.]
“جيد.”
كان هذا هو الحال حتى قبل بضعة أيام. لأن (يو سونهوا) كانت تراقبه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
“دعك من هذا! افعلها! لماذا لست كذلك!؟ إذا كنت تريد قتل نفسك لأنك لا تستطيع المقامرة، فافعل ذلك فقط!”
[فابتسم.]
[فابتسم.]
[ابتسم حتى لو كنت تشعر بالحزن، وبعد ذلك يمكنك الذهاب في رحلة.]
في أحد الأيام، فقد نفسه فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه فقد ذكرياته تمامًا. كانت هناك بعض الأشياء التي يتذكرها هنا وهناك.
أدار (سيول جيهو) رأسه لإخفاء وجهه وألقى نظرة جانبية. كان رأس (سيول جينهي) قد سقط أمام جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها. كان بإمكان (سيول جيهو) سماع شخيرها الخافت. بدا الأمر وكأنها كانت منهكة.
كان كل يوم مؤلمًا ومخيفًا ومثيرًا للأعصاب. بدلاً من العيش هكذا…
بعد مراقبة (سيول جينهي) عن كثب لبعض الوقت، نقل (سيول جيهو) نظرته مرة أخرى إلى النافذة.
وتدفق صمت محرج للحظة. سرعان ما تحدثت (سيول جينهي) بوجه غير مبال.
‘اليوم….’
“هل فقدت عقلك!؟”
وفي ذلك الوقت في اللحظة التي نظر فيها خارج النافذة، تحولت سماء الليل فجأة إلى اللون الأبيض. في تلك الثانية، بدا أن العالم قد توقف.
“هل فقدت عقلك!؟”
داخل الوقت المتجمد، شعر (سيول جيهو) وكأنه التقى بعينين. سقط الشيء الأبيض في لحظة.
جفل (سيول جيهو) تمامًا بينما أمسكت (سيول جينهي) بالهاتف المحمول وصاحت.
لقد حدث كل ذلك في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مال خط رؤيته ببطء، وانتشرت ابتسامة سعيدة على وجهه.
اتسعت عيون (سيول جيهو) بعد ثانية.
نظر (سيول جيهو) إلى الكمبيوتر المحمول، وتلميح من الارتباك يظهر على وجهه الفارغ.
ثم….
“هل يجب أن …”
كونغ!.
في أحد الأيام، فقد نفسه فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه فقد ذكرياته تمامًا. كانت هناك بعض الأشياء التي يتذكرها هنا وهناك.
ارتجف جسده من الصوت الخافت الذي رن.
ضربت صرخة عالية النبرة أذنيه في نفس الوقت الذي عاد فيه ظهره فوق الدرابزين واصطدم بالسطح.
‘هل سمعت خطأ؟ هل رأيت ذلك خطأ؟ لا، لم يحدث هذا! ربما سمعت خطأ، لكنني بالتأكيد لم أر خطأ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس إلى الأمام، ولكن للخلف.
امتدت الذراعين مثل طائر يحلق في السماء، ورداء مريض أبيض يرفرف، وعينان كانتا تتدليان مثل شعرها الذي يرفرف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع (سيول جيهو) يده على الماوس دون وعي.
رفع (سيول جيهو) عن غير قصد الجزء العلوي من جسده في عجلة من أمره. انطلق من السرير وفتح النافذة. نظر إلى الأسفل، ولكن كان هناك جدار بارز يغطي الرؤية على الأرض.
ارتجف جسده من الصوت الخافت الذي رن.
كانت المستشفى لا تزال صامتة. أدار (سيول جيهو)، الذي كان يقف مثل تمثال حجري، رأسه ببطء.
ابتسم (سيول جيهو).
“مم….”
نزل رجل عجوز من سيارة الأجرة ودخل المستشفى من خلال الحشد.
(سيول جينهي) تملصت. انتظر (سيول جيهو) أن تتوقف أخته الصغرى عن الحركة قبل أن يغادر الغرفة بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. الأمر ليس كذلك.”
ربما كانت الأمور ستختلف لو لم يرها أبدًا. ولكن عندما نظر خارج النافذة، رآها من قبيل الصدفة.
نسي (سيول جيهو) كل شيء.
كان يعلم أنه كان عذرًا، لكن المشهد كان يشبه إلى حد كبير القدر لدرجة أن (سيول جيهو) شعر بنفسه وهو يصعد الدرج كما لو كان مسحورًا.
في اللحظة التي استدار فيها، اختفت الابتسامة على وجهه تماما.
كانت وجهة (سيول جيهو) هي السطح.
تلك المرأة… بدت وكأنها تبتسم.
ينبغي أن يكون مغلقاً في الليل، ولكنه كان مفتوحاً الليلة لسبب ما. ليس ذلك فحسب، بل تم قطع جزء من السياج الذي كان بمثابة حماية ثانوية.
“أنت….”
بالقرب من الحفرة كان هناك قاطع سياج من الواضح أنه تم رميه من قبل شخص ما. على أقل تقدير، لم يكن شيئًا ينتمي إلى داخل المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدت جميلة جدًا…. الغيرة حقًا شيء مخيف. لقد كانت مبهرة جدًا لدرجة أنني مضطرة للقيام بذلك على الرغم من معرفتي بأن الأوان قد فات …”
خطوة واحدة، خطوتان… شعر (سيول جيهو) باضطراب في بطنه السفلي كلما اقترب من السياج. ثم سار عبر الفجوة، ووقف أمام الدرابزين عند حافة السطح، ونظر إلى الأسفل.
انحنت (سيول جينهي) لتمسك الهاتف المحمول. لم تعد في حالة جيدة.
ومن هناك، كان بإمكانه رؤيته بوضوح -طائر غير متحرك يرقد بعيدًا في الأسفل.
“ماذا يفعل؟”
لم ير ذلك خطأ.
في حيرة من أمرها، اندفعت (سيول جينهي) إلى أعلى الدرج بسبب صراخ (يو سونهوا) العاجل. وعندما رأت (سيول جيهو) يسير فوق السور، ركضت في خوف وسحبته إلى الداخل.
لقد مات شخص ما.
تانغ.!
لا، ربما كان الشخص على قيد الحياة، فقط لا يتحرك.
“كنت أخطط لإنهاء كل شيء بالأمس …. إنه فقط … “.
شعر (سيول جيهو) فجأة بأن أحشاءه تلتف وتدور. اجتاح الدوار الشديد دماغه. اهتزت رؤيته، وارتجف جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الابتسامة على شفتيه باهتة، ويبدو أنها كانت مزيفة، لكن (سيول جيهو) كانت بلا شك يبتسم أثناء النظر إليها.
ولكن بعد ذلك، تذكر فجأة المشهد الذي رآه سابقًا.
“هوو، هوو!”
تلك المرأة… بدت وكأنها تبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الابتسامة على شفتيه باهتة، ويبدو أنها كانت مزيفة، لكن (سيول جيهو) كانت بلا شك يبتسم أثناء النظر إليها.
[هل تريد الذهاب معي؟]
“بالطبع، أعلم أنني لا أستطيع أن أصبح تلك المرأة في هذه المرحلة… ولكنني أصبحت أرغب في إجراء تغيير بسيط في الطريقة التي تتم بها الأمور.”
كانت المرأة التي التقى بها على السطح. لا بد أنها كانت تنتظر الذهاب معه لكنها استسلمت بسبب تدخل (يو سونهوا) وذهبت بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف عن الاهتمام بأي شيء آخر.
أصاب (سيول جيهو) الفضول فجأة.
ثم….
أكان الأمر جيدا؟ ألهذا السبب كانت تبتسم؟
تذمرت (سيول جينهي) بهدوء ثم تثاءبت. نقرت على فمها لفرض اهتزاز مرح. ثم اتسعت عينيها فجأة.
لأنها وصلت إلى وجهتها المرغوبة؟
انحنت (سيول جينهي) إلى أسفل وسحبت السرير المتحرك المخصص لمرافقي المرضى. بينما كانت على وشك التمدد عليه، تجمدت.
ما هو الشعور بالذهاب إلى مكان لا يعرفه أحد؟
لقد حدث كل ذلك في غمضة عين.
دارت أنواع الأفكار داخل رأس (سيول جيهو)، وكلما فكر في الأمر، كلما أصبح أكثر هدوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متوترة قليلاً بالرغم من ذلك. إذا كانت أوني من بين جميع الناس تدعو هذه الفتاة بالعاهرة المجنونة… لا، ليس هذا ما أعنيه “.
توقفت يديه عن الارتعاش. ثم تجمعت كل أفكاره في فكرة واحدة.
“ما الأمر إذن؟”
“رحلة.”
“مم….”
أصبحت عيون (سيول جيهو) ضبابية عندما نظر إلى الأسفل في حالة ذهول.
“لا، الأمر يتعلق بالقيود…”
“هل يجب أن …”
سرعان ما فقدت (سيول جينهي) الاهتمام وتثاءبت مرة أخرى.
اذهب أيضا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت (سيول جينهي) رأسها وراقبت (سيول جيهو) عن كثب.
كما اعتقد، كان جسده يمر بالفعل فوق الدرابزين.
داخل الوقت المتجمد، شعر (سيول جيهو) وكأنه التقى بعينين. سقط الشيء الأبيض في لحظة.
كان يعلم أن هذا ليس الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. بغض النظر عن الطريقة التي غلف بها عذره، كان يعلم أنه كان ببساطة يهرب من الواقع.
مطت شفتيها وهي تتحدث مع نفسها.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يشعر بالذنب. لكن في اللحظة التي وقف فيها على حافة السطح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تفعل هذا…؟”
‘لا أهتم.’
تذمرت (سيول جينهي) بهدوء ثم تثاءبت. نقرت على فمها لفرض اهتزاز مرح. ثم اتسعت عينيها فجأة.
نسي (سيول جيهو) كل شيء.
“المقامرة….”
توقف عن الاهتمام بأي شيء آخر.
[عندما أشعر بالإحباط والضعف، أجد أن أفضل حل هو الذهاب في رحلة.]
كانت رؤيته ضبابية، ولم يعد يسمع شيئًا لم يسمع حتى صراخ الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أي يوم آخر، كانت ستجلس في مكان ما في حالة ذهول، أو تتجول في أنحاء المدينة، أو تسير إلى سور المدينة لمشاهدة عمليات الإعدام.
عندما أصبح كل شيء ضبابيًا، شعر (سيول جيهو) بشعور بالحرية غير المحدودة يزدهر من مركز قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو قصر شهرزاد الملكي.
“آه…!”
“مم….”
صحيح، كان هذا كل شيء. كان هذا هو الشعور!
كانت رؤيته ضبابية، ولم يعد يسمع شيئًا لم يسمع حتى صراخ الريح.
لم يكن هذا الشعور بالحرية غير مألوف بالنسبة له، وبدا أنه يحرره من الألم. هذه الألفة هدأت عقله وجسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدت جميلة جدًا…. الغيرة حقًا شيء مخيف. لقد كانت مبهرة جدًا لدرجة أنني مضطرة للقيام بذلك على الرغم من معرفتي بأن الأوان قد فات …”
“صحيح، هذا هو …”.
“سمعت أنه كان هادئًا جدًا …”
كان الذهاب في رحلة هو الإجابة الصحيحة.
كانت الأضواء في الغرفة مطفأة، مما جعلها مظلمة.
‘دعنا نذهب…!’
كان كل يوم مؤلمًا ومخيفًا ومثيرًا للأعصاب. بدلاً من العيش هكذا…
مد (سيول جيهو) ذراعيه. فتح فمه وأخذ نفسا عميقا. ثم خفض جسده، وشعر بالحرية تحيط به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا….”
مال خط رؤيته ببطء، وانتشرت ابتسامة سعيدة على وجهه.
انحنت (سيول جينهي) لتمسك الهاتف المحمول. لم تعد في حالة جيدة.
في الوقت الحالي، كان (سيول جيهو) حقًا أسعد شخص في العالم.
“ماذا؟ لا تحتاج إلى النهوض، لذا ابق في مكانك فحسب. سأكون هادئة أيضًا.”
“يا…!”
“حسنًا… لقد أتيت لرؤيتي عندما دخلت المستشفى أيضًا. أنا هنا فقط لسداد الدين “.
كان ذلك، حتى شعر بيد تسحبه للخلف. لقد أمسك شخص ما بقميصه وسحبه بعنف.
في حيرة من أمرها، اندفعت (سيول جينهي) إلى أعلى الدرج بسبب صراخ (يو سونهوا) العاجل. وعندما رأت (سيول جيهو) يسير فوق السور، ركضت في خوف وسحبته إلى الداخل.
شعر (سيول جيهو) بسقوط جسده.
“افعلها. لن أقول أي شيء من الآن فصاعدًا، لذا فقط افعل ذلك، أيها الوغد “.
ليس إلى الأمام، ولكن للخلف.
شعر أن النهاية أكثر إثارة للشفقة من الموت الذي ينتظره. شعر أن كل شيء عزيز عليه سيتحطم ويحترق…
“هل فقدت عقلك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنها الآن هو النزول من السطح.
ضربت صرخة عالية النبرة أذنيه في نفس الوقت الذي عاد فيه ظهره فوق الدرابزين واصطدم بالسطح.
نظر (سيول جيهو) إلى الكمبيوتر المحمول، وتلميح من الارتباك يظهر على وجهه الفارغ.
لقد رأى وجهًا مألوفًا من خلال رؤيته المهتزة بشدة.
لا بد أنها رأت ما كان في الأسفل عندما اتسع بؤبؤ عينيها.
“أنت…!”
قاوم (سيول جيهو) قليلاً، لكن صراعاته كانت بلا معنى مع جسده الضعيف.
لم يكن الشخص، الذي يمسك هاتفًا محمولًا بيد واحدة ويلهث بغضب، سوى (سيول جينهي).
استيقظت (رو شهرزاد) وخرجت من غرفة نومها بهدوء. كانت بشرتها مشرقة، ربما لأنها حصلت على ليلة نوم جيدة لأول مرة منذ الأزل.
كان وجه (سيول جيهو) شاحبًا تحت ضوء القمر. أظهرت عيناه المتسعتان مدى دهشته.
ما تم عرضه على الشاشة كان موقعًا غير قانوني للمقامرة عبر الإنترنت. لم يستخدمها من قبل، لكن كان لديه فكرة عامة عن كيفية عملها.
ومع ذلك، كانت (سيول جينهي) أكثر دهشة. بعد أن هرعت إلى الدرابزين لتنقذه، استدارت دون وعي ونظرت إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت الأمور ستختلف لو لم يرها أبدًا. ولكن عندما نظر خارج النافذة، رآها من قبيل الصدفة.
لا بد أنها رأت ما كان في الأسفل عندما اتسع بؤبؤ عينيها.
ينبغي أن يكون مغلقاً في الليل، ولكنه كان مفتوحاً الليلة لسبب ما. ليس ذلك فحسب، بل تم قطع جزء من السياج الذي كان بمثابة حماية ثانوية.
“م-ماذا….”
جعلت (يو سونهوا) الأمور تبدو خطيرة للغاية، لكنه بدا أفضل مما كانت تتوقع. كان يبتسم ويتحدث بشكل صحيح.
لا بد أنها تذكرت تحذير (يو سونهوا) عندما اهتز جسدها.
أغلقت شفتا (سيول جينهي) المرتجفتان.
“أنت….”
هز (سيول جيهو) رأسه ببطء وكأنه لا يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه (سيول جينهي).
حدقت (سيول جينهي) في (سيول جيهو) وحلقها يرتجف.
“أخبرتني (سونهوا) أوني بشيء مضحك. هناك فتاة في عمرك في هذا المستشفى، أليس كذلك؟”
“يا ابن العاهرة! هل انت مجنون!؟ تعال الى هنا. لا، انتظر، تراجع أولاً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت (سيول جينهي) بفضل (يو سونهوا). رن هاتفها المحمول عندما لم ترد على رسالة (يو سونهوا) النصية، وكان ذلك عندما أدركت أن (سيول جيهو) لم يكن هناك.
تشبثت (سيول جينهي) بإحكام بذراعي (سيول جيهو) حتى عندما كان قلبها ينبض بجنون. بصقت لعنة تلو الأخرى أثناء سحبه خارج السياج.
كانت عيون (رو شهرزاد) مشوشة مثل كلماتها غير الواضحة.
الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنها الآن هو النزول من السطح.
“؟”
قاوم (سيول جيهو) قليلاً، لكن صراعاته كانت بلا معنى مع جسده الضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو قصر شهرزاد الملكي.
قامت (سيول جينهي) بسحب (سيول جيهو) إلى أسفل الدرج بقوة غير متوقعة. بمجرد عودتهم إلى غرفة المستشفى، ألقته في الداخل وحركت شعرها الأشعث بغضب.
صحيح، ربما كان من الأفضل الذهاب في رحلة.
يجب أن تكون الصدمة التي تلقتها هائلة لأنها كانت لا تزال تلهث بشدة.
>>>>>>>>> بينما رحل (6) <<<<<<<< بدأ لون الغسق ينتشر ببطء مع غروب الشمس، ليحرق العالم كله بلون الشفق.
“هوو، هوو!”
“ماذا يفعل؟”
استيقظت (سيول جينهي) بفضل (يو سونهوا). رن هاتفها المحمول عندما لم ترد على رسالة (يو سونهوا) النصية، وكان ذلك عندما أدركت أن (سيول جيهو) لم يكن هناك.
كلما رأى نفسه يشعر بالقلق والتوتر دون سبب وجيه، كان يتساءل عما إذا كان قد أصيب بالجنون بالفعل.
في حيرة من أمرها، اندفعت (سيول جينهي) إلى أعلى الدرج بسبب صراخ (يو سونهوا) العاجل. وعندما رأت (سيول جيهو) يسير فوق السور، ركضت في خوف وسحبته إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحلة.
إذا تأخرت خطوة واحدة … لم تكن تريد حتى أن تتخيل ما كان سيحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قالت، كان (سيول جيهو) مستلقيًا على سريره بهدوء وعيناه مغلقتان.
تدفقت صمت ثقيل في الجو.
سرعان ما فقدت (سيول جينهي) الاهتمام وتثاءبت مرة أخرى.
كان (سيول جيهو) ينظر إلى الأرض بوجه فارغ، وكانت (سيول جينهي) تصر على أسنانها.
كان الأمر كما لو كان جسده يقول…
لقد كانت (يو سونهوا) على حق. كانت حالة (سيول جيهو) خطيرة. لقد كان يتظاهر بأنه بخير فقط.
في اللحظة التي استدار فيها، اختفت الابتسامة على وجهه تماما.
من شأن الشخص المصاب بالاكتئاب أن يظهر بالفعل تغييرًا مفاجئًا في التصرفات بعد محاولته للانتحار. كان هذا لأنهم قاموا بالفعل بترتيب أفكارهم وتخلصوا من أي ارتباط طويل الأمد بالحياة.
بعد ذلك، تدلى جسد (رو شهرزاد) في الهواء.
سيرى الناس من حولهم هذا ويشعرون بالارتياح، معتقدين أن الشخص يتحسن. وكان ذلك عندما يتعرضون للضرب على الجزء الخلفي من رؤوسهم.
“دعك من هذا! افعلها! لماذا لست كذلك!؟ إذا كنت تريد قتل نفسك لأنك لا تستطيع المقامرة، فافعل ذلك فقط!”
“كان لدي شعور بأنك كنت تزيف تلك الابتسامة …!”
“دعك من هذا! افعلها! لماذا لست كذلك!؟ إذا كنت تريد قتل نفسك لأنك لا تستطيع المقامرة، فافعل ذلك فقط!”
ما حدث الآن كان هذا بالضبط. ابتسم (سيول جيهو) ل(سيول جينهي) وتحدث بشكل طبيعي، وكل ذلك لخداعها حتى تشعر بالارتياح.
“ماذا، هل تريد الذهاب الآن؟ هل تريد مني أن آخذك إلى هناك؟”
“أيها الوغد … ألم يكن إعطائي صدمة الطريق السريع كافياً بالنسبة لك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، لديك الشجاعة للقفز، لكن لا تجرؤ على القيام بذلك!؟”
كيف كانت ستشعر لو كنت قد قضيت الليل نائمة ووجدت جثتك في الصباح؟ ربما لم يكن الأمر بهذا السوء قبل بضعة أشهر. لا، حتى في ذلك الوقت، كان سيبدو الأمر سيئًا. ومن المحتمل أنها لم تكن قادرة على نسيان ذلك لفترة طويلة.
لقد مات شخص ما.
أبقت (سيول جينهي) عينيها مغمضتين. بعد دقيقة من الصمت، أخرجت ضحكة خافتة فارغة. أمالت رأسها لأعلى، ونظرت إلى السقف، وتنهدت تنهيدة طويلة.
‘لا أهتم.’
“…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت حقيبة يدها ثم عضت شفتها السفلية.
ثم فتحت فمها.
“ماذا، هل تريد الذهاب الآن؟ هل تريد مني أن آخذك إلى هناك؟”
“أنا خسرت.”
مد (سيول جيهو) ذراعيه. فتح فمه وأخذ نفسا عميقا. ثم خفض جسده، وشعر بالحرية تحيط به.
خرج صوت تقشعر له الأبدان.
“لا أستطبع….”
“افعلها. لن أقول أي شيء من الآن فصاعدًا، لذا فقط افعل ذلك، أيها الوغد “.
“م-ماذا….”
حدقت (سيول جينهي) في (سيول جيهو) وعينيها مفتوحة على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت بضعة أيام.
“ماذا، هل تريد الذهاب الآن؟ هل تريد مني أن آخذك إلى هناك؟”
“…ثم…”
التقطت حقيبة يدها ثم عضت شفتها السفلية.
أبقت (سيول جينهي) عينيها مغمضتين. بعد دقيقة من الصمت، أخرجت ضحكة خافتة فارغة. أمالت رأسها لأعلى، ونظرت إلى السقف، وتنهدت تنهيدة طويلة.
تم منع (سيول جيهو) حاليًا من دخول الكازينو. خدشت (سيول جينهي) رأسها بكل أصابعها العشرة قبل أن تمسك فجأة بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
[ابتسم حتى لو كنت تشعر بالحزن، وبعد ذلك يمكنك الذهاب في رحلة.]
بعد الكتابة بغضب لثانية والنقر بالماوس هنا وهناك، ألقت الكمبيوتر المحمول إلى (سيول جيهو).
“لا تحاول أي شيء مضحك. سأضغط على زر استدعاء الممرضة على الفور. ”
“هنا. كن راضيًا عن هذا في الوقت الحالي، ويمكننا الاتصال بـ سيوراك لاند غدًا لبرنامج تعليم المقامرة الخاص بهم. يمكن رفع الحظر إذا أخذت البرنامج ثلاث مرات، أليس كذلك؟”
حدقت (سيول جينهي) بذهول في (سيول جيهو)، الذي كان يبكي بصمت. انزلقت يدها من فوق يد (سيول جيهو)، وسقطت يده بشكل طبيعي بعيدًا عن ماوس الحاسب.
نظر (سيول جيهو) بذهول إلى (سيول جينهي).
“كنت أخطط لإنهاء كل شيء بالأمس …. إنه فقط … “.
“افعلها. أنا خسرت.”
ترددت (سيول جينهي) قليلاً قبل أن تلتف زاوية فمها.
أشارت (سيول جينهي) بذقنها وحاجبيها مرفوعين بحدة.
ثم ابتسمت وحيدة واعتذرت لزوجها المتوفي.
“يمكنك التسجيل واللعب. إنه موضح جيدًا، أليس كذلك؟ يمكنك إيداع الأموال في حسابك. أو ماذا، هل ليس لديك أي أموال؟ هل تريدني أن أعطيك بعضاً منه؟”
على هذا النحو، يتناوب (سيول ووسوك) و (يو سونهوا) والأم والأب على رعاية (سيول جيهو)، ولكن نظرًا لأنهم جميعًا من البالغين العاملين، كان من الصعب وجودهم كل يوم.
نظر (سيول جيهو) إلى الكمبيوتر المحمول، وتلميح من الارتباك يظهر على وجهه الفارغ.
سخرت فجأة.
ما تم عرضه على الشاشة كان موقعًا غير قانوني للمقامرة عبر الإنترنت. لم يستخدمها من قبل، لكن كان لديه فكرة عامة عن كيفية عملها.
“آه…!”
وضع (سيول جيهو) يده على الماوس دون وعي.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (7) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“جيد.”
لكن اليوم كان مختلفاً
طارت ملاحظة لاذعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سيول جيهو) بعد ثانية.
ومع ذلك، لم يقم (سيول جيهو) بتحريك الماوس. ظل متجمدًا بغض النظر عن المدة التي انتظرتها (سيول جينهي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جلست في القاعة الكبرى وكتبت شيئًا، وضعت قلمها أخيرًا.
“دعك من هذا! افعلها! لماذا لست كذلك!؟ إذا كنت تريد قتل نفسك لأنك لا تستطيع المقامرة، فافعل ذلك فقط!”
لقد حدث كل ذلك في غمضة عين.
صرخت (سيول جينهي) ثم سقطت بجانب (سيول جيهو) بعيون متسعة. أمسكت بالماوس وحركته بقوة.
يجب أن تكون الصدمة التي تلقتها هائلة لأنها كانت لا تزال تلهث بشدة.
“افعلها! أسرع! ”
“أنت…!”
حاولت الضغط على زر التسجيل له، لكن مؤشر الماوس انتقل إلى اليسار واليمين. قاومها (سيول جيهو) دون وعي.
أكان الأمر جيدا؟ ألهذا السبب كانت تبتسم؟
“ماذا تريد بحق السماء؟”
طلع الفجر في باراديس.
عبست (سيول جينهي).
عندما أصبح كل شيء ضبابيًا، شعر (سيول جيهو) بشعور بالحرية غير المحدودة يزدهر من مركز قلبه.
“ماذا، لديك الشجاعة للقفز، لكن لا تجرؤ على القيام بذلك!؟”
“هل تواعد شخصًا من المستشفى؟ ليس (سونهوا) أوني، ولكن مريضة ما”.
عندما حاولت يد (سيول جيهو) التملص، شددت (سيول جينهي) قبضتها على يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يديه عن الارتعاش. ثم تجمعت كل أفكاره في فكرة واحدة.
“لا….”
“آه، لدي اختبار خلال يومين أيضًا… كيف يمكن أن يكون هناك اختبار كل أسبوع؟”
“ثم ماذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحلة.
قامت بالبحث لليسار واليمين بنظرة وامضة قبل أن تكتشف هاتفًا محمولًا.
*** ***********************************
“آه، لذا فإن المقامرة عبر الإنترنت لا تبدو وكأنها الشيء الحقيقي؟ إذن هل تريد الذهاب إلى سيوراك لاند؟ سمعت أن المقامرة غير القانونية تعج بالحركة في جميع أنحاء المنطقة. هل هذا هو المكان الذي تريد الذهاب إليه؟”
مد (سيول جيهو) ذراعيه. فتح فمه وأخذ نفسا عميقا. ثم خفض جسده، وشعر بالحرية تحيط به.
“….”
“….”
“حسنا. اجلس مكانك وانتظر. سأنظر في الأمر الآن.”
استلقى (سيول جيهو) على السرير مرة أخرى.
انحنت (سيول جينهي) لتمسك الهاتف المحمول. لم تعد في حالة جيدة.
“دعك من هذا! افعلها! لماذا لست كذلك!؟ إذا كنت تريد قتل نفسك لأنك لا تستطيع المقامرة، فافعل ذلك فقط!”
حدق (سيول جيهو) في أخته الصغرى وهي تمد يدها لأسفل للاستيلاء على الهاتف المحمول. ثم أسقط رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يديه عن الارتعاش. ثم تجمعت كل أفكاره في فكرة واحدة.
“لا. الأمر ليس كذلك.”
تذمرت (سيول جينهي) بهدوء ثم تثاءبت. نقرت على فمها لفرض اهتزاز مرح. ثم اتسعت عينيها فجأة.
“أقسم بالله إذا لم تذهب…”
ارتجف جسده من الصوت الخافت الذي رن.
جفل (سيول جيهو) تمامًا بينما أمسكت (سيول جينهي) بالهاتف المحمول وصاحت.
أكان الأمر جيدا؟ ألهذا السبب كانت تبتسم؟
بلوووووب.
قامت بالبحث لليسار واليمين بنظرة وامضة قبل أن تكتشف هاتفًا محمولًا.
سقطت دمعة من عين (سيول جيهو). ثم، عندما أغلق عينيه بإحكام، تدفق تيار ساخن من الدموع على خديه قبل أن يتلاقى عند ذقنه ويسقط على السرير.
“؟”
“لا….”
في الوقت الحالي، كان (سيول جيهو) حقًا أسعد شخص في العالم.
تمتم بهدوء.
“أنا بالتأكيد … لا أستطيع …”
“ليس هذا….”
شعر (سيول جيهو) بسقوط جسده.
أراد أن يقول إن هذا لم يكن عن المقامرة. لكنه لم يعرف ماذا يقول.
لا، ربما كان الشخص على قيد الحياة، فقط لا يتحرك.
“لا أستطبع….”
أشارت (سيول جينهي) بذقنها وحاجبيها مرفوعين بحدة.
إذا كان عليه أن يصفها، فستكون هي نفسها كما في الأوقات الأخرى. كان يحاول فعل شيء ما، لكن جسده كان يرفضه بشدة.
“سمعت أنه كان هادئًا جدًا …”
“لا أستطبع…”
كانت رؤيته ضبابية، ولم يعد يسمع شيئًا لم يسمع حتى صراخ الريح.
كان الأمر كما لو كان جسده يقول…
شعر أن النهاية أكثر إثارة للشفقة من الموت الذي ينتظره. شعر أن كل شيء عزيز عليه سيتحطم ويحترق…
“أنا بالتأكيد … لا أستطيع …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع (سيول جيهو) يده على الماوس دون وعي.
أن هذا هو الخط الوحيد الذي يجب ألا يعبره أبدًا.
*****************************
لأنه إذا فعل ذلك…
“هنا. كن راضيًا عن هذا في الوقت الحالي، ويمكننا الاتصال بـ سيوراك لاند غدًا لبرنامج تعليم المقامرة الخاص بهم. يمكن رفع الحظر إذا أخذت البرنامج ثلاث مرات، أليس كذلك؟”
“المقامرة….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع (سيول جيهو) يده على الماوس دون وعي.
عندها لن يكون قادراً على العودة أبداً.
ألقت حقيبة الظهر التي كانت ترتديها في مكان ما في الزاوية ونظرت إلى سرير المريض.
شعر أن النهاية أكثر إثارة للشفقة من الموت الذي ينتظره. شعر أن كل شيء عزيز عليه سيتحطم ويحترق…
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (7) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
حدقت (سيول جينهي) بذهول في (سيول جيهو)، الذي كان يبكي بصمت. انزلقت يدها من فوق يد (سيول جيهو)، وسقطت يده بشكل طبيعي بعيدًا عن ماوس الحاسب.
>>>>>>>>> بينما رحل (6) <<<<<<<< بدأ لون الغسق ينتشر ببطء مع غروب الشمس، ليحرق العالم كله بلون الشفق.
– … (جينهي).
تنهدت بعد أن وضعت الورقة على طاولة داخل القاعة الكبرى.
خرج صوت (يو سونهوا) من هاتفها المحمول. لم تكن قد أغلقت الهاتف أبدًا. بعد النظر إلى هاتفها، ألقت (سيول جينهي) نظرة سريعة على الباب عندما سمعت صوت ضجيج.
وبمجرد انتهاء الاستعدادات، دخلت (رو شهرزاد) القصر الملكي بخطوات كريمة.
أضاءت الردهة المظلمة، وسمعت صوت أشخاص يركضون على عجل.
سقطت دمعة من عين (سيول جيهو). ثم، عندما أغلق عينيه بإحكام، تدفق تيار ساخن من الدموع على خديه قبل أن يتلاقى عند ذقنه ويسقط على السرير.
أغلقت شفتا (سيول جينهي) المرتجفتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – … (جينهي).
“…ثم…”
الآن بعد أن تحرر (سيول جيهو)، تحرك قليلاً قبل أن يميل رأسه. الآن بعد أن فكر في الأمر، كان هناك شخص واحد تم تذكيره به.
عند رؤية تيارات عديمة اللون من الدموع تتدفق على وجه (سيول جيهو)، امتلأت عيون (سيول جينهي) أيضًا بالدموع.
ولكن، كان هناك شخص واحد بقي في المنطقة التي لا حياة لها.
“ما الأمر إذن؟”
“دعك من هذا! افعلها! لماذا لست كذلك!؟ إذا كنت تريد قتل نفسك لأنك لا تستطيع المقامرة، فافعل ذلك فقط!”
“….”
مع ذلك، فكّت (سيول جينهي) قيود (سيول جيهو).
“إذا لم تكن المقامرة أيضًا … فما هو …؟”
‘دعنا نذهب…!’
“….”
الآن بعد أن تحرر (سيول جيهو)، تحرك قليلاً قبل أن يميل رأسه. الآن بعد أن فكر في الأمر، كان هناك شخص واحد تم تذكيره به.
“لماذا تفعل هذا…؟”
“ماذا تريد بحق السماء؟”
كان يسمع فقط صوت بكاء الأخ والأخت من الغرفة المظلمة.
لم يستطع وضع إصبعه عليه، لكن بدا الأمر كما لو كان هناك شيء بداخله يخبره أن يفعل شيئًا ما. إذا لم يفعل ذلك قبل فوات الأوان، فقد شعر أن شيئًا لا رجعة فيه سيحدث.
*** ***********************************
بالقرب من الحفرة كان هناك قاطع سياج من الواضح أنه تم رميه من قبل شخص ما. على أقل تقدير، لم يكن شيئًا ينتمي إلى داخل المستشفى.
طلع الفجر في باراديس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنها الآن هو النزول من السطح.
استيقظت (رو شهرزاد) وخرجت من غرفة نومها بهدوء. كانت بشرتها مشرقة، ربما لأنها حصلت على ليلة نوم جيدة لأول مرة منذ الأزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشكلة كانت أنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
وفي أي يوم آخر، كانت ستجلس في مكان ما في حالة ذهول، أو تتجول في أنحاء المدينة، أو تسير إلى سور المدينة لمشاهدة عمليات الإعدام.
كانت الأضواء في الغرفة مطفأة، مما جعلها مظلمة.
لكن اليوم كان مختلفاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه إذا فعل ذلك…
أخذت (رو شهرزاد) حماماً طويلاً بمجرد استيقاظها. كانت تتجول عارية كل يوم بعد أن أصبحت الوحيدة المتبقية في المدينة، لكنها اليوم قامت بارتداء ملابسها الملكية. ثم مشطت شعرها الأشعث وعادت إلى مظهرها النبيل سابقًا.
بلوووووب.
وبمجرد انتهاء الاستعدادات، دخلت (رو شهرزاد) القصر الملكي بخطوات كريمة.
على الرغم من أن ممرضات المستشفى كانوا على أهبة الاستعداد على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، إلا أن (يو سونهوا) قالت إنهم لا يستطيعون الاعتماد عليهم بشكل كامل، ويجب أن يكون أحد أفراد الأسرة على الأقل معه.
“همم….”
دارت أنواع الأفكار داخل رأس (سيول جيهو)، وكلما فكر في الأمر، كلما أصبح أكثر هدوءًا.
بعد أن جلست في القاعة الكبرى وكتبت شيئًا، وضعت قلمها أخيرًا.
تانغ.!
“يجب أن يكون هذا جيدًا بما فيه الكفاية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، سأتركك بحالك الآن، لذا نام فقط. سأبقى مستيقظة طوال الليل للدراسة بسبب الاختبار، لذلك لا تفكر حتى في التسلل. سأعيد القيود مرة أخرى بمجرد أن أراك تنام “.
قرأت الورقة التي كتبت عليها وأومأت برأسها.
ومن هناك، كان بإمكانه رؤيته بوضوح -طائر غير متحرك يرقد بعيدًا في الأسفل.
“…أنا آسف.”
“أنت….”
ثم ابتسمت وحيدة واعتذرت لزوجها المتوفي.
لم يستطع وضع إصبعه عليه، لكن بدا الأمر كما لو كان هناك شيء بداخله يخبره أن يفعل شيئًا ما. إذا لم يفعل ذلك قبل فوات الأوان، فقد شعر أن شيئًا لا رجعة فيه سيحدث.
“من فضلك لا تكن قاسيًا جدًا معي.”
ثم….
تنهدت بعد أن وضعت الورقة على طاولة داخل القاعة الكبرى.
“همم….”
“كنت أخطط لإنهاء كل شيء بالأمس …. إنه فقط … “.
لا، ربما كان الشخص على قيد الحياة، فقط لا يتحرك.
كانت عيون (رو شهرزاد) مشوشة مثل كلماتها غير الواضحة.
حدقت (سيول جينهي) بذهول في (سيول جيهو)، الذي كان يبكي بصمت. انزلقت يدها من فوق يد (سيول جيهو)، وسقطت يده بشكل طبيعي بعيدًا عن ماوس الحاسب.
“لقد قال ذلك أيضًا. أن هذه الطريقة خاطئة، على الرغم من أن أي شخص سيتعاطف معي ويفهمني “.
كان كل يوم مؤلمًا ومخيفًا ومثيرًا للأعصاب. بدلاً من العيش هكذا…
تنفست (رو شهرزاد) الصعداء.
“ولكن عندما رأيت تلك المرأة… كيف يجب أن أقول هذا، شعرت بالغيرة.”
“عندما سمعته يقول هذا، اعتقدت في البداية أنه كان عديم الرحمة حقًا. لقد فهم عقلي، لكنك تعرف كيف يعمل القلب “.
كان يعلم أن هذا ليس الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. بغض النظر عن الطريقة التي غلف بها عذره، كان يعلم أنه كان ببساطة يهرب من الواقع.
مطت شفتيها وهي تتحدث مع نفسها.
كان الذهاب في رحلة هو الإجابة الصحيحة.
“ولكن عندما رأيت تلك المرأة… كيف يجب أن أقول هذا، شعرت بالغيرة.”
تنهدت بعد أن وضعت الورقة على طاولة داخل القاعة الكبرى.
سخرت فجأة.
لكن اليوم كان مختلفاً
“لقد بدت جميلة جدًا…. الغيرة حقًا شيء مخيف. لقد كانت مبهرة جدًا لدرجة أنني مضطرة للقيام بذلك على الرغم من معرفتي بأن الأوان قد فات …”
استيقظت (رو شهرزاد) وخرجت من غرفة نومها بهدوء. كانت بشرتها مشرقة، ربما لأنها حصلت على ليلة نوم جيدة لأول مرة منذ الأزل.
هزت (رو شهرزاد) رأسها باستنكار بينما رفعت يديها إلى رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. الأمر ليس كذلك.”
“بالطبع، أعلم أنني لا أستطيع أن أصبح تلك المرأة في هذه المرحلة… ولكنني أصبحت أرغب في إجراء تغيير بسيط في الطريقة التي تتم بها الأمور.”
مشت (سيول جينهي) نحو غرفة المستشفى بعد مغادرة المصعد.
خلعت قلادتها وأسقطتها فوق الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جلست في القاعة الكبرى وكتبت شيئًا، وضعت قلمها أخيرًا.
“حسنا، هدفي لا يزال كما هو رغم ذلك.”
لأنها وصلت إلى وجهتها المرغوبة؟
ابتسمت بلطف ثم نهضت.
“…أنا آسف.”
“الآن بعد ذلك، حان الوقت لأتوسل لطلب مغفرتك.”
دارت أنواع الأفكار داخل رأس (سيول جيهو)، وكلما فكر في الأمر، كلما أصبح أكثر هدوءًا.
ثم سارت إلى مدخل القاعة الكبرى وجلست على كرسي كانت قد أعدته مسبقًا. علقت حبل المشنقة حول رقبتها وركلت الكرسي دون لحظة تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اعتقد، كان جسده يمر بالفعل فوق الدرابزين.
بعد ذلك، تدلى جسد (رو شهرزاد) في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحلة.
*****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف عن الاهتمام بأي شيء آخر.
مرت بضعة أيام.
*****************************
تماما كما قالت (رو شهرزاد)، اختفى الحاجز الواسع الذي كان يغلف المدينة. بدون جوراد بوغا، كانت المدينة قاتمة وكئيبة، مثل مدينة مهجورة.
“حسنا، هدفي لا يزال كما هو رغم ذلك.”
لم يتبق أحد في جميع أنحاء المدينة. كان ذلك لأنهم اضطروا إلى التحرك بسرعة حيث غزت الطفيليات أودور أخيرًا قبل بضعة أيام.
“؟”
ولكن، كان هناك شخص واحد بقي في المنطقة التي لا حياة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست (رو شهرزاد) الصعداء.
لم تنس (يون سيورا) كلمات (رو شهرزاد). وفي اللحظة التي اختفى فيها الحاجز من المدينة، دخلت المدينة وركضت.
‘هل سمعت خطأ؟ هل رأيت ذلك خطأ؟ لا، لم يحدث هذا! ربما سمعت خطأ، لكنني بالتأكيد لم أر خطأ ”
ركضت نحو قصر شهرزاد الملكي.
كانت عيون (رو شهرزاد) مشوشة مثل كلماتها غير الواضحة.
*****************************
أكان الأمر جيدا؟ ألهذا السبب كانت تبتسم؟
كانت سماء الصباح صافية وهادئة، لكن مستشفى سي كان يعج بالحياة. كان ذلك بسبب الحادث الذي وقع الليلة الماضية.
“….”
احتشدت الشرطة وموظفو المستشفى والمراسلون الذين يتطلعون إلى الحصول على سبق صحفي حصري في المستشفى. وفي خضم هذه الفوضى، توجهت سيارة أجرة إلى أعلى التل الذي كان مليئا بصف من سيارات الشرطة.
من شأن الشخص المصاب بالاكتئاب أن يظهر بالفعل تغييرًا مفاجئًا في التصرفات بعد محاولته للانتحار. كان هذا لأنهم قاموا بالفعل بترتيب أفكارهم وتخلصوا من أي ارتباط طويل الأمد بالحياة.
نزل رجل عجوز من سيارة الأجرة ودخل المستشفى من خلال الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشكلة كانت أنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
كان الرجل العجوز يرتدي قبعة وبدلة كحلية، ويمشي بثبات بعصا.
استلقى (سيول جيهو) على السرير مرة أخرى.
مع كتاب سميك ممسك بإحكام في يده.
ومن هناك، كان بإمكانه رؤيته بوضوح -طائر غير متحرك يرقد بعيدًا في الأسفل.
*** ***********************************
ولكن حتى تلك الذكريات كانت ضبابية، والباقي كان فارغًا تمامًا. لم يستطع تذكر أي شيء، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته للتذكر، ولم يدمّر رأسه سوى الصداع المؤلم.
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : عندما رحل (7)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
اذهب أيضا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		