Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القدوم الثاني للشره 445

عندما رحل (2)

عندما رحل (2)

>>>>>>>>> بينما رحل (2) <<<<<<<<

سيول، مستشفى سي العام.

سرعان ما أظهر (جانغ مالدونج) المذهول نظرة عزيمة قوية.

كانت سماء الصباح هادئة، لكن الجناح الخاص في أعلى طابق من المستشفى كان صاخبًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأشخاص الذين يؤذون أذنيه بالصوت العالي سوى عائلته.

“ما …!”

كان والده يصرخ بشراسة. مع وجه محمر من الغضب، كان يصرخ مرارًا وتكرارًا بينما يشير بإصبعه إلى وجه امرأة. قامت المرأة، التي لم يتعرف عليها (سيول جيهو)، بضم يديها معًا واعتذرت.

فتح (سيول جيهو) عينيه ببطء بينما كان صوت صاخب وعالي النبرة يضرب أذنيه. تشنج وجهه بشكل خافت بمجرد أن رأى محيطه من خلال رؤيته الضبابية.

“إن السماء بلا شك بلا قلب. فقط عندما اعتقدت أن الأمور ستعود إلى طبيعتها… اللعنة، كيف يكون هذا عادلاً؟”

آخر شيء تذكره (سيول جيهو) هو إخضاعه من قبل مجموعة من الرجال في بدلات سوداء وفقدان الوعي. ومع ذلك، لم يكن في مستودع مظلم أو أي شيء من هذا القبيل. في الواقع، لم ير حتى شخصًا واحدًا يرتدي بدلة سوداء.

بينما كانت تحدق بصمت في (سيول جيهو)، ارتعشت عيناها فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الأشخاص الذين يؤذون أذنيه بالصوت العالي سوى عائلته.

درك! فتح (إيان) الدرج.

“ماذا تعني بحق الجحيم!؟ حادث غير متوقع !؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استخدمت اسمي دون أن تسألني، أليس كذلك؟ ألا أستحق قطعة إذن؟”

كان والده يصرخ بشراسة. مع وجه محمر من الغضب، كان يصرخ مرارًا وتكرارًا بينما يشير بإصبعه إلى وجه امرأة. قامت المرأة، التي لم يتعرف عليها (سيول جيهو)، بضم يديها معًا واعتذرت.

رن الصفير الدوري أيضًا.

“فقط عندما نحاول المضي قدمًا وبدء حياة جديدة …!”

مدت (رو شهرزاد) ذراعيها فوق الجدار.

عندما ارتفع صوت والده، خفضت المرأة رأسها أكثر. في هذه الأثناء، كانت والدته تبكي.

أومأت (سيول جينهي) برأسها موافقة لغمغمة (سيول ووسوك) دون أن تشعر. شعرت بنفس الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“(جيهو)…. ماذا حدث لك؟ فقط عندما تحسنت (جينهي)… “.

بصق (سيول ووسوك) لعنة.

كانت تمسك بيديه وتبكي إلى ما لا نهاية.

على الرغم من هذا، لم توقف (يون سيورا) العقوبات. كانت كمن يغلق أبواب الإسطبل بعد سرقة الحصان بالفعل، لكنها أجرت تحقيقًا في كل من تورط من شركة سين يونغ.

وسرعان ما رأى طبيبًا يرتدي معطفًا أبيض وممرضة ذات شعر مموج تدخل على عجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، أنا لست قلقة للغاية. أنا متأكدة من أنه يتظاهر بذلك “.

ذهبت الممرضة بين المرأة ووالد (سيول جيهو)، وبدا أن الطبيب يشرح شيئًا للأب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المفترض أن (سيول جيهو) قد انهار فجأة، وحضر ممثل عن شركة سين يونغ شخصيًا واعتذر، قائلاً إنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتعويض. علاوة على ذلك، قال الأطباء والممرضات أيضًا إنه يعاني من فقدان الذاكرة الانفصالي من الإجهاد أو الصدمة.

ومع ذلك، لم يهدأ الوضع على الإطلاق.

“ينتظر الكثيرون منا في المستشفى عملك بشغف. أنا واحد منهم. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفع والد (سيول جيهو) الطبيب في حرارة اللحظة. تراجع الطبيب إلى الوراء، وأطلقت الممرضة صرخة قصيرة.

ومرة أخرى، لم يكن من المنطقي أن يتعاون الأطباء والممرضات في مستشفى مشهور مع مخطط شخص واحد.

ثم اضطر (سيول جينهي) و(سيول ووسوك) إلى بذل جهد كبير لتهدئة والدهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشك في أن مجرد المقامرة ستكون كافية…”

طوال الوقت، أبقت المرأة التي لم يكن (سيول جيهو) على دراية بها رأسها منخفضًا كما لو أنها ارتكبت خطيئة جسيمة. كانت حبات الماء تتساقط من عينيها.

“نعم. يستقبل مستشفى سي العديد من المرضى مثله. لكن أخوك…حالته خطيرة بشكل خاص…. لأقول لك الحقيقة، معظم الناس ليسوا بهذا السوء في اليوم الأول لدخولهم المستشفى “.

“فقط من هي …؟”

ذهبت الممرضة بين المرأة ووالد (سيول جيهو)، وبدا أن الطبيب يشرح شيئًا للأب.

لم تستمر أفكار (سيول جيهو) لفترة طويلة. غمره النعاس الشديد كما لو أنه تم حقنه بالتخدير أو بعض الأدوية الأخرى التي تحفز النوم.

عرض (إيان) على الرجل العجوز مقعداً. ومع ذلك، لم يجلس (جانغ مالدونج). تلعثم قليلاً قبل أن يخلع طاقيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أغمض (سيول جيهو) عينيه، كان آخر شيء رآه هو (سيول ووسوك) وهو يقود والدهما إلى الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا….”

كم من الوقت مضى؟

“على أية حال، متى قلت إنك ستنشره؟”

عندما فتح (سيول جيهو) عينيه مرة أخرى، كان كل شيء صامتًا. أول ما رآه هو سقف غرفة المستشفى والخط الوريدي.

“لا تقف هناك فقط. ادخل!”

بيييب…. بيييب…. بيييب….

والآن بعد أن اختفت غالبية أهدافها… كل ما بقي هو الفراغ.

رن الصفير الدوري أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  *** ***********************************

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أدار رأسه إلى الجانب بصعوبة كبيرة، رأى شاشة مريض تعرض نبضات قلبه مع معلومات أخرى.

“إنه يبكي…؟”

عندها فقط أدرك (سيول جيهو) أنه كان في غرفة المستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رجل عجوز أبيض اللحية ورجل أسود بني إلى حد كبير يجريان محادثة ودية.

عكس غروب الشمس لونًا برتقاليًا من النافذة ذات القضبان الفولاذية. كان الصباح عندما استيقظ من النوم وتعرض للاعتداء من قبل مجموعة من الأشخاص الغامضين. يبدو أن نصف يوم قد مر منذ ذلك الحين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع.”

تنفس (سيول جيهو) الصعداء. ربما لأنه كان يشعر بالدوار، لم يكن متأكداً مما إذا كان مستيقظاً أم لا يزال نصف نائم. كان من الصعب معرفة ما إذا كان في حلم أو حقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شاهدت الرجل العاري يصرخ بعينيه ويتوسل لها أن تسامحه، رفعت (رو شهرزاد) حاجبها فجأة.

كما لو كان يعاني من فقدان ذاكرة حاد لم يشاهده من قبل إلا في الدراما التلفزيونية. لم يتمكن من معرفة الأسماء غير المألوفة الموجودة على هاتفه، أو ماذا حدث لهؤلاء الرجال الغامضين، أو لماذا تم نقله فجأة إلى المستشفى، أو من هي تلك المرأة التي تبكي بحزن….

“…سأذهب لإحضار شيء أشربه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجولت جميع أنواع الأفكار في رأسه.

أسندت رأسها على ذراعيها الممدودتين وتمتمت. هربت ضحكة خافتة مجوفة من شفتيها الملتويتين.

“أررغ”.

“فقط من هي …؟”

كان يئن بعبوس ثقيل. لقد أصيب بصداع عندما حاول التفكير فيها.

بصق (سيول ووسوك) لعنة.

لكن هذا القدر كان محتملاً. ربما لأنه كان لا يزال مخدرًا بعض الشيء، لكنه لم يستطع الشعور بهذا القدر من الألم.

“يمكنك أن تشكرني لاحقًا. في الوقت الحالي، دعنا نتوجه إلى مطار هونولولو! يمكننا التحدث في الطريق إلى هناك! ”

“آه….”

“إذاً، متى سيصدر الفصل التالي لتلك الرواية التي تكتبها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول (سيول جيهو) النهوض لكنه أدرك بعد ذلك أنه لا يستطيع تحريك جسده. عندها فقط رأى الأشرطة السوداء تربط ذراعيه وساقيه بالسرير. حتى فخذيه وخصره وصدره كانوا مقيدين.

قالت (سيول جينهي) ذلك مازحة، لكن الممرضة كان لها تعبير جاد.

نظر (سيول جيهو) إلى القيود بوجه مذهول قبل أن يستلقي مرة أخرى. لم يكن لديه القوة للكفاح، وشعر بالنعاس على أي حال. كان عقله ضبابيًا، ربما من الأدوية التي كانت لا تزال في جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المفترض أن (سيول جيهو) قد انهار فجأة، وحضر ممثل عن شركة سين يونغ شخصيًا واعتذر، قائلاً إنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتعويض. علاوة على ذلك، قال الأطباء والممرضات أيضًا إنه يعاني من فقدان الذاكرة الانفصالي من الإجهاد أو الصدمة.

أغمض (سيول جيهو) عينيه ونظر إلى السقف. لم يكن يريد التفكير في أي شيء.

“انتظر لحظة فقط.”

أراد فقط أن يستلقي هناك ويستريح.

نظرت الممرضة إلى الغرفة واستمرت.

إلى الأبد.

“لا أعرف…. يمكن أن تكون المقامرة طريقة علاج جيدة. كانت هناك حالات في الماضي حيث أقلع مدمني المخدرات عنها من خلال المقامرة …. لكن….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 *** ***********************************

“الفجوة في ذاكرته كبيرة جدًا … أنا فقط لا أعرف ما الذي يمكن أن يملأ مثل هذه الفجوة…. آه.”

مر اليوم المجنون، وجاء الليل.

نظر (سيول جيهو) إلى القيود بوجه مذهول قبل أن يستلقي مرة أخرى. لم يكن لديه القوة للكفاح، وشعر بالنعاس على أي حال. كان عقله ضبابيًا، ربما من الأدوية التي كانت لا تزال في جسده.

أطلقت (سيول جينهي) تنهيدة عميقة وهي تقف بشكل محرج أمام باب غرفة المستشفى.

كانت تمسك بيديه وتبكي إلى ما لا نهاية.

جاءت إلى المستشفى بعد تلقيها مكالمة من والدتها، لكنها لم تكن متأكدة بعد مما حدث.

بالطبع، رؤية رجل يقترب من الستينيات من عمره يرقص عارياً لم يكن مشهدًا جيدًا على وجه الخصوص. ولكن ألا ينبغي على الأقل أن يجعلها تشعر بالانتعاش؟

“حقا… لماذا يجب أن يكون الأمر هكذا…”

“ملكية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفض (سيول ووسوك)، الذي كان يجلس على مقعد أمام الباب، رأسه.

تحدثت الممرضة ببساطة، لكن (سيول جينهي) هزت كتفيها فقط.

“أعتقد أن هذا ما يعنيه الناس عندما يقولون إن المصائب لا تأتي فرادي… مباشرة بعد خروجك من المستشفى، يحدث شيء من هذا القبيل ل(جيهو)… “.

أغمض (سيول جيهو) عينيه ونظر إلى السقف. لم يكن يريد التفكير في أي شيء.

أومأت (سيول جينهي) برأسها موافقة لغمغمة (سيول ووسوك) دون أن تشعر. شعرت بنفس الطريقة.

لم يكن (سيول ووسوك) فقط. كان والدها يدخن سيجارة تلو الأخرى قبل مغادرته، يتذمر، “لن أترك هؤلاء الأوغاد في شركة سين يونغ ” بكت والدتها طوال اليوم وبكت في النهاية لتنام.

“إن السماء بلا شك بلا قلب. فقط عندما اعتقدت أن الأمور ستعود إلى طبيعتها… اللعنة، كيف يكون هذا عادلاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت قصير، نهض (سيول ووسوك) من على المقعد. راقبته (سيول جينهي) وهو يسير على قدميه قبل أن تغرق في التفكير.

بصق (سيول ووسوك) لعنة.

“إنه أمر ممل سخيف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت (سيول جينهي) في أخيها الأكبر بتعبير معقد وهو يلف يديه حول وجهه. لم يسبق لها أن رأت (سيول ووسوك) محبطًا إلى هذا الحد.

“اعذرني؟”

لم يكن (سيول ووسوك) فقط. كان والدها يدخن سيجارة تلو الأخرى قبل مغادرته، يتذمر، “لن أترك هؤلاء الأوغاد في شركة سين يونغ ” بكت والدتها طوال اليوم وبكت في النهاية لتنام.

“استمع هنا، سيد (ديلان)، هذه ليست الطريقة التي تسير بها الأمور.”

“مثير المشاكل هذا…”

أصبحت بشرة (جانغ مالدونج) داكنة. عندما رأى (إيان) وجهه القلق، أمال رأسه.

حدقت (سيول جينهي) في (سيول جيهو) وتذمرت داخليًا. لم يكن هناك حقًا يوم هادئ معه.

تمتمت الممرضة لنفسها، وفجأة اتسعت عينيها ورفعت رأسها.

“…سأذهب لإحضار شيء أشربه.”

“لا أعرف…. يمكن أن تكون المقامرة طريقة علاج جيدة. كانت هناك حالات في الماضي حيث أقلع مدمني المخدرات عنها من خلال المقامرة …. لكن….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد صمت قصير، نهض (سيول ووسوك) من على المقعد. راقبته (سيول جينهي) وهو يسير على قدميه قبل أن تغرق في التفكير.

أومأت (سيول جينهي) برأسها موافقة لغمغمة (سيول ووسوك) دون أن تشعر. شعرت بنفس الطريقة.

“هذا اللقيط، هل يخطط لشيء ما مرة أخرى؟”

كانت لحيته البيضاء ترفرف في مهب الريح.

على سبيل المثال، يمكن أن يتظاهر بأنه يعاني من مشكلة نفسية حتى يتمكن من استخدامها كذريعة للمقامرة.

“مثير المشاكل هذا…”

ومرة أخرى، لم يكن من المنطقي أن يتعاون الأطباء والممرضات في مستشفى مشهور مع مخطط شخص واحد.

كان والده يصرخ بشراسة. مع وجه محمر من الغضب، كان يصرخ مرارًا وتكرارًا بينما يشير بإصبعه إلى وجه امرأة. قامت المرأة، التي لم يتعرف عليها (سيول جيهو)، بضم يديها معًا واعتذرت.

عرفت (سيول جينهي) هذا، لكنها لم تستطع إلا أن تساورها الشكوك بسبب عدد المرات التي تعرضت فيها للخداع. ولكي نكون أكثر دقة، شعر حدس (سيول جينهي) الحاد بشكل غير عادي أن شيئًا ما كان خاطئًا.

تمتمت الممرضة لنفسها، وفجأة اتسعت عينيها ورفعت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من المفترض أن (سيول جيهو) قد انهار فجأة، وحضر ممثل عن شركة سين يونغ شخصيًا واعتذر، قائلاً إنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتعويض. علاوة على ذلك، قال الأطباء والممرضات أيضًا إنه يعاني من فقدان الذاكرة الانفصالي من الإجهاد أو الصدمة.

الغفران؟ لا، لم يكن لديها أي نية للقيام بذلك.

كان الأمر كما لو أن الجميع كانوا يعملون معًا لبيع كذبة جيدة التأليف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيي، لا تقلقي بشأن ذلك كثيرًا. سوف يقفز من السرير على عجل إذا قلتي “دعنا نذهب للمقامرة”.

’ بالتفكير في الأمر، العديد من المديرين التنفيذيين لشركة سين يونغ أصيبوا بفقدان الذاكرة مؤخرًا…. هل تم استخدامهم كفئران تجارب لدواء جديد؟ لا، ليس من المنطقي أن يكون كبار المسؤولين التنفيذيين فئران تجارب…’

بينما كانت تحدق بصمت في (سيول جيهو)، ارتعشت عيناها فجأة.

بينما كانت (سيول جينهي) تفكر في تقرير إخباري سمعته في اليوم الآخر، دقت آثار أقدام باهتة في الردهة. أدارت (سيول جينهي) رأسها دون وعي، واتسعت عيناها على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على حق.”

كانت فتاة قصيرة الشعر ترتدي زي ممرضة تسير نحوها مع حافظة في يدها. لقد كانت نفس الممرضة التي كانت لدى (سيول جينهي) عندما كانت في المستشفى بعد إطلاق النار عليها.

عندما نهضت (سيول جينهي) ولوحت بيدها، انحنت الممرضة الشابة في تحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الممرضة أوني!”

 *** ***********************************

“أهلاً، ألم تغادري بعد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع.”

عندما نهضت (سيول جينهي) ولوحت بيدها، انحنت الممرضة الشابة في تحية.

“نعم. يستقبل مستشفى سي العديد من المرضى مثله. لكن أخوك…حالته خطيرة بشكل خاص…. لأقول لك الحقيقة، معظم الناس ليسوا بهذا السوء في اليوم الأول لدخولهم المستشفى “.

“هل تشعرين أنك بخير؟”

“هذا اللقيط، هل يخطط لشيء ما مرة أخرى؟”

تحدثت الممرضة ببساطة، لكن (سيول جينهي) هزت كتفيها فقط.

“أهلاً، ألم تغادري بعد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع، أنا لست قلقة للغاية. أنا متأكدة من أنه يتظاهر بذلك “.

حسنًا، لقد حدث ذلك في البداية. إن رؤية أعدائها اللدودين يعانون من نفس الإذلال ملأها بنشوة حلوة على مستوى المخدرات.

«آه. إنه بالتأكيد لا يتظاهر بذلك….”

“كيكي، هل هذا صحيح؟ هذا مثير للقلق. يبدو الأمر وكأنه سيستغرق بعض الوقت حتى أتمكن من كتابة الجزء التالي من القصة. ”

بابتسامة مريرة طلبت الممرضة العذر ودخلت الغرفة. فحصت عينيه، وطرحت عليه بعض الأسئلة، وفحصت جهاز مراقبة المريض.

لقد كانت خارج أسوار المدينة مرة أخرى. كانت تضع ذراعيها على جدار من الطوب وتستقر ذقنها على راحة يدها، وكانت تشاهد عرضًا بلا تعبير.

راقبت (سيول جينهي) الممرضة بنظرة مثيرة للاهتمام. كانت هذه الممرضة اللطيفة مشهورة إلى حد ما في مستشفى سي، حيث أطلق عليها معجبوها اسم الملاك ذو الرداء الأبيض.

يمكن رؤية تلميح من الملل في عينيها.

كانت تضع يدها أحيانًا على إصابة وتهتف، “يداي يدان سحريتان ~” ومثل السحر، سيختفي الألم حقًا.

“سأترككما تتحدثان إذن. لا بد لي من العودة على أي حال. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

<<<ت م تذكروا شخصية الممرضه لن تعرفوها الا في الفصول الإضافية>>>>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نهض (إيان) واستقبل الرجل العجوز، نهض (ديلان) معه.

لقد جربت (سيول جينهي) هذا عدة مرات أيضًا.

“بعد اكتماله. لماذا ا؟”

وسرعان ما غادرت الممرضة غرفة المستشفى بينما كانت تدون بعض الأشياء على حافظتها. ثم أطلقت تنهيدة عميقة. عادة ما كانت لديها ابتسامة مبهجة من شأنها أن تضيء يوم من حولها، لكن لسبب ما، لم تبد على ما يرام اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على حق.”

“ما المشكلة؟”

على سبيل المثال، يمكن أن يتظاهر بأنه يعاني من مشكلة نفسية حتى يتمكن من استخدامها كذريعة للمقامرة.

«آه. مم….”

وسرعان ما رأى طبيبًا يرتدي معطفًا أبيض وممرضة ذات شعر مموج تدخل على عجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إيي، لا تقلقي بشأن ذلك كثيرًا. سوف يقفز من السرير على عجل إذا قلتي “دعنا نذهب للمقامرة”.

 *** ***********************************

“المقامرة، هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…عذرًا.”

قالت (سيول جينهي) ذلك مازحة، لكن الممرضة كان لها تعبير جاد.

حدقت (سيول جينهي) حيث اختفت الممرضة بعيدًا. كانت هذه هي نفس الممرضة التي ابتسمت وقالت إنها ستشفي رجلاً يموت من حادث سيارة، لذلك لم تستطع (سيول جينهي) إلا أن تفاجأ بعدم ثقتها.

“لا أعرف…. يمكن أن تكون المقامرة طريقة علاج جيدة. كانت هناك حالات في الماضي حيث أقلع مدمني المخدرات عنها من خلال المقامرة …. لكن….”

على الرغم من أنها سخرت داخليًا في ذلك الوقت، إلا أنها غيرت رأيها بعد تجربتها.

نظرت الممرضة إلى الغرفة واستمرت.

الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان الحاجز الذي يحيط بالمدينة على وشك النفاد. يجب اعادة شحن جوراد بوغا بعد وقت قصير من اكتمال انتقامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أشك في أن مجرد المقامرة ستكون كافية…”

“أعتقد أن هذا ما يعنيه الناس عندما يقولون إن المصائب لا تأتي فرادي… مباشرة بعد خروجك من المستشفى، يحدث شيء من هذا القبيل ل(جيهو)… “.

“مجرد مقامرة؟”

“لأخبرك بالحقيقة … جئت لأطلب منك معروفًا.”

“نعم. يستقبل مستشفى سي العديد من المرضى مثله. لكن أخوك…حالته خطيرة بشكل خاص…. لأقول لك الحقيقة، معظم الناس ليسوا بهذا السوء في اليوم الأول لدخولهم المستشفى “.

كان يئن بعبوس ثقيل. لقد أصيب بصداع عندما حاول التفكير فيها.

خفضت الممرضة رأسها.

“لا حاجة، يمكنني القيام بالترجمة بنفسي…”

“يمكن إصلاح الإصابات الخارجية طالما أن الشخص على قيد الحياة …. يمكن إصلاح معظم الإصابات الداخلية أيضًا … ولكن حتى أنا لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال الأمراض العقلية… “.

جاءت إلى المستشفى بعد تلقيها مكالمة من والدتها، لكنها لم تكن متأكدة بعد مما حدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…عذرًا.”

“أررغ”.

سألت (سيول جينهي) في حالة ذهول.

“هل تشعرين أنك بخير؟”

“الفجوة في ذاكرته كبيرة جدًا … أنا فقط لا أعرف ما الذي يمكن أن يملأ مثل هذه الفجوة…. آه.”

«آه. إنه بالتأكيد لا يتظاهر بذلك….”

تمتمت الممرضة لنفسها، وفجأة اتسعت عينيها ورفعت رأسها.

شعرت (رو شهرزاد) بانخفاض استمتاعها مع كل يوم يمر. ثم، بعد نقطة واحدة، وجدت نفسها تشاهد العرض من شعور بالواجب.

” لا….لا شيء

“كيو! كان قرائي يضايقونني بشأن ذلك أيضًا! يا له من توقيت عظيم. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت رأسها كما لو أنها ارتكبت خطأ ثم ابتسمت.

وسرعان ما رأى طبيبًا يرتدي معطفًا أبيض وممرضة ذات شعر مموج تدخل على عجل.

“لا تقلقي كثيراً. سنبذل قصارى جهدنا. حسنًا، أبقِ الباب مفتوحًا فقط لتكوني آمنة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (3) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis 

وبذلك غادرت الممرضة الردهة بخطوات سريعة.

” لا….لا شيء

حدقت (سيول جينهي) حيث اختفت الممرضة بعيدًا. كانت هذه هي نفس الممرضة التي ابتسمت وقالت إنها ستشفي رجلاً يموت من حادث سيارة، لذلك لم تستطع (سيول جينهي) إلا أن تفاجأ بعدم ثقتها.

كم من الوقت مضى؟

“…هل هذا صحيح حقًا؟”

“إنه يبكي…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفتت (سيول جينهي) إلى الغرفة التي كان الباب مفتوحًا فيها. هدأت نظراتها الصارخة وحلت محلها نظرة القلق.

“…همم؟”

وفي ذلك الوقت

“هذا ليس كل شيء. اتصل بكل من يعرف عن هذا الشاب. سيكون من الأفضل إذا كانوا يعرفون معلومات شخصية عنه. إذا كان من الصعب جعلهم يأتون، فاذهب لمقابلتهم وأعد قصصهم “.

“…همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتناعها بالانتقام، أصبح قلبها، الذي كان يغمره الغضب ذات مرة من مجرد التفكير في أعدائها اللدودين، باردًا.

بينما كانت تحدق بصمت في (سيول جيهو)، ارتعشت عيناها فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا….”

“أوبا…”

“إيهاي، ألم أقل لك ألا تضايقني بشأن ذلك؟ هل تعتقد أن الكتابة سهلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتمت (سيول جينهي) بذهول. بينما كان (سيول جيهو) يحدق بلا عاطفة في السقف….

ذهبت الممرضة بين المرأة ووالد (سيول جيهو)، وبدا أن الطبيب يشرح شيئًا للأب.

“إنه يبكي…؟”

’ بالتفكير في الأمر، العديد من المديرين التنفيذيين لشركة سين يونغ أصيبوا بفقدان الذاكرة مؤخرًا…. هل تم استخدامهم كفئران تجارب لدواء جديد؟ لا، ليس من المنطقي أن يكون كبار المسؤولين التنفيذيين فئران تجارب…’

تدفق تيار شفاف من الدموع على عينيه.

لقد بدأت هذا الأمر دون أي شيء سوى الشعور بالكراهية والانتقام. ونتيجة لذلك، حصلت على انتقامها إلى حد ما.

 *** ***********************************

“أررغ”.

كانت (رو شهرزاد) خارج أسوار المدينة مرة أخرى. مع ذراعيها على جدار من الطوب وذقنها يرتكز على راحة يدها، كانت تشاهد بلا تعبير— إعدامًا علنيًا — يحدث خارج جوراد بوغا.

“أشك في أنك تسألني هذا لأنك فجأة اهتممت بقراءة عمل أحد الهواة…. هل يمكنك شرح الموقف لي؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد مر وقت طويل منذ أن غادرت الطفيليات المدينة. كان ينبغي أن تصبح القوات البشرية على دراية بالوضع الآن.

آخر شيء تذكره (سيول جيهو) هو إخضاعه من قبل مجموعة من الرجال في بدلات سوداء وفقدان الوعي. ومع ذلك، لم يكن في مستودع مظلم أو أي شيء من هذا القبيل. في الواقع، لم ير حتى شخصًا واحدًا يرتدي بدلة سوداء.

وحدها في هذه المدينة الشاسعة، لم يكن لديها أي وسيلة لتلقي أي أخبار خارجية. لكنها اكتشفت أن هناك فرصة لأن يكون الوضع قد انتهى بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نهض (إيان) واستقبل الرجل العجوز، نهض (ديلان) معه.

على الرغم من هذا، لم توقف (يون سيورا) العقوبات. كانت كمن يغلق أبواب الإسطبل بعد سرقة الحصان بالفعل، لكنها أجرت تحقيقًا في كل من تورط من شركة سين يونغ.

“ما …!”

دون التمييز بين المديرين التنفيذيين والموظفين العاديين، قامت بالتحقيق معهم بعناد، وكشفت عن أي مخالفات، وجعلتهم يعاقبون. حتى أنها ضمنت أنها ستكون قادرة على الحصول على (يون سوجين) قريبًا.

كانت سماء الصباح هادئة، لكن الجناح الخاص في أعلى طابق من المستشفى كان صاخبًا للغاية.

شعرت (رو شهرزاد) بثقة لا يمكن تفسيرها من كلمات (يون سيورا). أعطت كمية الجثث الملقاة خارج المدينة وزناً لكلماتها.

شعرت (رو شهرزاد) بثقة لا يمكن تفسيرها من كلمات (يون سيورا). أعطت كمية الجثث الملقاة خارج المدينة وزناً لكلماتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحضرت واحدًا اليوم أيضًا. لم يعترف الرجل المقبوض عليه بجرائمه إلا بعد سحق إصبع أو اثنين. تم تجريده من ملابسه وكان يرقص الآن ليراه الجميع.

“أعتقد أن هذا ما يعنيه الناس عندما يقولون إن المصائب لا تأتي فرادي… مباشرة بعد خروجك من المستشفى، يحدث شيء من هذا القبيل ل(جيهو)… “.

الأشياء التي فعلها لـ (رو شهرزاد) أثناء اغتصابها تم فعلها به الآن. ومع ذلك، كان وجه (رو شهرزاد) خاليًا من التعبير حتى وهي تشاهد كل هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لأساعدك في الكتابة.”

يمكن رؤية تلميح من الملل في عينيها.

اعتذر (ديلان). عندما غادر، حدق به الرجل العجوز بنظرة شوق. عندما أخبره (إيان) أن يسرع، ابتسم بخجل وأدار رأسه.

بالطبع، رؤية رجل يقترب من الستينيات من عمره يرقص عارياً لم يكن مشهدًا جيدًا على وجه الخصوص. ولكن ألا ينبغي على الأقل أن يجعلها تشعر بالانتعاش؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت (سيول جينهي) في أخيها الأكبر بتعبير معقد وهو يلف يديه حول وجهه. لم يسبق لها أن رأت (سيول ووسوك) محبطًا إلى هذا الحد.

حسنًا، لقد حدث ذلك في البداية. إن رؤية أعدائها اللدودين يعانون من نفس الإذلال ملأها بنشوة حلوة على مستوى المخدرات.

“هل ستترجم كل هذا بمفردك؟ عندما لا يكون هناك وقت نضيعه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلال هذا الوقت، استمتعت (رو شهرزاد) بكل لحظة من المتعة التي حصلت عليها من العرض وضحكت كل يوم بينما كانت تطلب كل أنواع الأشياء من (يون سيورا).

«آه. إنه بالتأكيد لا يتظاهر بذلك….”

ولكن بغض النظر عن مدى لذة الطبق، فإن تناوله كل يوم كان لا بد أن يجعله مملًا.

“سأترككما تتحدثان إذن. لا بد لي من العودة على أي حال. ”

شعرت (رو شهرزاد) بانخفاض استمتاعها مع كل يوم يمر. ثم، بعد نقطة واحدة، وجدت نفسها تشاهد العرض من شعور بالواجب.

“لا حاجة، يمكنني القيام بالترجمة بنفسي…”

لم تفهم السبب. إذا كان عليها أن تقول كلمة عن مشاعرها، فإنها ستقول فقط إنها شعرت… بالفراغ.

طوال الوقت، أبقت المرأة التي لم يكن (سيول جيهو) على دراية بها رأسها منخفضًا كما لو أنها ارتكبت خطيئة جسيمة. كانت حبات الماء تتساقط من عينيها.

لقد بدأت هذا الأمر دون أي شيء سوى الشعور بالكراهية والانتقام. ونتيجة لذلك، حصلت على انتقامها إلى حد ما.

“آه….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع اقتناعها بالانتقام، أصبح قلبها، الذي كان يغمره الغضب ذات مرة من مجرد التفكير في أعدائها اللدودين، باردًا.

إلى الأبد.

والآن بعد أن اختفت غالبية أهدافها… كل ما بقي هو الفراغ.

“انتظر لحظة فقط.”

الغفران؟ لا، لم يكن لديها أي نية للقيام بذلك.

كما لو كان يعاني من فقدان ذاكرة حاد لم يشاهده من قبل إلا في الدراما التلفزيونية. لم يتمكن من معرفة الأسماء غير المألوفة الموجودة على هاتفه، أو ماذا حدث لهؤلاء الرجال الغامضين، أو لماذا تم نقله فجأة إلى المستشفى، أو من هي تلك المرأة التي تبكي بحزن….

لقد كان الأمر مجرد أنه لم يعد لديها سبب للعيش لأن الرغبة الوحيدة التي أبقتها مستمرة كانت تختفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  *** ***********************************

الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان الحاجز الذي يحيط بالمدينة على وشك النفاد. يجب اعادة شحن جوراد بوغا بعد وقت قصير من اكتمال انتقامها.

تمتمت الممرضة لنفسها، وفجأة اتسعت عينيها ورفعت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما تأتي تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشك في أن مجرد المقامرة ستكون كافية…”

“يبدو أنني سأضطر إلى طلب المغفرة منك يا (جايروس).”

رن الصفير الدوري أيضًا.

للاعتذار عن تدمير باراديس التي أردت حمايتها كثيرًا.

“فقط من هي …؟”

ضحكت (رو شهرزاد) فجأة.

وبذلك غادرت الممرضة الردهة بخطوات سريعة.

لقد كانت خارج أسوار المدينة مرة أخرى. كانت تضع ذراعيها على جدار من الطوب وتستقر ذقنها على راحة يدها، وكانت تشاهد عرضًا بلا تعبير.

“إذاً، متى سيصدر الفصل التالي لتلك الرواية التي تكتبها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما شاهدت الرجل العاري يصرخ بعينيه ويتوسل لها أن تسامحه، رفعت (رو شهرزاد) حاجبها فجأة.

“لا أعرف…. يمكن أن تكون المقامرة طريقة علاج جيدة. كانت هناك حالات في الماضي حيث أقلع مدمني المخدرات عنها من خلال المقامرة …. لكن….”

كان ذلك لأنها تذكرت كلمات الوصيفة التي ينبغي أن تكون واحدة من الجثث المتعفنة في المدينة الآن.

إلى الأبد.

على الرغم من أنها سخرت داخليًا في ذلك الوقت، إلا أنها غيرت رأيها بعد تجربتها.

“ينتظر الكثيرون منا في المستشفى عملك بشغف. أنا واحد منهم. ”

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، أنا لست قلقة للغاية. أنا متأكدة من أنه يتظاهر بذلك “.

مدت (رو شهرزاد) ذراعيها فوق الجدار.

“الفجوة في ذاكرته كبيرة جدًا … أنا فقط لا أعرف ما الذي يمكن أن يملأ مثل هذه الفجوة…. آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت على حق.”

خفضت الممرضة رأسها.

أسندت رأسها على ذراعيها الممدودتين وتمتمت. هربت ضحكة خافتة مجوفة من شفتيها الملتويتين.

عرفت (سيول جينهي) هذا، لكنها لم تستطع إلا أن تساورها الشكوك بسبب عدد المرات التي تعرضت فيها للخداع. ولكي نكون أكثر دقة، شعر حدس (سيول جينهي) الحاد بشكل غير عادي أن شيئًا ما كان خاطئًا.

“إنه أمر ممل سخيف.”

“يبدو أنني سأضطر إلى طلب المغفرة منك يا (جايروس).”

 *** ***********************************

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (3) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis 

كانت المكتبة المتهالكة في زقاق هونولولو تستمتع بيوم هادئ كالمعتاد.

“انتظر لحظة فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك رجل عجوز أبيض اللحية ورجل أسود بني إلى حد كبير يجريان محادثة ودية.

كانت المكتبة المتهالكة في زقاق هونولولو تستمتع بيوم هادئ كالمعتاد.

“إذاً، متى سيصدر الفصل التالي لتلك الرواية التي تكتبها؟”

وفي ذلك الوقت

“إيهاي، ألم أقل لك ألا تضايقني بشأن ذلك؟ هل تعتقد أن الكتابة سهلة؟”

وسرعان ما رأى طبيبًا يرتدي معطفًا أبيض وممرضة ذات شعر مموج تدخل على عجل.

“ينتظر الكثيرون منا في المستشفى عملك بشغف. أنا واحد منهم. ”

تفاجأ (جانغ مالدونج) بعد رؤية حجم الأوراق التي كانت في الدرج.

“كيكي، هل هذا صحيح؟ هذا مثير للقلق. يبدو الأمر وكأنه سيستغرق بعض الوقت حتى أتمكن من كتابة الجزء التالي من القصة. ”

قالت (سيول جينهي) ذلك مازحة، لكن الممرضة كان لها تعبير جاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من وصفه بأنه “مقلق”، إلا أن (إيان) قهقه كما لو كان يستمتع برد الفعل.

“لا حاجة، يمكنني القيام بالترجمة بنفسي…”

“على أية حال، متى قلت إنك ستنشره؟”

“ينتظر الكثيرون منا في المستشفى عملك بشغف. أنا واحد منهم. ”

“بعد اكتماله. لماذا ا؟”

“بعد اكتماله. لماذا ا؟”

“آمل أن تفعل ذلك بسرعة. وبهذه الطريقة، يمكنني الاستفادة من حقوق الملكية “.

كما لو كان يعاني من فقدان ذاكرة حاد لم يشاهده من قبل إلا في الدراما التلفزيونية. لم يتمكن من معرفة الأسماء غير المألوفة الموجودة على هاتفه، أو ماذا حدث لهؤلاء الرجال الغامضين، أو لماذا تم نقله فجأة إلى المستشفى، أو من هي تلك المرأة التي تبكي بحزن….

“ملكية؟”

لكن هذا القدر كان محتملاً. ربما لأنه كان لا يزال مخدرًا بعض الشيء، لكنه لم يستطع الشعور بهذا القدر من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد استخدمت اسمي دون أن تسألني، أليس كذلك؟ ألا أستحق قطعة إذن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وصفه بأنه “مقلق”، إلا أن (إيان) قهقه كما لو كان يستمتع برد الفعل.

“استمع هنا، سيد (ديلان)، هذه ليست الطريقة التي تسير بها الأمور.”

فتح (سيول جيهو) عينيه ببطء بينما كان صوت صاخب وعالي النبرة يضرب أذنيه. تشنج وجهه بشكل خافت بمجرد أن رأى محيطه من خلال رؤيته الضبابية.

أصبحت طريقة (إيان) في الكلام فجأة أكثر رسمية.

رمش (إيان).

تمامًا كما ضحك (ديلان) على إجابة (إيان) المباشرة، التفت (إيان) فجأة إلى الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول (سيول جيهو) النهوض لكنه أدرك بعد ذلك أنه لا يستطيع تحريك جسده. عندها فقط رأى الأشرطة السوداء تربط ذراعيه وساقيه بالسرير. حتى فخذيه وخصره وصدره كانوا مقيدين.

كان رجل كبير السن يرتدي بدلة زرقاء داكنة يحدق به بثبات.

بصق (سيول ووسوك) لعنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا….”

وسرعان ما رأى طبيبًا يرتدي معطفًا أبيض وممرضة ذات شعر مموج تدخل على عجل.

“هل تعرفه؟”

عكس غروب الشمس لونًا برتقاليًا من النافذة ذات القضبان الفولاذية. كان الصباح عندما استيقظ من النوم وتعرض للاعتداء من قبل مجموعة من الأشخاص الغامضين. يبدو أن نصف يوم قد مر منذ ذلك الحين.

“كن سعيدًا. يبدو أنني أستطيع كتابة الجزء التالي من القصة. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استخدمت اسمي دون أن تسألني، أليس كذلك؟ ألا أستحق قطعة إذن؟”

“اعذرني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت واحدًا اليوم أيضًا. لم يعترف الرجل المقبوض عليه بجرائمه إلا بعد سحق إصبع أو اثنين. تم تجريده من ملابسه وكان يرقص الآن ليراه الجميع.

“لا تقف هناك فقط. ادخل!”

للاعتذار عن تدمير باراديس التي أردت حمايتها كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما نهض (إيان) واستقبل الرجل العجوز، نهض (ديلان) معه.

“وهكذا….”

“سأترككما تتحدثان إذن. لا بد لي من العودة على أي حال. ”

“إنه أمر ممل سخيف.”

اعتذر (ديلان). عندما غادر، حدق به الرجل العجوز بنظرة شوق. عندما أخبره (إيان) أن يسرع، ابتسم بخجل وأدار رأسه.

ومرة أخرى، لم يكن من المنطقي أن يتعاون الأطباء والممرضات في مستشفى مشهور مع مخطط شخص واحد.

“لقد مر وقت طويل.”

“وهكذا….”

“سيد (جانغ)! كيف كان حالك؟ لا، ما الأمر؟ ليس من عادتك أن تأتي دون أن تتصل.”

وسرعان ما رأى طبيبًا يرتدي معطفًا أبيض وممرضة ذات شعر مموج تدخل على عجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جئت لأساعدك في الكتابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها كما لو أنها ارتكبت خطأ ثم ابتسمت.

“كيو! كان قرائي يضايقونني بشأن ذلك أيضًا! يا له من توقيت عظيم. ”

نظر (سيول جيهو) إلى القيود بوجه مذهول قبل أن يستلقي مرة أخرى. لم يكن لديه القوة للكفاح، وشعر بالنعاس على أي حال. كان عقله ضبابيًا، ربما من الأدوية التي كانت لا تزال في جسده.

عرض (إيان) على الرجل العجوز مقعداً. ومع ذلك، لم يجلس (جانغ مالدونج). تلعثم قليلاً قبل أن يخلع طاقيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول (سيول جيهو) النهوض لكنه أدرك بعد ذلك أنه لا يستطيع تحريك جسده. عندها فقط رأى الأشرطة السوداء تربط ذراعيه وساقيه بالسرير. حتى فخذيه وخصره وصدره كانوا مقيدين.

“لأخبرك بالحقيقة … جئت لأطلب منك معروفًا.”

راقبت (سيول جينهي) الممرضة بنظرة مثيرة للاهتمام. كانت هذه الممرضة اللطيفة مشهورة إلى حد ما في مستشفى سي، حيث أطلق عليها معجبوها اسم الملاك ذو الرداء الأبيض.

“معروف؟”

“اعذرني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يمكنك أن تعيرني ​​الرواية التي كتبتها؟”

لقد بدأت هذا الأمر دون أي شيء سوى الشعور بالكراهية والانتقام. ونتيجة لذلك، حصلت على انتقامها إلى حد ما.

رمش (إيان).

تمتمت الممرضة لنفسها، وفجأة اتسعت عينيها ورفعت رأسها.

“بالتأكيد، هذا ليس صعبا على الإطلاق…. بالمناسبة، هل جاء هذا الشاب معك؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، أنا لست قلقة للغاية. أنا متأكدة من أنه يتظاهر بذلك “.

أصبحت بشرة (جانغ مالدونج) داكنة. عندما رأى (إيان) وجهه القلق، أمال رأسه.

“هل ستترجم كل هذا بمفردك؟ عندما لا يكون هناك وقت نضيعه؟”

“أشك في أنك تسألني هذا لأنك فجأة اهتممت بقراءة عمل أحد الهواة…. هل يمكنك شرح الموقف لي؟ ”

“استمع هنا، سيد (ديلان)، هذه ليست الطريقة التي تسير بها الأمور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع.”

“معروف؟”

عندها فقط بدأ (جانغ مالدونج) في التحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأشخاص الذين يؤذون أذنيه بالصوت العالي سوى عائلته.

بحلول الوقت الذي انتهى فيه تفسيره، كانت نظرة قاتمة قد استحوذت على وجه (إيان).

وبذلك غادرت الممرضة الردهة بخطوات سريعة.

“وهكذا….”

“هل تشعرين أنك بخير؟”

“انتظر لحظة فقط.”

الأشياء التي فعلها لـ (رو شهرزاد) أثناء اغتصابها تم فعلها به الآن. ومع ذلك، كان وجه (رو شهرزاد) خاليًا من التعبير حتى وهي تشاهد كل هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاطع (إيان) (جانغ مالدونج). ثم قام بتمزيق قطعة من الورق ووضع عليها قلمه.

“كيو! كان قرائي يضايقونني بشأن ذلك أيضًا! يا له من توقيت عظيم. ”

“أنا أفهم ما تقوله. أنا متأكد من أنه سيكون له تأثير. لدي العديد من الأصدقاء في المستشفى الذين تحسنوا بسبب ذلك…. الآن، أنا متأكد من أنهم سيكونون سعداء بالانتظار إذا أخبرتهم أنه سيتعين على الذهاب في إجازة للتخطيط للقصة التالية. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رجل عجوز أبيض اللحية ورجل أسود بني إلى حد كبير يجريان محادثة ودية.

وقف (إيان) ولصق الورقة على الباب. ثم عاد إلى الوراء.

كانت تمسك بيديه وتبكي إلى ما لا نهاية.

“دعنا نذهب. أولاً، اتصل بالمترجمين الكوريين الأكثر مهارة الذين تعرفهم. كلما كانوا أكثر كان ذلك أفضل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <<<ت م تذكروا شخصية الممرضه لن تعرفوها الا في الفصول الإضافية>>>>

“لا حاجة، يمكنني القيام بالترجمة بنفسي…”

أطلقت (سيول جينهي) تنهيدة عميقة وهي تقف بشكل محرج أمام باب غرفة المستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تخدع نفسك.”

سألت (سيول جينهي) في حالة ذهول.

درك! فتح (إيان) الدرج.

أغمض (سيول جيهو) عينيه ونظر إلى السقف. لم يكن يريد التفكير في أي شيء.

“هل ستترجم كل هذا بمفردك؟ عندما لا يكون هناك وقت نضيعه؟”

“أررغ”.

تفاجأ (جانغ مالدونج) بعد رؤية حجم الأوراق التي كانت في الدرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت (سيول جينهي) إلى الغرفة التي كان الباب مفتوحًا فيها. هدأت نظراتها الصارخة وحلت محلها نظرة القلق.

“هذا ليس كل شيء. اتصل بكل من يعرف عن هذا الشاب. سيكون من الأفضل إذا كانوا يعرفون معلومات شخصية عنه. إذا كان من الصعب جعلهم يأتون، فاذهب لمقابلتهم وأعد قصصهم “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت (سيول جينهي) في أخيها الأكبر بتعبير معقد وهو يلف يديه حول وجهه. لم يسبق لها أن رأت (سيول ووسوك) محبطًا إلى هذا الحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل (إيان) بينما كان يحزم حقيبته بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشك في أن مجرد المقامرة ستكون كافية…”

“لقد كتبت هذه اليوميات من وجهة نظري. إذا أردنا أن نجعلها مفيدة لذلك الشاب، فسيكون من الأكثر فعالية إضافة قصص لا يعرفها سوى هو. أو يمكننا أن نفعل ذلك بطريقة جانبية. بالطبع، سيكون من الصعب إجراء تعديلات كبيرة في هذه المرحلة، لكنني سأبذل قصارى جهدي “.

“أنا أفهم ما تقوله. أنا متأكد من أنه سيكون له تأثير. لدي العديد من الأصدقاء في المستشفى الذين تحسنوا بسبب ذلك…. الآن، أنا متأكد من أنهم سيكونون سعداء بالانتظار إذا أخبرتهم أنه سيتعين على الذهاب في إجازة للتخطيط للقصة التالية. ”

لم يكن لديه الكثير من الأشياء لحزمها. بعد إلقاء محفظته وجواز السفر ومواد الكتابة والمذكرات في الحقيبة، فتح (إيان) الباب ونظر إلى (جانغ مالدونج).

“لا تقف هناك فقط. ادخل!”

“ماذا تفعل؟ دعنا نذهب! تعال!”

كان والده يصرخ بشراسة. مع وجه محمر من الغضب، كان يصرخ مرارًا وتكرارًا بينما يشير بإصبعه إلى وجه امرأة. قامت المرأة، التي لم يتعرف عليها (سيول جيهو)، بضم يديها معًا واعتذرت.

سرعان ما أظهر (جانغ مالدونج) المذهول نظرة عزيمة قوية.

بينما كانت (سيول جينهي) تفكر في تقرير إخباري سمعته في اليوم الآخر، دقت آثار أقدام باهتة في الردهة. أدارت (سيول جينهي) رأسها دون وعي، واتسعت عيناها على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرا لك!

“إذاً، متى سيصدر الفصل التالي لتلك الرواية التي تكتبها؟”

“يمكنك أن تشكرني لاحقًا. في الوقت الحالي، دعنا نتوجه إلى مطار هونولولو! يمكننا التحدث في الطريق إلى هناك! ”

“نعم.”

كان (إيان) قد رفع ذراعه بالفعل كما لو كان يطلب سيارة أجرة.

“دعنا نذهب. أولاً، اتصل بالمترجمين الكوريين الأكثر مهارة الذين تعرفهم. كلما كانوا أكثر كان ذلك أفضل!”

كانت لحيته البيضاء ترفرف في مهب الريح.

كم من الوقت مضى؟

 *** ***********************************

«آه. إنه بالتأكيد لا يتظاهر بذلك….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة EgY RaMoS

الفصل القادم : عندما رحل (3)

شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine

Mahmoud Yonis 

لقد كان الأمر مجرد أنه لم يعد لديها سبب للعيش لأن الرغبة الوحيدة التي أبقتها مستمرة كانت تختفي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط