الماضي والحاضر والمستقبل (4)
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (4) <<<<<<<<
تم الكشف عن سر الماضي أخيرا.
[… وتنفيذ هجوم تدريجي ضد النجم اللامع!]
كان وجه (سيول جيهو) مليئًا بالارتباك. لقد رأى الرؤيا وحتى نافذة حالتها، لكن كان لا يزال من الصعب قبول الحقيقة.
“اللعنة عليك! ماذا تعني بأنه لم يكن لديك خيار آخر؟”
مثل (سيول جيهو الأسود)، تفاوضت (سيو يوهوي) مع (غولا) لإيصال عواطفها إلى نفسها الماضية في نهاية حياتها السابقة، على نطاق أوسع بكثير من (سيول جيهو).
“حسنًا، لقد استعدت بعض طاقتي. سأكون قادرًا على الحفاظ على الشكل الآخر لفترة من الوقت. ”
وتذكر كيف اعتقد في عدة مناسبات أن عاطفتها الجياشة تجاهه والتي بدأت عندما التقيا لأول مرة، كانت غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من اختلاف الوضع، كان التكتيك الأكثر استخدامًا من قبل الطفيليات هو سحق عدوهم بالقوة المطلقة. وقد نجح هذا التكتيك معهم حتى الآن بسبب تفوق قواتهم على العدو، سواء من حيث العدد أو القوة.
لكنه لم يتخيل أبدًا أن (سيو يوهوي) كانت عائدة مثله. حتى أنها كذبت عليه بشأن عمرها. كانت أصغر منه بعام، وليست أكبر سنا.
*** *********************************** عندما قام سيول جيهو بتنشيط قدرة العيون التسع، لاحظ أن (سيو يوهوي) كانت تلمع بثلاثة ألوان مختلفة.
وأعتقد أن الهوية الحقيقية ل(بيك هايجو) كانت (يو سونهوا).
“كنت سأخبرك.”
شعر (سيول جيهو) بالدوار. أغمض عينيه بإحكام وأسقط رأسه. كان قلبه يتسارع وكان جسده يحترق مثل البركان.
فلاش!
كان من حسن الحظ أنه تعلم مهارة “مرآة صافية، ماء ساكن”، وإلا لكان قد انفجر هنا والآن. قال لنفسه مرارا وتكرارا أن يهدأ ويركز على المسألة المطروحة.
*** *********************************** عندما قام سيول جيهو بتنشيط قدرة العيون التسع، لاحظ أن (سيو يوهوي) كانت تلمع بثلاثة ألوان مختلفة.
“(جيهو)…..….”
[يكفي. يكفي!]
ثم سمع همسا مختنقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –هاااااااا!
“لديك أيضًا … أليس كذلك؟ الرؤية المستقبلية … “.
ثم سمع همسا مختنقا.
تابعت (سيو يوهوي) بصوت ضعيف.
وهكذا كان على الطفيليات أولاً أن تجعل جسده غير صالح للاستخدام قبل قتله نهائيًا للاستفادة من بيئة إحياء أبناء الأرض.
“لم أقصد خداعك.”
تابعت (سيو يوهوي) بصوت ضعيف.
بالكاد فتح (سيول جيهو) عينيه ورفع رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت (سيو يوهوي) بتعبير حازم على وجهها. حدق (سيول جيهو) في وجهها، أو بتعبير أدق، في نافذة حالتها.
“كنت سأخبرك.”
— كيااا…. كيااا…
كانت شفاه (سيو يوهوي) ترتجف وبدت وكأنها على وشك البكاء.
مع ذلك، بدأت قوة الطفيليات بأكملها في الاندفاع نحو إنسان واحد.
“كنت سأخبرك بكل شيء عندما يأتي اليوم الذي كنت ننتظره …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الوفاء بالأمنية الأخيرة لشريكك؟”
“…”
“كيواا! أيها الأحمق اللعين! لم أقابل شريكًا مثلك من قبل!”
“هذا صحيح….”
“أنت. عد على قيد الحياة مهما كان الأمر. ما حدث الآن هو معاملة خاصة. لقد سمحت بذلك بسبب الظروف الحالية، لكن هذا لا يعني أنك اجتزت الاختبار. فهمت؟”
بدا صوتها الجاد يائسًا كما لو كان يتوسل إليه أن يؤمن بها.
[إضافة إلى ذلك!]
لكن (سيول جيهو) لم يرد. لم يتمكن
بالطبع، لم يكن هناك شك في أن قتله ولو لمرة واحدة سيكون إنجازًا كبيرًا، لكن كل شيء سيكون عديم الجدوى إذا عاد.
عينيه، التي اكتسبت الضوء للحظات، خفتت مرة أخرى عندما كان يحدق في (سيو يوهوي).
غمز (سيول جيهو) لشريكه وأمسك برمحه.
وبعد ذلك.
سقط فكا (فلون) والفرخ الصغير.
فلاش!
[… وتنفيذ هجوم تدريجي ضد النجم اللامع!]
بدأت رؤية أخرى تتكشف.
لكن العدو كان يدمر الطفيليات بقوة أكبر. لم تشعر أبدًا بالإهانة أكثر من أي وقت مضى.
*** ***********************************
كانت ملكة الطفيليات مذهولة ببساطة. كانت عضلات وجهها تتموج في كل مرة يأتي فيها تقرير جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الفرخ الصغير عاجزًا عن الكلام.
– جيش (هميليتي البشع) يتراجع!
[يكفي. يكفي!]
– تم إبادة الجيش المتمركز في سلسلة جبال هيرال …!
أغمضت ملكة الطفيليات عينيها. خرجت تنهيدة صغيرة من شفتيها.
– خسرت (شاستيتي الماجنة)، وفشلت (باتنسي الغاضبة) في مهمتها …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الوفاء بالأمنية الأخيرة لشريكك؟”
– تم تدمير جيش أشباح الفانتوم جزئيًا، وتم مسح جيش الهيدرا بأكمله …!
في تلك الرؤيا، لم تموت (سيو يوهوي). بدلاً من ذلك، عانت من التعذيب الرهيب الذي جعل الموت يبدو وكأنه نعمة.
– هجوم (كينديس المستبدة) أضر فقط بقواتنا…!
سافر صوت الملكة الحازم عبر نظام الربط المعقد المتمركز حولها، ولم يصل فقط إلى قادة الجيش ولكن أيضًا إلى الطفيليات العادية التي كانت مجرد جنود مشاة.
– اختارت نجمة الشهوة المشاركة في الحرب …!
“(باتنسي الغاضبة)…”
بينما كانت تستمع إلى تقارير الخسائر القادمة….
بدأ زوج العيون الذي يلمع في جيش الطفيليات يتحول ببطء إلى اللون القرمزي.
[يكفي. يكفي!]
– تم إبادة الجيش المتمركز في سلسلة جبال هيرال …!
… دخلت ملكة الطفيليات في نوبة من الغضب.
“لقد وفيت بوعدي. إذن… من فضلك؟”
على الرغم من اختلاف الوضع، كان التكتيك الأكثر استخدامًا من قبل الطفيليات هو سحق عدوهم بالقوة المطلقة. وقد نجح هذا التكتيك معهم حتى الآن بسبب تفوق قواتهم على العدو، سواء من حيث العدد أو القوة.
“أيها الوغد الجاحد! لا أستطيع، حتى لو أردت ذلك! كان يجب أن تطورني إلى المرحلة النهائية قبل أن يحدث كل هذا! ”
لكن اليوم، خسروا في معركة القوة الخالصة، والتي كانوا يفخرون بها كثيرًا. وهذا أيضاً ضد شخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا (يوهوي) معكم وابتعدوا عن هنا قدر الإمكان. إذا واجهتم أي طفيليات، فقط تجاهلوها. لا تفتعل معركة معهم، معتقدًا أن ذلك من أجلي “.
اعتقدت أن الباقي سيكون سهلاً لأنهم كانوا يحاصرون الفريسة.
*** *********************************** عندما قام سيول جيهو بتنشيط قدرة العيون التسع، لاحظ أن (سيو يوهوي) كانت تلمع بثلاثة ألوان مختلفة.
لكن العدو كان يدمر الطفيليات بقوة أكبر. لم تشعر أبدًا بالإهانة أكثر من أي وقت مضى.
في تلك الرؤيا، لم تموت (سيو يوهوي). بدلاً من ذلك، عانت من التعذيب الرهيب الذي جعل الموت يبدو وكأنه نعمة.
أمالت ملكة الطفيليات رأسها إلى الخلف ونظرت إلى السماء.
[القذر الحقير…!]
قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدار (سيول جيهو) رأسه للأمام واستعد للمعركة.
كان هناك زلزال نجمي. تسببت هزات النجوم المصحوبة بانفجار هائل في اهتزاز السماء بعنف.
سافر صوت الملكة الحازم عبر نظام الربط المعقد المتمركز حولها، ولم يصل فقط إلى قادة الجيش ولكن أيضًا إلى الطفيليات العادية التي كانت مجرد جنود مشاة.
في وسط الهزة، التي كانت مركز الكرة السماوية، كان هناك نجم يحترق أكثر إشراقًا من أي وقت مضى. كان ضوؤه شديدًا لدرجة أنه أشرق على باراديس بأكملها، وصبغ كل شيء بألوان جميلة.
يبدو أن قائد الجيش الخامس قد عثرت عليهم أخيرًا.
[هذا اللقيط …]
[يجب أن يكونوا قادرين على العودة أحياء. طالما أنهم لا يفعلون أي شيء غبي مثل تعمد القتال مع قائد الجيش أو العودة لمساعدتك.]
أغمضت ملكة الطفيليات عينيها. خرجت تنهيدة صغيرة من شفتيها.
لكنها لم تستطع. كانت هناك حاجة إلى (فلون) لجعل الرؤية الزرقاء حقيقة واقعة. أيضًا، لم يستطع الفرخ الصغير الاحتفاظ بشكل العنقاء لفترة طويلة. كان عليهم أن يناوبوا على الطيران أثناء حماية (سيو يوهوي).
يبدو أن التحفيز الحالي بسبب حصار الطفيليات دفع النجم إلى الجنون، وكان يحترق غاضبًا كما لم يكن هناك غدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت (سيو يوهوي) بتعبير حازم على وجهها. حدق (سيول جيهو) في وجهها، أو بتعبير أدق، في نافذة حالتها.
لقد كانت تعرف جيدًا طبيعة السوبرنوفا وتوقعت حدوث شيء كهذا، ولكن على الرغم من ذلك، كانت شدة رد فعله ببساطة شنيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (سيول جيهو) رأسه بتعبير مرير.
[كان قائد الجيش الأول على حق …]
-كياااااااااااا!
كان من حسن الحظ أنها استمعت إلى نصيحة (سونغ شيه يون) ولم تحرك قواتها على عجل.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
سقطت ملكة الطفيليات في تفكير عميق.
سافر صوت الملكة الحازم عبر نظام الربط المعقد المتمركز حولها، ولم يصل فقط إلى قادة الجيش ولكن أيضًا إلى الطفيليات العادية التي كانت مجرد جنود مشاة.
بصراحة، قتله لم يكن بالأمر الصعب. حتى النجم اللامع لن ينجو، على سبيل المثال، إذا أرسلت جميع قادة الجيش إليه وأمرتهم بإطلاق الوهيتهم في وقت واحد.
في تلك اللحظة، سمعوا صرخة البانشي الطويلة.
كانت المشكلة أن قتله لم يكن كافياً.
“أنا أعتمد عليك.”
بالطبع، لم يكن هناك شك في أن قتله ولو لمرة واحدة سيكون إنجازًا كبيرًا، لكن كل شيء سيكون عديم الجدوى إذا عاد.
لذلك لا تزال هناك طريقة لها للبقاء على قيد الحياة. كان عليه فقط أن يجعل (سيو يوهوي) تغادر قبل فوات الأوان.
وهكذا كان على الطفيليات أولاً أن تجعل جسده غير صالح للاستخدام قبل قتله نهائيًا للاستفادة من بيئة إحياء أبناء الأرض.
[كان قائد الجيش الأول على حق …]
كان (سونغ شيه يون) على حق. يجب أن يركزوا على هدف واحد وأن يسعوا لهذا الهدف فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –هاااااااا!
كانت (كينديس المستبدة) على حق أيضًا. بدلاً من قمع العدو بقوة خالصة، كانوا بحاجة إلى الاعتماد على التخطيط المنهجي.
ومع تزايد المسافة بينها وبين القلادة، تم سحبها بقوة نحو مسكنها.
لذلك من الواضح أن أول شيء كان عليهم القيام به في هذه المرحلة هو إسقاط العدو درجة أو اثنتين. اختتمت ملكة الطفيليات وأخذت نفساً عميقاً بقبضة مشدودة.
لقد شعر بالارتياح من القلق الكبير الذي كان يساوره. كل ما بقي الآن هو….
[استمعوا!]
“آه….”
سافر صوت الملكة الحازم عبر نظام الربط المعقد المتمركز حولها، ولم يصل فقط إلى قادة الجيش ولكن أيضًا إلى الطفيليات العادية التي كانت مجرد جنود مشاة.
“تباً”.
[بموجب هذا، آمر جميع الأعشاش بالهجرة بالقرب من طريق انسحاب العدو البدء في انتاج الصغار.]
– طموحة (تطالب أو تستمتع أو تشتهي الأشياء التي تشعر أنها تفتقدها.)
[بما في ذلك الميدوسا، التيميراتور، والريجينا. رافقوا الأعشاش وابدؤا عملية الإنتاج لتشكيل شبكة منيعة!]
فلاش!
[إضافة إلى ذلك!]
صرخ الفرخ الصغير بأعلى رئتيه.
استمر الصوت الحازم.
[أنا، لا أستطيع….]
[يقف القائد الأول للجيش وقائد الجيش السابع في الموقع المحدد.]
— كيااا…. كيااا…
[ينضم قادة الجيش الثاني والخامس والسادس إلى القوات المتبقية ويقودون المواليد الجدد…]
لقد قال (هميليتي البشع) الحقيقة. لم يكن هدف الطفيليات هو قطعة الأثر الإلهي. لقد كان هو هدفهم طوال الوقت.
مدت ملكة الطفيليات ذراعها في اتجاه (سيول جيهو) مع أزيز.
“(باتنسي الغاضبة)…”
[… وتنفيذ هجوم تدريجي ضد النجم اللامع!]
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
مع ذلك، بدأت قوة الطفيليات بأكملها في الاندفاع نحو إنسان واحد.
[إيه… إيه؟ اييييه؟]
*** ***********************************
عندما قام سيول جيهو بتنشيط قدرة العيون التسع، لاحظ أن (سيو يوهوي) كانت تلمع بثلاثة ألوان مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسعت (سيو يوهوي) عينيها في مفاجأة عندما تحدث (سيول جيهو) فجأة معها.
الذهب والأصفر والأزرق.
سقط فكا (فلون) والفرخ الصغير.
على غرار ما حدث مع (يون سوهوي)، أظهرت كل من هذه الألوان رؤية مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال يبدو متوترًا بعض الشيء، لكنه أومأ برأسه.
كانت الرؤية التي ظهرت بعد الذهب هي الرؤية الصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الكشف عن طاقة مشؤومة من بعيد. سمعوا خطى وضوضاء صاخبة.
“الاهتمام مطلوب.”
تبع ذلك صراخ (باتنسي الغاضبة).
سرعان ما تحول وجه (سيول جيهو)، الذي بدا في البداية في حالة ذهول، إلى الشحوب من الخوف عندما فتح عينيه على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً. شكرًا.”
“لـ..لا، مستحيل! لا…. كيف…؟”
وبعد ذلك.
تلعثم (سيول جيهو) في حالة صدمة. أياً كان ما رآه في رؤيته، فلا بد أنه كان صادماً. حتى “المرآة الواضحة، المياه الساكنة” لم تستطع تهدئته هذه المرة.
“كنت سأخبرك بكل شيء عندما يأتي اليوم الذي كنت ننتظره …”
التالي كان الأزرق.
“شكرًا لك.”
بحلول نهاية “اختيار المصير”، تمكن (سيول جيهو) أخيرًا من تهدئة نفسه، وإن كان ذلك قليلاً.
الأهم من ذلك، حقيقة أن (سونغ شيه يون) اختار (سيو يوهوي) باعتبارها أول عضو في حريمه أزعجه.
“جي-جيهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الرؤية، رأى أنها أصبحت نوعًا من أمهات الطفيليات لإنجاب العديد من الوحوش الأقوياء، وعاشت حياة بائسة كعبد للطفيليات ولم يُسمح لها بالموت.
قلقًا من أنها قد تكون السبب في أن تعبير (سيول جيهو) استمر في التغيير، بدا (سيو يوهوي) مضطربًا. كانت على وشك اتخاذ خطوة نحوه عندما تحولت كل العيون فجأة إلى اليسار.
“…”
تم الكشف عن طاقة مشؤومة من بعيد. سمعوا خطى وضوضاء صاخبة.
[ينضم قادة الجيش الثاني والخامس والسادس إلى القوات المتبقية ويقودون المواليد الجدد…]
— كيااا…. كيااا…
– جيش (هميليتي البشع) يتراجع!
التقطت آذان (سيو يوهوي) صدى خافتًا لبكاء كئيب، وأصدرت أنينًا.
– تم تدمير جيش أشباح الفانتوم جزئيًا، وتم مسح جيش الهيدرا بأكمله …!
“(باتنسي الغاضبة)…”
يبدو أن قائد الجيش الخامس قد عثرت عليهم أخيرًا.
أخيرًا، عندما هدأت الضوضاء، سحب روح أركوس رقبته الطويلة ونظر خلف كتفه. كان الأمر أكثر هدوءًا الآن، لكنه لا يزال بإمكانه الشعور بالمعركة بعيدًا.
“جيهو.”
ابتسم (سيول جيهو). كان الحديث عن اجتياز الاختبار عندما لم يكن قد خضع له بعد أمرًا سخيفًا، لكنه لم يكن غبيًا بما يكفي لتجاهل مشاعر الفرخ الصغير الحقيقية.
قالت (سيو يوهوي) بصوت عصبي.
“لقيط مجنون! علينا نحن الأربعة أن نجمع قوانا، وحتى ذلك الحين، قد لا يكون ذلك كافياً لهزيمتهم! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك؟ ”
“لقد وفيت بوعدي. إذن… من فضلك؟”
بينما كانت تستمع إلى تقارير الخسائر القادمة….
بعد لحظة صمت، تنهد (سيول جيهو) تنهيدة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك أيضًا … أليس كذلك؟ الرؤية المستقبلية … “.
“…حسنًا. منذ أن وصلنا إلى هذا….”
“هاه؟ ما الذي تفعله…”
كان لا يزال يبدو متوترًا بعض الشيء، لكنه أومأ برأسه.
[اللعنة!]
أضاء تعبير (سيو يوهوي).
يبدو أن قائد الجيش الخامس قد عثرت عليهم أخيرًا.
“شكرًا لك.”
عندما رأى جسد سيو يوهوي منتفخًا مثل العش ووجهها بالكاد يمكن التعرف عليه على السطح الوعر لبشرتها بينما كانت دموع العذاب تتدفق على خديها، كانت الصدمة التي تعرض لها مثل لكمة في الأمعاء.
“…”
“شكرًا لك.”
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود. سأخبرك، حتى لو استغرق الأمر أيامًا للقيام بذلك. لذلك دعونا نخرج من هنا أحياء، معًا “.
“تباً”.
قالت (سيو يوهوي) بتعبير حازم على وجهها. حدق (سيول جيهو) في وجهها، أو بتعبير أدق، في نافذة حالتها.
فلاش!
[5. مستوى الإدراك]
ولم يستطع السماح بحدوث هذا المستقبل. ليس ل(سيو يوهوي). كان عليها أن تعيش.
-عطاء (حلو ولطيف في الشخصية.)
التقطت آذان (سيو يوهوي) صدى خافتًا لبكاء كئيب، وأصدرت أنينًا.
-عازم
بعد توقف قصير، انطلق (سيول جيهو) بقوة كبيرة واندفع نحو العدو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
– طموحة (تطالب أو تستمتع أو تشتهي الأشياء التي تشعر أنها تفتقدها.)
“أنا أعتمد عليك.”
‘عازم….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت (فلون) بتلعثم.
تمثل الفتحة الثانية من “مستوى الإدراك” مشاعرها الحالية.
بخلاف الرئيس الأول لبيت روتشير، المالك الأول لرمح النقاء، كان (سيول جيهو) الشريك الأول الذي فتحت له روح آركوس المرحلة الخامسة من الرمح.
[نعم! سأبذل قصارى جهدي أيضًا!]
بدأت (فلون) تتوسل للحظة بعد فوات الأوان.
“حسنًا، لقد استعدت بعض طاقتي. سأكون قادرًا على الحفاظ على الشكل الآخر لفترة من الوقت. ”
بالطبع، لم يكن هناك شك في أن قتله ولو لمرة واحدة سيكون إنجازًا كبيرًا، لكن كل شيء سيكون عديم الجدوى إذا عاد.
نظر (سيول جيهو) إلى (فلون) والفرخ الصغير، وكلاهما مليء بالحماس.
[أنا، لا أستطيع….]
كان الصوت يقترب أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** كانت ملكة الطفيليات مذهولة ببساطة. كانت عضلات وجهها تتموج في كل مرة يأتي فيها تقرير جديد.
شدد قبضته حول رمح النقاء واستدار نحو اتجاه الضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرق ضوء عملاق على كل شيء في المنطقة المجاورة. اندلعت الصرخات، وومض البرق، وهتفت اللعنات، وانفجرت الزلازل، وهزت الأرض.
وقفت (سيو يوهوي)، الآن بتعبير مريح للغاية، بجانب (سيول جيهو) واستعدت للمعركة التي كانت على وشك الحدوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الفرخ الصغير من الغضب بصوت أجش.
فجأة، نظر (سيول جيهو) إلى (سيو يوهوي).
بدأت رؤية أخرى تتكشف.
“لم أكن أعلم أنك أصغر مني بسنة.”
– تم تدمير جيش أشباح الفانتوم جزئيًا، وتم مسح جيش الهيدرا بأكمله …!
“هيا، هل العمر حقًا مهم؟”
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (4) <<<<<<<< تم الكشف عن سر الماضي أخيرا.
“بالطبع، هو.”
قلقًا من أنها قد تكون السبب في أن تعبير (سيول جيهو) استمر في التغيير، بدا (سيو يوهوي) مضطربًا. كانت على وشك اتخاذ خطوة نحوه عندما تحولت كل العيون فجأة إلى اليسار.
“حقًا؟ هل يجب أن أناديك أوبا، إذن؟”
“كنت سأخبرك.”
ضحكت (سيو يوهوي) وابتسم (سيول جيهو).
بالطبع، لم يكن هناك شك في أن قتله ولو لمرة واحدة سيكون إنجازًا كبيرًا، لكن كل شيء سيكون عديم الجدوى إذا عاد.
“آه، هذا صحيح. (يوهوي).”
“…”
وسعت (سيو يوهوي) عينيها في مفاجأة عندما تحدث (سيول جيهو) فجأة معها.
*** *********************************** عندما قام سيول جيهو بتنشيط قدرة العيون التسع، لاحظ أن (سيو يوهوي) كانت تلمع بثلاثة ألوان مختلفة.
“هل يمكنك تغطية يميني بينما أندفع للأمام من المركز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا، أريد البقاء هنا!]
“يمينك؟”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
أدارت (سيو يوهوي) رأسها إلى اليمين.
“أنت. عد على قيد الحياة مهما كان الأمر. ما حدث الآن هو معاملة خاصة. لقد سمحت بذلك بسبب الظروف الحالية، لكن هذا لا يعني أنك اجتزت الاختبار. فهمت؟”
في تلك اللحظة، ومض ضوء غريب عبر عيني (سيول جيهو).
أمالت ملكة الطفيليات رأسها إلى الخلف ونظرت إلى السماء.
“لكنني لا أرى أي شيء.”
[سأبقى! أنا ميتة على أي حال! لذلك لا بأس!]
كانت تميل رأسها وهي تعود إلى (سيول جيهو).
صرخ الفرخ الصغير بأعلى رئتيه.
“أنا آسف.”
شدد قبضته حول رمح النقاء واستدار نحو اتجاه الضوضاء.
“هاه؟ ما الذي تفعله…”
[استمعوا!]
ثم تحركت يد (سيول جيهو) مثل صاعقة البرق.
بدأ زوج العيون الذي يلمع في جيش الطفيليات يتحول ببطء إلى اللون القرمزي.
تاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك أيضًا … أليس كذلك؟ الرؤية المستقبلية … “.
ضربت حافة يده جانب رقبة (سيو يوهوي).
بدأت (فلون) تتوسل للحظة بعد فوات الأوان.
“آه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (كينديس المستبدة) على حق أيضًا. بدلاً من قمع العدو بقوة خالصة، كانوا بحاجة إلى الاعتماد على التخطيط المنهجي.
اتسعت عينيها عندما تحركت نحو (سيول جيهو). عبرت نظرة عدم تصديق وجهها قبل أن تغمض عينيها تمامًا.
لقد كانت تعرف جيدًا طبيعة السوبرنوفا وتوقعت حدوث شيء كهذا، ولكن على الرغم من ذلك، كانت شدة رد فعله ببساطة شنيعة.
[إيه… إيه؟ اييييه؟]
مع ذلك، بدأت قوة الطفيليات بأكملها في الاندفاع نحو إنسان واحد.
“أنت…؟ ماذا تفعل بحق الجحيم؟”
بالطبع، لم يكن هناك شك في أن قتله ولو لمرة واحدة سيكون إنجازًا كبيرًا، لكن كل شيء سيكون عديم الجدوى إذا عاد.
سقط فكا (فلون) والفرخ الصغير.
[سأبقى! أنا ميتة على أي حال! لذلك لا بأس!]
وسط صدمتهم، أمسك (سيول جيهو) (سيو يوهوي) وهي تسقط على الأرض.
فلاش!
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
سقطت ملكة الطفيليات في تفكير عميق.
“أنت غبي! هـل فقدت عقلك؟”
لكن (سيول جيهو) هز رأسه.
صاح الفرخ الصغير في الغضب. لم يستطع التفكير في سبب واحد يمكن أن يبرر تصرف (سيول جيهو). لا يزال أمامهم طريق طويل ليقطعوه، وقد أطاح (سيول جيهو) للتو بكاهنة من المستوى الثامن، ربع مجموعتهم، قبل ثوانٍ من المعركة الحاسمة.
سرعان ما تحول وجه (سيول جيهو)، الذي بدا في البداية في حالة ذهول، إلى الشحوب من الخوف عندما فتح عينيه على مصراعيها.
ولم تكن مجرد أي شخص. لقد عادت من أجله فقط.
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود. سأخبرك، حتى لو استغرق الأمر أيامًا للقيام بذلك. لذلك دعونا نخرج من هنا أحياء، معًا “.
“هل أنت مجنون؟ هل انت؟ أيها الوغد المجنون! ”
صرخ الفرخ الصغير بأعلى رئتيه.
صرخ الفرخ الصغير بأعلى رئتيه.
[القذر الحقير…!]
“لم يكن لدي خيار.”
“مستقبل؟ ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
هز (سيول جيهو) رأسه بتعبير مرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن السادس والسابع؟”
“اللعنة عليك! ماذا تعني بأنه لم يكن لديك خيار آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً. شكرًا.”
“مستقبل (يوهوي) … رأيته … “.
اتسعت عينيها عندما تحركت نحو (سيول جيهو). عبرت نظرة عدم تصديق وجهها قبل أن تغمض عينيها تمامًا.
“مستقبل؟ ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
“(جيهو)…..….”
“…لا. لن أسمح بذلك “.
[5. مستوى الإدراك]
بدا الفرخ الصغير عاجزًا عن الكلام.
“لقيط مجنون! علينا نحن الأربعة أن نجمع قوانا، وحتى ذلك الحين، قد لا يكون ذلك كافياً لهزيمتهم! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك؟ ”
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه.
اعتقدت أن الباقي سيكون سهلاً لأنهم كانوا يحاصرون الفريسة.
“لن أسمح بحدوث ذلك لها”.
وسط صدمتهم، أمسك (سيول جيهو) (سيو يوهوي) وهي تسقط على الأرض.
“الاهتمام مطلوب”. أظهرت الرؤية الصفراء سلسلة لا نهاية لها من الأحداث المروعة التي لم يجرؤ على التحدث بها بصوت عالٍ.
كان وجه (سيول جيهو) مليئًا بالارتباك. لقد رأى الرؤيا وحتى نافذة حالتها، لكن كان لا يزال من الصعب قبول الحقيقة.
في تلك الرؤيا، لم تموت (سيو يوهوي). بدلاً من ذلك، عانت من التعذيب الرهيب الذي جعل الموت يبدو وكأنه نعمة.
ولم يستطع السماح بحدوث هذا المستقبل. ليس ل(سيو يوهوي). كان عليها أن تعيش.
في نهاية الرؤية، رأى أنها أصبحت نوعًا من أمهات الطفيليات لإنجاب العديد من الوحوش الأقوياء، وعاشت حياة بائسة كعبد للطفيليات ولم يُسمح لها بالموت.
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
عندما رأى جسد سيو يوهوي منتفخًا مثل العش ووجهها بالكاد يمكن التعرف عليه على السطح الوعر لبشرتها بينما كانت دموع العذاب تتدفق على خديها، كانت الصدمة التي تعرض لها مثل لكمة في الأمعاء.
“أيها الوغد الجاحد! لا أستطيع، حتى لو أردت ذلك! كان يجب أن تطورني إلى المرحلة النهائية قبل أن يحدث كل هذا! ”
كانت ستعيش إذا هربت. ولكن لأنها عادت، تم تشكيل مستقبل جديد، وهو “الاهتمام المطلوب”.
ومع تزايد المسافة بينها وبين القلادة، تم سحبها بقوة نحو مسكنها.
ولم يستطع السماح بحدوث هذا المستقبل. ليس ل(سيو يوهوي). كان عليها أن تعيش.
ولم يستطع السماح بحدوث هذا المستقبل. ليس ل(سيو يوهوي). كان عليها أن تعيش.
لحسن الحظ، كان يعلم أن هناك مستقبلًا تعيش فيه. أظهرت الرؤية الزرقاء التي رآها بعد اللون الأصفر عودة (سيو يوهوي) بأمان إلى المدينة.
“حقًا؟ هل يجب أن أناديك أوبا، إذن؟”
[هممم… أعتقد ذلك. يطاردهم قادة الجيش الآخرون، لكنهم يتظاهرون فقط حتى ينأوا بأنفسهم عنك.]
“آه، هذا صحيح. (يوهوي).”
[يجب أن يكونوا قادرين على العودة أحياء. طالما أنهم لا يفعلون أي شيء غبي مثل تعمد القتال مع قائد الجيش أو العودة لمساعدتك.]
[ينضم قادة الجيش الثاني والخامس والسادس إلى القوات المتبقية ويقودون المواليد الجدد…]
لقد قال (هميليتي البشع) الحقيقة. لم يكن هدف الطفيليات هو قطعة الأثر الإلهي. لقد كان هو هدفهم طوال الوقت.
ومع تزايد المسافة بينها وبين القلادة، تم سحبها بقوة نحو مسكنها.
لذلك لا تزال هناك طريقة لها للبقاء على قيد الحياة. كان عليه فقط أن يجعل (سيو يوهوي) تغادر قبل فوات الأوان.
– جيش (هميليتي البشع) يتراجع!
لكنه كان يعلم أنه بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته، فإن احتمالات قيام (سيو يوهوي) بما قاله كانت صفرًا. قالت ذلك بنفسها لدرجة أنها ستموت معه بدلاً من تركه.
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
عندما رأت سيول جيهو كلمة “عازمة” في “مستوى الإدراك” بنافذة حالتها، تخلى عن محاولة إقناعها. لم يكن هناك وقت للنقاش على أي حال.
بالطبع، لم يكن هناك شك في أن قتله ولو لمرة واحدة سيكون إنجازًا كبيرًا، لكن كل شيء سيكون عديم الجدوى إذا عاد.
في النهاية، تُرك أمامه خيار واحد: إجبار (سيو يوهوي) على المغادرة حتى لو كان ذلك ضد إرادتها.
فجأة، نظر (سيول جيهو) إلى (سيو يوهوي).
لحسن الحظ، كان (فلون) والفرخ الصغير هنا.
سقط فكا (فلون) والفرخ الصغير.
“الفرخ الصغير، استمع لي بعناية. أنت أيضا، (فلون) “.
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود. سأخبرك، حتى لو استغرق الأمر أيامًا للقيام بذلك. لذلك دعونا نخرج من هنا أحياء، معًا “.
نظر (سيول جيهو) إلى الفرخ الصغير، الذي كان لا يزال يصرخ بأعلى صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا! لقد وعدتني أننا سنكون معًا إلى الأبد!]
“خذوا (يوهوي) معكم وابتعدوا عن هنا قدر الإمكان. إذا واجهتم أي طفيليات، فقط تجاهلوها. لا تفتعل معركة معهم، معتقدًا أن ذلك من أجلي “.
تابعت (سيو يوهوي) بصوت ضعيف.
“ماذا؟”
بدأت رؤية أخرى تتكشف.
“(فلون). إذا حدث أي شيء غير متوقع، فيرجى حماية (يوهوي) مع الفرخ الصغير. لا تدعيها تعود إلي حتى لو استيقظت في المنتصف. أو افعلي هذا. فقط اضربيها مرة أخرى إذا أظهرت أي علامات على استعادة الوعي. افعلي ذلك حتى تصل إلى المدينة».
– خسرت (شاستيتي الماجنة)، وفشلت (باتنسي الغاضبة) في مهمتها …!
كان صوت (سيول جيهو) منخفضًا ولكنه حاد. أظهر تعبيره إصرارًا فولاذيًا وكأنه لا يترك مجالًا للاعتراض.
“بالطبع، هو.”
[ثم…ثم ماذا عنك؟]
لقد قال (هميليتي البشع) الحقيقة. لم يكن هدف الطفيليات هو قطعة الأثر الإلهي. لقد كان هو هدفهم طوال الوقت.
سألت (فلون) بتلعثم.
لحسن الحظ، كان (فلون) والفرخ الصغير هنا.
“سأسلك طريقاً مختلفاً عنكم أنتم الثلاثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا (يوهوي) معكم وابتعدوا عن هنا قدر الإمكان. إذا واجهتم أي طفيليات، فقط تجاهلوها. لا تفتعل معركة معهم، معتقدًا أن ذلك من أجلي “.
واصل (سيول جيهو) تنهده.
بينما كانوا يتجادلون، كانت الطفيليات قد اقتربت بما يكفي لرؤيتها.
“أفهم أن هذا مربك بالنسبة لك. ولكن ليس هناك وقت للتفسيرات. سأخبرك بكل شيء عندما نلتقي مرة أخرى.”
“حسنًا، لقد استعدت بعض طاقتي. سأكون قادرًا على الحفاظ على الشكل الآخر لفترة من الوقت. ”
“لقيط مجنون! علينا نحن الأربعة أن نجمع قوانا، وحتى ذلك الحين، قد لا يكون ذلك كافياً لهزيمتهم! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك؟ ”
في رؤيته، رأى كل من (فلون) والفرخ الصغير حول (سيو يوهوي). مع غياب واحد منهم، يمكن أن يتغير المستقبل بأكمله.
انفجر الفرخ الصغير من الغضب بصوت أجش.
“دع الشبح هناك يأخذها! أنت بحاجة إلى حليف واحد على الأقل! أنا شريكك!
“دع الشبح هناك يأخذها! أنت بحاجة إلى حليف واحد على الأقل! أنا شريكك!
[نعم! سأبذل قصارى جهدي أيضًا!]
لكن (سيول جيهو) هز رأسه.
“حقًا؟ هل يجب أن أناديك أوبا، إذن؟”
في رؤيته، رأى كل من (فلون) والفرخ الصغير حول (سيو يوهوي). مع غياب واحد منهم، يمكن أن يتغير المستقبل بأكمله.
فلاش!
الأهم من ذلك، حقيقة أن (سونغ شيه يون) اختار (سيو يوهوي) باعتبارها أول عضو في حريمه أزعجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعتقد أن الهوية الحقيقية ل(بيك هايجو) كانت (يو سونهوا).
“ألا يمكنك الوفاء بالأمنية الأخيرة لشريكك؟”
في رؤيته، رأى كل من (فلون) والفرخ الصغير حول (سيو يوهوي). مع غياب واحد منهم، يمكن أن يتغير المستقبل بأكمله.
حاول الفرخ الصغير أن يصرخ بشيء ما، ثم توقف. لقد أدرك من خلال اختيار (سيول جيهو) للكلمات أن شريكه كان مستعدًا للمخاطرة حتى بالموت.
“أيها الوغد الجاحد! لا أستطيع، حتى لو أردت ذلك! كان يجب أن تطورني إلى المرحلة النهائية قبل أن يحدث كل هذا! ”
لقد اختار (سيو يوهوي) على حياته.
“لن أسمح بحدوث ذلك لها”.
في تلك اللحظة، سمعوا صرخة البانشي الطويلة.
– تم تدمير جيش أشباح الفانتوم جزئيًا، وتم مسح جيش الهيدرا بأكمله …!
بينما كانوا يتجادلون، كانت الطفيليات قد اقتربت بما يكفي لرؤيتها.
[5. مستوى الإدراك]
كان وقتهم ينفد، وكان على الفرخ الصغير أن يختار: إما الامتثال للطلب أو تجاهله.
“الفرخ الصغير، استمع لي بعناية. أنت أيضا، (فلون) “.
“كيواا! أيها الأحمق اللعين! لم أقابل شريكًا مثلك من قبل!”
كان هناك زلزال نجمي. تسببت هزات النجوم المصحوبة بانفجار هائل في اهتزاز السماء بعنف.
بعد أن أدرك أنه قد فات الأوان لإقناع (سيول جيهو)، زأر الفرخ الصغير ثم سحب ريشة حمراء وريشة زرقاء داكنة واحدة من جبهته وألقاها على شريكه.
كانت تميل رأسها وهي تعود إلى (سيول جيهو).
ووووونج!
عينيه، التي اكتسبت الضوء للحظات، خفتت مرة أخرى عندما كان يحدق في (سيو يوهوي).
امتص رمح النقاء الريشتين وبدأ يلمع بشكل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرق ضوء عملاق على كل شيء في المنطقة المجاورة. اندلعت الصرخات، وومض البرق، وهتفت اللعنات، وانفجرت الزلازل، وهزت الأرض.
[تم إيقاظ تقنية “شفرة الهلال”، الفن المطلق الرابع — رمح العقل —.]
أدارت (سيو يوهوي) رأسها إلى اليمين.
[تم إيقاظ تقنية “شفرة الهلال”، الفن الخامس النهائي -بلا حدود-]
“لقيط مجنون! علينا نحن الأربعة أن نجمع قوانا، وحتى ذلك الحين، قد لا يكون ذلك كافياً لهزيمتهم! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك؟ ”
في مواجهة الخطر الذي لم يسبق له مثيل، استيقظ رمح النقاء على مرحلته الخامسة.
“(جيهو)…..….”
بخلاف الرئيس الأول لبيت روتشير، المالك الأول لرمح النقاء، كان (سيول جيهو) الشريك الأول الذي فتحت له روح آركوس المرحلة الخامسة من الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، قتله لم يكن بالأمر الصعب. حتى النجم اللامع لن ينجو، على سبيل المثال، إذا أرسلت جميع قادة الجيش إليه وأمرتهم بإطلاق الوهيتهم في وقت واحد.
نظر (سيول جيهو) إلى رمح النقاء، محاطًا بالطاقة الغامضة، مع تعبير متفاجئ قليلاً على وجهه قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الفرخ الصغير.
نظر (سيول جيهو) إلى الفرخ الصغير، الذي كان لا يزال يصرخ بأعلى صوته.
“وماذا عن السادس والسابع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هممم… أعتقد ذلك. يطاردهم قادة الجيش الآخرون، لكنهم يتظاهرون فقط حتى ينأوا بأنفسهم عنك.]
“أيها الوغد الجاحد! لا أستطيع، حتى لو أردت ذلك! كان يجب أن تطورني إلى المرحلة النهائية قبل أن يحدث كل هذا! ”
غمز (سيول جيهو) لشريكه وأمسك برمحه.
صاح الفرخ الصغير بغضب ثم قبض على منقاره.
ثم سمع همسا مختنقا.
“أنت. عد على قيد الحياة مهما كان الأمر. ما حدث الآن هو معاملة خاصة. لقد سمحت بذلك بسبب الظروف الحالية، لكن هذا لا يعني أنك اجتزت الاختبار. فهمت؟”
[هذا اللقيط …]
ابتسم (سيول جيهو). كان الحديث عن اجتياز الاختبار عندما لم يكن قد خضع له بعد أمرًا سخيفًا، لكنه لم يكن غبيًا بما يكفي لتجاهل مشاعر الفرخ الصغير الحقيقية.
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه.
“حسناً. شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يصرخ بصوت عالٍ في كل مرة يسمع فيها انفجارًا لإجبار نفسه على التركيز على الطيران وعدم العودة.
غمز (سيول جيهو) لشريكه وأمسك برمحه.
“أنت غبي! هـل فقدت عقلك؟”
ألقي الفرخ الصغير نظرة خاطفة على (فلون). كانت لا تزال في منتصف نوبة ذعر.
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
“تباً”.
بعد توقف قصير، انطلق (سيول جيهو) بقوة كبيرة واندفع نحو العدو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
خرج ضوء ساطع من جسد الفرخ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح الفرخ الصغير في الغضب. لم يستطع التفكير في سبب واحد يمكن أن يبرر تصرف (سيول جيهو). لا يزال أمامهم طريق طويل ليقطعوه، وقد أطاح (سيول جيهو) للتو بكاهنة من المستوى الثامن، ربع مجموعتهم، قبل ثوانٍ من المعركة الحاسمة.
وضع (سيول جيهو) القلادة حول عنق (سيو يوهوي) ووضعها على رأس الفرخ الصغير، الذ أصبح الآن في شكل طائر العنقاء.
شدد قبضته حول رمح النقاء واستدار نحو اتجاه الضوضاء.
كان الشعور بالذنب يجذب قلبه وهو ينظر إلى وجهها، الذي كان مظلمًا بالقلق على الرغم من أنها كانت فاقدة للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعتقد أن الهوية الحقيقية ل(بيك هايجو) كانت (يو سونهوا).
“أنا أعتمد عليك.”
وسط المعاناة والانفجارات الرعدية….
[…عليك اللعنة!]
خرج ضوء ساطع من جسد الفرخ الصغير.
لعن الفرخ الصغير مرة أخرى، ورفرف بجناحيه.
[إضافة إلى ذلك!]
فلاب!
وسط المعاناة والانفجارات الرعدية….
ارتفع طائر العنقاء ببطء في الهواء حتى بدأ أخيرًا في الطيران في اتجاه مختلف تمامًا عن طريق هروب (سيول جيهو).
لكنها كانت مقيدة بقلادتها.
[أنا، لا أستطيع….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك!
لكن (فلون) لم تغادر بعد. تأرجحت نظرتها بين (سيول جيهو)، الذي وقف أمامها، وطائر العنقاء، الذي كان يبتعد أكثر فأكثر.
“الاهتمام مطلوب”. أظهرت الرؤية الصفراء سلسلة لا نهاية لها من الأحداث المروعة التي لم يجرؤ على التحدث بها بصوت عالٍ.
لم تستطع حمل نفسها على المغادرة. لأنها إذا فعلت ذلك، فسيكون (سيول جيهو) وحيدًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح الفرخ الصغير في الغضب. لم يستطع التفكير في سبب واحد يمكن أن يبرر تصرف (سيول جيهو). لا يزال أمامهم طريق طويل ليقطعوه، وقد أطاح (سيول جيهو) للتو بكاهنة من المستوى الثامن، ربع مجموعتهم، قبل ثوانٍ من المعركة الحاسمة.
[أنا، أريد البقاء هنا!]
“مستقبل (يوهوي) … رأيته … “.
لكنها لم تستطع. كانت هناك حاجة إلى (فلون) لجعل الرؤية الزرقاء حقيقة واقعة. أيضًا، لم يستطع الفرخ الصغير الاحتفاظ بشكل العنقاء لفترة طويلة. كان عليهم أن يناوبوا على الطيران أثناء حماية (سيو يوهوي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم إيقاظ تقنية “شفرة الهلال”، الفن المطلق الرابع — رمح العقل —.]
[سأبقى! أنا ميتة على أي حال! لذلك لا بأس!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا (يوهوي) معكم وابتعدوا عن هنا قدر الإمكان. إذا واجهتم أي طفيليات، فقط تجاهلوها. لا تفتعل معركة معهم، معتقدًا أن ذلك من أجلي “.
بدأت (فلون) تتوسل للحظة بعد فوات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، قتله لم يكن بالأمر الصعب. حتى النجم اللامع لن ينجو، على سبيل المثال، إذا أرسلت جميع قادة الجيش إليه وأمرتهم بإطلاق الوهيتهم في وقت واحد.
لكنها كانت مقيدة بقلادتها.
[هذا اللقيط …]
[لا! لقد وعدتني أننا سنكون معًا إلى الأبد!]
[يجب أن يكونوا قادرين على العودة أحياء. طالما أنهم لا يفعلون أي شيء غبي مثل تعمد القتال مع قائد الجيش أو العودة لمساعدتك.]
ومع تزايد المسافة بينها وبين القلادة، تم سحبها بقوة نحو مسكنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك!
[القذر الحقير…!]
“هذا صحيح….”
لوح (سيول جيهو) بهدوء بيده لها وهي تبتعد، وتكافح.
قالت (سيو يوهوي) بصوت عصبي.
وسرعان ما أصبح الاثنان مجرد نقاط في السماء.
ووووونج!
عندها فقط أدار (سيول جيهو) رأسه للأمام واستعد للمعركة.
وهكذا كان على الطفيليات أولاً أن تجعل جسده غير صالح للاستخدام قبل قتله نهائيًا للاستفادة من بيئة إحياء أبناء الأرض.
لقد شعر بالارتياح من القلق الكبير الذي كان يساوره. كل ما بقي الآن هو….
[سأبقى! أنا ميتة على أي حال! لذلك لا بأس!]
‘دعنا نذهب.’
نظر (سيول جيهو) إلى (فلون) والفرخ الصغير، وكلاهما مليء بالحماس.
بدأ زوج العيون الذي يلمع في جيش الطفيليات يتحول ببطء إلى اللون القرمزي.
“أيها الوغد الجاحد! لا أستطيع، حتى لو أردت ذلك! كان يجب أن تطورني إلى المرحلة النهائية قبل أن يحدث كل هذا! ”
بعد توقف قصير، انطلق (سيول جيهو) بقوة كبيرة واندفع نحو العدو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
صاح الفرخ الصغير بغضب ثم قبض على منقاره.
–هاااااااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت (فلون) بتلعثم.
هز الهواء زئير هائج.
ولم تكن مجرد أي شخص. لقد عادت من أجله فقط.
-كياااااااااااا!
وسط المعاناة والانفجارات الرعدية….
تبع ذلك صراخ (باتنسي الغاضبة).
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (4) <<<<<<<< تم الكشف عن سر الماضي أخيرا.
فلاش!
مع ذلك، بدأت قوة الطفيليات بأكملها في الاندفاع نحو إنسان واحد.
أشرق ضوء عملاق على كل شيء في المنطقة المجاورة. اندلعت الصرخات، وومض البرق، وهتفت اللعنات، وانفجرت الزلازل، وهزت الأرض.
بعد توقف قصير، انطلق (سيول جيهو) بقوة كبيرة واندفع نحو العدو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
وسط المعاناة والانفجارات الرعدية….
غمز (سيول جيهو) لشريكه وأمسك برمحه.
[اللعنة!]
بدا صوتها الجاد يائسًا كما لو كان يتوسل إليه أن يؤمن بها.
ترك روح أركوس كل شيء وراءه ورفرف بجناحيه بشكل أسرع.
[تم إيقاظ تقنية “شفرة الهلال”، الفن الخامس النهائي -بلا حدود-]
[اللعنة، اللعنة، اللعنة، اللعنة!]
وهكذا كان على الطفيليات أولاً أن تجعل جسده غير صالح للاستخدام قبل قتله نهائيًا للاستفادة من بيئة إحياء أبناء الأرض.
كان يصرخ بصوت عالٍ في كل مرة يسمع فيها انفجارًا لإجبار نفسه على التركيز على الطيران وعدم العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يصرخ بصوت عالٍ في كل مرة يسمع فيها انفجارًا لإجبار نفسه على التركيز على الطيران وعدم العودة.
أخيرًا، عندما هدأت الضوضاء، سحب روح أركوس رقبته الطويلة ونظر خلف كتفه. كان الأمر أكثر هدوءًا الآن، لكنه لا يزال بإمكانه الشعور بالمعركة بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، هل العمر حقًا مهم؟”
[اللعنة!]
الذهب والأصفر والأزرق.
بعد أن شعر بشجار وحشي، ظهر الحزن على وجه روح أركوس.
حاول الفرخ الصغير أن يصرخ بشيء ما، ثم توقف. لقد أدرك من خلال اختيار (سيول جيهو) للكلمات أن شريكه كان مستعدًا للمخاطرة حتى بالموت.
سقطت ملكة الطفيليات في تفكير عميق.
لكنها لم تستطع. كانت هناك حاجة إلى (فلون) لجعل الرؤية الزرقاء حقيقة واقعة. أيضًا، لم يستطع الفرخ الصغير الاحتفاظ بشكل العنقاء لفترة طويلة. كان عليهم أن يناوبوا على الطيران أثناء حماية (سيو يوهوي).
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : رمح واحد وساقين (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“لم أكن أعلم أنك أصغر مني بسنة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		