الماضي والحاضر والمستقبل (2)
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (2) <<<<<<<<
الفصل 433. الماضي والحاضر والمستقبل 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى (سيول جيهو). ثم اختفى على الفور بعد أن استدار.
تمكنت (سيو يوهوي) من العودة بأمان بفضل (سيول جيهو) الذي شق طريقًا عبر صفوف العدو. ومع ذلك، كان ذلك على حساب خسارة (بيك هايجو) وغيرها من الرفاق الموثوقين، مما جعلها الناجية الوحيدة.
“….”
اكتشفت فقط هوية الرجل بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صحيحًا. كان الاثنان يشتركان في علاقة ثقة متبادلة.
أن اسم منقذها لم يكن سوى “سيول جيهو” سيئ السمعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صحيحًا. كان الاثنان يشتركان في علاقة ثقة متبادلة.
“سيول” لم يكن اسم الشاب الذي حمل حقيبتها منذ عدة سنوات، بل اسمه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت (غولا) بعد فحص القرابين.
وأن الشاب العادي الذي استخدم ذات مرة كمجرد درع بشري كان هو شيطان الرمح الذي قضي على واحد من قادة جيوش الطفيليات….
“ماذا؟ لماذا تبحثين عنه؟ هذا الرجل مجنون، مجنون تمامًا! إنه لا يعرف أي حدود.”
رافق (سيول جيهو) (سيو يوهوي) إلى وحدة العناية المركزة في معبد (لوكسوريا). عندما بحثت (سيو يوهوي) عنه بعد تعافيه من إصاباتها وصدمتها العقلية، لم تعثر عليه في أي مكان. كان قد غادر دون أن يقول أي شيء بمجرد الوفاء بوعده.
أساء الناس فهمه. وصفوه بأنه وغد أناني لا يعرف كيف يتعاون مع الآخرين، وغد جشع أعمته نقاط المساهمة، ورجل مجنون بالحرب.
عندما حاولت البحث عن (سيول جيهو) فقط في حالة…
حولت (سيو يوهوي) خطواتها دون وعي نحو المكان.
“ماذا؟ لماذا تبحثين عنه؟ هذا الرجل مجنون، مجنون تمامًا! إنه لا يعرف أي حدود.”
أجابت (سيو يوهوي) دون أي تردد.
“ومع ذلك، فإن مهارته في استخدام الرمح مذهلة. لقد رأيته ذات مرة هائجًا في ساحة المعركة. لم أر قط رجلاً يوصف بشكل مناسب بأنه شيطان “.
نعم، كانت ستصرف وفقًا لمشاعرها.
“إنه رجل بدم بارد. لا تفكري فيه على أنه مجرد بشري “.
ضحكت (غولا) وهي ترفع صوتها.
“إنه عنيف وقاسٍ للغاية. يعامل شيطان الرمح كل من حوله كعدو. يجب أن يكون هناك سبب لعدم اختياره من قبل الخطايا السبع على الرغم من قدرته “.
توقفت نظرة (سيو يوهوي) للحظات على المرأة ذات الشعر الوردي.
حاول الجميع حول (سيو يوهوي) إيقافها. وتساءلوا عن سبب محاولتها مقابلة شخص أدار ظهره للإنسانية واستخدم حلفائه لتحقيق أهدافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كل ما استطاعت أن تمسكه كان الهواء.
على الرغم من كل هذا، لم تستسلم (سيو يوهوي) وغادرت بحثًا عنه. لم تفهم السبب أيضًا.
والبشرية، التي كانت مشغولة بصراع داخلي في ذلك الحين، انهارت بسهولة بالغة.
لماذا كلما فكرت في هذا الرجل، اختفت الشهوة التي ابتليت بها دائمًا مثل السراب؟ ولماذا يشعر قلبها بمشاعر لا توصف؟
سقط تيار من الدموع المليء بالحزن على خديها وبلل شفتيها المرتجفتين والمغلقتين بإحكام.
كانت ستجد الجواب إذا قابلته.
“حسنًا، ليس لدي أي شخص سوف يقلق على بعد الآن …”
كان (سيول جيهو) في الفيدرالية. على الرغم من أن الليل كان عميقًا، إلا أنه كان يتدرب في غابة كثيفة بالأشجار والشجيرات. كان يلوح برمحه بجنون كما لو أنه لا يستطيع تحمل العيش دون أن يفعل ذلك.
“أنا متأكد من أن … لو كنت هي “.
وقفت (سيو يوهوي) على قمة التل، تراقب (سيول جيهو) بصمت وهو يتعرق بغزارة، وهو يدفع ويقطع برمحه. أرادت على الفور النزول والتحدث إليه، ولكن لسبب ما، شعرت بقوة أنها لا ينبغي أن تقترب منه.
*****************************
مضى الليل، وجاء الصباح. توقف رمح (سيول جيهو) أخيرًا عندما انسكبت أشعة الفجر فوق الأفق.
“أنـ- أنتظر.”
أسقط (سيول جيهو)، الذي كان يتحرك باستمرار دون راحة لثانية واحدة حتى تلك اللحظة، رمحه فجأة.
“طلبت مني (هايجو) أن أبقيك آمنة. لا أستطيع حمايتك هناك، مما يعني أنني سأقوم بنكث وعدي معها. ”
وقف ساكناً مثل تمثال حجري لفترة طويلة قبل أن يضع يديه على شجرة كبيرة ويسقط رأسه.
أرادها أن تعيش قبل أن تتعرض لخطر أكبر.
ومن وجهه المنخفض بدأت قطرات فضية تتساقط.
أرادها أن تعيش قبل أن تتعرض لخطر أكبر.
لقد كان يبكي.
لقد حاول جاهدا.
كان الرجل المرعب الذي يدعى شيطان الرمح يبكي. لقد كان يذرف الدموع بينما كان ينادي بشكل متكرر باسم (بيك هايجو) و(يو سونهوا).
“الآنسة (بيك هايجو) لم تمت. لم ينته الأمر بعد.”
في تلك اللحظة، أدركت (سيو يوهوي) مصدر المشاعر غير المؤكدة التي أحاطت بها.
*****************************
كانت جميع سمات (لوكسوريا) التي شاركتها بعد تعيينها نجمة الشهوة تسبب تموجًا ضخمًا داخلها.
وقفت (سيو يوهوي) على قمة التل، تراقب (سيول جيهو) بصمت وهو يتعرق بغزارة، وهو يدفع ويقطع برمحه. أرادت على الفور النزول والتحدث إليه، ولكن لسبب ما، شعرت بقوة أنها لا ينبغي أن تقترب منه.
حثتها على النزول بسرعة وتهدئته.
“هيك.”
نعم، كانت ستصرف وفقًا لمشاعرها.
ومن وجهه المنخفض بدأت قطرات فضية تتساقط.
كانت (سيو يوهوي) قد نهضت بالفعل وكانت تنزل من التل بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك. اقتربت من (سيول جيهو)، الذي كان يبكي بصمت ومدت يدها ببطء.
“هيوك!”
لا بد أن يكون قد شعر بوجودها وهو يستدير بينما يمسح عينيه.
وتكلم.
كان الأمر غريبا. لطالما رفضت التواصل مع الآخرين، كما لو كانت تعاني من رهاب كبير. ومع ذلك، لم تشعر بأي تردد حتى عندما مسحت يديها الدموع من عيني (سيول جيهو). بدلاً من ذلك، شعرت بشعور قوي من الشوق والشفقة.
ومع ذلك، لم تستطع (سيو يوهوي) التحدث بسوء عن (سيول جيهو). لأنها عرفت لماذا كان (سيول جيهو) هكذا.
“لا تبكي.”
أكدت (غولا) مرة أخرى ذلك معها.
تحدثت (سيو يوهوي) بهدوء وهي تمسح الدموع من عيون (سيول جيهو) بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت أنه أكبر منها بسنة، وأن شخصيته فظة ولكنه لبق بشكل مدهش، وأن الرامين الذي يطبخه من حين لآخر كان مثيرًا للغاية، وما إلى ذلك.
“الآنسة (بيك هايجو) لم تمت. لم ينته الأمر بعد.”
بغض النظر عن عدد المرات التي ضربته فيها، لم يظهر (سيول جيهو) أي رد.
“….”
ومن ناحية أخرى، كانت تثق به وتعتمد عليه. لقد كان رفيقًا جديرًا بالثقة ومحاربًا أقوى من أي شخص آخر. ساعدها البقاء بجانبه في تهدئة جسدها وعقلها.
“لم يفت الأوان بعد. يمكننا إنقاذها. أنت وأنا، دعنا ننقذها معًا “.
أسقط (سيول جيهو)، الذي كان يتحرك باستمرار دون راحة لثانية واحدة حتى تلك اللحظة، رمحه فجأة.
حدقت عيناه اللامعة في وجهها.
حثتها على النزول بسرعة وتهدئته.
بعد لحظة، تراجع (سيول جيهو) بضع خطوات إلى الوراء. مسح عينيه بظهر يده وشم قبل أن يومئ برأسه.
أساء الناس فهمه. وصفوه بأنه وغد أناني لا يعرف كيف يتعاون مع الآخرين، وغد جشع أعمته نقاط المساهمة، ورجل مجنون بالحرب.
“…نعم.”
تمكنت (سيو يوهوي) من العودة بأمان بفضل (سيول جيهو) الذي شق طريقًا عبر صفوف العدو. ومع ذلك، كان ذلك على حساب خسارة (بيك هايجو) وغيرها من الرفاق الموثوقين، مما جعلها الناجية الوحيدة.
وتكلم.
لقد كان يبكي.
“شكرًا لك.”
ذات مرة، سمعت فجأة دويًا مدويًا في منتصف الليل، وعندما خرجت على عجل لتنظر، كانت هناك صخرة هائلة في المكان الذي كان ينام فيه (سيول جيهو). شعرت بالصدمة عندما رأت (سيول جيهو) يربط الصخرة مرة أخرى على شجرة قبل العودة إلى النوم تحتها.
ابتسمت (سيو يوهوي) بهدوء عندما رأت عيون (سيول جيهو) تستعيد ضوؤها.
لقد عرفت أن الوضع الحالي للإنسانية كان غير مؤات بشكل لا يمكن إصلاحه. وبعبارة أخرى، كان يطلب منها الهروب.
*****************************
“الآنسة (بيك هايجو) لم تمت. لم ينته الأمر بعد.”
لقد كانت بداية شراكة غريبة.
تحدثت (سيو يوهوي) بوجه حازم.
عندما بدأوا في السفر معًا، تعلمت (سيو يوهوي) تدريجيًا المزيد عن الشخص المسمى (سيول جيهو).
ارتفعت شظية زرقاء في الهواء.
علمت أنه أكبر منها بسنة، وأن شخصيته فظة ولكنه لبق بشكل مدهش، وأن الرامين الذي يطبخه من حين لآخر كان مثيرًا للغاية، وما إلى ذلك.
“أنا قلق.”
لكن ما فاجأها أكثر هو مقدار الوقت الذي قضاه في التدريب.
“نعم.”
يمكن القول دون أدنى مبالغة أن حياة (سيول جيهو) اليومية بأكملها كانت تتألف من التدريب. تدرب وهو يمشي ويأكل وحتى وهو نائم.
[ماذا ستفعلين؟]
ذات مرة، سمعت فجأة دويًا مدويًا في منتصف الليل، وعندما خرجت على عجل لتنظر، كانت هناك صخرة هائلة في المكان الذي كان ينام فيه (سيول جيهو). شعرت بالصدمة عندما رأت (سيول جيهو) يربط الصخرة مرة أخرى على شجرة قبل العودة إلى النوم تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت (غولا) بعد فحص القرابين.
“لماذا … لماذا تفعل ذلك؟”
أجابت (سيو يوهوي) دون أي تردد.
“…هاه؟ آه، أنا أحاول رفع رتبة مهارة الحدس لدي “.
كان رد فعل (سيو يوهوي) سريعًا، لكن (سيول جيهو) لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه.
“لا يزال….، ليس هذا أمرًا سهلًا …”
[هل لا يزال هذا جيدًا؟]
“موهبتي ليست جيدة. أحتاج إلى العمل بجد حتى لا يقلق شخص معين بشأني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم تكن بحاجة حتى إلى التحدث بصوت عالٍ. استطاعت (غولا) قراءة أفكارها، وأعطتها (سيو يوهوي) الإجابة في قلبها.
ابتسم (سيول جيهو) ابتسامة مريرة.
كما أنه لم يتحدث أكثر من اللازم. أظهرت لها عيناه الفارغتان اللتان تحدقان أحيانا في الفضاء أن عقله ممتلئ، ويفكر دائما في (بيك هايجو).
“حسنًا، ليس لدي أي شخص سوف يقلق على بعد الآن …”
قالت بينما كانت تميل برفق برأسها على ركبتيها المضمومتين.
نظرت (سيو يوهوي) إلى (سيول جيهو) المضطرب بنظرة مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل (سيول جيهو) التحرك دون انتظار ردها.
في الماضي، عندما أخبرته أن يعود خلال اجتماعهما الأول، قصدت ذلك لمنع (بيك هايجو) من القلق. ومع ذلك، أخذ (سيول جيهو) كلماتها بشكل مختلف.
لقد كان يبكي.
لقد تدرب بإصرار على الموت حتى لا تضطر إلى القلق بشأنه. منذ ذلك الحين وحتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى (سيول جيهو). ثم اختفى على الفور بعد أن استدار.
كان هذا يظهر مدى صدق (سيول جيهو) حول (بيك هايجو).
كانت (غولا) من الخطايا السبعة قد نزلت بنفسها الي ساحة المعركة.
فقط من هذا وحده، استطاعت أن تقول إن (سيول جيهو) لم يكن شخصًا سيئًا.
“نفس ما كان يتمنى هذا الرجل.”
ومع ذلك، كيف رأته (سيو يوهوي) وكيف رآه الجمهور ذهب في اتجاهين مختلفين تماما.
بغض النظر عن عدد المرات التي ضربته فيها، لم يظهر (سيول جيهو) أي رد.
لم يكن الأمر أنها لم تفهم سبب شهرته المتزايدة.
“لا يزال….، ليس هذا أمرًا سهلًا …”
غالبًا ما كان (سيول جيهو) مفرطًا إلى أقصى الحدود. لم يهتم بالوسائل التي استخدمها لتحقيق أهدافه.
“قلت ذلك مرة واحدة من قبل. أنني بحاجة إلى التفكير في كيفية عدم إثارة قلق الآخرين قبل القلق عليهم.”
أساء الناس فهمه. وصفوه بأنه وغد أناني لا يعرف كيف يتعاون مع الآخرين، وغد جشع أعمته نقاط المساهمة، ورجل مجنون بالحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه رجل بدم بارد. لا تفكري فيه على أنه مجرد بشري “.
ومع ذلك، لم تستطع (سيو يوهوي) التحدث بسوء عن (سيول جيهو). لأنها عرفت لماذا كان (سيول جيهو) هكذا.
ولكن دون أن يتمكن من تحقيق رغبته، قاتل مثل كلب ومات مثل كلب.
قبل كل شيء، وثقت (سيو يوهوي) في عينيها. حتى في الواقع، عندما يتعلق الأمر بأمور لا تتعلق بـ(بيك هايجو)، كان (سيول جيهو) رجلًا عاديًا وشريفًا للغاية.
“نفس ما كان يتمنى هذا الرجل.”
أخبرها الناس من حولها دائما أن تكون حذرة، لكنها لم تكن بحاجة إلى القلق. كان ذلك لأن (سيول جيهو) حافظ على مسافة بينهما بمفرده.
“أنـ- أنتظر.”
لم تكن تعرف ما إذا كان ذلك بسبب أنه كان يراعي هويتها كنجم الشهوة. لكنه كان حريصًا جدًا على منع نفسه من الاقتراب منها، على عكس شخص معين كان يمزح دائمًا عن ملامسة ثدييها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا أستطيع الانتظار حتى ألتقي بكم مرة أخرى.]
كما أنه لم يتحدث أكثر من اللازم. أظهرت لها عيناه الفارغتان اللتان تحدقان أحيانا في الفضاء أن عقله ممتلئ، ويفكر دائما في (بيك هايجو).
كانت ممتعة. كان الوضع في باراديس يزداد سوءا يوما بعد يوم، لكن (سيو يوهوي) كانت تشعر بالسلام بشكل مثير للسخرية.
في المقام الأول، لم يفكر (سيول جيهو) في (سيو يوهوي) على أنها أكثر من مجرد مساعدة. وفي كل مرة شعرت بهذه الطريقة، أصبحت (سيو يوهوي) تغار قليلاً من (بيك هايجو).
أسقط (سيول جيهو)، الذي كان يتحرك باستمرار دون راحة لثانية واحدة حتى تلك اللحظة، رمحه فجأة.
في أحد الأيام، ألقت (سيو يوهوي)، التي شعرت بالملل من صمته المستمر، سؤالا على (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستجد الجواب إذا قابلته.
“ما هو بيبستر؟”
رافق (سيول جيهو) (سيو يوهوي) إلى وحدة العناية المركزة في معبد (لوكسوريا). عندما بحثت (سيو يوهوي) عنه بعد تعافيه من إصاباتها وصدمتها العقلية، لم تعثر عليه في أي مكان. كان قد غادر دون أن يقول أي شيء بمجرد الوفاء بوعده.
اهتز (سيول جيهو)، الذي كان على وشك التأمل بعد أن جلس القرفصاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيناها ضبابية.
“كيف سمعت عن هذا اللقب…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر (سيول جيهو).
“أتذكر أن (هايجو) قالت ذلك مرة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت (سيو يوهوي) بمرارة وهي تنظر إلى (سيول جيهو)، الذي بدأ في التأمل. ثم فكرت في نفسها، لم أر قط شخصا يبني حوله جدارا حديديا أكثر مني.
“حقًا؟”
غرق قلب (سيو يوهوي).
كان (سيول جيهو) سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون تحب الآنسة (بيك هايجو) حقًا.”
“لست متأكدًا مما يعنيه أيضًا، لكنه اسم تدليل أطلقته على (هايجو). لقد دعتني بهذا طوال الوقت…”
كانت ممتعة. كان الوضع في باراديس يزداد سوءا يوما بعد يوم، لكن (سيو يوهوي) كانت تشعر بالسلام بشكل مثير للسخرية.
ازدهرت ابتسامة على وجهه.
غزت الطفيليات قلعة تيغول بكل قواتها، وفي النهاية، نجحت في الاستيلاء عليها. بدون حماية شجرة العالم، التي كانت معقلهم الأخير، سرعان ما انهارت الفيدرالية.
لم تكن تعرف أنه يستطيع الابتسام بهذه الطريقة. إنه يعرف كيف يبتسم… تمتمت (سيو يوهوي) لنفسها بينما كانت تومئ برأسها.
ذات مرة، سمعت فجأة دويًا مدويًا في منتصف الليل، وعندما خرجت على عجل لتنظر، كانت هناك صخرة هائلة في المكان الذي كان ينام فيه (سيول جيهو). شعرت بالصدمة عندما رأت (سيول جيهو) يربط الصخرة مرة أخرى على شجرة قبل العودة إلى النوم تحتها.
“يجب أن تكون تحب الآنسة (بيك هايجو) حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. إنه مكان يجب أن أذهب اليه وحدي “.
قالت بينما كانت تميل برفق برأسها على ركبتيها المضمومتين.
ثم، في النهاية، اندلعت الحرب النهائية.
“بدلا من الحب …”
لم تكن تعرف أنه يستطيع الابتسام بهذه الطريقة. إنه يعرف كيف يبتسم… تمتمت (سيو يوهوي) لنفسها بينما كانت تومئ برأسها.
ابتسم (سيول جيهو) وهو يسحب رأسه إلى الخلف وينظر إلى السماء.
ابتسم (سيول جيهو) وهو يسحب رأسه إلى الخلف وينظر إلى السماء.
“هناك شيء يجب أن أقول لها … شيء يجب أن أعتذر لها عنه.”
“هيوك!”
عند رؤية العيون الوحيدة التي تعكس ضوء النجوم في سماء الليل، أجابت (سيو يوهوي) دون وعي.
استيقظت (سيو يوهوي) مع شهقة.
“أنا لا أعرف ما الذي حدث بينكما… لكن ألن تغير الآنسة (بيك هايجو) رأيها إذا اكتشفت مدى صعوبة محاولتك؟”
تمكنت (سيو يوهوي) من العودة بأمان بفضل (سيول جيهو) الذي شق طريقًا عبر صفوف العدو. ومع ذلك، كان ذلك على حساب خسارة (بيك هايجو) وغيرها من الرفاق الموثوقين، مما جعلها الناجية الوحيدة.
غرق وجه (سيول جيهو) في لحظة. أضافت (سيو يوهوي) بعناية، في حال ارتكبت خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متأكد من أن … لو كنت هي “.
“سأترك (هايجو) في رعايتك. أنا آسف لطلبي هذا، لكنك الشخص الوحيد الذي يمكنني الوثوق به. ”
كان (سيول جيهو) صامتًا لفترة طويلة. بعد فترة، أجاب بكلمة قصيرة، “أرى”، قبل أن يغمض عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، هذا ليس كثيرًا مقارنة بالمساعدة التي قدمتها لي طوال هذا الوقت، ولكن…”
ابتسمت (سيو يوهوي) بمرارة وهي تنظر إلى (سيول جيهو)، الذي بدأ في التأمل. ثم فكرت في نفسها، لم أر قط شخصا يبني حوله جدارا حديديا أكثر مني.
“ماذا؟ لماذا تبحثين عنه؟ هذا الرجل مجنون، مجنون تمامًا! إنه لا يعرف أي حدود.”
*****************************
رن صوت (غولا).
كان (سيول جيهو) بالتأكيد شخصا قويا. ومع ذلك، كان أيضًا هشًا في بعض الأحيان كما لو كان قد يتحطم في أي لحظة.
“هناك شيء يجب أن أقول لها … شيء يجب أن أعتذر لها عنه.”
لم تستطع (سيو يوهوي) أن تغادر وتترك (سيول جيهو) بمفرده وكرست نفسها لرعايته أثناء وجودها معه.
“ومع ذلك، فإن مهارته في استخدام الرمح مذهلة. لقد رأيته ذات مرة هائجًا في ساحة المعركة. لم أر قط رجلاً يوصف بشكل مناسب بأنه شيطان “.
ومن ناحية أخرى، كانت تثق به وتعتمد عليه. لقد كان رفيقًا جديرًا بالثقة ومحاربًا أقوى من أي شخص آخر. ساعدها البقاء بجانبه في تهدئة جسدها وعقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر (سيول جيهو).
كان ذلك صحيحًا. كان الاثنان يشتركان في علاقة ثقة متبادلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت (سيو يوهوي) بمرارة وهي تنظر إلى (سيول جيهو)، الذي بدأ في التأمل. ثم فكرت في نفسها، لم أر قط شخصا يبني حوله جدارا حديديا أكثر مني.
كانت ممتعة. كان الوضع في باراديس يزداد سوءا يوما بعد يوم، لكن (سيو يوهوي) كانت تشعر بالسلام بشكل مثير للسخرية.
“إنه عنيف وقاسٍ للغاية. يعامل شيطان الرمح كل من حوله كعدو. يجب أن يكون هناك سبب لعدم اختياره من قبل الخطايا السبع على الرغم من قدرته “.
شعرت بشعور لا يمكن تفسيره بالأمان خلال الأوقات التي كان فيها ظهورهم لبعضهم البعض وعندما كانت تميل على ظهره أثناء المشي للأمام معًا، خطوة بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
كانت واحدة من لحظات سعادتها القليلة في باراديس.
“طلبت مني (هايجو) أن أبقيك آمنة. لا أستطيع حمايتك هناك، مما يعني أنني سأقوم بنكث وعدي معها. ”
ومع ذلك، فإن تلك اللحظة لم تدم طويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأن الشاب العادي الذي استخدم ذات مرة كمجرد درع بشري كان هو شيطان الرمح الذي قضي على واحد من قادة جيوش الطفيليات….
جاء انفصالهم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه رجل بدم بارد. لا تفكري فيه على أنه مجرد بشري “.
*****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه رجل بدم بارد. لا تفكري فيه على أنه مجرد بشري “.
“هناك مكان أحتاج أن أذهب إليه.”
“….”
في أحد الأيام، قام (سيول جيهو) بتوديعها فجأة بعد أن التقي بساحرة تعرف بكونها الأمل الأخير للبشرية.
أساء الناس فهمه. وصفوه بأنه وغد أناني لا يعرف كيف يتعاون مع الآخرين، وغد جشع أعمته نقاط المساهمة، ورجل مجنون بالحرب.
“سأذهب معك.”
في المقام الأول، لم يفكر (سيول جيهو) في (سيو يوهوي) على أنها أكثر من مجرد مساعدة. وفي كل مرة شعرت بهذه الطريقة، أصبحت (سيو يوهوي) تغار قليلاً من (بيك هايجو).
“لا. إنه مكان يجب أن أذهب اليه وحدي “.
ابتسمت (سيو يوهوي) بهدوء عندما رأت عيون (سيول جيهو) تستعيد ضوؤها.
هز (سيول جيهو) رأسه.
[لا أستطيع قبول هذه الرغبة.]
“طلبت مني (هايجو) أن أبقيك آمنة. لا أستطيع حمايتك هناك، مما يعني أنني سأقوم بنكث وعدي معها. ”
“هذه هي الألوهية التي حصلت عليها بعد قتل (شارتي الخبيث).”
“أنا لا أمانع.”
ثم، في النهاية، اندلعت الحرب النهائية.
“لكني أفعل”.
غرق قلب (سيو يوهوي).
وقف (سيول جيهو) بهدوء للحظة قبل التحدث بصوت هادئ.
نعم، كانت ستصرف وفقًا لمشاعرها.
“أنا قلق.”
كان (سيول جيهو) في الفيدرالية. على الرغم من أن الليل كان عميقًا، إلا أنه كان يتدرب في غابة كثيفة بالأشجار والشجيرات. كان يلوح برمحه بجنون كما لو أنه لا يستطيع تحمل العيش دون أن يفعل ذلك.
“…هاه؟”
“لكني أفعل”.
“قلت ذلك مرة واحدة من قبل. أنني بحاجة إلى التفكير في كيفية عدم إثارة قلق الآخرين قبل القلق عليهم.”
“…هاه؟”
أغلقت (سيو يوهوي) فمها عن غير قصد. أخذ (سيول جيهو) يبحث عن شيء في جيبه.
هز (سيول جيهو) رأسه.
“على أية حال، هذا ليس كثيرًا مقارنة بالمساعدة التي قدمتها لي طوال هذا الوقت، ولكن…”
“أتذكر أن (هايجو) قالت ذلك مرة واحدة.”
ما أخرجه من جيبه كان كرة صغيرة لامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية العيون الوحيدة التي تعكس ضوء النجوم في سماء الليل، أجابت (سيو يوهوي) دون وعي.
“هذه هي الألوهية التي حصلت عليها بعد قتل (شارتي الخبيث).”
يمكن رؤية كتلة من اللحم غارقة في بركة من الدماء.
“لماذا أنت…”
“آه … آه …”
“إذا كان بإمكاني إنقاذها بطريقة ما في المستقبل، فهل يمكنني أن أطلب منك رعاية (هايجو) على الأرض؟”
“كيف سمعت عن هذا اللقب…؟”
واصل (سيول جيهو) التحرك دون انتظار ردها.
ابتسم (سيول جيهو) ابتسامة مريرة.
“وحتى لو لم يكن ذلك بسبب طلبي … أود منك أن تعودي إلى الأرض قبل فوات الأوان.”
“أنا لا أمانع.”
غرق قلب (سيو يوهوي).
اهتز (سيول جيهو)، الذي كان على وشك التأمل بعد أن جلس القرفصاء.
لقد عرفت أن الوضع الحالي للإنسانية كان غير مؤات بشكل لا يمكن إصلاحه. وبعبارة أخرى، كان يطلب منها الهروب.
“لماذا أنت…”
سلم (سيول جيهو) الألوهية لها. حاولت (سيو يوهوي) الرفض، لكنه وضعه بالقوة في قبضتها. ثم تراجع بضع خطوات.
حاول الجميع حول (سيو يوهوي) إيقافها. وتساءلوا عن سبب محاولتها مقابلة شخص أدار ظهره للإنسانية واستخدم حلفائه لتحقيق أهدافه.
“أخطط للوفاء بالاتفاق الذي أبرمته مع (يون يوري). بمجرد أن أذهب، قد لا أتمكن من العودة … لا، سيكون هذا هو الحال على الأرجح “.
“أنا لا أعرف ما الذي حدث بينكما… لكن ألن تغير الآنسة (بيك هايجو) رأيها إذا اكتشفت مدى صعوبة محاولتك؟”
رفض أن يأخذ (سيو يوهوي) لأن الأمر كان خطيرا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء، وثقت (سيو يوهوي) في عينيها. حتى في الواقع، عندما يتعلق الأمر بأمور لا تتعلق بـ(بيك هايجو)، كان (سيول جيهو) رجلًا عاديًا وشريفًا للغاية.
“سأترك (هايجو) في رعايتك. أنا آسف لطلبي هذا، لكنك الشخص الوحيد الذي يمكنني الوثوق به. ”
في الماضي، عندما أخبرته أن يعود خلال اجتماعهما الأول، قصدت ذلك لمنع (بيك هايجو) من القلق. ومع ذلك، أخذ (سيول جيهو) كلماتها بشكل مختلف.
أرادها أن تعيش قبل أن تتعرض لخطر أكبر.
كان هذا يظهر مدى صدق (سيول جيهو) حول (بيك هايجو).
“أيضا … شكرا لك على كل شيء حتى الآن.”
هبت رياح قاتمة في المنطقة.
انحنى (سيول جيهو). ثم اختفى على الفور بعد أن استدار.
هب الهواء البارد عبر خديها.
“أنـ- أنتظر.”
وونج!
كان رد فعل (سيو يوهوي) سريعًا، لكن (سيول جيهو) لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه.
في الماضي، عندما أخبرته أن يعود خلال اجتماعهما الأول، قصدت ذلك لمنع (بيك هايجو) من القلق. ومع ذلك، أخذ (سيول جيهو) كلماتها بشكل مختلف.
لقد غادر حقا.
“سأترك (هايجو) في رعايتك. أنا آسف لطلبي هذا، لكنك الشخص الوحيد الذي يمكنني الوثوق به. ”
كانت يدها الممدودة بلا هدف نحو المكان الذي كان يقف فيه (سيول جيهو) للتو.
“كيف سمعت عن هذا اللقب…؟”
لكن كل ما استطاعت أن تمسكه كان الهواء.
ومع ذلك، فإن تلك اللحظة لم تدم طويلا.
“….”
*****************************
هب الهواء البارد عبر خديها.
ولكن دون أن يتمكن من تحقيق رغبته، قاتل مثل كلب ومات مثل كلب.
وقفت (سيو يوهوي) في حالة ذهول لفترة طويلة قبل أن يبدأ تعبيرها في الانهيار.
بغض النظر عن عدد المرات التي ضربته فيها، لم يظهر (سيول جيهو) أي رد.
“آه…”
“…هاه؟”
أصبحت عيناها ضبابية.
“موهبتي ليست جيدة. أحتاج إلى العمل بجد حتى لا يقلق شخص معين بشأني “.
“آه … آه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ولأن رغبتك تتعارض مع إرادة هذا الطفل، لا يمكنني قبولها.]
لم تتح لها الفرصة لقول أي شيء.
لم تكن هناك أخبار عن (سيول جيهو)، لكنها لم ترغب في الاعتقاد بأنه مات. كانت هناك اشاعات في الشوارع عن ظهوره في شهرزاد.
سقط تيار من الدموع المليء بالحزن على خديها وبلل شفتيها المرتجفتين والمغلقتين بإحكام.
[هل لا يزال هذا جيدًا؟]
*****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
غادر (سيول جيهو).
ومن ناحية أخرى، كانت تثق به وتعتمد عليه. لقد كان رفيقًا جديرًا بالثقة ومحاربًا أقوى من أي شخص آخر. ساعدها البقاء بجانبه في تهدئة جسدها وعقلها.
لم يكن لدى (سيو يوهوي) أي طريقة لمعرفة ما حدث بعد ذلك. ومع ذلك، فهي تعلم أن ذلك كان فشلًا، وليس نجاحًا.
ارتفعت شظية زرقاء في الهواء.
غزت الطفيليات قلعة تيغول بكل قواتها، وفي النهاية، نجحت في الاستيلاء عليها. بدون حماية شجرة العالم، التي كانت معقلهم الأخير، سرعان ما انهارت الفيدرالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان إحساسًا مألوفًا.
بمجرد سقوط الفيدرالية، حول الطفيليات أسلحتهم نحو الإنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟ آه، أنا أحاول رفع رتبة مهارة الحدس لدي “.
والبشرية، التي كانت مشغولة بصراع داخلي في ذلك الحين، انهارت بسهولة بالغة.
“….”
مع إيفا كبداية، بدأت مدن أخرى في السقوط، واحدة تلو الأخرى.
كان هذا يظهر مدى صدق (سيول جيهو) حول (بيك هايجو).
في نهاية المطاف، عادت الإنسانية إلى رشدها وحاولت القتال مع العاصمة كقاعدة لها، ولكن تم الاستيلاء على شهرزاد بسهولة أيضًا.
تحدثت (سيو يوهوي) بوجه حازم.
لم تكن هناك أي فرصة للإنسانية فحتي أسقف معبد (لوكسوريا)، (روبرتو سيرفلو)، انشق وقاد الخونة لمساعدة الطفيليات من الداخل. في النهاية، كانت المدينة الوحيدة المتبقية هي نور.
توقفت نظرة (سيو يوهوي) للحظات على المرأة ذات الشعر الوردي.
مع (يون يوري) و (أوديليت دلفين) كمركز، انضمت البشرية إلى بقايا الفيدرالية للتحضير لمعركتهم الأخيرة.
*****************************
لم تكن هناك أخبار عن (سيول جيهو)، لكنها لم ترغب في الاعتقاد بأنه مات. كانت هناك اشاعات في الشوارع عن ظهوره في شهرزاد.
[جيد.]
كانت تعلم أنه سيظهر في ساحة المعركة طالما كان على قيد الحياة.
لقد كان يبكي.
وهكذا، توجهت (سيو يوهوي) إلى نور.
كان (سيول جيهو) سعيدًا.
ثم، في النهاية، اندلعت الحرب النهائية.
[جيد.]
*****************************
“هذه هي الألوهية التي حصلت عليها بعد قتل (شارتي الخبيث).”
هبت رياح قاتمة في المنطقة.
“بدلا من الحب …”
غطت الرائحة الكريهة من الرماد والجثث وجميع أنواع الروائح الكريهة الأرض القاحلة.
ومع ذلك، لم تستطع (سيو يوهوي) التحدث بسوء عن (سيول جيهو). لأنها عرفت لماذا كان (سيول جيهو) هكذا.
كانت إحدى النساء تبحث يائسة حول ساحة المعركة بعد انتهاء الحرب.
“أيضا … شكرا لك على كل شيء حتى الآن.”
لم تصب (سيو يوهوي) بأذى، لكنها لم توقف بحثها. قامت بمسح المنطقة بشكل محموم وتفحصت الجثث في ساحة المعركة.
في تلك اللحظة، أدركت (سيو يوهوي) مصدر المشاعر غير المؤكدة التي أحاطت بها.
كم من الوقت مضى؟
أسقط (سيول جيهو)، الذي كان يتحرك باستمرار دون راحة لثانية واحدة حتى تلك اللحظة، رمحه فجأة.
عندما كانت أشعة الشمس في أقوى حالاتها، شعرت (سيو يوهوي) فجأة بهالة مظلمة.
وقفت (سيو يوهوي) على قمة التل، تراقب (سيول جيهو) بصمت وهو يتعرق بغزارة، وهو يدفع ويقطع برمحه. أرادت على الفور النزول والتحدث إليه، ولكن لسبب ما، شعرت بقوة أنها لا ينبغي أن تقترب منه.
لقد كان إحساسًا مألوفًا.
يمكن القول دون أدنى مبالغة أن حياة (سيول جيهو) اليومية بأكملها كانت تتألف من التدريب. تدرب وهو يمشي ويأكل وحتى وهو نائم.
كانت (غولا) من الخطايا السبعة قد نزلت بنفسها الي ساحة المعركة.
حاول الجميع حول (سيو يوهوي) إيقافها. وتساءلوا عن سبب محاولتها مقابلة شخص أدار ظهره للإنسانية واستخدم حلفائه لتحقيق أهدافه.
حولت (سيو يوهوي) خطواتها دون وعي نحو المكان.
شعرت بشعور لا يمكن تفسيره بالأمان خلال الأوقات التي كان فيها ظهورهم لبعضهم البعض وعندما كانت تميل على ظهره أثناء المشي للأمام معًا، خطوة بخطوة.
وأخيرا، وجدت (سيول جيهو). لا، لكي نكون أكثر دقة، لقد كان جسدا كان من المفترض أن يكون جسد (سيول جيهو).
أغلقت (سيو يوهوي) فمها عن غير قصد. أخذ (سيول جيهو) يبحث عن شيء في جيبه.
أمام الظلام الدامس..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب امرأة ذات شعر وردي ترتدي درعًا خفيفًا…
بجانب امرأة ذات شعر وردي ترتدي درعًا خفيفًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت (سيو يوهوي) بمرارة وهي تنظر إلى (سيول جيهو)، الذي بدأ في التأمل. ثم فكرت في نفسها، لم أر قط شخصا يبني حوله جدارا حديديا أكثر مني.
يمكن رؤية كتلة من اللحم غارقة في بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستجد الجواب إذا قابلته.
لم تكن لتتعرف عليه لولا الدرع والرمح المألوفين.
“ماذا؟ لماذا تبحثين عنه؟ هذا الرجل مجنون، مجنون تمامًا! إنه لا يعرف أي حدود.”
“….”
“أتذكر أن (هايجو) قالت ذلك مرة واحدة.”
أرادت أن تقول شيئا، لكن الكلمات خذلتها. بدلاً من ذلك، ملأت الدموع عينيها بسرعة.
“….”
بأيدي مرتعشة، قامت (سيو يوهوي) بتقبيل خد الرجل ورأسه للأسفل.
“أرسليني مرة أخرى أيضًا.”
شعرت بالبرد مع اختفاء حرارة جسده. ناهيك عن أي حيوية، حتى روحه لا يمكن الشعور بها.
سقط تيار من الدموع المليء بالحزن على خديها وبلل شفتيها المرتجفتين والمغلقتين بإحكام.
بغض النظر عن عدد المرات التي ضربته فيها، لم يظهر (سيول جيهو) أي رد.
لم تكن تعرف ما إذا كان ذلك بسبب أنه كان يراعي هويتها كنجم الشهوة. لكنه كان حريصًا جدًا على منع نفسه من الاقتراب منها، على عكس شخص معين كان يمزح دائمًا عن ملامسة ثدييها.
“هيك.”
تمكنت (سيو يوهوي) من العودة بأمان بفضل (سيول جيهو) الذي شق طريقًا عبر صفوف العدو. ومع ذلك، كان ذلك على حساب خسارة (بيك هايجو) وغيرها من الرفاق الموثوقين، مما جعلها الناجية الوحيدة.
في اللحظة التي تأكدت فيه من موته، انفجرت مشاعرها المكبوتة. تدفقت الدموع لأسفل دون توقف عندما بكت (سيو يوهوي) بهدوء.
ابتسم (سيول جيهو) ابتسامة مريرة.
وفي النهاية انتهت الأمور على هذا النحو.
في أحد الأيام، قام (سيول جيهو) بتوديعها فجأة بعد أن التقي بساحرة تعرف بكونها الأمل الأخير للبشرية.
[هناك شيء يجب أن أقوله لها … شيء يجب أن أعتذر لها عنه.]
[لا أستطيع قبول هذه الرغبة.]
لقد حاول جاهدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (سيو يوهوي) بعد أن بكت حتى جفت دموعها.
ولكن دون أن يتمكن من تحقيق رغبته، قاتل مثل كلب ومات مثل كلب.
شعرت بالبرد مع اختفاء حرارة جسده. ناهيك عن أي حيوية، حتى روحه لا يمكن الشعور بها.
“يا (غولا)!”
مضى الليل، وجاء الصباح. توقف رمح (سيول جيهو) أخيرًا عندما انسكبت أشعة الفجر فوق الأفق.
صرخت (سيو يوهوي) بعد أن بكت حتى جفت دموعها.
“آه…”
“أنقذيه. رجاءً… من فضلك أنقذيه … سأستخدم أمنية إلهية …!”
بعد لحظة، تراجع (سيول جيهو) بضع خطوات إلى الوراء. مسح عينيه بظهر يده وشم قبل أن يومئ برأسه.
[لا أستطيع قبول هذه الرغبة.]
“سأترك (هايجو) في رعايتك. أنا آسف لطلبي هذا، لكنك الشخص الوحيد الذي يمكنني الوثوق به. ”
رن صوت (غولا).
[لكن هذا لن يغير حقيقة أنها ستكون مجرد عاطفة مجزأة.]
[هذا الطفل لم يرغب في العودة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟ آه، أنا أحاول رفع رتبة مهارة الحدس لدي “.
[لقد ندم على كل شيء، وفي نهاية يأسه، أراد أن يبدأ من جديد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون تحب الآنسة (بيك هايجو) حقًا.”
عبست (سيو يوهوي).
“…هاه؟”
[يمكن أن يسمى هذا مصادفة.]
رافق (سيول جيهو) (سيو يوهوي) إلى وحدة العناية المركزة في معبد (لوكسوريا). عندما بحثت (سيو يوهوي) عنه بعد تعافيه من إصاباتها وصدمتها العقلية، لم تعثر عليه في أي مكان. كان قد غادر دون أن يقول أي شيء بمجرد الوفاء بوعده.
[مع نقاط مساهمته فقط، كان من المستحيل إعادة حتى عواطفه. ولكن، أصبح ذلك ممكنا من خلال القسم الملكي.]
“….”
[نتيجة لذلك، تم تلبية رغبة الطفل.]
“لا تبكي.”
[ولأن رغبتك تتعارض مع إرادة هذا الطفل، لا يمكنني قبولها.]
لم يكن لدى (سيو يوهوي) أي طريقة لمعرفة ما حدث بعد ذلك. ومع ذلك، فهي تعلم أن ذلك كان فشلًا، وليس نجاحًا.
توقفت نظرة (سيو يوهوي) للحظات على المرأة ذات الشعر الوردي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبا. لطالما رفضت التواصل مع الآخرين، كما لو كانت تعاني من رهاب كبير. ومع ذلك، لم تشعر بأي تردد حتى عندما مسحت يديها الدموع من عيني (سيول جيهو). بدلاً من ذلك، شعرت بشعور قوي من الشوق والشفقة.
كان (سيول جيهو) يأمل في العودة الي البداية والمحاولة مرة اخري. في تلك الحالة…
ومع ذلك، فإن تلك اللحظة لم تدم طويلا.
بعد توقف طويل، بدأت عيناها تتألق كما لو كانت توصلت إلى قرار.
لقد كان يبكي.
[ماذا ستفعلين؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ولأن رغبتك تتعارض مع إرادة هذا الطفل، لا يمكنني قبولها.]
في الواقع، لم تكن بحاجة حتى إلى التحدث بصوت عالٍ. استطاعت (غولا) قراءة أفكارها، وأعطتها (سيو يوهوي) الإجابة في قلبها.
كما أنه لم يتحدث أكثر من اللازم. أظهرت لها عيناه الفارغتان اللتان تحدقان أحيانا في الفضاء أن عقله ممتلئ، ويفكر دائما في (بيك هايجو).
انسكبت القرابين من الهواء بينما مدت (سيو يوهوي) ذراعها. حتى أنها قدمت القطعة الأثرية المقدسة التي كانت تعتز بها. كما تم تضمين الألوهية التي أعطاها لها (سيول جيهو). لم تكن هناك حاجة للاحتفاظ بها لأن كل شيء قد انتهى.
*****************************
“أرسليني مرة أخرى أيضًا.”
كانت (سيو يوهوي) قد نهضت بالفعل وكانت تنزل من التل بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك. اقتربت من (سيول جيهو)، الذي كان يبكي بصمت ومدت يدها ببطء.
تحدثت (سيو يوهوي) بوجه حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية انتهت الأمور على هذا النحو.
“نفس ما كان يتمنى هذا الرجل.”
اكتشفت فقط هوية الرجل بعد ذلك.
تحدثت (غولا) بعد فحص القرابين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية انتهت الأمور على هذا النحو.
[إذا كنتي مستعدة لتقديم كل هذه القرابين … يجب أن يكون مستوى المشاعر التي يمكن نقلها أعلى من مستوى طفلي.]
سقط تيار من الدموع المليء بالحزن على خديها وبلل شفتيها المرتجفتين والمغلقتين بإحكام.
[لكن هذا لن يغير حقيقة أنها ستكون مجرد عاطفة مجزأة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأن الشاب العادي الذي استخدم ذات مرة كمجرد درع بشري كان هو شيطان الرمح الذي قضي على واحد من قادة جيوش الطفيليات….
أكدت (غولا) مرة أخرى ذلك معها.
“هذه هي الألوهية التي حصلت عليها بعد قتل (شارتي الخبيث).”
[سوف تتحقق رغبتك في شكل حلم عابر.]
وونج!
[قد لا يتم التعامل معه على أنه حلم مهم وقد يتم تجاهله مثل كابوس ليلة واحدة.]
سقط تيار من الدموع المليء بالحزن على خديها وبلل شفتيها المرتجفتين والمغلقتين بإحكام.
[هل لا يزال هذا جيدًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الرائحة الكريهة من الرماد والجثث وجميع أنواع الروائح الكريهة الأرض القاحلة.
أجابت (سيو يوهوي) دون أي تردد.
حولت (سيو يوهوي) خطواتها دون وعي نحو المكان.
“نعم.”
لماذا كلما فكرت في هذا الرجل، اختفت الشهوة التي ابتليت بها دائمًا مثل السراب؟ ولماذا يشعر قلبها بمشاعر لا توصف؟
[جيد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يفت الأوان بعد. يمكننا إنقاذها. أنت وأنا، دعنا ننقذها معًا “.
لم تجعلها (غولا) تنتظر أكثر من ذلك.
“….”
في الواقع، كانت (غولا) تعرف منذ فترة طويلة أن (سيو يوهوي) ستأتي إلى هذا المكان وتقدم نفس أمنية (سيول جيهو).
ابتسمت (سيو يوهوي) بهدوء عندما رأت عيون (سيول جيهو) تستعيد ضوؤها.
[اقتربي، يا طفلة (لوكسوريا).]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية انتهت الأمور على هذا النحو.
ارتفعت شظية زرقاء في الهواء.
“أيضا … شكرا لك على كل شيء حتى الآن.”
بدأ العالم الذي رأته (سيو يوهوي) في الدوران عندما تحطم شيء ما فوقها مثل تسونامي.
لم تكن هناك أي فرصة للإنسانية فحتي أسقف معبد (لوكسوريا)، (روبرتو سيرفلو)، انشق وقاد الخونة لمساعدة الطفيليات من الداخل. في النهاية، كانت المدينة الوحيدة المتبقية هي نور.
[لا أستطيع الانتظار حتى ألتقي بكم مرة أخرى.]
لم تكن لتتعرف عليه لولا الدرع والرمح المألوفين.
ضحكت (غولا) وهي ترفع صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قد لا يتم التعامل معه على أنه حلم مهم وقد يتم تجاهله مثل كابوس ليلة واحدة.]
وهكذا.
[هناك شيء يجب أن أقوله لها … شيء يجب أن أعتذر لها عنه.]
وونج!
وقفت (سيو يوهوي) في حالة ذهول لفترة طويلة قبل أن يبدأ تعبيرها في الانهيار.
ظهر ضجيج صغير فجأة مع ظهور تموج دائري في الفراغ.
“أنا لا أمانع.”
تحول التموج إلى جزء يتوهج باللون الأزرق قبل أن يسقط بهدوء فوق جبين (سيو يوهوي) النائمة مثل قبلة.
“لا يزال….، ليس هذا أمرًا سهلًا …”
عندما دخلتها الشظية كما لو كانت تسقط في الماء، ارتجف وجه (سيو يوهوي).
“ومع ذلك، فإن مهارته في استخدام الرمح مذهلة. لقد رأيته ذات مرة هائجًا في ساحة المعركة. لم أر قط رجلاً يوصف بشكل مناسب بأنه شيطان “.
بعد دقيقة.
لم تكن هناك أي فرصة للإنسانية فحتي أسقف معبد (لوكسوريا)، (روبرتو سيرفلو)، انشق وقاد الخونة لمساعدة الطفيليات من الداخل. في النهاية، كانت المدينة الوحيدة المتبقية هي نور.
“هيوك!”
حاول الجميع حول (سيو يوهوي) إيقافها. وتساءلوا عن سبب محاولتها مقابلة شخص أدار ظهره للإنسانية واستخدم حلفائه لتحقيق أهدافه.
استيقظت (سيو يوهوي) مع شهقة.
لقد حاول جاهدا.
لم تكن هناك أي فرصة للإنسانية فحتي أسقف معبد (لوكسوريا)، (روبرتو سيرفلو)، انشق وقاد الخونة لمساعدة الطفيليات من الداخل. في النهاية، كانت المدينة الوحيدة المتبقية هي نور.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : الماضي والحاضر والمستقبل (3)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
لماذا كلما فكرت في هذا الرجل، اختفت الشهوة التي ابتليت بها دائمًا مثل السراب؟ ولماذا يشعر قلبها بمشاعر لا توصف؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات