الماضي والحاضر والمستقبل (1)
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (1) <<<<<<<<
شيواااااا –
لا، هذه العبارة كانت بالتأكيد خاطئة.
هطل المطر مثل شلال من السماء في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت (بيك هايجو)، وفركت جبهتها كما لو كانت تعرف من كان الرجل من الشائعات.
“إيهو. لماذا تمطر فجأة؟ أعتقد أن هذا هو حظي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكاهنة مقتنعة بوجود علاقة بين (بيك هايجو) وذلك الرجل.
بالنظر إلى السماء المليئة بالغيوم الداكنة، تذمرت كاهنة قبل أن تنظر إلى الوراء. على بعد حوالي 200 متر، رأت شابًا غارقًا في المطر. على الرغم من أنها لم تستطع فهم تعبيره، إلا أنها عرفت أنه كان يراقبهم.
كان بإمكان الكاهنة سماعها وهي تزفر أنفاسها بغضب. كان من النادر أن تظهر (بيك هايجو) الكثير من المشاعر لأنها حافظت دائمًا على موقف بارد ومنفصل أمام الآخرين.
“هذا الرجل، لا يزال يتبعنا”.
“هذا الرجل، لا يزال يتبعنا”.
“….”
وضعت (سيو يوهوي) إصبعها بسرعة على شفتيها.
“ألم تمض أربع ساعات؟ المدينة في الاتجاه المعاكس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فصل الاثنين وهما أدنى من العدو من جميع النواحي، عن بعضهما البعض أثناء القتال.
تمتمت الكاهنة قبل أن تنظر إلى الجانب. كانت (بيك هايجو) تمشي بغضب بينما تحافظ على غطاء معطفها المطري لأسفل لإخفاء معظم وجهها.
لسبب ما، أحببت كيف بدت هذه الكلمات وكررتها بصمت داخل رأسها.
كان بإمكان الكاهنة سماعها وهي تزفر أنفاسها بغضب. كان من النادر أن تظهر (بيك هايجو) الكثير من المشاعر لأنها حافظت دائمًا على موقف بارد ومنفصل أمام الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن طردت (سيو يوهوي) الكاهنة، التي كانت تحتج على النوم بمفردها، حل الصمت علي الخيمة. لم يكن يُسمع إلا صوت شخص يستدير ويسعل من وقت لآخر.
“لكن بجدية، ما الأمر؟ أنت تساعدين شخص محتاج؟ ألم يكن شعارك، عش بمفردك، مت بمفردك؟”
“هل هناك أي طريقة للتحدث معها؟ عشر دقائق، لا، خمس دقائق فقط كافية. كنت في حيرة من أمري عندما خرجت من الفيلا لأول مرة. أريد فقط رؤيتها!”
لم ترد (بيك هايجو). تسارعت خطواتها كما لو كانت تشير إلى أنها لا تريد التحدث عن ذلك.
لم تكن متأكدة من الظروف الدقيقة، لكن يبدو أن (بيك هايجو) لا تريد التحدث إلى ذلك الرجل على الرغم من اهتمامها به.
استشعرت (سيو يوهوي) غضب (بيك هايجو)، ونظرت إلى زميلتها الكاهنة وأشارت إليها بالتوقف. ومع ذلك، كانت الكاهنة مثابرة.
أخيرًا، عادت (سيو يوهوي) إلى رشدها.
“أعني هل أنا مخطئة؟ لقد كنت متشككة منذ أن وافقت على القيام بذلك لأول مرة، وحتى الذهاب إلى حد تأخير المهام الأخرى. نعم، كانت المكافأة جيدة جدًا، لكن الجميع يعلم أن المال ليس شيئًا يهمك. وليس الأمر كما لو كنت مغرمة بشكل خاص بـ شركة سين يونغ أيضًا. ”
لم تنظر حتى في اتجاه الرجل الذي يقف بشكل محرج بعيدًا.
“….”
“لقد سألته بعض الأسئلة … لكنه لن يجيب عليها بشكل صادق … لذلك قبل أن أعرف ذلك، أنا …”.
“اعتقدت أنك سترفضين بالتأكيد، ولكن بإلقاء نظرة واحدة على قائمة المنقذين، غيرت رأيك. كما لو أن ذلك لم يكن غريبًا بما فيه الكفاية، فقد تم إنقاذ جميع الأعضاء المهمين، ومع ذلك بحثت في جميع أنحاء تلك الفيلا عن عبد كان استخدامه الوحيد هو أن يكون درعًا بشريًا. حتى سين يونغ اعتقدوا أنه مات وتركوه “.
أدركت أنها إذا عادت بمفردها، فسيكون مصيرها سيئًا للغاية بمفردها. بدا من الصواب لها أن تخدع العالم ليعتقد أنها ماتت هنا مع رفاقها وتبدأ حياة جديدة بهوية جديدة. وبهذه الطريقة، يمكنها تأمين سلامتها في كل من باراديس وعلى الأرض.
كانت الكاهنة مقتنعة بوجود علاقة بين (بيك هايجو) وذلك الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا فعلنا أي شيء خاطئ له … بالطبع، بعض الناس كرهوه، لكنك تعرف كيف تبدو شخصيته “.
“الأهم من ذلك، بعد كل المتاعب التي مررت بها لإنقاذه، لماذا شعرت بالغضب الشديد؟ (يوهوي) أوني، رأيت الآنسة (بيك هايجو) تمسك ذلك الرجل من ياقته، أليس كذلك؟ لقد أخافني ذلك حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشفت هذه الكنوز في عش يسكنه وحش عملاق، واتضح أن اللص الوهمي كان تنينًا مهتمًا بالثقافة البشرية.
توقفت (بيك هايجو) وأدارت رأسها إلى الكاهنة.
“طلبت مني حمايتك. قالت إنك تورطت في هذا بسببها “.
عندما رأت الكاهن نظرة جليدية على وجه بيك هايجو) -نظرة كما لو أنها ستقوم بضربها بالرمح في يدها إذا قالت كلمة واحدة أخرى -رفعت يديها بسرعة كما لو كانت في تستسلم للعدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لقد ارتكبت خطأ.”
“حسنا، حسنا. سأصمت الآن. ”
كان الرجل الذي تبعهم يجلس تحت شجرة كبيرة لتجنب المطر.
حدقت بها (بيك هايجو) لبضع ثوان أخرى قبل أن تستأنف مشيتها.
لم تنظر حتى في اتجاه الرجل الذي يقف بشكل محرج بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها أكدت أنه سيغادر، بدلاً من أن يستدير….
هزت الكاهنة كتفيها وتبعتها.
“الأعضاء الآخرون منزعجون لرؤية الآنسة (بيك هايجو) في حالة ذهول شديد. بالطبع، ليس لدي أدنى شك في أنها ستتألق كما هو الحال دائمًا بمجرد استعادة رباطة جأشها. ”
مرت ساعات، وحل الليل.
اتسعت عينا الشاب في دهشة وعدم تصديق.
كان المطر أخف الآن لكنه لا يزال يتساقط بثبات.
“مجرد التفكير في الأمر الآن يجعلني أرغب في الضحك. دخل إلى مكتبي في منتصف الليل، وهل تعرفين ماذا قال؟ قال إنه يريد أن يصبح أقوى وسيفعل أي شيء إذا استطاع التوقف عن كونه درعًا لحميًا. هذا الرجل، إنه رائع حقًا “.
بعد أن طردت (سيو يوهوي) الكاهنة، التي كانت تحتج على النوم بمفردها، حل الصمت علي الخيمة. لم يكن يُسمع إلا صوت شخص يستدير ويسعل من وقت لآخر.
عندما رأت الكاهن نظرة جليدية على وجه بيك هايجو) -نظرة كما لو أنها ستقوم بضربها بالرمح في يدها إذا قالت كلمة واحدة أخرى -رفعت يديها بسرعة كما لو كانت في تستسلم للعدو.
أدارت (سيو يوهوي) رأسها ونظرت خلفها. لم يسبق لها أن رأت (بيك هايجو) مضطربة إلى هذا الحد.
ولكن بعد ذلك ارتعشت لأن الرجل، الذي كان حتى الآن عديم التعبير تمامًا، بدا وكأنه على وشك البكاء.
الحقيقة هي أن (سيو يوهوي) شعرت بالريبة بشأن نفس الأشياء التي أشارت إليها الكاهنة في وقت سابق. لم تكن تعرف القصة بأكملها، لكنها يمكن أن تعرف أن (بيك هايجو) كانت مستاءة.
أوقفت (سيو يوهوي) الرغبة في سؤالها عن سبب مساعدتها له في المقام الأول إذا كانت ستتجاهله بعد ذلك. بدلا من ذلك، حاولت إقناعها بصوت ناعم.
“كيف اكتشف ذلك؟”
توسل الرجل، لكن (سيو يوهوي) هزت رأسها.
سألت (سيو يوهوي) بعناية ثم انتظرت بصبر دون أن تلح كما فعلت الكاهنة.
وضعت مجموعة من معدات التخييم وكيس نوم وماء وبعض الطعام في كيس.
“… لقد ارتكبت خطأ.”
كانت البشرية لا تزال غير مبالية بما يحدث للفيدرالية ومشاكلها وتنافست بحماس فيما بينها على السلطة.
بعد صمت طويل، أطلقت (بيك هايجو) همهمة ناعمة.
كانت ستموت. لا، سيكون الموت أفضل سيناريو.
“لا أفهم لماذا دخل باراديس في المقام الأول … وأنا قلقة من أن يكون شخص ما قد اكتشف أمري… ”
بدأت في صنع اسم لنفسها وصنعت ماضيّ لها كأرضية دخلت باراديس في الأيام الأولى التي لم يكن معظم الناس يعرفون عنها شيئًا.
في باراديس، كان كل شيء عن الأرضية التي تدعي (بيك هايجو) مزيفًا، حتى اسمها ومظهرها.
رمش الشاب عينيه مرة واحدة.
في أيامها المنخفضة المستوى، كانت محظوظة بما يكفي للعثور على كنوز شبح لص سيء السمعة صنع سمعة ممتازة لنفسه في إمبراطورية الماضي.
خفض الشاب رأسه وتململ.
اكتشفت هذه الكنوز في عش يسكنه وحش عملاق، واتضح أن اللص الوهمي كان تنينًا مهتمًا بالثقافة البشرية.
أوقفت (سيو يوهوي) الرغبة في سؤالها عن سبب مساعدتها له في المقام الأول إذا كانت ستتجاهله بعد ذلك. بدلا من ذلك، حاولت إقناعها بصوت ناعم.
من بين الكنوز قطعة أثرية منحت مستخدمها القدرة على تغيير مظهرها، وقررت (بيك هايجو) استخدامها أثناء مغادرتها لعش التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت (سيو يوهوي).
لم يكن لديها خيار.
“الأهم من ذلك، بعد كل المتاعب التي مررت بها لإنقاذه، لماذا شعرت بالغضب الشديد؟ (يوهوي) أوني، رأيت الآنسة (بيك هايجو) تمسك ذلك الرجل من ياقته، أليس كذلك؟ لقد أخافني ذلك حقًا.”
كان لدى منظمة (بيك هايجو) التي تنتمي إليها في ذلك الوقت العديد من الأعداء بسبب مزاعم متعلقة بالعبث في المناطق المحايدة وغيرها من الحوادث المتنوعة. وخلال هذه الرحلة، ماتوا جميعًا، تاركين (بيك هايجو) بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و….
أدركت أنها إذا عادت بمفردها، فسيكون مصيرها سيئًا للغاية بمفردها. بدا من الصواب لها أن تخدع العالم ليعتقد أنها ماتت هنا مع رفاقها وتبدأ حياة جديدة بهوية جديدة. وبهذه الطريقة، يمكنها تأمين سلامتها في كل من باراديس وعلى الأرض.
لكنه كان لا يزال غارقًا من الرأس إلى أخمص القدمين، غير قادر على تجنب سقوط المطر عبر المسافة بين الأوراق.
وهكذا، في ذلك اليوم، ولدت أرضية جديدة تدعى (بيك هايجو).
بعد عودتها، أصبحت (سيو يوهوي) أكثر انشغالًا من أي وقت مضى. يبدو أن الطفيليات تخطط لشيء ما، حيث بدأت الأحداث الغريبة في جميع أنحاء باراديس.
لم تستطع حتى أن تحلم بالانضمام إلى منظمة تطلب منها الكشف عن نافذة حالتها ولو قليلاً، لكن لا بأس بذلك.
“اعتقدت أنك سترفضين بالتأكيد، ولكن بإلقاء نظرة واحدة على قائمة المنقذين، غيرت رأيك. كما لو أن ذلك لم يكن غريبًا بما فيه الكفاية، فقد تم إنقاذ جميع الأعضاء المهمين، ومع ذلك بحثت في جميع أنحاء تلك الفيلا عن عبد كان استخدامه الوحيد هو أن يكون درعًا بشريًا. حتى سين يونغ اعتقدوا أنه مات وتركوه “.
على الرغم من عملها بمفردها دون أن تكون جزءًا من أي منظمة، سرعان ما أصبحت (بيك هايجو) أقوى بمساعدة الكنوز التي وجدتها في عش التنين.
“دعك من هذا.”
بدأت في صنع اسم لنفسها وصنعت ماضيّ لها كأرضية دخلت باراديس في الأيام الأولى التي لم يكن معظم الناس يعرفون عنها شيئًا.
كان هدفهم هو الحصول على آخر قطعة من الأثر الإلهي.
وبطبيعة الحال، لم يكن بإمكانها أن تفعل كل ذلك بمفردها.
أدركت أنها إذا عادت بمفردها، فسيكون مصيرها سيئًا للغاية بمفردها. بدا من الصواب لها أن تخدع العالم ليعتقد أنها ماتت هنا مع رفاقها وتبدأ حياة جديدة بهوية جديدة. وبهذه الطريقة، يمكنها تأمين سلامتها في كل من باراديس وعلى الأرض.
الشخص الذي اختارته (بيك هايجو) للحصول على مساعدته هو (سيو يوهوي).
بدا أن الرجل قد قتل (سونغ شيه يون) بعد معركة شرسة لإنقاذ (بيك هايجو). هذا يعني أنه كان واحدا من أقوى أبناء الأرض هناك.
ساعدت (سيو يوهوي) (بيك هايجو) على إنشاء هوية جديدة مقابل تلقي المساعدة منها. وكانت تلك بداية علاقتهم.
خفض الشاب رأسه وتململ.
“لقد سألته بعض الأسئلة … لكنه لن يجيب عليها بشكل صادق … لذلك قبل أن أعرف ذلك، أنا …”.
“هل تشعر أنك بخير؟”
لم تستطع (سيو يوهوي) إلا أن تبتسم وهي تستمع.
“سأحميك.”
لشخص بارد وعقلاني مثل (بيك هايجو) قد ارتكب خطأ في نوبة غضب….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و….
بقدر ما وجدت صعوبة في التصديق، لم تستطع إلا أن تتساءل عن علاقتهما.
استدارت (سيو يوهوي). مهما كان السبب، فهي لا تستطيع أن تفكر بشكل سيء في هذا الرجل الذي يقف أمامها.
“لا تزال السماء تمطر…”
‘غريب….’
ولكن بدلاً من التطفل، غيرت الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذلك، استطاعت أن ترى أنه لم يكن مبتدئًا تمامًا ولكنه كان على دراية بثقافة باراديس.
“لم يبدو أنه كان يرتدي معطف واق من المطر… وهو في حالة سيئة. قد يكون من الخطر تركه بمفرده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا فعلنا أي شيء خاطئ له … بالطبع، بعض الناس كرهوه، لكنك تعرف كيف تبدو شخصيته “.
“لا يهمني ما إذا كان الأمر خطيرًا أم لا.”
“أنا لا أعرف كيف هي على الأرض، ولكن في باراديس، الآنسة (بيك هايجو) هي واحدة من الأفضل. من بين جميع أبناء الأرض، عدد قليل فقط يمكن أن يكون ندًا لها. ”
كان صوت (بيك هايجو) باردًا.
“دعك من هذا.”
“دعك من هذا.”
اتسعت عيون (سيو يوهوي).
أوقفت (سيو يوهوي) الرغبة في سؤالها عن سبب مساعدتها له في المقام الأول إذا كانت ستتجاهله بعد ذلك. بدلا من ذلك، حاولت إقناعها بصوت ناعم.
كانت البشرية لا تزال غير مبالية بما يحدث للفيدرالية ومشاكلها وتنافست بحماس فيما بينها على السلطة.
“ليس من الجيد السماح له بالاستمرار في متابعتنا. نحن نقترب من منطقة الطفيليات…. لقد أنقذت حياته مرة واحدة. أعتقد أنه من الصواب أن نقنعه بالعودة الآن “.
على الرغم من عملها بمفردها دون أن تكون جزءًا من أي منظمة، سرعان ما أصبحت (بيك هايجو) أقوى بمساعدة الكنوز التي وجدتها في عش التنين.
التزمت (بيك هايجو) الصمت.
كانت باراديس تتجه بثبات نحو الدمار.
فقط تنهيدة صغيرة ملأت الخيمة.
“إنه… سيول.”
انتظرت (سيو يوهوي) لفترة طويلة قبل أن ترفع نفسها ببطء.
في اليوم التالي، انتحرت (رو شهرزاد) بعد استخدام القسم الملكي، واختفى الهيكل داخل جوراد بوغا.
وضعت مجموعة من معدات التخييم وكيس نوم وماء وبعض الطعام في كيس.
لم تستطع (سيو يوهوي) إلا أن تبتسم وهي تستمع.
لم تكن متأكدة من الظروف الدقيقة، لكن يبدو أن (بيك هايجو) لا تريد التحدث إلى ذلك الرجل على الرغم من اهتمامها به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن (بيك هايجو) قد تأثرت، مما قد يؤثر سلبًا على الحملة التي كانت على وشك أن تتكشف.
لذلك، اعتقدت أنها ستتقدم لمساعدة (بيك هايجو).
من الواضح أن (سيو يوهوي) كانت على علم بشخصية (سونغ شيه يون) ولم تستطع الدفاع عنه في هذا المجال.
من الواضح أن (بيك هايجو) قد تأثرت، مما قد يؤثر سلبًا على الحملة التي كانت على وشك أن تتكشف.
ذكرها هذا الوجه بذكرى قديمة.
بالطبع، كانت (سيو يوهوي) أكثر من مستعدة للتراجع إذا أظهرت (بيك هايجو) أي علامات على الرفض، لكن رفيقتها بقيت صامتة حتى بعد مغادرتها الخيمة.
على أية حال، على الرغم من أنهم نجحوا في استرداد قطعة الأثر الإلهي، إلا أنه لا يزال من المبكر أن يفرحوا. كان عليهم أن يجدوا مكانًا جديدًا ليخبئوها.
كان الرجل الذي تبعهم يجلس تحت شجرة كبيرة لتجنب المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن طردت (سيو يوهوي) الكاهنة، التي كانت تحتج على النوم بمفردها، حل الصمت علي الخيمة. لم يكن يُسمع إلا صوت شخص يستدير ويسعل من وقت لآخر.
لكنه كان لا يزال غارقًا من الرأس إلى أخمص القدمين، غير قادر على تجنب سقوط المطر عبر المسافة بين الأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا ونام هنا لهذا اليوم.”
جنبًا إلى جنب مع النظرة الكئيبة على وجهه، جعله هذا يبدو رثًا وضعيفًا.
صرت (بيك هايجو) على أسنانها، لكن (سيو يوهوي) لم يستطع إلا أن تبتسم.
رفع الشاب رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الشاب رأسه.
عندما رأى (سيو يوهوي) تقترب، وقف على قدميه على عجل.
كان لدى منظمة (بيك هايجو) التي تنتمي إليها في ذلك الوقت العديد من الأعداء بسبب مزاعم متعلقة بالعبث في المناطق المحايدة وغيرها من الحوادث المتنوعة. وخلال هذه الرحلة، ماتوا جميعًا، تاركين (بيك هايجو) بمفردها.
“هل تشعر أنك بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت في همس.
“نـ..نـ..نعم. شكرا لك…. ”
عندما رأى (سيو يوهوي) تقترب، وقف على قدميه على عجل.
أومأ برأسه بنظرة عصبية وسأل.
“حتى لا تقلق (هايجو)…”
“أم، بخصوص (سونهوا)-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط تنهيدة صغيرة ملأت الخيمة.
“صه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن أصبحت منفذة، عانت (سيو يوهوي) من الشهوة المستمرة وتجنبت الاتصال بالآخرين.
وضعت (سيو يوهوي) إصبعها بسرعة على شفتيها.
“….”
“لا يجب أن تذكر اسمها هنا. إنه من أجلها “.
بدا الشاب مصدوماً.
رمش الشاب عينيه مرة واحدة.
سقط رأس بشري من قبضة الرجل.
من ذلك، استطاعت أن ترى أنه لم يكن مبتدئًا تمامًا ولكنه كان على دراية بثقافة باراديس.
رمش الشاب عينيه مرة واحدة.
“أنا لا أعرف ما هو نوع العلاقة التي تربطك بها، ولكن أعتقد أنه من الأفضل أن تغادر.”
لم يكن لديها خيار.
“هل هناك أي طريقة للتحدث معها؟ عشر دقائق، لا، خمس دقائق فقط كافية. كنت في حيرة من أمري عندما خرجت من الفيلا لأول مرة. أريد فقط رؤيتها!”
“هاه؟”
توسل الرجل، لكن (سيو يوهوي) هزت رأسها.
كان (سونغ شيه يون) هو من سرقها.
“تقول إنها لا تريد رؤيتك، ولا يمكنني فعل شيء حيال ذلك.”
كان الرجل الذي تبعهم يجلس تحت شجرة كبيرة لتجنب المطر.
“لو سمحت….”
“سأحميك.”
“الأهم من ذلك، يجب أن ندخل أنا والآنسة (بيك هايجو) إلى منطقة الطفيليات قريبًا”.
ومع ذلك، من المثير للدهشة أن فريق الحملة تمكن من استرداد قطعة الأثر الإلهي دون صعوبة كبيرة على الإطلاق.
واصلت (سيو يوهوي) بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيول؟ اعتقدت أن “بايك سيول” يبدو مثل اسم فتاة إلى حد كبير، مما يعني أنه ليس شقيق (بيك هايجو). ربما كان رفيقها السابق؟
“لا أستطيع إخبارك بالتفاصيل، لكن مهمتنا خطيرة وعاجلة. لا يمكننا ضمان سلامتك إذا واصلت متابعتنا. ليس هذا فحسب، بل قد يؤدي وجودك أيضًا إلى تعريض البعثة بأكملها، بما في ذلك الآنسة (بيك هايجو)، للخطر. ”
“لقد فعلنا كل ما في وسعنا من أجله. إنه لأمر مؤسف، لكن لا بأس. لقد وجدت شيئًا أفضل “.
بمعنى آخر، طلبت منه المغادرة حتى تتمكن (بيك هايجو)، الشخصية المركزية في البعثة، من التركيز بالكامل على المهمة دون إزعاج.
“دعك من هذا.”
“منطقة الطفيليات؟”
على الرغم من عملها بمفردها دون أن تكون جزءًا من أي منظمة، سرعان ما أصبحت (بيك هايجو) أقوى بمساعدة الكنوز التي وجدتها في عش التنين.
بدا الشاب مصدوماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عودتها، بذلت (سيو يوهوي) قصارى جهدها لإنقاذ باراديس، لكن بدا أن كل شيء يزداد سوءًا يومًا بعد يوم.
“ولكن لماذا (سين..)… أعني، (هايجو)… في مثل هذه المهمة الخطيرة…؟ لا يمكنها حتى قتل حشرة… “.
“لم يبدو أنه كان يرتدي معطف واق من المطر… وهو في حالة سيئة. قد يكون من الخطر تركه بمفرده.”
(بيك هايجو) لا تستطيع حتى قتل حشرة؟
“من فضلك اعتني بـ… (هايجو) خاصتي…”
لا، هذه العبارة كانت بالتأكيد خاطئة.
“أنا لا أعرف ما هو نوع العلاقة التي تربطك بها، ولكن أعتقد أنه من الأفضل أن تغادر.”
ضحكت (سيو يوهوي) في الداخل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكاهنة مقتنعة بوجود علاقة بين (بيك هايجو) وذلك الرجل.
“أنا لا أعرف كيف هي على الأرض، ولكن في باراديس، الآنسة (بيك هايجو) هي واحدة من الأفضل. من بين جميع أبناء الأرض، عدد قليل فقط يمكن أن يكون ندًا لها. ”
عندما رأت الكاهن نظرة جليدية على وجه بيك هايجو) -نظرة كما لو أنها ستقوم بضربها بالرمح في يدها إذا قالت كلمة واحدة أخرى -رفعت يديها بسرعة كما لو كانت في تستسلم للعدو.
اتسعت عينا الشاب في دهشة وعدم تصديق.
بدا الشاب مصدوماً.
“الأعضاء الآخرون منزعجون لرؤية الآنسة (بيك هايجو) في حالة ذهول شديد. بالطبع، ليس لدي أدنى شك في أنها ستتألق كما هو الحال دائمًا بمجرد استعادة رباطة جأشها. ”
لسبب ما، شعرت أنه من العار أن يغادر.
“….”
جنبًا إلى جنب مع النظرة الكئيبة على وجهه، جعله هذا يبدو رثًا وضعيفًا.
“أفهم أنك قلق عليها. لكن ألا ترى أنها قلقة عليك أيضًا؟ ”
لسبب ما، شعرت أنه من العار أن يغادر.
كان صوتها لطيفًا ولكنه حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش رأسه.
“حتى لا تقلق (هايجو)…”
“ليس من الجيد السماح له بالاستمرار في متابعتنا. نحن نقترب من منطقة الطفيليات…. لقد أنقذت حياته مرة واحدة. أعتقد أنه من الصواب أن نقنعه بالعودة الآن “.
خفض الشاب رأسه وتململ.
هطل المطر مثل شلال من السماء في ذلك اليوم.
لأنه بدا وكأنه رجل عاقل، اعتقدت (سيو يوهوي) أنها أعطته تفسيرًا كافيًا وسلمته الحقيبة التي أحضرتها.
“الأهم من ذلك، بعد كل المتاعب التي مررت بها لإنقاذه، لماذا شعرت بالغضب الشديد؟ (يوهوي) أوني، رأيت الآنسة (بيك هايجو) تمسك ذلك الرجل من ياقته، أليس كذلك؟ لقد أخافني ذلك حقًا.”
“خذ هذا ونام هنا لهذا اليوم.”
نظرت إلى الرجل بنظرة حيرة وهو يبتعد عنها.
دون تفكير، تلقى الحقيبة.
في صباح اليوم التالي، استيقظت عند بزوغ الفجر ورأت أن الخيمة بالقرب من الشجرة الكبيرة قد اختفت، وهكذا اختفي (سيول).
بعد أن تذوق مثل هذا اللطف لأول مرة منذ فترة طويلة، لف ذراعيه حول الكيس كما لو كان كنزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“…شكرًا لك.”
استشعرت (سيو يوهوي) غضب (بيك هايجو)، ونظرت إلى زميلتها الكاهنة وأشارت إليها بالتوقف. ومع ذلك، كانت الكاهنة مثابرة.
وبعد لحظة من الصمت، أحنى الشاب رأسه.
استشعرت (سيو يوهوي) غضب (بيك هايجو)، ونظرت إلى زميلتها الكاهنة وأشارت إليها بالتوقف. ومع ذلك، كانت الكاهنة مثابرة.
انحنت (سيو يوهوي) في المقابل واستدارت للمغادرة.
من الواضح أن (سيو يوهوي) كانت على علم بشخصية (سونغ شيه يون) ولم تستطع الدفاع عنه في هذا المجال.
وفي ذلك اليوم
بعد لحظة صمت، ابتلع الرجل لعابه وسار نحو (سيو يوهوي).
“أم …”.
لا، هذه العبارة كانت بالتأكيد خاطئة.
تسبب صوت متردد في توقفها في طريقها.
كان لدى منظمة (بيك هايجو) التي تنتمي إليها في ذلك الوقت العديد من الأعداء بسبب مزاعم متعلقة بالعبث في المناطق المحايدة وغيرها من الحوادث المتنوعة. وخلال هذه الرحلة، ماتوا جميعًا، تاركين (بيك هايجو) بمفردها.
“من فضلك اعتني بـ… (هايجو) خاصتي…”
بمعنى آخر، طلبت منه المغادرة حتى تتمكن (بيك هايجو)، الشخصية المركزية في البعثة، من التركيز بالكامل على المهمة دون إزعاج.
رمشت (سيو يوهوي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تمنحهم الطفيليات الوقت الكافي للقيام بذلك.
على الرغم من أنها أخبرته للتو بمدى قوة (بيك هايجو)، إلا أنه بدا قلقًا.
في صباح اليوم التالي، استيقظت عند بزوغ الفجر ورأت أن الخيمة بالقرب من الشجرة الكبيرة قد اختفت، وهكذا اختفي (سيول).
“(هايجو) خاصتي”.
“هل هناك أي طريقة للتحدث معها؟ عشر دقائق، لا، خمس دقائق فقط كافية. كنت في حيرة من أمري عندما خرجت من الفيلا لأول مرة. أريد فقط رؤيتها!”
امتلأ صوته بمشاعر مختلطة من المودة والندم لدرجة أن قلب (سيو يوهوي) تألم للحظة.
في اليوم التالي، انتحرت (رو شهرزاد) بعد استخدام القسم الملكي، واختفى الهيكل داخل جوراد بوغا.
استدارت (سيو يوهوي). مهما كان السبب، فهي لا تستطيع أن تفكر بشكل سيء في هذا الرجل الذي يقف أمامها.
وبطبيعة الحال، لم يكن بإمكانها أن تفعل كل ذلك بمفردها.
سألت في همس.
كانت باراديس تتجه بثبات نحو الدمار.
“ما اسمك؟”
مرت ساعات، وحل الليل.
“هاه؟”
“لقد سألته بعض الأسئلة … لكنه لن يجيب عليها بشكل صادق … لذلك قبل أن أعرف ذلك، أنا …”.
“اسمك. ليس عليك أن تخبرني إذا كنت لا تريد ذلك. ”
“لا تزال السماء تمطر…”
“آه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت….”
خدش رأسه.
في صباح اليوم التالي، استيقظت عند بزوغ الفجر ورأت أن الخيمة بالقرب من الشجرة الكبيرة قد اختفت، وهكذا اختفي (سيول).
“إنه… سيول.”
ثم في أحد الأيام حدث ذلك.
“سيول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنك قلق عليها. لكن ألا ترى أنها قلقة عليك أيضًا؟ ”
أمالت (سيو يوهوي) رأسها.
“الأعضاء الآخرون منزعجون لرؤية الآنسة (بيك هايجو) في حالة ذهول شديد. بالطبع، ليس لدي أدنى شك في أنها ستتألق كما هو الحال دائمًا بمجرد استعادة رباطة جأشها. ”
تجنب الشاب عينيها في إحراج طفيف.
كان أحد العزاء هو أنه على الرغم من هذه الظروف، بدأ أبناء الأرض الذين يقدرون باراديس حقًا ويتمتعون بالمهارة في نفس الوقت في الظهور واحدًا تلو الآخر.
سيول؟ اعتقدت أن “بايك سيول” يبدو مثل اسم فتاة إلى حد كبير، مما يعني أنه ليس شقيق (بيك هايجو). ربما كان رفيقها السابق؟
بدا أن الرجل قد قتل (سونغ شيه يون) بعد معركة شرسة لإنقاذ (بيك هايجو). هذا يعني أنه كان واحدا من أقوى أبناء الأرض هناك.
تمتمت (سيو يوهوي) داخليًا قبل أن تودعه بابتسامة وتعود إلى خيمتها.
بدا أن الرجل قد قتل (سونغ شيه يون) بعد معركة شرسة لإنقاذ (بيك هايجو). هذا يعني أنه كان واحدا من أقوى أبناء الأرض هناك.
أخبرت (بيك هايجو)، التي كانت تتظاهر بالنوم، أن كل شيء سار على ما يرام وأنه سيغادر صباح الغد قبل أن تنزلق إلى كيس نومها.
خوفًا من احتمال استعادة ملكة الطفيليات لكامل الوهيتها، بدأت (بيك هايجو) الاستعداد لرحلة استكشافية لاستعادة قطعة الأثر الإلهي، وانضم إليها (سيو يوهوي).
قبل أن تغفو مباشرة….
مرت ساعات، وحل الليل.
“…أنا آسفة. وشكرا لك “.
عندما رأت الكاهن نظرة جليدية على وجه بيك هايجو) -نظرة كما لو أنها ستقوم بضربها بالرمح في يدها إذا قالت كلمة واحدة أخرى -رفعت يديها بسرعة كما لو كانت في تستسلم للعدو.
سمعت همسة من الجانب الآخر من الخيمة.
وضعت مجموعة من معدات التخييم وكيس نوم وماء وبعض الطعام في كيس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها اعتذارًا وتعبيرًا عن الامتنان من (بيك هايجو). أغمضت (سيو يوهوي) عينيها بابتسامة.
بعد لحظة صمت، ابتلع الرجل لعابه وسار نحو (سيو يوهوي).
في صباح اليوم التالي، استيقظت عند بزوغ الفجر ورأت أن الخيمة بالقرب من الشجرة الكبيرة قد اختفت، وهكذا اختفي (سيول).
تمتمت الكاهنة قبل أن تنظر إلى الجانب. كانت (بيك هايجو) تمشي بغضب بينما تحافظ على غطاء معطفها المطري لأسفل لإخفاء معظم وجهها.
توقف المطر في هذه الأثناء.
بمعنى آخر، طلبت منه المغادرة حتى تتمكن (بيك هايجو)، الشخصية المركزية في البعثة، من التركيز بالكامل على المهمة دون إزعاج.
نظرت (سيو يوهوي) حولها ورأت شخصية من بعيد، تسير على منحدر الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الشاب رأسه.
على الرغم من أنها أكدت أنه سيغادر، بدلاً من أن يستدير….
لأنه بدا وكأنه رجل عاقل، اعتقدت (سيو يوهوي) أنها أعطته تفسيرًا كافيًا وسلمته الحقيبة التي أحضرتها.
“….”
كان لديها ما يكفي للتعامل معه ولم يكن لديها وقت للدردشة غير المجدية.
حدقت في (سيول) حتى ابتلعه ضباب الصباح بالكامل.
“اعتقدت أنك سترفضين بالتأكيد، ولكن بإلقاء نظرة واحدة على قائمة المنقذين، غيرت رأيك. كما لو أن ذلك لم يكن غريبًا بما فيه الكفاية، فقد تم إنقاذ جميع الأعضاء المهمين، ومع ذلك بحثت في جميع أنحاء تلك الفيلا عن عبد كان استخدامه الوحيد هو أن يكون درعًا بشريًا. حتى سين يونغ اعتقدوا أنه مات وتركوه “.
“ما الخطأ معي؟”
“لا تزال السماء تمطر…”
كان الأمر غريباً الآن بعد أن فكرت في الأمر.
“هل هناك أي طريقة للتحدث معها؟ عشر دقائق، لا، خمس دقائق فقط كافية. كنت في حيرة من أمري عندما خرجت من الفيلا لأول مرة. أريد فقط رؤيتها!”
منذ أن أصبحت منفذة، عانت (سيو يوهوي) من الشهوة المستمرة وتجنبت الاتصال بالآخرين.
في باراديس، كان كل شيء عن الأرضية التي تدعي (بيك هايجو) مزيفًا، حتى اسمها ومظهرها.
لكن بالأمس، اختارت طواعية التحدث إلى رجل لم تقابله من قبل.
من الواضح أن (سيو يوهوي) كانت على علم بشخصية (سونغ شيه يون) ولم تستطع الدفاع عنه في هذا المجال.
لم يكن هذا كل شيء. وتذكرت أنها كلما نظرت إلى (سيول)، شعرت بالرغبة الشهوانية التي تعذبها تختفي. وبدلاً من ذلك، ملأ قلبها شوق مؤلم وطفرة من الشفقة.
كانت البشرية لا تزال غير مبالية بما يحدث للفيدرالية ومشاكلها وتنافست بحماس فيما بينها على السلطة.
مثل تسونامي، سرعان ما أغرقت هذه المشاعر المكتشفة حديثًا رغبتها. شعرت كما لو أنها التقت بطفل قابلته منذ فترة طويلة.
من الواضح أن (سيو يوهوي) كانت على علم بشخصية (سونغ شيه يون) ولم تستطع الدفاع عنه في هذا المجال.
‘غريب….’
“لم يبدو أنه كان يرتدي معطف واق من المطر… وهو في حالة سيئة. قد يكون من الخطر تركه بمفرده.”
تنهدت (سيو يوهوي) مع هز رأسها بخفة.
وهكذا قامت برحلة استكشافية بحثًا عن (سونغ شيه يون)، لكن لم يتم العثور عليه في أي مكان.
لسبب ما، شعرت أنه من العار أن يغادر.
كان صوتها لطيفًا ولكنه حازم.
وبهذه البساطة، انتهى الاجتماع الأول بين (سيو يوهوي) و(سيول جيهو).
لم يكن لديها خيار.
*** ***********************************
فشلت الحملة في أن تؤتي ثمارها، لكن جميع أعضائها عادوا بأمان. كان لديهم لقاء غريب في المنتصف، لكن هذا كان الشيء الوحيد غير العادي في الرحلة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها اعتذارًا وتعبيرًا عن الامتنان من (بيك هايجو). أغمضت (سيو يوهوي) عينيها بابتسامة.
بعد عودتها، أصبحت (سيو يوهوي) أكثر انشغالًا من أي وقت مضى. يبدو أن الطفيليات تخطط لشيء ما، حيث بدأت الأحداث الغريبة في جميع أنحاء باراديس.
“هاه؟”
عادت (سيو يوهوي) إلى باراديس حتى بعد تقاعدها لأنها سمعت أن (سونغ شيه يون) قد اختفي.
رمش الشاب عينيه مرة واحدة.
لم تكن قلقة بشأن (سونغ شيه يون). بدلاً من ذلك، كانت قلقة بشأن ما قد يفعله هذا بالآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقة الطفيليات؟”
وهكذا قامت برحلة استكشافية بحثًا عن (سونغ شيه يون)، لكن لم يتم العثور عليه في أي مكان.
“ولكن لماذا (سين..)… أعني، (هايجو)… في مثل هذه المهمة الخطيرة…؟ لا يمكنها حتى قتل حشرة… “.
“(سونغ شيه يون)؟ لا أعرف. لقد غادر ذات يوم دون أن ينبس ببنت شفة “.
استشعرت (سيو يوهوي) غضب (بيك هايجو)، ونظرت إلى زميلتها الكاهنة وأشارت إليها بالتوقف. ومع ذلك، كانت الكاهنة مثابرة.
زارت شركة سين يونغ للحصول على أدلة، لكن (يون سوهوي) لم يكن لديها شيء جديد لتخبرها به.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : الماضي والحاضر والمستقبل (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“لا أعتقد أننا فعلنا أي شيء خاطئ له … بالطبع، بعض الناس كرهوه، لكنك تعرف كيف تبدو شخصيته “.
ماذا حدث للتو؟ من هو هذا الرجل؟
من الواضح أن (سيو يوهوي) كانت على علم بشخصية (سونغ شيه يون) ولم تستطع الدفاع عنه في هذا المجال.
“هل تشعر أنك بخير؟”
“لقد فعلنا كل ما في وسعنا من أجله. إنه لأمر مؤسف، لكن لا بأس. لقد وجدت شيئًا أفضل “.
“….”
ابتسمت (يون سوهوي).
خفض الشاب رأسه وتململ.
“مجرد التفكير في الأمر الآن يجعلني أرغب في الضحك. دخل إلى مكتبي في منتصف الليل، وهل تعرفين ماذا قال؟ قال إنه يريد أن يصبح أقوى وسيفعل أي شيء إذا استطاع التوقف عن كونه درعًا لحميًا. هذا الرجل، إنه رائع حقًا “.
وضعت (سيو يوهوي) إصبعها بسرعة على شفتيها.
“من الذي تتحدثين عنه؟”
“لا يجب أن تذكر اسمها هنا. إنه من أجلها “.
“أحد موظفينا. اعتقدت أنه كان مجرد لا أحد، ولكن اتضح أنني قللت من تقديره. أعجبني تصميمه. أعتقد أنني لن أشعر بالملل لفترة من الوقت.”
أدركت أنها إذا عادت بمفردها، فسيكون مصيرها سيئًا للغاية بمفردها. بدا من الصواب لها أن تخدع العالم ليعتقد أنها ماتت هنا مع رفاقها وتبدأ حياة جديدة بهوية جديدة. وبهذه الطريقة، يمكنها تأمين سلامتها في كل من باراديس وعلى الأرض.
نهضت (سيو يوهوي) دون أن تنبس ببنت شفة.
وهكذا قامت برحلة استكشافية بحثًا عن (سونغ شيه يون)، لكن لم يتم العثور عليه في أي مكان.
كان لديها ما يكفي للتعامل معه ولم يكن لديها وقت للدردشة غير المجدية.
“(سونغ شيه يون)؟ لا أعرف. لقد غادر ذات يوم دون أن ينبس ببنت شفة “.
مر الوقت.
كان بإمكان الكاهنة سماعها وهي تزفر أنفاسها بغضب. كان من النادر أن تظهر (بيك هايجو) الكثير من المشاعر لأنها حافظت دائمًا على موقف بارد ومنفصل أمام الآخرين.
بعد عودتها، بذلت (سيو يوهوي) قصارى جهدها لإنقاذ باراديس، لكن بدا أن كل شيء يزداد سوءًا يومًا بعد يوم.
“كيف اكتشف ذلك؟”
كانت البشرية لا تزال غير مبالية بما يحدث للفيدرالية ومشاكلها وتنافست بحماس فيما بينها على السلطة.
نهضت (سيو يوهوي) دون أن تنبس ببنت شفة.
كانت باراديس تتجه بثبات نحو الدمار.
وبطبيعة الحال، لم يكن بإمكانها أن تفعل كل ذلك بمفردها.
كان أحد العزاء هو أنه على الرغم من هذه الظروف، بدأ أبناء الأرض الذين يقدرون باراديس حقًا ويتمتعون بالمهارة في نفس الوقت في الظهور واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما وجدت صعوبة في التصديق، لم تستطع إلا أن تتساءل عن علاقتهما.
ثم في أحد الأيام حدث ذلك.
“دعك من هذا.”
عاد (سونغ شيه يون)، الذي كان مفقودًا، فجأة إلى الظهور في باراديس.
“لا يهمني ما إذا كان الأمر خطيرًا أم لا.”
في اليوم التالي، انتحرت (رو شهرزاد) بعد استخدام القسم الملكي، واختفى الهيكل داخل جوراد بوغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكاهنة مقتنعة بوجود علاقة بين (بيك هايجو) وذلك الرجل.
كان (سونغ شيه يون) هو من سرقها.
بدأت في صنع اسم لنفسها وصنعت ماضيّ لها كأرضية دخلت باراديس في الأيام الأولى التي لم يكن معظم الناس يعرفون عنها شيئًا.
عندها فقط أدركت (سونغ شيه يون) أن (سونغ شيه يون) قد خان الإنسانية وصُدم بشدة.
كان المطر أخف الآن لكنه لا يزال يتساقط بثبات.
خوفًا من احتمال استعادة ملكة الطفيليات لكامل الوهيتها، بدأت (بيك هايجو) الاستعداد لرحلة استكشافية لاستعادة قطعة الأثر الإلهي، وانضم إليها (سيو يوهوي).
جنبًا إلى جنب مع النظرة الكئيبة على وجهه، جعله هذا يبدو رثًا وضعيفًا.
كانت هناك فرصة جيدة أن يموتوا خلال مهمتهم.
“أم …”.
ومع ذلك، من المثير للدهشة أن فريق الحملة تمكن من استرداد قطعة الأثر الإلهي دون صعوبة كبيرة على الإطلاق.
بعد صمت طويل، أطلقت (بيك هايجو) همهمة ناعمة.
علمت لاحقًا أن أحد أبناء الأرض غير المعروفين قد أقنع الفيدرالية بمهاجمة الطفيليات، لتحويل انتباههم عن فريق الرحلة الاستكشافية أثناء قيامهم بمهمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها أكدت أنه سيغادر، بدلاً من أن يستدير….
كما سمعت شائعة لا تصدق مفادها أن رجلاً يدعى شيطان الرمح قد قتل (شارتي الخبيث) قائد الجيش.
كان هدفهم هو الحصول على آخر قطعة من الأثر الإلهي.
“هذا البيبستر الملعون …. كيف اكتشف ذلك…؟”
“ولكن لماذا (سين..)… أعني، (هايجو)… في مثل هذه المهمة الخطيرة…؟ لا يمكنها حتى قتل حشرة… “.
تنهدت (بيك هايجو)، وفركت جبهتها كما لو كانت تعرف من كان الرجل من الشائعات.
كان بإمكان الكاهنة سماعها وهي تزفر أنفاسها بغضب. كان من النادر أن تظهر (بيك هايجو) الكثير من المشاعر لأنها حافظت دائمًا على موقف بارد ومنفصل أمام الآخرين.
أمالت (سيو يوهوي) رأسها بتساؤل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها اعتذارًا وتعبيرًا عن الامتنان من (بيك هايجو). أغمضت (سيو يوهوي) عينيها بابتسامة.
“بيبستر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدركت أن هذا الرجل لم يكن عدوها، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالحيرة لأن رجلاً لم تره من قبل في حياتها تحدث فجأة عن (بيك هايجو) وأعلن أنه سيحميها.
“… إنه لقب.”
أخبرت (بيك هايجو)، التي كانت تتظاهر بالنوم، أن كل شيء سار على ما يرام وأنه سيغادر صباح الغد قبل أن تنزلق إلى كيس نومها.
“يا له من لقب لطيف!”
“سأحميك.”
“لقد كان لطيفًا كالأرانب عندما كان صغيرًا. ولكن ليس بعد الآن.”
رأت (سيو يوهوي) زوجًا من العيون يتسعان في حالة صدمة، ووجهًا ملتويًا بالألم، وفمًا يلهث في رعب.
صرت (بيك هايجو) على أسنانها، لكن (سيو يوهوي) لم يستطع إلا أن تبتسم.
واصلت (سيو يوهوي) بهدوء.
بيبستر، أرنب.
بدأت في صنع اسم لنفسها وصنعت ماضيّ لها كأرضية دخلت باراديس في الأيام الأولى التي لم يكن معظم الناس يعرفون عنها شيئًا.
لسبب ما، أحببت كيف بدت هذه الكلمات وكررتها بصمت داخل رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت (سيو يوهوي) في الداخل مرة أخرى.
على أية حال، على الرغم من أنهم نجحوا في استرداد قطعة الأثر الإلهي، إلا أنه لا يزال من المبكر أن يفرحوا. كان عليهم أن يجدوا مكانًا جديدًا ليخبئوها.
“ألم تمض أربع ساعات؟ المدينة في الاتجاه المعاكس…”
ومع ذلك، لم تمنحهم الطفيليات الوقت الكافي للقيام بذلك.
“بيبستر؟”
لم يكن الأمر كما لو أنهم لم يأخذوا حذرهم. كان الهجوم مفاجئًا جدًا.
ذكرها هذا الوجه بذكرى قديمة.
لجأت الطفيليات إلى هجوم مفاجئ. استخدم جيشها تعويذة النقل الآني لمسافات طويلة وظهر حيث كانت (بيك هايجو).
لجأت الطفيليات إلى هجوم مفاجئ. استخدم جيشها تعويذة النقل الآني لمسافات طويلة وظهر حيث كانت (بيك هايجو).
كان هدفهم هو الحصول على آخر قطعة من الأثر الإلهي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها اعتذارًا وتعبيرًا عن الامتنان من (بيك هايجو). أغمضت (سيو يوهوي) عينيها بابتسامة.
قاتل (بيك هايجو) و(سيو يوهوي) بأقصى ما يمكن، لكنهما لم يكونا نداً للطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنك قلق عليها. لكن ألا ترى أنها قلقة عليك أيضًا؟ ”
تم فصل الاثنين وهما أدنى من العدو من جميع النواحي، عن بعضهما البعض أثناء القتال.
عندما فتحت (سيو يوهوي) عينيها مرة أخرى، رأت الجثث ملقاة حولها وقد تم سحقها وضربها بشكل فظيع. ثم رأت رجلاً يرتدي درعًا أسود، ملطخًا بالدماء من الرأس إلى أخمص القدمين، ممسكًا برمح بسيط في يده.
ركضت (سيو يوهوي)، ولكن ككاهنة، كانت قدرتها على التحمل محدودة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعدو -الطفيليين والخونة البشريين -للحاق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تمنحهم الطفيليات الوقت الكافي للقيام بذلك.
كانت ستموت. لا، سيكون الموت أفضل سيناريو.
توقفت (بيك هايجو) وأدارت رأسها إلى الكاهنة.
بالنظر إلى الخونة، الذين كانوا يضحكون فيما بينهم وهم يرسلون نظراتها الشهوانية، عرفت (سيو يوهوي) غريزيًا ما سيحدث بعد ذلك -إذلال لم تجرؤ على التحدث عنه بصوت عالٍ.
“… إنه لقب.”
“ما كان يجب أن أعود”.
“انت..انتظر …”.
أغمضت (سيو يوهوي) عينيها لأنها لم تعد ترغب في رؤية الذراعين يمتدان نحوها.
“طلبت مني حمايتك. قالت إنك تورطت في هذا بسببها “.
“لماذا… فعلت….”
استدارت (سيو يوهوي). مهما كان السبب، فهي لا تستطيع أن تفكر بشكل سيء في هذا الرجل الذي يقف أمامها.
سيطر عليها اليأس عندما قامت أيدي الغرباء بشد شعرها ونزع ملابسها. ثم، فجأة، سمعت انفجارًا مدويًا أعقبه صرخات حادة من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن طردت (سيو يوهوي) الكاهنة، التي كانت تحتج على النوم بمفردها، حل الصمت علي الخيمة. لم يكن يُسمع إلا صوت شخص يستدير ويسعل من وقت لآخر.
عندما فتحت (سيو يوهوي) عينيها مرة أخرى، رأت الجثث ملقاة حولها وقد تم سحقها وضربها بشكل فظيع. ثم رأت رجلاً يرتدي درعًا أسود، ملطخًا بالدماء من الرأس إلى أخمص القدمين، ممسكًا برمح بسيط في يده.
“لا أفهم لماذا دخل باراديس في المقام الأول … وأنا قلقة من أن يكون شخص ما قد اكتشف أمري… ”
ماذا حدث للتو؟ من هو هذا الرجل؟
“… إنه لقب.”
حير ظهوره المفاجئ (سيو يوهوي) عندما فجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت….”
تك.
على الرغم من أنها أخبرته للتو بمدى قوة (بيك هايجو)، إلا أنه بدا قلقًا.
سقط رأس بشري من قبضة الرجل.
أخبرت (بيك هايجو)، التي كانت تتظاهر بالنوم، أن كل شيء سار على ما يرام وأنه سيغادر صباح الغد قبل أن تنزلق إلى كيس نومها.
رأت (سيو يوهوي) زوجًا من العيون يتسعان في حالة صدمة، ووجهًا ملتويًا بالألم، وفمًا يلهث في رعب.
“هل تشعر أنك بخير؟”
كان الرأس ينتمي إلى (سونغ شيه يون).
“ألم تمض أربع ساعات؟ المدينة في الاتجاه المعاكس…”
“تمكنت من قتل (سونغ شيه يون) …”
“لم يبدو أنه كان يرتدي معطف واق من المطر… وهو في حالة سيئة. قد يكون من الخطر تركه بمفرده.”
بدأ الرجل يتحدث بصوت هادئ.
ساعدت (سيو يوهوي) (بيك هايجو) على إنشاء هوية جديدة مقابل تلقي المساعدة منها. وكانت تلك بداية علاقتهم.
“لكنني لم أستطع حماية… (هايجو)…”
“هاه؟”
اتسعت عيون (سيو يوهوي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها (بيك هايجو) لبضع ثوان أخرى قبل أن تستأنف مشيتها.
“كان يجب عليها فقط تسليم القطعة الغبية… لكنها حاولت حمايتها حتى النهاية، و… تورطت في النقل الآني لـ(كينديس المستبدة)…”.
حدقت في (سيول) حتى ابتلعه ضباب الصباح بالكامل.
لم يظهر وجهه أي تعبير، لكن صوته ارتجف.
“أعني هل أنا مخطئة؟ لقد كنت متشككة منذ أن وافقت على القيام بذلك لأول مرة، وحتى الذهاب إلى حد تأخير المهام الأخرى. نعم، كانت المكافأة جيدة جدًا، لكن الجميع يعلم أن المال ليس شيئًا يهمك. وليس الأمر كما لو كنت مغرمة بشكل خاص بـ شركة سين يونغ أيضًا. ”
بعد لحظة صمت، ابتلع الرجل لعابه وسار نحو (سيو يوهوي).
لجأت الطفيليات إلى هجوم مفاجئ. استخدم جيشها تعويذة النقل الآني لمسافات طويلة وظهر حيث كانت (بيك هايجو).
“هناك شيء واحد طلبت مني (هايجو) أن أفعله قبل وفاتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن (بيك هايجو) قد تأثرت، مما قد يؤثر سلبًا على الحملة التي كانت على وشك أن تتكشف.
من صوته المليء بالذنب والندم، استطاعت أن تشعر بتصميمه على تنفيذ أمنية (بيك هايجو) الأخيرة بغض النظر عن أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنك قلق عليها. لكن ألا ترى أنها قلقة عليك أيضًا؟ ”
“طلبت مني حمايتك. قالت إنك تورطت في هذا بسببها “.
ماذا حدث للتو؟ من هو هذا الرجل؟
مع وجه عديم التعبير، خلع الرجل عباءته ولفها على كتفي (سيو يوهوي). ثم وضع ذراعه حول كتفيها وساعدها على النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت (سيو يوهوي) مع هز رأسها بخفة.
“سأحميك.”
“لا أفهم لماذا دخل باراديس في المقام الأول … وأنا قلقة من أن يكون شخص ما قد اكتشف أمري… ”
“آه….”
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (1) <<<<<<<< شيواااااا –
أخيرًا، عادت (سيو يوهوي) إلى رشدها.
ولكن بدلاً من التطفل، غيرت الموضوع.
نظرت إلى الرجل بنظرة حيرة وهو يبتعد عنها.
“لا يهمني ما إذا كان الأمر خطيرًا أم لا.”
لقد أدركت أن هذا الرجل لم يكن عدوها، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالحيرة لأن رجلاً لم تره من قبل في حياتها تحدث فجأة عن (بيك هايجو) وأعلن أنه سيحميها.
كان هدفهم هو الحصول على آخر قطعة من الأثر الإلهي.
بدا أن الرجل قد قتل (سونغ شيه يون) بعد معركة شرسة لإنقاذ (بيك هايجو). هذا يعني أنه كان واحدا من أقوى أبناء الأرض هناك.
أمالت (سيو يوهوي) رأسها بتساؤل.
“انت..انتظر …”.
كان الأمر غريباً الآن بعد أن فكرت في الأمر.
دون تفكير، نادت (سيو يوهوي) على الرجل.
كان أحد العزاء هو أنه على الرغم من هذه الظروف، بدأ أبناء الأرض الذين يقدرون باراديس حقًا ويتمتعون بالمهارة في نفس الوقت في الظهور واحدًا تلو الآخر.
ولكن بعد ذلك ارتعشت لأن الرجل، الذي كان حتى الآن عديم التعبير تمامًا، بدا وكأنه على وشك البكاء.
التزمت (بيك هايجو) الصمت.
و….
على أية حال، على الرغم من أنهم نجحوا في استرداد قطعة الأثر الإلهي، إلا أنه لا يزال من المبكر أن يفرحوا. كان عليهم أن يجدوا مكانًا جديدًا ليخبئوها.
“هل يمكن أن يكون…”
سقط رأس بشري من قبضة الرجل.
ذكرها هذا الوجه بذكرى قديمة.
كان الرجل الذي تبعهم يجلس تحت شجرة كبيرة لتجنب المطر.
ولكن بعد ذلك ارتعشت لأن الرجل، الذي كان حتى الآن عديم التعبير تمامًا، بدا وكأنه على وشك البكاء.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : الماضي والحاضر والمستقبل (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر وجهه أي تعبير، لكن صوته ارتجف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات