العودة (1)
>>>>>>>>> العودة (1) <<<<<<<<
كان (سونغ شيه يون) يراقب ساحة المعركة بعيون غير مبالية.
أجاب (هميليتي البشع)، وفي الوقت نفسه، بدأ فرسان الموت في الارتفاع من الأرض. تم استدعاء الحصان الطيفي مرة أخرى أيضًا.
بدا غاضبًا بعض الشيء.
لكن حقيقة اختفاء النيران تعني أنه أصبح من الممكن الوصول إليها مرة أخرى.
لا، ليس غاضبا. بالأحرى -الخطوط بين حاجبيه تشير أكثر إلى الإحباط.
“لوكسو لو (لوكسوريا)!”
أخيرًا، أغمض عينيه وهز رأسه كما لو أنه لا يستطيع تحمل المشاهدة أكثر من ذلك.
“حسنًا، كيف يمكنني المساعدة بالضبط؟”
لا يمكن لومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، لمعت عيناه المجوفة باللون الأزرق.
كان المتفرجون في المدرجات يأملون في أن تكون المباراة التي كانوا يشاهدونها مثيرة للغاية بحيث يضطرون إلى الجلوس على حافة مقاعدهم طوال الوقت.
‘كيف…!؟’
لكن اللاعبين في الملعب لديهم آراء مختلفة. إنهم يفضلون الفوز بميل واحد بدلاً من البقاء على أصابع قدميهم طوال المباراة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل، صحيح؟ الخامسة.”
بالطبع، إذا كانوا على الجانب الخاسر…
“ألا تكون ممتنًا؟”
“القرف اللعين …”
“بالطبع، لكن لا يمكنني المماطلة لفترة طويلة. أنت تعرفين عن حالتي الحالية، أليس كذلك؟ ”
كانوا يلعنون هكذا.
عض (سونغ شيه يون) لسانه ونظر إلى السماء.
كان هذا بالضبط ما يشعر به (سونغ شيه يون) الآن، خاصة كإنسان انشق إلى جانب الطفيليات.
“هاهاها. لقد حذرتك، أتذكري؟ استمري في العبث معي وسأتحول إلى الطفيليات “.
كان الأمر أشبه بلعب لعبة الحظ. كان يراهن على “الغريب” عندما كانت النتيجة “متساوية” لمئات المرات على التوالي، والآن بعد أن راهن أخيرًا على كل ما تركه “متساويًا”، علق مع “غريب”.
هبط الرجل في كومة وسط دهشة الجميع.
“بجدية، أنا لا أفهم. لماذا انتعشت شجرة العالم فجأة؟ ما هذا النور والظلام؟ من هو المعتوه الذي ترك الأشياء تفسد هكذا؟ ”
لقد شكلت الحاجز لمنع هجمات مشتركة من قبل أعدائها -نجمة الشهوة، ونجمة الجشع، وروح أركوس -لكنها لم تستطع الاحتفاظ به لفترة أطول من اللازم.
[سونغ شيه يون.]
لا، ليس غاضبا. بالأحرى -الخطوط بين حاجبيه تشير أكثر إلى الإحباط.
الأحمق… أو بالأحرى، الشخص المسؤول عن هذا الوضع دعاه.
“ألا تكون ممتنًا؟”
[سنحتاج إلى المساعدة.]
جفل (سيول جيهو).
عض (سونغ شيه يون) لسانه ونظر إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“هل يجب أن نستمر؟ أو….”
كانت الملابس والشعر المشتعل يدوران حول (شاستيتي الماجنة)، التي كشفت ألوهيتها.
[سوف نتراجع.]
“القرف اللعين …”
“… قرار حكيم.”
“حسنًا، كيف يمكنني المساعدة بالضبط؟”
أعطى (سونغ شيه يون) تنهيدة عميقة وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -كياااااا!
“حسنًا، كيف يمكنني المساعدة بالضبط؟”
لكنه لم يستطع رؤية أي شيء غير عادي.
[(شاستيتي الماجنة) في خطر. هل يمكنك أن تكسب لها بعض الوقت؟]
[حسنا، امضي قدما. سوف أتطلع إلى ذلك.]
في حيرة من أمره، أمال (سونغ شيه يون) رأسه.
“بالطبع، سوف.”
كان يتوقع أوامر لإنقاذ قادة الجيش أو إنشاء طريق هروب لهم، وهكذا كان يستعد لإخبار الملكة أنه لا يستطيع القيام بالأمرين معًا.
“من فضلك، لا تعتذري. أنت لم تفعلي شيئا خاطئا. إنه خطأهم أنهم لم يرتقوا إلى مستوى توقعاتك “.
لكن المماطلة من أجل الوقت -لم يكن ذلك شيئًا كان يتوقع سماعه.
توقف فجأة.
يبدو أن ملكة الطفيليات قد اتخذت قرارًا مهمًا.
الآن بعد أن قررت لعب ورقتها الرابحة، لن تكون فكرة سيئة تحقيق أقصى استفادة منها.
“في هذه المرحلة، أعتقد أنه سيكون من الصعب الخروج سالماً دون تجربة شيء محفوف بالمخاطر.”
سرعان ما ابتعد النور والظلام في فزع.
تمتم (سونغ شيه يون) لنفسه وأومأ برأسه.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : العودة (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
“بالطبع، لكن لا يمكنني المماطلة لفترة طويلة. أنت تعرفين عن حالتي الحالية، أليس كذلك؟ ”
“جلالة الملكة، هل تسمحين لي بقتل شخص أو شخصين في الطريق؟ سيساعد هذا (بلاكي) أيضًا “.
[أفعل. أعتذر عن الضغط عليك بشدة.]
بدا غاضبًا بعض الشيء.
“من فضلك، لا تعتذري. أنت لم تفعلي شيئا خاطئا. إنه خطأهم أنهم لم يرتقوا إلى مستوى توقعاتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، لسبب غير معروف، رن جرس إنذار داخل رأس (سيول جيهو).
قال (سونغ شيه يون) بسخرية قبل أن ينهض وينفض الغبار عن ملابسه. أمسك بالسيف عند خصره وسأل فجأة.
[(شاستيتي الماجنة) في خطر. هل يمكنك أن تكسب لها بعض الوقت؟]
“جلالة الملكة، هل تسمحين لي بقتل شخص أو شخصين في الطريق؟ سيساعد هذا (بلاكي) أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان جشع الرجل قد خدر مخاوفه، ولكن الصراخ “سوف أساعدك!” قبل الهجوم المفاجئ مباشرة؟ كان ذلك غريباً بالتأكيد.
[بلاكي؟]
وقبل كل شيء، لفتت حركة سيف الرجل انتباهه. لم يتمكن من معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم لا، لكنه لاحظ أن نصل الرجل كان يتجه نحو رقبته أثناء طيرانه.
“أعني (هميليتي البشع). أعتقد أنه يمكنني توجيه ضربة للعدو قبل أن نتراجع “.
—أهههههههه!
[هل سيؤثر ذلك على قدرتك على تنفيذ أوامري؟]
[(شاستيتي الماجنة) في خطر. هل يمكنك أن تكسب لها بعض الوقت؟]
“بالطبع لا. في الوقت الحالي، لا أحد يعرف أنني تحولت إلى الطفيليات. وهم جميعًا مشغولون جدًا بالقتال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان جشع الرجل قد خدر مخاوفه، ولكن الصراخ “سوف أساعدك!” قبل الهجوم المفاجئ مباشرة؟ كان ذلك غريباً بالتأكيد.
أعطت ملكة الطفيليات نظرة متجددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يكرر هذه الإجراءات نفسها لبعض الوقت الآن.
الآن بعد أن قررت لعب ورقتها الرابحة، لن تكون فكرة سيئة تحقيق أقصى استفادة منها.
“أيها الوغد … كنت أتساءل لماذا لم أرك منذ وقت طويل…. ولكن لماذا…؟”
كانت فرصهم جيدة، خاصة بالنسبة للضربة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز (سونغ شيه يون) دون تردد. بدأ في التحرك كما لو كانت هناك سلالم في الهواء قبل أن ينظر إلى الوراء في (سينزيا) ويلوح بيده.
[حسنا، امضي قدما. سوف أتطلع إلى ذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تخلى نجم الغضب عن سيفه ولف نفسه. مع رشاقة لا تصدق، سرعان ما هجم على العدو، واصطدم به.
“من فضلك افعلي.”
اندمجت النيران في واحدة مرة أخرى.
بالنظر إلى ساحة المعركة، قال (سونغ شيه يون) بابتسامة خبيثة.
نظر (سونغ شيه يون) إلى الأسفل وهو في حالة ذهول.
“سأعود بأخبار جيدة يمكنها أن تهدئ غضبك.”
طارت موجات الصدمة من السيف عبر المكان الذي وقفت فيه (سينزيا) للتو وانفجرت عندما وصلت إلى الجرف.
بوب! مع انفجار صوت الهواء، اختفى (سونغ شيه يون) دون أن يترك أثراً.
كانت قد بدأت للتو تدرك أن السبب في خسارة (تيمبرانس الهائج) و(كينديس المستبدة) قد لا يكون فقط بسبب سوء الحظ.
وشوهد بعد ذلك وهو يركض إلى أسفل التل، ثم اختفى مرة أخرى وظهر مرة أخرى في أسفل التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوب! مع انفجار صوت الهواء، اختفى (سونغ شيه يون) دون أن يترك أثراً.
على الرغم من أنه لا يبدو أنه بذل أي جهد للركض، مثل ثني ركبتيه أو حتى أخذ قدميه من الأرض، فقد وصل بالفعل إلى ساحة المعركة.
ووووووووووشششش!
كان هذا هو تأثير المهارة لمحارب المصنف الفريد من المستوى 7، التحول الأثيري.
“آه!”
كان (سونغ شيه يون) قد استخدمها عدة مرات متتالية.
على الرغم من أنه لا يبدو أنه بذل أي جهد للركض، مثل ثني ركبتيه أو حتى أخذ قدميه من الأرض، فقد وصل بالفعل إلى ساحة المعركة.
**
قال (سونغ شيه يون) بشكل قاطع وأدار نظره إلى (سينزيا).
كان نجم الكبرياء، منفذ (سوبربيا)، مليئًا بالإثارة لأول مرة منذ فترة طويلة.
عندها أدرك الوجود الذي يقترب بسرعة. كان شخص أرضي يرتدي خوذة حديدية، يطير برأسه، يركض نحوهم بسرعة كبيرة.
لم يكن متحمسًا للحرب نفسها في حد ذاتها، لكنه استمتع بتغيير مسار اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل، صحيح؟ الخامسة.”
كان فرسان الموت قد تم إبادتهم بالفعل، وكان (هميليتي البشع) بالكاد يصمد حتى بعد إطلاقه لألوهيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت رمحها فجأة واستدارت. بعينين واسعتين، ألقت الرمح مباشرة على الحفرة.
– كيوك!
“هل وعدوك بشيء جيد؟ شيء يستحق التخلي عن الحياة على الأرض؟ ”
سرعان ما سحب (هميليتي البشع) زمام فرسه ورفع الحصان الطيفي ساقيه.
“…اللعنة.”
حطمت يد ضخمة مصنوعة من الضوء المكان الذي كانت فيه سيقان الحصان للتو. —-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز (سونغ شيه يون) دون تردد. بدأ في التحرك كما لو كانت هناك سلالم في الهواء قبل أن ينظر إلى الوراء في (سينزيا) ويلوح بيده.
قبل أن يتمكن (هميليتي البشع) من الاسترخاء، توقف الحصان الطيفي فجأة.
كان هذا هو تأثير المهارة لمحارب المصنف الفريد من المستوى 7، التحول الأثيري.
كانت الأرض تغلي والبخار الأبيض يملأ المنظر. كانت يد قرمزية تشبك ساقي الحصان.
ولكن على الرغم من أن الأمر قد يكون مذهلاً، إلا أنه لم يغير حقيقة أنه كان في وضع غير مؤات.
بدأت الحرارة تذيب حوافر الحصان. مندهشًا، ضرب (هميليتي البشع) بسيفه على الأرض بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى غشاء شبه كروي (سيول جيهو)، وهبت رياح قوية حركت الدخان بعيدًا. انتهز (سيول جيهو) هذه الفرصة لدفع رمحه، المليء بطاقة السيف الذهبية، إلى (شاستيتي الماجنة).
سرعان ما حررت اليد القرمزية ساقي الحصان، ولكن عندما أدار عينيه، صفعت يد الضوء جسده بالكامل.
نظر (سونغ شيه يون) إلى (هميليتي البشع) بابتسامة متكلفة.
صرخ الحصان بشكل مثير للشفقة بينما كان (هميليتي البشع) يطير ويسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز (سونغ شيه يون) دون تردد. بدأ في التحرك كما لو كانت هناك سلالم في الهواء قبل أن ينظر إلى الوراء في (سينزيا) ويلوح بيده.
ارتجف القائد وسرعان ما فتح عينيه.
كما ألقى (سيول جيهو) نظرة في نفس الاتجاه.
كان حصانه محاطًا بالفالكيري الخاصين بـ (تاسيانا سينزيا).
هناك، رأى ابتسامة ساخرة.
في اللحظة التي رأى فيها عشرات الرماح تخترق حصانه، عرف ما حدث للتو.
صرخ نجم الكبرياء في وجه الرجل الذي يطير نحوه بينما ينثر دمه في الهواء.
-كياااااا!
عندها أدرك الوجود الذي يقترب بسرعة. كان شخص أرضي يرتدي خوذة حديدية، يطير برأسه، يركض نحوهم بسرعة كبيرة.
غضب (هميليتي البشع) بشدة، وهرع نحو الفالكيري. قام أولاً بقطع الفالكيري، ثم رفع سيفه على الفور وضربه على الأرض.
“حتى لو كنت متعطشًا لنقاط المساهمة، فلا تلصق أنفك حيث لا يكون…!”
كرررريك ! تشققت الأرض وتحطمت من حوله.
قال (سونغ شيه يون) بسخرية قبل أن ينهض وينفض الغبار عن ملابسه. أمسك بالسيف عند خصره وسأل فجأة.
طارت موجات الصدمة من السيف عبر المكان الذي وقفت فيه (سينزيا) للتو وانفجرت عندما وصلت إلى الجرف.
غير قادر على احتواء غضبه، ألقى الرجل قوي البنية سيفه العظيم. لكن (سونغ شيه يون) كان قد اختفى بالفعل دون أن يترك أثرا، ولم يخترق السيف شيئا سوى الهواء الفارغ.
كان لديه حقا قوة هائلة. ومع ذلك، حتى قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه، كان على (هميليتي البشع) أن يرفع درعه.
كانت الأرض تغلي والبخار الأبيض يملأ المنظر. كانت يد قرمزية تشبك ساقي الحصان.
كان التعامل مع أمراء روح النور والظلام ونجم الكسل أمرًا صعبًا بما فيه الكفاية، لكنهم لم يكونوا الوحيدين المحيطين به.
اندمجت النيران في واحدة مرة أخرى.
تانغ ، تانغ ، تانغ ، تانغ ، تانغ ، تانغ!
أجاب (هميليتي البشع)، وفي الوقت نفسه، بدأ فرسان الموت في الارتفاع من الأرض. تم استدعاء الحصان الطيفي مرة أخرى أيضًا.
طارت الأسهم بالسلاسل وقيدت درع (هميليتي البشع) في انسجام تام، مما قيد حركته.
بوووووووووم!
لم يفوت نجم الغضب هذه الفرصة وهجم من الجانب بالسيف العظيم.
(روزيل)، التي كانت تكرس كل طاقتها للحفاظ على الحاجز، أدارت رأسها فجأة.
اعترض (هميليتي البشع) الهجوم بحركة ماهرة من سيفه الطويل وضرب السيف العظيم بقوة.
“هل يجب أن نستمر؟ أو….”
ومع ذلك، تخلى نجم الغضب عن سيفه ولف نفسه. مع رشاقة لا تصدق، سرعان ما هجم على العدو، واصطدم به.
ومع ذلك، كان سيف العدو أسرع منه بكثير. لقد كان خطأه أن سمح للرجل بالاقتراب دون أن يشك في أنه قد يكون عدوًا.
“دورياااااا!”
“أه؟”
تعثر (هميليتي البشع) عندما اصطدم به نجم الغضب.
انبعث الدخان الامع من جسدها. من السطح، بدا الدخان مثل السحب البيضاء، لكنه في الواقع كان غازًا سامًا يذوب كل ما يلمسه.
في الوقت نفسه، طارت عليه الأسهم بالسلاسل مثل شبكة ولفت حول جسده بالكامل.
طارت الأسهم بالسلاسل وقيدت درع (هميليتي البشع) في انسجام تام، مما قيد حركته.
أصبح غير قادر على الحركة في لحظة، وشعر (هميليتي البشع) بقشعريرة تسري في عموده الفقري. مرة أخرى، هبطت الطاقات التي لا يمكن تجاهلها وارتفعت من السماء والأرض. لقد هاجموه بنوايا واضحة لسحقه.
وتساءل: «لماذا لا يتحرك؟»
فجأة، لمعت عيناه المجوفة باللون الأزرق.
“أنت….”
كوااااااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
إطلاق الألوهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلم؟”
أدى انفجار الطاقة إلى تفكيك جميع السلاسل وتغطية النور والظلام.
-…أنا ممتن. سمعت صوتك في رأسي واستعددت مسبقا.
على الرغم من أنه أصبح بعيدًا عن الخطر، إلا أن (هميليتي البشع) لم يبدو سعيدًا.
“ثم سأغادر. هناك مكان أكثر خطورة بالنسبة لي للذهاب إليه “.
لقد كان يكرر هذه الإجراءات نفسها لبعض الوقت الآن.
كان (سونغ شيه يون) قد استخدمها عدة مرات متتالية.
بالطبع، في بعض النواحي، كان الصمود ضد اثنين من أنصاف الآلهة وثلاثة منفذين تحت التأثير التقييدي لشجرة العالم أمرًا مدهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز (سونغ شيه يون) دون تردد. بدأ في التحرك كما لو كانت هناك سلالم في الهواء قبل أن ينظر إلى الوراء في (سينزيا) ويلوح بيده.
ولكن على الرغم من أن الأمر قد يكون مذهلاً، إلا أنه لم يغير حقيقة أنه كان في وضع غير مؤات.
كانوا يلعنون هكذا.
كانت مدة ألوهيته تقصر كل ثانية، وإطلاقها فوق ذلك يضع الكثير من الضغط على جسده. عرف (هميليتي البشع) أنه لا يستطيع القيام بذلك إلا بضع مرات أخرى.
لقد كان موضع شك لفترة طويلة لكنه سارع إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة.
من ناحية أخرى، كان نجم الكبرياء في حالة انفجار. امتلأ وجهه بالإثارة عندما أدرك أنه كان على وشك القبض على قائد الجيش.
عندما كان يحلم بمستقبل وردي، عاد فجأة إلى الواقع. وضع سهمًا آخر على قوسه، وحدق في (هميليتي البشع) الذي كان يقف بلا حراك.
سواء كانت الشهرة أو نقاط المساهمة، فلن يكون هناك نقص إذا كان ناجحًا. حتى الوصول إلى المستوى 8 لن يكون حلماً بعد الآن.
قال (سونغ شيه يون) بشكل قاطع وأدار نظره إلى (سينزيا).
عندما كان يحلم بمستقبل وردي، عاد فجأة إلى الواقع. وضع سهمًا آخر على قوسه، وحدق في (هميليتي البشع) الذي كان يقف بلا حراك.
“إذن السادسة ليس معك؟ أين قطتي الصغيرة ذات النظارة الطبية؟
وتساءل: «لماذا لا يتحرك؟»
اشتبكت نظرات الشابين بعنف في الهواء.
عندها أدرك الوجود الذي يقترب بسرعة. كان شخص أرضي يرتدي خوذة حديدية، يطير برأسه، يركض نحوهم بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني (هميليتي البشع). أعتقد أنه يمكنني توجيه ضربة للعدو قبل أن نتراجع “.
“سوف أساعدك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني (هميليتي البشع). أعتقد أنه يمكنني توجيه ضربة للعدو قبل أن نتراجع “.
“…ماذا؟”
لكنه لم يستطع رؤية أي شيء غير عادي.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء، اندفع الرجل مثل الريح نحو (هميليتي البشع) وحاول مهاجمته من الجانب.
“بالطبع، سوف.”
بالطبع، لم يكن (هميليتي البشع) يشاهد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ….
مع مراقبة الأيدي، قام قائد الجيش بتأرجح سيفه، وتم إلقاء الرجل على الأرض على الفور.
تعثر (هميليتي البشع) عندما اصطدم به نجم الغضب.
آرغ!””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تخلى نجم الغضب عن سيفه ولف نفسه. مع رشاقة لا تصدق، سرعان ما هجم على العدو، واصطدم به.
“مرحبًا، أيها الأحمق!”
تانغ ، تانغ ، تانغ ، تانغ ، تانغ ، تانغ!
صرخ نجم الكبرياء في وجه الرجل الذي يطير نحوه بينما ينثر دمه في الهواء.
استشعارًا للخطر، تحرك جسد رامي السهام تلقائيًا.
“حتى لو كنت متعطشًا لنقاط المساهمة، فلا تلصق أنفك حيث لا يكون…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -كياااااا!
توقف فجأة.
“بالطبع، لكن لا يمكنني المماطلة لفترة طويلة. أنت تعرفين عن حالتي الحالية، أليس كذلك؟ ”
طغى عليه شعور غامض بالشك.
تم رسم خط أبيض عموديًا في منتصف الحاجز الجليدي الضخم الذي أقامته (روزيل).
ربما كان جشع الرجل قد خدر مخاوفه، ولكن الصراخ “سوف أساعدك!” قبل الهجوم المفاجئ مباشرة؟ كان ذلك غريباً بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلم؟”
وقبل كل شيء، لفتت حركة سيف الرجل انتباهه. لم يتمكن من معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم لا، لكنه لاحظ أن نصل الرجل كان يتجه نحو رقبته أثناء طيرانه.
“… قرار حكيم.”
لقد كان موضع شك لفترة طويلة لكنه سارع إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصيحة مذهلة، أسقطت (أوشينو اورارا) على الأرض. ولكن لا يزال هناك ثلاثة متبقين، لذلك أعدت (شاستيتي الماجنة) الخطوة التالية بسرعة.
تراجع نجم الكبرياء عن الرجل عن غير قصد وأطلق سهمًا. قبل أن تلتف السلسلة على السهم حول الرجل…
ظهرت نظرة من الحيرة والارتباك على وجه (سينزيا). تنهدت وفركت صدغيها.
“…اللعنة.”
“جلالة الملكة، هل تسمحين لي بقتل شخص أو شخصين في الطريق؟ سيساعد هذا (بلاكي) أيضًا “.
بوب! رن صوت متفجر.
“في هذه المرحلة، أعتقد أنه سيكون من الصعب الخروج سالماً دون تجربة شيء محفوف بالمخاطر.”
ضربت السلاسل بعضها البعض بدلاً من ربط الرجل.
صرخ نجم الكبرياء في وجه الرجل الذي يطير نحوه بينما ينثر دمه في الهواء.
“أرى أن إدراكك أسرع من أي وقت مضى.”
كان هذا هو تأثير المهارة لمحارب المصنف الفريد من المستوى 7، التحول الأثيري.
مذهولاً، نظر نجم الكبرياء إلى الوراء فوق كتفيه.
ظهر (فيليب مولر)، وهو يغمض عينيه شارد الذهن بدلاً من ترديد التعويذات، أمام عينيه.
هناك، رأى ابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشاب بدا مندهشًا تمامًا مثل (سيول جيهو).
“أتعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تخلى نجم الغضب عن سيفه ولف نفسه. مع رشاقة لا تصدق، سرعان ما هجم على العدو، واصطدم به.
استشعارًا للخطر، تحرك جسد رامي السهام تلقائيًا.
كان ذلك الحين.
في الوقت نفسه، تبادرت إلى ذهنه أفكار “إنه ليس إلى جانبنا” و “هل يمكن أن يكون…؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح نجم الغضب عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك، كان سيف العدو أسرع منه بكثير. لقد كان خطأه أن سمح للرجل بالاقتراب دون أن يشك في أنه قد يكون عدوًا.
كان يفعل دائمًا ما قال إنه سيفعله. تماما مثل هذا الوقت، عندما تحول حقا إلى الطفيليات.
“من بين جميع المنفذين، كنت دائمًا أكرهك أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تخلى نجم الغضب عن سيفه ولف نفسه. مع رشاقة لا تصدق، سرعان ما هجم على العدو، واصطدم به.
حفيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح نجم الغضب عاجزًا عن الكلام.
وكانت تلك النهاية.
كان الحاجز كثيفًا بما يكفي لعدم احتواء قطرة ماء واحدة، لكن هذا كل ما كان موجودًا. لم يكن لدى فريق البعثة أي سبب لدخول حاجز الاحتراق.
انفصل رأس نجمة الكبرياء عن جسده وطار في الهواء.
بينما كان بالكاد يرفع رأسه، رأى رمحه يسد سيفًا أبيض ووجه شاب يحمل السيف.
هبط الرجل في كومة وسط دهشة الجميع.
“نعم، لقد فعلوا ذلك. والحياة على الأرض مبالغ فيها على أي حال. تحاول مجموعة من الحمير دائمًا اختطافي في كل مرة أعود فيها. هل تريدين العودة لو كنت مكاني؟”
“هوه!”
كان عملاً بسيطاً، لكن موجات الصدمة الهائلة وطاقة السيف التي اندفعتا إلى الأمام.
وضع قدميه بقوة على الأرض، ولوح بسيفه نحو السماء.
–أااااااارررغغغ!
كان عملاً بسيطاً، لكن موجات الصدمة الهائلة وطاقة السيف التي اندفعتا إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصيحة مذهلة، أسقطت (أوشينو اورارا) على الأرض. ولكن لا يزال هناك ثلاثة متبقين، لذلك أعدت (شاستيتي الماجنة) الخطوة التالية بسرعة.
سرعان ما ابتعد النور والظلام في فزع.
“نعم، نعم، لقطة لطيفة. لقد حصلت على قطع خفيف أيضًا. هذا الرجل سريع البديهة، لذلك لم أكن متأكدًا مما إذا كان بإمكاني الاقتراب منه في غضون ست خطوات… هممم؟”
“… يا رجل، إنهم مدركون أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأمور مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما حاربوا قادة الجيش في عالم الروح.
تمتم الشاب وهو يرمي خوذته.
توقف فجأة.
الوجه الذي تم الكشف عنه، ابتسم ابتسامة عريضة في (هميليتي البشع).
طغى عليه شعور غامض بالشك.
“ألا تكون ممتنًا؟”
اتبع (سيول جيهو) “حدسه” وتراجع نحو (فيليب مولر). بمجرد أن رفع رمح النقاء، ظهر سيف أبيض، يقطع الهواء.
-…أنا ممتن. سمعت صوتك في رأسي واستعددت مسبقا.
ضربت السلاسل بعضها البعض بدلاً من ربط الرجل.
“نعم، نعم، لقطة لطيفة. لقد حصلت على قطع خفيف أيضًا. هذا الرجل سريع البديهة، لذلك لم أكن متأكدًا مما إذا كان بإمكاني الاقتراب منه في غضون ست خطوات… هممم؟”
“…هاه؟”
تحرك (سونغ شيه يون) بسرعة إلى الجانب. رن صوت عالٍ بجانب جسد الرامي مقطوع الرأس.
بالطبع، في بعض النواحي، كان الصمود ضد اثنين من أنصاف الآلهة وثلاثة منفذين تحت التأثير التقييدي لشجرة العالم أمرًا مدهشًا.
“سونغ شيه يوون!”
أخيرًا، أغمض عينيه وهز رأسه كما لو أنه لا يستطيع تحمل المشاهدة أكثر من ذلك.
كان نجم الغضب غاضبًا وسيفه عالقًا في الأرض.
“…اللعنة.”
“أيها الوغد … كنت أتساءل لماذا لم أرك منذ وقت طويل…. ولكن لماذا…؟”
كان نجم الكبرياء، منفذ (سوبربيا)، مليئًا بالإثارة لأول مرة منذ فترة طويلة.
“لماذا تعتقد؟ ألا يمكنك أن ترى؟”
“ألا تكون ممتنًا؟”
شخر (سونغ شيه يون) وأشار إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوب! مع انفجار صوت الهواء، اختفى (سونغ شيه يون) دون أن يترك أثراً.
أصبح نجم الغضب عاجزًا عن الكلام.
لم يفوت نجم الغضب هذه الفرصة وهجم من الجانب بالسيف العظيم.
وهناك، كان هناك جرح طويل في طور الشفاء. كانت هذه القدرة التجديدية تعني شيئًا واحدًا فقط — قبل (سونغ شيه يون) سلطة ملكة الطفيليات في جسده.
لكن…
“أنت….”
من ناحية أخرى، كان نجم الكبرياء في حالة انفجار. امتلأ وجهه بالإثارة عندما أدرك أنه كان على وشك القبض على قائد الجيش.
“آه، أيا كان. ليس لدي ما أقوله لك.”
عندما رأت طرف الرمح يتمايل أمام عينيها مباشرة، تأوهت (شاستيتي الماجنة) في حالة من الذعر. لقد أطلقت ألوهيتها مرة أخرى.
قال (سونغ شيه يون) بشكل قاطع وأدار نظره إلى (سينزيا).
“لوكسو لو (لوكسوريا)!”
“لقد مر وقت طويل، صحيح؟ الخامسة.”
طغى عليه شعور غامض بالشك.
“….”
نظر (سونغ شيه يون) إلى (هميليتي البشع) بابتسامة متكلفة.
“إذن السادسة ليس معك؟ أين قطتي الصغيرة ذات النظارة الطبية؟
كان ذلك الحين.
سأل (سونغ شيه يون) بلهفة وهو ينظر حوله.
جفل (سيول جيهو) بعبوس على وجهه.
ظهرت نظرة من الحيرة والارتباك على وجه (سينزيا). تنهدت وفركت صدغيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
“لقد غبت لفترة طويلة، لذلك اشتبهت في أن هذا قد يكون هو الحال، ولكن… لقد فعلت ذلك حقًا هذه المرة، أيها الأحمق الصغير.”
“القرف اللعين …”
“هاهاها. لقد حذرتك، أتذكري؟ استمري في العبث معي وسأتحول إلى الطفيليات “.
ضغطت (شاستيتي الماجنة) على أسنانها وحاولت كسر الحاجز. في تلك اللحظة، ارتفعت طائر العنقاء فجأة إلى السماء، ونشر جناحيه وفتح منقاره على نطاق واسع.
“هل وعدوك بشيء جيد؟ شيء يستحق التخلي عن الحياة على الأرض؟ ”
الآن بعد أن قررت لعب ورقتها الرابحة، لن تكون فكرة سيئة تحقيق أقصى استفادة منها.
“نعم، لقد فعلوا ذلك. والحياة على الأرض مبالغ فيها على أي حال. تحاول مجموعة من الحمير دائمًا اختطافي في كل مرة أعود فيها. هل تريدين العودة لو كنت مكاني؟”
عضت (سينزيا) شفتيها، حذرة من (هميليتي البشع) الذي استعاد رباطة جأشه.
“ماذا؟”
“ألا تكون ممتنًا؟”
“آه~ لا يهم. لا شيء من هذا يهم الآن. أنا مشغول جداً الآن. يجب أن أذهب للوفاء بأوامر الملكة “.
كان الحاجز كثيفًا بما يكفي لعدم احتواء قطرة ماء واحدة، لكن هذا كل ما كان موجودًا. لم يكن لدى فريق البعثة أي سبب لدخول حاجز الاحتراق.
“ملكة؟ هل تقصد ملكة الطفيليات؟”
في حيرة من أمره، أمال (سونغ شيه يون) رأسه.
“نعم. آه، سنتراجع قريبًا. لذلك دعونا نقول وداعا هنا.”
عندها أدرك الوجود الذي يقترب بسرعة. كان شخص أرضي يرتدي خوذة حديدية، يطير برأسه، يركض نحوهم بسرعة كبيرة.
“كما لو…….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
صرخ نجم الغضب.
يبدو أن ملكة الطفيليات قد اتخذت قرارًا مهمًا.
عندما سخر (سونغ شيه يون)، تضاءلت بشرة (سينزيا). كان (سونغ شيه يون) الذي تعرفه تافهاً وفاسقاً، لكن مهاراته كانت حقيقية.
[هل سيؤثر ذلك على قدرتك على تنفيذ أوامري؟]
كان يفعل دائمًا ما قال إنه سيفعله. تماما مثل هذا الوقت، عندما تحول حقا إلى الطفيليات.
عضت (سينزيا) شفتيها، حذرة من (هميليتي البشع) الذي استعاد رباطة جأشه.
“لقد قلت لك، نحن نتراجع. لكننا في الحقيقة نصنع لك معروفاً. أعترف أن لديكم يا رفاق ميزة، لكن هل تعتقد أن الطفيليات ستتراجع بسهولة؟ حقًا؟”
وتساءل: «لماذا لا يتحرك؟»
نظر (سونغ شيه يون) إلى (هميليتي البشع) بابتسامة متكلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل، صحيح؟ الخامسة.”
“مهلا، بلاكي. الملكة تريدك أن تبقى هناك لفترة أطول قليلاً. لقد أزلت أحدهم من أجلك، فهل يمكنك القيام بذلك؟”
لقد كان موضع شك لفترة طويلة لكنه سارع إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة.
-بالطبع. لقد قدمت مساعدة رائعة.
بالنظر إلى ساحة المعركة، قال (سونغ شيه يون) بابتسامة خبيثة.
أجاب (هميليتي البشع)، وفي الوقت نفسه، بدأ فرسان الموت في الارتفاع من الأرض. تم استدعاء الحصان الطيفي مرة أخرى أيضًا.
سرعان ما ابتعد النور والظلام في فزع.
“ثم سأغادر. هناك مكان أكثر خطورة بالنسبة لي للذهاب إليه “.
عندها أدرك الوجود الذي يقترب بسرعة. كان شخص أرضي يرتدي خوذة حديدية، يطير برأسه، يركض نحوهم بسرعة كبيرة.
– أفترض أنك تتحدث عن (شاستيتي الماجنة). استمر. سأعتني بهؤلاء الرجال.
“ألا تكون ممتنًا؟”
“بالطبع، سوف.”
“سوف أساعدك!”
قفز (سونغ شيه يون) دون تردد. بدأ في التحرك كما لو كانت هناك سلالم في الهواء قبل أن ينظر إلى الوراء في (سينزيا) ويلوح بيده.
– أفترض أنك تتحدث عن (شاستيتي الماجنة). استمر. سأعتني بهؤلاء الرجال.
“وداعاً أيها الخامسة. سوف أراك في السرير في المرة القادمة. مع السادسة، بالطبع. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ….
غير قادر على احتواء غضبه، ألقى الرجل قوي البنية سيفه العظيم. لكن (سونغ شيه يون) كان قد اختفى بالفعل دون أن يترك أثرا، ولم يخترق السيف شيئا سوى الهواء الفارغ.
-كياه!
عضت (سينزيا) شفتيها، حذرة من (هميليتي البشع) الذي استعاد رباطة جأشه.
ربما كان مخطئًا، لكن يبدو أن شيئًا ما قد دخل من خلال تلك الحفرة.
كان (سونغ شيه يون) قد تسلق بالفعل الجرف وكان يعبر جدار القلعة.
بززت! لفت (شاستيتي الماجنة) شعرها حول الرمح في الوقت المناسب لإيقافه. كما تعاملت مع رمح (بيك هايجو) وخيوط (أغنيس).
*** ***********************************
في هذه الأثناء.
“ماذا؟”
—أهههههههه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوب! رن صوت متفجر.
كانت النيران والصراخ تدور بعنف داخل القلعة.
“حسنًا، كيف يمكنني المساعدة بالضبط؟”
كانت الملابس والشعر المشتعل يدوران حول (شاستيتي الماجنة)، التي كشفت ألوهيتها.
كان فرسان الموت قد تم إبادتهم بالفعل، وكان (هميليتي البشع) بالكاد يصمد حتى بعد إطلاقه لألوهيته.
كان الحاجز كثيفًا بما يكفي لعدم احتواء قطرة ماء واحدة، لكن هذا كل ما كان موجودًا. لم يكن لدى فريق البعثة أي سبب لدخول حاجز الاحتراق.
ومع ذلك، لم يوقف (سيول جيهو) وميض الرعد. كان يؤمن برفاقه.
كانت الأمور مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما حاربوا قادة الجيش في عالم الروح.
“نعم. آه، سنتراجع قريبًا. لذلك دعونا نقول وداعا هنا.”
هذه المرة، تم وضع الطفيليات في الزاوية، وكان للفيدرالية والإنسانية اليد العليا. وكلما طال صمودهم، كلما أصبح وضعهم أكثر فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأمور مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما حاربوا قادة الجيش في عالم الروح.
بعد لحظات، هدأت النيران المستعرة. عرفت (شاستيتي الماجنة) أنها في وضع غير مؤات وكانت ذكية بما يكفي لعدم إهدار كل طاقتها دفعة واحدة.
كان يفعل دائمًا ما قال إنه سيفعله. تماما مثل هذا الوقت، عندما تحول حقا إلى الطفيليات.
لقد شكلت الحاجز لمنع هجمات مشتركة من قبل أعدائها -نجمة الشهوة، ونجمة الجشع، وروح أركوس -لكنها لم تستطع الاحتفاظ به لفترة أطول من اللازم.
[هل سيؤثر ذلك على قدرتك على تنفيذ أوامري؟]
لكن حقيقة اختفاء النيران تعني أنه أصبح من الممكن الوصول إليها مرة أخرى.
“نعم، لقد فعلوا ذلك. والحياة على الأرض مبالغ فيها على أي حال. تحاول مجموعة من الحمير دائمًا اختطافي في كل مرة أعود فيها. هل تريدين العودة لو كنت مكاني؟”
أضاءت عيون (سيول جيهو). على الفور، اندفع نحو (شاستيتي الماجنة) باستخدام وميض الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سونغ شيه يوون!”
ولم يكن فقط (سيول جيهو). كما شارك كلا من (أغنيس) و(بيك هايجو) و (أوشينو اورارا) في الهجوم من زوايا مختلفة.
[بلاكي؟]
-كياه!
“أيها الوغد … كنت أتساءل لماذا لم أرك منذ وقت طويل…. ولكن لماذا…؟”
لمعت عيون (شاستيتي الماجنة) وهي تكشف عن أنيابها. التقت عيناها بعين (أوشينو اورارا) عندما قفزت من الأمام.
تم رسم خط أبيض عموديًا في منتصف الحاجز الجليدي الضخم الذي أقامته (روزيل).
“أه؟”
تم رسم خط أبيض عموديًا في منتصف الحاجز الجليدي الضخم الذي أقامته (روزيل).
بصيحة مذهلة، أسقطت (أوشينو اورارا) على الأرض. ولكن لا يزال هناك ثلاثة متبقين، لذلك أعدت (شاستيتي الماجنة) الخطوة التالية بسرعة.
بدا غاضبًا بعض الشيء.
انبعث الدخان الامع من جسدها. من السطح، بدا الدخان مثل السحب البيضاء، لكنه في الواقع كان غازًا سامًا يذوب كل ما يلمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع انفجاراً آخر.
ومع ذلك، لم يوقف (سيول جيهو) وميض الرعد. كان يؤمن برفاقه.
“آه!”
“لوكسو لو (لوكسوريا)!”
أصبح غير قادر على الحركة في لحظة، وشعر (هميليتي البشع) بقشعريرة تسري في عموده الفقري. مرة أخرى، هبطت الطاقات التي لا يمكن تجاهلها وارتفعت من السماء والأرض. لقد هاجموه بنوايا واضحة لسحقه.
“أفار آفا (أفاريتا)!”
أعطت ملكة الطفيليات نظرة متجددة.
غطى غشاء شبه كروي (سيول جيهو)، وهبت رياح قوية حركت الدخان بعيدًا. انتهز (سيول جيهو) هذه الفرصة لدفع رمحه، المليء بطاقة السيف الذهبية، إلى (شاستيتي الماجنة).
بدا غاضبًا بعض الشيء.
بززت! لفت (شاستيتي الماجنة) شعرها حول الرمح في الوقت المناسب لإيقافه. كما تعاملت مع رمح (بيك هايجو) وخيوط (أغنيس).
عندما حاول (سيول جيهو) فهم الموقف، شحب وجه (بيك هايجو).
–أااااااارررغغغ!
وتساءل: «لماذا لا يتحرك؟»
عندما رأت طرف الرمح يتمايل أمام عينيها مباشرة، تأوهت (شاستيتي الماجنة) في حالة من الذعر. لقد أطلقت ألوهيتها مرة أخرى.
“أنت …؟”؟ ”
-؟
لكن…
توقعت أن يؤدي إطلاق ألوهيتها إلى إرسال أعدائها للطيران. ولكن بطريقة ما، كان الثلاثي لا يزال واقفا. حتى أنها شعرت أنهم أصبحوا أقوى.
قال (سونغ شيه يون) بسخرية قبل أن ينهض وينفض الغبار عن ملابسه. أمسك بالسيف عند خصره وسأل فجأة.
‘كيف…!؟’
“كما لو…….!”
لم تستطع (شاستيتي الماجنة) إخفاء صدمتها.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : العودة (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
ووووووووووشششش!
“… قرار حكيم.”
عندها فقط أدركت أن المساحة المحيطة بها كانت مشوهة. تم قطع طاقتها من قبل قوة قوية.
–أااااااارررغغغ!
عندما رأت (روزيل) وجبهتها مبللة بالعرق ويداها ممتدتان إلى الأمام، أدركت أن الساحرة قد حاصرتها بطريقة أو بأخرى داخل حاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون (سيول جيهو). على الفور، اندفع نحو (شاستيتي الماجنة) باستخدام وميض الرعد.
ضغطت (شاستيتي الماجنة) على أسنانها وحاولت كسر الحاجز. في تلك اللحظة، ارتفعت طائر العنقاء فجأة إلى السماء، ونشر جناحيه وفتح منقاره على نطاق واسع.
كان يفعل دائمًا ما قال إنه سيفعله. تماما مثل هذا الوقت، عندما تحول حقا إلى الطفيليات.
ارتجفت (شاستيتي الماجنة) من الخوف عندما رأت كرة قرمزية من اللهب تتشكل في منقاره.
حطمت يد ضخمة مصنوعة من الضوء المكان الذي كانت فيه سيقان الحصان للتو. —-
كانت قد بدأت للتو تدرك أن السبب في خسارة (تيمبرانس الهائج) و(كينديس المستبدة) قد لا يكون فقط بسبب سوء الحظ.
انفصل رأس نجمة الكبرياء عن جسده وطار في الهواء.
كان ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع قدميه بقوة على الأرض، ولوح بسيفه نحو السماء.
-همم؟
كانوا يلعنون هكذا.
(روزيل)، التي كانت تكرس كل طاقتها للحفاظ على الحاجز، أدارت رأسها فجأة.
وقبل كل شيء، لفتت حركة سيف الرجل انتباهه. لم يتمكن من معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم لا، لكنه لاحظ أن نصل الرجل كان يتجه نحو رقبته أثناء طيرانه.
كما ألقى (سيول جيهو) نظرة في نفس الاتجاه.
طارت موجات الصدمة من السيف عبر المكان الذي وقفت فيه (سينزيا) للتو وانفجرت عندما وصلت إلى الجرف.
تم رسم خط أبيض عموديًا في منتصف الحاجز الجليدي الضخم الذي أقامته (روزيل).
“من فضلك، لا تعتذري. أنت لم تفعلي شيئا خاطئا. إنه خطأهم أنهم لم يرتقوا إلى مستوى توقعاتك “.
كرررريك !
كان ذلك الحين.
قبل أن يعرفوا ذلك، تحطم الحاجز إلى قطع وتشكلت حفرة في المنتصف.
سأل (سونغ شيه يون) بلهفة وهو ينظر حوله.
جفل (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقعت أن يؤدي إطلاق ألوهيتها إلى إرسال أعدائها للطيران. ولكن بطريقة ما، كان الثلاثي لا يزال واقفا. حتى أنها شعرت أنهم أصبحوا أقوى.
ربما كان مخطئًا، لكن يبدو أن شيئًا ما قد دخل من خلال تلك الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت رمحها فجأة واستدارت. بعينين واسعتين، ألقت الرمح مباشرة على الحفرة.
لكنه لم يستطع رؤية أي شيء غير عادي.
كان لديه حقا قوة هائلة. ومع ذلك، حتى قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه، كان على (هميليتي البشع) أن يرفع درعه.
عندما حاول (سيول جيهو) فهم الموقف، شحب وجه (بيك هايجو).
لا، ليس غاضبا. بالأحرى -الخطوط بين حاجبيه تشير أكثر إلى الإحباط.
سحبت رمحها فجأة واستدارت. بعينين واسعتين، ألقت الرمح مباشرة على الحفرة.
استشعارًا للخطر، تحرك جسد رامي السهام تلقائيًا.
لكن…
بالنظر إلى ساحة المعركة، قال (سونغ شيه يون) بابتسامة خبيثة.
“آه!”
“ملكة؟ هل تقصد ملكة الطفيليات؟”
بووووم! مع انفجار صغير، اخترق رمحها خلال الهواء الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المتفرجون في المدرجات يأملون في أن تكون المباراة التي كانوا يشاهدونها مثيرة للغاية بحيث يضطرون إلى الجلوس على حافة مقاعدهم طوال الوقت.
-ماذا!؟
ظهرت نظرة من الحيرة والارتباك على وجه (سينزيا). تنهدت وفركت صدغيها.
يجب أن يكون العنقاء قد رأى نفس الشيء الذي رأته (بيك هايجو) لأنه أطلق أيضًا ألسنة اللهب نحو الحاجز الجليدي.
لقد شكلت الحاجز لمنع هجمات مشتركة من قبل أعدائها -نجمة الشهوة، ونجمة الجشع، وروح أركوس -لكنها لم تستطع الاحتفاظ به لفترة أطول من اللازم.
ومع ذلك، تم تقسيم النيران، التي كانت تتطاير بزخم هائل، إلى قطع كما لو كانت قد قطعت بالسيف.
ومع ذلك، كان سيف العدو أسرع منه بكثير. لقد كان خطأه أن سمح للرجل بالاقتراب دون أن يشك في أنه قد يكون عدوًا.
برؤية هذا، تحول شك (سيول جيهو) إلى يقين. ركض على الفور دون تردد.
“نعم، لقد فعلوا ذلك. والحياة على الأرض مبالغ فيها على أي حال. تحاول مجموعة من الحمير دائمًا اختطافي في كل مرة أعود فيها. هل تريدين العودة لو كنت مكاني؟”
كان يخطط لاستهداف النقطة التي تنقسم فيها النيران، ولكن بعد ذلك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المماطلة من أجل الوقت -لم يكن ذلك شيئًا كان يتوقع سماعه.
بوووووووووم!
صرخ نجم الغضب.
سمع انفجاراً آخر.
“أنت …؟”؟ ”
اندمجت النيران في واحدة مرة أخرى.
كان يخطط لاستهداف النقطة التي تنقسم فيها النيران، ولكن بعد ذلك-
“لقد اختف؟”
كان لديه حقا قوة هائلة. ومع ذلك، حتى قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه، كان على (هميليتي البشع) أن يرفع درعه.
جفل (سيول جيهو) بعبوس على وجهه.
كان (سونغ شيه يون) قد تسلق بالفعل الجرف وكان يعبر جدار القلعة.
ظهر (فيليب مولر)، وهو يغمض عينيه شارد الذهن بدلاً من ترديد التعويذات، أمام عينيه.
اشتبكت نظرات الشابين بعنف في الهواء.
فجأة، لسبب غير معروف، رن جرس إنذار داخل رأس (سيول جيهو).
صرخ الحصان بشكل مثير للشفقة بينما كان (هميليتي البشع) يطير ويسقط على الأرض.
لم يكن هناك وقت للتردد. على الرغم من أنه لا يزال لا يستطيع رؤية أي شيء بعينيه –
بووووم! مع انفجار صغير، اخترق رمحها خلال الهواء الفارغ.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح نجم الغضب عاجزًا عن الكلام.
اتبع (سيول جيهو) “حدسه” وتراجع نحو (فيليب مولر). بمجرد أن رفع رمح النقاء، ظهر سيف أبيض، يقطع الهواء.
لم يكن هناك وقت للتردد. على الرغم من أنه لا يزال لا يستطيع رؤية أي شيء بعينيه –
كلانج!
سأل (سونغ شيه يون) بلهفة وهو ينظر حوله.
رن رنين معدني.
توقف فجأة.
حبس (سيول جيهو) أنفاسه بسبب الثقل الذي لا يصدق الذي شعر به بين يديه.
‘كيف…!؟’
بينما كان بالكاد يرفع رأسه، رأى رمحه يسد سيفًا أبيض ووجه شاب يحمل السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه~ لا يهم. لا شيء من هذا يهم الآن. أنا مشغول جداً الآن. يجب أن أذهب للوفاء بأوامر الملكة “.
كان بإمكانه أن يقسم أن هذا الرجل لم يكن هنا منذ ثانية واحدة. بدا كل شيء سرياليًا.
تم رسم خط أبيض عموديًا في منتصف الحاجز الجليدي الضخم الذي أقامته (روزيل).
“…هاه؟”
“… يا رجل، إنهم مدركون أيضًا.”
لكن الشاب بدا مندهشًا تمامًا مثل (سيول جيهو).
تمتم الشاب وهو يرمي خوذته.
“هل قرأت التحول الأثيري؟ ومنعت نابي الأبيض؟”
(روزيل)، التي كانت تكرس كل طاقتها للحفاظ على الحاجز، أدارت رأسها فجأة.
نظر (سونغ شيه يون) إلى الأسفل وهو في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** في هذه الأثناء.
شد (سيول جيهو) أسنانه ونظر إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
التقت عيون الأول الحادة والمتغطرسة بعيون الأخير المحترقة والوقورة.
ضربت السلاسل بعضها البعض بدلاً من ربط الرجل.
وهكذا ….
“من فضلك، لا تعتذري. أنت لم تفعلي شيئا خاطئا. إنه خطأهم أنهم لم يرتقوا إلى مستوى توقعاتك “.
“أنت …؟”؟ ”
شد (سيول جيهو) أسنانه ونظر إلى الأعلى.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -كياااااا!
اشتبكت نظرات الشابين بعنف في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلم؟”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : العودة (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
كان الحاجز كثيفًا بما يكفي لعدم احتواء قطرة ماء واحدة، لكن هذا كل ما كان موجودًا. لم يكن لدى فريق البعثة أي سبب لدخول حاجز الاحتراق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		