النمر لا ينجب كلبًا (1)
>>>>>>>>>النمر لا ينجب كلبًا (1) <<<<<<<<
كان هناك ستة عشر من أعضاء البعثة في المجموع -ثمانية عشر إذا تم احتساب (فلون) والفرخ الصغير. استعارت المجموعة ثلاث عربات ليسافر الجميع بشكل مريح.
“آنسة (ماريا)! إلفي تعويذة إرواء فورًا!”
كانت العربات تنتظرهم بالقرب من بوابة القلعة.
“قدرة العيون التسع لا تعمل عليها أيضًا…”
بعد أن قام (سيول جيهو) بتوجيه (أغنيس) و(كازوكي) و(أوشينو اورارا) بشكل منفصل الي العربات، توجه بنفسه إلى العربة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“قائد.”
“…”
تماما كما فتح الباب وكان على وشك أن يكون على متن العربة، نادي (كازوكي) (سيول جيهو)
“كان من الجيد لو قلت وداعًا على الأقل.”
“نعم؟”
“كون”.
“هناك….”
كان (سيول جيهو)، الذي كان يشاهد الكتكوت الصغير الذي يتذمر في ضوء جديد، فجأة.
أشار (كازوكي) بإصبعه نحو اتجاه معين. اتبع (سيول جيهو) اتجاه اشارة الإصبع بشكل تلقائي قبل تحريك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس (سيول جيهو).
أشار إصبع (كازوكي) نحو زقاق مغطى بالضباب الصباحي، لكن (سيول جيهو) لم يستطع رؤية أي شيء خارج المكان.
صر (سيول جيهو) على أسنانه وهو ينظر إلى (أوانا) وهي تبكي بلا توقف بين ذراعي (سيو يوهوي).
“ماذا عن هناك؟”
كانت (بيك هايجو)، التي كانت صامتة طوال الوقت، تحدق في الفرخ الصغير مع عينيها مفتوحة.
“همم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
توقف (كازوكي) للحظة قبل أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت منطقة أقرب إلى هارامارك مما كانت عليه من الفيدرالية -أرض حدودية إذا أمكن تسميتها بهذا الاسم.
“لا تهتم. لم يكن شيئا.”
“لماذا؟”
“هل يجب أن نتحقق من ذلك؟”
“لا تُصب بالذعر.”
“لا أعتقد أن هناك حاجة لتأجيل مغادرتنا للتحقيق في الأمر. يجب أن أكون مخطئًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر هناك. قلت لك أنني كنت على حق “.
“هذا جديد. لكي يرتكب السيد (كازوكي) الأخطاء.”
وبالتالي، فإن رؤية الملكة تغلق على نفسها في غرفتها جعلت من الصعب عليه رؤيتها في ضوء جيد. حسنًا، لقد ألقت نظرة خفية…
“ربما أنا متوتر قليلاً. آسف.”
تعجب (سيول جيهو) من المنظر.
هز (سيول جيهو) كتفيه قبل ركوب العربة.
“أنا لا أحب هذه الشخص.”
حدق (كازوكي) في الزقاق لبضع ثوانٍ أخرى قبل الدخول بهدوء وإغلاق الباب خلفه.
نظر (سيول جيهو) إلى (كازوكي) لأنه أثار موضوعًا صعبًا مرة أخرى.
وبعد لحظة، بدأت العربات في التحرك على صوت سياط السائقين.
“هذا صحيح. على أي حال، سأساعدك بقدر ما أستطيع هذه المرة. هؤلاء الطفيليات الأوغاد الحقراء. كيف يجرؤون…”
مرت العربات الثلاث عبر البوابات واختفت بسرعة خارج الضباب الأبيض.
كانت العربات تنتظرهم بالقرب من بوابة القلعة.
-وثم؟
“لست متأكدة مما إذا كان بإمكاني الانتظار حتى يعود … ربما لأنني لم أفعل أي شيء طوال هذا الوقت، ربما لأنني لم أساعدهم على الإطلاق وانتظرتهم فقط… أن أخي الثاني وروز لم يعودا…”
“…”
“ثم… هل يجب أن أفكر في هذا المكان على أنه اندماج بين المحيط والغابة؟
عندما كانت العربة الأخيرة بعيدة عن الأنظار، ظهر شخص من الزقاق. كانت فتاة صغيرة ترتدي قلنسوة على شعرها الأشقر الذي انسكب على كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (شارلوت اريا) المعتادة ستقول، “حقًا؟”
خرجت الفتاة من الزقاق.
حدق (كازوكي) في الزقاق لبضع ثوانٍ أخرى قبل الدخول بهدوء وإغلاق الباب خلفه.
وقفت بصمت في المكان الذي تبادل فيه (سيول جيهو) و(كازوكي) محادثتهما. فتحت الفتاة شفتيها وأغلقتهما مرارًا وتكرارًا كما لو كانت نادمة، لكن لم تخرج أي كلمات من فمها.
علقت فلون، التي كانت تحدق في مكان الحادث، بصوت غريب.
كررت هذه الأفعال التي لا معنى لها قبل أن تعود إلى الوراء، غير قادرة على قول أي شيء في النهاية. كان المكان الذي توجهت إليه الفتاة ذات الأكتاف المتدلية هو القصر الملكي.
ومع ذلك، لم يعود على قيد الحياة.
“هل رأيتهم؟”
بعد التحقق من حالة (أوانا)، صاحت (سيو يوهوي) على عجل.
في اللحظة التي دخلت فيها من خلال مدخل مخفي في الحديقة كانت تعرفه هي فقط، صاح صوت عجوز للفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث (كازوكي).
جفلت الفتاة قبل أن تجد رجلاً عجوزاً يقف بقوة بجانب المدخل.
[مم.]
“ك-كون.”
“…ما هذا؟”
“هل تحدثت مع القائد (سيول)؟”
“أنا-أنا آسف للغاية. هذا الشرير لديه أخلاق سيئة … ”
هزت (شارلوت اريا) رأسها نفيًا.
في اللحظة التي دخلت فيها من خلال مدخل مخفي في الحديقة كانت تعرفه هي فقط، صاح صوت عجوز للفتاة.
تخمينًا لإجابتها من سلوكها المتردد فقط، نقر (سورج كون) على لسانه.
انتظرت (سيو يوهوي) بصبر أن تهدأ (أوانا) قبل أن تهمس لها.
“كان من الجيد لو قلت وداعًا على الأقل.”
“…”
لم تكن لهجته لطيفة مثل كلماته. لم يستطع منع نفسه.
أشار إصبع (كازوكي) نحو زقاق مغطى بالضباب الصباحي، لكن (سيول جيهو) لم يستطع رؤية أي شيء خارج المكان.
بالطبع، لم تكن الملكة ملزمة برؤية الناس في كل مرة يغادرون فيها المدينة.
“ماذا عن هناك؟”
ومع ذلك، لم تكن رحلة استكشافية نموذجية هذه المرة، ولكنها حرب فعلية مقنعة كبعثة استكشافية. كانوا متجهين إلى عالم الروح، ويخاطرون بحياتهم من أجل إنقاذ كل باراديس.
علقت فلون، التي كانت تحدق في مكان الحادث، بصوت غريب.
وبالتالي، فإن رؤية الملكة تغلق على نفسها في غرفتها جعلت من الصعب عليه رؤيتها في ضوء جيد. حسنًا، لقد ألقت نظرة خفية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (شارلوت اريا) المعتادة ستقول، “حقًا؟”
“لكن…”
“لقد بقيت ساكناً عندما لمستك (يوهوي) نونا.”
بعد صمت طويل، تحدثت (شارلوت اريا) أخيرًا.
“انتظري.”
“إذا أخبرتهم أن يعودوا سالمين… وأن يعودوا دون أن يفشلوا… وإذا حدث شيء خاطئ مرة أخرى…”
“حتى لو تم دمج جسمين من عالمين مختلفين معا، فلن يتمكن الأشخاص العاديون إلا من رؤية السطح، وجزء صغير جدا من الخارج، في ذلك. ربما ينطبق هذا علينا الآن.”
“نعم؟”
كانت العربات تنتظرهم بالقرب من بوابة القلعة.
“إذا لم يعودوا مثل الأخ (كامبل) و(إيفانجلين روز) …”
“…”
أصبح وجه (سورج كون) في حالة ذهول. في الوقت نفسه، أدرك سبب رفض (شارلوت اريا) مقابلتهم طوال هذا الوقت.
لكن النقطة المهمة لم تكن المشهد. بينما بدا كل شيء طبيعيا للوهلة الأولى، (أوشينو اورارا)، التي كانت تتجول ذهابا وإيابا وتراقب المشهد بعناية، فجأة ظهر عليها تعبير نادر وجاد.
في اليوم الذي غادر فيه (كامبل اريا) إلى ساحة المعركة، ودعت (شارلوت اريا) شقيقها بالدموع.
وبالتالي، من المفارقات أنها لم تقابلهم على أمل أن يعودوا بأي ثمن.
ومع ذلك، لم يعود على قيد الحياة.
على الرغم من أنه لم يستطع أن يكون متأكدًا، فقد اعتقد أنها رأت شيئًا تجاوز الخيال الإنساني -وهو أمر كان خارج المنطق الإنساني.
في اليوم الذي أخبرتها فيه (إيفانجلين روز) أنه كان عليها حضور المأدبة، توسلت إليها (شارلوت اريا) ألا تذهب.
“بياك!”
ومع ذلك، أصرت (إيفانجلين روز) على أنه ضروري لمستقبل باراديس، وهي أيضًا لم تستطع العودة.
هزت (ماريا) رأسها لكنها ما زالت تتلو التعويذة بطاعة.
تذكر (سورج كون) الأيام الأخيرة من الأشخاص القلائل الذين فتحت الملكة قلبها لهم، ولم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس (سيول جيهو).
تمكن أخيرًا من فهم ما كانت تشعر به الملكة.
“إذا لم يعودوا مثل الأخ (كامبل) و(إيفانجلين روز) …”
يجب أن تكون قد شعرت بعدم الارتياح، تفكر، “ماذا لو لم يعودوا إذا قمت بتوديعهم كما فعلت في السابقين؟”
في اللحظة التي دخلت فيها من خلال مدخل مخفي في الحديقة كانت تعرفه هي فقط، صاح صوت عجوز للفتاة.
وبالتالي، من المفارقات أنها لم تقابلهم على أمل أن يعودوا بأي ثمن.
ومع ذلك، لم يعود على قيد الحياة.
قد يسخر آخرون من أفعالها السخيفة، لكن (سورج كون) على الأقل فهم قلبها اليائس.
هز (سيول جيهو) كتفيه قبل ركوب العربة.
كانت (شارلوت اريا) صغيرة.
توقف (كازوكي) للحظة قبل أن يهز رأسه.
كانت لا تزال ملكة شابة وعديمة الخبرة، غير قادرة على الخروج من ظل حارسها. لهذا السبب لم يكن بعيد المنال بالنسبة لها أن تؤمن بنحس لا أساس له على أمل عودتهم بأمان.
توقف (كازوكي) للحظة قبل أن يهز رأسه.
“هواء الصباح بارد. من فضلك أسرعي بالداخل.”
بدا أن (بيك هايجو) قبلت عرض (سيول جيهو). بعيون متلألئة، مدت يدها بعناية.
انحنى (سورج كون) وكان على وشك الالتفاف عندما نادته (شارلوت اريا) فجأة.
بمجرد مغادرتهم إيفا، التزم الجميع الصمت دون أن يلتقوا بعيون بعضهم البعض. بدا أن كل عضو لديه الكثير في ذهنه.
“كون”.
بالطبع، لم تكن الملكة ملزمة برؤية الناس في كل مرة يغادرون فيها المدينة.
كان لا يزال صوتًها هادئًا كما كان دائمًا، لكنه بدا أكثر وضوحًا هذه المرة.
تأمل (سيول جيهو) قليلاً قبل أن يلتقط بلطف الفرخ الصغير، الذي كان يستنشق الهواء ويتفاخر بنفسه.
“(سيول جيهو) … سيعود … أليس كذلك؟”
“…لا.”
توقف المدير العام قبل أن يحدق في (شارلوت اريا) القلقة.
“مهلا، هذا ليس لطيفًا! لقد جاءت على طول الطريق إلى هنا لمساعدتنا! ”
“أنا… أنا قلقة “.
“هذا صحيح. على أي حال، سأساعدك بقدر ما أستطيع هذه المرة. هؤلاء الطفيليات الأوغاد الحقراء. كيف يجرؤون…”
“…”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : النمر لا ينجب كلبًا (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“لست متأكدة مما إذا كان بإمكاني الانتظار حتى يعود … ربما لأنني لم أفعل أي شيء طوال هذا الوقت، ربما لأنني لم أساعدهم على الإطلاق وانتظرتهم فقط… أن أخي الثاني وروز لم يعودا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال ملكة شابة وعديمة الخبرة، غير قادرة على الخروج من ظل حارسها. لهذا السبب لم يكن بعيد المنال بالنسبة لها أن تؤمن بنحس لا أساس له على أمل عودتهم بأمان.
ومض بريق في عيون (سورج كون).
“لقد بقيت ساكناً عندما لمستك (يوهوي) نونا.”
“هل لي أن أسأل لماذا راودتك هذه الفكرة فجأة؟”
لم يكن هذا كل شيء.
أغلقت (شارلوت اريا) فمها. بدا الأمر كما لو كان لديها شيء أرادت أن تقوله لكنها كانت تحتفظ به.
“إنها عبادة لأن العقيدة الأساسية مختلفة. عودي بعد خلع قناعك. ثم سأسمح لك أن تلمسيني “.
اقترب (سورج كون) ببطء من الملكة وركع على ركبة واحدة. طابق مستوى عينيها وشبك يده بهدوء حول يدها المتململة باستمرار.
أومأت (شارلوت اريا) برأسها بحذر.
“صاحبة الجلالة.”
“ماذا تقصد بالمحيط؟ لا أستطيع أن أرى سوى غابة من الخيزران والضباب”.
تابع بصوت قال إنه يعرف كل شيء وفهم كل شيء.
“لقد تحدثت وكأن الأمر لم يكن مهمًا من قبل.”
“جلالتك ترغبين في مساعدة القائد (سيول)، أليس كذلك؟”
عندما ساروا لمدة نصف يوم بقيادة (أوشينو اورارا)، جاءوا إلى مكان رسمت فيه التضاريس الخط الأوسط بين سهل ومنطقة جبلية.
أومأت (شارلوت اريا) برأسها بحذر.
عندما نظر إلى (بيك هايجو) للاعتذار، وجدها لا تنظر إليه. عادت إلى إغلاق عينيها في مرحلة ما، متظاهرة وكأن شيئًا لم يحدث.
ظهرت ابتسامة على وجه (سورج كون) المتجعد.
تعجب (سيول جيهو) من المنظر.
“هذا يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيو ، هيوا ، إيهو ، هوو -”
“كافٍ؟”
“آه ~ ما هذا الهواء النقي ~”
“لقد تحدثنا بالفعل مع القائد (سيول) حول أشياء كثيرة مسبقًا، والاستعدادات جارية بالفعل.”
“أنا آسفة، أنا آسفة … أنا لم أر أي شيء من هذا القبيل قبل ذلك. كان الأمر مرعبًا وغريبا للغاية. . . ومؤلم للغاية للنظر إليه …”
“أوه…”
[نعم. هناك محيط أمامنا. يبدو الأمر مشؤومًا حقًا مع تموج المياه السوداء بشكل صارخ.]
“أفكارك ونواياك وكلماتك وحدها تكفي. يرجى تكليف خادمك بالباقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوانا! اوانا! تمالكي نفسك.”
“…”
“هيه. أنت لا تعرف شيئًا.”
كانت (شارلوت اريا) المعتادة ستقول، “حقًا؟”
“م-ما هذا؟ ما هذا الرسم اللعين؟”
نظرًا لأنها لم يكن لديها القدرة على المساعدة، فإنها ستترك الأمر لمديرها العام كما لو لم يكن من الممكن لها مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أو شيئان يثيران فضوله، لكن (سيول جيهو) لم يصر على سؤالها عنهما. كان ذلك جزئيًا لأنها قد تكون وقاحة منه، ولكن كان السبب الأكبر هو أنها أظهرت مظهرًا لا يمكن الاقتراب منه.
ولكن لسبب ما، هذه المرة، لم تتراجع (شارلوت اريا) بهذه السهولة.
واصل (كازوكي) شرحه.
[استمعي بعناية إلى ما سأقوله يا (شارلوت).]
“صاحبة الجلالة.”
نصيحة (روزيل)، التي سمعتها مرة أخرى في عالم الأحلام، مرت على ذهنها فجأة.
“أنا أفعل، لكن …”
شددت (شارلوت اريا) قبضتيها بإحكام وصرخت أسنانها.
على أية حال، قام (سيول جيهو) بضرب جيبه لأن الفرخ الصغير جعل الوضع أسوأ، لكنه رفض الاستسلام.
“…لا.”
بدت مستاءة وغاضبة في نفس الوقت.
بدت مستاءة وغاضبة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أخيرًا من فهم ما كانت تشعر به الملكة.
“أنا… أنا أيضاً…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت طويل، تحدثت (شارلوت اريا) أخيرًا.
“جلالتك؟”
نظر (سيول جيهو) إلى (كازوكي) لأنه أثار موضوعًا صعبًا مرة أخرى.
اتسعت عيون (سورج كون).
“بقول من؟”
*** ***********************************
كانت العربة هادئة خلال الرحلة بأكملها. كان للقول، “لنفعل هذا”، شعور مختلف تمامًا عن القيام بذلك بالفعل.
عندما كانت العربة الأخيرة بعيدة عن الأنظار، ظهر شخص من الزقاق. كانت فتاة صغيرة ترتدي قلنسوة على شعرها الأشقر الذي انسكب على كتفيها.
بمجرد مغادرتهم إيفا، التزم الجميع الصمت دون أن يلتقوا بعيون بعضهم البعض. بدا أن كل عضو لديه الكثير في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، حقا؟”
نظر (سيول جيهو) حول العربة، وشعر بالأسف عن جر الجميع إلى مهمة صعبة أخرى، قبل أن يركز نظره على شخص واحد.
“…”
كنت (بيك هايجو) تركب نفس العربة التي يركبها.
نظر الجميع في فريق البعثة إلى المشهد أمامهم بنظرة متشككة. وبغض النظر عن الزاوية التي نظروا إليها، سواء كانت من المنتصف أو من اليسار أو من اليمين، ظل المشهد بأكمله على حاله.
أغلقت عينيها برفق وكأنها تفكر بهدوء في نفسها. كان من المدهش كيف ظلت ثابتة تمامًا على الرغم من اهتزاز العربة أثناء سيرها على الطرق المتعرجة.
“هناك….”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تفتح عينيها بعد أن شعرت بنظرته، لكن (بيك هايجو) لم تتحرك حتى أدنى حركة من وضعها المستقيم.
“إنها عبادة لأن العقيدة الأساسية مختلفة. عودي بعد خلع قناعك. ثم سأسمح لك أن تلمسيني “.
“قدرة العيون التسع لا تعمل عليها أيضًا…”
[نعم. هناك محيط أمامنا. يبدو الأمر مشؤومًا حقًا مع تموج المياه السوداء بشكل صارخ.]
ربما كان السبب في ذلك هو أنها تلقت بقايا إلهية، لكنه لم يستطع رؤية نافذة الحالة أو لونها، بنفس الطريقة التي لم يستطع بها رؤية المنفذين.
“حتى لو تم دمج جسمين من عالمين مختلفين معا، فلن يتمكن الأشخاص العاديون إلا من رؤية السطح، وجزء صغير جدا من الخارج، في ذلك. ربما ينطبق هذا علينا الآن.”
لم يكن هناك شيء أو شيئان يثيران فضوله، لكن (سيول جيهو) لم يصر على سؤالها عنهما. كان ذلك جزئيًا لأنها قد تكون وقاحة منه، ولكن كان السبب الأكبر هو أنها أظهرت مظهرًا لا يمكن الاقتراب منه.
“أوه.”
على الرغم من ذلك، فقد أعربت عن اهتمامها مرة واحدة فقط لأنها لا تزال بشرية.
صر (سيول جيهو) على أسنانه وهو ينظر إلى (أوانا) وهي تبكي بلا توقف بين ذراعي (سيو يوهوي).
“شكرا لك، شريك.”
بدا أن (بيك هايجو) قبلت عرض (سيول جيهو). بعيون متلألئة، مدت يدها بعناية.
كان ذلك عندما تحدث الفرخ الصغير إلى (سيول جيهو).
كان الحوض مكتظًا بكثافة من الخيزران الذي كان سميكًا مثل الإصبع ويحوم فوقه ضباب كثيف.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عينيها برفق وكأنها تفكر بهدوء في نفسها. كان من المدهش كيف ظلت ثابتة تمامًا على الرغم من اهتزاز العربة أثناء سيرها على الطرق المتعرجة.
“أنت تبذل قصارى جهدك لمساعدة عالم الروح. بصفتي روحًا، يجب أن أشكرك “.
*** *********************************** كانت العربة هادئة خلال الرحلة بأكملها. كان للقول، “لنفعل هذا”، شعور مختلف تمامًا عن القيام بذلك بالفعل.
“لقد تحدثت وكأن الأمر لم يكن مهمًا من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم….”
“كان ذلك لأنني أعطيت الأولوية لمهمتي. عالم الروح هو المكان الذي ولدت وترعرعت فيه. كيف يمكنني ألا أقلق؟”
واصل (كازوكي) شرحه.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أخيرًا من فهم ما كانت تشعر به الملكة.
“هذا صحيح. على أي حال، سأساعدك بقدر ما أستطيع هذه المرة. هؤلاء الطفيليات الأوغاد الحقراء. كيف يجرؤون…”
“جلالتك ترغبين في مساعدة القائد (سيول)، أليس كذلك؟”
ضحك (سيول جيهو)، ووجد الفرخ الصغير محبوبًا بينما كان يرفرف بأجنحته الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت جادة للغاية بحيث لا يمكن أن يكون الأمر مزاحًا. ولكن بغض النظر عن مقدار فرك (سيول جيهو) عينيه، لم يستطع رؤية محيط، ناهيك عن بحيرة.
“ماذا تعتقد أنه يمكنك أن تفعل عندما تكون قد دخلت للتو مرحلة الطفولة؟”
هز (سيول جيهو) كتفيه قبل ركوب العربة.
“هيه. أنت لا تعرف شيئًا.”
“شكرا لك، شريك.”
كان من الطبيعي أن ينفجر في نوبة من الغضب، لكن الفرخ الصغير رفع ذقنه بفخر.
أشار إصبع (كازوكي) نحو زقاق مغطى بالضباب الصباحي، لكن (سيول جيهو) لم يستطع رؤية أي شيء خارج المكان.
“ستكون على حق إذا كان العالم الأوسط، لكنها قصة مختلفة إذا كنا في عالم الروح”.
“من قال إن عليك أن تقرر من يمكنه لمسي! ؟”
“أوه، حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا روح أركوس!”
“بالطبع! حسنًا، فقط تحت شرط أن يكون كل من ملوك الروح آمنين، لكن … ”
“لا تهتم. لم يكن شيئا.”
كان (سيول جيهو)، الذي كان يشاهد الكتكوت الصغير الذي يتذمر في ضوء جديد، فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الشخص مختلف!”
كانت (بيك هايجو)، التي كانت صامتة طوال الوقت، تحدق في الفرخ الصغير مع عينيها مفتوحة.
“آه ~ ما هذا الهواء النقي ~”
“هل تحب الحيوانات؟”
“… ثم ماذا عن تعاويذ التهوية؟ تعرفين هذا، أليس كذلك. ?”
أشارت عيناها المتسعتان قليلاً إلى أنها مهتمة.
“إيوااانج”.
تأمل (سيول جيهو) قليلاً قبل أن يلتقط بلطف الفرخ الصغير، الذي كان يستنشق الهواء ويتفاخر بنفسه.
حرك الفرخ الصغير رأسه بعيدًا كما لو أنها انتهي من التحدث قبل أن يتلوى مرة أخرى في جيب (سيول جيهو).
“م..ماذا؟ ماذا تفعل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، حقا؟”
قدم (سيول جيهو) الفرخ الصغير المكافح الي (بيك هايجو).
“من قال إن عليك أن تقرر من يمكنه لمسي! ؟”
“قد يبدو هذا الرجل وكأنه فرخ صغير، لكنه في الواقع وحش أسطوري”.
وبالتالي، من المفارقات أنها لم تقابلهم على أمل أن يعودوا بأي ثمن.
“أنا روح أركوس!”
“(فلون)، ماذا قلت الآن؟ محيط؟”
“هل تريدين محاولة لمسها؟ لا بأس “.
[نعم. هناك محيط أمامنا. يبدو الأمر مشؤومًا حقًا مع تموج المياه السوداء بشكل صارخ.]
بدا أن (بيك هايجو) قبلت عرض (سيول جيهو). بعيون متلألئة، مدت يدها بعناية.
“ماذا قلت أيها الشرير؟ طائفة؟”
“بياك!”
“لا تهتم. لم يكن شيئا.”
لكنها انتهت بشد يدها مرة أخرى في عجلة من أمرها بينما كان الشرير المدعو الفرخ الصغير ينقر على اليد المقتربة.
“لقد تحدثت وكأن الأمر لم يكن مهمًا من قبل.”
“بررررررر….”
“أفكارك ونواياك وكلماتك وحدها تكفي. يرجى تكليف خادمك بالباقي “.
حتى أنه فتح منقاره على مصراعيه ليهدر عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر هناك. قلت لك أنني كنت على حق “.
“م…ما خطبك ؟”
“إنه هناك!”
“من قال إن عليك أن تقرر من يمكنه لمسي! ؟”
وبعد لحظة، بدأت العربات في التحرك على صوت سياط السائقين.
سأل (سيول جيهو) وهو مندهش، لكن الفرخ الصغير غضب ردًا على ذلك.
هزت (شارلوت اريا) رأسها نفيًا.
“كيف تجرؤ! حتى ملوك الروح لا يجرؤون على لمس جسدي هذا…!”
تذكر (سورج كون) الأيام الأخيرة من الأشخاص القلائل الذين فتحت الملكة قلبها لهم، ولم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة.
نظر (سيول جيهو) بذهول إلى الفرخ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك، يمكن رؤية أثر للقلق على وجه (كازوكي).
“ماذا، القليل من اللمس لن يضر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت طويل، تحدثت (شارلوت اريا) أخيرًا.
“بقول من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أخيرًا من فهم ما كانت تشعر به الملكة.
“لقد بقيت ساكناً عندما لمستك (يوهوي) نونا.”
هزت (ماريا) رأسها لكنها ما زالت تتلو التعويذة بطاعة.
“هذه الشخص مختلف!”
“تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. “تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. ببطء.”
حدق الفرخ الصغير في (بيك هايجو) بعد أن عبر عن غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال ملكة شابة وعديمة الخبرة، غير قادرة على الخروج من ظل حارسها. لهذا السبب لم يكن بعيد المنال بالنسبة لها أن تؤمن بنحس لا أساس له على أمل عودتهم بأمان.
“أنا لا أحب هذه الشخص.”
وكما يقول المثل، كن حذرا مما ترغب فيه.
“مهلا، هذا ليس لطيفًا! لقد جاءت على طول الطريق إلى هنا لمساعدتنا! ”
“إذا أخبرتهم أن يعودوا سالمين… وأن يعودوا دون أن يفشلوا… وإذا حدث شيء خاطئ مرة أخرى…”
وبخه (سيول جيهو)، وقال له أن يعتذر لها، لكن الفرخ الصغير استمر في الشخير فقط.
“لقد بقيت ساكناً عندما لمستك (يوهوي) نونا.”
“همف! لا أعرف ما هو مخططها، لكنني أرفض التحدث مع أحد أفراد الطائفة “.
لم يستطع (سيول جيهو)، الذي تبعها على عجل، التوقف عن التعجب من المنظر تحته.
تشدد تعبير (بيك هايجو).
نظرا لأن لديها موهبة في الرسم، كان رسم (أوانا) أكثر تفصيلا مما توقعوا.
“ماذا قلت أيها الشرير؟ طائفة؟”
ابتلعت (أوانا) لعابها.
“إنها عبادة لأن العقيدة الأساسية مختلفة. عودي بعد خلع قناعك. ثم سأسمح لك أن تلمسيني “.
تمكنت (أوانا) من هز رأسها بالموافقة.
حرك الفرخ الصغير رأسه بعيدًا كما لو أنها انتهي من التحدث قبل أن يتلوى مرة أخرى في جيب (سيول جيهو).
بعد 10 دقائق أو نحو ذلك، سقط القلم من يد (أوانا).
‘طائفة؟ ماذا يعني ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أحضر لها (مارسيل غيونيا) قلما وورقة، كافحت من أجل الجلوس وبدأت في الرسم.
على أية حال، قام (سيول جيهو) بضرب جيبه لأن الفرخ الصغير جعل الوضع أسوأ، لكنه رفض الاستسلام.
سلطت (سيو يوهوي) ضوءا صغيرا في نهاية إصبعها وأمسكته فوق وسط حاجبي (أوانا). استعادت الفتاة الصغيرة التي كانت عيناها تدور بعنف وعيها أخيرًا.
“أنا-أنا آسف للغاية. هذا الشرير لديه أخلاق سيئة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي غادر فيه (كامبل اريا) إلى ساحة المعركة، ودعت (شارلوت اريا) شقيقها بالدموع.
عندما نظر إلى (بيك هايجو) للاعتذار، وجدها لا تنظر إليه. عادت إلى إغلاق عينيها في مرحلة ما، متظاهرة وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت جادة للغاية بحيث لا يمكن أن يكون الأمر مزاحًا. ولكن بغض النظر عن مقدار فرك (سيول جيهو) عينيه، لم يستطع رؤية محيط، ناهيك عن بحيرة.
*** ***********************************
بعد سبعة أيام بالضبط منذ مغادرتهم إيفا، وصلت العربات إلى وجهتها.
تماما كما فتح الباب وكان على وشك أن يكون على متن العربة، نادي (كازوكي) (سيول جيهو)
لقد كانت منطقة أقرب إلى هارامارك مما كانت عليه من الفيدرالية -أرض حدودية إذا أمكن تسميتها بهذا الاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سورج كون).
عندما ساروا لمدة نصف يوم بقيادة (أوشينو اورارا)، جاءوا إلى مكان رسمت فيه التضاريس الخط الأوسط بين سهل ومنطقة جبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أو شيئان يثيران فضوله، لكن (سيول جيهو) لم يصر على سؤالها عنهما. كان ذلك جزئيًا لأنها قد تكون وقاحة منه، ولكن كان السبب الأكبر هو أنها أظهرت مظهرًا لا يمكن الاقتراب منه.
بعد عبور السهول الجبلية بمنحدراتها الصغيرة الشبيهة بالتلال والوديان المتعرجة، يمكنهم رؤية مشهد حوض منخفض يؤدي إلى أسفل من القمة في المسافة البعيدة.
تلعثمت (تشوهونج)، التي كانت تنظر إليها أيضا وذقنها مسنودة على كتفي (سيول جيهو).
بقدر ما كانت (أوشينو اورارا) فوضوية تمامًا، كانت لا تزال من أبناء الأرض الذين أوفوا بوعودهم بأمانة.
ربما كان السبب في ذلك هو أنها تلقت بقايا إلهية، لكنه لم يستطع رؤية نافذة الحالة أو لونها، بنفس الطريقة التي لم يستطع بها رؤية المنفذين.
“آه ~ ما هذا الهواء النقي ~”
حدق الفرخ الصغير في (بيك هايجو) بعد أن عبر عن غضبه.
صعدت إلى القمة، صرخت وهي تشير تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال ملكة شابة وعديمة الخبرة، غير قادرة على الخروج من ظل حارسها. لهذا السبب لم يكن بعيد المنال بالنسبة لها أن تؤمن بنحس لا أساس له على أمل عودتهم بأمان.
“إنه هناك!”
بالطبع، لم تكن الملكة ملزمة برؤية الناس في كل مرة يغادرون فيها المدينة.
لم يستطع (سيول جيهو)، الذي تبعها على عجل، التوقف عن التعجب من المنظر تحته.
“لست متأكدة مما إذا كان بإمكاني الانتظار حتى يعود … ربما لأنني لم أفعل أي شيء طوال هذا الوقت، ربما لأنني لم أساعدهم على الإطلاق وانتظرتهم فقط… أن أخي الثاني وروز لم يعودا…”
كان الحوض مكتظًا بكثافة من الخيزران الذي كان سميكًا مثل الإصبع ويحوم فوقه ضباب كثيف.
سلطت (سيو يوهوي) ضوءا صغيرا في نهاية إصبعها وأمسكته فوق وسط حاجبي (أوانا). استعادت الفتاة الصغيرة التي كانت عيناها تدور بعنف وعيها أخيرًا.
لكن النقطة المهمة لم تكن المشهد. بينما بدا كل شيء طبيعيا للوهلة الأولى، (أوشينو اورارا)، التي كانت تتجول ذهابا وإيابا وتراقب المشهد بعناية، فجأة ظهر عليها تعبير نادر وجاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ! حتى ملوك الروح لا يجرؤون على لمس جسدي هذا…!”
“انظر هناك. قلت لك أنني كنت على حق “.
“إذا أخبرتهم أن يعودوا سالمين… وأن يعودوا دون أن يفشلوا… وإذا حدث شيء خاطئ مرة أخرى…”
تعجب (سيول جيهو) من المنظر.
قد يسخر آخرون من أفعالها السخيفة، لكن (سورج كون) على الأقل فهم قلبها اليائس.
لم يكن هذا كل شيء.
انتظرت (سيو يوهوي) بصبر أن تهدأ (أوانا) قبل أن تهمس لها.
نظر الجميع في فريق البعثة إلى المشهد أمامهم بنظرة متشككة. وبغض النظر عن الزاوية التي نظروا إليها، سواء كانت من المنتصف أو من اليسار أو من اليمين، ظل المشهد بأكمله على حاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا بالتأكيد أن كل شيء كان متوقفا مؤقتا، لكن يبدو أن الحوض يتبع أعينهم ويظهر لهم فقط المنظر الأمامي للمشهد كما لو كان على قيد الحياة.
كان كل شيء ساكنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أو شيئان يثيران فضوله، لكن (سيول جيهو) لم يصر على سؤالها عنهما. كان ذلك جزئيًا لأنها قد تكون وقاحة منه، ولكن كان السبب الأكبر هو أنها أظهرت مظهرًا لا يمكن الاقتراب منه.
بدا بالتأكيد أن كل شيء كان متوقفا مؤقتا، لكن يبدو أن الحوض يتبع أعينهم ويظهر لهم فقط المنظر الأمامي للمشهد كما لو كان على قيد الحياة.
“هوك — هوك —”
“إنه أمر غريب بالتأكيد.”
لكن النقطة المهمة لم تكن المشهد. بينما بدا كل شيء طبيعيا للوهلة الأولى، (أوشينو اورارا)، التي كانت تتجول ذهابا وإيابا وتراقب المشهد بعناية، فجأة ظهر عليها تعبير نادر وجاد.
[مم.]
“إنه أمر غريب بالتأكيد.”
علقت فلون، التي كانت تحدق في مكان الحادث، بصوت غريب.
“صحيح؟ بالتأكيد لن يكون مشهدا لطيفا”.
[إذا كانت بحيرة أو نبع، فلا بأس. ولكن لكي يكون هناك مثل هذا المحيط الضخم على هذا الارتفاع … إنها المرة الأولى التي أرى فيها شيئا كهذا.]
“صحيح؟ بالتأكيد لن يكون مشهدا لطيفا”.
عبس (سيول جيهو).
أصبح وجه (سورج كون) في حالة ذهول. في الوقت نفسه، أدرك سبب رفض (شارلوت اريا) مقابلتهم طوال هذا الوقت.
“انتظري.”
وكما يقول المثل، كن حذرا مما ترغب فيه.
[هاه؟]
تشدد تعبير (بيك هايجو).
“(فلون)، ماذا قلت الآن؟ محيط؟”
“تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. “تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. ببطء.”
[نعم. هناك محيط أمامنا. يبدو الأمر مشؤومًا حقًا مع تموج المياه السوداء بشكل صارخ.]
نظرًا لأنها لم يكن لديها القدرة على المساعدة، فإنها ستترك الأمر لمديرها العام كما لو لم يكن من الممكن لها مساعدته.
بدت جادة للغاية بحيث لا يمكن أن يكون الأمر مزاحًا. ولكن بغض النظر عن مقدار فرك (سيول جيهو) عينيه، لم يستطع رؤية محيط، ناهيك عن بحيرة.
أغلقت (شارلوت اريا) فمها. بدا الأمر كما لو كان لديها شيء أرادت أن تقوله لكنها كانت تحتفظ به.
“ماذا تقصد بالمحيط؟ لا أستطيع أن أرى سوى غابة من الخيزران والضباب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أخيرًا من فهم ما كانت تشعر به الملكة.
[ما الذي تتحدث عنه؟ الضباب … نعم، أستطيع أن أرى بعض الضباب، لكن أين غابة الخيزران؟]
كان (سيول جيهو)، الذي كان يشاهد الكتكوت الصغير الذي يتذمر في ضوء جديد، فجأة.
نظرت (فلون) حولها.
لكن النقطة المهمة لم تكن المشهد. بينما بدا كل شيء طبيعيا للوهلة الأولى، (أوشينو اورارا)، التي كانت تتجول ذهابا وإيابا وتراقب المشهد بعناية، فجأة ظهر عليها تعبير نادر وجاد.
“لا تُصب بالذعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بررررررر….”
تحدث (كازوكي).
“من قال إن عليك أن تقرر من يمكنه لمسي! ؟”
“كلاكما على حق. فقط، أنتما الاثنان تنظران إلى مشاهد مختلفة. فكر في اختلافاتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت طويل، تحدثت (شارلوت اريا) أخيرًا.
بمعنى آخر، يبدو المشهد أمامهم مختلفًا للأحياء والأموات.
“أنا أفعل، لكن …”
“ثم… هل يجب أن أفكر في هذا المكان على أنه اندماج بين المحيط والغابة؟
نظر (سيول جيهو) بذهول إلى الفرخ الصغير.
“…حسنًا.”
“من قال إن عليك أن تقرر من يمكنه لمسي! ؟”
خفض (كازوكي) رأسه.
*** *********************************** كانت العربة هادئة خلال الرحلة بأكملها. كان للقول، “لنفعل هذا”، شعور مختلف تمامًا عن القيام بذلك بالفعل.
“لست متأكدا من ذلك، لكنني سمعت ذات مرة شيئا من السيد إيان.”
“لا تهتم. لم يكن شيئا.”
“ماذا قال؟”
هزت (شارلوت اريا) رأسها نفيًا.
“حتى لو تم دمج جسمين من عالمين مختلفين معا، فلن يتمكن الأشخاص العاديون إلا من رؤية السطح، وجزء صغير جدا من الخارج، في ذلك. ربما ينطبق هذا علينا الآن.”
“كلاكما على حق. فقط، أنتما الاثنان تنظران إلى مشاهد مختلفة. فكر في اختلافاتكم.”
واصل (كازوكي) شرحه.
“قدرة العيون التسع لا تعمل عليها أيضًا…”
“لكنه قال أيضًا أنه إذا كان بإمكانك رؤية كلا الجسمين في نفس الوقت، فستكون قادرًا على رؤية كيف يتشابك العالمان مع بعضهما البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعدت إلى القمة، صرخت وهي تشير تحتها.
نظر (سيول جيهو) إلى (كازوكي) لأنه أثار موضوعًا صعبًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنه قال أيضًا أنه إذا كان بإمكانك رؤية كلا الجسمين في نفس الوقت، فستكون قادرًا على رؤية كيف يتشابك العالمان مع بعضهما البعض.”
“فكر في الأمر ببساطة. ما رأيك إذا كنت أنت وأنا قد اندمجنا معًا كيف سيبدو المنظر باعتقادك؟ ”
بعد التحقق من حالة (أوانا)، صاحت (سيو يوهوي) على عجل.
“… لا أريد أن أتخيل ذلك.”
نظرت (فلون) حولها.
“صحيح؟ بالتأكيد لن يكون مشهدا لطيفا”.
“ستكون على حق إذا كان العالم الأوسط، لكنها قصة مختلفة إذا كنا في عالم الروح”.
بعد قول ذلك، يمكن رؤية أثر للقلق على وجه (كازوكي).
كان الحوض مكتظًا بكثافة من الخيزران الذي كان سميكًا مثل الإصبع ويحوم فوقه ضباب كثيف.
“إذا كان الشعور بالتناقض الذي نشعر به عظيما، فأنا أتساءل عما تشعر به هذ الكاهنة …”
في اليوم الذي أخبرتها فيه (إيفانجلين روز) أنه كان عليها حضور المأدبة، توسلت إليها (شارلوت اريا) ألا تذهب.
فجأة، سمع صخب من الجانب الآخر. غرق تعبير (سيول جيهو) عندما نظر إلى الوراء بشكل تلقائي.
“هل يمكنك سماع صوتي؟”
وكما يقول المثل، كن حذرا مما ترغب فيه.
“تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. “تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. ببطء.”
كانت (أوانا هاليب) ملقاة على الأرض.
وبخه (سيول جيهو)، وقال له أن يعتذر لها، لكن الفرخ الصغير استمر في الشخير فقط.
“اوانا! اوانا! تمالكي نفسك.”
تمكنت (أوانا) من هز رأسها بالموافقة.
“هيوك -! هيوك -! ”
حدق الفرخ الصغير في (بيك هايجو) بعد أن عبر عن غضبه.
هز (فلاد هاليب) جسدها وهو يصرخ بها، لكن عيناها تراجعت. بدت وكأنها شخص مصاب بالصرع، حيث اتسعت عيناها وأصبح تنفسها سريعًا جدًا.
لكنها انتهت بشد يدها مرة أخرى في عجلة من أمرها بينما كان الشرير المدعو الفرخ الصغير ينقر على اليد المقتربة.
بعد التحقق من حالة (أوانا)، صاحت (سيو يوهوي) على عجل.
نظرًا لأنها لم يكن لديها القدرة على المساعدة، فإنها ستترك الأمر لمديرها العام كما لو لم يكن من الممكن لها مساعدته.
“آنسة (ماريا)! إلفي تعويذة إرواء فورًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هذه تعويذة عالية المستوى … ما زلت في المستوى الرابع فقط…”
“هاه؟ هذه تعويذة عالية المستوى … ما زلت في المستوى الرابع فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (شارلوت اريا) المعتادة ستقول، “حقًا؟”
“… ثم ماذا عن تعاويذ التهوية؟ تعرفين هذا، أليس كذلك. ?”
“أنا… أنا قلقة “.
“أنا أفعل، لكن …”
توقف (كازوكي) للحظة قبل أن يهز رأسه.
هزت (ماريا) رأسها لكنها ما زالت تتلو التعويذة بطاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي غادر فيه (كامبل اريا) إلى ساحة المعركة، ودعت (شارلوت اريا) شقيقها بالدموع.
عندما دخل نسيم ممزوج بالضوء الأبيض إلى أنفها، هدأت نوبات (أوانا) تدريجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت جادة للغاية بحيث لا يمكن أن يكون الأمر مزاحًا. ولكن بغض النظر عن مقدار فرك (سيول جيهو) عينيه، لم يستطع رؤية محيط، ناهيك عن بحيرة.
“لا بأس يا آنسة (أوانا). كل شيء على ما يرام، لذا ركزي على هذا.”
“لقد بقيت ساكناً عندما لمستك (يوهوي) نونا.”
سلطت (سيو يوهوي) ضوءا صغيرا في نهاية إصبعها وأمسكته فوق وسط حاجبي (أوانا). استعادت الفتاة الصغيرة التي كانت عيناها تدور بعنف وعيها أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا روح أركوس!”
“هل يمكنك سماع صوتي؟”
“لست متأكدة مما إذا كان بإمكاني الانتظار حتى يعود … ربما لأنني لم أفعل أي شيء طوال هذا الوقت، ربما لأنني لم أساعدهم على الإطلاق وانتظرتهم فقط… أن أخي الثاني وروز لم يعودا…”
“هوك — هوك —”
[مم.]
“تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. “تنفسي، تنفسي شهيق وزفير. ببطء.”
وبالتالي، من المفارقات أنها لم تقابلهم على أمل أن يعودوا بأي ثمن.
“هيو ، هيوا ، إيهو ، هوو -”
“ربما أنا متوتر قليلاً. آسف.”
ابتلعت (أوانا) لعابها.
كانت (شارلوت اريا) صغيرة.
بعد دقيقة.
“بقول من؟”
حدقت الفتاة الصغيرة بهدوء في الأشخاص الذين يحدقون بها…
لكن النقطة المهمة لم تكن المشهد. بينما بدا كل شيء طبيعيا للوهلة الأولى، (أوشينو اورارا)، التي كانت تتجول ذهابا وإيابا وتراقب المشهد بعناية، فجأة ظهر عليها تعبير نادر وجاد.
“إيوااانج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك، يمكن رؤية أثر للقلق على وجه (كازوكي).
… انفجرت في البكاء.
“بياك!”
“كان الأمر مخيفًا. لقد كان الأمر مخيفًا جدًا…”
“هل تحب الحيوانات؟”
“لا بأس، لا بأس.”
تعجب (سيول جيهو) من المنظر.
“أنا آسفة، أنا آسفة … أنا لم أر أي شيء من هذا القبيل قبل ذلك. كان الأمر مرعبًا وغريبا للغاية. . . ومؤلم للغاية للنظر إليه …”
“آنسة (ماريا)! إلفي تعويذة إرواء فورًا!”
صر (سيول جيهو) على أسنانه وهو ينظر إلى (أوانا) وهي تبكي بلا توقف بين ذراعي (سيو يوهوي).
وبالتالي، من المفارقات أنها لم تقابلهم على أمل أن يعودوا بأي ثمن.
كانت (أوانا هاليب) شخصًا عاشت حياتها كلها وهي ترى أشياءً لا يستطيع البشر العاديون رؤيتها. وعلى الرغم من ذلك، لم تستطع تحمل المشهد أمامها وأصيبت بنوبة فزع.
عندما كانت العربة الأخيرة بعيدة عن الأنظار، ظهر شخص من الزقاق. كانت فتاة صغيرة ترتدي قلنسوة على شعرها الأشقر الذي انسكب على كتفيها.
على الرغم من أنه لم يستطع أن يكون متأكدًا، فقد اعتقد أنها رأت شيئًا تجاوز الخيال الإنساني -وهو أمر كان خارج المنطق الإنساني.
كانت (أوانا هاليب) ملقاة على الأرض.
انتظرت (سيو يوهوي) بصبر أن تهدأ (أوانا) قبل أن تهمس لها.
يجب أن تكون قد شعرت بعدم الارتياح، تفكر، “ماذا لو لم يعودوا إذا قمت بتوديعهم كما فعلت في السابقين؟”
“هل يمكنك أن تخبرينا بما رأيته؟ يمكنك رسمها إذا كان من الصعب شرحها بالكلمات. لا تنظري إلى هناك، “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كافٍ؟”
تمكنت (أوانا) من هز رأسها بالموافقة.
“لا بأس، لا بأس.”
عندما أحضر لها (مارسيل غيونيا) قلما وورقة، كافحت من أجل الجلوس وبدأت في الرسم.
نظر (سيول جيهو) بذهول إلى الفرخ الصغير.
بعد 10 دقائق أو نحو ذلك، سقط القلم من يد (أوانا).
-وثم؟
عندما انحنى (سيول جيهو) لالتقاط الورقة، تجمع بقية الأعضاء حوله للنظر إلى الصورة.
كان ذلك عندما تحدث الفرخ الصغير إلى (سيول جيهو).
نظرا لأن لديها موهبة في الرسم، كان رسم (أوانا) أكثر تفصيلا مما توقعوا.
“ماذا قال؟”
ومع ذلك، كان من الأفضل لو أنها لم ترسم بشكل جيد. كان ذلك لأن الجميع، دون استثناء واحد، عبس لحظة بعد ذلك.
“أفكارك ونواياك وكلماتك وحدها تكفي. يرجى تكليف خادمك بالباقي “.
حدق (سيول جيهو) في الصورة بعيون ضيقة، حيث كان ينظر إليها كما لو كان أكثر شيء سخيف في العالم.
“ماذا قلت أيها الشرير؟ طائفة؟”
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت جادة للغاية بحيث لا يمكن أن يكون الأمر مزاحًا. ولكن بغض النظر عن مقدار فرك (سيول جيهو) عينيه، لم يستطع رؤية محيط، ناهيك عن بحيرة.
تلعثمت (تشوهونج)، التي كانت تنظر إليها أيضا وذقنها مسنودة على كتفي (سيول جيهو).
هزت (شارلوت اريا) رأسها نفيًا.
“م-ما هذا؟ ما هذا الرسم اللعين؟”
“هل لي أن أسأل لماذا راودتك هذه الفكرة فجأة؟”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : النمر لا ينجب كلبًا (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“ماذا تقصد بالمحيط؟ لا أستطيع أن أرى سوى غابة من الخيزران والضباب”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		