فوكسي ،ورابيت (1)
الفصل ٢٢٧
“ف ف فلو…..”
فتح (سيول جيهو) عينيه عند بزوغ الفجر. أشعل نارًا لغلي بعض الماء وبعد أن أعد فنجانًا ساخنًا من القهوة لنفسه، قرأ لفافة المعلومات الاستخباراتية التي سلمتها نقابة القتلة.
“إذن، ما رأيك أن تدفع ثمن الغداء اليوم؟ رائع؟”
تم تحديد جدول (سيول جيهو) لهذا اليوم. كان يخطط لتقديم (فلون) لبقية الفريق في الصباح ثم يغادر إلى شهرزاد في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين ذهبت الطفلة ذات الجوارب الطويلة ومن أين جاءت هذه البطلة من رواية رومانسية خيالية؟ ولماذا بدت وكأنها تقرأ نصًا محفوظًا؟
لن يشعر بالراحة إلا بعد معرفة مكان (كيم هانا) على الأقل.
بعد وضع الأطباق المليئة بالخضروات ثلاثية الألوان المتبلة بزيت السمسم العطري والمرشوشة ببذور السمسم وعشرين بيضة نصف مقلية ونقانق مقطعة بعناية في الكاتشب، بدت الطاولة مثيرة للإعجاب.
بدأ (سيول جيهو) في إعداد وجبة الإفطار، عاد إلى الخارج لإشعال النار مرة أخرى ووضع وعاء من الأرز في الأعلى. يناسب طعام باراديس أيضًا ذوقه، ولكن كانت هناك لحظات عندما كان يشتاق إلى الأرز.
[إذا كنت تتحدث عن الطيران، فنعم.]
بعد تحضير 6 أطباق من الأرز برفق، انغمس (سيول جيهو) في التفكير العميق أثناء استخدام أنواع مكونات الطهي التي جلبها من الأرض.
ارتدت البيضة مع قفزة!
“هل أطلب منهم الذهاب معي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وعدتني. حتى أنني أعددت كل شيء “.
في الآونة الأخيرة، كان الجو داخل كارب ديم هادئًا. امتد الجميع على ظهورهم، يضحكون على أنفسهم طوال اليوم.
“م….ماذا؟ ماذا تريد؟”
خرجوا في بعض الأحيان، ولكن كان ذلك فقط لزيارة المعبد للتحقق من أموالهم أو للشرب في الحانة.
“….”
كان من الطبيعي أن يأخذوا استراحة، خاصة الآن بعد انتهاء البعثة السابقة بخير، لكن كان من الواضح ما كانوا يفكرون فيه داخل عقولهم.
قام (مارسيل غيونيا) الخائف بأداء رقصة غريبة بينما كان يتراجع على عجل.
كان من الواضح اليوم أن كل ما كانوا يفكرون فيه هو، “ماذا يجب أن أفعل بأموالي؟” لذلك إذا سألهم عما إذا كانوا يريدون مرافقته إلى شهرزاد، فمن المؤكد أنهم سيوافقون على الفور. بعد كل شيء، كان أكبر دار مزادات باراديس هناك، ولا يمكن لأي محارب أن ينكر رغبته في تطوير معداته.
فتح (سيول جيهو) عينيه عند بزوغ الفجر. أشعل نارًا لغلي بعض الماء وبعد أن أعد فنجانًا ساخنًا من القهوة لنفسه، قرأ لفافة المعلومات الاستخباراتية التي سلمتها نقابة القتلة.
قرر (سيول جيهو) ان يخبرهم في وقت ما من الصباح قبل دخول المكتب مع الأطباق التي طبخها.
مفتونين بمنظره وهو يصافح شبحًا، تسابق بقية الفريق لمصافحتها أيضًا.
بعد وضع الأطباق المليئة بالخضروات ثلاثية الألوان المتبلة بزيت السمسم العطري والمرشوشة ببذور السمسم وعشرين بيضة نصف مقلية ونقانق مقطعة بعناية في الكاتشب، بدت الطاولة مثيرة للإعجاب.
“أنا أعرف ما يجب أن تشعري به الآن، ولكن… لا أعتقد أن رؤسائنا اتخذوا قرارًا متهورًا”.
جلس (سيول جيهو) على الأريكة، وأعطى ابتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنه… أراد ذلك بنفسه…” أطلق (جانغ مالدونج) سعالًا جافًا وجلس على الأريكة.
“-شكراً للطعام الجيد”
تاك انتزعت (كيم هانا) البلورة من يده قبل أن ينتهي شين هانسونج من الحديث.
في اللحظة التي التقط فيها بيضتين مقليتين بعصي تناول الطعام وكان على وشك حشوهما في فمه المفتوح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح اليوم أن كل ما كانوا يفكرون فيه هو، “ماذا يجب أن أفعل بأموالي؟” لذلك إذا سألهم عما إذا كانوا يريدون مرافقته إلى شهرزاد، فمن المؤكد أنهم سيوافقون على الفور. بعد كل شيء، كان أكبر دار مزادات باراديس هناك، ولا يمكن لأي محارب أن ينكر رغبته في تطوير معداته.
“؟”
بينما كان (سيول جيهو) في حيرة من أمره، استمرت البيضة في الأكل. واصل (سيول جيهو) التحديق بينما كانت الأطباق التي أعدها بعناية يتم التهامها.
شعر بموجة برد مفاجئة وهو لا يزال يمسك بالبيض المقلي، نظر بعينيه خلسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر كلمات (روزيل)، أخفي (سيول جيهو) وجهه بين يديه.
بعد لحظة، تمكن (سيول جيهو) من رؤية حوالي نصف بيضة حمراء في الزاوية السفلية من الردهة المؤدية إلى الغرف الخاصة. بدت البيضة وكأنها تختلس النظر للتجسس عليه سراً.
“على أي حال، لماذا تأخرت؟ اعتقدت أنك ستأتي فورًا بعد التحدث مع مدير الموارد البشرية “.
وتلاقت عيونهما. لا، لم يكن هناك طريقة لأن يكون للبيضة عيون. ولكن على الرغم من أنه لم يفهم كيف، إلا أنه شعر أن نظراتهم تصطدم.
صمتت (كيم هانا). كانت تحدق فقط في شين هانسونج بوجه مكبوت.
” ماذا؟ هل نقلت البيضة خارج الغرفة؟”
“سيول… هل هي…” سأل (هوغو) بوجه مشكوك فيه.
بينما كان يشك في نفسه…
كانت حقيقة أن (مارسيل غيونيا) على الأقل ظل هادئًا أمرًا مريحًا إلى حد ما.
ارتدت البيضة مع قفزة!
“سأكون صريحاً معك. نونيم، أنت تلتزم الصمت فقط لأن لديك شيئًا أنت مذنب به. أنت لم تحاول حتى شرح موقفك “.
اتسعت عينا (سيول جيهو) وانزلق البيض المقلي من عيدانه.
<<<<ت م حازوقة أو فواق أو تجشؤ أو زغطة بالمصري>>>>
قفزة، قفزة، قفزة، قفزة. من الأرض إلى الأريكة ومن الأريكة إلى الطاولة. قبل أن يخرج (سيول جيهو) من ذهوله، هبطت البيضة بلطف مثل ريشة على الطاولة مليئة بالطعام.
قبل أن يتمكن (سيول جيهو) من قول أي شيء، صنعت (فلون) وجهًا مخيفًا.
ثم تدحرجت وتوقفت أمام (سيول جيهو) مباشرة. بعد ذلك، انحرفت قليلاً إلى الوراء، كما لو كانت ترفع رأسها لتنظر إليه.
“أنت لا تخطط حقًا لمغادرة شركة سين يونغ، أليس كذلك؟”
“….”
فتح شين هانسونج درجًا وأخرج بلورة اتصال. كان ضوء خافت يدور داخل البلورة. ومض بريق عبر عيني (كيم هانا).
عند مشاهدة مثل هذه الظاهرة الغريبة، كان (سيول جيهو) في حالة ذهول تام. عندما عاد بالكاد إلى رشده، تحدث.
“أنا أعرف ما يجب أن تشعري به الآن، ولكن… لا أعتقد أن رؤسائنا اتخذوا قرارًا متهورًا”.
“أ…أنت، ما أنت؟ هل أتيت إلى هنا بمفردك؟”
“هيوك!” تركت (تشوهونج) يد (فلون) وتشنجت وهي تنهار إلى الوراء.
ارتدت البيضة صعودا وهبوطا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين ذهبت الطفلة ذات الجوارب الطويلة ومن أين جاءت هذه البطلة من رواية رومانسية خيالية؟ ولماذا بدت وكأنها تقرأ نصًا محفوظًا؟
“مهلاً، ما الذي حدث بالضبط؟ هل استيقظت؟ على الرغم من أنك لم تفقس بعد؟”
“اهـ.. ذلك! أؤكد لك. أنت تعرفين غابة الإنكار، أليس كذلك؟ هل تتذكر الشبح داخل القبر؟”
قفزة، قفزة.
بعد لحظة، تمكن (سيول جيهو) من رؤية حوالي نصف بيضة حمراء في الزاوية السفلية من الردهة المؤدية إلى الغرف الخاصة. بدت البيضة وكأنها تختلس النظر للتجسس عليه سراً.
“ماذا حدث؟”
“ماذا الان؟ اذهب مباشرة إلى دار المزاد؟”
قفزة، قفزة.
اتسعت عينا (تشوهونج). في الوقت نفسه، تجمد (هوغو)، الذي كان يضحك، مفتونًا بجمال (فلون)، فجأة.
“توقف عن القفز وقل شيئًا… آه، ليس لديك فم. هذا يقودني للجنون.”
******************************
قفزة، قفزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وعدتني. حتى أنني أعددت كل شيء “.
“م….ماذا؟ ماذا تريد؟”
[سمعت أن الابنة الصغرى لبيت روتشير هي مسترجلة مدللة.]
كما لو كانت محبطة، ظلت البيضة ترتد لفترة من الوقت قبل أن تتدحرج بجانب طبق. ثم دفع وعاء الأرز الساخن المبخر.
******************************
“…أرز? هل تريد بعض الأرز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه غيونيا. وهي مجرد شبح في النهاية “. صحح (مارسيل غيونيا) بهدوء قبل أن يطلق ضحكة صغيرة.
بمجرد أن شارك (سيول جيهو) بعض الأرز على الطبق، قفزت البيضة بسرعة فوق الطبق.
“…أرز? هل تريد بعض الأرز؟”
<<مضغ. مضغ. >>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه غيونيا. وهي مجرد شبح في النهاية “. صحح (مارسيل غيونيا) بهدوء قبل أن يطلق ضحكة صغيرة.
‘هاه?’
“إنه فقط~ كما تعلمون~ لقد بعت فقط سبيكة ذهب واحدة وحولتها إلى نقد~ تم إيداع ما مجموعه 10 ملايين دولار بالإضافة إلى 1،987 دولار بالضبط في حسابي المصرفي ~”
سقط فك (سيول جيهو) على الأرض.
“م….ماذا؟ ماذا تريد؟”
لم يمانع الأمر. بيضة… كانت تأكل الأرز؟ على الرغم من أنه كان شيئًا بدون فم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تدحرجت وتوقفت أمام (سيول جيهو) مباشرة. بعد ذلك، انحرفت قليلاً إلى الوراء، كما لو كانت ترفع رأسها لتنظر إليه.
ضغط (سيول جيهو) على وجهه أمامه. نظر بعناية إلى البيضة التي تأكل الأرز، ولكن كما كان يعتقد، لم يستطع رؤية فم.
“ماذا الان؟ اذهب مباشرة إلى دار المزاد؟”
فقط، في كل مرة يأكل فيها، تشكل انبعاج دائري في وسط البيضة، حيث دخل الأرز. سوف يتموج سطحه في كل مرة يمضغ فيها، وعندما يبتلع، يمكن سماع صوت بلع خفيف.
“شجاعة… هذا مدح مفرط، لكنني أشكرك. هذا الرجل العجوز يدعى (جانغ مالدونج) “. عندما طلب (جانغ مالدونج) المصافحة، صافحته (فلون) بنبل وكرامة.
“اعتقدت أنه يجب أن يتم تغذيتها بالقوة الإلهية التي يتم تبادلها بنقاط المساهمة؟”
لم يمانع الأمر. بيضة… كانت تأكل الأرز؟ على الرغم من أنه كان شيئًا بدون فم؟
هل هو نوع من الملتهم.؟ هل يأكل أي شيء بشكل جيد؟
ضحك الشاب ذو الشعر المجعد، شين هانسونج، بشكل محرج وخدش عنقه.
بينما كان (سيول جيهو) في حيرة من أمره، استمرت البيضة في الأكل. واصل (سيول جيهو) التحديق بينما كانت الأطباق التي أعدها بعناية يتم التهامها.
كان ما حدث غير متوقع، لكن (سيول جيهو) استمر في الجدول الزمني الذي حدده في الصباح. دعا الجميع إلى اجتماع، وأخبرهم أنه سيقدم عضوًا جديدًا.
أخيرًا، توقفت البيضة عندما أنهت كل الطعام.
“بااااااااارب—”
“هل كانت الرواية الكلاسيكية، كيم وون جونغ مبنية على قصة حقيقية…؟”
بدأ (سيول جيهو) في إعداد وجبة الإفطار، عاد إلى الخارج لإشعال النار مرة أخرى ووضع وعاء من الأرز في الأعلى. يناسب طعام باراديس أيضًا ذوقه، ولكن كانت هناك لحظات عندما كان يشتاق إلى الأرز.
<<<<<تعليق المترجم الانجليزي يظهر شيء يشبه البطيخ في هذه القصة أيضًا ويأكل الأشياء. >>>>
كان ما حدث غير متوقع، لكن (سيول جيهو) استمر في الجدول الزمني الذي حدده في الصباح. دعا الجميع إلى اجتماع، وأخبرهم أنه سيقدم عضوًا جديدًا.
حدق (سيول جيهو) في البيضة الحمراء، معربًا بوضوح عن ذهوله من خلال عينيه. كيف دخل كل هذا الطعام داخل البيضة الصغيرة؟
“أوه، عزيزي. هل وصلت للتو؟” نهض شاب مجعد الشعر من مقعده ليحييها بحرارة.
“بااااااااارب—”
“أنا أعرف ما يجب أن تشعري به الآن، ولكن… لا أعتقد أن رؤسائنا اتخذوا قرارًا متهورًا”.
“!?”
“ومن المخجل أن تخاف من شبح كرجل”.
فوجئ (سيول جيهو) لدرجة أنه سبب لها حازوقة.
الفصل ٢٢٧
<<<<ت م حازوقة أو فواق أو تجشؤ أو زغطة بالمصري>>>>
“تلك… الروح الشريرة المليئة بالاستياء…؟”
“أنت. لقد تجشأت للتو، أليس كذلك؟ لقد تجشأت!”
ولكن مع ذلك، بالنظر إلى أن الجو العام كان الجو الذي رحب بها، تنفست (فلون) الصعداء.
وسواء سأل أم لا، تجاهلته البيضة تمامًا. ثم، كما لو كان قد انتهى، قفزت بعيدًا. هبطت على إطار نافذة مضاءة بأشعة الشمس ومالت للخلف 90 درجة.
كانوا متوترين قليلاً عندما سمعوا أنها كانت شبحًا، لكن مظهرها الأنيق إلى جانب أخلاقها الرشيقة حظي برضاهم على الفور.
بدا الأمر كما لو أنه كان يأخذ قيلولة بعد تناوله للطعام.
“آه، لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ ما أعنيه هو، دعنا نجد مكانًا باهظ الثمن للإقامة، وتناول الطعام في مطعم فاخر، وعيش الحياة قليلاً “.
رمش (سيول جيهو) بعينيه لفترة من الوقت.
هل هو نوع من الملتهم.؟ هل يأكل أي شيء بشكل جيد؟
توقفت البيضة عن الاستجابة بعد ذلك. ومع ذلك، عندما بدأ (سيول جيهو) في محاولة التحدث إليها باستمرار، قفزت في غضب وغادرت المكان.
<<<<ت م حازوقة أو فواق أو تجشؤ أو زغطة بالمصري>>>>
كان ما حدث غير متوقع، لكن (سيول جيهو) استمر في الجدول الزمني الذي حدده في الصباح. دعا الجميع إلى اجتماع، وأخبرهم أنه سيقدم عضوًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا؟ هل نقلت البيضة خارج الغرفة؟”
كانت استجابة الفريق هادئة. كان ذلك لأنهم سمعوا عنها تقريبًا أثناء الرحلة الاستكشافية إلى معبد الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <<مضغ. مضغ. >>
بالطبع، لم يعرفوا كل شيء، فقط أنه كان شبحًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي التقط فيها بيضتين مقليتين بعصي تناول الطعام وكان على وشك حشوهما في فمه المفتوح…
“لم يستيقظ سونغ جين”. قال (جانغ مالدونج) وهو يخرج من غرفته، ويغلق الباب خلفه. نهضت (يي سيول اه) بوجه نعسان.
كان لدى (يي سيول اه)، التي لم يتم إبلاغها بالأمر مسبقًا، وجه ملئ بالخوف، مما يدل بوضوح على نفورها. كما لو أنها لا تزال غير قادرة على نسيان الأشباح التي رأتها أثناء البرنامج التعليمي، فقد أظهرت علامات الرعب.
“سأوقظه…” كان صوتها أجش.
“بالإضافة. لأنك لم تأتي حتى بعد أن انتظرت بضعة أيام، ذهبت إلى الأمام واكتشفت ما كان على القيام به بنفسي. لست بحاجة إلى تعليمي بعد الآن “.
“لا بأس. اتركيه فحسب.” هز (جانغ مالدونج) رأسه.
صمتت (كيم هانا). كانت تحدق فقط في شين هانسونج بوجه مكبوت.
“حاولت إيقاظه، لكنه بدأ يتوسل من أجل حياته بينما كان نصف نائم”. ابتسمت (تشوهونغ).
“لذلك انتقلت إلى منزل جديد ~ اشتريت سيارة جديدة ~ وأعتقد أنني تفاخرت قليلاً؟”
“كان يجب أن تتساهل معه. ما مدى صعوبة تدريبك له حتى يتوسل إليك من أجل حياته؟ ستقتله بهذا المعدل “.
“أنت… ما كل هذا؟” سألتها (تشوهونج)، في حيرة من أمرها.
“لكنه… أراد ذلك بنفسه…” أطلق (جانغ مالدونج) سعالًا جافًا وجلس على الأريكة.
فتح شين هانسونج درجًا وأخرج بلورة اتصال. كان ضوء خافت يدور داخل البلورة. ومض بريق عبر عيني (كيم هانا).
عندما سقطت عليه عدة أزواج من العيون في النهاية، أغلق (سيول جيهو) فمه ونظر حوله. كان قد طلب من (فلون) أن تتجسد، لكنها فجأة لم تكن في أي مكان يمكن رؤيتها فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهو، يا لك من سيدة لطيفة.”
كانت (فلون) تنظر إلى رأسها من زاوية الرواق تمامًا كما فعلت البيضة. ركض (سيول جيهو) على عجل وسحبها من ذراعها.
<<<<ت م (روزيل) التي وجدوها اثناء بعثة ميراث روتشير>>>>
“آه، لماذا تختبئ مرة أخرى؟ تعالي بسرعة!”
“….”
[إييييييييك.]
“سأكون صريحاً معك. نونيم، أنت تلتزم الصمت فقط لأن لديك شيئًا أنت مذنب به. أنت لم تحاول حتى شرح موقفك “.
“لقد وعدتني. حتى أنني أعددت كل شيء “.
كان من الطبيعي أن يأخذوا استراحة، خاصة الآن بعد انتهاء البعثة السابقة بخير، لكن كان من الواضح ما كانوا يفكرون فيه داخل عقولهم.
[إيييييييييك. لاااااااااا.]
“…أرز? هل تريد بعض الأرز؟”
على الرغم من أنها رفضت بكلماتها، إلا أنها سمحت له بسحبها. استطاع أن يشعر من صوتها أنها لا تلومه.
ارتدت البيضة مع قفزة!
استلزم الأمر فقط بعض المراوغة بعد سحبها وقدم أخيرا (فلون) لزملائه في الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قلت أي شيء؟” ولأنها كانت تصر على أسنانها، تسرب صوت قسري.
على الرغم من أنهم سمعوا عنها جميعًا تقريبًا، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يرونها فيها، لذلك نظروا إليها جميعًا بعيون فضولية.
[إذا كنت تتحدث عن الطيران، فنعم.]
كان سلوكها المتردد مؤقتًا فقط. فردت (فلون) قامتها بأناقة وبعد أن وضعت يدها برفق على صدرها، بدأت تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يستيقظ سونغ جين”. قال (جانغ مالدونج) وهو يخرج من غرفته، ويغلق الباب خلفه. نهضت (يي سيول اه) بوجه نعسان.
[تقدم هذه الفتاة المتواضعة التحيات للجميع.] بدا صوتها واضحًا في رأس الجميع.
حوالي الظهر، عندما هدأ الفريق، زارت (ماريا) المكتب كما قال (مارسيل غيونيا).
[هذه الفتاة هي الابنة الصغرى لرمح الإمبراطورية، عائلة روتشير، فلونيسيا لوزينيان لا روتشير. إنه لشرف عظيم لي أن ألتقي بفرسان كارب ديم المشهورين بشجاعتهم.]
بعد وضع الأطباق المليئة بالخضروات ثلاثية الألوان المتبلة بزيت السمسم العطري والمرشوشة ببذور السمسم وعشرين بيضة نصف مقلية ونقانق مقطعة بعناية في الكاتشب، بدت الطاولة مثيرة للإعجاب.
فرك (سيول جيهو) عينيه وخز أذنيه.
وتلاقت عيونهما. لا، لم يكن هناك طريقة لأن يكون للبيضة عيون. ولكن على الرغم من أنه لم يفهم كيف، إلا أنه شعر أن نظراتهم تصطدم.
<<<< ت م الله (أجل يا سيدي) >>>>
أخيرًا، توقفت البيضة عندما أنهت كل الطعام.
أين ذهبت الطفلة ذات الجوارب الطويلة ومن أين جاءت هذه البطلة من رواية رومانسية خيالية؟ ولماذا بدت وكأنها تقرأ نصًا محفوظًا؟
اتسعت عينا (سيول جيهو) وانزلق البيض المقلي من عيدانه.
[اتمني أن تطلقوا على هذه الفتاة (فلون).] انحنت (فلون) بأدب وأنهت تحيتها.
ضغط (سيول جيهو) على وجهه أمامه. نظر بعناية إلى البيضة التي تأكل الأرز، ولكن كما كان يعتقد، لم يستطع رؤية فم.
أووووه، اندلع هتاف صغير تلاه تصفيق.
“مهلا، يجب أن تكون على ما يرام بعد كسب الكثير من المال.”
كانوا متوترين قليلاً عندما سمعوا أنها كانت شبحًا، لكن مظهرها الأنيق إلى جانب أخلاقها الرشيقة حظي برضاهم على الفور.
اتسعت عينا (تشوهونج). في الوقت نفسه، تجمد (هوغو)، الذي كان يضحك، مفتونًا بجمال (فلون)، فجأة.
كان ذلك أيضًا لأنهم كانوا جميعًا من قدامى المحاربين المخضرمين في باراديس مما جعلهم يفكرون، “بالتأكيد، يمكن أن تكون هناك أشباح”.
وسواء سأل أم لا، تجاهلته البيضة تمامًا. ثم، كما لو كان قد انتهى، قفزت بعيدًا. هبطت على إطار نافذة مضاءة بأشعة الشمس ومالت للخلف 90 درجة.
بالطبع، لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت (ماريا) مختلفة بشكل كبير عن ذي قبل. ارتدت نظارة شمسية سوداء مع شال من الفراء ملفوف حول عنقها، وعلى جسدها معطف من المنك باهظ الثمن، وفوق كل ذلك، حملت حقيبة سان لوران اللامعة.
كان لدى (يي سيول اه)، التي لم يتم إبلاغها بالأمر مسبقًا، وجه ملئ بالخوف، مما يدل بوضوح على نفورها. كما لو أنها لا تزال غير قادرة على نسيان الأشباح التي رأتها أثناء البرنامج التعليمي، فقد أظهرت علامات الرعب.
مر الصباح الذي يشبه العاصفة في النهاية.
ولكن مع ذلك، بالنظر إلى أن الجو العام كان الجو الذي رحب بها، تنفست (فلون) الصعداء.
حوالي الظهر، عندما هدأ الفريق، زارت (ماريا) المكتب كما قال (مارسيل غيونيا).
“شجاعة… هذا مدح مفرط، لكنني أشكرك. هذا الرجل العجوز يدعى (جانغ مالدونج) “. عندما طلب (جانغ مالدونج) المصافحة، صافحته (فلون) بنبل وكرامة.
[إذا كنت تتحدث عن الطيران، فنعم.]
[يشرفني أن أسمع ردك. لقد سمعت الكثير عن السيد جانغ.] بينما تحدثت (فلون) بسرور مثل سيدة من عائلة نبيلة، عرض (جانغ مالدونج) ابتسامة مبهجة على وجهه.
“نونيم!” صرخ شين هانسونج على عجل.
“هوهو، يا لك من سيدة لطيفة.”
في عينيها المحمرة قليلاً، التي امتلأت بالاستياء العميق بدلا من الدموع.
[لا، لا، أنت تحرجني.]
فتح شين هانسونج درجًا وأخرج بلورة اتصال. كان ضوء خافت يدور داخل البلورة. ومض بريق عبر عيني (كيم هانا).
مفتونين بمنظره وهو يصافح شبحًا، تسابق بقية الفريق لمصافحتها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح اليوم أن كل ما كانوا يفكرون فيه هو، “ماذا يجب أن أفعل بأموالي؟” لذلك إذا سألهم عما إذا كانوا يريدون مرافقته إلى شهرزاد، فمن المؤكد أنهم سيوافقون على الفور. بعد كل شيء، كان أكبر دار مزادات باراديس هناك، ولا يمكن لأي محارب أن ينكر رغبته في تطوير معداته.
“آه، سعدت بلقائك… فلاناريا…؟ على أي حال، أنا (تشونج تشوهونج)”.
ضغط (سيول جيهو) على وجهه أمامه. نظر بعناية إلى البيضة التي تأكل الأرز، ولكن كما كان يعتقد، لم يستطع رؤية فم.
[نعم. يمكنك فقط مناداتي (فلون).]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلون… كانت تضحك. كما لو أن الموقف الناجم عن مظهرها كان مضحكًا، فإن شفتيها ملتفتتان. واستدار لينظر إلى (يي سيول اه)، التي كانت ترتجف وتحدق بها والدموع في عينيها، بدأت عينا (فلون) تلمعان.
“بالتأكيد، (فلون). من الأسهل تذكر ذلك. مهلا، أنت الشخص الذي ساعدنا خلال الحرب، أليس كذلك؟”
“نونيم!” صرخ شين هانسونج على عجل.
[إذا كنت تتحدث عن الطيران، فنعم.]
واصلت المشي بكعبها العالي، وامسكت بلورة التواصل بإحكام.
“كان يجب أن أقدمها لكم في وقت أقرب”.
“نعم”.
كان (سيول جيهو) مسرور وهو يرى (فلون) تتحدث مع زملائه، الذين تجمعوا حولها.
وسواء سأل أم لا، تجاهلته البيضة تمامًا. ثم، كما لو كان قد انتهى، قفزت بعيدًا. هبطت على إطار نافذة مضاءة بأشعة الشمس ومالت للخلف 90 درجة.
ضحكت (تشوهونج) وطرحت سؤالاً.
“الشبح داخل القبر…؟”
“آهها. لدي حقًا شيء أريد أن أعرفه. كيف انتهى بك الأمر بالالتصاق بسيول؟”
فتح (سيول جيهو) عينيه عند بزوغ الفجر. أشعل نارًا لغلي بعض الماء وبعد أن أعد فنجانًا ساخنًا من القهوة لنفسه، قرأ لفافة المعلومات الاستخباراتية التي سلمتها نقابة القتلة.
كان المزاج رائعًا بالتأكيد.
<<<<ت م حازوقة أو فواق أو تجشؤ أو زغطة بالمصري>>>>
“اهـ.. ذلك! أؤكد لك. أنت تعرفين غابة الإنكار، أليس كذلك؟ هل تتذكر الشبح داخل القبر؟”
“أوه، عزيزي. هل وصلت للتو؟” نهض شاب مجعد الشعر من مقعده ليحييها بحرارة.
“الشبح داخل القبر…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي التقط فيها بيضتين مقليتين بعصي تناول الطعام وكان على وشك حشوهما في فمه المفتوح…
اتسعت عينا (تشوهونج). في الوقت نفسه، تجمد (هوغو)، الذي كان يضحك، مفتونًا بجمال (فلون)، فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعوا أنها شبح وليست روح شريرة.
لقد سمعوا أنها شبح وليست روح شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
“سيول… هل هي…” سأل (هوغو) بوجه مشكوك فيه.
“أوه، عزيزي. هل وصلت للتو؟” نهض شاب مجعد الشعر من مقعده ليحييها بحرارة.
“تلك… الروح الشريرة المليئة بالاستياء…؟”
اتسعت عينا شين هانسونج. جفل عند رؤية تعبير (كيم هانا).
“نعم”.
“أنه يناسبك جيدًا.”
“الشخص الذي… مزق… فريق صموئيل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا؟ هل نقلت البيضة خارج الغرفة؟”
-وثم؟
“أوه~هوهوهو~ هوهوهو~ هوهوهو~هوهوهو~!”
“نعم!”
كما لو كانت محبطة، ظلت البيضة ترتد لفترة من الوقت قبل أن تتدحرج بجانب طبق. ثم دفع وعاء الأرز الساخن المبخر.
اللحظة التي أكد فيها (سيول جيهو) بوجه مشرق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحضير 6 أطباق من الأرز برفق، انغمس (سيول جيهو) في التفكير العميق أثناء استخدام أنواع مكونات الطهي التي جلبها من الأرض.
“هيوك!” تركت (تشوهونج) يد (فلون) وتشنجت وهي تنهار إلى الوراء.
[بووووووووووو~!]
“آآآآآآآآآآه…” هرب (هوغو) وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وعدتني. حتى أنني أعددت كل شيء “.
“أمممميييي!” لم تكن تعرف السبب، لكن حتى (فاي سورا) رفعت ذراعيها وهربت.
“الشخص الذي… مزق… فريق صموئيل…؟”
بمجرد ذكر غابة الإنكار، هرب الجميع بسرعات فائقة.
[إيييييييييك. لاااااااااا.]
<<<<<ت م الجري للجدعان>>>>
استلزم الأمر فقط بعض المراوغة بعد سحبها وقدم أخيرا (فلون) لزملائه في الفريق.
مع وجه مذهول، حدق (سيول جيهو) في الاثنين اللذين فتحوا الباب للهروب و(تشوهونج)، التي كانت تتشنج على الأرض.
ضغط (سيول جيهو) على وجهه أمامه. نظر بعناية إلى البيضة التي تأكل الأرز، ولكن كما كان يعتقد، لم يستطع رؤية فم.
“ماذا… إذا هربتم جميعًا…” خوفاً من أن تتأذى مشاعرها بعد أن استجمعت شجاعتها بالكاد، التفت (سيول جيهو) إلى (فلون) بنظرة فاحصة. ثم صنع وجهًا محيرًا للغاية.
“أنت لا تخطط حقًا لمغادرة شركة سين يونغ، أليس كذلك؟”
فلون… كانت تضحك. كما لو أن الموقف الناجم عن مظهرها كان مضحكًا، فإن شفتيها ملتفتتان. واستدار لينظر إلى (يي سيول اه)، التي كانت ترتجف وتحدق بها والدموع في عينيها، بدأت عينا (فلون) تلمعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا؟ هل نقلت البيضة خارج الغرفة؟”
“ف ف فلو…..”
“لنذهب! لقد استدعيت عربة “. ضاحكاً من الداخل، نهض (سيول جيهو) من مقعده.
قبل أن يتمكن (سيول جيهو) من قول أي شيء، صنعت (فلون) وجهًا مخيفًا.
حدق (سيول جيهو) في البيضة الحمراء، معربًا بوضوح عن ذهوله من خلال عينيه. كيف دخل كل هذا الطعام داخل البيضة الصغيرة؟
[بووووووووووو~!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهها. لدي حقًا شيء أريد أن أعرفه. كيف انتهى بك الأمر بالالتصاق بسيول؟”
عندما طافت نحو (يي سيول اه) وذراعيها ممدودتين أمامها، نهضت الأخيرة بصراخ حاد.
“-شكراً للطعام الجيد”
“كياك! كياا! كيااااااااااااااااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر كلمات (روزيل)، أخفي (سيول جيهو) وجهه بين يديه.
[أوهيهيهيهي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وثم؟
رفعت (يي سيول اه) ذراعيها بعنف، وركضت يائسة للنجاة بحياتها، بينما طاردتها (فلون) وهي تضحك. بدا (جانغ مالدونج) الذي كان يشهد كل هذا وكأنه تلقى صدمة ثقافية.
اللحظة التي أكد فيها (سيول جيهو) بوجه مشرق…
حدق (سيول جيهو) في المكتب الذي سقط فجأة في حالة من الفوضى. كان المشهد الحميم تقريباً الذي انهار فجأة كافياً بالنسبة له ليتذكر.
تاك انتزعت (كيم هانا) البلورة من يده قبل أن ينتهي شين هانسونج من الحديث.
[سمعت أن الابنة الصغرى لبيت روتشير هي مسترجلة مدللة.]
وتلاقت عيونهما. لا، لم يكن هناك طريقة لأن يكون للبيضة عيون. ولكن على الرغم من أنه لم يفهم كيف، إلا أنه شعر أن نظراتهم تصطدم.
بتذكر كلمات (روزيل)، أخفي (سيول جيهو) وجهه بين يديه.
“هذا ملكي. إنها بلورة اتصال شخصية “.
<<<<ت م (روزيل) التي وجدوها اثناء بعثة ميراث روتشير>>>>
“لا”. أصبحت (ماريا) على الفور جادة ورفضت بشدة. كان صوتها حازمًا.
“إنها مثل الشبح كاسبر”.
أدارت جسدها ببطء ورشاقة.
كانت حقيقة أن (مارسيل غيونيا) على الأقل ظل هادئًا أمرًا مريحًا إلى حد ما.
“أنه يناسبك جيدًا.”
“لا يبدو أنك خائف منها يا سيد غيو”.
كان ذلك أيضًا لأنهم كانوا جميعًا من قدامى المحاربين المخضرمين في باراديس مما جعلهم يفكرون، “بالتأكيد، يمكن أن تكون هناك أشباح”.
“إنه غيونيا. وهي مجرد شبح في النهاية “. صحح (مارسيل غيونيا) بهدوء قبل أن يطلق ضحكة صغيرة.
“أوه، شهرزاد!”
“ومن المخجل أن تخاف من شبح كرجل”.
ضحك الشاب ذو الشعر المجعد، شين هانسونج، بشكل محرج وخدش عنقه.
ثم سأل سؤالاً كما لو أنه تذكر شيئاً فجأة.
واصلت المشي بكعبها العالي، وامسكت بلورة التواصل بإحكام.
“أوه حسنا أيها القائد، ألن تذهب إلى شهرزاد اليوم؟”
ارتدت البيضة صعودا وهبوطا.
“شهرزاد؟؟” كان على وشك طرح الأمر، لذا فإن سماع (مارسيل غيونيا) يذكر ذلك قبل أن يتمكن من ذلك، جعل (سيول جيهو) يرد بوجه مندهش.
**********************
“نعم دار المزادات في العاصمة هي الأكبر… في الواقع، نفد صبر (تشوهونج) و(هوغو) على استخدام أموالهما. قالوا إن الآنسة (ماريا) سترافقهم أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعوا أنها شبح وليست روح شريرة.
[شهرزاد? سأذهب. أريد ان اذهب أيضا!] اقتحمت (فلون) المحادثة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهو، يا لك من سيدة لطيفة.”
“هييك!”
“أ…أنت، ما أنت؟ هل أتيت إلى هنا بمفردك؟”
قام (مارسيل غيونيا) الخائف بأداء رقصة غريبة بينما كان يتراجع على عجل.
“-شكراً للطعام الجيد”
“….”
“كان يجب أن أقدمها لكم في وقت أقرب”.
ضحك (سيول جيهو) على مظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه غيونيا. وهي مجرد شبح في النهاية “. صحح (مارسيل غيونيا) بهدوء قبل أن يطلق ضحكة صغيرة.
بعد الاستسلام، بدا كل شيء مضحكًا.
“لا يبدو أنك خائف منها يا سيد غيو”.
مر الصباح الذي يشبه العاصفة في النهاية.
“أوه~ هوهوهو~!”
حوالي الظهر، عندما هدأ الفريق، زارت (ماريا) المكتب كما قال (مارسيل غيونيا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. لقد تأخرت قليلاً “. أجابت (كيم هانا) بابتسامة رقيقة. لاحظت الشاب جالسًا على ما كان مكتبها منذ وقت ليس ببعيد.
“أوه~ هوهوهو~!”
بالطبع، لم يعرفوا كل شيء، فقط أنه كان شبحًا جيدًا.
بدت (ماريا) مختلفة بشكل كبير عن ذي قبل. ارتدت نظارة شمسية سوداء مع شال من الفراء ملفوف حول عنقها، وعلى جسدها معطف من المنك باهظ الثمن، وفوق كل ذلك، حملت حقيبة سان لوران اللامعة.
“أنت لا تخطط حقًا لمغادرة شركة سين يونغ، أليس كذلك؟”
لا يمكن لأحد أن يجبر على مجاملة فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ترتدي ملابس مثل زوجة ثرية في سن اليأس.
ثم سأل سؤالاً كما لو أنه تذكر شيئاً فجأة.
“أنت… ما كل هذا؟” سألتها (تشوهونج)، في حيرة من أمرها.
“هذا ملكي. إنها بلورة اتصال شخصية “.
“آه، هذا؟” فتحت (ماريا) يديها كما لو كانت تنتظر. كانت هناك خواتم مجوهرات مرصعة بالماس والأحجار الكريمة الملونة الأخرى على أصابعها العشرة.
“آه، لماذا تختبئ مرة أخرى؟ تعالي بسرعة!”
“إنه فقط~ كما تعلمون~ لقد بعت فقط سبيكة ذهب واحدة وحولتها إلى نقد~ تم إيداع ما مجموعه 10 ملايين دولار بالإضافة إلى 1،987 دولار بالضبط في حسابي المصرفي ~”
خرجوا في بعض الأحيان، ولكن كان ذلك فقط لزيارة المعبد للتحقق من أموالهم أو للشرب في الحانة.
بعد أن تتلوى حول أصابعها أكثر من ذلك، انزلقت (ماريا) من نظارتها الشمسية وأعطت ابتسامة.
“اعتقدت أنه يجب أن يتم تغذيتها بالقوة الإلهية التي يتم تبادلها بنقاط المساهمة؟”
“لذلك انتقلت إلى منزل جديد ~ اشتريت سيارة جديدة ~ وأعتقد أنني تفاخرت قليلاً؟”
ضحكت (تشوهونج) وطرحت سؤالاً.
رفعت شفتيها وغطت يدها، وضحكت.
“أنت. لقد تجشأت للتو، أليس كذلك؟ لقد تجشأت!”
“أوه~هوهوهو~ هوهوهو~ هوهوهو~هوهوهو~!”
[تقدم هذه الفتاة المتواضعة التحيات للجميع.] بدا صوتها واضحًا في رأس الجميع.
“أليس الضحك متعبًا هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزة، قفزة.
بينما كان (سيول جيهو) يحدق فيها بعيون محرجة، ابتسمت (تشوهونج) وسألتها.
لا يمكن لأحد أن يجبر على مجاملة فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ترتدي ملابس مثل زوجة ثرية في سن اليأس.
“مهلا، يجب أن تكون على ما يرام بعد كسب الكثير من المال.”
عند مشاهدة مثل هذه الظاهرة الغريبة، كان (سيول جيهو) في حالة ذهول تام. عندما عاد بالكاد إلى رشده، تحدث.
“بالطبع.” أشعر أنـي بحـال مدهشة!”
“كان يجب أن أقدمها لكم في وقت أقرب”.
“إذن، ما رأيك أن تدفع ثمن الغداء اليوم؟ رائع؟”
[شهرزاد? سأذهب. أريد ان اذهب أيضا!] اقتحمت (فلون) المحادثة بينهما.
“لا”. أصبحت (ماريا) على الفور جادة ورفضت بشدة. كان صوتها حازمًا.
بمجرد ذكر غابة الإنكار، هرب الجميع بسرعات فائقة.
“كنت أعرف أنك ستكونين هكذا. طبيعة البخيل الخاصة بك لم تختفي “. هزت (تشوهونج) رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم دار المزادات في العاصمة هي الأكبر… في الواقع، نفد صبر (تشوهونج) و(هوغو) على استخدام أموالهما. قالوا إن الآنسة (ماريا) سترافقهم أيضًا “.
“لنذهب! لقد استدعيت عربة “. ضاحكاً من الداخل، نهض (سيول جيهو) من مقعده.
جلس (سيول جيهو) على الأريكة، وأعطى ابتسامة مشرقة.
بعد لحظة، استقل الأفراد الستة بالإضافة لشبح عربة متجهة إلى شهرزاد.
[شهرزاد? سأذهب. أريد ان اذهب أيضا!] اقتحمت (فلون) المحادثة بينهما.
******************************
“لست متأكدًا. لا أعرف ماذا حدث فجأة…” تجنب عينيها وهز كتفيه.
“أوه، عزيزي. هل وصلت للتو؟” نهض شاب مجعد الشعر من مقعده ليحييها بحرارة.
“الشبح داخل القبر…؟”
“أجل. لقد تأخرت قليلاً “. أجابت (كيم هانا) بابتسامة رقيقة. لاحظت الشاب جالسًا على ما كان مكتبها منذ وقت ليس ببعيد.
بمجرد ذكر غابة الإنكار، هرب الجميع بسرعات فائقة.
“أنه يناسبك جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يستيقظ سونغ جين”. قال (جانغ مالدونج) وهو يخرج من غرفته، ويغلق الباب خلفه. نهضت (يي سيول اه) بوجه نعسان.
ضحك الشاب ذو الشعر المجعد، شين هانسونج، بشكل محرج وخدش عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، (فلون). من الأسهل تذكر ذلك. مهلا، أنت الشخص الذي ساعدنا خلال الحرب، أليس كذلك؟”
“لست متأكدًا. لا أعرف ماذا حدث فجأة…” تجنب عينيها وهز كتفيه.
“الشبح داخل القبر…؟”
“على أي حال، لماذا تأخرت؟ اعتقدت أنك ستأتي فورًا بعد التحدث مع مدير الموارد البشرية “.
“أ…أنت، ما أنت؟ هل أتيت إلى هنا بمفردك؟”
“كان لدي الكثير لأفعله.”
[اتمني أن تطلقوا على هذه الفتاة (فلون).] انحنت (فلون) بأدب وأنهت تحيتها.
“بالإضافة. لأنك لم تأتي حتى بعد أن انتظرت بضعة أيام، ذهبت إلى الأمام واكتشفت ما كان على القيام به بنفسي. لست بحاجة إلى تعليمي بعد الآن “.
قبل أن يتمكن (سيول جيهو) من قول أي شيء، صنعت (فلون) وجهًا مخيفًا.
“أوه … هل أنت مراعي لي؟”
لن يشعر بالراحة إلا بعد معرفة مكان (كيم هانا) على الأقل.
“أياً كان ما تفكر به فهو صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه غيونيا. وهي مجرد شبح في النهاية “. صحح (مارسيل غيونيا) بهدوء قبل أن يطلق ضحكة صغيرة.
فتح شين هانسونج درجًا وأخرج بلورة اتصال. كان ضوء خافت يدور داخل البلورة. ومض بريق عبر عيني (كيم هانا).
“آه، هذا؟” فتحت (ماريا) يديها كما لو كانت تنتظر. كانت هناك خواتم مجوهرات مرصعة بالماس والأحجار الكريمة الملونة الأخرى على أصابعها العشرة.
“أين ترتبط هذه البلورة ؟ لم يكن هناك ملصق عليها واستمرت في الرنين لذلك ظللت أتساءل عما إذا كنت سأجيب أم…”
‘هاه?’
تاك انتزعت (كيم هانا) البلورة من يده قبل أن ينتهي شين هانسونج من الحديث.
حوالي الظهر، عندما هدأ الفريق، زارت (ماريا) المكتب كما قال (مارسيل غيونيا).
“نونيم ؟”
لن يشعر بالراحة إلا بعد معرفة مكان (كيم هانا) على الأقل.
اتسعت عينا شين هانسونج. جفل عند رؤية تعبير (كيم هانا).
“هييك!”
بعد أن مط شفتيه لفترة من الوقت، أطلق تنهيدة عميقة.
لم يمانع الأمر. بيضة… كانت تأكل الأرز؟ على الرغم من أنه كان شيئًا بدون فم؟
“…نونيم”.
“آآآآآآآآآآه…” هرب (هوغو) وهو يصرخ.
“….”
[إذا كنت تتحدث عن الطيران، فنعم.]
“أنا أعرف ما يجب أن تشعري به الآن، ولكن… لا أعتقد أن رؤسائنا اتخذوا قرارًا متهورًا”.
<<<<<تعليق المترجم الانجليزي يظهر شيء يشبه البطيخ في هذه القصة أيضًا ويأكل الأشياء. >>>>
صمتت (كيم هانا). كانت تحدق فقط في شين هانسونج بوجه مكبوت.
أدارت جسدها ببطء ورشاقة.
“سأكون صريحاً معك. نونيم، أنت تلتزم الصمت فقط لأن لديك شيئًا أنت مذنب به. أنت لم تحاول حتى شرح موقفك “.
<<<<ت م حازوقة أو فواق أو تجشؤ أو زغطة بالمصري>>>>
“هل قلت أي شيء؟” ولأنها كانت تصر على أسنانها، تسرب صوت قسري.
“الشبح داخل القبر…؟”
“هذا ملكي. إنها بلورة اتصال شخصية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. الوقت مبكر جدا ألا تعلم أن ذروة دور المزادات تحدث في المساء؟”
أدارت جسدها ببطء ورشاقة.
بينما كان يشك في نفسه…
“نونيم!” صرخ شين هانسونج على عجل.
[سمعت أن الابنة الصغرى لبيت روتشير هي مسترجلة مدللة.]
“أنت لا تخطط حقًا لمغادرة شركة سين يونغ، أليس كذلك؟”
<<<<ت م حازوقة أو فواق أو تجشؤ أو زغطة بالمصري>>>>
لكن (كيم هانا) لم ترد. لم تنظر إلى الوراء ولم تتوقف عن خطواتها.
“الشخص الذي… مزق… فريق صموئيل…؟”
“أنتِ تعرفين هذا ايضاً إذا استقلت بهذه الطريقة، حتى قبل أن تغادري شهرزاد -!”
[إذا كنت تتحدث عن الطيران، فنعم.]
واصلت المشي بكعبها العالي، وامسكت بلورة التواصل بإحكام.
[إيييييييييك. لاااااااااا.]
في عينيها المحمرة قليلاً، التي امتلأت بالاستياء العميق بدلا من الدموع.
حوالي الظهر، عندما هدأ الفريق، زارت (ماريا) المكتب كما قال (مارسيل غيونيا).
**********************
بينما كان (سيول جيهو) في حيرة من أمره، استمرت البيضة في الأكل. واصل (سيول جيهو) التحديق بينما كانت الأطباق التي أعدها بعناية يتم التهامها.
في الوقت نفسه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزة، قفزة.
“لقد وصلنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين ذهبت الطفلة ذات الجوارب الطويلة ومن أين جاءت هذه البطلة من رواية رومانسية خيالية؟ ولماذا بدت وكأنها تقرأ نصًا محفوظًا؟
“أوه، شهرزاد!”
“أ…أنت، ما أنت؟ هل أتيت إلى هنا بمفردك؟”
وصل فريق كارب ديم إلى شهرزاد.
كان ذلك أيضًا لأنهم كانوا جميعًا من قدامى المحاربين المخضرمين في باراديس مما جعلهم يفكرون، “بالتأكيد، يمكن أن تكون هناك أشباح”.
“ماذا الان؟ اذهب مباشرة إلى دار المزاد؟”
“أنتِ تعرفين هذا ايضاً إذا استقلت بهذه الطريقة، حتى قبل أن تغادري شهرزاد -!”
“لا. الوقت مبكر جدا ألا تعلم أن ذروة دور المزادات تحدث في المساء؟”
“تلك… الروح الشريرة المليئة بالاستياء…؟”
“آي، لماذا تقلق؟ يمكننا الذهاب لإلقاء نظرة الآن والزيارة مرة أخرى في المساء “.
“نونيم!” صرخ شين هانسونج على عجل.
“آه، لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ ما أعنيه هو، دعنا نجد مكانًا باهظ الثمن للإقامة، وتناول الطعام في مطعم فاخر، وعيش الحياة قليلاً “.
بدا الأمر كما لو أنه كان يأخذ قيلولة بعد تناوله للطعام.
مع كل واحد منهم يحمل حقائب ظهره، كان لديهم نقاش ساخن قبل أن يتحولوا في النهاية إلى (سيول جيهو).
“إنه فقط~ كما تعلمون~ لقد بعت فقط سبيكة ذهب واحدة وحولتها إلى نقد~ تم إيداع ما مجموعه 10 ملايين دولار بالإضافة إلى 1،987 دولار بالضبط في حسابي المصرفي ~”
“مهلا، سول! ما الذي تريد فعله؟”
مع كل واحد منهم يحمل حقائب ظهره، كان لديهم نقاش ساخن قبل أن يتحولوا في النهاية إلى (سيول جيهو).
“أنا؟”
كانت حقيقة أن (مارسيل غيونيا) على الأقل ظل هادئًا أمرًا مريحًا إلى حد ما.
نظر إلى المبنى الشاهق في وسط المدينة، ووجه نظره إلى الأسفل. وضع يده داخل جيبه وأخرج بلورة اتصال.
[هذه الفتاة هي الابنة الصغرى لرمح الإمبراطورية، عائلة روتشير، فلونيسيا لوزينيان لا روتشير. إنه لشرف عظيم لي أن ألتقي بفرسان كارب ديم المشهورين بشجاعتهم.]
“I….”
حوالي الظهر، عندما هدأ الفريق، زارت (ماريا) المكتب كما قال (مارسيل غيونيا).
انزلقت يده وأمسكت الكريستال الشفاف بإحكام.
بمجرد ذكر غابة الإنكار، هرب الجميع بسرعات فائقة.
كان وجوده هنا لإنقاذ (كيم هانا) من الخطر فقط.
كانت حقيقة أن (مارسيل غيونيا) على الأقل ظل هادئًا أمرًا مريحًا إلى حد ما.
***********************************
“توقف عن القفز وقل شيئًا… آه، ليس لديك فم. هذا يقودني للجنون.”
ترجمة
“أوه حسنا أيها القائد، ألن تذهب إلى شهرزاد اليوم؟”
EgY RaMoS
رفعت (يي سيول اه) ذراعيها بعنف، وركضت يائسة للنجاة بحياتها، بينما طاردتها (فلون) وهي تضحك. بدا (جانغ مالدونج) الذي كان يشهد كل هذا وكأنه تلقى صدمة ثقافية.
بعد لحظة، تمكن (سيول جيهو) من رؤية حوالي نصف بيضة حمراء في الزاوية السفلية من الردهة المؤدية إلى الغرف الخاصة. بدت البيضة وكأنها تختلس النظر للتجسس عليه سراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
