نقطة التحول الأولى (2)
كياااااه !!
“تجهزوااااا !!”
ترددت أصداء الصرخة المؤلمة بشكل مدوي في جميع أنحاء الوادي. كانت صاخبًا للغاية ، في الواقع ، كان على المخلوقات المنشغلة بالاندفاع نحو جدران القلعة أن توقف تقدمها وتلقي نظرة إلى الوراء.
تحت المنحدرات الشاهقة التي قد تسبب إغماء المرء عند التحديق من فوق الحافة ، كان حشد الطفيليات يطارد الشاب في تشكيل تشبه السهم، جعلهم يبدون كثيرًا مثل الذين اخذو تدريبات حادة مميتة.
رقصت الكهرباء وتصدعت مثل سمكة تلتقي بالماء لأول مرة ، مما تسبب في تأثير صعق كهربائي مذهل. انطلقت شرارات كهربائية من جسم ميدوسا بالكامل ، مما أدى إلى حرق المخلوق باللون الأسود – لدرجة أن لحمها يذوب حتى بدأت السوائل الجسدية تتسرب منه.
تألق عيون إيان براقة.
كانت ميدوسا تتلوى في عذاب. حتى أن أحد الحشرة نسي إنهاء مضغ بقايا الإنسان الذي كان يقاوم حشد الصراصير بمرارة حتى الآن، وأسقط فكه مفتوحًا. سقطت جثة بعلامات الأنياب الواضحة على الأرض.
لم يعد يسمع أي شيء على الإطلاق. رن طنين الأذن الناجم عن قوة التأثير الهائلة وراءه بصوت عالٍ في أذنه. كان بإمكانه فقط استخدام حدسه للتخمين تقريبًا.
ومع ذلك ، طارت كرة سحرية أخرى واصطدمت برأس ميدوسا الصاخبة المؤلمة. ثم أمطرت عشرات من سهام الضوء وقصفت بالتساوي على جذع المخلوق. تسببت الصرخة الثانية من هذا الهجوم في صم آذان الجميع في المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام إيان بأرجح يديه بقوة.
في العادة ، لن يتأثر هذا الوحش من مثل هذه الهجمات السحرية الضعيفة والبسيطة. ومع ذلك ، فقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة بالهجوم الأول وكانت هناك المادة “الصغيرة” المتمثلة في ألسنة اللهب من الكهرباء التي اشتعلت فيه.
قام إيان على الفور بضرب عصاه على الأرض. من الشق الذي استمر في التوغل بشكل أعمق في الأساس ، بدأت الكسور المرئية بالانتشار.
كياهوك !! كياهووووك !!
ومع ذلك ، طارت كرة سحرية أخرى واصطدمت برأس ميدوسا الصاخبة المؤلمة. ثم أمطرت عشرات من سهام الضوء وقصفت بالتساوي على جذع المخلوق. تسببت الصرخة الثانية من هذا الهجوم في صم آذان الجميع في المحيط.
غضبًا خارج نطاق السيطرة ، أدارت ميدوسا المرتعشة رأسها في اتجاه مصدر الكهرباء. في تلك البقعة ، إنسان وحيد بقوس وسهم. جفلت ميدوسا في دهشة ورفعت يدها على عجل للإشارة إلى ذلك الإنسان المخالف.
بدا صوتها محمرًا إلى حد ما في ذلك الوقت.
كياااااه!!
سويش!
انفجرت في حالة من الغضب ، وعلى نحو ملائم ،أطلق كرة ضخمة من اللهب. تخلص سيول جيهو من القوس على عجل وسقط على الأرض بشكل انعكاسي.
ما فاجأه أكثر هو حقيقة أنهم لم يصطدموا مباشرة بالمكان الذي كان فيه ، ولكن مع الحفاظ على معدل نزولهم المخيف ، كانوا في الواقع يهبطون على المنحدر الحاد بزاوية أمنة لهم!
بووووم!
كيك ، كيك!
أخطأت كرة اللهب هدفها وتمكنت من تفجير أكثر من نصف تشكيل الجرف الغريب خلفه ، بدلاً من ذلك. اشتعلت النيران في الحطام المتساقط وتساقطت الأمطار على الوادي أدناه مثل حبات البرد المحترقة.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
‘سأرمي هذا فقط ، و … ؟!’
كانت خيوط الشعر ذات اللون الوردي تدغدغ وجهه. عندما التقت عينا سيول جيهو بزوج من قزحية العين العميقة من الذهب الوردي ، كان كل ما يمكنه فعله هو أن يرمش عدة مرات في حالة ذهول.
كان سيول يسحب آخر كرة تعويذية ، ولكن بعد ذلك ، رفع رأسه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم!
فجأة شعر الهواء الذي يلامس وجهه بالحرارة. دخان أسود ينفجر بشراسة من كل مكان تقريبا يحجب رؤيته. وبعد ذلك….
غضبًا خارج نطاق السيطرة ، أدارت ميدوسا المرتعشة رأسها في اتجاه مصدر الكهرباء. في تلك البقعة ، إنسان وحيد بقوس وسهم. جفلت ميدوسا في دهشة ورفعت يدها على عجل للإشارة إلى ذلك الإنسان المخالف.
تادادك!
إذا ركض في وضع مستقيم ، لكان قد اصطدم بهذا الحشرة دون أدنى شك. لم يكن هناك سوى فجوة أقل من 80 سم بين المخلوقات الساقطة والأرض تحتها ، ومع ذلك نجح سيول في تجاوزها عن طريق الانزلاق على الأرض.
كان يسمع أصوات عدد لا يحصى من الأرجل وهي تجري على الأرض. ناهيك عن أن رنين الأجنحة كان يضرب بقوة في نفس الوقت أيضًا ، مما جعله يشعر بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة!! فقاعة!! بووووم !!
تمامًا كما صرخ داخليًا ، “تبا!” ، انفصلت ساق معينة عن الدخان فجأة وظهرت في منظوره. بعد ذلك على الفور تقريبًا ، قفز العشرات من الحشرات من الدخان واللهب في وقت واحد.
“تجهزوااااا !!”
“ابن….”
ردد إيان نفس التعويذة مرة أخرى. اتسع الشق المرئي على السطح بشكل أسرع وأسرع ، وانتشر بسرعة مثل شبكة العنكبوت.
لم يكن لديه الوقت لإنهاء بقية ما كان يقول. أذهل سيول جيهو بسخافة الوضع ، وألقى ببساطة الكرة السحرية الأخيرة على الحشد المتسارع وبغريزة خالصة ، استدار وركض بأسرع ما يمكن.
ومع ذلك ، لم تكن أفضل من الفئران العالقة في الفخ. وقف عشرات من أبناء الأرض وما يزيد عن مائة جندي في انتظارهم. لكن الشيء المهم كان – لم يكن هذا هو المكان الوحيد الذي كان ينتظره الجيش.
سمع أصوات انفجارات وزئير مدوي قادم من خلفه. ألقى نظرة خاطفة خلفه ، لكنه كاد أن يفقد توازنه وتعثر عن الأنظار.
الجيش الذي تم فصله إلى عشر مجموعات لنصب كمينًا….
لا بد أن غضب ميدوسا كان كبيرًا إلى حد ما ، لأن عدد المخلوقات التي تطارده لم يكن بالعشرات ، لكنه تضخم إلى عدة مئات. تمكن الحشد المطارد من تشويه الأرض خلفه.
فجأة شعر الهواء الذي يلامس وجهه بالحرارة. دخان أسود ينفجر بشراسة من كل مكان تقريبا يحجب رؤيته. وبعد ذلك….
كان اتجاههم ، بلا شك ، نحوه. بعد تأكيد وتيرتهما السريعة والحيوية ، حوّل سيول تركيزه إلى الأمام.
كاد سيول أن يفزع من هجماتهم الانتحارية الشديدة وصر على أسنانه. اختارت هذه الأشياء أن تصطدم به ، بدلاً من الانقضاض عليه. كان كل صرصور أكبر بعدة مرات من الحشرات العادية. فقط زخمها وحده سيكون مشابهًا لشاحنة مسرعة عملاقة بدون فرامل. قليل من التردد وسوف يتم إرساله طائرًا أو يموت على الفور.
لم تتناقص المسافة بينه وبينهم ، لكنها لم تزد – ولا حتى عندما كان يدور حول صخرة ضخمة ، أو عندما كان يصعد تلة. كان السبب وراء تمكنه من منع سرعته من الانخفاض كثيرًا بفضل المانا الوفير.
ركض سيول مثل الريح في نمط متعرج بين الصراصير التي كانت تحاول ضربه من الأمام. أثناء عرض مناورات مراوغة رائعة على حدود المنحدر، تمكن من تجاوز محاولات الصراصير للاصطدام به ، ولكن بعد ذلك ، شعر بلقلق مما رأه.
بمجرد أن بدأ يفكر في أن الخطة قد تنجح بألم أقل مما كان يتوقع ، جمدت أصوات ضربات الأجنحة التي تحك أذنيه عملية تفكيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسرعة رياح العاصفة ، اختفى سيول جيهو في الوادي الضيق.
انبعثت رائحة مقززة فجأة وشعر بالحكة في رقبته. لم يكن لديه وقت للتفكير. لقد خفض رأسه بأسرع ما يمكن.
وبعد ذلك ، انهار الشعور المألوف بالغربة.
سويش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعثت رائحة مقززة فجأة وشعر بالحكة في رقبته. لم يكن لديه وقت للتفكير. لقد خفض رأسه بأسرع ما يمكن.
كان مخلوق الحشرة الطائرة مع ثلاثة أو أربعة أزواج من أجنحة الواسعة ليس سوى صرصور ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلك ، أنه يمكنه رؤيتها الآن – زوج من المنحدرات الطويلة المهيبة التي تواجه بعضها البعض كما لو أن شيئًا ما قد قسمهما إلى قسمين. وبعد ذلك ، هناك واد عميق بين الاثنين.
لم يكن هناك وقت للشعور بالرعب. حشد من الصراصير الطائرة سارت بسهولة من أمامه وحلقت عالياً في الهواء.
نراكم مع الفصل القادم
علاوة على ذلك ، النقطة الوسطى من المسافة التي كان عليه أن يقطعها ، والتي تصادف أيضًا أنها واحدة من أكثر التضاريس الجبلية وعورة وانحدارًا.
ومع ذلك ، فإن السبب الوحيد وراء عدم تعثره ولكنه استخدم القصور الذاتي لمواصلة الجري هو أنه قد مر بالفعل بشيء كهذا من قبل. يتذكر الأيام التي قضاها يركض مرارًا وتكرارًا على المضمار ، و….
عندما بدأ الركض على المنحدر الصاعد ، كان على سيول جيهو أن يقر بأنه قد استخف بقدرة الأعداء على الطيران. لسوء الحظ ، لمجرد أنه أدرك المشكلة ، فهذا لا يعني أن وضعه سيتحسن من تلقاء نفسه.
كياااااه!!
بعد فترة وجيزة ، توقفت الصراصير عن الارتفاع قبل أن تهبط بسرعة – كل ذلك في نفس الوقت.
تمامًا كما صرخ داخليًا ، “تبا!” ، انفصلت ساق معينة عن الدخان فجأة وظهرت في منظوره. بعد ذلك على الفور تقريبًا ، قفز العشرات من الحشرات من الدخان واللهب في وقت واحد.
“!!!”
‘ارجوك!!’
كان سيول جيهو يركض بشكل محموم أعلى التل حتى ذلك الحين ؛ تصرفات العدو المنظمة تركته لاهثًا تمامًا. كانوا مثل النسور التي تستهدف فرائسها. كان بإمكانه بالتأكيد أن يشعر برغبتهم القوية في قتله من الطريقة الحاسمة التي كانوا يندفعون إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إذا كان الأمر متروكًا له ، فربما كان إيان قد بدأ الرقص بعد ذلك. لسوء الحظ ، لم يكن لديه فسحة للقيام بذلك.
ما فاجأه أكثر هو حقيقة أنهم لم يصطدموا مباشرة بالمكان الذي كان فيه ، ولكن مع الحفاظ على معدل نزولهم المخيف ، كانوا في الواقع يهبطون على المنحدر الحاد بزاوية أمنة لهم!
من الممرات الجانبية التي لا تعد ولا تحصى المؤدية إلى الوادي ، كشف أبناء الأرض المختبئون وجنود النخبة عن أنفسهم واحدًا تلو الآخر.
في الأمام والخلف واليسار واليمين – هبطت الصراصير في كل مكان واندفعت نحو موقعه كما لو كانت تنزلق على أسطح ملساء. المسافة التي كان يعتقد أنه يمكن أن يحافظ عليها اختفت في لحظة.
وهكذا ، بعد “الانهيار” الأول ، تحول الوادي إلى جحيم حي.
تذمر!!
وبعد ذلك ، انهار الشعور المألوف بالغربة.
كان مشهد هذه المخلوقات وهي تسرع باتجاهه بينما تنثر الشرارات والحصى في كل مكان مرعبًا بدرجة كافية ليتم اعتبارها مخطئة على أنها كابوس. كانت زأيرها الصاخبة والوحشية أشبه بإعلان مسعور عن رغبتهم في الإمساك به وتمزيقه إلى أشلاء.
أولئك الذين قتلوا في الحادث الأول كانوا محظوظين. أما البقية ، فقد انفجر بعضهم بعد أن سحقهم ارتداد الصخور ، أو تمزقت أجسادهم بفعل الشظايا. انتشرت الصخور البارزة حول سوائل الجسم المخضرة وتطاير أجزاء من ضحاياها في الهواء.
كاد سيول أن يفزع من هجماتهم الانتحارية الشديدة وصر على أسنانه. اختارت هذه الأشياء أن تصطدم به ، بدلاً من الانقضاض عليه. كان كل صرصور أكبر بعدة مرات من الحشرات العادية. فقط زخمها وحده سيكون مشابهًا لشاحنة مسرعة عملاقة بدون فرامل. قليل من التردد وسوف يتم إرساله طائرًا أو يموت على الفور.
لم تتناقص المسافة بينه وبينهم ، لكنها لم تزد – ولا حتى عندما كان يدور حول صخرة ضخمة ، أو عندما كان يصعد تلة. كان السبب وراء تمكنه من منع سرعته من الانخفاض كثيرًا بفضل المانا الوفير.
في الأصل ، كان يخطط لاستخدام “ذلك” بمجرد أن يتجاوز قمة هذا التل ، ولكن الآن بعد أن أصبحت حياته على المحك ، لم يكن أمامه خيار آخر.
“قلت ، هل تعلم !؟”
“سأثق به”.
لم يستطع سيول إلا أن يتعجب من مطاردتهم الدؤوبة ، لكنه مع ذلك لم يترك تركيزه.
قرر سيول الوثوق بإيان وبدون تردد ، سكب المانا في أقراط فستينا. على الفور ، حاصرته رياح العاصفثم قام بتدوير كعبيه لتجنب الكائنات السوداء الكبيرة التي تحاول الاصطدام به من جانبيه.
رقصت الكهرباء وتصدعت مثل سمكة تلتقي بالماء لأول مرة ، مما تسبب في تأثير صعق كهربائي مذهل. انطلقت شرارات كهربائية من جسم ميدوسا بالكامل ، مما أدى إلى حرق المخلوق باللون الأسود – لدرجة أن لحمها يذوب حتى بدأت السوائل الجسدية تتسرب منه.
كوانغ!
تألق عيون إيان براقة.
اصطدمت الصراصير ببعضها البعض. تكومت أجسادهم ، تطفو مؤقتًا في الهواء.
شد إيان قبضتيه بإحكام.
في هذه الأثناء ، قام بإيقاظ المزيد من المانا وركل الأرض. وبالكاد اتساع الشعرة ، انزلق متجاوزًا الصراصير.
غضبًا خارج نطاق السيطرة ، أدارت ميدوسا المرتعشة رأسها في اتجاه مصدر الكهرباء. في تلك البقعة ، إنسان وحيد بقوس وسهم. جفلت ميدوسا في دهشة ورفعت يدها على عجل للإشارة إلى ذلك الإنسان المخالف.
لم تتخيل هذه المخلوقات الضخمة أبدًا أن سرعة الإنسان ستزداد فجأة بشكل كبير. لقد كان قادرًا على ترك بعض منهم مع هذا الاندفاع المفاجئ للسرعة ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع الاسترخاء بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام إيان بأرجح يديه بقوة.
كان الجانب المشرق هنا هو حقيقة أن العدو فشل في تغيير أو تحويل مسار هروبه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. لقد شد على أسنانه وتمكن أخيرًا من استعادة توازنه من خلال اتخاذ خطوة الى الوراء ، ثم أخرى ، إلى الأمام.
ركض سيول مثل الريح في نمط متعرج بين الصراصير التي كانت تحاول ضربه من الأمام. أثناء عرض مناورات مراوغة رائعة على حدود المنحدر، تمكن من تجاوز محاولات الصراصير للاصطدام به ، ولكن بعد ذلك ، شعر بلقلق مما رأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما فقد جسده توازنه مرة أخرى وتأرجح على الحافة ، امتدت ساقه بصعوبة شديدة والتقت بالأرض.
كانت قمة التل هناك تقريبًا ، لكنه لا يزال يرى المزيد من الصراصير تحلق في سماء المنطقة. ليس هذا فقط ، كل منهم يحمل صخرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تادادك!
كانت الصراصير التي حاولت إنزاله بالهجمات الانتحارية قد قامت بعملها بجعل هدفها البشري يتخذ عدة خطوات أكثر من اللازم.
ربما توصلت هذه الأشياء إلى أنه كان أسرع بكثير من تقديرها الأولي لأنهم اجتمعوا على مقربة شديدة لإزالة جميع الفجوات المرئية. وبعد ذلك ، بدأوا في إلقاء حمولاتهم.
اصطدم التكوين المثلثي بجدران الجرف ثلاث مرات ، أربع مرات قبل أن ينقسم إلى عدة عشرات من القطع الضخمة.
‘اللعنة!!!’
وعندما أكد أن سيول جيهو قد مر عبر مدخل الوادي ليدخل نقطة منتصف الطريق ، لم يتردد وقام بضرب عصاه مرة أخرى.
عند رؤية انها تمطر من الأعلى ، ضغط سيول جيهو على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع أصوات انفجارات وزئير مدوي قادم من خلفه. ألقى نظرة خاطفة خلفه ، لكنه كاد أن يفقد توازنه وتعثر عن الأنظار.
إذا أراد تجنب الوقوع في الحشرات ، فعليه الالتفاف عليها ، لكن هذا سيؤدي بالتأكيد إلى القبض عليه. ولكن بالنسبة له لكي يتقدم بشكل أعمى ، فإن نزولهم كان توقيتًا دقيقًا للغاية. كان ذلك كافيًا لجعله يخرج بعض الكلمات المختارة.
كانت الصراصير التي حاولت إنزاله بالهجمات الانتحارية قد قامت بعملها بجعل هدفها البشري يتخذ عدة خطوات أكثر من اللازم.
كان الخيار الوحيد المتبقي هو زيادة سرعته بشكل أكبر. ومع ذلك ، إذا قام بتكديس التسارع مرة أخرى ، فلن يكون لديه ثقة في التعامل مع معدل الهبوط المحتمل بمجرد وصوله إلى الجزء المنحدر.
“من يهتم إذا كانت بقايا ام لا ؟! أنا دائما على استعداد لأي نوع من أنواع الحلوى اللذيذة ، كما تعلم! ”
لسوء الحظ ، تطلب الوضع الحالي منه اتخاذ قرار سريع. أعد سيول جيهو نفسه ، أثار المانا مرة أخرى.
بانغ !!
مع وجود دفعة أخرى مكدسة فوق زيادة القوة الأولية ، بدأ جسده بالكامل يهتز فجأة. ارتجف مثل سيارة عجزت عن تحمل السرعة الزائدة.
رقصت الكهرباء وتصدعت مثل سمكة تلتقي بالماء لأول مرة ، مما تسبب في تأثير صعق كهربائي مذهل. انطلقت شرارات كهربائية من جسم ميدوسا بالكامل ، مما أدى إلى حرق المخلوق باللون الأسود – لدرجة أن لحمها يذوب حتى بدأت السوائل الجسدية تتسرب منه.
ركض سيول جيهو مثل الفهد نحو القمة في تلك الحالة. وكما كان قريبًا بما يكفي للنظر مباشرة في عيني أحد الحشرات المتساقطة ، أرجع جسده إلى الوراء.
لم يكن هدفه بعيدًا الآن.
إذا ركض في وضع مستقيم ، لكان قد اصطدم بهذا الحشرة دون أدنى شك. لم يكن هناك سوى فجوة أقل من 80 سم بين المخلوقات الساقطة والأرض تحتها ، ومع ذلك نجح سيول في تجاوزها عن طريق الانزلاق على الأرض.
“كسر!!”
بعد ذلك مباشرة ، أصبح جسده المنزلق في الهواء ؛ ثم تعرض للاعتداء من قبل الإحساس بامتصاص جذعه السفلي نحو الأرض. لقد “تجاوز” القمة بهذه الطريقة ، وكما لو كان ينزل إلى الأرض ، بدأ في الانزلاق إلى أسفل التل تقريبًا خارج نطاق السيطرة.
وبعد ذلك ، انهار الشعور المألوف بالغربة.
“كككيييه !!”
مستشعرًا أن إكمال مهمته بنجاح كان وشيكاً جداً ، قام سيول بتنشيط الحزمة النهائية من التسارع.
تحترق أجزاء جسده التي كانت تحتك بشدة على سطح الصخور الصلبة أدناه.
تألق عيون إيان براقة.
لكن الخطر لم ينته بعد. كان قاع هذا التل شديد الانحدار يقترب أكثر من أي وقت مضى. إذا استمر في معدل النزول هذا ، فلن ينتهي بكسر عظمتين فقط ؛ أما ما سيحدث بعد ذلك فسيكون واضحاً مثل شمس الظهيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كسر!!”
‘ارجوك!!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، أخرج إيان ظرفاً وصب محتوياته في الهواء. مسحوق أخضر مصفر تناثر في الريح قبل أن يختفي عن المنظر كما لو أنه أصبح واحداً مع السماء. ونشط الساحر سحره الرابع المحفوظ.
على الرغم من أن الألم المتصاعد من ظهره كان معوقًا ، إلا أنه ما زال يائسًا من الضغط على الأرض بكلتا يديه. لقد أجبر نفسه بطريقة ما ، لكن جسده ترنح بشكل غير مستقر ، ولم تستطع ساقيه التكيف بسرعة مع السرعة الحالية.
كاد سيول أن يفزع من هجماتهم الانتحارية الشديدة وصر على أسنانه. اختارت هذه الأشياء أن تصطدم به ، بدلاً من الانقضاض عليه. كان كل صرصور أكبر بعدة مرات من الحشرات العادية. فقط زخمها وحده سيكون مشابهًا لشاحنة مسرعة عملاقة بدون فرامل. قليل من التردد وسوف يتم إرساله طائرًا أو يموت على الفور.
مثلما فقد جسده توازنه مرة أخرى وتأرجح على الحافة ، امتدت ساقه بصعوبة شديدة والتقت بالأرض.
لم تتناقص المسافة بينه وبينهم ، لكنها لم تزد – ولا حتى عندما كان يدور حول صخرة ضخمة ، أو عندما كان يصعد تلة. كان السبب وراء تمكنه من منع سرعته من الانخفاض كثيرًا بفضل المانا الوفير.
بوووم!
لا بد أن غضب ميدوسا كان كبيرًا إلى حد ما ، لأن عدد المخلوقات التي تطارده لم يكن بالعشرات ، لكنه تضخم إلى عدة مئات. تمكن الحشد المطارد من تشويه الأرض خلفه.
كاد الإحساس بكسر قدمه تحت تأثير الارتطام أن يغمى عليه. توقف عن التنفس للحظة هناك ، مما أدى إلى شعور صدره وكأنه يحترق من نقص الأكسجين.
تحترق أجزاء جسده التي كانت تحتك بشدة على سطح الصخور الصلبة أدناه.
ومع ذلك ، فإن السبب الوحيد وراء عدم تعثره ولكنه استخدم القصور الذاتي لمواصلة الجري هو أنه قد مر بالفعل بشيء كهذا من قبل. يتذكر الأيام التي قضاها يركض مرارًا وتكرارًا على المضمار ، و….
وكان إيان يحدق من فوق الجرف ، مليئًا بالإعجاب. من البداية وحتى هذه اللحظة ، تم كل شيء وفقًا لخطة سيول.
” كيييكك!!”
كان الخيار الوحيد المتبقي هو زيادة سرعته بشكل أكبر. ومع ذلك ، إذا قام بتكديس التسارع مرة أخرى ، فلن يكون لديه ثقة في التعامل مع معدل الهبوط المحتمل بمجرد وصوله إلى الجزء المنحدر.
…. لقد شد على أسنانه وتمكن أخيرًا من استعادة توازنه من خلال اتخاذ خطوة الى الوراء ، ثم أخرى ، إلى الأمام.
شد إيان قبضتيه بإحكام.
وبعد ذلك ، بدأ في رفع سرعته مرة أخرى!
كوانغ!
من وجهة نظر الطفيليات ، كان مثل هذا المشهد لا يصدق. لا بد أنهم وجدوا أن الإنسان تمكن من التهرب من محاولاتهم مثل ثعبان البحر الزلق ، لأنهم بدأوا جميعًا في إطلاق هدير عالٍ من الألم. اندفعت الصراصير إلى الجنون وطارده بغضب كالمجانين ، وتدحرجت الصراصير في كرة وبدأت تتدحرج إلى أسفل التل.
“ابن….”
لم يستطع سيول إلا أن يتعجب من مطاردتهم الدؤوبة ، لكنه مع ذلك لم يترك تركيزه.
انفجرت في حالة من الغضب ، وعلى نحو ملائم ،أطلق كرة ضخمة من اللهب. تخلص سيول جيهو من القوس على عجل وسقط على الأرض بشكل انعكاسي.
بعد أن تغلب على العديد من العقبات في فترة زمنية قصيرة جدًا ، تغير وضعه أخيرًا نحو الأفضل. كان باقي الطريق على قطعة أرض تبدو مسطحة تمامًا وهادئة عند مقارنتها بالتضاريس الخطرة التي كان يركض عليها حتى ذلك الحين.
تمامًا كما صرخ داخليًا ، “تبا!” ، انفصلت ساق معينة عن الدخان فجأة وظهرت في منظوره. بعد ذلك على الفور تقريبًا ، قفز العشرات من الحشرات من الدخان واللهب في وقت واحد.
الأهم من ذلك ، أنه يمكنه رؤيتها الآن – زوج من المنحدرات الطويلة المهيبة التي تواجه بعضها البعض كما لو أن شيئًا ما قد قسمهما إلى قسمين. وبعد ذلك ، هناك واد عميق بين الاثنين.
تحطيم ، تحطم ، قعقعة ، بوم!
لم يكن هدفه بعيدًا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة ، لن يتأثر هذا الوحش من مثل هذه الهجمات السحرية الضعيفة والبسيطة. ومع ذلك ، فقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة بالهجوم الأول وكانت هناك المادة “الصغيرة” المتمثلة في ألسنة اللهب من الكهرباء التي اشتعلت فيه.
مستشعرًا أن إكمال مهمته بنجاح كان وشيكاً جداً ، قام سيول بتنشيط الحزمة النهائية من التسارع.
كان الجانب المشرق هنا هو حقيقة أن العدو فشل في تغيير أو تحويل مسار هروبه على الإطلاق.
بانغ !!
وعندما أكد أن سيول جيهو قد مر عبر مدخل الوادي ليدخل نقطة منتصف الطريق ، لم يتردد وقام بضرب عصاه مرة أخرى.
ثلاث مجموعات من المتفجرات تنفجر بسرعة.
مع وجود دفعة أخرى مكدسة فوق زيادة القوة الأولية ، بدأ جسده بالكامل يهتز فجأة. ارتجف مثل سيارة عجزت عن تحمل السرعة الزائدة.
وبسرعة رياح العاصفة ، اختفى سيول جيهو في الوادي الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام إيان بأرجح يديه بقوة.
*
‘سأرمي هذا فقط ، و … ؟!’
“لقد فعلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ الركض على المنحدر الصاعد ، كان على سيول جيهو أن يقر بأنه قد استخف بقدرة الأعداء على الطيران. لسوء الحظ ، لمجرد أنه أدرك المشكلة ، فهذا لا يعني أن وضعه سيتحسن من تلقاء نفسه.
شد إيان قبضتيه بإحكام.
مع وجود دفعة أخرى مكدسة فوق زيادة القوة الأولية ، بدأ جسده بالكامل يهتز فجأة. ارتجف مثل سيارة عجزت عن تحمل السرعة الزائدة.
القلق الذي شعر به الساحر عندما كسر الشاب تطويق الطفيليات على قمة التل ببراعة شبه معجزة سرعان ما تحول إلى شبه إيمان عندما انزلق الصبي إلى أسفل التل ، وأخيراً ، فرح عندما تمكن سيول جيهو من استعادة السيطرة على توازنه ومواصلة الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرااك !!
إذا كان الأمر متروكًا له ، فربما كان إيان قد بدأ الرقص بعد ذلك. لسوء الحظ ، لم يكن لديه فسحة للقيام بذلك.
وضعت بعناية الشاب المذهول على الأرض في وضعية الجلوس ، ثم وجهت نظرها نحو الوادي ، بوجه لا يزال متحمسًا.
تحت المنحدرات الشاهقة التي قد تسبب إغماء المرء عند التحديق من فوق الحافة ، كان حشد الطفيليات يطارد الشاب في تشكيل تشبه السهم، جعلهم يبدون كثيرًا مثل الذين اخذو تدريبات حادة مميتة.
ومع ذلك ، لم تكن أفضل من الفئران العالقة في الفخ. وقف عشرات من أبناء الأرض وما يزيد عن مائة جندي في انتظارهم. لكن الشيء المهم كان – لم يكن هذا هو المكان الوحيد الذي كان ينتظره الجيش.
إذا كان يُنظر إلى سيول جيهو على أنه أهم شخص في خطته ، فسيكون إيان ثاني أهم شخص في خطته.
”وو ، ووب ؟!مممن.،،امممم … ”
لقد تجاوز الشاب كل التوقعات ونفذ نصيبه من الخطة. أما بالنسبة للباقي ، فكل ما كان على إيان فعله مشابهًا تمامًا للاستمتاع بوجبة فاخرة ورائعة تقدم مجانًا.
*
كان موقع إيان الحالي على قمة تكوين صخري مثلثي ضخم يبرز من أحد المنحدرات. على السطح تحت قدميه ، تم وضع نوع من المسحوق الأبيض بشكل كثيف ليشكل خطًا مستقيمًا يزيد طوله عن ثمانية أمتار.
“قلت ، هل تعلم !؟”
قام إيان بأرجح يديه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم!
“إسالة!”
شد إيان قبضتيه بإحكام.
ثم حدث شيء مذهل. تحول المسحوق الأبيض فجأة إلى سائل ونقع الأرض.
“كسر!!”
طززت ، تززت!
“انا اتعجب. أليس الأمر أشبه ببقايا شخص آخر؟ ”
ثم بدأ السائل في الغليان وأذابت الصخور بسرعة في الأسفل لتتسلل إلى عمق الجرف. سرعان ما تشكل شق رقيق طويل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، أخرج إيان ظرفاً وصب محتوياته في الهواء. مسحوق أخضر مصفر تناثر في الريح قبل أن يختفي عن المنظر كما لو أنه أصبح واحداً مع السماء. ونشط الساحر سحره الرابع المحفوظ.
“كسر!!”
لم يكن هدفه بعيدًا الآن.
قام إيان على الفور بضرب عصاه على الأرض. من الشق الذي استمر في التوغل بشكل أعمق في الأساس ، بدأت الكسور المرئية بالانتشار.
ما فاجأه أكثر هو حقيقة أنهم لم يصطدموا مباشرة بالمكان الذي كان فيه ، ولكن مع الحفاظ على معدل نزولهم المخيف ، كانوا في الواقع يهبطون على المنحدر الحاد بزاوية أمنة لهم!
“كسر!!”
خرج ضجيج شيء ما من الفجوة.
ردد إيان نفس التعويذة مرة أخرى. اتسع الشق المرئي على السطح بشكل أسرع وأسرع ، وانتشر بسرعة مثل شبكة العنكبوت.
“ابن….”
بحلول هذا الوقت ، كان سيول جيهو قد دخل الوادي.
بحلول هذا الوقت ، كان سيول جيهو قد دخل الوادي.
في ذلك الوقت ، أخرج إيان ظرفاً وصب محتوياته في الهواء. مسحوق أخضر مصفر تناثر في الريح قبل أن يختفي عن المنظر كما لو أنه أصبح واحداً مع السماء. ونشط الساحر سحره الرابع المحفوظ.
سقطت الصخور الحادة المدببة على الأرض. كان كل واحد منهم بحجم النيازك المتساقطة ، وشرعوا في الهبوط على قمة حشد الطفيليات التي تطارد سيول جيهو في جنون دموي.
“فينتوس غلاديواا !!”
الجيش الذي تم فصله إلى عشر مجموعات لنصب كمينًا….
تجمعت رياح حادة حول طرف عصاه.
ترددت أصداء الصرخة المؤلمة بشكل مدوي في جميع أنحاء الوادي. كانت صاخبًا للغاية ، في الواقع ، كان على المخلوقات المنشغلة بالاندفاع نحو جدران القلعة أن توقف تقدمها وتلقي نظرة إلى الوراء.
من الآن فصاعدًا ، لم يستطع إيان ارتكاب خطأ واحد. تصاعد دخان أبيض من الشقوق التي تشكلت حديثًا وحجب بصره ، لكنهم فشلوا في تعمية الساحر الذي رفع تركيزه إلى أقصى الحدود. نزل العرق على وجهه ، لكنه استمر في النظر بعينين محتقنة بالدماء قليلاً حيث أجرى حسابات سريعة في رأسه.
بمجرد أن بدأ يفكر في أن الخطة قد تنجح بألم أقل مما كان يتوقع ، جمدت أصوات ضربات الأجنحة التي تحك أذنيه عملية تفكيره.
وعندما أكد أن سيول جيهو قد مر عبر مدخل الوادي ليدخل نقطة منتصف الطريق ، لم يتردد وقام بضرب عصاه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما توصلت هذه الأشياء إلى أنه كان أسرع بكثير من تقديرها الأولي لأنهم اجتمعوا على مقربة شديدة لإزالة جميع الفجوات المرئية. وبعد ذلك ، بدأوا في إلقاء حمولاتهم.
الرياح تتكثف باستمرار بالقرب من عصاه فجأة تندفع إلى الأسفل. وبشكل أكثر تحديدًا ، فقد اختفوا في الشقوق العميقة التي شكلها السائل على الأرض. ثم قطع!
كان مخلوق الحشرة الطائرة مع ثلاثة أو أربعة أزواج من أجنحة الواسعة ليس سوى صرصور ضخم.
خرج ضجيج شيء ما من الفجوة.
كيك ، كيك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تيريزا. كانت تحدق فيه بعيون شغوفة لفتاة شابة تقع في الحب لأول مرة.
بعد ذلك ، أطلق التكوين الصخري المثلث العملاق قطعًا ضخمة من الغبار وبدأ في الانزلاق إلى أسفل بزاوية مائلة. تم فصله بشكل نظيف عن بقية الجرف ، وكشف عن مستوى قطع ناعم حيث أصبح جاهزًا للانزلاق بلطف ، ولكن بعد ذلك….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتخيل هذه المخلوقات الضخمة أبدًا أن سرعة الإنسان ستزداد فجأة بشكل كبير. لقد كان قادرًا على ترك بعض منهم مع هذا الاندفاع المفاجئ للسرعة ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع الاسترخاء بعد.
تحطيم ، تحطم ، قعقعة ، بوم!
‘ارجوك!!’
كرااك !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ الركض على المنحدر الصاعد ، كان على سيول جيهو أن يقر بأنه قد استخف بقدرة الأعداء على الطيران. لسوء الحظ ، لمجرد أنه أدرك المشكلة ، فهذا لا يعني أن وضعه سيتحسن من تلقاء نفسه.
اصطدم التكوين المثلثي بجدران الجرف ثلاث مرات ، أربع مرات قبل أن ينقسم إلى عدة عشرات من القطع الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأمام والخلف واليسار واليمين – هبطت الصراصير في كل مكان واندفعت نحو موقعه كما لو كانت تنزلق على أسطح ملساء. المسافة التي كان يعتقد أنه يمكن أن يحافظ عليها اختفت في لحظة.
سقطت الصخور الحادة المدببة على الأرض. كان كل واحد منهم بحجم النيازك المتساقطة ، وشرعوا في الهبوط على قمة حشد الطفيليات التي تطارد سيول جيهو في جنون دموي.
كان سيول جيهو يركض بشكل محموم أعلى التل حتى ذلك الحين ؛ تصرفات العدو المنظمة تركته لاهثًا تمامًا. كانوا مثل النسور التي تستهدف فرائسها. كان بإمكانه بالتأكيد أن يشعر برغبتهم القوية في قتله من الطريقة الحاسمة التي كانوا يندفعون إليه.
كان هذا هجومًا دقيقًا تم إجراؤه بعد العديد من الحسابات في وقت لاحق. تم دفع الطفيليات إلى حالة هائجة بعد أن خدعهم الشاب تمامًا ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب واضطروا إلى تلقي الصخور المتساقطة بالكامل.
تذمر!!
بعد فترة وجيزة….
على الرغم من أن الألم المتصاعد من ظهره كان معوقًا ، إلا أنه ما زال يائسًا من الضغط على الأرض بكلتا يديه. لقد أجبر نفسه بطريقة ما ، لكن جسده ترنح بشكل غير مستقر ، ولم تستطع ساقيه التكيف بسرعة مع السرعة الحالية.
فقاعة!! فقاعة!! بووووم !!
انفجرت في حالة من الغضب ، وعلى نحو ملائم ،أطلق كرة ضخمة من اللهب. تخلص سيول جيهو من القوس على عجل وسقط على الأرض بشكل انعكاسي.
اهتز الوادي بعنف مع انفجارات مخيفة حيث اصطدمت الصخور بأهدافها.
” هجومم!!!”
تحطمت الصخور على الدعاسيق، وسحقت عبر دروعها ، واصطدمت بالأرض الصلبة أدناه. تسبب الزخم المدعوم بالجاذبية في انفجار الصخور إلى شظايا لا حصر لها مثل قنبلة يدوية بمجرد اصطدامها بالأرض. تلك الطفيليات التي نجت لحسن حظها من السقوط الأول جرفتها الزوابع العاصفة من الصخور الشبيهة بالشظايا.
سقطت الصخور الحادة المدببة على الأرض. كان كل واحد منهم بحجم النيازك المتساقطة ، وشرعوا في الهبوط على قمة حشد الطفيليات التي تطارد سيول جيهو في جنون دموي.
وهكذا ، بعد “الانهيار” الأول ، تحول الوادي إلى جحيم حي.
شد إيان قبضتيه بإحكام.
أولئك الذين قتلوا في الحادث الأول كانوا محظوظين. أما البقية ، فقد انفجر بعضهم بعد أن سحقهم ارتداد الصخور ، أو تمزقت أجسادهم بفعل الشظايا. انتشرت الصخور البارزة حول سوائل الجسم المخضرة وتطاير أجزاء من ضحاياها في الهواء.
“يبدو أنه تم إعداد وليمة لنا.”
تمكن سيول من الهروب من الوادي الضيق في الوقت المناسب ، لكنه استمر في الركض دون توقف.
ردد إيان نفس التعويذة مرة أخرى. اتسع الشق المرئي على السطح بشكل أسرع وأسرع ، وانتشر بسرعة مثل شبكة العنكبوت.
لم يعد يسمع أي شيء على الإطلاق. رن طنين الأذن الناجم عن قوة التأثير الهائلة وراءه بصوت عالٍ في أذنه. كان بإمكانه فقط استخدام حدسه للتخمين تقريبًا.
اهتز الوادي بعنف مع انفجارات مخيفة حيث اصطدمت الصخور بأهدافها.
فجأة ، أدرك أن الوقت قد تباطأ. بدأت رؤيته تهتز فجأة ، وشعر جسده كله وكأنه يزن طناً.
ومع ذلك ، فإن السبب الوحيد وراء عدم تعثره ولكنه استخدم القصور الذاتي لمواصلة الجري هو أنه قد مر بالفعل بشيء كهذا من قبل. يتذكر الأيام التي قضاها يركض مرارًا وتكرارًا على المضمار ، و….
عندها فقط اكتشف أن الوقت لم يتباطأ فعليًا ، لكن سرعته هي التي عادت إلى وضعها الطبيعي ، بدلاً من ذلك. لقد وصل تأثير “التعزيز” إلى نهايته.
بعد ذلك مباشرة ، أصبح جسده المنزلق في الهواء ؛ ثم تعرض للاعتداء من قبل الإحساس بامتصاص جذعه السفلي نحو الأرض. لقد “تجاوز” القمة بهذه الطريقة ، وكما لو كان ينزل إلى الأرض ، بدأ في الانزلاق إلى أسفل التل تقريبًا خارج نطاق السيطرة.
وبعد ذلك ، انهار الشعور المألوف بالغربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ الركض على المنحدر الصاعد ، كان على سيول جيهو أن يقر بأنه قد استخف بقدرة الأعداء على الطيران. لسوء الحظ ، لمجرد أنه أدرك المشكلة ، فهذا لا يعني أن وضعه سيتحسن من تلقاء نفسه.
“اه ، اه ….”
طززت ، تززت!
تعثر سيول جيهو في ارتباك وألقى نظرة خلفه قبل أن تتسع عينيه. لا أحد يستطيع أن يعرف كيف تمكن من الهروب ، لكن صرصورًا واحدًا كان يندفع نحوه مثل السهم .
كان اتجاههم ، بلا شك ، نحوه. بعد تأكيد وتيرتهما السريعة والحيوية ، حوّل سيول تركيزه إلى الأمام.
بشكل انعكاسي ، بحثت يدا سيول جيهو عن رمحه لكنه تذكر متأخرا عدم إحضاره معه. ولكن في نفس الوقت ، طار الرمح من العدم مما أدى إلى انحراف الصرصور الضال إلى الأرض.
ترددت أصداء الصرخة المؤلمة بشكل مدوي في جميع أنحاء الوادي. كانت صاخبًا للغاية ، في الواقع ، كان على المخلوقات المنشغلة بالاندفاع نحو جدران القلعة أن توقف تقدمها وتلقي نظرة إلى الوراء.
صُعق سيول جيهو وسقط أخيرًا على ظهره – فقط ليشعر بشيء صلب ومعدني يدعمه من ظهره ، بالإضافة إلى شخص يحتضنه بلطف.
كان سيول جيهو يركض بشكل محموم أعلى التل حتى ذلك الحين ؛ تصرفات العدو المنظمة تركته لاهثًا تمامًا. كانوا مثل النسور التي تستهدف فرائسها. كان بإمكانه بالتأكيد أن يشعر برغبتهم القوية في قتله من الطريقة الحاسمة التي كانوا يندفعون إليه.
كانت خيوط الشعر ذات اللون الوردي تدغدغ وجهه. عندما التقت عينا سيول جيهو بزوج من قزحية العين العميقة من الذهب الوردي ، كان كل ما يمكنه فعله هو أن يرمش عدة مرات في حالة ذهول.
ردد إيان نفس التعويذة مرة أخرى. اتسع الشق المرئي على السطح بشكل أسرع وأسرع ، وانتشر بسرعة مثل شبكة العنكبوت.
كانت تيريزا. كانت تحدق فيه بعيون شغوفة لفتاة شابة تقع في الحب لأول مرة.
إذا أراد تجنب الوقوع في الحشرات ، فعليه الالتفاف عليها ، لكن هذا سيؤدي بالتأكيد إلى القبض عليه. ولكن بالنسبة له لكي يتقدم بشكل أعمى ، فإن نزولهم كان توقيتًا دقيقًا للغاية. كان ذلك كافيًا لجعله يخرج بعض الكلمات المختارة.
“…! …! ”
من ديلان ، الذي جاء بسرعة إلى هنا بعد أن نجح في قنص ميدوسا….
تحركت شفتاها بسرعة ، لذلك لا بد أنها كانت تقول شيئًا ما ، لكن سيول جيهو لم تستطع سماعها ، لأن أذنيه كانتا لا تزالان ترنان بصوت عالٍ.
صُعق سيول جيهو وسقط أخيرًا على ظهره – فقط ليشعر بشيء صلب ومعدني يدعمه من ظهره ، بالإضافة إلى شخص يحتضنه بلطف.
رأت الأميرة الفارس تعابيره المذهلة ، وأغلقت شفتيها وحدقت فيه بهدوء. ومع ذلك ، ما زالت غير قادرة على إخفاء السعادة النقية المشتعلة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة ، لن يتأثر هذا الوحش من مثل هذه الهجمات السحرية الضعيفة والبسيطة. ومع ذلك ، فقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة بالهجوم الأول وكانت هناك المادة “الصغيرة” المتمثلة في ألسنة اللهب من الكهرباء التي اشتعلت فيه.
ثم ضغطت فجأة على وجهها بما يكفي لتلمس وجهه. ضغطت أنوفهم بشدة ، حتى أنه يمكن أن يشعر بتنفسها القاسي أيضًا.
بعد فترة وجيزة….
جرفت شعرها الذي يشبه الشلال وتحدثت مرة أخرى.
من ديلان ، الذي جاء بسرعة إلى هنا بعد أن نجح في قنص ميدوسا….
“هل كنت تعلم؟”
فجأة شعر الهواء الذي يلامس وجهه بالحرارة. دخان أسود ينفجر بشراسة من كل مكان تقريبا يحجب رؤيته. وبعد ذلك….
بدا صوتها محمرًا إلى حد ما في ذلك الوقت.
ابتلعت تيريزا اللعاب كما لو كانت تحاول مص شفتيه ، وبعد ذلك تركت وجهه يذهب. كانت تتنفس بارتياح بل ولعقت شفتيها قليلاً أيضًا.
“قلت ، هل تعلم !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسرعة رياح العاصفة ، اختفى سيول جيهو في الوادي الضيق.
في اللحظة التالية ، شعر سيول جيهو بيدين تمسكان بقوة بمؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة!! فقاعة!! بووووم !!
“أنت مثير جدًا ومثير جدًا الآن!”
لا بد أن غضب ميدوسا كان كبيرًا إلى حد ما ، لأن عدد المخلوقات التي تطارده لم يكن بالعشرات ، لكنه تضخم إلى عدة مئات. تمكن الحشد المطارد من تشويه الأرض خلفه.
صرخت تيريزا وضغطت على وجهه. شكل سيول جيهو تعبيرا غبيا. بعد مرور حوالي خمس ثوانٍ فقط ، أدرك أن شفتيه كانت تشعر بالنعومة والرطوبة عند الاحتكاك بشفتيها.
القلق الذي شعر به الساحر عندما كسر الشاب تطويق الطفيليات على قمة التل ببراعة شبه معجزة سرعان ما تحول إلى شبه إيمان عندما انزلق الصبي إلى أسفل التل ، وأخيراً ، فرح عندما تمكن سيول جيهو من استعادة السيطرة على توازنه ومواصلة الجري.
”وو ، ووب ؟!مممن.،،امممم … ”
وضعت بعناية الشاب المذهول على الأرض في وضعية الجلوس ، ثم وجهت نظرها نحو الوادي ، بوجه لا يزال متحمسًا.
ابتلعت تيريزا اللعاب كما لو كانت تحاول مص شفتيه ، وبعد ذلك تركت وجهه يذهب. كانت تتنفس بارتياح بل ولعقت شفتيها قليلاً أيضًا.
كان سيول يسحب آخر كرة تعويذية ، ولكن بعد ذلك ، رفع رأسه فجأة.
وضعت بعناية الشاب المذهول على الأرض في وضعية الجلوس ، ثم وجهت نظرها نحو الوادي ، بوجه لا يزال متحمسًا.
مستشعرًا أن إكمال مهمته بنجاح كان وشيكاً جداً ، قام سيول بتنشيط الحزمة النهائية من التسارع.
اصطدم التكوين الصخري المثلث بمقدمة ووسط حشد العدو ، ونتيجة لذلك ، سقط الطفيليات المكونة للجزء الخلفي في حالة من الفوضى الخالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأمام والخلف واليسار واليمين – هبطت الصراصير في كل مكان واندفعت نحو موقعه كما لو كانت تنزلق على أسطح ملساء. المسافة التي كان يعتقد أنه يمكن أن يحافظ عليها اختفت في لحظة.
ومع ذلك ، لم تكن أفضل من الفئران العالقة في الفخ. وقف عشرات من أبناء الأرض وما يزيد عن مائة جندي في انتظارهم. لكن الشيء المهم كان – لم يكن هذا هو المكان الوحيد الذي كان ينتظره الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. لقد شد على أسنانه وتمكن أخيرًا من استعادة توازنه من خلال اتخاذ خطوة الى الوراء ، ثم أخرى ، إلى الأمام.
“يبدو أنه تم إعداد وليمة لنا.”
إذا أراد تجنب الوقوع في الحشرات ، فعليه الالتفاف عليها ، لكن هذا سيؤدي بالتأكيد إلى القبض عليه. ولكن بالنسبة له لكي يتقدم بشكل أعمى ، فإن نزولهم كان توقيتًا دقيقًا للغاية. كان ذلك كافيًا لجعله يخرج بعض الكلمات المختارة.
من ديلان ، الذي جاء بسرعة إلى هنا بعد أن نجح في قنص ميدوسا….
بوووم!
“انا اتعجب. أليس الأمر أشبه ببقايا شخص آخر؟ ”
صرخت تيريزا وضغطت على وجهه. شكل سيول جيهو تعبيرا غبيا. بعد مرور حوالي خمس ثوانٍ فقط ، أدرك أن شفتيه كانت تشعر بالنعومة والرطوبة عند الاحتكاك بشفتيها.
حتى من تشوهونغ ….
عندها فقط اكتشف أن الوقت لم يتباطأ فعليًا ، لكن سرعته هي التي عادت إلى وضعها الطبيعي ، بدلاً من ذلك. لقد وصل تأثير “التعزيز” إلى نهايته.
“من يهتم إذا كانت بقايا ام لا ؟! أنا دائما على استعداد لأي نوع من أنواع الحلوى اللذيذة ، كما تعلم! ”
سويش!
حتى هوغو أيضًا.
أخطأت كرة اللهب هدفها وتمكنت من تفجير أكثر من نصف تشكيل الجرف الغريب خلفه ، بدلاً من ذلك. اشتعلت النيران في الحطام المتساقط وتساقطت الأمطار على الوادي أدناه مثل حبات البرد المحترقة.
من الممرات الجانبية التي لا تعد ولا تحصى المؤدية إلى الوادي ، كشف أبناء الأرض المختبئون وجنود النخبة عن أنفسهم واحدًا تلو الآخر.
اصطدم التكوين المثلثي بجدران الجرف ثلاث مرات ، أربع مرات قبل أن ينقسم إلى عدة عشرات من القطع الضخمة.
بمجرد إلقاء الشبكة الفخ، بدأت الحشرات والصراصير تتعثر في ارتباك في الخلف متأخراً. بحلول ذلك الوقت ، كان الوقت قد فات.
قعقعة! سحبت تيريزا سيفها الجميل ورفعته إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما فقد جسده توازنه مرة أخرى وتأرجح على الحافة ، امتدت ساقه بصعوبة شديدة والتقت بالأرض.
وكان إيان يحدق من فوق الجرف ، مليئًا بالإعجاب. من البداية وحتى هذه اللحظة ، تم كل شيء وفقًا لخطة سيول.
”وو ، ووب ؟!مممن.،،امممم … ”
“لقد نجح حقًا في صنع هذه المعجزة !!”
وكان إيان يحدق من فوق الجرف ، مليئًا بالإعجاب. من البداية وحتى هذه اللحظة ، تم كل شيء وفقًا لخطة سيول.
“تجهزوااااا !!”
حتى هوغو أيضًا.
في تلك اللحظة ، دوى هدير تيريزا الحماسي في جميع أنحاء الوادي.
وعندما أكد أن سيول جيهو قد مر عبر مدخل الوادي ليدخل نقطة منتصف الطريق ، لم يتردد وقام بضرب عصاه مرة أخرى.
اوااااااااااااااه !!!
صُعق سيول جيهو وسقط أخيرًا على ظهره – فقط ليشعر بشيء صلب ومعدني يدعمه من ظهره ، بالإضافة إلى شخص يحتضنه بلطف.
“هوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرفت شعرها الذي يشبه الشلال وتحدثت مرة أخرى.
تألق عيون إيان براقة.
من ديلان ، الذي جاء بسرعة إلى هنا بعد أن نجح في قنص ميدوسا….
الجيش الذي تم فصله إلى عشر مجموعات لنصب كمينًا….
كيك ، كيك!
” هجومم!!!”
تجمعت رياح حادة حول طرف عصاه.
… .بدء هجومهم المتزامن على العدو المرتبك.
بمجرد إلقاء الشبكة الفخ، بدأت الحشرات والصراصير تتعثر في ارتباك في الخلف متأخراً. بحلول ذلك الوقت ، كان الوقت قد فات.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرياح تتكثف باستمرار بالقرب من عصاه فجأة تندفع إلى الأسفل. وبشكل أكثر تحديدًا ، فقد اختفوا في الشقوق العميقة التي شكلها السائل على الأرض. ثم قطع!
نراكم مع الفصل القادم
ابتلعت تيريزا اللعاب كما لو كانت تحاول مص شفتيه ، وبعد ذلك تركت وجهه يذهب. كانت تتنفس بارتياح بل ولعقت شفتيها قليلاً أيضًا.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
وعندما أكد أن سيول جيهو قد مر عبر مدخل الوادي ليدخل نقطة منتصف الطريق ، لم يتردد وقام بضرب عصاه مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم تكن أفضل من الفئران العالقة في الفخ. وقف عشرات من أبناء الأرض وما يزيد عن مائة جندي في انتظارهم. لكن الشيء المهم كان – لم يكن هذا هو المكان الوحيد الذي كان ينتظره الجيش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
