إذن كان أنتِ
الأيام كانت دائماً تذهب بسرعة.
الأيام كانت دائماً تذهب بسرعة.
مع برودة الطقس، بدأ طلاب غوانغ وين تانغ أيضا بالتحضير لامتحانات الأكاديمية التي ستعقد في نهاية الشهر.
مع برودة الطقس، بدأ طلاب غوانغ وين تانغ أيضا بالتحضير لامتحانات الأكاديمية التي ستعقد في نهاية الشهر.
آسف؟ شين مياو كانت مشوشة قليلاً ورأت فم الزلابية وهو يبكي متظلماً.
وقد فعل الشباب الذكور ذلك لكي يصبحوا مسؤولين، وفعلت الشابات ذلك لإظهار مواهبهن لكي تكون هناك قيمة أكبر عندما يتزوجن في المستقبل أو لكي تحظين بأعواد الثقاب المرتقبة.
آسف؟ شين مياو كانت مشوشة قليلاً ورأت فم الزلابية وهو يبكي متظلماً.
هذا ما يجب أن يفعله الأطفال النبلاء، حتى الإناث المدللات مثل فانغ آن نينغ بدأن يعملن بجد هذه الأيام. غني عن القول عن شين تشينغ وشين يوي، شين يوي بشكل خاص تؤلف الشعر وتعزف على التشين في الفناء الشرقي طوال اليوم، متطلعة إلى تسليط الضوء عليها مرة أخرى هذه المرة.
ومع ذلك شين مياو لم يكن لديها أي فكرة عن القيام بذلك.
شين يوي وشين تشينغ كانا في الخامسة عشر، وفقًا للتقاليد، فقد حان الوقت لتلتقي العائلتان. الإناث في مينغ تشي سوف يتزوجن في حوالي سن السادسة عشرة حتى يمكن خطوبتهن في سن الخامسة عشرة. ولم تحسم شين تشينغ وشين يوي القضية لفترة طويلة لأنهما كانا يعكسان بصيرتهما وينظران بازدراء إلى من هم في نفس المكانة، إلا أنهما لن يدركان إلى حد ما ما هو جيد لأنفسهما إذا كانا يريانها أكثر مما ينبغي.
في النهاية هاتان العائلتان اثبتتا أنظارهما بإتجاه الأمير دينغ
من بين أبناء الإمبراطور الراحل التسعة، فقط الأمير دينغ لم يتزوج بعد. كان في أوائل عشرينياته وكان الوقت المثالي للزواج. ولكن لأسباب مختلفة، كان قرار القرين الإمبراطوري لا يزال معلقا في الميزان. مثل قطعة لحم معلّقة، الأمير دينغ سيكون شخصياً هناك كمُمتحن في امتحانات الأكاديمية. وهذا ما جعل العديد من الشابات يبذلن المزيد من الجهد والجهد في سبيل أن يكون لديهن انطباع جيد أمام الأمير دينغ ويتمنى أن ينجذب الأمير دينغ إليهن من النظرة الأولى.
من بين أبناء الإمبراطور الراحل التسعة، فقط الأمير دينغ لم يتزوج بعد. كان في أوائل عشرينياته وكان الوقت المثالي للزواج. ولكن لأسباب مختلفة، كان قرار القرين الإمبراطوري لا يزال معلقا في الميزان. مثل قطعة لحم معلّقة، الأمير دينغ سيكون شخصياً هناك كمُمتحن في امتحانات الأكاديمية. وهذا ما جعل العديد من الشابات يبذلن المزيد من الجهد والجهد في سبيل أن يكون لديهن انطباع جيد أمام الأمير دينغ ويتمنى أن ينجذب الأمير دينغ إليهن من النظرة الأولى.
ومع ذلك شين مياو لم يكن لديها أي فكرة عن القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين يوي وشين تشينغ كانا في الخامسة عشر، وفقًا للتقاليد، فقد حان الوقت لتلتقي العائلتان. الإناث في مينغ تشي سوف يتزوجن في حوالي سن السادسة عشرة حتى يمكن خطوبتهن في سن الخامسة عشرة. ولم تحسم شين تشينغ وشين يوي القضية لفترة طويلة لأنهما كانا يعكسان بصيرتهما وينظران بازدراء إلى من هم في نفس المكانة، إلا أنهما لن يدركان إلى حد ما ما هو جيد لأنفسهما إذا كانا يريانها أكثر مما ينبغي.
مع حياة أخرى، هي ما زالت ليست إمرأة رومانسية. وهي لا تعرف كيف تؤلف الشعر أو تؤدي أي رقص. من الواضح أنها لا تستطيع الوقوف على المسرح لتتحدث عن القضايا الوطنية الرئيسية. علاوة على ذلك، هي لا تريد أن يكون لها أي ارتباط بالأمير دينغ.
“سو مينغ لانغ” نادت بلطف.
في حياتها الماضية، إستعمل الأمير دينغ عائلة شين، آذى أطفالها وذبح عشيرتها بأكملها. كان هذا ديناً لابد من سداده عاجلاً أو آجلاً. منذ كان هناك دين بالدم، كيف يمكن أن يكونا زوج وزوجة؟
كان غوانغ وين تانغ مكانا أنيقا، وهكذا كانت الخضرة والبحيرة والتكوين الصخري والبناء في الحديقة جميلة. عندما يسير المرء في الغابة، يشم رائحة العطر الذي يجعل قلبه منتعشا.
فينغ آن نينغ سألت، “لماذا لا تقرأين؟ إذ ترين ان نهاية الشهر هنا وإذا لم تستسلمي، ألن تدعي الآخرين يضحكون على اسنانهم؟” سقطت شين مياو في الماء ثم سقطت بهدوء كثيرا، ظنّت أن شين مياو بدأت تفهم الأمور بشكل صحيح، ولكن من اليوم يبدو أنه لا فرق بينها وبين ما كانت عليه في السابق. كانت لا تزال الطفلة الجاهلة والغبية.
ومع ذلك شين مياو لم يكن لديها أي فكرة عن القيام بذلك.
قالت شين مياو، “على أي حال لا أفهم، لماذا نضيع المزيد من الوقت”.
عندما غادرت، لجأت يي باي لان الى التواء شفتيها قائلة “لا تهرب إلا عندما لا يكون لديها ما تقوله، خجولة كالفأر”
ضحكت يي بي لان التي كانت تستمع إلى التصريحات على الجانب قائلة “إنها ليس أكثر من طين لا يلتصق بالجدار”.
كان ثوب الساتين العاجي للزلابية الصغيرة واقفا تحت الخيزران، ينبغي أن تكون الثياب جميلة جدا ولكن تشوَّه شكل الجسم الدائري. القبعة على رأسه تجعّدت وتجعّدت مما يجعل المظهر بأكمله يبدو مضحكاً وسخيفاً.
شين يوي كانت تتحدث إلى شين تشينغ في تلك اللحظة وتظاهرت كما لو أنها لم تسمع الكلمات التي قيلت هنا ولم تأتي لإنقاذها. هذه الأيام شين مياو لم ترضيهم كما فعلت من قبل لذا لم يكونوا سعداء بذلك في قلوبهم وكانوا متلهفين لرؤية شين مياو تحرج نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت فقط بعض الوقت الهادئ لنفسها. الناس في المستوى الثاني كانوا مجرد أطفال صغار متسرعين وكانت بالفعل أمًا في الحياة الماضية. مرات عديدة، كإمبراطورة، كانت تحتاج إلى قضاء معظم الوقت في قصرها فينغ يي، باستثناء تلقي تحيات المحظيات المختلفة. بعد أن اعتادت الانعزال الهادئ والفراغ، كانت كسولة جدا لتتعامل مع مجموعة من الأولاد الذين يتناولون العشاء، سواء كان ذلك الاستهزاء أو السخرية منها.
لكن يبدو أن شين مياو لم تسمع كلمات يي بي لان ووقفت “سأذهب للتنزه في الحديقة”.
هذا الطفل يبدو كطفل في الرابعة أو الخامسة من عمره مما سبب آلام في رأس شين مياو. أيمكن أن يكون ذلك بسبب أخذه لها كأم؟
عندما غادرت، لجأت يي باي لان الى التواء شفتيها قائلة “لا تهرب إلا عندما لا يكون لديها ما تقوله، خجولة كالفأر”
آسف؟ شين مياو كانت مشوشة قليلاً ورأت فم الزلابية وهو يبكي متظلماً.
“هل قلتي ما يكفي؟” حواجب فينغ آن نينغ ملتصقة “ما الجيد في المعرفة؟” منذ المستوى الثاني كانت تفرض وتدلل في البيت. يي بي لان لا تريد خلق مشاكل معها وهكذا بقيت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن شين مياو لم تسمع كلمات يي بي لان ووقفت “سأذهب للتنزه في الحديقة”.
وصلت شين مياو الى الحدائق ومشت ببطء.
“هل قلتي ما يكفي؟” حواجب فينغ آن نينغ ملتصقة “ما الجيد في المعرفة؟” منذ المستوى الثاني كانت تفرض وتدلل في البيت. يي بي لان لا تريد خلق مشاكل معها وهكذا بقيت صامتة.
كان غوانغ وين تانغ مكانا أنيقا، وهكذا كانت الخضرة والبحيرة والتكوين الصخري والبناء في الحديقة جميلة. عندما يسير المرء في الغابة، يشم رائحة العطر الذي يجعل قلبه منتعشا.
ضحكت يي بي لان التي كانت تستمع إلى التصريحات على الجانب قائلة “إنها ليس أكثر من طين لا يلتصق بالجدار”.
أرادت فقط بعض الوقت الهادئ لنفسها. الناس في المستوى الثاني كانوا مجرد أطفال صغار متسرعين وكانت بالفعل أمًا في الحياة الماضية. مرات عديدة، كإمبراطورة، كانت تحتاج إلى قضاء معظم الوقت في قصرها فينغ يي، باستثناء تلقي تحيات المحظيات المختلفة. بعد أن اعتادت الانعزال الهادئ والفراغ، كانت كسولة جدا لتتعامل مع مجموعة من الأولاد الذين يتناولون العشاء، سواء كان ذلك الاستهزاء أو السخرية منها.
كان غوانغ وين تانغ مكانا أنيقا، وهكذا كانت الخضرة والبحيرة والتكوين الصخري والبناء في الحديقة جميلة. عندما يسير المرء في الغابة، يشم رائحة العطر الذي يجعل قلبه منتعشا.
في النهاية، لم تهتم لأمرهم.
فينغ آن نينغ سألت، “لماذا لا تقرأين؟ إذ ترين ان نهاية الشهر هنا وإذا لم تستسلمي، ألن تدعي الآخرين يضحكون على اسنانهم؟” سقطت شين مياو في الماء ثم سقطت بهدوء كثيرا، ظنّت أن شين مياو بدأت تفهم الأمور بشكل صحيح، ولكن من اليوم يبدو أنه لا فرق بينها وبين ما كانت عليه في السابق. كانت لا تزال الطفلة الجاهلة والغبية.
بينما كانت تمشي، رأت امامها زلابية ارزّ لاصق بالثلج الابيض.
بينما كانت تمشي، رأت امامها زلابية ارزّ لاصق بالثلج الابيض.
كان ثوب الساتين العاجي للزلابية الصغيرة واقفا تحت الخيزران، ينبغي أن تكون الثياب جميلة جدا ولكن تشوَّه شكل الجسم الدائري. القبعة على رأسه تجعّدت وتجعّدت مما يجعل المظهر بأكمله يبدو مضحكاً وسخيفاً.
شين يوي كانت تتحدث إلى شين تشينغ في تلك اللحظة وتظاهرت كما لو أنها لم تسمع الكلمات التي قيلت هنا ولم تأتي لإنقاذها. هذه الأيام شين مياو لم ترضيهم كما فعلت من قبل لذا لم يكونوا سعداء بذلك في قلوبهم وكانوا متلهفين لرؤية شين مياو تحرج نفسها.
“سو مينغ لانغ” نادت بلطف.
عندما سمعتها تلك الزلابية، استدار بسرعة. عندما رأى شين مياو، ومضة من المفاجأة السعيدة عبرت عينيه. ويبدو أنه يريد الاندفاع لكنه توقف بتردد ولم يتكلم وهو ينظر إلى شين مياو.
AhmedZirea
هذا الطفل يبدو كطفل في الرابعة أو الخامسة من عمره مما سبب آلام في رأس شين مياو. أيمكن أن يكون ذلك بسبب أخذه لها كأم؟
وقد فعل الشباب الذكور ذلك لكي يصبحوا مسؤولين، وفعلت الشابات ذلك لإظهار مواهبهن لكي تكون هناك قيمة أكبر عندما يتزوجن في المستقبل أو لكي تحظين بأعواد الثقاب المرتقبة.
عندما رأى سو مينغ لانغ شين مياو، جعّد شفتيه وكأنه يريد أن يقول شيئا ولكن حتى الآن لم يتكلم. بعد ذلك، بدأت عيناه تحمران عندما بكى بنعومة، “أنا آسف…”
بينما كانت تمشي، رأت امامها زلابية ارزّ لاصق بالثلج الابيض.
آسف؟ شين مياو كانت مشوشة قليلاً ورأت فم الزلابية وهو يبكي متظلماً.
شين يوي كانت تتحدث إلى شين تشينغ في تلك اللحظة وتظاهرت كما لو أنها لم تسمع الكلمات التي قيلت هنا ولم تأتي لإنقاذها. هذه الأيام شين مياو لم ترضيهم كما فعلت من قبل لذا لم يكونوا سعداء بذلك في قلوبهم وكانوا متلهفين لرؤية شين مياو تحرج نفسها.
في اللحظة التالية، رنّ صوت كسول.
في النهاية هاتان العائلتان اثبتتا أنظارهما بإتجاه الأمير دينغ
“إذن كان أنتِ”
مع حياة أخرى، هي ما زالت ليست إمرأة رومانسية. وهي لا تعرف كيف تؤلف الشعر أو تؤدي أي رقص. من الواضح أنها لا تستطيع الوقوف على المسرح لتتحدث عن القضايا الوطنية الرئيسية. علاوة على ذلك، هي لا تريد أن يكون لها أي ارتباط بالأمير دينغ.
بواسطة :
18 – إذن كان أنتِ
![]()
![]()
“سو مينغ لانغ” نادت بلطف.
ضحكت يي بي لان التي كانت تستمع إلى التصريحات على الجانب قائلة “إنها ليس أكثر من طين لا يلتصق بالجدار”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات