غويي مومو
في اللحظة القادمة قلبت جوابا قصيرا ومريحا من شين مياو “أوه. لقد سمعت حقا عن مومو”
عندما خرجت شين مياو من الأكاديمية وعادت إلى مسكنها، كانت السماء مظلمة بعض الشيء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غو يو شخرت بهدوء ونظرت إلى غوي مومو بسخرية. هي تنظر دوماً بازدراء إلى غوي مومو باعتبارها شخصية حقيرة تعتمد على نفسها كممرضة مرضعة لسيدة شابة وتلقي بثقلها في الفناء الغربي. لكن سيدتها الشابة كانت في السابق مُقنِعة من قِبل غوي مومو بشكل جيد إلى الحد الذي جعلها تستمع إلى الكثير من كلمات غوي مومو وتوتر العلاقات بين العديد من الناس في الفناء الغربي.
لم تعد شين يوي وشين تشينغ معهما بعد ولم تكلف شين مياو نفسها عناء الاهتمام بهما. شين فورين العجوزة كانت قد رقدت لذا عادت إلى الفناء الغربي.
كان هناك بالفعل عدد قليل جدا من الناس في الفناء الغربي لعائلة شين، وكان الشخص الذي يتخذ القرارات هما العائلتان الأخريان وشين فورين العجوزة في الفناء الشرقي. غوي مومو قد اعتنت في البداية بشين مياو بصدق، ولكن بعد مرور الوقت، رأت بوضوح حالة السلطة ولم تتردد في تحويل مسارها إلى شين فورين العجوزة في الفناء الشرقي. وبتملق غوي مومو، كانت غوي مومو قد أججت النيران عندما كانت عازمة في البداية على الزواج من فو شيو يي.
عندما وصلت الى الفناء الغربي، سمع صوت مسموع بدفء ما، “عادت أخيرا السيدة الشابة. هذه الخادمة العجوزة سمعت أن السيدة الشابة سقطت في الماء وكانت قلقة جداً. رؤية أن السيدة الشابة بخير، تشعر اخيرا بالراحة”
قلبها يصدر صوت “كوانغ دانغ”. لم تعرف السبب، لكنها شعرت فجأة بالذنب.
أدارت رأسها الى الجانب، فرأت امرأة في منتصف العمر تمشي الى هناك. كانت هذه المرأة في الـ 40 من عمرها تقريبا وسمينة البنية قليلا، داكنة البشرة قليلا، وترتدي فستانا أخضر. ومع أن المواد المستعملة بدت عادية، فقد كانت جيدة. كان هناك سوار فضي سميك على معصمها بينما كان وجهها يضع ابتسامة.
في اللحظة القادمة قلبت جوابا قصيرا ومريحا من شين مياو “أوه. لقد سمعت حقا عن مومو”
“غوي مومو”. ردت شين مياو بإغماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعتقد تلك المرأة أنها ارتكبت أي خطأ واستمرت في الوعظ “هذه الخادمة العجوزة أرادت أن تأتي في وقت سابق ولكن بما أن ران إير كان مريضا بعد الكثير من التدحرج والدوران والرؤية لم يكن هناك خيار آخر، بمجرد عودة ران إير لوالدته ويعود للمسكن أولاً. رؤية أن السيدة الشابة بخير، يمكن للمرء أن يستقر في قلبه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت غوي مومو وقتا طويلا ولكنها لم تسمع شين مياو تعطي أي مكافأة والنظرة الحبية التي ظلت متصلبة على وجهها. لم يكن بوسعها إلا أن تنظر إلى ما هو أفضل لترى شين مياو ولكنها رأت شين مياو تنظر إليها بلا مبالاة وكأن الأمر لم يكن خاصاً.
كانت النقطة الرئيسية في هذه الكلمات هي أن موقع شين مياو في قلبها كان أكثر أهمية من حفيدها. لو كان الأمر معتادا، لكانت شين مياو قد تأثرت كثيرا بعد الاستماع إلى هذه الكلمات وأعطت غوي مومو بعض العملات لتحضر طبيبا لحفيدها.
قلبها يصدر صوت “كوانغ دانغ”. لم تعرف السبب، لكنها شعرت فجأة بالذنب.
لكن بعد ولادتها الجديدة، كادت شين مياو تضحك على نفسها عندما رأت المرأة في الأمام. في البداية، كم كانت عمياء حين ظنت ان هذه الشخصية خادمة مخلصة؟
“لكي تقول مومو مثل هذه الكلمات، هل هو لوضع لطخة على برائتي؟” شين مياو قالت ببرود “على الرغم من أن الأب والأم ليسا حالياً في منزل الجنرال، أنا السيدة الشابة من منزل الجنرال وأيضاً سيدة الفناء الغربي. من أجل سمعة براءة المرء، مع ما قالته مومو، ما الذي يمكن أن يحبس عمدا في حفر النار والماء؟”
لم يمضِ وقت طويل بعد أن أعطت شين فورين شين مياو مرصعة، وانطلقت مع شين شين، وبما أن شين مياو كانت صغيرة جدا ولم تتحمل صعوبة السفر، لم تستطع شين فورين إلا أن تتركها على مضض في مقر شين. شين فورين استأجرت لها مرضعة والتي كانت غوي مومو الحالية. وُلدت غوي مومو في مزرعة في مزرعتهما، في البداية رأت شين فورين أنها كانت مجتهدة وصادقة، وبعد ذلك رأت غوي مومو تعامل شين مياو معاملة حسنة، ثم أكدت لها أنها ستضعها إلى جانب شين مياو كمومو للتدريب.
فوجئت غوي مومو للحظة وقالت لا شعوريا، “كيف يمكن للسيدة الشابة أن تقول ذلك بهذه الطريقة؟ هذه الخادمة العجوزة قالت ذلك لأجلك”
لكن في هذا العالم، سيتغير الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت غوي مومو وقتا طويلا ولكنها لم تسمع شين مياو تعطي أي مكافأة والنظرة الحبية التي ظلت متصلبة على وجهها. لم يكن بوسعها إلا أن تنظر إلى ما هو أفضل لترى شين مياو ولكنها رأت شين مياو تنظر إليها بلا مبالاة وكأن الأمر لم يكن خاصاً.
كان هناك بالفعل عدد قليل جدا من الناس في الفناء الغربي لعائلة شين، وكان الشخص الذي يتخذ القرارات هما العائلتان الأخريان وشين فورين العجوزة في الفناء الشرقي. غوي مومو قد اعتنت في البداية بشين مياو بصدق، ولكن بعد مرور الوقت، رأت بوضوح حالة السلطة ولم تتردد في تحويل مسارها إلى شين فورين العجوزة في الفناء الشرقي. وبتملق غوي مومو، كانت غوي مومو قد أججت النيران عندما كانت عازمة في البداية على الزواج من فو شيو يي.
لكن بعد ولادتها الجديدة، كادت شين مياو تضحك على نفسها عندما رأت المرأة في الأمام. في البداية، كم كانت عمياء حين ظنت ان هذه الشخصية خادمة مخلصة؟
لكن أكثر الأمور إثارة للاشمئزاز هو أنه في البداية عندما جلبت شين فورين العجوزة ابنة أخيها الكبرى بعيداً لالتماس اللجوء مع عائلة شين، اتهمت ابنة أخيها الكبرى تلك تشين تشيو بتدمير براءتها وأصرت على حمل الأخ الأكبر المسؤولية. أصبحت أخيرا اختها في القانون وأحدثت فوضى في فناء منزل الأخ الأكبر. وكانت غوي مومو شاهدة على الإهانة التي قام بها شين تشيو لابنة الأخ الكبرى.
لكن أكثر الأمور إثارة للاشمئزاز هو أنه في البداية عندما جلبت شين فورين العجوزة ابنة أخيها الكبرى بعيداً لالتماس اللجوء مع عائلة شين، اتهمت ابنة أخيها الكبرى تلك تشين تشيو بتدمير براءتها وأصرت على حمل الأخ الأكبر المسؤولية. أصبحت أخيرا اختها في القانون وأحدثت فوضى في فناء منزل الأخ الأكبر. وكانت غوي مومو شاهدة على الإهانة التي قام بها شين تشيو لابنة الأخ الكبرى.
التفكير في الأمر الآن، لم يكن سوى عرض سيء.
كانت النقطة الرئيسية في هذه الكلمات هي أن موقع شين مياو في قلبها كان أكثر أهمية من حفيدها. لو كان الأمر معتادا، لكانت شين مياو قد تأثرت كثيرا بعد الاستماع إلى هذه الكلمات وأعطت غوي مومو بعض العملات لتحضر طبيبا لحفيدها.
مرة واحدة غير مخلصة، واحدة لا يمكن أن تستخدم لمئة مرة. علاوة على ذلك، مع مثل هذه الشخصية غوي مومو، الخائنة مائة مرة، عليها بطبيعة الحال أن ترتب الأمور. بالنسبة لكلب يركض للآخرين، من الأفضل أن يُقتل بدلاً من أن يستمر بتربيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقحة!” جينغ شي صرخت بصوت عال. “السيدة الشابة هي ربة البيت، كيف تجرؤ غوي مومو على التحدث إلى السيدة الشابة من هذا القبيل؟”
انتظرت غوي مومو وقتا طويلا ولكنها لم تسمع شين مياو تعطي أي مكافأة والنظرة الحبية التي ظلت متصلبة على وجهها. لم يكن بوسعها إلا أن تنظر إلى ما هو أفضل لترى شين مياو ولكنها رأت شين مياو تنظر إليها بلا مبالاة وكأن الأمر لم يكن خاصاً.
فوجئت غوي مومو للحظة وقالت لا شعوريا، “كيف يمكن للسيدة الشابة أن تقول ذلك بهذه الطريقة؟ هذه الخادمة العجوزة قالت ذلك لأجلك”
قلبها يصدر صوت “كوانغ دانغ”. لم تعرف السبب، لكنها شعرت فجأة بالذنب.
ربما لم تكن تتوقع أن تستغل شين مياو هذا الزخم وتتقبل مزاجها السيء. كانت غوي مومو معتادة بالفعل على أن تكون طاغية في الفناء الغربي وكان يمكنها عادة أن تسيطر على شين مياو بشكل جيد، ولكن اليوم لكي تُنزَل وتد أمام غو يو وجينغ شي، كانت غاضبة بعض الشيء ولم يكن بوسعها إلا أن تقول، “إن كلمات السيدة الشابة تجعل هذه العبدة تبدو شريرة. هذه العبدة العجوزة تبعت السيدة الشابة لعشر سنوات. كيف يمكن للسيدة الشابة أن تعتقد أن هذه الخادمة العجوزة تتعمد ايذاء الآخرين؟”
في اللحظة القادمة قلبت جوابا قصيرا ومريحا من شين مياو “أوه. لقد سمعت حقا عن مومو”
كانت النقطة الرئيسية في هذه الكلمات هي أن موقع شين مياو في قلبها كان أكثر أهمية من حفيدها. لو كان الأمر معتادا، لكانت شين مياو قد تأثرت كثيرا بعد الاستماع إلى هذه الكلمات وأعطت غوي مومو بعض العملات لتحضر طبيبا لحفيدها.
غو يو شخرت بهدوء ونظرت إلى غوي مومو بسخرية. هي تنظر دوماً بازدراء إلى غوي مومو باعتبارها شخصية حقيرة تعتمد على نفسها كممرضة مرضعة لسيدة شابة وتلقي بثقلها في الفناء الغربي. لكن سيدتها الشابة كانت في السابق مُقنِعة من قِبل غوي مومو بشكل جيد إلى الحد الذي جعلها تستمع إلى الكثير من كلمات غوي مومو وتوتر العلاقات بين العديد من الناس في الفناء الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت غوي مومو وقتا طويلا ولكنها لم تسمع شين مياو تعطي أي مكافأة والنظرة الحبية التي ظلت متصلبة على وجهها. لم يكن بوسعها إلا أن تنظر إلى ما هو أفضل لترى شين مياو ولكنها رأت شين مياو تنظر إليها بلا مبالاة وكأن الأمر لم يكن خاصاً.
كان الأمر جيداً الآن. بعد أن استيقظت السيدة الشابة من السقوط في الماء، يبدو أنها رأت الكثير من الأشياء بوضوح وبفتور موقف غوي مومو، ذلك سيبعث شعورا كبيرا بالارتياح لدى غو يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذا العالم، سيتغير الناس.
واصلت غوي مومو ابتسامتها الشديدة لأنها لم تتمكن من معرفة السبب الذي جعل شين مياو تعاملها بمثل هذا الموقف البارد اليوم. ظناً منها أن شين مياو لم تكن سعيدة بسبب السقوط في الماء والابتسامة كما لو كانت تواسيها، “هذه الخادمة ستقول كلمة نصيحة لسيدة الشابة. لا يجب أن يحزن المرء أكثر من اللازم وحماية صحته هو الشيء المهم. السيدة الشابة جميلة مثل الزهرة وسموه الأمير دينغ بالتأكيد يودها بالتأكيد. دائما ما يكون هناك يوم …” تقول عادة كلمات لطيفة كهذه وتلتقط عادة ما تحبه شين مياو لتحقيق رضاها. لكن عندما قيلت هذه الكلمات اليوم، رأت وجه شين مياو يتغيّر.
ربما لم تكن تتوقع أن تستغل شين مياو هذا الزخم وتتقبل مزاجها السيء. كانت غوي مومو معتادة بالفعل على أن تكون طاغية في الفناء الغربي وكان يمكنها عادة أن تسيطر على شين مياو بشكل جيد، ولكن اليوم لكي تُنزَل وتد أمام غو يو وجينغ شي، كانت غاضبة بعض الشيء ولم يكن بوسعها إلا أن تقول، “إن كلمات السيدة الشابة تجعل هذه العبدة تبدو شريرة. هذه العبدة العجوزة تبعت السيدة الشابة لعشر سنوات. كيف يمكن للسيدة الشابة أن تعتقد أن هذه الخادمة العجوزة تتعمد ايذاء الآخرين؟”
“لكي تقول مومو مثل هذه الكلمات، هل هو لوضع لطخة على برائتي؟” شين مياو قالت ببرود “على الرغم من أن الأب والأم ليسا حالياً في منزل الجنرال، أنا السيدة الشابة من منزل الجنرال وأيضاً سيدة الفناء الغربي. من أجل سمعة براءة المرء، مع ما قالته مومو، ما الذي يمكن أن يحبس عمدا في حفر النار والماء؟”
مرة واحدة غير مخلصة، واحدة لا يمكن أن تستخدم لمئة مرة. علاوة على ذلك، مع مثل هذه الشخصية غوي مومو، الخائنة مائة مرة، عليها بطبيعة الحال أن ترتب الأمور. بالنسبة لكلب يركض للآخرين، من الأفضل أن يُقتل بدلاً من أن يستمر بتربيته.
فوجئت غوي مومو للحظة وقالت لا شعوريا، “كيف يمكن للسيدة الشابة أن تقول ذلك بهذه الطريقة؟ هذه الخادمة العجوزة قالت ذلك لأجلك”
رفعت حاجبيها كما تحدثت بلهجة خفيفة، “بما أن غوي مومو تعرف، فلا تعاقب إلا براتب ثلاثة أشهر”.
“إذاً هذا يقول أنه خطأي؟” شين مياو ضحكت ببرودة “هذا جيد أيضاً. لماذا لا تفهمين من فيورين العجوزة إذا كانت براءة ابنة من منزل الجنرال قيمة كالملفوف؟ حتى الملفوف يساوي بضعة عملات. غوي مومو لكي تكوني صادقة جدا، أريد أن أسأل إذا كنتِ وقحة أكثر من اللزوم”
ربما لم تكن تتوقع أن تستغل شين مياو هذا الزخم وتتقبل مزاجها السيء. كانت غوي مومو معتادة بالفعل على أن تكون طاغية في الفناء الغربي وكان يمكنها عادة أن تسيطر على شين مياو بشكل جيد، ولكن اليوم لكي تُنزَل وتد أمام غو يو وجينغ شي، كانت غاضبة بعض الشيء ولم يكن بوسعها إلا أن تقول، “إن كلمات السيدة الشابة تجعل هذه العبدة تبدو شريرة. هذه العبدة العجوزة تبعت السيدة الشابة لعشر سنوات. كيف يمكن للسيدة الشابة أن تعتقد أن هذه الخادمة العجوزة تتعمد ايذاء الآخرين؟”
كانت النقطة الرئيسية في هذه الكلمات هي أن موقع شين مياو في قلبها كان أكثر أهمية من حفيدها. لو كان الأمر معتادا، لكانت شين مياو قد تأثرت كثيرا بعد الاستماع إلى هذه الكلمات وأعطت غوي مومو بعض العملات لتحضر طبيبا لحفيدها.
“وقحة!” جينغ شي صرخت بصوت عال. “السيدة الشابة هي ربة البيت، كيف تجرؤ غوي مومو على التحدث إلى السيدة الشابة من هذا القبيل؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غو يو شخرت بهدوء ونظرت إلى غوي مومو بسخرية. هي تنظر دوماً بازدراء إلى غوي مومو باعتبارها شخصية حقيرة تعتمد على نفسها كممرضة مرضعة لسيدة شابة وتلقي بثقلها في الفناء الغربي. لكن سيدتها الشابة كانت في السابق مُقنِعة من قِبل غوي مومو بشكل جيد إلى الحد الذي جعلها تستمع إلى الكثير من كلمات غوي مومو وتوتر العلاقات بين العديد من الناس في الفناء الغربي.
فوجئت غوي مومو وانزعجت لأنها اهتاجت كثيرا الآن. لكن الكلمات كانت كالماء الذي يُسكب ولا يمكن استرجاعه، وكان هنالك خدام كثيرون يشاهدون الجلبة. فلم يكن بوسعها إلا أن تتعامل مع شين مياو باعتبارها فتاة شابة سهلة الإقناع، ثم سرعان ما قالت بصوت رقيق “السيدة الشابة، هذه الخادمة العجوزة تشعر حقاً بالحزن على السيدة الشابة. هذه الخادمة العجوزة كانت تتبع السيدة الشابة لسنوات عديدة واتخذت بالفعل السيدة الشابة كطفلتها. ما قالته هذه الخادمة العجوزة غير صحيح ولا يجب على السيدة الشابة أن تغضب وتؤذي جسدها”
عندما خرجت شين مياو من الأكاديمية وعادت إلى مسكنها، كانت السماء مظلمة بعض الشيء.
أخذتها كطفلتها؟ شين مياو تسخر في قلبها. شعرت أن مومو هذه كانت عبقرية. عادة ما تجني الكثير من الذهب من هنا لكنها تعامل الفناء الشرقي كسيد رسمي. في النهاية جعلت أخوها الأكبر يأكل مثل هذا العيب الكبير. لو كانت حياتها السابقة، خادمة مثل هذه في القصر، لكانت حصلت على شخص يضربها ويقتلها. لكن الآن… منذ أن كان لدى غوي مومو القلب للانضمام إلى الفناء الشرقي، ماذا عن استخدام يديها لجعل الفناء الشرقي يعاني من خسارة فادحة؟
تعابير وجه غوي مومو تصلّبت كما تظهر الإبتسامة على شفاه شين مياو.
رفعت حاجبيها كما تحدثت بلهجة خفيفة، “بما أن غوي مومو تعرف، فلا تعاقب إلا براتب ثلاثة أشهر”.
لكن أكثر الأمور إثارة للاشمئزاز هو أنه في البداية عندما جلبت شين فورين العجوزة ابنة أخيها الكبرى بعيداً لالتماس اللجوء مع عائلة شين، اتهمت ابنة أخيها الكبرى تلك تشين تشيو بتدمير براءتها وأصرت على حمل الأخ الأكبر المسؤولية. أصبحت أخيرا اختها في القانون وأحدثت فوضى في فناء منزل الأخ الأكبر. وكانت غوي مومو شاهدة على الإهانة التي قام بها شين تشيو لابنة الأخ الكبرى.
تعابير وجه غوي مومو تصلّبت كما تظهر الإبتسامة على شفاه شين مياو.
AhmedZirea
ماذا كانت ستفعل غوي مومو عندما لا يكون هناك المزيد من المال؟
من الطبيعي أن تتعهد بولائها إلى الفناء الشرقي.
تعابير وجه غوي مومو تصلّبت كما تظهر الإبتسامة على شفاه شين مياو.
بواسطة :
رفعت حاجبيها كما تحدثت بلهجة خفيفة، “بما أن غوي مومو تعرف، فلا تعاقب إلا براتب ثلاثة أشهر”.
رفعت حاجبيها كما تحدثت بلهجة خفيفة، “بما أن غوي مومو تعرف، فلا تعاقب إلا براتب ثلاثة أشهر”.
![]()
![]()
من الطبيعي أن تتعهد بولائها إلى الفناء الشرقي.
بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات