نهاية عائلة شيي
كاي لين كانت في حيرة بعض الشيء ولم تخفي الإناث المحيطات خيبة أملهم لأنهم اعتقدوا أن شيي جينغ تشينغ سيبقى لفترة أطول. الشيء الغريب أن شيي جينغ تشينغ كان الوحيد الذي لا يغار منه الرجل النبيل الشاب بسبب سمعته مع السيدات الشابات. فقد يكون طريقته في فعل الأمور وشخصيته مختلفين عن الآخرين مما يجعل الآخرين يحترمون.
شين مياو أنزلت رأسها وأعطت نظرة خجولة.
شين مياو لا تزال تتذكر نظرة شين شين للألم عندما علم بموت شيي جينغ تشينغ. ظنّت في البداية أن عائلة شيي وشين مثل الماء والنار وهكذا عندما تسقط عائلة شيي في يأس، والدها لن يحزن على ذلك. الآن للتفكير في ذلك، كان على الأرجح في ذلك الوقت عندما شعر شين شين بشعور الثعلب بالحزن عندما مات الأرنب.
شيي جينغ تشينغ مات في الثانية والعشرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين مياو لا تُزعج نفسه بالشرح لها. رأوا شيي جينغ تشينغ، الذي كان على صهوة الحصان يحمل السرج عرضا وألقى نظرة على كاي لين. بدون كلمات اضافية، سحب مقود الحصان واستدار بهدوء.
الإمبراطور الراحل أراد أن يعاقب عائلة شيي وعائلة مينغ تشي الإمبراطورية أصبحت مشوشة وغير كفؤة مع مرور الوقت. لم يفكروا في كيفية تطوير قوة البلاد، بل فكروا طيلة الوقت في كيفية حماية أنفسهم. العائلات التابعة لهم كانت كلها تهديدات. وفقاً لـ فو شيو يي، هدف عائلة شين هو أن تعيش بصدق وبما أن عائلة شيي لم تستمع للأوامر الإمبراطورية، بطبيعة الحال كانت الشوكة في عيني الإمبراطور الراحل.
الإمبراطور الراحل أراد أن يعاقب عائلة شيي وعائلة مينغ تشي الإمبراطورية أصبحت مشوشة وغير كفؤة مع مرور الوقت. لم يفكروا في كيفية تطوير قوة البلاد، بل فكروا طيلة الوقت في كيفية حماية أنفسهم. العائلات التابعة لهم كانت كلها تهديدات. وفقاً لـ فو شيو يي، هدف عائلة شين هو أن تعيش بصدق وبما أن عائلة شيي لم تستمع للأوامر الإمبراطورية، بطبيعة الحال كانت الشوكة في عيني الإمبراطور الراحل.
عندما هاجم شيونغ نو، انطلقت عائلة شيي بجنود مع شيي دينغ متوجّهين للمعركة ولكن في ساحة المعركة، تم إبادة قوات الجنرال شيي إلى آخر رجل. عندما انتظر شيي جينغ تشينغ عودة والده في منتصف العام، ما انتظره هو عودة التابوت.
لم تكن معركة شيي جينغ تشينغ الأولى، مثل عائلة شيي، موهبته في ساحة المعركة كانت كافية لإرعاب العدو. لكن على الرغم من معرفته الواضحة بالطبيعة الشاذة لموت شيي دينغ، فإنّ هذا المرسوم الإمبراطوري ما زال يدفع شيي جينغ تشينغ إلى طريق الموت.
موت شيي دينغ لم يكن النهاية. خلال الجنازة، الناس في العاصمة دينغ يرسلون شيي دينغ والبلاد بأكملها كانت في حالة حداد. بالنسبة للعائلة الإمبراطورية، كان هذا محرماً.
11 – نهاية عائلة شيي
على هذا فإن تعيين الشاب شيي جينغ تشينغ لقيادة الحملة العسكرية لصالح والده لم تستغرق وقتاً طويلاً.
حتى ابنها وابنتها يمدحان هذا الشاب، من الطبيعي أن يكون صالحا.
لم تكن معركة شيي جينغ تشينغ الأولى، مثل عائلة شيي، موهبته في ساحة المعركة كانت كافية لإرعاب العدو. لكن على الرغم من معرفته الواضحة بالطبيعة الشاذة لموت شيي دينغ، فإنّ هذا المرسوم الإمبراطوري ما زال يدفع شيي جينغ تشينغ إلى طريق الموت.
شيي جينغ تشينغ كان معتاداً بالفعل على الطبيعة المباشرة الهادئة التي يتسم بها رفيقه الأكبر، فغاب بتذكر إلى حد ما وهو يفكر في العينين اللتين يراهما.
شيي جينغ تشينغ تلقى المرسوم الإمبراطوري، وذهب إلى ساحة المعركة وهُزم. في ذلك اليوم تعرّض للعدو وأصبح الهدف وهكذا انتهى به المطاف بآلاف السهام في قلبه. ولم يقتصر ذلك على أخذ الجثة لأسباب مجهولة، بل سلخها شيونغ نو وعلقها في البرج لتجف لكي تحذر الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موت شيي دينغ لم يكن النهاية. خلال الجنازة، الناس في العاصمة دينغ يرسلون شيي دينغ والبلاد بأكملها كانت في حالة حداد. بالنسبة للعائلة الإمبراطورية، كان هذا محرماً.
ثم عادت مينغ تشي إلى حالة من الحداد الوطني بسبب النتيجة المأساويّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست فينغ آن نينغ بهدوء في أذني شين مياو، “ما رأيكِ في الماركيز شيي الصغير بالمقارنة مع صاحب السمو الأمير دينغ؟”
وقد جعل الأب والابن ساحة المعركة جنازتهما ولم يستطع عامة الناس إلا أن يروا أن شيونغ نو كان وحشي وبطولية الجنرالات ولكنهم لم يروا أن استمرار هذه المؤامرة كان كامنا.
بينما كانت شين مياو تفكر في الأمر، خرجت كاي لين من بين الحشود وأعطت شيي جينغ تشينغ حقيبة ملابس صغيرة قائلة بكل احترام “ماركيز الصغير، هذا هو الكتاب الطبي الذي أخبرتني أن أعثر عليه”.
في ذلك الوقت كان الإمبراطور الراحل يقترب من تابوته، وهكذا تولى فو شيو يي شؤون المحكمة. وللتعبير عن الأسف للنتيجة المريرة لأسرة شيي، منح ألقاب لأب وابن هذه الأسرة. وبما أن الألقاب لا فائدة منها بالنسبة لأب وابن أسرة شيي، فقد استأنفت المحكمة والمحظية وكان لكلا الزوجين من أبناء أسرة شو كل المزايا.
ربما كان ذلك من أجل الحفاظ على كرامة عائلة شيي ولإثبات ذلك حتى النهاية أن عائلة شيي موالية للبلاد. لكن معرفته بأنه لا يمكن تجنبه، ورغم ذلك استمر في المتابعة أظهرت أن هذا الجامح شيي جينغ تشينغ لم يكن عادياً.
شين مياو لا تزال تتذكر نظرة شين شين للألم عندما علم بموت شيي جينغ تشينغ. ظنّت في البداية أن عائلة شيي وشين مثل الماء والنار وهكذا عندما تسقط عائلة شيي في يأس، والدها لن يحزن على ذلك. الآن للتفكير في ذلك، كان على الأرجح في ذلك الوقت عندما شعر شين شين بشعور الثعلب بالحزن عندما مات الأرنب.
وراء عينيها، كانت شين مياو تقوم ببعض التأملات. بعد الإطاحة بعائلة شيي، ستتسبب عائلة شين في كارثة رهيبة. وبما أن الاثنين مرتبطين ارتباطا وثيقا، فلمَ لا نخفف من حدة الوضع؟ إذا أرادت العائلة الإمبراطورية أن تتدخل فعليهم أن يفكروا إن كانوا يمتلكون القدرة.
بما أن التوازن قد انكسر بانهيار عائلة شيي، فإن العائلة التالية ستكون عائلة شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين مياو لا تُزعج نفسه بالشرح لها. رأوا شيي جينغ تشينغ، الذي كان على صهوة الحصان يحمل السرج عرضا وألقى نظرة على كاي لين. بدون كلمات اضافية، سحب مقود الحصان واستدار بهدوء.
الشيء السخيف كان في ذلك الوقت هي بمفردها دفعت عائلة شين إلى هذا الماء الموحل لمعركة العرش.
شين مياو أنزلت رأسها وأعطت نظرة خجولة.
لم تكن شين مياو تكن أي مشاعر لعائلة شيي وفي البداية شعرت ببعض الأسف تجاه مصير هذا الشاب. كان ينبغي لهذا الشاب البارز أن يترك إرثاً في بلاد مينغ تشي ومن الذي كان ليتوقع مثل هذه النهاية. كان يعلم أن الأمر الإمبراطوري كان ختم الموت لكنه لا يزال يذهب.
بما أن التوازن قد انكسر بانهيار عائلة شيي، فإن العائلة التالية ستكون عائلة شين.
ربما كان ذلك من أجل الحفاظ على كرامة عائلة شيي ولإثبات ذلك حتى النهاية أن عائلة شيي موالية للبلاد. لكن معرفته بأنه لا يمكن تجنبه، ورغم ذلك استمر في المتابعة أظهرت أن هذا الجامح شيي جينغ تشينغ لم يكن عادياً.
لم تكن معركة شيي جينغ تشينغ الأولى، مثل عائلة شيي، موهبته في ساحة المعركة كانت كافية لإرعاب العدو. لكن على الرغم من معرفته الواضحة بالطبيعة الشاذة لموت شيي دينغ، فإنّ هذا المرسوم الإمبراطوري ما زال يدفع شيي جينغ تشينغ إلى طريق الموت.
كان شخصاً شجاعاً ومستقيماً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موت شيي دينغ لم يكن النهاية. خلال الجنازة، الناس في العاصمة دينغ يرسلون شيي دينغ والبلاد بأكملها كانت في حالة حداد. بالنسبة للعائلة الإمبراطورية، كان هذا محرماً.
بينما كانت شين مياو تفكر في الأمر، خرجت كاي لين من بين الحشود وأعطت شيي جينغ تشينغ حقيبة ملابس صغيرة قائلة بكل احترام “ماركيز الصغير، هذا هو الكتاب الطبي الذي أخبرتني أن أعثر عليه”.
في ذلك الوقت كان الإمبراطور الراحل يقترب من تابوته، وهكذا تولى فو شيو يي شؤون المحكمة. وللتعبير عن الأسف للنتيجة المريرة لأسرة شيي، منح ألقاب لأب وابن هذه الأسرة. وبما أن الألقاب لا فائدة منها بالنسبة لأب وابن أسرة شيي، فقد استأنفت المحكمة والمحظية وكان لكلا الزوجين من أبناء أسرة شو كل المزايا.
لسيد صغير أن يكون محترم من الآخرين، صعق اسنان الجميع. لكن بعد بعض التفكير، سيكون مثل شيي جينغ هو سيد العاصمة الأعلى. عائلة شيي هي سيد الأسياد والتي من شأنها أن تفهم موقف كاي لين من شيي جينغ تشينغ
وراء عينيها، كانت شين مياو تقوم ببعض التأملات. بعد الإطاحة بعائلة شيي، ستتسبب عائلة شين في كارثة رهيبة. وبما أن الاثنين مرتبطين ارتباطا وثيقا، فلمَ لا نخفف من حدة الوضع؟ إذا أرادت العائلة الإمبراطورية أن تتدخل فعليهم أن يفكروا إن كانوا يمتلكون القدرة.
همست فينغ آن نينغ بهدوء في أذني شين مياو، “ما رأيكِ في الماركيز شيي الصغير بالمقارنة مع صاحب السمو الأمير دينغ؟”
شين مياو لا تزال تتذكر نظرة شين شين للألم عندما علم بموت شيي جينغ تشينغ. ظنّت في البداية أن عائلة شيي وشين مثل الماء والنار وهكذا عندما تسقط عائلة شيي في يأس، والدها لن يحزن على ذلك. الآن للتفكير في ذلك، كان على الأرجح في ذلك الوقت عندما شعر شين شين بشعور الثعلب بالحزن عندما مات الأرنب.
شين مياو اختنقت قليلا. لم تكن معتادة على كيف تعاملها فينغ آن نينغ بشكل جيد فجأة. قالت بجدية، “الماركيز شيي الصغير أفضل.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ليس فقط أفضل، في رأيها، أن يقارن فو شيو يي الشرير أسود القلب هذا مع شيي جينغ تشينغ. في البداية، عندما درّست وان يو وفو مينغ تاريخ مينغ تشي وقرآ الجزء من عائلة شيي، كانا يخبرانها سراً أنهما شعرا بأن شيي جينغ تشينغ رجل جيد صحيح وأن موته كان مؤسفاً للغاية.
ليس فقط أفضل، في رأيها، أن يقارن فو شيو يي الشرير أسود القلب هذا مع شيي جينغ تشينغ. في البداية، عندما درّست وان يو وفو مينغ تاريخ مينغ تشي وقرآ الجزء من عائلة شيي، كانا يخبرانها سراً أنهما شعرا بأن شيي جينغ تشينغ رجل جيد صحيح وأن موته كان مؤسفاً للغاية.
حتى ابنها وابنتها يمدحان هذا الشاب، من الطبيعي أن يكون صالحا.
حتى ابنها وابنتها يمدحان هذا الشاب، من الطبيعي أن يكون صالحا.
“خذه!” رمى شيي جينغ تشينغ الكيس في يديه “في المستقبل، لا تجد لي لمثل هذه الأشياء. ”
فينغ آن نينغ تفاجأت بعض الشيء واستغرقت وقتا طويلا قبل ان تقول “يبدو أنكِ متألمة حقا”
الإمبراطور الراحل أراد أن يعاقب عائلة شيي وعائلة مينغ تشي الإمبراطورية أصبحت مشوشة وغير كفؤة مع مرور الوقت. لم يفكروا في كيفية تطوير قوة البلاد، بل فكروا طيلة الوقت في كيفية حماية أنفسهم. العائلات التابعة لهم كانت كلها تهديدات. وفقاً لـ فو شيو يي، هدف عائلة شين هو أن تعيش بصدق وبما أن عائلة شيي لم تستمع للأوامر الإمبراطورية، بطبيعة الحال كانت الشوكة في عيني الإمبراطور الراحل.
شين مياو لا تُزعج نفسه بالشرح لها. رأوا شيي جينغ تشينغ، الذي كان على صهوة الحصان يحمل السرج عرضا وألقى نظرة على كاي لين. بدون كلمات اضافية، سحب مقود الحصان واستدار بهدوء.
يربط الحصان ويمشي إلى داخل الحانة. في الغرفة كان هناك شخص ذو رداء أبيض وسيم “الأخ الأصغر الثالث”
أثار الحصان سحابة من السخام لكنه لم يستطع أن يخفي سحر الشاب على ظهر الحصان. كالشمس في السماء، كان مغطى بضوء ساطع في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
كاي لين كانت في حيرة بعض الشيء ولم تخفي الإناث المحيطات خيبة أملهم لأنهم اعتقدوا أن شيي جينغ تشينغ سيبقى لفترة أطول. الشيء الغريب أن شيي جينغ تشينغ كان الوحيد الذي لا يغار منه الرجل النبيل الشاب بسبب سمعته مع السيدات الشابات. فقد يكون طريقته في فعل الأمور وشخصيته مختلفين عن الآخرين مما يجعل الآخرين يحترمون.
كان شخصاً شجاعاً ومستقيماً للغاية.
وراء عينيها، كانت شين مياو تقوم ببعض التأملات. بعد الإطاحة بعائلة شيي، ستتسبب عائلة شين في كارثة رهيبة. وبما أن الاثنين مرتبطين ارتباطا وثيقا، فلمَ لا نخفف من حدة الوضع؟ إذا أرادت العائلة الإمبراطورية أن تتدخل فعليهم أن يفكروا إن كانوا يمتلكون القدرة.
إنقاذ عائلة شيي. إنقاذ شيي جينغ تشينغ. فقط بهذا سيمنح عائلة شين ورقة مساومة إضافية.
إنقاذ عائلة شيي. إنقاذ شيي جينغ تشينغ. فقط بهذا سيمنح عائلة شين ورقة مساومة إضافية.
عائلة شين صادقة ومستقيمة بينما عائلة شيي متسلطة ومستبدة. العائلة الإمبراطورية ستتعامل أولاً مع عائلة شيي وربما تكون قادرة على عقد صفقة مع عائلة شيي.
على هذا فإن تعيين الشاب شيي جينغ تشينغ لقيادة الحملة العسكرية لصالح والده لم تستغرق وقتاً طويلاً.
شيي جينغ تشينغ قطع كل هذه المسافة وأوقف حصانه أخيراً أمام حانة.
شيي جينغ تشينغ قطع كل هذه المسافة وأوقف حصانه أخيراً أمام حانة.
يربط الحصان ويمشي إلى داخل الحانة. في الغرفة كان هناك شخص ذو رداء أبيض وسيم “الأخ الأصغر الثالث”
شيي جينغ تشينغ قطع كل هذه المسافة وأوقف حصانه أخيراً أمام حانة.
“خذه!” رمى شيي جينغ تشينغ الكيس في يديه “في المستقبل، لا تجد لي لمثل هذه الأشياء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
لو لم يكن غاو يانغ هو من طلب منه إيجاد هذا الكتاب الطبي هو لن يهذب إلى كاي لين ولن يُحاصر في غوانغ وين تانغ مثل أحمق. عندما فكر بزهرة الحرير تلك شعر بالاشمئزاز وهو يربت على ملابسه.
شيي جينغ تشينغ تلقى المرسوم الإمبراطوري، وذهب إلى ساحة المعركة وهُزم. في ذلك اليوم تعرّض للعدو وأصبح الهدف وهكذا انتهى به المطاف بآلاف السهام في قلبه. ولم يقتصر ذلك على أخذ الجثة لأسباب مجهولة، بل سلخها شيونغ نو وعلقها في البرج لتجف لكي تحذر الآخرين.
أدرك غاو يانغ أن هذا الصغير كان غريباً بعض الشيء وكان يبتسم ابتسامة خفيفة ليمزح قائلاً “يتعين عليك أن تتجول بمزاجك هذا. عمر هؤلاء الطلاب مشابه لعمرك ويجب أن تتعلم أن تكون حيويا مثلهم” توقف وابتسم ابتسامة شديدة، “فربما تكون هناك شابة ظريفة. انت في السن المناسب، لماذا لا تزال وحيدا طوال اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست فينغ آن نينغ بهدوء في أذني شين مياو، “ما رأيكِ في الماركيز شيي الصغير بالمقارنة مع صاحب السمو الأمير دينغ؟”
شيي جينغ تشينغ كان معتاداً بالفعل على الطبيعة المباشرة الهادئة التي يتسم بها رفيقه الأكبر، فغاب بتذكر إلى حد ما وهو يفكر في العينين اللتين يراهما.
شين مياو أنزلت رأسها وأعطت نظرة خجولة.
كانا زوج من العيون الصافية كالحيوان، مع شعور عميق بالشفقة والعجز. هذه النظرة لا تصعقه فحسب، بل تنظر بعد ذلك بنظرة خجولة.
شيي جينغ تشينغ مات في الثانية والعشرين.
لكن أي نوع من الأشخاص كان شيي جينغ تشينغ. لقد تتبع والده وسافر كثيراً، خاض معارك وقتل أناساً حتى يكون لديه عينان مُدرّبتان. كانت تلك الفتاة تتظاهر فقط بأنها معجبة به ولكن كان من المؤسف أنها لم تكن تعلم أن عينيها كانتا مثل بركة من الماء الراكد، بدون أي أثر للموجة.
وراء عينيها، كانت شين مياو تقوم ببعض التأملات. بعد الإطاحة بعائلة شيي، ستتسبب عائلة شين في كارثة رهيبة. وبما أن الاثنين مرتبطين ارتباطا وثيقا، فلمَ لا نخفف من حدة الوضع؟ إذا أرادت العائلة الإمبراطورية أن تتدخل فعليهم أن يفكروا إن كانوا يمتلكون القدرة.
كان أمرا مثيراً للاهتمام حقاً.
إنقاذ عائلة شيي. إنقاذ شيي جينغ تشينغ. فقط بهذا سيمنح عائلة شين ورقة مساومة إضافية.
بواسطة :
وراء عينيها، كانت شين مياو تقوم ببعض التأملات. بعد الإطاحة بعائلة شيي، ستتسبب عائلة شين في كارثة رهيبة. وبما أن الاثنين مرتبطين ارتباطا وثيقا، فلمَ لا نخفف من حدة الوضع؟ إذا أرادت العائلة الإمبراطورية أن تتدخل فعليهم أن يفكروا إن كانوا يمتلكون القدرة.
11 – نهاية عائلة شيي
![]()
![]()
عندما هاجم شيونغ نو، انطلقت عائلة شيي بجنود مع شيي دينغ متوجّهين للمعركة ولكن في ساحة المعركة، تم إبادة قوات الجنرال شيي إلى آخر رجل. عندما انتظر شيي جينغ تشينغ عودة والده في منتصف العام، ما انتظره هو عودة التابوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك غاو يانغ أن هذا الصغير كان غريباً بعض الشيء وكان يبتسم ابتسامة خفيفة ليمزح قائلاً “يتعين عليك أن تتجول بمزاجك هذا. عمر هؤلاء الطلاب مشابه لعمرك ويجب أن تتعلم أن تكون حيويا مثلهم” توقف وابتسم ابتسامة شديدة، “فربما تكون هناك شابة ظريفة. انت في السن المناسب، لماذا لا تزال وحيدا طوال اليوم”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات