الإجبار على المسار
الفصل 11: الإجبار على المسار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا سخيف!”
عندما عاد الزمن للتحرك، تلقى جرعة مؤلمة من الغبار والرماد والحجارة، حيث تم تبخير المنزل بالكامل. ةكان جيمي، بفضل درعه، أكثر صدمة نفسيًا مما هو مصاب جسديًا.
“لانكا…” تمتم جيمي من المقعد الخلفي للسيارة. “اهدئي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرتين!” صاح بصوت عالٍ. فقد وقع في الفخ مرتين عندما كان قريبًا جدًا من إيجاد السعادة!.
استمع ريان إلى شجارهم بينما كان يراقب عبر نافذة سيارته. امتدت استوديوهات ‘النجوم’ التابعة لدايناميس – والتي حصلت على جائزة في ابتكارية التسمية – على مساحة تبلغ حوالي كيلومترين ونصف مربع شرق روما الجديدة. ولديهم متنزه مفتوح مخصص لهم وسبعة مستودعات تقريبًا. من بعيد، لاحظ ريان العاملين ينقلون مجسمات من الكرتون، والمتدربين يحملون القهوة لرؤسائهم، وممثلي المشاهد الخطرة يستعدون. كان للاستوديوهات نقطة تفتيش واحدة وعدد قليل من الحراس؛ من الواضح أنهم لم يتوقعوا أي هجوم.
وهذا تركه مع احتمالين فقط: حارس قانون منفرد… أو عميل لدايناميس.
“سأقدمكِ لها”، قال ريان، مما أسعدها كثيرًا. كان عليه أن يعترف بأنه بدأ يحب هذه المجموعة. لم يكن ينوي التعلق بهم كثيرًا أو بذل جهد للتعرف عليهم أكثر، لأنهم قد ينسونه في أي وقت، ولكن بالنسبة لمجرمين محترفين، كانوا ممتعين بشكل مدهش لقضاء الوقت معهم.
ومع ذلك، توقفت المجموعة خارج حدود الاستوديو، غير قادرة على إيجاد طريق للدخول دون الوقوع تحت أعين كاميرات الأمن. نامت كي جونغ ورأسها مستندًا على كتف حبيبها، وعينيها مغلقتين. وبينما بقيت المجموعة على مسافة آمنة من الاستوديوهات، أرسلت كي جونغ جرذانها لتقوم بمهمة الاستطلاع.
ولكن بدلًا من ذلك، عادوا إلى المنزل دون أي مشكلة.
وحسبما فهم ريان، عملت عائلة الجرذان المعززة لدى الطنّانة كأدوات، مما يسمح لها بالتحكم في سرب من القوارض على مساحة واسعة. واشتبه ريان أن الأمر لا يتعلق بالتخاطر الحقيقي، والذي يعد قدرة للزُرق، بل بأن الطنّانة عدلت جرذانها جسديًا لتصبح امتدادًا لجهازها العصبي. من ناحية، وهذا يعني أن تدمير جرذانها الرئيسية سيلغي قدرتها مؤقتًا، ولكن من ناحية أخرى، يمكن لحيواناتها التصرف بشكل مستقل دون تدخلها المباشر.
“ما هي محطة الأخبار هذه؟” سأل جيمي بفضول. “لا أتعرف على المذيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني، لماذا نخاطر بأنفسنا بمواجهة وايفرن، المعروفة باسم متحولة شكل التنين التي يمكنها مواجهة الرئيس، فقط لكي…” أشارت لانكا بإصبع اتهامي نحو ريان، الذي اتخذ وضعية توحي بالشعور بالإهانة، “…يكسب هو معروفًا شخصيًا لنفسه؟”
هل هو ذئب وحيد؟، فهذا الشخص يبدو محترفًا، وستحتاج إلى قنبلة قوية جدًا لتسبب انفجارًا بهذا الحجم. موت ريان مباشرةً بعد إيقافه للزمن يعني أن القاتل فهم فترة التهدئة لقوته، وتم قتل قوارض الطنّانة لمنعها من تحذير سيدتها. لابد أن ذلك تضمن الكثير من جمع المعلومات، وربما فريقًا كاملاً.
“لأن فولكان تريد ذلك، وهي إحدى الزعماء”، رد جيمي، “ومع قليل من الحظ، لن نضطر لمواجهتها. أشك في أن لديها وقتًا للعمل كممثلة.”
“وماذا سيحدث لو كنت مخطئًا؟، لا أحد منا يمكنه مواجهتها!”
“ما هي محطة الأخبار هذه؟” سأل جيمي بفضول. “لا أتعرف على المذيع.”
تكمن المشكلة بأن ريان لديه شعورٌ سيءٌ أيضًا.
“لا يمكن أن يكون هناك نسخ متعددة من الماضي.”
“لا”، أجاب جيمي ملتفتًا إلى حبيبته. “سنفعل الآتي. ستغرقين الاستوديوهات بالجرذان عن بُعد، ونتسبب بالفوضى، ثم نغادر فورًا.”
لم يستطع تفسير ذلك، ولكن طور المرسال حدسًا قويًا خلال حلقاته الزمنية المختلفة. وحاليًا، حذرته حاسته السادسة من خطر ما، وكأن أحدهم يراقبه. ومع ذلك، كان من المفترض أن يكون موقعهم الحالي خارج نطاق كاميرات الأمن.
“وماذا سيحدث لو كنت مخطئًا؟، لا أحد منا يمكنه مواجهتها!”
عدا أن كي جونغ توقفت فجأة، حيث كانت على بعد بوصة واحدة من مقبض الباب. خفض ريان نافذة سيارته. “ما الأمر؟”
ربما عليه أن يركب رادارًا في سيارته.
“إنهم يستخدمون التعديل برسومات الحاسوب.”
بشيء من الاضطراب، شغل ريان الراديو وفعّل الخاصية المميزة، آملًا في العثور على موسيقى قديمة جيدة لتغطي على الضوضاء. “– وفي أخبار أخرى، الجمهورية الرومانية ما زالت تحت حظر التجوال، بعد اغتيال غايوس يوليوس قيصر –”
“إذا ارتدت زي مصاص دماء، فإنها تشرب الدم وتحترق في الشمس، وإذا ارتدت زي وايفرن، فيمكنها الطيران.” أومأت كي جونغ برأسها. “إنها نسخة ضعيفة جدًا من الشيء الحقيقي، لذا حتى لو ارتدت زي أغسطس، يمكنك إيذاؤها، ويستمر التأثير طالما كان زيها سليمًا نسبيًا.”
“لا”، أجاب جيمي ملتفتًا إلى حبيبته. “سنفعل الآتي. ستغرقين الاستوديوهات بالجرذان عن بُعد، ونتسبب بالفوضى، ثم نغادر فورًا.”
مجددًا مع هذا القيصر؟، لقد مر ألفا عام!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تفسير ذلك، ولكن طور المرسال حدسًا قويًا خلال حلقاته الزمنية المختلفة. وحاليًا، حذرته حاسته السادسة من خطر ما، وكأن أحدهم يراقبه. ومع ذلك، كان من المفترض أن يكون موقعهم الحالي خارج نطاق كاميرات الأمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هربوا؟” سأل جيمي.
“ما هي محطة الأخبار هذه؟” سأل جيمي بفضول. “لا أتعرف على المذيع.”
أوقف ريان الزمن لتفادي السكاكين. وبحث حوله لتحديد مصدر الهجوم، ولكن لم يكن هناك أحد في الأفق. هل المهاجم غير مرئي مرة أخرى؟.
“إنه الراديو الزمني خاصتي”، أوضح ريان وهو يغير القناة. “يستمع إلى قنوات عبر الزمان والمكان. ولكن لسبب ما، يعود دائمًا إلى حقبة الجمهورية الرومانية.”
ومع ذلك، فإن تعبير جيمي الغاضب والفزع أحزن المرسال بما يكفي ليبذل جهدًا؛ ففي النهاية، حاول السياف مساعدته في التغلب على حزنه الذي لا يزال يلاحقه. “لا تقلق، يمكنني إعادتهما”، وعد ريان. “أستطيع أن—”
“عليك تحسين قصصك، أيها الثرثار”، استهزأت به لانكا. “فلم يكن لديهم راديو قبل ألفي عام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بل في إحدى نسخ الماضي، كان لديهم.”
بشيء من الاضطراب، شغل ريان الراديو وفعّل الخاصية المميزة، آملًا في العثور على موسيقى قديمة جيدة لتغطي على الضوضاء. “– وفي أخبار أخرى، الجمهورية الرومانية ما زالت تحت حظر التجوال، بعد اغتيال غايوس يوليوس قيصر –”
“لا يمكن أن يكون هناك نسخ متعددة من الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأيضًا… هل كان ذلك جسد ريان بلا رأس بجانبه؟.
نظر إليها ريان بنظرة هادئة. سيكون الأمر بلا معنى مع ارتدائه للقناع، ولكنه فعلها على أي حال. فتحدث بنبرة شخصٍ بالغ يتكلم مع طفلٍ عنيد: “هذه ليست طريقة عمل الزمن.”
فكر ريان بالأمر بمنطق بارد، ليرى كيف يمكنه حل المشكلة في هذه الحلقة الجديدة. حتى الآن، استهدف القاتل فقط الأغسطسيون أو المرسال نفسه، ولكن ربما كان ذلك لأنه يعمل مع العصابة الإجرامية. باستثناء فرضية الذئب الوحيد، فلم يكن هناك سوى منظمتين تملكان الجينومات، والدوافع، والموارد لمهاجمتهما: الميتا ودايناميس.
“اللعنة عليك، أينشتاين.”
“كما تشائين،” أجاب ريان، قبل أن يجد أخيرًا قناة كآبة ما بعد نهاية العالم. واختارت كي جونج هذه اللحظة للاستيقاظ.
وهذا تركه مع احتمالين فقط: حارس قانون منفرد… أو عميل لدايناميس.
“هذا بلا جدوى”، اجاب ريان، وهو يعرف بما يكفي عن الطب ليعلم أنهم يفتقرون إلى الأدوات أو الوقت لإحداث فرق. “إنهم موتى. لا يمكنك فعل شيء.”
“إذًا؟” سألها جيمي.
“لن أسمح لك بالتورط في تبادل إطلاق النار مع القط الذري، أيها الحفظ السريع”، رد جيمي. “أنا آسف، ولكن لا أريد أي مشاكل على هذا الصعيد.”
“وايفرن غير موجودة”، قالت وهي تحك عنقها. “هناك شخص آخر يحل محلها.”
“نلغي؟” استدار ريان ناحيتها. “لماذا نلغي؟، هل هو بهذه القوة؟”
“أرأيتِ؟، كنت أعلم أنها لا تؤدي مشاهدها الخطرة بنفسها”، قال جيمي للانكا، شاعرًا بالرضا. “من المحتمل أنها مشغولة بأعمال ميدانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فانطلقت شظايا الزجاج من سيارته نحوه مثل سكاكين الرمي.
“لا يوجد ضمان بأنها لن تحضر بعد أن يطلق أحدهم الإنذار”، ردت لانكا، وهي تفتح النافذة وتشعل سيجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نلغي؟” استدار ريان ناحيتها. “لماذا نلغي؟، هل هو بهذه القوة؟”
“أما الأخبار السيئة، فهي أن واردروب (خزانة الملابس) تحل محلها في المشاهد الخطرة”، تابعت كي جونغ، “وكذلك القط الذري موجود هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدُ جيمي قلقًا من واردروب، ولكنه انتفض فور ذكر الجينوم الآخرى. “تكتسب واردروب قوتها بناءً على زيها، صحيح؟” سأل ريان وهو يحاول أن يتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تتذمر، أيها الثرثار؟” سألته لانكا وهي تنهي سيجارتها وترميها من النافذة. أوقف ريان الزمن، والتقط السيجارة، ووضعها في منفضة سجائر داخل حجرة القفازات.
“إذا ارتدت زي مصاص دماء، فإنها تشرب الدم وتحترق في الشمس، وإذا ارتدت زي وايفرن، فيمكنها الطيران.” أومأت كي جونغ برأسها. “إنها نسخة ضعيفة جدًا من الشيء الحقيقي، لذا حتى لو ارتدت زي أغسطس، يمكنك إيذاؤها، ويستمر التأثير طالما كان زيها سليمًا نسبيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجينومات الصُفر عبارة عن هراء”، تذمرت لانكا.
ثم بدأوا يزحفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يرضي هذا فولكان”، ضحك جيمي. “لنعد الآن إلى المنزل قبل أن يصل الأمن الخاص.”
“أستطيع فهم وجود واردروب، ولكن القط الذري؟” سأل جيمي حبيبته.
“بالطبع”، وعده جيمي، وأضاف: “أيضًا، إنها ليلة الأفلام. روبوكوب أم روبوكوب 2؟”
“إنه يؤدي ظهورًا كضيف في الفيلم”، ردت، وقد بدا عليها القلق. “هل نلغي المهمة؟”
“نلغي؟” استدار ريان ناحيتها. “لماذا نلغي؟، هل هو بهذه القوة؟”
“القط الذري… كان واحدًا منا”، قال جيمي.
“جاسوس؟” سأل ريان. “مثل جيمس بوند؟”
هزّت حبيبته رأسها. “أمرتُهم بشكل مباشر بالبقاء وحراسة المكان.”
“لا. الأمر معقد.” ضم جيمي أصابعه معًا وهو يحاول العثور على الكلمات المناسبة. “إنه يمر بمرحلة تمرد المراهقة، ولكنه سيعود إلى صفوفنا في النهاية. فوالداه جزء من الدائرة المقربة لأغسطس، وقد تم منعنا بشكل صريح من تعريضه للخطر بأي شكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تدعه يلمسك، أيها الثرثار”، قالت لانكا، “وإلا ستنفجر.”
ومع ذلك، فإن تعبير جيمي الغاضب والفزع أحزن المرسال بما يكفي ليبذل جهدًا؛ ففي النهاية، حاول السياف مساعدته في التغلب على حزنه الذي لا يزال يلاحقه. “لا تقلق، يمكنني إعادتهما”، وعد ريان. “أستطيع أن—”
“قدرته تمكنه من تحويل أي شيء إلى قنبلة، ولكن فقط من خلال ملامسة الجلد مباشرة”، أضافت كي جونغ.
“مثير للاهتمام”، كذب ريان، قبل أن يطرح السؤال المهم فعلاً على كي جونغ. “إذًا، رسومات الحاسوب، مؤثرات خاصة، أم إيقاف الحركة؟”
متجاهلًا الشظايا التي خدشت جلده، خرج ريان من السيارة واندفع نحو جيمي في محاولة عقيمة لإنقاذه.
“إنهم يستخدمون التعديل برسومات الحاسوب.”
وضع المرسال رأسه على عجلة القيادة، حزينًا على ضياع العصر الذهبي للسينما.
“عليك تحسين قصصك، أيها الثرثار”، استهزأت به لانكا. “فلم يكن لديهم راديو قبل ألفي عام.”
“لا أستطيع أن أشعر بالجرذان التي تركتها في المنزل”، أجابت سيدة القوارض، منزعجةً.
“إذن، ماذا نفعل؟” سألت لانكا جيمي. “نقتحمهم بأسلحتنا، ونتسبب بفوضى، ثم نهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا”، أجاب جيمي ملتفتًا إلى حبيبته. “سنفعل الآتي. ستغرقين الاستوديوهات بالجرذان عن بُعد، ونتسبب بالفوضى، ثم نغادر فورًا.”
رفع ريان إصبعين، لأنه يحب الأفلام التي تستخدم تقنية الإيقاف الحركي، حتى لو كان قد شاهد الفيلمين مراتٍ لا تحصى. كان مشغولاً بمحاولة العثور على قناة موسيقى الجاز من الستينيات على جهاز الراديو الزمني خاصته عندما وصلت كي جونغ إلى باب المنزل، متبادلةً التحيات مع لانكا.
فهم ريان مباشرةً الثغرة الواضحة في الخطة. “لحظة، ألن نقاتل أحدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.”
“خيانة. هذه خيانة!” صرخ المرسال مشيرًا بإصبعه نحو جيمي. “لا يمكنك فعل هذا لي!”
“وايفرن غير موجودة”، قالت وهي تحك عنقها. “هناك شخص آخر يحل محلها.”
“لن أسمح لك بالتورط في تبادل إطلاق النار مع القط الذري، أيها الحفظ السريع”، رد جيمي. “أنا آسف، ولكن لا أريد أي مشاكل على هذا الصعيد.”
“أنت تطلب الكثير!” قال المرسال، بينما تنهد رفيقه الجينومي مستسلمًا. “إنك تقتلني، جيمي!، تقتلني!”
“لا أستطيع أن أشعر بالجرذان التي تركتها في المنزل”، أجابت سيدة القوارض، منزعجةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تتذمر، أيها الثرثار؟” سألته لانكا وهي تنهي سيجارتها وترميها من النافذة. أوقف ريان الزمن، والتقط السيجارة، ووضعها في منفضة سجائر داخل حجرة القفازات.
“ستنجو من هذا.” هز السياف كتفيه، قبل أن يلتفت إلى كي جونغ. “إذن؟”
نظر إليها ريان بنظرة هادئة. سيكون الأمر بلا معنى مع ارتدائه للقناع، ولكنه فعلها على أي حال. فتحدث بنبرة شخصٍ بالغ يتكلم مع طفلٍ عنيد: “هذه ليست طريقة عمل الزمن.”
“أنا فتاتك،” قالت وهي تغفو. التفت ريان إلى لانكا طلبًا للدعم، ولكنها اكتفت بالنظر من النافذة، مكملةً سيجارتها. لم يكن يستطيع لومهم، فهم ليسوا خالدين، ولكن اللعنة، لقد أفسدوا كل متعة هذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والحقيقة هي أن ريان رأى الكثير من الناس يموتون لدرجة أنه أصبح غير مبالٍ بهذا الأمر. أهتم على مستوى عقلي، ولكن بما أنه ما زال بإمكانه إعادة الزمن للخلف ومنع هذا الهجوم، فلم يحمل التدمير أي وزن عاطفي بالنسبة له. أحب المرسال الفتاتين وسيضمن نجاتهما في المرة القادمة، ولكنه لم يرَ أي جدوى من الحزن الآن؛ بدلاً من ذلك، فضل جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات لضمان انتصاره في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والحقيقة هي أن ريان رأى الكثير من الناس يموتون لدرجة أنه أصبح غير مبالٍ بهذا الأمر. أهتم على مستوى عقلي، ولكن بما أنه ما زال بإمكانه إعادة الزمن للخلف ومنع هذا الهجوم، فلم يحمل التدمير أي وزن عاطفي بالنسبة له. أحب المرسال الفتاتين وسيضمن نجاتهما في المرة القادمة، ولكنه لم يرَ أي جدوى من الحزن الآن؛ بدلاً من ذلك، فضل جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات لضمان انتصاره في المستقبل.
ومع مرور الدقائق، لاحظ ريان حالة من الاضطراب بالقرب من الاستوديو. أشخاص يخرجون من المستودعات وهم يصرخون.
لاحظ المرسال حركة على أطراف رؤيته واستدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تتذمر، أيها الثرثار؟” سألته لانكا وهي تنهي سيجارتها وترميها من النافذة. أوقف ريان الزمن، والتقط السيجارة، ووضعها في منفضة سجائر داخل حجرة القفازات.
ثم بدأوا يزحفون.
لم يتمكن المرسال مقطوع الرأس إلا من توسيع عينيه، قبل أن تسقط كل شظايا الزجاج على جمجمته مثل مطر من السيوف.
خرجت جحافل من الجرذان السوداء والبنية، بالآلاف، من المستودعات، محطمةً النوافذ بثقلها الهائل. وكان عددها كبيرًا لدرجة أن القوارض اضطرت لتسلق بعضها البعض للتقدم، مكونةً موجات وجدرانًا من الفرو.
كاد ريان أن يشعر بالشفقة على المتدربين التعساء في دايناميس، الذين سيواجهون هذا الرعب وهم يعملون بلا أي أمل في الحصول على أجر. وبطبيعة الحال، انتشر الذعر في المنطقة، وهرب الموظفون في كل الاتجاهات، وانسكبت أكواب القهوة، وحاول الحراس اليائسون إطلاق النار على القوارض…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. الأمر معقد.” ضم جيمي أصابعه معًا وهو يحاول العثور على الكلمات المناسبة. “إنه يمر بمرحلة تمرد المراهقة، ولكنه سيعود إلى صفوفنا في النهاية. فوالداه جزء من الدائرة المقربة لأغسطس، وقد تم منعنا بشكل صريح من تعريضه للخطر بأي شكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أيضًا أن يموت جيمي وأصدقاؤه. فلم يكن ريان يستمتع بمعاناة الآخرين، باستثناء الحمقى مثل الغول. بالنسبة له، فالجولة المثالية تتضمن أن يكون الجميع ممن يحبهم سعداء، وأصبح فريق جيمي الآن جزءًا من تلك الفئة المميزة.
“يا إلهي…” أطلق ريان صفيرًا. “يبدو أن هذه المدينة تعاني من مشكلة جرذان…”
“لا.”
“يجب أن يرضي هذا فولكان”، ضحك جيمي. “لنعد الآن إلى المنزل قبل أن يصل الأمن الخاص.”
“كي جونغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وافق المرسال تمامًا، خصوصًا أنه ما زال يشعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع مرور الدقائق، لاحظ ريان حالة من الاضطراب بالقرب من الاستوديو. أشخاص يخرجون من المستودعات وهم يصرخون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط ريان على دواسة الوقود، تاركًا الاستوديو الموبوء بالقوارض خلفه باتجاه شوارع المدينة العريضة. وبينما كان يقود عائدًا إلى المنزل المشترك للمجموعة، كاد يأمل أن تأتي وايفرن من السماء، أو أن يلاحقهم القط الذري على دراجة نارية لمطاردة ملحمية. أو حتى أن ينصب لهم الميتا كمينًا.
“نلغي؟” استدار ريان ناحيتها. “لماذا نلغي؟، هل هو بهذه القوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرتين!” صاح بصوت عالٍ. فقد وقع في الفخ مرتين عندما كان قريبًا جدًا من إيجاد السعادة!.
ولكن بدلًا من ذلك، عادوا إلى المنزل دون أي مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، خيّب أبطال روما الجديدة آمال المرسال. ربما أعطى كرنفال ليو هارغريفز ريان صورة زائفة لما يجب أن يكون عليه الأبطال الخارقون، إذ كانوا يتميزون بكفاءة وحشية، ولكن لم يثير أبطال شركة دايناميس إعجابه كثيرًا.
رفع ريان إصبعين، لأنه يحب الأفلام التي تستخدم تقنية الإيقاف الحركي، حتى لو كان قد شاهد الفيلمين مراتٍ لا تحصى. كان مشغولاً بمحاولة العثور على قناة موسيقى الجاز من الستينيات على جهاز الراديو الزمني خاصته عندما وصلت كي جونغ إلى باب المنزل، متبادلةً التحيات مع لانكا.
نقر.
“هل تتذمر، أيها الثرثار؟” سألته لانكا وهي تنهي سيجارتها وترميها من النافذة. أوقف ريان الزمن، والتقط السيجارة، ووضعها في منفضة سجائر داخل حجرة القفازات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تفسير ذلك، ولكن طور المرسال حدسًا قويًا خلال حلقاته الزمنية المختلفة. وحاليًا، حذرته حاسته السادسة من خطر ما، وكأن أحدهم يراقبه. ومع ذلك، كان من المفترض أن يكون موقعهم الحالي خارج نطاق كاميرات الأمن.
“الأمر فقط، كنت أتوقع نوعًا من العوائق”، قال ريان عندما استأنف الزمن. قد تكون حدسه مخطئة. “هذا ممل.”
والآن، لم يعد ريان الوحيد الذي يشعر بشعور سيئ. أخرجت لانكا مسدسها، وتقدمت بحذر مع عبوس على وجهها. وتراجعت كي جونغ خطوة إلى الخلف، بينما وضعت صديقتها يدًا على مقبض الباب، والأخرى مستعدة لإطلاق النار من خلاله.
“انظر للجانب المشرق، ستلتقي أخيرًا بصديقتك مجددًا”، حاول جيمي مواساته.
“كيف تبدو؟” سألت كي جونغ.
“كيف تبدو؟” سألت كي جونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أيضًا أن يموت جيمي وأصدقاؤه. فلم يكن ريان يستمتع بمعاناة الآخرين، باستثناء الحمقى مثل الغول. بالنسبة له، فالجولة المثالية تتضمن أن يكون الجميع ممن يحبهم سعداء، وأصبح فريق جيمي الآن جزءًا من تلك الفئة المميزة.
“سأقدمكِ لها”، قال ريان، مما أسعدها كثيرًا. كان عليه أن يعترف بأنه بدأ يحب هذه المجموعة. لم يكن ينوي التعلق بهم كثيرًا أو بذل جهد للتعرف عليهم أكثر، لأنهم قد ينسونه في أي وقت، ولكن بالنسبة لمجرمين محترفين، كانوا ممتعين بشكل مدهش لقضاء الوقت معهم.
“انظر للجانب المشرق، ستلتقي أخيرًا بصديقتك مجددًا”، حاول جيمي مواساته.
بعد ركن السيارة أمام المنزل، ترك ريان الآخرين ينزلون بينما بقي في مكانه. “سأستمع إلى الراديو قليلاً”، قال. “هل يمكنك الاتصال بفولكان؟”
“بالطبع”، وعده جيمي، وأضاف: “أيضًا، إنها ليلة الأفلام. روبوكوب أم روبوكوب 2؟”
“كيف تبدو؟” سألت كي جونغ.
نقر.
رفع ريان إصبعين، لأنه يحب الأفلام التي تستخدم تقنية الإيقاف الحركي، حتى لو كان قد شاهد الفيلمين مراتٍ لا تحصى. كان مشغولاً بمحاولة العثور على قناة موسيقى الجاز من الستينيات على جهاز الراديو الزمني خاصته عندما وصلت كي جونغ إلى باب المنزل، متبادلةً التحيات مع لانكا.
متجاهلًا الشظايا التي خدشت جلده، خرج ريان من السيارة واندفع نحو جيمي في محاولة عقيمة لإنقاذه.
“اللعنة”، قال ريان مراقبًا الجثث، قبل أن ينظر حوله بحثًا عن المسؤول عن ذلك. ولم يكن هناك أحد في الأفق، على الرغم من صعوبة تمييز الأمور بسبب الدخان. “لم أتوقع هذا في المنزل.”
عدا أن كي جونغ توقفت فجأة، حيث كانت على بعد بوصة واحدة من مقبض الباب. خفض ريان نافذة سيارته. “ما الأمر؟”
كاد ريان أن يشعر بالشفقة على المتدربين التعساء في دايناميس، الذين سيواجهون هذا الرعب وهم يعملون بلا أي أمل في الحصول على أجر. وبطبيعة الحال، انتشر الذعر في المنطقة، وهرب الموظفون في كل الاتجاهات، وانسكبت أكواب القهوة، وحاول الحراس اليائسون إطلاق النار على القوارض…
“لا أستطيع أن أشعر بالجرذان التي تركتها في المنزل”، أجابت سيدة القوارض، منزعجةً.
هل هربوا؟” سأل جيمي.
“جاسوس؟” سأل ريان. “مثل جيمس بوند؟”
هزّت حبيبته رأسها. “أمرتُهم بشكل مباشر بالبقاء وحراسة المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. الأمر معقد.” ضم جيمي أصابعه معًا وهو يحاول العثور على الكلمات المناسبة. “إنه يمر بمرحلة تمرد المراهقة، ولكنه سيعود إلى صفوفنا في النهاية. فوالداه جزء من الدائرة المقربة لأغسطس، وقد تم منعنا بشكل صريح من تعريضه للخطر بأي شكل.”
والآن، لم يعد ريان الوحيد الذي يشعر بشعور سيئ. أخرجت لانكا مسدسها، وتقدمت بحذر مع عبوس على وجهها. وتراجعت كي جونغ خطوة إلى الخلف، بينما وضعت صديقتها يدًا على مقبض الباب، والأخرى مستعدة لإطلاق النار من خلاله.
ضغط ريان على دواسة الوقود، تاركًا الاستوديو الموبوء بالقوارض خلفه باتجاه شوارع المدينة العريضة. وبينما كان يقود عائدًا إلى المنزل المشترك للمجموعة، كاد يأمل أن تأتي وايفرن من السماء، أو أن يلاحقهم القط الذري على دراجة نارية لمطاردة ملحمية. أو حتى أن ينصب لهم الميتا كمينًا.
كان معنى الحياة بالنسبة لريان هو إيجاد السعادة. ولم يشعر بالسعادة من دون لين. سواءً عن قصد أو لا، وتسبب هذا القاتل بابعادهما عن بعض، وبالتالي كان عليه أن يُزال. نهاية القصة.
نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لانكا…” تمتم جيمي من المقعد الخلفي للسيارة. “اهدئي.”
أوقف ريان الزمن فور سماعه ذلك الصوت المألوف جدًا، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل.
الميناء.
عندما تحول العالم إلى اللون الأرجواني، وقد تجمد كل شيء في مكانه، كان المنزل قد تحول بالفعل إلى انفجار ضخم من اللهب والركام؛ التهم الحريق كلًا من لانكا وكي جونغ وأحرقهما على الفور. وتسبب الانفجار بطريقة ما في تحطم جميع نوافذ سيارته المدرعة إلى شظايا حادة وأطُلق جهاز الإنذار.
بشيء من الاضطراب، شغل ريان الراديو وفعّل الخاصية المميزة، آملًا في العثور على موسيقى قديمة جيدة لتغطي على الضوضاء. “– وفي أخبار أخرى، الجمهورية الرومانية ما زالت تحت حظر التجوال، بعد اغتيال غايوس يوليوس قيصر –”
متجاهلًا الشظايا التي خدشت جلده، خرج ريان من السيارة واندفع نحو جيمي في محاولة عقيمة لإنقاذه.
كان ريان ليحب القول إنه أصبح كائنًا منطقيًا… ولكن لا مبالي كانت الكلمة الأنسب.
عندما عاد الزمن للتحرك، تلقى جرعة مؤلمة من الغبار والرماد والحجارة، حيث تم تبخير المنزل بالكامل. ةكان جيمي، بفضل درعه، أكثر صدمة نفسيًا مما هو مصاب جسديًا.
ولكن بدلًا من ذلك، عادوا إلى المنزل دون أي مشكلة.
ولكن عاطفياً…
“لا تدعه يلمسك، أيها الثرثار”، قالت لانكا، “وإلا ستنفجر.”
“كي جونغ!”
وافق المرسال تمامًا، خصوصًا أنه ما زال يشعر بعدم الارتياح.
اندفع السياف نحو حبيبته، ولكن حتى مع صلابتها الجينومية، كان الانفجار قد قتل الشابة على الفور. تم حرق جسدها لدرجة أن عينيها قد تشوهتا وبدا عظمها ظاهرًا.
“اللعنة”، قال ريان مراقبًا الجثث، قبل أن ينظر حوله بحثًا عن المسؤول عن ذلك. ولم يكن هناك أحد في الأفق، على الرغم من صعوبة تمييز الأمور بسبب الدخان. “لم أتوقع هذا في المنزل.”
“الجينومات الصُفر عبارة عن هراء”، تذمرت لانكا.
لاحظ المرسال حركة على أطراف رؤيته واستدار.
“كي جونغ…” تمتم جيمي وهو يحتضن حبيبته بين ذراعيه، قبل أن تتحول نظراته المرعوبة نحو جثة لانكا. ثم التفت إلى ريان، وقد سيطرت عليه حالة من الذعر. “علينا الذهاب إلى المستشفى!”
هزّت حبيبته رأسها. “أمرتُهم بشكل مباشر بالبقاء وحراسة المكان.”
“أما الأخبار السيئة، فهي أن واردروب (خزانة الملابس) تحل محلها في المشاهد الخطرة”، تابعت كي جونغ، “وكذلك القط الذري موجود هناك.”
“هذا بلا جدوى”، اجاب ريان، وهو يعرف بما يكفي عن الطب ليعلم أنهم يفتقرون إلى الأدوات أو الوقت لإحداث فرق. “إنهم موتى. لا يمكنك فعل شيء.”
ربما عليه أن يركب رادارًا في سيارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ من ذلك، أن درع جيمي بدا وكأنه يعاني من إلتماس كهربائي قصير، حيث انطلقت شرارات كهربائية صاعقة وصعقته. أطلق جيمي صرخة ألم، حيث تسبب الجهد الكهربائي الهائل في احتراق جسده وأجبره على إسقاط جثة كي جونغ.
لأول مرة منذ أن التقى به، نظر جيمي إلى ريان بعاطفة جديدة: غضب نقي غير مكبوح. “هل هذا كل ما لديك لتقوله؟” سأل بلهجة مليئة بالسخط. “إنهم موتى؟”
خرجت جحافل من الجرذان السوداء والبنية، بالآلاف، من المستودعات، محطمةً النوافذ بثقلها الهائل. وكان عددها كبيرًا لدرجة أن القوارض اضطرت لتسلق بعضها البعض للتقدم، مكونةً موجات وجدرانًا من الفرو.
والحقيقة هي أن ريان رأى الكثير من الناس يموتون لدرجة أنه أصبح غير مبالٍ بهذا الأمر. أهتم على مستوى عقلي، ولكن بما أنه ما زال بإمكانه إعادة الزمن للخلف ومنع هذا الهجوم، فلم يحمل التدمير أي وزن عاطفي بالنسبة له. أحب المرسال الفتاتين وسيضمن نجاتهما في المرة القادمة، ولكنه لم يرَ أي جدوى من الحزن الآن؛ بدلاً من ذلك، فضل جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات لضمان انتصاره في المستقبل.
كان ريان ليحب القول إنه أصبح كائنًا منطقيًا… ولكن لا مبالي كانت الكلمة الأنسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليك، أينشتاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما حدث… هو أن المسؤول عن ذلك استطاع التحكم بوضوح في الزجاج. وبما أنه تمكن من إتلاف مكونات درع جيمي التكنولوجية، فربما كان قادرًا على التحكم بحركية السيليكا. قد يفسر هذا أيضًا الاختفاء المفترض كخدعة بصرية أو نوعًا من بدلة المرايا.
ومع ذلك، فإن تعبير جيمي الغاضب والفزع أحزن المرسال بما يكفي ليبذل جهدًا؛ ففي النهاية، حاول السياف مساعدته في التغلب على حزنه الذي لا يزال يلاحقه. “لا تقلق، يمكنني إعادتهما”، وعد ريان. “أستطيع أن—”
“يا إلهي…” أطلق ريان صفيرًا. “يبدو أن هذه المدينة تعاني من مشكلة جرذان…”
لاحظ المرسال حركة على أطراف رؤيته واستدار.
الميناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فانطلقت شظايا الزجاج من سيارته نحوه مثل سكاكين الرمي.
استمع ريان إلى شجارهم بينما كان يراقب عبر نافذة سيارته. امتدت استوديوهات ‘النجوم’ التابعة لدايناميس – والتي حصلت على جائزة في ابتكارية التسمية – على مساحة تبلغ حوالي كيلومترين ونصف مربع شرق روما الجديدة. ولديهم متنزه مفتوح مخصص لهم وسبعة مستودعات تقريبًا. من بعيد، لاحظ ريان العاملين ينقلون مجسمات من الكرتون، والمتدربين يحملون القهوة لرؤسائهم، وممثلي المشاهد الخطرة يستعدون. كان للاستوديوهات نقطة تفتيش واحدة وعدد قليل من الحراس؛ من الواضح أنهم لم يتوقعوا أي هجوم.
والأسوأ من ذلك، أن درع جيمي بدا وكأنه يعاني من إلتماس كهربائي قصير، حيث انطلقت شرارات كهربائية صاعقة وصعقته. أطلق جيمي صرخة ألم، حيث تسبب الجهد الكهربائي الهائل في احتراق جسده وأجبره على إسقاط جثة كي جونغ.
اللعنة، ما زال القاتل في الجوار!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ركن السيارة أمام المنزل، ترك ريان الآخرين ينزلون بينما بقي في مكانه. “سأستمع إلى الراديو قليلاً”، قال. “هل يمكنك الاتصال بفولكان؟”
“الأمر فقط، كنت أتوقع نوعًا من العوائق”، قال ريان عندما استأنف الزمن. قد تكون حدسه مخطئة. “هذا ممل.”
أوقف ريان الزمن لتفادي السكاكين. وبحث حوله لتحديد مصدر الهجوم، ولكن لم يكن هناك أحد في الأفق. هل المهاجم غير مرئي مرة أخرى؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه الوقت أبدًا للتأكد من ذلك، بلا تورية.
هل هو ذئب وحيد؟، فهذا الشخص يبدو محترفًا، وستحتاج إلى قنبلة قوية جدًا لتسبب انفجارًا بهذا الحجم. موت ريان مباشرةً بعد إيقافه للزمن يعني أن القاتل فهم فترة التهدئة لقوته، وتم قتل قوارض الطنّانة لمنعها من تحذير سيدتها. لابد أن ذلك تضمن الكثير من جمع المعلومات، وربما فريقًا كاملاً.
بشيء من الاضطراب، شغل ريان الراديو وفعّل الخاصية المميزة، آملًا في العثور على موسيقى قديمة جيدة لتغطي على الضوضاء. “– وفي أخبار أخرى، الجمهورية الرومانية ما زالت تحت حظر التجوال، بعد اغتيال غايوس يوليوس قيصر –”
في اللحظة التي عاد فيها الزمن للحركة، شعر المرسال بألم حاد في عنقه. وانقلبت رؤيته رأسًا على عقب، وشعر بجسده كله من أسفل العنق يتجمد بينما اصطدمت أذنه بالعشب. ودارت شظايا الزجاج فوقه كإعصار، تمزق جيمي حيًا قبل أن يتمكن من التعافي من تعطل درعه.
“هذا بلا جدوى”، اجاب ريان، وهو يعرف بما يكفي عن الطب ليعلم أنهم يفتقرون إلى الأدوات أو الوقت لإحداث فرق. “إنهم موتى. لا يمكنك فعل شيء.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خيانة. هذه خيانة!” صرخ المرسال مشيرًا بإصبعه نحو جيمي. “لا يمكنك فعل هذا لي!”
وأيضًا… هل كان ذلك جسد ريان بلا رأس بجانبه؟.
“أنت تطلب الكثير!” قال المرسال، بينما تنهد رفيقه الجينومي مستسلمًا. “إنك تقتلني، جيمي!، تقتلني!”
لم يتمكن المرسال مقطوع الرأس إلا من توسيع عينيه، قبل أن تسقط كل شظايا الزجاج على جمجمته مثل مطر من السيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استيقظ ريان عند عجلة قيادة سيارته بليموث، عائدًا إلى البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبدلاً من التوجه مباشرة إلى مكان رينييسكو، أوقف سيارته بالقرب من مدخل المدينة، وبقي ساكنًا ليجمع أفكاره.
أوقف ريان الزمن فور سماعه ذلك الصوت المألوف جدًا، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل.
“مرتين!” صاح بصوت عالٍ. فقد وقع في الفخ مرتين عندما كان قريبًا جدًا من إيجاد السعادة!.
خرجت جحافل من الجرذان السوداء والبنية، بالآلاف، من المستودعات، محطمةً النوافذ بثقلها الهائل. وكان عددها كبيرًا لدرجة أن القوارض اضطرت لتسلق بعضها البعض للتقدم، مكونةً موجات وجدرانًا من الفرو.
حسنًا، هذا يحسم الأمر.
ومع ذلك، توقفت المجموعة خارج حدود الاستوديو، غير قادرة على إيجاد طريق للدخول دون الوقوع تحت أعين كاميرات الأمن. نامت كي جونغ ورأسها مستندًا على كتف حبيبها، وعينيها مغلقتين. وبينما بقيت المجموعة على مسافة آمنة من الاستوديوهات، أرسلت كي جونغ جرذانها لتقوم بمهمة الاستطلاع.
هناك من يتعقبه. شخص جريء بما يكفي ليهاجمه وهو مدعوم بمجموعة كاملة من الجينوم خلفه.
“نلغي؟” استدار ريان ناحيتها. “لماذا نلغي؟، هل هو بهذه القوة؟”
ولكن من؟، شعر ريان ببعض الإطراء لامتلاكه عدوًا لدودًا سريًا، ولكنه لم يرَ أحدًا يمتلك الوسائل والدوافع سوى الميتا. أو ربما كان القاتل يستهدفه من منطلق انضمامه إلى أغوسط؟.
خرجت جحافل من الجرذان السوداء والبنية، بالآلاف، من المستودعات، محطمةً النوافذ بثقلها الهائل. وكان عددها كبيرًا لدرجة أن القوارض اضطرت لتسلق بعضها البعض للتقدم، مكونةً موجات وجدرانًا من الفرو.
“يا إلهي…” أطلق ريان صفيرًا. “يبدو أن هذه المدينة تعاني من مشكلة جرذان…”
هل هو ذئب وحيد؟، فهذا الشخص يبدو محترفًا، وستحتاج إلى قنبلة قوية جدًا لتسبب انفجارًا بهذا الحجم. موت ريان مباشرةً بعد إيقافه للزمن يعني أن القاتل فهم فترة التهدئة لقوته، وتم قتل قوارض الطنّانة لمنعها من تحذير سيدتها. لابد أن ذلك تضمن الكثير من جمع المعلومات، وربما فريقًا كاملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ريان شخصًا طائرًا ينقذ أعضاء الأمن الخاص عندما قاتل الغول وسارين هناك. كان يعتقد أنه لم يستطع رؤيته بوضوح بسبب الظلام، ولكن ربما كان ذلك بسبب كونه غير مرئي، ومع الكشف عن وجوده فقط بواسطة الدخان. وبما أن الشخصية لم تساعد الميتا بل أنقذت موظفي دايناميس، استبعد ريان الأولى كطرف مسؤول.
وما حدث… هو أن المسؤول عن ذلك استطاع التحكم بوضوح في الزجاج. وبما أنه تمكن من إتلاف مكونات درع جيمي التكنولوجية، فربما كان قادرًا على التحكم بحركية السيليكا. قد يفسر هذا أيضًا الاختفاء المفترض كخدعة بصرية أو نوعًا من بدلة المرايا.
عندما عاد الزمن للتحرك، تلقى جرعة مؤلمة من الغبار والرماد والحجارة، حيث تم تبخير المنزل بالكامل. ةكان جيمي، بفضل درعه، أكثر صدمة نفسيًا مما هو مصاب جسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهجوم وحشيًا، وغير متوقع، ولم يستمر أكثر من خمس دقائق. لذا فلم يكن القاتل هاويًا يطمح لأن يكون بطلًا مثل الباندا، بل كان محترفًا بدم بارد.
بدأ المرسال يفكر في خطوته التالية. تكمن المشكلة في أنه حتى لو نجح في المهمة التي أوكلها له فولكان وتجنب الكمين عند المنزل، فإن الاستمرار من دون مواجهة القاتل قد يقوده مباشرة إلى لين.
“هذا بلا جدوى”، اجاب ريان، وهو يعرف بما يكفي عن الطب ليعلم أنهم يفتقرون إلى الأدوات أو الوقت لإحداث فرق. “إنهم موتى. لا يمكنك فعل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من أن الأمر أثار غضبه، قرر ريان أن يضع مهمته الرئيسية جانبًا حتى يتمكن من التعامل مع هذا العائق. فهذا القاتل الغامض قتله بالفعل مرتين من دون أن يظهر بشكل مباشر، وبوضوح لم يكن يكترث للأضرار الجانبية. والأسوأ، إذا لم يكن القاتل ذئبًا وحيدًا بل كان عميلًا لجهة أخرى، فإن قتله سيمنح ريان فقط فترة راحة مؤقتة.
كان معنى الحياة بالنسبة لريان هو إيجاد السعادة. ولم يشعر بالسعادة من دون لين. سواءً عن قصد أو لا، وتسبب هذا القاتل بابعادهما عن بعض، وبالتالي كان عليه أن يُزال. نهاية القصة.
كان ريان ليحب القول إنه أصبح كائنًا منطقيًا… ولكن لا مبالي كانت الكلمة الأنسب.
لم يكن يريد أيضًا أن يموت جيمي وأصدقاؤه. فلم يكن ريان يستمتع بمعاناة الآخرين، باستثناء الحمقى مثل الغول. بالنسبة له، فالجولة المثالية تتضمن أن يكون الجميع ممن يحبهم سعداء، وأصبح فريق جيمي الآن جزءًا من تلك الفئة المميزة.
لذا لن يسمح لهم بالموت.
“لا أستطيع أن أشعر بالجرذان التي تركتها في المنزل”، أجابت سيدة القوارض، منزعجةً.
فكر ريان بالأمر بمنطق بارد، ليرى كيف يمكنه حل المشكلة في هذه الحلقة الجديدة. حتى الآن، استهدف القاتل فقط الأغسطسيون أو المرسال نفسه، ولكن ربما كان ذلك لأنه يعمل مع العصابة الإجرامية. باستثناء فرضية الذئب الوحيد، فلم يكن هناك سوى منظمتين تملكان الجينومات، والدوافع، والموارد لمهاجمتهما: الميتا ودايناميس.
الفصل 11: الإجبار على المسار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ريان شخصًا طائرًا ينقذ أعضاء الأمن الخاص عندما قاتل الغول وسارين هناك. كان يعتقد أنه لم يستطع رؤيته بوضوح بسبب الظلام، ولكن ربما كان ذلك بسبب كونه غير مرئي، ومع الكشف عن وجوده فقط بواسطة الدخان. وبما أن الشخصية لم تساعد الميتا بل أنقذت موظفي دايناميس، استبعد ريان الأولى كطرف مسؤول.
إذا كانت ميتا هي الجهة المسؤولة، حسنًا، فقد وعد ريان بالفعل بالقضاء عليها، لذا سيكون ذلك بمثابة قتل عصفورين بحجر واحد. ولكن أخبره حدسه بأنه أغفل تفصيلًا ما، وسرعان ما تذكره.
“لانكا…” تمتم جيمي من المقعد الخلفي للسيارة. “اهدئي.”
الميناء.
نظر إليها ريان بنظرة هادئة. سيكون الأمر بلا معنى مع ارتدائه للقناع، ولكنه فعلها على أي حال. فتحدث بنبرة شخصٍ بالغ يتكلم مع طفلٍ عنيد: “هذه ليست طريقة عمل الزمن.”
تذكر ريان شخصًا طائرًا ينقذ أعضاء الأمن الخاص عندما قاتل الغول وسارين هناك. كان يعتقد أنه لم يستطع رؤيته بوضوح بسبب الظلام، ولكن ربما كان ذلك بسبب كونه غير مرئي، ومع الكشف عن وجوده فقط بواسطة الدخان. وبما أن الشخصية لم تساعد الميتا بل أنقذت موظفي دايناميس، استبعد ريان الأولى كطرف مسؤول.
والآن، لم يعد ريان الوحيد الذي يشعر بشعور سيئ. أخرجت لانكا مسدسها، وتقدمت بحذر مع عبوس على وجهها. وتراجعت كي جونغ خطوة إلى الخلف، بينما وضعت صديقتها يدًا على مقبض الباب، والأخرى مستعدة لإطلاق النار من خلاله.
وهذا تركه مع احتمالين فقط: حارس قانون منفرد… أو عميل لدايناميس.
ومع ذلك، توقفت المجموعة خارج حدود الاستوديو، غير قادرة على إيجاد طريق للدخول دون الوقوع تحت أعين كاميرات الأمن. نامت كي جونغ ورأسها مستندًا على كتف حبيبها، وعينيها مغلقتين. وبينما بقيت المجموعة على مسافة آمنة من الاستوديوهات، أرسلت كي جونغ جرذانها لتقوم بمهمة الاستطلاع.
وقد حان الوقت لقبول عرض وايفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والحقيقة هي أن ريان رأى الكثير من الناس يموتون لدرجة أنه أصبح غير مبالٍ بهذا الأمر. أهتم على مستوى عقلي، ولكن بما أنه ما زال بإمكانه إعادة الزمن للخلف ومنع هذا الهجوم، فلم يحمل التدمير أي وزن عاطفي بالنسبة له. أحب المرسال الفتاتين وسيضمن نجاتهما في المرة القادمة، ولكنه لم يرَ أي جدوى من الحزن الآن؛ بدلاً من ذلك، فضل جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات لضمان انتصاره في المستقبل.
***
عندما عاد الزمن للتحرك، تلقى جرعة مؤلمة من الغبار والرماد والحجارة، حيث تم تبخير المنزل بالكامل. ةكان جيمي، بفضل درعه، أكثر صدمة نفسيًا مما هو مصاب جسديًا.
نارو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع السياف نحو حبيبته، ولكن حتى مع صلابتها الجينومية، كان الانفجار قد قتل الشابة على الفور. تم حرق جسدها لدرجة أن عينيها قد تشوهتا وبدا عظمها ظاهرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع مرور الدقائق، لاحظ ريان حالة من الاضطراب بالقرب من الاستوديو. أشخاص يخرجون من المستودعات وهم يصرخون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
