المكعب (الجزء الاول)
** الفصول ال70 الاولى قد تحتوى على بعض الاخطاء ، لذا اعذرونى
الثاني هو أنني كنت أحلم.
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في روايتي ، كان “البطل” هو وظيفة أحلام أي شخص. على الرغم من أن الأمور أصبحت خطيرة في منتصف الطريق بسبب الأشرار ، فإن التوقف لم يكن طويل بعد ذلك.
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
ما هي قدرة تشون دونج على اجتياز امتحان القبول؟
أنا بالطبع رفضت ، في الواقع لم أرد.
ولكن بغض النظر عن المدة التي استرحتها ، لم أستطع الاستمرار في القصة ، ولم اكتب حتى جملة واحدة.
كان ذلك جزئيا لأن القيام بشيء من هذا القبيل دون إذن من صاحب العمل أن يخالف قوانين حقوق النشر ، لكنه كان أيضا لأنني كنت أشعر بالخجل من حالة “التوقف” التي كنت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واقفاً في منزل عائلي عادي.
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في روايتي ، كان “البطل” هو وظيفة أحلام أي شخص. على الرغم من أن الأمور أصبحت خطيرة في منتصف الطريق بسبب الأشرار ، فإن التوقف لم يكن طويل بعد ذلك.
لم يكن الأمر صغيرا ، لكنها كانت رواية شائعة إلى حد كبير ، وكانت أكبر نتيجة احققها في السنوات الخمس التي قضيتها في الكتابة.
ولكن في الوقت الذي تلقيت فيه البريد الإلكتروني ، كنت قد توقفت لمدة ثلاثة أشهر.
كان السبب بسيطًا. الكلمات لم تأت لي.
كان السبب بسيطًا. الكلمات لم تأت لي.
تاتاتاتاتاتا ~
في البداية ، صببت شغفي في الكتابة. اقتربت ملاحظاتي الشخصية حول الروايه نحو 50000 حرف [1] ، وركزت قلبي في كتابة كل فصل.
نهضت وذهبت إلى الحمام.
لكن بعد سنة من الكتابة ، وقعت في حاله ركود مرعب.
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
في النهاية ، اخترت قرار التوقف المؤقت .
لم أكن أرغب في الذهاب ، ولكن لم يكن لدي أي خيار آخر منذ أن قيل لي أنه سيتم طردي إذا لم أحضر.
ولكن بغض النظر عن المدة التي استرحتها ، لم أستطع الاستمرار في القصة ، ولم اكتب حتى جملة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام المرآة ، وانظر الى السيد علامة الاستفهام.
عندما كنت اغرق في حالة بؤس من ضياع مهاراتي في الكتابة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاش تشون دونج في غرفة فى شقة عادية ، لكنه لم يكن لديه آباء.
تلقيت رسالة بريد إلكتروني أخرى تطلب إعادة صياغة روايتي.
كان السبب بسيطًا. الكلمات لم تأت لي.
[homosapiens@neighbor.com]
نهضت وذهبت إلى الحمام.
[رجاء. هذا هو مجرد طلب شخصي. لن أكشف عن النسخة الجديدة من الرواية في أي مكان. ستبقى فقط بيني وبينك. من يعرف؟ ربما ستلهمك النسخة الجديدة وتعطيك طريقة لمواصلة القصة …]
ما مقدار حبه لروايتي لإرسال بريد إلكتروني مثل هذا؟ بما أنني لم أكن فخورًا بعملي بشكل خاص ، وافقت على ذلك ، وكنت أشعر بالشكر و الخجل.
كانت رسالة بريد إلكتروني طويلة إلى حد ما تتكون من ست جمل ، ولكن ما كان يسأل عنه كان بسيطًا.
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
لقد أراد إعادة صياغة روايتي من أجل إرضاء نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت على مضض ، غسلت وجهي. يمكن أن أشعر بشرتي. كان لدي شعر ايضا. هذا جعل الأمور أكثر غرابه .
ما مقدار حبه لروايتي لإرسال بريد إلكتروني مثل هذا؟ بما أنني لم أكن فخورًا بعملي بشكل خاص ، وافقت على ذلك ، وكنت أشعر بالشكر و الخجل.
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
… في هذه الحالة ، هل كان ذلك هو سبب هذا الوضع؟
كان هذا الجسد المجنون (؟) أو المعلومات (؟) غير معقول تماما. كنت قد ذهبت إلى الفراش مثل أي يوم آخر ، ولكن عندما استيقظت وجدت نفسي في اليوم الأخير من الفصل الدراسي في الأكاديمية العسكرية.
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ دونغ-
**
كيم تشون دونج
كنت واقفاً في منزل عائلي عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه السنوات الثلاث سيدخلون فيها [ المكعب ] ، في أكاديمية البطل.
لكن العالم الذي كنت فيه لم يكن عالمي ، ولم أكن أنا “. على الرغم من أن المرء قد يعتقد أنني كنت افلسف ، فأنا لم أكن كذلك. كانت أفضل طريقة لوصف الوضع الذي كنت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ دونغ-
لقد أصبحت شخصيه اضافيه في روايتي.
“آه … كنت محبط”.
مجرد إضافي ليس لدي أي ذكريات انى كتبته من قبل .
بعد تنظيف نفسي قليلاً ، ارتديت زي المكعب ، الذي حصلت عليه في مراسم الدخول. بخلاف ذلك ، لم يكن لدي أي أمتعة أخرى.
كيم تشون دونج
“لماذا أحتاج إلى الذهاب إلى المدرسة؟”
عاش تشون دونج في غرفة فى شقة عادية ، لكنه لم يكن لديه آباء.
ولكن في الوقت الذي تلقيت فيه البريد الإلكتروني ، كنت قد توقفت لمدة ثلاثة أشهر.
في سن التاسعة ، تم قبول تشون دونج فى “أكاديمية العميل العسكري” ، وهو مكان لرعاية النخب لمحاربة الوحوش و الجن .
اشاهد —–(؟)——
ما هي قدرة تشون دونج على اجتياز امتحان القبول؟
لكنني بطبيعة الحال قمت برفض الفكرة أيضا . وكما يعلم الجميع ، فإن فكرة كونك في حلم لا تخطر ابدا على بال الشخص وهو يحلم ، والأهم من ذلك ، لا يستمر أي حلم لمدة أسبوعين بهذا الإحساس الواضح بالواقع..
لم أكن أعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد إعادة صياغة روايتي من أجل إرضاء نفسه .
لم أكن أعرف أي شيء عنه. لم أكن أعرف وجهه حتى. لم أكن مزاح. أنا حقا لم اعرف
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
عندما أنظر في المرآة …
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
اشاهد —–(؟)——
[homosapiens@neighbor.com]
هذا ما رأيته. شكل بيضاوي مع علامة استفهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، صببت شغفي في الكتابة. اقتربت ملاحظاتي الشخصية حول الروايه نحو 50000 حرف [1] ، وركزت قلبي في كتابة كل فصل.
كان هذا الجسد المجنون (؟) أو المعلومات (؟) غير معقول تماما. كنت قد ذهبت إلى الفراش مثل أي يوم آخر ، ولكن عندما استيقظت وجدت نفسي في اليوم الأخير من الفصل الدراسي في الأكاديمية العسكرية.
كيم تشون دونج
في البداية ، كان لدي اثنين من الشكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ دونغ-
الأول هو أنني كنت في مقلب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بحاجة للذهاب ، ولكن …”
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
ولكن في الوقت الذي تلقيت فيه البريد الإلكتروني ، كنت قد توقفت لمدة ثلاثة أشهر.
الثاني هو أنني كنت أحلم.
[7:33 صباحًا]
لكنني بطبيعة الحال قمت برفض الفكرة أيضا . وكما يعلم الجميع ، فإن فكرة كونك في حلم لا تخطر ابدا على بال الشخص وهو يحلم ، والأهم من ذلك ، لا يستمر أي حلم لمدة أسبوعين بهذا الإحساس الواضح بالواقع..
ونتيجة لذلك ، قضيت الأسبوعين الماضيين في التفكير فيما إذا كان ينبغي التعامل مع “العالم داخل الرواية” على أنه “الواقع الذي كنت فيه”.
بعد تنظيف نفسي قليلاً ، ارتديت زي المكعب ، الذي حصلت عليه في مراسم الدخول. بخلاف ذلك ، لم يكن لدي أي أمتعة أخرى.
دينغ دونغ-
تاتاتاتاتاتا ~
تاتاتاتاتاتا ~
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
… في هذه الحالة ، هل كان ذلك هو سبب هذا الوضع؟
“لماذا أحتاج إلى الذهاب إلى المدرسة؟”
لكن بعد سنة من الكتابة ، وقعت في حاله ركود مرعب.
قبل 13 يومًا ، كان تخرج أكاديمية العميل العسكري. لكن المتخرجين كانوا طلابًا غير مقاتلين فقط ، ولا يمكن تسمية الطلاب غير المحاربين بالأبطال. كان على طلاب المدارس القتالية دخول الأكاديمية لمدة ثلاث سنوات أخرى.
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
هذه السنوات الثلاث سيدخلون فيها [ المكعب ] ، في أكاديمية البطل.
الناس الذين يرونني في هذا الزي سوف يرسلون دون شك نظرات من الحسد ، لكنني لم أكن أعرف ماذا أفعل.
لسوء الحظ ، كان هذا الرجل تشون دونغ اللعين متدرب من النوع القتالي. مرة أخرى ، لم يكن لدي أي فكرة عما كان عليه.
لم يكن الأمر صغيرا ، لكنها كانت رواية شائعة إلى حد كبير ، وكانت أكبر نتيجة احققها في السنوات الخمس التي قضيتها في الكتابة.
“آه … كنت محبط”.
تاتاتاتاتاتا ~
كنت بالكاد فعلت أي شيء لمدة أسبوعين. قضيت معظم وقتي على شبكة الإنترنت ، وتناولت الطعام عندما اجوع ، وأعود إلى الإنترنت للبحث عن مخرج ، واضحك من مجموعة متنوعة من البرامج المضحكه تظهر على التلفزيون ، واتناول الطعام عندما اجوع … على أي حال ، الحدث الجدير بالذكر فقط كان انه سيذهب إلى سيول بعد يومين في ” حفل دخول المكعب ” الذي يستمر لمدة ثلاث ساعات.
لقد أصبحت شخصيه اضافيه في روايتي.
لم أكن أرغب في الذهاب ، ولكن لم يكن لدي أي خيار آخر منذ أن قيل لي أنه سيتم طردي إذا لم أحضر.
[رجاء. هذا هو مجرد طلب شخصي. لن أكشف عن النسخة الجديدة من الرواية في أي مكان. ستبقى فقط بيني وبينك. من يعرف؟ ربما ستلهمك النسخة الجديدة وتعطيك طريقة لمواصلة القصة …]
“أعتقد أنني بحاجة للذهاب ، ولكن …”
كيم تشون دونج
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
كان هذا الجسد المجنون (؟) أو المعلومات (؟) غير معقول تماما. كنت قد ذهبت إلى الفراش مثل أي يوم آخر ، ولكن عندما استيقظت وجدت نفسي في اليوم الأخير من الفصل الدراسي في الأكاديمية العسكرية.
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
ولكن بغض النظر عن المدة التي استرحتها ، لم أستطع الاستمرار في القصة ، ولم اكتب حتى جملة واحدة.
بدا لي أننى سأعيش بهذه الطريقة لفترة طويلة.
كان وجهي علامة استفهام ، كيف كان من المفترض أن أحدد أي شيء؟
في هذه الحالة ، كنت على الأقل بحاجة إلى كسب العيش لنفسي.
كان السبب بسيطًا. الكلمات لم تأت لي.
في روايتي ، كان “البطل” هو وظيفة أحلام أي شخص. على الرغم من أن الأمور أصبحت خطيرة في منتصف الطريق بسبب الأشرار ، فإن التوقف لم يكن طويل بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عرفت الشقة بالكاد بالصدفه عندما وجدت العنوان مكتوب في بطاقة المتدرب الخاصه بي . يبدو أنني قد تعلقت بها في هذه الفترة القصيرة من الزمن. شعرت أنني سوف أفتقدها.
أنا فقط اضطررت للبقاء على قيد الحياة حتى ذلك الحين. عندما حان الوقت ، كنت على يقين من أنني سأحقق شيئًا ما.
لم أكن أعرف أي شيء عنه. لم أكن أعرف وجهه حتى. لم أكن مزاح. أنا حقا لم اعرف
[7:33 صباحًا]
الثاني هو أنني كنت أحلم.
كان هناك 57 دقيقة فقط حتى المدرسة.
[رجاء. هذا هو مجرد طلب شخصي. لن أكشف عن النسخة الجديدة من الرواية في أي مكان. ستبقى فقط بيني وبينك. من يعرف؟ ربما ستلهمك النسخة الجديدة وتعطيك طريقة لمواصلة القصة …]
نهضت وذهبت إلى الحمام.
في سن التاسعة ، تم قبول تشون دونج فى “أكاديمية العميل العسكري” ، وهو مكان لرعاية النخب لمحاربة الوحوش و الجن .
وقفت أمام المرآة ، وانظر الى السيد علامة الاستفهام.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
“… فلتغربي يا علامة الاستفهام هذه. هل ستذهب بعيدا في يوم ما ؟ “
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
من دون مزاح ، كان وجهي علامة استفهام. لم أكن أعرف السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك جزئيا لأن القيام بشيء من هذا القبيل دون إذن من صاحب العمل أن يخالف قوانين حقوق النشر ، لكنه كان أيضا لأنني كنت أشعر بالخجل من حالة “التوقف” التي كنت فيها.
لم يكن ذلك لأنني لم أصف وجهي. إذا كان الأمر كذلك ، فليس من المعقول أن يكون لدى مليارات الأشخاص الآخرين وجوههم الخاصة. فلماذا كان وجه شون دونج فقط علامة استفهام؟
في هذه الحالة ، كنت على الأقل بحاجة إلى كسب العيش لنفسي.
“انا لم افهم الأمر .”
كان هناك 57 دقيقة فقط حتى المدرسة.
تذمرت على مضض ، غسلت وجهي. يمكن أن أشعر بشرتي. كان لدي شعر ايضا. هذا جعل الأمور أكثر غرابه .
لم أكن أرغب في الذهاب ، ولكن لم يكن لدي أي خيار آخر منذ أن قيل لي أنه سيتم طردي إذا لم أحضر.
بعد تنظيف نفسي قليلاً ، ارتديت زي المكعب ، الذي حصلت عليه في مراسم الدخول. بخلاف ذلك ، لم يكن لدي أي أمتعة أخرى.
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
الناس الذين يرونني في هذا الزي سوف يرسلون دون شك نظرات من الحسد ، لكنني لم أكن أعرف ماذا أفعل.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
كان وجهي علامة استفهام ، كيف كان من المفترض أن أحدد أي شيء؟
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
فتحت مقبض الباب ، نظرت إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الأول هو أنني كنت في مقلب .
لقد عرفت الشقة بالكاد بالصدفه عندما وجدت العنوان مكتوب في بطاقة المتدرب الخاصه بي . يبدو أنني قد تعلقت بها في هذه الفترة القصيرة من الزمن. شعرت أنني سوف أفتقدها.
ما مقدار حبه لروايتي لإرسال بريد إلكتروني مثل هذا؟ بما أنني لم أكن فخورًا بعملي بشكل خاص ، وافقت على ذلك ، وكنت أشعر بالشكر و الخجل.
كان المكعب يطفو في وسط البحر الشرقي. بمجرد مغادرتي ، ربما لن أعود.
كانت رسالة بريد إلكتروني طويلة إلى حد ما تتكون من ست جمل ، ولكن ما كان يسأل عنه كان بسيطًا.
تركت الشقة الكبيرة التي كنت سعيدا بها ، وبدأت في المشي نحو العالم المظلم وغير المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك جزئيا لأن القيام بشيء من هذا القبيل دون إذن من صاحب العمل أن يخالف قوانين حقوق النشر ، لكنه كان أيضا لأنني كنت أشعر بالخجل من حالة “التوقف” التي كنت فيها.
كان المكعب يطفو في وسط البحر الشرقي. بمجرد مغادرتي ، ربما لن أعود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات