النهاية
الفصل 574 النهاية
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لأي غرض؟” ارتفع حاجب روي.
قعقعة
واكتشف أيضًا أنه قادر على تبديد هجمات متعددة في وقت واحد طالما أنه تأكد من أن متجه الزخم الموروث يواجه دائمًا الأسفل.
اهتزت الأرض من حولهم بعنف تحت القوة المدمرة لضربة الفارس القتالي. صر روي على أسنانه وهو يبذل قصارى جهده لتبديد قوة الضربة بالكامل بنجاح.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لأي غرض؟” ارتفع حاجب روي.
جلجلة
قد يعني ذلك منح خصمه الفرصة التي يحتاجها للإندفاع من مسافة كبيرة بينهما وتحويلها إلى قتال قريب حيث يكون مشروع القناص عديم الفائدة تمامًا تقريبًا. إن نظام د.م.م عديم الفائدة عندما يكون الهدف ضمن نطاق معين لأن دقة روي المتأصلة تصبح جيدة بما يكفي لضربهم بشكل صحيح حتى بدون نظام د.م.م.
هبطت الفارسة كاسن جانبًا بشدة، مصدومة من كيفية تمكن روي، مرة أخرى، بطريقة ما من جعل كل القوة التي ولدتها تختفي في الهواء.
واكتشف أيضًا أنه قادر على تبديد هجمات متعددة في وقت واحد طالما أنه تأكد من أن متجه الزخم الموروث يواجه دائمًا الأسفل.
من ناحية أخرى، كان روي سعيدًا تمامًا ببراعة التقنية التي ابتكرها. حقيقة أن تقنية واحدة قادرة على تحقيق هذا القدر كانت بالفعل مثيرة للإعجاب بشكل لا يصدق. من المؤكد أنها ستصبح التقنية الدفاعية الأساسية لفنونه القتالية.
اهتزت الأرض من حولهم بعنف تحت القوة المدمرة لضربة الفارس القتالي. صر روي على أسنانه وهو يبذل قصارى جهده لتبديد قوة الضربة بالكامل بنجاح.
في الواقع يمكنه أن ينسى تمامًا الاختلاف الداخلي في المعارك الفردية على الأقل. فقط إذا كانت ذراعيه مشغولتين للغاية بأمور أخرى فسيكون في وضع يضطر فيه إلى استخدام الاختلاف الداخلي بدلاً من أسلوبه الجديد.
“بمجرد أن انتهي من إتقان مشروع القناص، يمكنني أخيرًا الخروج إلى الميدان وتطبيق ما قمت ببنائه بشق الأنفس!” ظهر بريق من الإثارة في عينيه.
استمروا في المبارزة لبضع ساعات حيث اختبر روي أداء أسلوبه الجديد في خضم المعركة. لحسن الحظ، بدا أنها فنانة هجومية متنوعة تمامًا وقادرة على تنفيذ جميع أنواع الهجمات الضاربة البسيطة والمعقدة. علاوة على ذلك، عند استخدامها مع بعضها البعض بشكل متتالي، بدت مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما تم استخدامها بشكل فردي ومعزول.
(“أحتاج إلى التوقف عن تسميته بهذا الاسم.”) تأمل روي. (‘لقد نجح مشروع الإرتداد، كما تم أيضًا إنشاء التقنية التي سأستخدمها من الآن فصاعدًا. وهي تحتاج إلى اسم خاص بها.’)
لقد سمحت له بالتأكد من عدم وجود أي ثغرات في الدفاع الذي توفره تقنيته الجديدة. على سبيل المثال، قام باختبار هذه التقنية ضد مجموعة الضربات المزدوجة حيث تم إطلاق الهجومين في اتجاهين متعاكسين.
إن نظام الدقة المشتقة الموضوعية، وتحديدًا النصف الثاني من التقنية، له مدة تشغيل صغيرة جدًا. حتى لو تأخر خطوة واحدة فقط فهذا يعني أن عمله عديم الجدوى وسيحتاج إلى البدء من جديد. في منتصف القتال أو حتى عند اغتيال هدف، لم يكن بإمكانه تحمل الفشل، وبالتالي لا يمكنه أبدًا أن يتأخر ولو للحظة.
واكتشف أيضًا أنه قادر على تبديد هجمات متعددة في وقت واحد طالما أنه تأكد من أن متجه الزخم الموروث يواجه دائمًا الأسفل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لأي غرض؟” ارتفع حاجب روي.
لقد أدرك أنه في مواجهة الهجمات الثاقبة التي لا يستطيع تحمل مواجهتها وجهاً لوجه، كان من الأفضل الإمساك بالهجوم من المعصم وتطبيق التقنية بهذه الطريقة والتي عملت بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال لم يكمل مشروع القناص بالكامل. سيكون ضارًا للغاية التخلي عن المشروع عندما كان على بعد خطوة واحدة فقط من الاكتمال، كل ما عليه فعله الآن هو تحسين المراحل النهائية من التقنية قبل أن يتمكن من تحقيق درجة الكفاءة التي يريدها.
وبحلول نهاية الجلسة التدريبية، كان قد وضع جميع الأساسيات والقواعد، وأصبح راضيًا عن درجة الكفاءة والفعالية التي تتمتع بها هذه التقنية.
وبحلول نهاية الجلسة التدريبية، كان قد وضع جميع الأساسيات والقواعد، وأصبح راضيًا عن درجة الكفاءة والفعالية التي تتمتع بها هذه التقنية.
“حسنًا، هذا يقودنا إلى نهاية جلسة اليوم.” نظر روي إلى ساعة جيبه. “شكرًا لكِ على كل المساعدة التي قدمتها خلال نصف العام الماضي لقد ساعدتيني أخيرًا في الوصول إلى ما أردت الوصول إليه.”
“حسنًا، هذا يقودنا إلى نهاية جلسة اليوم.” نظر روي إلى ساعة جيبه. “شكرًا لكِ على كل المساعدة التي قدمتها خلال نصف العام الماضي لقد ساعدتيني أخيرًا في الوصول إلى ما أردت الوصول إليه.”
تحركت الفارسة كاسن متفهمةً رسالته. “هل هذا يعني…؟”
لقد سمحت له بالتأكد من عدم وجود أي ثغرات في الدفاع الذي توفره تقنيته الجديدة. على سبيل المثال، قام باختبار هذه التقنية ضد مجموعة الضربات المزدوجة حيث تم إطلاق الهجومين في اتجاهين متعاكسين.
“نعم، أعتقد أن اليوم سيكون آخر جلسة تدريبية. بصراحة، اعتقدت أن الأمر قد يستغرق وقتًا أطول قليلاً، لكنني وصلت إلى حيث أردت أن أكون”. أجاب روي بلطف.
أراد روي اختيار اسم يحقق العدالة لهذه التقنية، اسم يتمتع بما يكفي من الكرامة، مع التأكد أيضًا من أنه يمثل تمثيلًا دقيقًا لهذه التقنية.
“أرى…” تنهدت. “حسناً، أعتقد أن هذا هو.”
لكن حسه الأفضل أوقفه.
“أعتقد ذلك.”
جلجلة
“قبل أن أغادر…” ترددت. “أود أن أشكرك.”
تحركت الفارسة كاسن متفهمةً رسالته. “هل هذا يعني…؟”
“لأي غرض؟” ارتفع حاجب روي.
“نعم، أعتقد أن اليوم سيكون آخر جلسة تدريبية. بصراحة، اعتقدت أن الأمر قد يستغرق وقتًا أطول قليلاً، لكنني وصلت إلى حيث أردت أن أكون”. أجاب روي بلطف.
“لإلهامي لأخذ زمام المبادرة للسير في طريقي الخاص.” أجابت. “إن مشاهدتك وأنت تبني مثل هذه التقنية الرائعة من لا شيء على الإطلاق كان أمرًا مفيدًا. أنت حقًا الفنان القتالي المثالي ويجب علينا جميعًا أن نتبع مساراتنا القتالية، أن نتبع مثالك. وأنا، شخصيًا، أنوي ذلك.”
وهكذا، تدفق الأرض هو الاسم الذي اختار أن يطلقه عليها.
“شكرًا لكِ، أنا سعيد لأنني أحدثت تأثيرًا إيجابيًا في أكثر ما أحبه.” ابتسم روي. “حظاً سعيداً ووداعاً.”
عادت أفكار روي على الفور إلى مشروع الإرتداد.
“وداعاً.” أومأت برأسها قبل أن تبتعد.
“قبل أن أغادر…” ترددت. “أود أن أشكرك.”
عادت أفكار روي على الفور إلى مشروع الإرتداد.
“بمجرد أن انتهي من إتقان مشروع القناص، يمكنني أخيرًا الخروج إلى الميدان وتطبيق ما قمت ببنائه بشق الأنفس!” ظهر بريق من الإثارة في عينيه.
(“أحتاج إلى التوقف عن تسميته بهذا الاسم.”) تأمل روي. (‘لقد نجح مشروع الإرتداد، كما تم أيضًا إنشاء التقنية التي سأستخدمها من الآن فصاعدًا. وهي تحتاج إلى اسم خاص بها.’)
“أعتقد ذلك.”
أراد روي اختيار اسم يحقق العدالة لهذه التقنية، اسم يتمتع بما يكفي من الكرامة، مع التأكد أيضًا من أنه يمثل تمثيلًا دقيقًا لهذه التقنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكِ، أنا سعيد لأنني أحدثت تأثيرًا إيجابيًا في أكثر ما أحبه.” ابتسم روي. “حظاً سعيداً ووداعاً.”
“تدفق الأرض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكِ، أنا سعيد لأنني أحدثت تأثيرًا إيجابيًا في أكثر ما أحبه.” ابتسم روي. “حظاً سعيداً ووداعاً.”
اسم بسيط، ليس الأكثر وضوحًا بالتأكيد، لكن روي أحب كيف بدا. جاء النصف الأول من الاسم من حقيقة أن روي امتص بشكل أساسي تدفقًا من الطاقة الحركية قبل نقلها إلى البيئة كتدفق خارجي للطاقة. أما النصف الأخير فقد جاء من أنظمة التأريض المستخدمة لتأريض الشحنات الكهربائية والتيار للتخلص منها. لم يكن الأمر مختلفًا تمامًا عما فعله روي بهجمات خصومه.
لسوء الحظ، هو في مرحلة لم يتمكن فيها من تقصير العملية بالبراعة. هو في المرحلة التي يحتاج فيها إلى حرق نظام الدقة المشتقة الموضوعية (د.م.م) في عقله وعضلاته من خلال العمل الجاد والممارسة المتكررة. هناك حد للدقة في المسار التقليدي.
وهكذا، تدفق الأرض هو الاسم الذي اختار أن يطلقه عليها.
“وداعاً.” أومأت برأسها قبل أن تبتعد.
والآن بعد أن أكمل هذه التقنية بنجاح إلى درجة أنها أصبحت قابلة للاستخدام في القتال، شعر بموجة هائلة من الرضا. أراد جزء منه على الفور اختيار مهمة حيث يمكنه اختبار التقنية ضد خصم حقيقي يحاول قتله.
قد يعني ذلك منح خصمه الفرصة التي يحتاجها للإندفاع من مسافة كبيرة بينهما وتحويلها إلى قتال قريب حيث يكون مشروع القناص عديم الفائدة تمامًا تقريبًا. إن نظام د.م.م عديم الفائدة عندما يكون الهدف ضمن نطاق معين لأن دقة روي المتأصلة تصبح جيدة بما يكفي لضربهم بشكل صحيح حتى بدون نظام د.م.م.
لكن حسه الأفضل أوقفه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لأي غرض؟” ارتفع حاجب روي.
ما زال لم يكمل مشروع القناص بالكامل. سيكون ضارًا للغاية التخلي عن المشروع عندما كان على بعد خطوة واحدة فقط من الاكتمال، كل ما عليه فعله الآن هو تحسين المراحل النهائية من التقنية قبل أن يتمكن من تحقيق درجة الكفاءة التي يريدها.
وهكذا، تدفق الأرض هو الاسم الذي اختار أن يطلقه عليها.
لسوء الحظ، هو في مرحلة لم يتمكن فيها من تقصير العملية بالبراعة. هو في المرحلة التي يحتاج فيها إلى حرق نظام الدقة المشتقة الموضوعية (د.م.م) في عقله وعضلاته من خلال العمل الجاد والممارسة المتكررة. هناك حد للدقة في المسار التقليدي.
الفصل 574 النهاية
إن نظام الدقة المشتقة الموضوعية، وتحديدًا النصف الثاني من التقنية، له مدة تشغيل صغيرة جدًا. حتى لو تأخر خطوة واحدة فقط فهذا يعني أن عمله عديم الجدوى وسيحتاج إلى البدء من جديد. في منتصف القتال أو حتى عند اغتيال هدف، لم يكن بإمكانه تحمل الفشل، وبالتالي لا يمكنه أبدًا أن يتأخر ولو للحظة.
في الواقع يمكنه أن ينسى تمامًا الاختلاف الداخلي في المعارك الفردية على الأقل. فقط إذا كانت ذراعيه مشغولتين للغاية بأمور أخرى فسيكون في وضع يضطر فيه إلى استخدام الاختلاف الداخلي بدلاً من أسلوبه الجديد.
قد يعني ذلك منح خصمه الفرصة التي يحتاجها للإندفاع من مسافة كبيرة بينهما وتحويلها إلى قتال قريب حيث يكون مشروع القناص عديم الفائدة تمامًا تقريبًا. إن نظام د.م.م عديم الفائدة عندما يكون الهدف ضمن نطاق معين لأن دقة روي المتأصلة تصبح جيدة بما يكفي لضربهم بشكل صحيح حتى بدون نظام د.م.م.
“لإلهامي لأخذ زمام المبادرة للسير في طريقي الخاص.” أجابت. “إن مشاهدتك وأنت تبني مثل هذه التقنية الرائعة من لا شيء على الإطلاق كان أمرًا مفيدًا. أنت حقًا الفنان القتالي المثالي ويجب علينا جميعًا أن نتبع مساراتنا القتالية، أن نتبع مثالك. وأنا، شخصيًا، أنوي ذلك.”
“بمجرد أن انتهي من إتقان مشروع القناص، يمكنني أخيرًا الخروج إلى الميدان وتطبيق ما قمت ببنائه بشق الأنفس!” ظهر بريق من الإثارة في عينيه.
استمروا في المبارزة لبضع ساعات حيث اختبر روي أداء أسلوبه الجديد في خضم المعركة. لحسن الحظ، بدا أنها فنانة هجومية متنوعة تمامًا وقادرة على تنفيذ جميع أنواع الهجمات الضاربة البسيطة والمعقدة. علاوة على ذلك، عند استخدامها مع بعضها البعض بشكل متتالي، بدت مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما تم استخدامها بشكل فردي ومعزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى…” تنهدت. “حسناً، أعتقد أن هذا هو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات