تحقيق
الفصل 393 تحقيق
ووش
تنقيط تنقيط
“إذا كان الأمر كذلك، فهذا يجعل الغابة، أو الشجرة نفسها، خطيرة للغاية.” دون.
بدأ الدم يتدفق من أحشائه بينما أخرجت الفروع نفسها من جسده. سعل الدم كما سقط على الأرض. لقد تركته الصدمة متجمدًا في البداية، لكنه قام على الفور بتنشيط التنفس الأخير الذي أدى على الفور إلى تسريع عملية التخثر، مما أدى إلى إبطاء النزيف الغزير. وصل بضعف إلى حقيبته، وسحب جرعة الشفاء.
(‘إذا كانت آلية الدفاع هذه، إذا كانت كذلك، فهي مدمرة ذاتيًا تمامًا.’) أشار روي. كانت هذه الفروع تلحق الضرر بنفسها أكثر مما كانت تلحق به.
شهق عندما انتشرت جرعة الشفاء في رئتيه في شكل غاز وذابت في دمه، بمساعدة تقنية التنفس الأخير. وسرعان ما وصلت إلى جروحه، فشفتها بوتيرة ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرج من نطاقهم مرة أخرى، قبل أن يطلق التقنية ويشاهد تلك الفروع تتراجع مرة أخرى.
لقد شهق بارتياح حيث اختفى الألم مع الجرح، قبل أن ينهض فجأة مشددًا على الغريزة البدائية إلى الحد المطلق في محيطه المباشر. لقد نظر إلى الفرع بدمه عليه.
ومع ذلك، هذه المرة كان مستعداً.
(“ما هذا بحق الجحيم؟”) ضاقت عينيه.
(“لا شيء هنا”.) استنشق روي بعمق.
هاجمه فرع من الشجرة بشكل عشوائي ثم عاد دون أن يفعل أي شيء آخر؟ على أقل تقدير، إذا كان نباتًا آكلًا للحوم هو الذي هاجمه من أجل استهلاكه، فسيكون ذلك منطقيًا أكثر. ولكن لماذا تهاجمه دون أن تفعل أي شيء آخر غير إصابته؟
ووش
اندفع روي على الفور خارج الغابة بسرعة عالية، وقفز من كتلة اليابسة المرتفعة وهبط مرة أخرى في الغابة العادية. لم يكن الفرع الذي هاجمه مختلفًا بشكل واضح عن أي فرع آخر في الغابة، بل كان الأقرب فقط.
ومع ذلك، فقد شن هجومًا سريعًا وقويًا للغاية مما سمح له بإصابته بجروح خطيرة. إذا لم يكن لديه التنفس الأخير أو جرعة الشفاء، لكان قد مات على الفور. حقيقة أنه لم يكن مختلفًا بشكل واضح عن الفروع الأخرى من المحتمل أن يعني أنه ببساطة لم يكن كذلك. أدى هذا إلى استنتاج مخيف مفاده أن كل فرع في الغابة على الأرجح قادرًا على القيام بنفس العمل الفذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، كانت هناك طريقة للتحقق من ذلك. ويمكنه أن يفعل ذلك مرة أخرى في ظل ظروف أقل خطورة هذه المرة.
“إذا كان الأمر كذلك، فهذا يجعل الغابة، أو الشجرة نفسها، خطيرة للغاية.” دون.
بدأ الدم يتدفق من أحشائه بينما أخرجت الفروع نفسها من جسده. سعل الدم كما سقط على الأرض. لقد تركته الصدمة متجمدًا في البداية، لكنه قام على الفور بتنشيط التنفس الأخير الذي أدى على الفور إلى تسريع عملية التخثر، مما أدى إلى إبطاء النزيف الغزير. وصل بضعف إلى حقيبته، وسحب جرعة الشفاء.
لم يكن لديه شك الآن في أن شجرة الغابة ربما كانت مسؤولة عن الشذوذات البيئية والإيكولوجية في هضبة سيريفيان. لكنه لم يكن راضياً عن ذلك فقط.
(‘مما يعني أن الكتلة الخشبية للشجرة ليست ثابتة ويمكن تحريكها.’)
“لماذا هاجمني؟” تساءل روي. “إذا كان سيهاجمني، فلماذا لم يهاجمني عندما دخلت الغابة؟”
ومع ذلك، عندما تحول إلى اليمين، تحولوا إلى اليمين. وينطبق الشيء نفسه بغض النظر عن الاتجاه الذي تحرك فيه.
إذا كان من أنواع الأشجار آكلة اللحوم، فهل سيحتاج حقًا إلى الانتظار كل هذا الوقت لمهاجمته؟
لقد شهق بارتياح حيث اختفى الألم مع الجرح، قبل أن ينهض فجأة مشددًا على الغريزة البدائية إلى الحد المطلق في محيطه المباشر. لقد نظر إلى الفرع بدمه عليه.
“ليس الأمر مستحيلاً، ولكن ما هي الاحتمالات الأخرى؟” لقد فكر.
“القناع العقلي الذي استخدمته في ذلك الوقت كان قناع العقل على مستوى الفارس. إذا كان هذا هو الدافع، فمن المحتمل أنني أثارت إحساسه بالخطر.” أدرك روي.
من الممكن أن يكون افتراضه الأولي أن الفرع الذي هاجمه لا يختلف عن أي فرع آخر كان خاطئًا. وربما هناك أجزاء معينة من الشجرة قادرة على مهاجمة الفرائس وصيدها لاستهلاكها.
لقد شهق بارتياح حيث اختفى الألم مع الجرح، قبل أن ينهض فجأة مشددًا على الغريزة البدائية إلى الحد المطلق في محيطه المباشر. لقد نظر إلى الفرع بدمه عليه.
“لكن هذا لا يزال يترك مشكلة تركي بعد مهاجمتي.”
لم تكن الفروع في الأصل طويلة جدًا، مما يعني أنه من المحتمل أن تكون الشجرة ممتدة أكثر.
يبدو أن هذا يشير إلى أنه من المحتمل أنه لم يكن يحاول استهلاكه. ثم من المحتمل أن يكون هناك سبب آخر وراء مهاجمة الشجرة له في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرج من نطاقهم مرة أخرى، قبل أن يطلق التقنية ويشاهد تلك الفروع تتراجع مرة أخرى.
“لقد هاجمني بعد أن رأيت القرد.” تذكر عندما بزغ الإدراك عليه. “لقد هاجمتني في اللحظة التي استخدمت فيها تقنية قناع العقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا لا يزال يترك مشكلة تركي بعد مهاجمتي.”
إذا كان هذا هو المحفز، إذن كان هناك تفسير منطقي لسبب رد فعل الشجرة السلبي تجاهه.
“آه، حدود النطاق ربما؟”
“القناع العقلي الذي استخدمته في ذلك الوقت كان قناع العقل على مستوى الفارس. إذا كان هذا هو الدافع، فمن المحتمل أنني أثارت إحساسه بالخطر.” أدرك روي.
ابتعد روي عن الهجمات عندما بدأ في التراجع بوتيرة سريعة. ظلت الفروع تتبعه بوتيرة سريعة دون أن تنزعج. تفاجأ روي بالكمية السخيفة من النطاق الذي تتمتع به هذه الفروع. واستمروا في متابعته على الرغم من تحركه بعيدًا عن كتلة الأرض المرتفعة.
ولحسن الحظ، كانت هناك طريقة للتحقق من ذلك. ويمكنه أن يفعل ذلك مرة أخرى في ظل ظروف أقل خطورة هذه المرة.
وفجأة تجمدت الفروع بينما تراجع روي مرة أخرى.
لقد وقف على مسافة جيدة من أغصان الشجرة على مساحة اليابسة المرتفعة، قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويزيد من يقظته وغريزته البدائية بمساعدة دماغ دودة مرآة العقل الثانوي.
“ليس الأمر مستحيلاً، ولكن ما هي الاحتمالات الأخرى؟” لقد فكر.
(“لا شيء هنا”.) استنشق روي بعمق.
ومع ذلك، فقد شن هجومًا سريعًا وقويًا للغاية مما سمح له بإصابته بجروح خطيرة. إذا لم يكن لديه التنفس الأخير أو جرعة الشفاء، لكان قد مات على الفور. حقيقة أنه لم يكن مختلفًا بشكل واضح عن الفروع الأخرى من المحتمل أن يعني أنه ببساطة لم يكن كذلك. أدى هذا إلى استنتاج مخيف مفاده أن كل فرع في الغابة على الأرجح قادرًا على القيام بنفس العمل الفذ.
قام بتنشيط تقنية قناع العقل عندما نزلت هالة على مستوى الفارس على المناطق المحيطة.
لقد شهق بارتياح حيث اختفى الألم مع الجرح، قبل أن ينهض فجأة مشددًا على الغريزة البدائية إلى الحد المطلق في محيطه المباشر. لقد نظر إلى الفرع بدمه عليه.
قعقعة
إذا كان هذا هو المحفز، إذن كان هناك تفسير منطقي لسبب رد فعل الشجرة السلبي تجاهه.
اهتزت الأرض ذاتها، كل من الهضبة والكتلة الأرضية المرتفعة، بعنف.
اتسعت عيون روي من الإثارة والخوف عندما انطلقت موجات من الفروع من فوق مساحة مرتفعة من الأرض، وامتدت بشكل غير طبيعي عندما هاجمته بسرعة مخيفة.
اتسعت عيون روي من الإثارة والخوف عندما انطلقت موجات من الفروع من فوق مساحة مرتفعة من الأرض، وامتدت بشكل غير طبيعي عندما هاجمته بسرعة مخيفة.
“القناع العقلي الذي استخدمته في ذلك الوقت كان قناع العقل على مستوى الفارس. إذا كان هذا هو الدافع، فمن المحتمل أنني أثارت إحساسه بالخطر.” أدرك روي.
ومع ذلك، هذه المرة كان مستعداً.
هاجمه فرع من الشجرة بشكل عشوائي ثم عاد دون أن يفعل أي شيء آخر؟ على أقل تقدير، إذا كان نباتًا آكلًا للحوم هو الذي هاجمه من أجل استهلاكه، فسيكون ذلك منطقيًا أكثر. ولكن لماذا تهاجمه دون أن تفعل أي شيء آخر غير إصابته؟
ووش
ووش
ووش
تحطمت الفروع على الأرض حيث كان روي قبل لحظة واحدة فقط. تم تمزيق الأوراق والسيقان في هذه العملية، ومع ذلك استمر الفرع في مهاجمته دون أن ينزعج.
ووش
ومع ذلك، عندما تحول إلى اليمين، تحولوا إلى اليمين. وينطبق الشيء نفسه بغض النظر عن الاتجاه الذي تحرك فيه.
ابتعد روي عن الهجمات عندما بدأ في التراجع بوتيرة سريعة. ظلت الفروع تتبعه بوتيرة سريعة دون أن تنزعج. تفاجأ روي بالكمية السخيفة من النطاق الذي تتمتع به هذه الفروع. واستمروا في متابعته على الرغم من تحركه بعيدًا عن كتلة الأرض المرتفعة.
إذا كان هذا هو المحفز، إذن كان هناك تفسير منطقي لسبب رد فعل الشجرة السلبي تجاهه.
لم تكن الفروع في الأصل طويلة جدًا، مما يعني أنه من المحتمل أن تكون الشجرة ممتدة أكثر.
واصل التهرب منهم، وأصبح أفضل وأفضل في ذلك مع مرور الوقت. لقد بدأ بالفعل في تشكيل نماذج تنبؤية لهجمات الفروع مع كل حركة تمر. ومن المرجح أن الشجرة كانت تفتقر إلى الوعي لأن حركاتها ثابتة وغير متغيرة مثل الروبوت. استغرق الأمر من روي فترة وجيزة من الوقت لتطوير نماذج تنبؤية لهم جميعًا.
(‘مما يعني أن الكتلة الخشبية للشجرة ليست ثابتة ويمكن تحريكها.’)
ومع ذلك، عندما تحول إلى اليمين، تحولوا إلى اليمين. وينطبق الشيء نفسه بغض النظر عن الاتجاه الذي تحرك فيه.
ووش
(“لا شيء هنا”.) استنشق روي بعمق.
بام!
(“لا شيء هنا”.) استنشق روي بعمق.
تحطمت الفروع على الأرض حيث كان روي قبل لحظة واحدة فقط. تم تمزيق الأوراق والسيقان في هذه العملية، ومع ذلك استمر الفرع في مهاجمته دون أن ينزعج.
هاجمه فرع من الشجرة بشكل عشوائي ثم عاد دون أن يفعل أي شيء آخر؟ على أقل تقدير، إذا كان نباتًا آكلًا للحوم هو الذي هاجمه من أجل استهلاكه، فسيكون ذلك منطقيًا أكثر. ولكن لماذا تهاجمه دون أن تفعل أي شيء آخر غير إصابته؟
(‘إذا كانت آلية الدفاع هذه، إذا كانت كذلك، فهي مدمرة ذاتيًا تمامًا.’) أشار روي. كانت هذه الفروع تلحق الضرر بنفسها أكثر مما كانت تلحق به.
أطلق تقنية قناع العقل مع انخفاض الخطر من عالم الفارس. تراجعت الفروع بسرعة. تقدم للأمام بضعة أمتار قبل إعادة تنشيط هذه التقنية. عادت الفروع على الفور، وهاجمته.
واصل التهرب منهم، وأصبح أفضل وأفضل في ذلك مع مرور الوقت. لقد بدأ بالفعل في تشكيل نماذج تنبؤية لهجمات الفروع مع كل حركة تمر. ومن المرجح أن الشجرة كانت تفتقر إلى الوعي لأن حركاتها ثابتة وغير متغيرة مثل الروبوت. استغرق الأمر من روي فترة وجيزة من الوقت لتطوير نماذج تنبؤية لهم جميعًا.
قام بتنشيط تقنية قناع العقل عندما نزلت هالة على مستوى الفارس على المناطق المحيطة.
وفجأة تجمدت الفروع بينما تراجع روي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه شك الآن في أن شجرة الغابة ربما كانت مسؤولة عن الشذوذات البيئية والإيكولوجية في هضبة سيريفيان. لكنه لم يكن راضياً عن ذلك فقط.
“همم؟ لن يأتي؟” أمال رأسه في الارتباك. تجمدت الفروع ببساطة أمامه.
(‘إذا كانت آلية الدفاع هذه، إذا كانت كذلك، فهي مدمرة ذاتيًا تمامًا.’) أشار روي. كانت هذه الفروع تلحق الضرر بنفسها أكثر مما كانت تلحق به.
ومع ذلك، عندما تحول إلى اليمين، تحولوا إلى اليمين. وينطبق الشيء نفسه بغض النظر عن الاتجاه الذي تحرك فيه.
تحطمت الفروع على الأرض حيث كان روي قبل لحظة واحدة فقط. تم تمزيق الأوراق والسيقان في هذه العملية، ومع ذلك استمر الفرع في مهاجمته دون أن ينزعج.
“آه، حدود النطاق ربما؟”
ووش
أطلق تقنية قناع العقل مع انخفاض الخطر من عالم الفارس. تراجعت الفروع بسرعة. تقدم للأمام بضعة أمتار قبل إعادة تنشيط هذه التقنية. عادت الفروع على الفور، وهاجمته.
ووش
ووش
شهق عندما انتشرت جرعة الشفاء في رئتيه في شكل غاز وذابت في دمه، بمساعدة تقنية التنفس الأخير. وسرعان ما وصلت إلى جروحه، فشفتها بوتيرة ملحوظة.
لقد خرج من نطاقهم مرة أخرى، قبل أن يطلق التقنية ويشاهد تلك الفروع تتراجع مرة أخرى.
(‘إذا كانت آلية الدفاع هذه، إذا كانت كذلك، فهي مدمرة ذاتيًا تمامًا.’) أشار روي. كانت هذه الفروع تلحق الضرر بنفسها أكثر مما كانت تلحق به.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قعقعة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات