الذروة
الفصل 372 الذروة
“لقد عدت!” هتف بنشوة وسعادة.
بذل روي قصارى جهده لاستغلال العيوب وأوجه القصور في خوارزمية الفراغ. تبادل بعد تبادل، لقد أساء استهدافهم بأفضل ما يستطيع. بدأ العيب الذي تراكم عليه سابقًا في التخفيف ببطء.
بذل روي قصارى جهده لاستغلال العيوب وأوجه القصور في خوارزمية الفراغ. تبادل بعد تبادل، لقد أساء استهدافهم بأفضل ما يستطيع. بدأ العيب الذي تراكم عليه سابقًا في التخفيف ببطء.
كانت المشكلة الأكبر هي أن استنساخ الظل الخاص به لا يبدو أنه يتعرض حقًا للضرر. حتى لو قصفه روي بوابل من الهجمات القوية، فسوف ينهض ويخرج ويستمر كما لو لم يحدث شيء. في حين أن أي ضرر تعرض له روي لم يختفي بطريقة سحرية، فقد احتفظ به كله. حتى لو كان تكتيكه الجديد يسمح له بالتغلب على خصمه، فإن قلة الضرر والإرهاق من جانب خصمه يعني أن أيًا من ذلك لم يعلق على الإطلاق.
كانت المشكلة الأكبر هي أن استنساخ الظل الخاص به لا يبدو أنه يتعرض حقًا للضرر. حتى لو قصفه روي بوابل من الهجمات القوية، فسوف ينهض ويخرج ويستمر كما لو لم يحدث شيء. في حين أن أي ضرر تعرض له روي لم يختفي بطريقة سحرية، فقد احتفظ به كله. حتى لو كان تكتيكه الجديد يسمح له بالتغلب على خصمه، فإن قلة الضرر والإرهاق من جانب خصمه يعني أن أيًا من ذلك لم يعلق على الإطلاق.
كان على روي أن يعمل بجدية أكبر في كل مرة يريد فيها التغلب على خصمه.
كان الهجوم على وشك الاصطدام به.
ولكن ماذا يهم؟ لقد عاد خصمه ببساطة واستمر في القتال بنفس الشراسة التي كان عليها من قبل. أصبح قتال روي باهتًا ومملًا.
كانت المشكلة الأكبر هي أن استنساخ الظل الخاص به لا يبدو أنه يتعرض حقًا للضرر. حتى لو قصفه روي بوابل من الهجمات القوية، فسوف ينهض ويخرج ويستمر كما لو لم يحدث شيء. في حين أن أي ضرر تعرض له روي لم يختفي بطريقة سحرية، فقد احتفظ به كله. حتى لو كان تكتيكه الجديد يسمح له بالتغلب على خصمه، فإن قلة الضرر والإرهاق من جانب خصمه يعني أن أيًا من ذلك لم يعلق على الإطلاق.
لقد تصاعدت كرة الثلج إلى أبعد من ذلك مع مرور الوقت.
بذل روي قصارى جهده لاستغلال العيوب وأوجه القصور في خوارزمية الفراغ. تبادل بعد تبادل، لقد أساء استهدافهم بأفضل ما يستطيع. بدأ العيب الذي تراكم عليه سابقًا في التخفيف ببطء.
بوم!!
بيو!
كشر روي عندما طرده التدفق المدفعي القوي بعيدًا. لقد اصطدم بمحيطه المباشر، ونهض بسرعة.
“المبتدئ كوارير؟” سألت وهي تضيء في عينيه بمصباح يدوي. “الحدقات تتفاعل. أيها المبتدئ كوارير؟ هل تشعر أنك بخير؟”
لقد مرت الأبدية. لقد شعر كما لو أنه على وشك الجنون مع كل هذا القتال الذي لا نهاية له. كان ينزف بغزارة ويلهث بشدة من الإرهاق. لقد شعر أن جسده العقلي يرتعش من التعب.
بوم!!
ومع ذلك، لم يستسلم.
فتح عينيه. ارتسمت على وجهه تعبيرات الصدمة عندما دخل السقف الأبيض المألوف لغرفة العمليات إلى مجال رؤيته مع الطبيبة هيلا ومجموعة من الممرضات الذين يعتنون به.
لقد أمسك بالهجوم القادم من نسخة الظل الخاصة به، باستخدام تغيير التدفق للتخلص منه. أطلق تموجًا عاصفًا، ففجر نسخة الظل الخاصة به بانفجار رياح. تعافى استنساخ الظل الخاص به بسرعة لشن هجوم آخر.
“أرى…” تمتم قبل أن ينتبه لما قالته. “انتظري، عشر دقائق؟ هل تقصدين أن عملية الربط استغرقت عشر دقائق؟”
بام!
بذل روي قصارى جهده لاستغلال العيوب وأوجه القصور في خوارزمية الفراغ. تبادل بعد تبادل، لقد أساء استهدافهم بأفضل ما يستطيع. بدأ العيب الذي تراكم عليه سابقًا في التخفيف ببطء.
كشر روي عندما اصطدم الهجوم ببطنه دون حراسة.
“لقد عدت!” هتف بنشوة وسعادة.
بيو!
لم يكن هناك شيء.
اصطدم اللاسع برأس مستنسخه. ومع ذلك، لم ينته روي. أطلق وابلًا من الهجمات التي تجاوزت خوارزمية الفراغ من خلال عيوبها.
لقد نام في مكانه. كانت جفونه ثقيلة جدًا وكان عقله متعبًا جدًا حتى أنه لم يحاول البقاء مستيقظًا بعد أن تأكد أنه آمن. لم يختبر حتى حلمًا واحدًا بينما عقله يبتعد بصمت، ويأخذ بعض الراحة التي كان في أمس الحاجة إليها.
بوم!
“إنه خبر سار.” اومأت برأسها. “أجرينا بعض الاختبارات، ولم يكن هناك أي خلل. الدماغ الثانوي لا يزال في حالة سبات، ويتأقلم مع ظروفه. وقريباً، سوف ينشط وستكون قادراً على الشعور به. ويوصى بعدم البدء في التدريب عليه لمدة بضعة أيام على الأقل. لا يزال عقلك لم ينته من التعافي، وبمجرد أن تبدأ التدريب ويزداد تدفق المعلومات المتبادلة بين العقول، فسوف يجهد عقلك أكثر مما سيكون عليه في العادة.”
وقع الهجوم الأخير على نسخة الظل، مما أدى إلى قذفه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“تباً… هل هكذا ينتهي الأمر؟”) لقد كافح من أجل وضع دفاع.
انهار روي على الأرض، مرهقًا. كانت كل أوقية من جسده العقلي تتألم، وبالكاد يستطيع التحرك وهو يلهث للحصول على الهواء.
أعتقد أن كل ذلك قد حدث بالفعل خلال عشر دقائق كحد أقصى.
ووش
“عظيم.” رد. “كم من الوقت كنت نائماً؟”
وصل استنساخ الظل، وشن هجومًا قويًا على روي.
صر روي على أسنانه ورأسه مطويًا استعدادًا للتأثير.
(“تباً… هل هكذا ينتهي الأمر؟”) لقد كافح من أجل وضع دفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسك بالهجوم القادم من نسخة الظل الخاصة به، باستخدام تغيير التدفق للتخلص منه. أطلق تموجًا عاصفًا، ففجر نسخة الظل الخاصة به بانفجار رياح. تعافى استنساخ الظل الخاص به بسرعة لشن هجوم آخر.
شوه الهجوم العالم من حولهم بالقوة المطلقة التي يتمتع بها. يمكن أن يشعر روي بأصغر تلميح للتسرع والذعر من استنساخ الظل.
نظر حوله في شك. (‘إلى أين ذهب؟’)
كما لو أنه لم يبق لديه أي وقت.
كانت المشكلة الأكبر هي أن استنساخ الظل الخاص به لا يبدو أنه يتعرض حقًا للضرر. حتى لو قصفه روي بوابل من الهجمات القوية، فسوف ينهض ويخرج ويستمر كما لو لم يحدث شيء. في حين أن أي ضرر تعرض له روي لم يختفي بطريقة سحرية، فقد احتفظ به كله. حتى لو كان تكتيكه الجديد يسمح له بالتغلب على خصمه، فإن قلة الضرر والإرهاق من جانب خصمه يعني أن أيًا من ذلك لم يعلق على الإطلاق.
كان الهجوم على وشك الاصطدام به.
“أرى…” تمتم قبل أن ينتبه لما قالته. “انتظري، عشر دقائق؟ هل تقصدين أن عملية الربط استغرقت عشر دقائق؟”
صر روي على أسنانه ورأسه مطويًا استعدادًا للتأثير.
“هذا… هو الدماغ الثانوي؟” تمتم في عجب.
…
استيقظ لاحقًا وهو يشعر بالانتعاش أكثر من أي وقت مضى. ولا حتى الجرعات كانت منشطة إلى هذا الحد. نهض في سريره ببطء قبل أن ينظر حوله.
لم يحدث شيء.
(‘لقد تم نقلي إلى غرفة أخرى.’) فكر عندما دخلت ممرضة إلى غرفته، ولاحظت أنه مستيقظ.
“هاه؟” عُقد حاجبيه في ارتباك. رفع رأسه وهو يقفز للخلف.
أغمض عينيه، وحوّل انتباهه إلى داخل نفسه. لقد جفل عندما شعر بوجود كيان خامل مرتبط بكيانه.
لم يكن هناك شيء.
اصطدم اللاسع برأس مستنسخه. ومع ذلك، لم ينته روي. أطلق وابلًا من الهجمات التي تجاوزت خوارزمية الفراغ من خلال عيوبها.
نظر حوله في شك. (‘إلى أين ذهب؟’)
نظر حوله في شك. (‘إلى أين ذهب؟’)
ثم انهار العالم الوهمي حيث غطى الظلام حواسه مرة أخرى.
أومأ روي. “سوف أفعل.”
فتح عينيه. ارتسمت على وجهه تعبيرات الصدمة عندما دخل السقف الأبيض المألوف لغرفة العمليات إلى مجال رؤيته مع الطبيبة هيلا ومجموعة من الممرضات الذين يعتنون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسك بالهجوم القادم من نسخة الظل الخاصة به، باستخدام تغيير التدفق للتخلص منه. أطلق تموجًا عاصفًا، ففجر نسخة الظل الخاصة به بانفجار رياح. تعافى استنساخ الظل الخاص به بسرعة لشن هجوم آخر.
“المبتدئ كوارير؟” سألت وهي تضيء في عينيه بمصباح يدوي. “الحدقات تتفاعل. أيها المبتدئ كوارير؟ هل تشعر أنك بخير؟”
اصطدم اللاسع برأس مستنسخه. ومع ذلك، لم ينته روي. أطلق وابلًا من الهجمات التي تجاوزت خوارزمية الفراغ من خلال عيوبها.
“لقد عدت!” هتف بنشوة وسعادة.
“هذا… هو الدماغ الثانوي؟” تمتم في عجب.
“تهانينا.” قالت له الطبيبة هيلا . “العملية ناجحة. لقد نجحت في مقاومة مرحلة الاستيلاء العقلي.”
“عظيم.” رد. “كم من الوقت كنت نائماً؟”
شعر روي بالإرهاق أكثر من أي شيء مر به على الإطلاق.
كشر روي عندما اصطدم الهجوم ببطنه دون حراسة.
“سنجري بعض الاختبارات فقط للتأكد من أن-” توقفت مؤقتًا عندما سمعت صوت شخير.
كانت المشكلة الأكبر هي أن استنساخ الظل الخاص به لا يبدو أنه يتعرض حقًا للضرر. حتى لو قصفه روي بوابل من الهجمات القوية، فسوف ينهض ويخرج ويستمر كما لو لم يحدث شيء. في حين أن أي ضرر تعرض له روي لم يختفي بطريقة سحرية، فقد احتفظ به كله. حتى لو كان تكتيكه الجديد يسمح له بالتغلب على خصمه، فإن قلة الضرر والإرهاق من جانب خصمه يعني أن أيًا من ذلك لم يعلق على الإطلاق.
لقد نام في مكانه. كانت جفونه ثقيلة جدًا وكان عقله متعبًا جدًا حتى أنه لم يحاول البقاء مستيقظًا بعد أن تأكد أنه آمن. لم يختبر حتى حلمًا واحدًا بينما عقله يبتعد بصمت، ويأخذ بعض الراحة التي كان في أمس الحاجة إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ روي برأسه، وودعها وهي تغادر الغرفة.
استيقظ لاحقًا وهو يشعر بالانتعاش أكثر من أي وقت مضى. ولا حتى الجرعات كانت منشطة إلى هذا الحد. نهض في سريره ببطء قبل أن ينظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم انهار العالم الوهمي حيث غطى الظلام حواسه مرة أخرى.
(‘لقد تم نقلي إلى غرفة أخرى.’) فكر عندما دخلت ممرضة إلى غرفته، ولاحظت أنه مستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق روي في ارتباك. يجب أن يكون إحساسه بالوقت مضطربًا للغاية. وقد استمرت تلك المعركة عدة أيام، على أقل تقدير.
“المبتدئ كوارير، كيف تشعر؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تصاعدت كرة الثلج إلى أبعد من ذلك مع مرور الوقت.
“عظيم.” رد. “كم من الوقت كنت نائماً؟”
لم يحدث شيء.
“أربع عشرة ساعة.” أجابت. “كان عقلك بحاجة إلى قدر هائل من الراحة بعد الدقائق العشر الشاقة بشكل لا يصدق. لقد قمنا بحقن جرعات مغذية وشافية للغاية في جسمك بشكل ثابت مما يسمح لعقلك وجسدك بالتعافي بشكل طبيعي.”
ووش
“أرى…” تمتم قبل أن ينتبه لما قالته. “انتظري، عشر دقائق؟ هل تقصدين أن عملية الربط استغرقت عشر دقائق؟”
“تهانينا.” قالت له الطبيبة هيلا . “العملية ناجحة. لقد نجحت في مقاومة مرحلة الاستيلاء العقلي.”
“صحيح.” أجابت.
بذل روي قصارى جهده لاستغلال العيوب وأوجه القصور في خوارزمية الفراغ. تبادل بعد تبادل، لقد أساء استهدافهم بأفضل ما يستطيع. بدأ العيب الذي تراكم عليه سابقًا في التخفيف ببطء.
حدق روي في ارتباك. يجب أن يكون إحساسه بالوقت مضطربًا للغاية. وقد استمرت تلك المعركة عدة أيام، على أقل تقدير.
“سوف تخرج من المستشفى غدًا بعد مزيد من الإشراف. تأكد من حصولك على الراحة قدر الإمكان، ولا ترهق عقلك بأي شكل من الأشكال.”
أعتقد أن كل ذلك قد حدث بالفعل خلال عشر دقائق كحد أقصى.
اصطدم اللاسع برأس مستنسخه. ومع ذلك، لم ينته روي. أطلق وابلًا من الهجمات التي تجاوزت خوارزمية الفراغ من خلال عيوبها.
“لقد تم إخطار الطبيبة هيلا باستيقاظك. وستكون هنا قريبًا.” أبلغت الممرضة. “هل تريد أي شيء؟ كوب من الماء؟”
“سوف تخرج من المستشفى غدًا بعد مزيد من الإشراف. تأكد من حصولك على الراحة قدر الإمكان، ولا ترهق عقلك بأي شكل من الأشكال.”
أومأ روي برأسه شارد الذهن، مستغرقًا في التفكير. “من فضلك.”
“هذا… هو الدماغ الثانوي؟” تمتم في عجب.
وسرعان ما دخلت الطبيبة هيلا غرفته مبتسمة. “سمعت أنك استيقظت. هل تشعر بالارتياح؟”
“سوف تخرج من المستشفى غدًا بعد مزيد من الإشراف. تأكد من حصولك على الراحة قدر الإمكان، ولا ترهق عقلك بأي شكل من الأشكال.”
“أفضل بكثير مما كنت أتوقع، نعم.”
ولكن ماذا يهم؟ لقد عاد خصمه ببساطة واستمر في القتال بنفس الشراسة التي كان عليها من قبل. أصبح قتال روي باهتًا ومملًا.
“إنه خبر سار.” اومأت برأسها. “أجرينا بعض الاختبارات، ولم يكن هناك أي خلل. الدماغ الثانوي لا يزال في حالة سبات، ويتأقلم مع ظروفه. وقريباً، سوف ينشط وستكون قادراً على الشعور به. ويوصى بعدم البدء في التدريب عليه لمدة بضعة أيام على الأقل. لا يزال عقلك لم ينته من التعافي، وبمجرد أن تبدأ التدريب ويزداد تدفق المعلومات المتبادلة بين العقول، فسوف يجهد عقلك أكثر مما سيكون عليه في العادة.”
كانت المشكلة الأكبر هي أن استنساخ الظل الخاص به لا يبدو أنه يتعرض حقًا للضرر. حتى لو قصفه روي بوابل من الهجمات القوية، فسوف ينهض ويخرج ويستمر كما لو لم يحدث شيء. في حين أن أي ضرر تعرض له روي لم يختفي بطريقة سحرية، فقد احتفظ به كله. حتى لو كان تكتيكه الجديد يسمح له بالتغلب على خصمه، فإن قلة الضرر والإرهاق من جانب خصمه يعني أن أيًا من ذلك لم يعلق على الإطلاق.
أومأ روي. “سوف أفعل.”
أعتقد أن كل ذلك قد حدث بالفعل خلال عشر دقائق كحد أقصى.
وسرعان ما انتهت المحادثة بعد أن ألقت الطبيبة بعض التعليمات وأجاب على بعض الأسئلة.
“سنجري بعض الاختبارات فقط للتأكد من أن-” توقفت مؤقتًا عندما سمعت صوت شخير.
“سوف تخرج من المستشفى غدًا بعد مزيد من الإشراف. تأكد من حصولك على الراحة قدر الإمكان، ولا ترهق عقلك بأي شكل من الأشكال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
أومأ روي برأسه، وودعها وهي تغادر الغرفة.
لقد نام في مكانه. كانت جفونه ثقيلة جدًا وكان عقله متعبًا جدًا حتى أنه لم يحاول البقاء مستيقظًا بعد أن تأكد أنه آمن. لم يختبر حتى حلمًا واحدًا بينما عقله يبتعد بصمت، ويأخذ بعض الراحة التي كان في أمس الحاجة إليها.
أغمض عينيه، وحوّل انتباهه إلى داخل نفسه. لقد جفل عندما شعر بوجود كيان خامل مرتبط بكيانه.
ولكن ماذا يهم؟ لقد عاد خصمه ببساطة واستمر في القتال بنفس الشراسة التي كان عليها من قبل. أصبح قتال روي باهتًا ومملًا.
“هذا… هو الدماغ الثانوي؟” تمتم في عجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل بكثير مما كنت أتوقع، نعم.”
أومأ روي. “سوف أفعل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات