النتيجة
الفصل 324 النتيجة
(‘إذا كانت المتكافلات متصلة بالدماغ، فمن المحتمل أن يكون هناك قيد على القدرة العقلية.’) قال روي متأملًا.
بيو!
وفي نهاية اليوم، كانت النتائج هي الأعلى صوتًا. وكانت نتائج فرنان عالية بشكل يصم الآذان.
أحدث روي ثقبًا في جناحه الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“في سعيه للحصول على قوة خارقة، أهمل القوة البشرية.”) تأمل روي.
“أرررررررغ!” تجهم فرنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط على الأرض، متعثرا. لقد حاول استعادة اتجاهاته، لكن روي لم يكن لديه أي نية للسماح له بذلك.
اتسعت عيون روي في هذا المنظر. (“يرسل المتكافل إشارات الألم إلى دماغه استجابةً للمنبهات المؤلمة”.)
وكان هذا هو التأثير الثاني على الرأس.
كان هذا عيبًا آخر لم يتوقعه روي.
كان البشر أقوياء. كان لدى البشر إمكاناتهم التي لا نهاية لها. لقد تخلى فرنان عن القوة البشرية والإمكانات عندما أعطى لنفسه أذرعًا وأجنحة إضافية. لم يدرك أنه لم يستكشف حتى القوة والإمكانات الكاملة لأطرافه الموجودة.
زعزع استقرار طيران فرنان بينما يكافح من أجل التحليق في الهواء. أصابه روي بثقب في العضلة، مما جعل من الصعب عليه أن يرفرف بجناحيه بالتساوي. علاوة على ذلك، قام روي بتعميق المشكلة باستخدام التموج العاصف.
زعزع استقرار طيران فرنان بينما يكافح من أجل التحليق في الهواء. أصابه روي بثقب في العضلة، مما جعل من الصعب عليه أن يرفرف بجناحيه بالتساوي. علاوة على ذلك، قام روي بتعميق المشكلة باستخدام التموج العاصف.
بو بو بو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان متأكدًا من وجود أنواع أخرى من الكائنات المتكافلة التي تعمل بشكل مختلف.
هبطت ثلاث تموجات عاصفة على جناح فرنان المصاب. لقد أضرت الهجمات بفرنان كما يتضح من التكشيرة على وجهه، لكن السبب الرئيسي لشن روي لتلك الهجمات لم يكن لإيذائه بل لزعزعة استقراره. أدى إطلاق الرياح على جناح واحد فقط وليس الآخر إلى جعل مساره غير مستقر بشكل أكبر.
بام!!
جلجلة
بام!
سقط على الأرض، متعثرا. لقد حاول استعادة اتجاهاته، لكن روي لم يكن لديه أي نية للسماح له بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“لذا فإن المتكافل يولد عظامًا صلبة في جسده قبل أن ينتج طرفًا”.) قام روي بفحص فرنان باهتمام. (‘علاوة على ذلك، فإن سمات مجموعة الأذرع الإضافية هي نفس أذرعه الأصلية. وهذا يعني أن المتكافل استخدم الحمض النووي الخاص به لإنشاء الأذرع.’)
بام!!!
ولكن ربما كان الفن القتالي التكافلي يمتلك حلاً للعديد من المشكلات التي كان يعاني منها. ربما يمكن أن تصبح تقنية تكافلية واحدة هي المفتاح.
اصطدم تدفق مدفعي قوي تم تضخيمه بثمانية تقنيات على دفاعه. صر فرنان على أسنانه وهو يحاول تخفيف الضرر، ولكن حتى الدفاعات المشتركة المكونة من أربعة أذرع لم تكن كافية لوقف ضربة روي الساحقة.
بام!
بوم!
توصل روي إلى الاعتقاد بأن المفتاح هو العثور على هذا الخط الرفيع للغاية والحاد حيث لا تؤدي القوة التكافلية المضافة إلى جسم الإنسان إلى إضعاف قوة الإنسان أو إمكاناته. بل ربما عززها وتعاون معها.
تم إطلاق فرنان عبر الساحة عندما اصطدم بالجدران
زعزع استقرار طيران فرنان بينما يكافح من أجل التحليق في الهواء. أصابه روي بثقب في العضلة، مما جعل من الصعب عليه أن يرفرف بجناحيه بالتساوي. علاوة على ذلك، قام روي بتعميق المشكلة باستخدام التموج العاصف.
استدار في خوف.
أضاف روي التقنيات التكافلية إلى القائمة الطويلة من الأشياء التي أراد البحث فيها في مرحلة التدريب التالية. ومع ذلك، فقد أعجبته فكرة الحصول على منفعة بيولوجية إضافية.
بام!
لقد تم تجاوز العتبة.
ضربة قوية تحطمت على وجهه. لقد حاول القتال، ثم رد بضربة قوية على روي، عندما؛
مشبك
مشبك
أحدث روي ثقبًا في جناحه الأيسر.
استوعب روي ضربته وقلبه رأسًا على عقب باستخدام تغيير التدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“لذا فإن المتكافل يولد عظامًا صلبة في جسده قبل أن ينتج طرفًا”.) قام روي بفحص فرنان باهتمام. (‘علاوة على ذلك، فإن سمات مجموعة الأذرع الإضافية هي نفس أذرعه الأصلية. وهذا يعني أن المتكافل استخدم الحمض النووي الخاص به لإنشاء الأذرع.’)
(‘لقد أدت الهجمات الإضافية إلى زعزعة استقرار توازنك، وكل ما يتطلبه الأمر هو أدنى دفعة في الوقت والمكان المناسبين.’)
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الفائز؛ المتدرب فالكن!”
بام!!
اصطدم تدفق مدفعي قوي تم تضخيمه بثمانية تقنيات على دفاعه. صر فرنان على أسنانه وهو يحاول تخفيف الضرر، ولكن حتى الدفاعات المشتركة المكونة من أربعة أذرع لم تكن كافية لوقف ضربة روي الساحقة.
سقطت ركلة هائلة على فك فرنان حتى وهو مقلوب رأسًا على عقب.
جلجلة
وكان هذا هو التأثير الثاني على الرأس.
(‘إذا كانت المتكافلات متصلة بالدماغ، فمن المحتمل أن يكون هناك قيد على القدرة العقلية.’) قال روي متأملًا.
لقد تم تجاوز العتبة.
تجاهل روي التصفيق الذي تلقاه وهو يدرس جسد فرنان. هناك عدة نتوءات على جسده حيث جاءت أجنحته وأذرعه الإضافية.
جلجلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“في سعيه للحصول على قوة خارقة، أهمل القوة البشرية.”) تأمل روي.
ارتطم بالأرض دون حراك.
الفصل 324 النتيجة
فقد فرنان وعيه لأن دماغه غارق في صدمة القوة الحادة.
توصل روي إلى الاعتقاد بأن المفتاح هو العثور على هذا الخط الرفيع للغاية والحاد حيث لا تؤدي القوة التكافلية المضافة إلى جسم الإنسان إلى إضعاف قوة الإنسان أو إمكاناته. بل ربما عززها وتعاون معها.
“الفائز؛ المتدرب فالكن!”
كل شيء كان ممكناً.
تجاهل روي التصفيق الذي تلقاه وهو يدرس جسد فرنان. هناك عدة نتوءات على جسده حيث جاءت أجنحته وأذرعه الإضافية.
بوم!
(“لذا فإن المتكافل يولد عظامًا صلبة في جسده قبل أن ينتج طرفًا”.) قام روي بفحص فرنان باهتمام. (‘علاوة على ذلك، فإن سمات مجموعة الأذرع الإضافية هي نفس أذرعه الأصلية. وهذا يعني أن المتكافل استخدم الحمض النووي الخاص به لإنشاء الأذرع.’)
هبطت ثلاث تموجات عاصفة على جناح فرنان المصاب. لقد أضرت الهجمات بفرنان كما يتضح من التكشيرة على وجهه، لكن السبب الرئيسي لشن روي لتلك الهجمات لم يكن لإيذائه بل لزعزعة استقراره. أدى إطلاق الرياح على جناح واحد فقط وليس الآخر إلى جعل مساره غير مستقر بشكل أكبر.
قام عقل روي بتحليل الموقف بشراسة حتى عندما وجد الفكرة بأكملها مذهلة تمامًا. (‘قالت السيدة فارون إن المتكافل يُزرع في أجسادهم على شكل يرقة، ومن المحتمل أن يستخرج المتكافل الحمض النووي للمضيف لإعادة إنشاء أي أجزاء يعيد تكوينها هذا النوع المعين من المتكافل.’)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط على الأرض، متعثرا. لقد حاول استعادة اتجاهاته، لكن روي لم يكن لديه أي نية للسماح له بذلك.
تحولت عيناه إلى أجنحة فرنان. (“لكن هذا لا يفسر الأجنحة.”)
بو بو بو!
لم يكن لدى الحمض النووي البشري أي معلومات عن الأجنحة، فكيف حصل المتكافل على تلك المعلومات؟
كان جسد روي ضمن القيود البشرية التي تنطبق حتى على المتدربين القتاليين. ومع ذلك، فإن دماغه وعقله على وجه التحديد قد خضعا للنمو إلى درجة تتجاوز المعايير البشرية. كان عقله الباطن يتمتع بقدرة عقلية أكبر بكثير من البشر العاديين.
(‘لابد أنهم استخدموا حيوانًا آخر، طائرًا ذو جناحين يناسب البشر’). واختتم روي كلامه. (‘أتساءل عما إذا كان الفن القتالي التكافلي يمكنه فعل أشياء أخرى.’)
كان البشر أقوياء. كان لدى البشر إمكاناتهم التي لا نهاية لها. لقد تخلى فرنان عن القوة البشرية والإمكانات عندما أعطى لنفسه أذرعًا وأجنحة إضافية. لم يدرك أنه لم يستكشف حتى القوة والإمكانات الكاملة لأطرافه الموجودة.
لقد كان متأكدًا من وجود أنواع أخرى من الكائنات المتكافلة التي تعمل بشكل مختلف.
سقطت ركلة هائلة على فك فرنان حتى وهو مقلوب رأسًا على عقب.
(‘إذا كانت المتكافلات متصلة بالدماغ، فمن المحتمل أن يكون هناك قيد على القدرة العقلية.’) قال روي متأملًا.
لا، لم يكن روي ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بذلك أيضًا. كان فرنان دليلاً قاطعًا على أنه لم يكن مجالًا دون المستوى الأمثل. قبل روي، كان قد سحق كل المعارضة بجميع أنواع الفنون القتالية بجزء صغير من قوته الكاملة.
لم يكن المقصود من العقل البشري الباطن أن يستوعب المزيد من الأطراف والأعضاء. المزيد من الأعضاء يعني المزيد من المعلومات التي يجب على العقل الباطن معالجتها والتصرف بناءً عليها.
وكان هذا هو التأثير الثاني على الرأس.
فجأة، اتسعت عيناه عندما بزغ إدراك احتمال لا يصدق في ذهنه. (‘إذا كانت القدرة العقلية عائقًا أمام الفن القتالي التكافلي… فماذا لو حاول شخص يتمتع بقدرة عقلية خارقة إتقان أحد الفنون القتالية التكافلية؟’)
كل شيء كان ممكناً.
كان جسد روي ضمن القيود البشرية التي تنطبق حتى على المتدربين القتاليين. ومع ذلك، فإن دماغه وعقله على وجه التحديد قد خضعا للنمو إلى درجة تتجاوز المعايير البشرية. كان عقله الباطن يتمتع بقدرة عقلية أكبر بكثير من البشر العاديين.
كان البشر أقوياء. كان لدى البشر إمكاناتهم التي لا نهاية لها. لقد تخلى فرنان عن القوة البشرية والإمكانات عندما أعطى لنفسه أذرعًا وأجنحة إضافية. لم يدرك أنه لم يستكشف حتى القوة والإمكانات الكاملة لأطرافه الموجودة.
زحف الجشع في عيون روي.
لم يكن المقصود من العقل البشري الباطن أن يستوعب المزيد من الأطراف والأعضاء. المزيد من الأعضاء يعني المزيد من المعلومات التي يجب على العقل الباطن معالجتها والتصرف بناءً عليها.
من الممكن تمامًا أن يكون روي متوافقًا للغاية مع تقنيات الفنون القتالية التكافلية. إذا كان الأمر كذلك، فسيكون روي أحمقًا إذا لم ينظر في الأمر على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحف الجشع في عيون روي.
أضاف روي التقنيات التكافلية إلى القائمة الطويلة من الأشياء التي أراد البحث فيها في مرحلة التدريب التالية. ومع ذلك، فقد أعجبته فكرة الحصول على منفعة بيولوجية إضافية.
من الممكن تمامًا أن يكون روي متوافقًا للغاية مع تقنيات الفنون القتالية التكافلية. إذا كان الأمر كذلك، فسيكون روي أحمقًا إذا لم ينظر في الأمر على الأقل.
هل كان الأمر يستحق ذلك حقًا؟
اتسعت عيون روي في هذا المنظر. (“يرسل المتكافل إشارات الألم إلى دماغه استجابةً للمنبهات المؤلمة”.)
نظر روي إلى فرنان الذي تم نقله بعيدًا قبل أن يهز رأسه. بالتأكيد، فرنان كان مذهلاً. لقد صدمت فنونه القتالية روي على عكس أي شيء آخر. لكنه لم يكن خاليا من العيوب الصارخة.
“أرررررررغ!” تجهم فرنان.
(“في سعيه للحصول على قوة خارقة، أهمل القوة البشرية.”) تأمل روي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحف الجشع في عيون روي.
كان البشر أقوياء. كان لدى البشر إمكاناتهم التي لا نهاية لها. لقد تخلى فرنان عن القوة البشرية والإمكانات عندما أعطى لنفسه أذرعًا وأجنحة إضافية. لم يدرك أنه لم يستكشف حتى القوة والإمكانات الكاملة لأطرافه الموجودة.
بام!
الآن، هل هذا يعني أن الفنون القتالية التكافلية سيئة بطبيعتها أو ضعيفة أو دون المستوى الأمثل؟
كان جسد روي ضمن القيود البشرية التي تنطبق حتى على المتدربين القتاليين. ومع ذلك، فإن دماغه وعقله على وجه التحديد قد خضعا للنمو إلى درجة تتجاوز المعايير البشرية. كان عقله الباطن يتمتع بقدرة عقلية أكبر بكثير من البشر العاديين.
لا، لم يكن روي ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بذلك أيضًا. كان فرنان دليلاً قاطعًا على أنه لم يكن مجالًا دون المستوى الأمثل. قبل روي، كان قد سحق كل المعارضة بجميع أنواع الفنون القتالية بجزء صغير من قوته الكاملة.
توصل روي إلى الاعتقاد بأن المفتاح هو العثور على هذا الخط الرفيع للغاية والحاد حيث لا تؤدي القوة التكافلية المضافة إلى جسم الإنسان إلى إضعاف قوة الإنسان أو إمكاناته. بل ربما عززها وتعاون معها.
وفي نهاية اليوم، كانت النتائج هي الأعلى صوتًا. وكانت نتائج فرنان عالية بشكل يصم الآذان.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الفائز؛ المتدرب فالكن!”
(“إن المفتاح هو التوازن.”) أدرك روي. (‘إن الحصول على قوة بشرية إضافية مثل الفنون القتالية التكافلية لا ينبغي أن يأتي على حساب التخلي عن القوة البشرية.’)
لم يكن لدى الحمض النووي البشري أي معلومات عن الأجنحة، فكيف حصل المتكافل على تلك المعلومات؟
توصل روي إلى الاعتقاد بأن المفتاح هو العثور على هذا الخط الرفيع للغاية والحاد حيث لا تؤدي القوة التكافلية المضافة إلى جسم الإنسان إلى إضعاف قوة الإنسان أو إمكاناته. بل ربما عززها وتعاون معها.
إذا كانت شكوك روي حول توافقه مع الفنون القتالية التكافلية صحيحة، فإن روي يود أن يحاول التفكير في استهداف تحقيق حيث أضاف ما يكفي من التقنيات التكافلية إلى فنونه القتالية حيث لا تضعف إمكاناته. وتساءل عما إذا كان بإمكانه تحقيق أفضل ما في العالمين. لقد كان على قناعة راسخة بأن شخصًا مثل فرنان لا ينتمي إلى أي من العالمين. لم يكن لديه أي نية لإضافة أطراف إضافية أو إعطاء نفسه أجنحة.
إذا كانت شكوك روي حول توافقه مع الفنون القتالية التكافلية صحيحة، فإن روي يود أن يحاول التفكير في استهداف تحقيق حيث أضاف ما يكفي من التقنيات التكافلية إلى فنونه القتالية حيث لا تضعف إمكاناته. وتساءل عما إذا كان بإمكانه تحقيق أفضل ما في العالمين. لقد كان على قناعة راسخة بأن شخصًا مثل فرنان لا ينتمي إلى أي من العالمين. لم يكن لديه أي نية لإضافة أطراف إضافية أو إعطاء نفسه أجنحة.
إذا كانت شكوك روي حول توافقه مع الفنون القتالية التكافلية صحيحة، فإن روي يود أن يحاول التفكير في استهداف تحقيق حيث أضاف ما يكفي من التقنيات التكافلية إلى فنونه القتالية حيث لا تضعف إمكاناته. وتساءل عما إذا كان بإمكانه تحقيق أفضل ما في العالمين. لقد كان على قناعة راسخة بأن شخصًا مثل فرنان لا ينتمي إلى أي من العالمين. لم يكن لديه أي نية لإضافة أطراف إضافية أو إعطاء نفسه أجنحة.
ولكن ربما كان الفن القتالي التكافلي يمتلك حلاً للعديد من المشكلات التي كان يعاني منها. ربما يمكن أن تصبح تقنية تكافلية واحدة هي المفتاح.
بام!
كل شيء كان ممكناً.
هبطت ثلاث تموجات عاصفة على جناح فرنان المصاب. لقد أضرت الهجمات بفرنان كما يتضح من التكشيرة على وجهه، لكن السبب الرئيسي لشن روي لتلك الهجمات لم يكن لإيذائه بل لزعزعة استقراره. أدى إطلاق الرياح على جناح واحد فقط وليس الآخر إلى جعل مساره غير مستقر بشكل أكبر.
وفي نهاية اليوم، كانت النتائج هي الأعلى صوتًا. وكانت نتائج فرنان عالية بشكل يصم الآذان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات